نقلا عن الشعب
أعادت صور حرق الطيار الأردني "الأسير" من قبل تنظيم "داعش"، والذي سقط من طائرته حينما كان ينفذ عملية قصف تابعة للتحالف الدولي إلى أذهان النشطاء وراود مواقع التواصل الاجتماعي ذكرى "مذبحة رابعة العدوية والنهضة"، والذي قامت بها قوات أمن الانقلاب العسكري وحرقت الجثث والمتظاهرين داخل الخيام، وكذلك داخل سيارة ترحيلات أبو زعبل.
أعادت صور حرق الطيار الأردني "الأسير" من قبل تنظيم "داعش"، والذي سقط من طائرته حينما كان ينفذ عملية قصف تابعة للتحالف الدولي إلى أذهان النشطاء وراود مواقع التواصل الاجتماعي ذكرى "مذبحة رابعة العدوية والنهضة"، والذي قامت بها قوات أمن الانقلاب العسكري وحرقت الجثث والمتظاهرين داخل الخيام، وكذلك داخل سيارة ترحيلات أبو زعبل.
من التعليقات:
- ليس هناك فرق بين من حرق الطيار الاردني وحرق بعض المتظاهرين برابعة والنهضة وقتل الجنود بسيناء وخنق المعتقلين بسيارة الترحيلات وغيرها من أعمال القتل.. كلهم قتله.
- دي جزء من صور اخواتنا في رابعة .. داعش لم يكن لها الصدارة بل سبقها طاغية , هؤلاء كانوا سجدًا سلميين .. جرفت الجرارات جثثهم.. وحرقوهم في مستشفى رابعة وفي النهضة ورابعة، هونوا على أنفسكم فبينكم من هو أجرم من داعش، هناك من نزل ليفوض لقتل وحرق إخوانكم، اللهم انتقم من المفوضين والمبررين.
- مشهد حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة بهذه الطريقة البشعة على يد داعش قلب الأوجاع والذكريات الأليمة وحسبي الله ونعم الوكيل رحم الله شهداء محرقة رابعة والنهضة وسيارات الترحيلات.
يذكر أنه استشهد أكثر من 37 شهيدا بسيارة الترحيلات التي كانت تنقل المعتقلين إلى سجن أبو زعبل، وقام ضباط أمن الانقلاب بالاعتداء عليهم وقتلهم داخل سيارة الترحيلات, عقب الانقلاب العسكري ومجزرة رابعة العدوية والذي قتل فيها الآلاف وحرق فيها العشرات من الجثث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق