قال المدير التنفيذي لمنظمة هيومان رايتس ووتش كينيث روث إن عبد الفتاح السيسي ومحمد إبراهيم هما المسؤولان عن جميع أعمال العنف التي شهدتها مصر من الثالث من يوليو عام 2013 وحتى الآن.
وطالب روث في اتصال مع الجزيرة مباشر مصر بأن تجري مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة تحقيقا في أحداث العنف التي شهدتها البلاد.
من جانبها أكدت فاليري آموس، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية أن أوضاع حقوق الإنسان في مصر حاليا اسوأ من عهد مبارك، مستشهدة بمجزرة رابعة..
وطالبت آموس، خلال حفل تكريم أمير الكويت من قبل الأمم المتحدة في نيويورك، بممارسة مزيد من الضغط الدولي على السلطات الحالية في مصر لوقف ما وصفته بـ "القمع" الذي تمارسه ضد المعارضين لها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق