محمد نسيم رئيس هيئة تنشيط السياحة في سيناء ورجل المخابرات الذي يعرفه الجميع في مصر باسم " نديم قلب الأسد " في مسلسل رأفت الهجان, تزوج ابنه هشام من اسرائيلية وتعلمت حفيدته في مدارسهم وبعد انهاء حفيدته لمرحلة الدراسة الثانوية بفلسطين المحتلة, أقام لها والدها المصري وأمها الاسرائيلية حفلاً بهذه المناسبة في سيناء حضره جدها " محمد نسيم " وجدتها المصرية وجدها وجدتها اليهود ومحمد نسيم هو بالمناسبة عم الممثلة يسرا صاحبة فتوى " الاربعة المبشرين بالجنة ", بينما كان المهندس الذي تم القبض عليه بتهمة التخابر مع اسرائيل في فيلم " الصعود للهاوية " ضابطاً في الجيش ولم يكن ضابطاً عادياً, بل كان مدير مكتب رئيس أركان القوات المسلحة اثناء حرب اكتوبر وقبض عليه قبل حرب اكتوبر, واشترط على السادات أن يقوم باعدامه بالرصاص بنفسه ........... مش كل اللي يلبس الزي العسكري شريف ومن خير اجناد الأرض كما يقولون للمغيبين وجيشنا أكثره شرفاء, وثورتنا ضد الخونة والمرتشين وجنرالات البزنس والسبوبة الذين يريدون استعباد الشعب والذين لم يخوضوا حتى حرباً واحدة سوى المجازر ضد المصريين ..... جيشنا لما يرجع يحمي الحدود له كل التقدير والاحترام .... احنا ضد تدخل الجيش في السياسة وضد حكم العسكر ... الجيش المفروض يحمي الحدود مش يقف في الشمس قدام مدارس ثانوي واعدادي ولا يتدخل في السياسة من حقنا نبقى دولة محترمة ومن حق الشعب دا يفكر في مستقبله بعيداً عن منطق العبودية للدبابة ولا لظابط ما دخلش حرب وكل هدفه يسترزق على قفا الشعب, عايزين جيش يحمي الحدود ويتدرب مش جيش يبيع مكرونة ويفكر في اسعار الأنابيب وقيادته تبقى مخلصة ووطنية تاخد أوامرها من رئيس الدولة اللي الشعب بيختاره ويدرب الجيش مش واحد يعمل انقلاب ورايح يتشحتف للواشنطن بوست عشان أوباما مش بيتصل بيه ولا وزارة دفاع تاخد أوامرها من وزير الدفاع الامريكي عشان يفرجوا عن بنات مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق