شبكة البصرة
من مطّلع على الأنساب وصلتنا هذه الجردة في نسب تسعة من مجرمي الحرب في الحكوم الحالية .. واليكم التفاصيل :
من مطّلع على الأنساب وصلتنا هذه الجردة في نسب تسعة من مجرمي الحرب في الحكوم الحالية .. واليكم التفاصيل :
1. إبراهيم الجعفري : من عائلة الاشيقر والتي يبلغ تعدادها (15) أسرة في كربلاء وهي من أصول باكستانية، تجنس جده الاشيقر بالجنسية العراقية وأراد أن ينتمي إلى إحدى العشائر العراقيةالعربية فلم يحصل له ذلك إلا من السادة (البوصوفة) في منطقة الحسينية في كربلاء على شاكلة ما تسمى (الكتبة)، وان عائلة الاشيقر حصل بعضها على الجنسية العراقية ومن بينهم إبراهيم بينما لم يحصل البعض الآخر على الجنسية العراقية ومن هؤلاء شقيقة إبراهيم التي ما تزال تحمل الجنسية الباكستانية وقد جددت إقامتها في محافظة بابل قبل حوالي أربعة أشهر.
2. جواد المالكي : هو ليس من (بني مالك) وإنما من عائلة (العلي) وهذه العائلة أصلها يهودي حيث سكن أجدادهم في قضاء طويريج في قرية تسمى (جلاجل) واسمه الحقيقي (نوري العلي).
3. باقر صولاج : من عائلة إيرانية تلقب (بالشيشتزلي) وقد سكن والده في منطقة الكاظمية وكان لديه محل لتجارة القماش، وقد هرب باقر صولاج إلى سوريا وهناك عمل (سادناً للروضة الزينبية) ولقب نفسه ببيان جبر وأدعى أخيراً انه من عشيرة زبيد وشتان ما بين زبيد والشيشتزلي.
4. موفق الربيعي : اسمه الحقيقي كريم شهبوري وهو إيراني الأصل من مدينة شهبور الإيرانية، وعندما كان في العراق وشعر بعملية التسفيرات سوف تطوله ذهب إلى شيخ ربيعة وقال له : انه ربيعي وأريد تأييد منك للدولة، فسأله الشيخ، من أي فخذ أنت، فقال له : من فخذ العميرات، فقال له الشيخ : لا يوجد في ربيعة فخذ باسم
اعميرات، وهذه الحادثة تذكرنا بالمدعو (ما شاء الله) الإيراني الذي كان في النجف، وعند قيام التسفيرات ذهب إلى عشيرة الغزالات وأراد تأييداً منها فقال له شيخ الغزالات انك غزالي فأصبح غزالياً وعندما سأله ضابط الجوازات لاحقاً من أي عشيرة أنت نسي اسم عشيرته الجديدة فقال له بعد عناء طويل إني من عشيرة
(غزيل) فقال له الضابط اصعد في السيارة إلى إيران فليس في العراق عشيرة أسمها (غزيل)
5. عبد العزيز الحكيم : كان جده قد نزح من مدينة (طبطباء) الإيرانية إلى النجف وسكن فيها ثم أصبح فيما بعد والده محسن الحكيم مرجعاً دينياً في النجف ولقبوا بالحكيم لأن جده كان يمارس (الطب الشعبي) فهذه العائلة إيرانية، أما آل الحكيم العرب الذين يرجعون إلى السيد الحسن المجتبى المدفون في الكوفة فهم آل الحكيم الأصليين، ولقبوا
(بالطباطبا) لأن جدهم كان ينطق (القبقاب) وهو نوع من أنواع (النعل) بـ (طبطاب) فلقب بـ (الطباطبائي) وهؤلاء يسكنون في ريف العباسية ولا يلتقون سابقاً ولا حالياً بآل الحكيم الإيرانيين.
أما أولاد محسن الحكيم هو محمد باقر ومهدي وعبد العزيز ومحمد جواد وقد شكى سكان منطقتهم إلى أبيهم سوء سلوك محمد باقروعبد العزيز فقال لهم إني برئ من هؤلاء وان ولدي الذي أنا مسؤول عنه هو سيد يوسف (وهو من أم عراقية) بينما أولاده المذكورين آنفاًهم من زوجته الثانية اللبنانية الأصل.
أما بالنسبة لشقيق عبد العزيز المدعو مهدي فقد قتل في السودان لأسباب غامضة وأما شقيقه المدعو محمد جواد فهو كان مقيم في الدنمارك ومتزوج من إسرائيلية ويحمل الجواز والجنسية الكندية ومقيم الآن في إسرائيل.
6. علي الدباغ : وهو من أصول إيرانية جاء جده إلى النجف ويدعي (بياجون) وعمل في مدابغ النجف كعامل ثم ملك مدبغة فيها ولقب بالدباغ، وان أولاد عمه ما زالوا يلقبون (بياجون) ولديهم محلات لبيع العبي والمحابس مقابل الصحن الحيدري الشريف، ولم يكن في يوم من الأيام سياسياً بل كان يعمل كوكيل في مكتب السيد علي السيستاني لتوزيع هباته القليلة على الفقراء، وذهب إلى الإمارات في مرحلة التسعينات، وعند الاحتلال جاء إلى السيستاني ليضعه خبيراً بشؤون الحوزة مدعياً انه حصل على الدكتوراه في الشريعة، وقد اتصل بالكويتيين حول إقامة إقليم الجنوب مقره البصرة وأمده الكويتيون بالمال والدعم في البداية وهو الذي رتب إقامة السيستاني الكويت عند مجيئه من لندن واستلم سيارة شبح للسيستاني من الكويتيين.
7. حسين الشهرستاني : وهو إيراني الأصل ولا زالت عائلته لا تجيد العربية وأولاد عمه سكنوا في كربلاء ولا زالوا فيها وإن احد أولادعمه كان يبيع الرز في الكوفة ولكونه لا يتكلم العربية يقوم بالاستعانة بمترجم له أثناء البيع والشراء.
8. علي السستاني: أكثر الفتاوي والتصريحات التي تصدر من مكتب السيستاني إنما هي تصدر من ولده محمد رضا الذي سيطرعلى المكتب بصورة كاملة وان السيستاني لا يتكلم العربية وان الذي يقوم بعملية الترجمة هو محمد حسن الأنصاري المقرب من السيستاني ولمحمد رضا السيستاني علاقة وثيقة بعبد العزيز الحكيم وان زوجة محمد رضا هي شقيقة عبد المجيد الخوئي الذي قتل في النجف واتهم التيار الصدري بقتله.
9. قام المدعو فاضل الصابغ صاحب فندق الطائف في النجف الذي كان وكيلاً لأمن النجف سابقاً ويعمل صائغاً في السوق الكبير ويلقب بالجوهرجي وهو إيراني الأصل ويرتبط بآل الحكيم كنسيب لهم، قام بتخصيص جناح خاص في فندقه المذكور أعلاه إلى عمار الحكيم لكي يمارس به المتعة مع الفتيات وان المدعو صاحب الحكيم والمدعوة أم براء هما اللذان يجلبان الفتيات له.
وقد فضحت إحدى عضوات المجلس البلدي في ناحية العباسية هذه الممارسات حيث قالت لصاحب الحكيم إنكم أصبحتم تمارسون الدعارة وإسقاط الشابات العراقيات، كما أن عمار الحكيم كثير الزيارات إلى مدارس وكليات البنات حيث تصدت له في إحدى الأيام مديرة إعدادية الأمير للبنات قائلة له إن زياراتك المتكررة للإعدادية أصبحت مصدر قلق لعوائل الطالبات، وكان تصدي هذه المديرة نتيجة طلب عمار الحكيم عند لقاءه السابق بطالبات الإعدادية المذكورة أعلاه بأن لا يصفقن عند قبول حديثه لأن التصفيق حرام بل يبتسمن دلالة على الرضا.
10. أصدر مجلس الوزراء قراراً من قبل رئيسه إبراهيم الجعفري أنذاك يقضي بتمليك أرض مساحتها 3 دونم في منطقة متميزة في النجف إلى عبد العزيز الحكيم ببدل رمزي عشرة آلاف دينار للمتر الواحد بينما سعر المتر المربع الواحد التجاري أكثر بعشرات المرات من هذا السعر، ثم أستملك أرض تقدر مساحتها بـ (5000) متر مربع بحيث رحلت دوائر عن هذا المكان منها مخازن بلدية النجف، ومتحف ثورة العشرين، وساحة مديرية المرور ليلحقها بالأرض التي دفن فيها شقيقه محمد باقر الحكيم وبنفس البدل الرمزي أيضاَ، كما استولى على بعض قطع الأراضي المطلة على بحر النجف وعلى العديد من القطع المتميزة التي تعود إلى بلدية النجف وبنفس البدل الرمزي أيضا
شفتوا حبايبي اشلون عدنه قادة كلهم ايرانيين..!!؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق