فيديو.. قالوا عن الاخوان المسلمين ننشره لاننا لا نعمق لسياسة التخوين
رأى المدونة:
نحن لا نخون الاخوان المسلمين ولا نقلل من شأن مظلوميتهم .. ولكننا ندعوهم لان نكون جميعا شركاء الوطن .. لأن سياسة الاقصاء لن يجنى الوطن منها الا المر .. ندعوهم للاستماع لصوت رفقاء النضال او الجهاد فى تلك الاوقات الحاسمة
هل كان ألصحابه يشكلون حزبا سياسيا أم إن الإسلام والاجتهاد به جعل الرعيل الأول يجتهد ولا يتحزب إلى قرار أو تصرف يقوم أيا منهم به ..بل وتقاتلوا وقطعت رقاب وكان الخلاف فيما بينهم يمتد للوقت الحاضر وهذا يعني أن لا طاعة مطلقه كما هو مطلبه من أعضاء الأحزاب السياسية التي لا يمكن أن يكون هؤلاء هم الفصيل المبشر بالجنة وغيرهم ليس لهم مكان فيها ..إي إن الإسلام لا يتفق مع التحزب وإكراه ألامه على اجتهاد شخص أو مجموعه لا يعرف مدى صحة مسارها إن يعتقد البعض انه ممثل الله في الأرض فهو واهم ...لقد رحل النبي (ص) ولا يوجد نبي بعده وهنالك قران وسنه فمن امن بها جزاه الله خيرا في الاخره ...في الاخره ..وليس في الدنيا وليس لأحد إن يكره الناس والإكراه في الدين هو خروج عن أوامر ونواهي الله وهذا يشمل كل تصرف يقوم به الذي لم يختار دينا فله أن لا يزدريه ولكن للآخرين إن لا يكرهونه على أن يقوم بما يقوم به من امن بالدين مثلهم ..إي دين .. لا يمكن أن يمثل هؤلاء الإسلام ولا غيرهم فهناك مسلمون وغير مسلمين وهنالك أخوه لنا من غير المسلمين فهل نفرض عليهم هؤلاء ؟ يمكن أن نفرض حاكم مسلم نعم ولكن لا يكون نهجه أساس ديني ..وهنالك الكثير من المحسوبين على الأحزاب الاسلاميه وهم أتعس من الشيطان ..إن من كان صادقا احترمناه وهذا يأتي عن طريق التجربة والسياسة والتشبث بالأخلاق الاسلاميه ليست أطاله لحى لكي تعطي الاطمئنان للناس فلقد اعتمر العمامة وأطال اللحى قبل هؤلاء أبي لهب ..فليس بالمظاهر والكلام الذي يكثر من لغة التدين هو المنفذ الذي يوصل إلى السلطة ..وإنما العمل والتحري عن من يقدم خدمه ..إما الأنفس فلا يزكيها إلا الله ..تحياتي
هناك تعليق واحد:
هل كان ألصحابه يشكلون حزبا سياسيا أم إن الإسلام والاجتهاد به جعل الرعيل الأول يجتهد ولا يتحزب إلى قرار أو تصرف يقوم أيا منهم به ..بل وتقاتلوا وقطعت رقاب وكان الخلاف فيما بينهم يمتد للوقت الحاضر وهذا يعني أن لا طاعة مطلقه كما هو مطلبه من أعضاء الأحزاب السياسية التي لا يمكن أن يكون هؤلاء هم الفصيل المبشر بالجنة وغيرهم ليس لهم مكان فيها ..إي إن الإسلام لا يتفق مع التحزب وإكراه ألامه على اجتهاد شخص أو مجموعه لا يعرف مدى صحة مسارها إن يعتقد البعض انه ممثل الله في الأرض فهو واهم ...لقد رحل النبي (ص) ولا يوجد نبي بعده وهنالك قران وسنه فمن امن بها جزاه الله خيرا في الاخره ...في الاخره ..وليس في الدنيا وليس لأحد إن يكره الناس والإكراه في الدين هو خروج عن أوامر ونواهي الله وهذا يشمل كل تصرف يقوم به الذي لم يختار دينا فله أن لا يزدريه ولكن للآخرين إن لا يكرهونه على أن يقوم بما يقوم به من امن بالدين مثلهم ..إي دين ..
لا يمكن أن يمثل هؤلاء الإسلام ولا غيرهم فهناك مسلمون وغير مسلمين وهنالك أخوه لنا من غير المسلمين فهل نفرض عليهم هؤلاء ؟ يمكن أن نفرض حاكم مسلم نعم ولكن لا يكون نهجه أساس ديني ..وهنالك الكثير من المحسوبين على الأحزاب الاسلاميه وهم أتعس من الشيطان ..إن من كان صادقا احترمناه وهذا يأتي عن طريق التجربة والسياسة والتشبث بالأخلاق الاسلاميه ليست أطاله لحى لكي تعطي الاطمئنان للناس فلقد اعتمر العمامة وأطال اللحى قبل هؤلاء أبي لهب ..فليس بالمظاهر والكلام الذي يكثر من لغة التدين هو المنفذ الذي يوصل إلى السلطة ..وإنما العمل والتحري عن من يقدم خدمه ..إما الأنفس فلا يزكيها إلا الله ..تحياتي
إرسال تعليق