هنا بث قناة الرافدين
وجهات نظر
خسئوا وخابوا، أرادوا إسكات صوت الحق فأغلقوا قناة الرافدين المجاهدة، صوت ثورة العراق الهادر وصوت كل عراقي مظلوم..
خابوا وخسئوا..
أسكتوا صوت الحق فيما تركوا فحيح الأفاعي ونباح الكلاب المسعورة تصم آذاننا من خلال القنوات الطائفية المحرِّضة على الإرهاب والجريمة تبث على قمر النيل سات..
وحتى لا ننسى نذكِّر بعروض الرشاوى التي قدمها، للنظام الانقلابي، نظام الارهابي نوري المالكي، خلال استقبال المتآمر عبدالفتاح السيسي للملا الدجال خضير الخزاعي، وهي العروض التي سال لها لعاب المؤسسة الانقلابية التي رأت فيها طوق نجاة للاقتصاد المصري المنهك والمثقل بكثير من الأعباء القاتلة.
وقد اقتنصت سلطة العملاء الارهابية في المنطقة الخضراء هذه الفرصة ففرضت إملاءاتها على نظام الانقلاب المتآمر وأجبرته على منع قناة الرافدين من البث.
ومع ذلك نقول:
خابو وخسئوا..
ولأنها لا تمثل جهة بعينها، ولا طائفة بعينها، بل تمثل الثورة العراقية الظافرة بل تمثل كل العراق، وجب علينا جميعاً نصرة هذه القناة بكل وسيلة ممكنة، ومن بين ذلك ترويج هذه الوسوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، لعرض قضية إسكات الصوت العراقي الحر الناصع على الرأي العام العربي والعالمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق