كتبت: أماني موسى
أعلنت صفحة "كلنا خالد سعيد" عن مجموعة من الحقائق حول الفيلم المسيء للرسول ومنها إنه بحسب الواشنطن بوست والوول ستريت جورنال، إن منتج الفيلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم هو شخص إسرائيلي يعيش بأمريكا. وبأن الفيلم لم يُنتج ليعرض في 11 سبتمبر كما أشيع ولكن الفقرات الخاصة بالفيلم والمنتشرة الآن باليوتيوب موجودة من يوليو الماضي! وعلى الجانب الآخر أكدت الصفحة إن توقيت ظهور الفيلم الآن رغم وجوده من يوليو الماضي إنما يشير إلى إستخدام العرب كأغراض سياسية قد تكون لها علاقة بانتخابات الرئاسة الأمريكية (رغبة في فوز اليميني المتطرف ميت رومني برئاسة أمريكا خاصة إن خطابه وخطاب حزبه عدائي للإسلام والمسلمين وحملته الدعائية شغالة على أوباما بخطاب من نوع إنه متساهل مع العالم العربي!!). مؤكدة على إنه تم استغلال العاطفة الدينية لدى المسلمين بالشرق حتى يتمكن "ميت رومني" اليميني المتطرف من الفوز على أوباما بحجة الخوف والتخوف من الإسلام والمسلمين. خاصة بعد أعمال العنف التي طالت السفارات ببعض دول العالشرق ومقتل السفير الأمريكي بليبيا. هذا وقد نشرت صفحة كلنا خالد سعيد الرابط الأصلي للفيلم المسيء وهو في قناة خاصة بإسرائيلي على موقع اليوتيوب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق