اذا كنت تريد معرفة حقيقة أحداث 11 من سبتمبر في امريكا فان رواية ضابطة الاتصال في المخابرات الامريكية والتى شكلت حلقة اتصال بين المخابرات الامريكية والعراقية قلبت كل المفاهيم التى روج لها الاعلام.
الحلقة الاولى
فالسيدة سيوزن لنداور ضابطة الاتصال بالاستخبارات الأمريكية قررت ان تخرج عن صمتها ولم يعجبها ماتفعله حكومتها بشعوب العالم فتقدمت الى الكونجرس لتدلي بشهادتها فرفضوا وأغروها بالمال فرفضت ثم حاولوا إغتيالها بحادثتي سيارة فنجت ثم حكموا عليها بالسجن خمسة وعشربن عاما وبضغط من الرأى العام الامريكى وهيئة الدفاع خرجت بعد عام وقررت الانتقام والاعتراف بما عرفته وشاهدته في ستة حلقات اسمع ماقالته عن الاحداث وعن سفينة كول في اليمن وعن حادثة لوكربي التي اتهموا ليبيا "وشهد شاهد من أهلها"
ويدور ملخص الفيديوهات حول :
*وكالة الاستخبارات الأمريكية (CIA) خاضعة للموساد الإسرائيلية!!
*أحداث برج التجارة والطائرة ولوكيربي والمدمرة كول وأسلحة الدمار الشامل في العراق من صنع الموساد الإسرائيلي
*شركات تأمين يابانية دفعت سبعة مليارات دولار تعويضات برج التجارة لرجل الأعمال الأمريكي (لاري سلفرس تاين) وهو صهيوني صديق لشارون وكان وقع عقد التأمين قبل شهر من التفجيرات وتجاهل التأمين مع الشركات الأمريكية التي يملكها اليهود لتحميل التأمين على الشركات اليابانية
*رجل الأعمال هذا كان يفطر يوميا في مكتبة بمركز التجارة ولم يتغيب عن العمل الا يوم التفجير فقد تغيب مع ولديه
** الخلاصة :
١١ سبتمبر ومدمرة كول وطائرة لوكيربي وأسلحة الدمار الشامل احداث اصطنعها الموساد لتبرير التدخلات الأمريكية لمصلحة إسرائيل.
في الحلقة الأولى تروي سوزان لينداور -- ضابط ارتباط لدى الـ CIA سابقا -- قصة تجنيدها من قبل الاستخبارات الأمريكية في مطلع تسعينات القرن المنصرم وتوضح لماذا وقع الاختيار عليها هي بالذات لإقامة اتصالات سرية مستمرة مع موظفي الممثلية العراقية والليبية في الأمم المتحدة. كما يدور الحديث عن حادثة تفجير طائرة "بان أميركان" في سماء لوكربي حيث تبين لينداور من كان يقف حقا وراء هذه العملية, ما يدحض تماما الرواية الرسمية حول تورط نظام القذافي في هذه الحادثة.
الحلفة الثانية
في الحلقة الثانية تتحدث سوزان لينداور -- ضابط اتصال لدى CIA -- عن لقائها مع ريتشارد فيوز المشرف عليها من CIA في أبريل عام 2001 الذي طلب منها التوجه إلى الدبلوماسيين العراقيين في الأمم المتحدة وإخبارهم بأنهم يبحثون " عن أية معلومات استخبارية تخص التحضير لخطف طائرات ركاب... المطلوب معلومات عن طائرات يمكن تلغيمها بالمتفجرات"... وأنهم يعتقدون بأن "هدف الإرهابيين ربما هما البرجان التوأمان لمبنى مركز التجارة العالمي... وأن يحدث مثلاً صدام بالطائرات للمباني أو استخدام الطائرة كقنبلة لضربها...". وتروي لينداور ماذا كانت رسالة القادة العليا في الولايات المتحدة إلى العراق وما هي الشروط التي وضعتها لتفادي الحرب التي تم الاعداد لها قبل أحداث سبتمبر 2001. ثم تتحدث لينداور بشكل مستفيض عن اتصالاتها الشخصية والمستمرة بكبار المسؤولين الأمريكيين سعيا منها لإقناعهم باتخاذ إجراءات أمنية طارئة ووضع منظومات دفاع جوي على سطح برجي مركز التجارة العالمي ورفع مستوى الخطر الأمني إلى أقصى درجة.
في الحلقة الرابعة تتحدث سوزان لينداور عن "سيارات (الفان) الغريبة" التي كانت تدخل المرآب الخاص بمباني مركز التجارة العالمي قبيل وقوع أحداث سبتمبر. و"كانت تحمل مواد متفجرة زرعت في أماكن محددة من البرجين" حسب كلام ضيفتنا. وتتحث لينداور عن المصدر الذي أخبرها بتسجيلات كاميرات المرآب التي رصدت دخول السيارات وتم التكتم عليها من قبل أجهزة الأمن الأمريكية.
في الحلقة الخامسة تتحدث سوزان لينداور عن اعتقالها من قبل عناصر FBI بعيد مطالبتها بالمثول أمام لجنة التحقيق في أحداث 11 سبتمبر 2001 التي عقدها الكونغرس الأمريكي، حيث تم اعتقالها دون توجيه أي تهم رسميا لها اعتمادا على ما عرف بقانون المواطنة (باتريوت أكت). وتقول لينداور إن الغرض من اعتقالها كان اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية حيث كان جورج بوش الأبن مرشحا لولاية ثانية، لذلك لو سمحوا لها بالتحدث أمام الكونغرس حول التحذيرات والمعرفة المسبقة بأحداث سبتمبر لما تمت إعادة ترشيح بوش الابن لولاية ثانية. وقيل لها بشكل مباشر: " ستبقين رهن الحبس حتى الانتخابات. وبعد الانتخابات، أي بعد أن تهدأ الضجة السياسية، سوف نجد وسيلة لتبرئتك. ولكن عليك أن تلزمي الصمت. إذا لزمت الصمت ولم تزعجي أحداً ولم تثرثرى بشيء سنسحب كل الاتهامات ضدك بعد الانتخابات مباشرة"... ثم تروي لينداور تفاصيل مثيرة حول الرشى الكبيرة التي حصل عليها مشرفاها بول هوفن وريتشارد فيوز مقابل سكوتهما.
الحلقة السادسة
في الحلقة الثانية تتحدث سوزان لينداور -- ضابط اتصال لدى CIA -- عن لقائها مع ريتشارد فيوز المشرف عليها من CIA في أبريل عام 2001 الذي طلب منها التوجه إلى الدبلوماسيين العراقيين في الأمم المتحدة وإخبارهم بأنهم يبحثون " عن أية معلومات استخبارية تخص التحضير لخطف طائرات ركاب... المطلوب معلومات عن طائرات يمكن تلغيمها بالمتفجرات"... وأنهم يعتقدون بأن "هدف الإرهابيين ربما هما البرجان التوأمان لمبنى مركز التجارة العالمي... وأن يحدث مثلاً صدام بالطائرات للمباني أو استخدام الطائرة كقنبلة لضربها...". وتروي لينداور ماذا كانت رسالة القادة العليا في الولايات المتحدة إلى العراق وما هي الشروط التي وضعتها لتفادي الحرب التي تم الاعداد لها قبل أحداث سبتمبر 2001. ثم تتحدث لينداور بشكل مستفيض عن اتصالاتها الشخصية والمستمرة بكبار المسؤولين الأمريكيين سعيا منها لإقناعهم باتخاذ إجراءات أمنية طارئة ووضع منظومات دفاع جوي على سطح برجي مركز التجارة العالمي ورفع مستوى الخطر الأمني إلى أقصى درجة.
الحلقة الثالثة
في الحلقة الثالثة المخصصة لأحداث الحادي عشر من سبتمبر تتحدث سوزان لينداور عن اتصال ضابط CIA المشرف عليها ريتشارد فيوز بها الذي قال لها أن "هناك من قام بتصوير الطائرة الأولى وهي تصطدم بأحد برجي مركز التجارة العالمي. وتبين لاحقا بعد توقيفهم والتحقيق معهم من قبل FBI إنهم على اتصال بالموساد. كانوا يقفون غير بعيد عن مباني مركز التجارة وينتظرون منذ الصباح مزودين بكاميرات، وعلى استعداد في أي لحظة لبدء تصوير اصطدام الطائرات بناطحات السحاب! ". ثم تتحدث لينداور عن محاولة تجنيدها من قبل الموساد وهي في طريق العودة من العراق وبحوزتها ملفات سرية للغاية، حيث عرضوا عليها مبلغا ضخما مقابل تسليمها.
الحلقة الرابعة
في الحلقة الرابعة تتحدث سوزان لينداور عن "سيارات (الفان) الغريبة" التي كانت تدخل المرآب الخاص بمباني مركز التجارة العالمي قبيل وقوع أحداث سبتمبر. و"كانت تحمل مواد متفجرة زرعت في أماكن محددة من البرجين" حسب كلام ضيفتنا. وتتحث لينداور عن المصدر الذي أخبرها بتسجيلات كاميرات المرآب التي رصدت دخول السيارات وتم التكتم عليها من قبل أجهزة الأمن الأمريكية.
الحلقة الخامسة
في الحلقة الخامسة تتحدث سوزان لينداور عن اعتقالها من قبل عناصر FBI بعيد مطالبتها بالمثول أمام لجنة التحقيق في أحداث 11 سبتمبر 2001 التي عقدها الكونغرس الأمريكي، حيث تم اعتقالها دون توجيه أي تهم رسميا لها اعتمادا على ما عرف بقانون المواطنة (باتريوت أكت). وتقول لينداور إن الغرض من اعتقالها كان اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية حيث كان جورج بوش الأبن مرشحا لولاية ثانية، لذلك لو سمحوا لها بالتحدث أمام الكونغرس حول التحذيرات والمعرفة المسبقة بأحداث سبتمبر لما تمت إعادة ترشيح بوش الابن لولاية ثانية. وقيل لها بشكل مباشر: " ستبقين رهن الحبس حتى الانتخابات. وبعد الانتخابات، أي بعد أن تهدأ الضجة السياسية، سوف نجد وسيلة لتبرئتك. ولكن عليك أن تلزمي الصمت. إذا لزمت الصمت ولم تزعجي أحداً ولم تثرثرى بشيء سنسحب كل الاتهامات ضدك بعد الانتخابات مباشرة"... ثم تروي لينداور تفاصيل مثيرة حول الرشى الكبيرة التي حصل عليها مشرفاها بول هوفن وريتشارد فيوز مقابل سكوتهما.
في الحلقة الخامسة والأخيرة تتحدث سوزان لينداور عن سجنها في قاعدة عسكرية دون توجيه أي تهمة لها لمدة سنة ونصف. كما تكشف الأسباب التي جعلت القضاء الأمريكي يرفض بشكل قطعي طلبها في اجراء جلسات قضائية علنية ويتهمها بالتطرف الديني وهوس المعاداة للنظام الاجتماعي السياسي القائم في الولايات المتحدة. من جهة أخرى تتحدث لينداور عن الحملة الواسعة التي نظمها المدونون والإذاعة البديلة دعما لها ما ساعد في إيصال قضيتها إلى الرأي العام وإجبار القضاء الأمريكي على التراجع. في الختام تروى لينداور قصة حادثتين تعرضت لهما بعد خروجها من السجن بكفالة لم يكن ثمة أي شك في أنها كانت محاولات لتدبير حادث سير يودي بحياتها على أن تبدو وكأنها حادثة مأساوية اعتيادية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق