السيد رسلان لهله :
اطلاق وصف الديوث على عاهات الأمة ممن يطعنون المجاهدين ليل نهار ليس جزافاً،لأن المجاهدين الذين تسمونهم داعش للسخرية هم الذين حرروا الف وسبعمئة حرة عراقية من سجن المالكى في معتقل بادوش،فمن لايعرف معنى اطلاق سراح الحرائر اللواتي كان جنود المالكى الطائفي يتناوبون على اغتصابهن،من لايعرف معنى هذا العمل البطولي فانه بالتأكيد يكون عنده الشرف خارج التغطية بل وفاقد لكل معاني الغيرة والناموس،ولكن للأسف خانتني المعاجم فلم أجد سوى كلمة ديوث لاطلقها عليكم،وياليتني اجد كلمة اخرى في معاجم اهل الارض تنفع لوصفكم أيها الأراذل والصحوجية وسدنة هيكل ولاية الفقيه..!!
وأدعو الجميع للدخول على جوجل للترجمة واكتبوا كلمة ديوث فلن تجدوا لها مرادف في كل لغات الكون..يبدو ان كل شعوب الارض لم تعرف الدياثة ولذا لم نجد للكلمة مرادفا في لغات اهل الارض جميعا...فقط نحن ابتلانا الله بقطعان من الاراذل أحفاد أبي رغال يكفي احدهم لتلويث حتى المحيط الاطلسي...!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق