لندن ـ “راي اليوم”:
اجرت كنيسة انجلترا تحقيقا مع قس متهم بنشر مقال على فيسبوك ينحو باللائمة على اسرائيل في هجمات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة.
وتوجد مزاعم بأن القس ستيفن سايزر من كنيسة كرايست تشيرش في فيرجينيا ووتر في ساري نشر رابطا لمقال بعنوان “11 سبتمبر اسرائيل قامت به”.
وتوجد تقارير أن القس كتب “هل هذا مناهضة للسامية؟ إنها تطرح الكثير من الاسئلة”.
وقالت ابرشية غيلفورد، التي تشرف على القس، إنها تتخذ “خطوات فورية” للتحقيق.
وقال متحدث باسم الابرشية إنه امر يتسبب في “الحزن العميق والخزي” أن المقال ظهر في نفس الاسبوع الذي حلت فيه الذكرى السبعين للمحارق النازية.
وأضاف المتحدث “هذه التعليقات ليست مقبولة اينما نشرت”.
وقال إن “ابرشية غيلفورد، التي يمارس فيها القس سايزر عمله، اتخذت خطوات فورية للتحقيق. الابرشية على علم بخطورة الامر وهي على اتصال مع مجلس نائبي اليهود البريطانيين”.
وتقول كارولاين وايت مراسلة بي بي سي للشؤون الدينية إن لسايزر تاريخ طويل من الخلاف مع قادة اليهود البريطانيين بشأن ما ينشره على مدونته عن اسرائيل والصهيونية.
وفي عام 2013 توصل القس سايزر ومجلس نائبي اليهود البريطانيين الى اتفاق يهدف الى انهاء نزاع دام طويلا بشأن بعض ما ينشره على مدونته بشأن اسرائيل والفلسطينيين
وقال تناول نشطاء على الفيسبوك هذه واقعة التحقيق مع القس بشئ من التندر والاستغراب : فقال حميد : ألم تسجن ضابط المخابرات الامريكية CIA التي تدعى SUSAN LINDAWER فترة عشرة سنوات لانها كانت تعلم ان متفجرات زرعت في البرجين منذ تاريخ 23.8 وان بوش الابن ونائبه تشيني كانوا على علم بزمان ومكان التفجيرين وانه لم يكن من من ضحايا البرجين يهودي واحد رغم ان عدد الضحايا كان ثلاثة الالاف وحتى الان لم يجرى تحقيق شفاف عن سبب سقوط البرجين فكلام هذا القس يجب ان يسمع له .
بينما قال عبد السلام : إنها عين الحقيقة وما تواجد طاقم التصوير الإسرائلي بمكان الحادث وتصويره بالمباشر لخيردليل على صحة كلام القس ،أضف عدم توجه اليهود إلى العمل في ذلك اليوم وطريقة سقوط البرجين ردها الكثير من المهندسين المعماريين إلى استعمال تقنيةالهدم بالأغام.وما حادث شارلي إلا حلقة من تمثيلاتهم وكذبهم على الشعوب لنيل موافقتها للمضي قدما لقتل المسلمين الأبرياء.تساءل جون ماري لوبن (متطرف فرنسي)فقال:كيف يعقل أن يسقط جواز سفر الربان ليعثر عليه وسط الركام؟وكيف يمكن أن يترك من قتل المستهئين بطاقةالهوية بداخل السيارة؟!هذان السؤلان طرحهما ذلك العنصري في احدى الصحف الروسية لما طلبت وجهة نظره في مهزلة شارلي التي كان الهدف منه النيل من الإسلاموالمسلمين.كفانا الله شرهم وكيدهم
وعلق James Smith
Freedom of speech the British way….HAHAHAHAHA ….I hope this poor priest will not be delivered to USA or even Israel
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق