29 نوفمبر 2020

Sisi Regime, Renaissance Dam, and American Attitude


at   Egyptian Institute for Studies.


The statement made by US President Donald Trump during his last election conference before the start of the presidential elections concerning Egypt’s right to bomb the Grand Ethiopian Renaissance Dam (GERD) unless Ethiopia agrees on a formula that can satisfy all parties – sparked a great deal of controversy on this sensitive issue.
While some considered Trump’s statement as a green light for the regime in Egypt to bombard GERD with missiles, others considered it incitement

26 نوفمبر 2020

سيد أمين يكتب: معايير حكم الأغلبية في مصر والوطن العربي وأمريكا


بالقطع ستندهش لو عرفت أنه يوجد في مصر 104 حزب سياسي تربط بينهم جميعا صفات بأنه لا يوجد إيديولوجية أو برنامج حزبي واضح أو مفهوم، ولا يوجد من خلفه هدف سياسي جاد يحظى بشعبية، ويتسم جميع رجالها بدعم النظام الحاكم وقيادته، ويتصدر القيادة فيها أشخاص يعانون من الجهل السياسي والمعرفي، ولا يوجد لها أنصار حيث لا تزيد شعبية أغلبيتها عن الـ 5 ألاف عضو اللازمة لتأسيس الحزب قانونا، وفي الغالب لا يعبر عن وجود الحزب سوى مقر بائس في شقة هنا أو هناك، كما أن مفهوم تأسيس الحزب عند كثير من مؤسسي تلك الأحزاب لا يختلف كثيرا عن إنشاء محل بقالة، وبالتالي فان انتخابات تدور بين عناصر منتمية لهذه الكيانات .......

  اقرأ المقال كاملا في المعهد المصري للدراسات

08 نوفمبر 2020

محمد سيف الدولة يكتب: من فرح لسقوط ترامب؟


Seif_eldawla@hotmail.com

لم أكره احدا فى حياتى، مثل الامبريالية الامريكية والصهيونية و(اسرائيل) بكل انظمتهم وشركاتهم وحكامهم واحزابهم وقياداتهم وزعمائهم، لا افرق بينهم ولا استثنى احدا منهم. ولكنى أعترف ان كراهيتى

04 نوفمبر 2020

سيد أمين يكتب: نظام السيسي وسد النهضة ..تواطؤ أم مغالبة؟

هاجت الدنيا وماجت من التصريحات التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في آخر مؤتمر انتخابي له قبيل بدء الانتخابات الرئاسية حول حق مصر في قصف “سد النهضة” ما لم تجلس إثيوبيا معها للاتفاق على صيغة ترضي جميع الأطراف.

البعض اعتبرها ضوءً أخضر للنظام في مصر في قصف السد بالصواريخ، والبعض اعتبرها محاولة من ترامب لتكرار تجربة استدراج مصر للحرب ضد إثيوبيا على غرار ما فعلته أمريكا سابقا في مسألة الإيحاء للرئيس العراقي الأسبق صدام حسين بحق بلاده في غزو الكويت!!

والبعض رآها تحريضا على إثيوبيا وإهانة للنظام المصري الذي اتخذ مواقف غير حادة في تعامله مع هذه الكارثة، رغم التصعيد الكلامي الذي يبديه المسئولون الإثيوبيون، وذلك بسبب 

اقرأ المقال كاملا هنا لى موقع المعهد العربي للدراسات

ياسر سليم يكتب: مهنة البحث عن الكراسي

في مكان ما مظلم وبارد، لانعلمه حتى اللحظة، تقبع مئات الكراسي مختلفة الأنواع والأشكال، تتراص وتتقارب بحثاً عن دفء في شتاء يقال أنه سيكون الأقسى، وهو ما يثير أحزان كثير منا تجاهها في وحدتها وعزلتها، وقد ألفناها وجرت بيننا عشرة ومودة، فعلمنا مواطن ضعفها وانكسارها، وحفظت عن ظهر قلب تفاصيل متاعبنا وأسرارنا من فرط إفضائنا لأسرارنا فيما بيننا وبين بعضنا البعض، بينما هي تحملنا وتحتضننا. 

اكتشفت أن عديدين يشاركونني الألم تجاه الكراسي الحبيسة،

03 نوفمبر 2020

سيد أمين يكتب: القول السيار في واقعة ابن المستشار


هاجت الدنيا وماجت في مصر عقب قيام طفل يبلغ من العمر 13 عاما ابن أحد المستشارين بالسخرية من رجل مرور بطريقة مسيئة بينما كان يقود سيارته المرسيدس في حي المعادي الراقي بالقاهرة، ورغم أن الواقعة مسيئة وبالغة الفظاظة والنفور، إلا أنها في الواقع تعبر عن حالة مجتمع يعاني من أمراض عضال نخرت فيه حتى النخاع. 
وبعيدا عن أني أعرف جد الطفل معرفة عن قرب وهو مستشار جليل لم ينشأ في بيئة تتوارث السلطة وما يقترن بها من فساد، وإنما إلتحق بالسلك القضائي في لحظة نادرة كانت فيها العدالة

02 نوفمبر 2020

التفاصيل الكاملة لحياة راجل اختلفت عليه كل الشعوب..صدام حسين



السفير عبد الرؤوف بوجلال
بقلم
السفير عبد الرؤوف بو جلال
لو قاعد مبتعملش حاجة، تعالى أقول لك التفاصيل الكاملة لحياة راجل اختلفت عليه كل الشعوب العربية، وما زال الجدال والغموض حواليه بين مؤيد لحكمه ومعارض، واحكم إنتَ في النهاية إذا كان بطل قومي زي ما البعض قال، ولا راجل فاشل وسياسته تسببت في سقوط العراق تحت الاحتلال الأمريكي!
(صدام حسين المجيد)، اتولد يوم 28 إبريل سنة 1937م، لعائلة سُنية فقيرة شغالة في الزراعة في مدينة تكريت، وقبل ما يتولد بـ6 شهور أبوه توفي، وبعد ولادته بفترة قليلة توفي أخوه الكبير بمرض السرطان.
بعد وفاة والد (صدام حسين) أمه تزوجت من قريبها، حارس في مدرسة اسمه (إبراهيم الحسن).
والدة (صدام حسين) تزوجت كذا مرة، وله إخوات كتير غير أشقاء.
في الوقت دا (صدام) كان شبه معدم، وطفولته كانت صعبة جدًا، لدرجة إنه وهو صغير كان بيركب القطر اللي بيمر من تكريت، وكان بيبيع فيه بطيخ علشان يساعد أسرته في المصاريف حسب كلامه لـ(أمين إسكندر) اللي كتب سيرته الذاتية.
قال له إنه مكنش بيحس إنه طفل صغير زي باقي الأطفال، وكان  بيحب يكون لوحده دايمًا ومبيحبش يتعامل مع الناس كتير، وكان بيبيع البطيخ علشان يساعد أسرته.
لما (صدام حسين) وصل لسن الـ11، راح قعد مع خاله (خير الله طلفاح) اللي