فيما يشبه الصدمة لوسائل الإعلام والصحف المصرية المؤيدة للثلاثين من يونيو، أذاعت قناة الجزيرة تقرير يُظهر صور من داخل مستشفى الهريش في مدينة درنه الليبية حيث جثث ضحايا الغارات المصرية، ومنهم أطفال، وفندت هذه الصور ادعاءات بعض وسائل الإعلام المصرية أن صور الأطفال القتلى ليست في درنة ولا علاقة لها بالغارات المصرية على ليبيا.
فكانت جرائد مثل «اليوم السابع» قد إدعت كذبًا أن صور الأطفال قديمة وليست من قصف السيسي على ليبيا، وقامت الجريدة بتأكيد كذبها في واقعة تكشف كذب ونفاق الإعلام والصحافة، مثلما فعلت الإعلامية لميس الحديدي وزوجها عمرو أديب وغيرهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق