نفت زوجة أحد ضحايا كنيسة العذراء بالوراق أي علاقة للإسلاميين والتيار الإسلامي للحادث , مؤكدة أنهم طوال حياتهم وهم يعيشون سوياً في أمان تام ,مؤكدة ان من قام بالواقعة أناس كفرة لا ينتمون لأي دين ويريدون الفتنة والوقيعة بين المسلمين والمسيحيين .
وأضافت السيدة أن مرتكبي الحادث كانوا ملثمين لا يظهر منهم سوي أعينهم وقاموا بإطلاق النار العشوائي علي الكنيسة التي كانت غير مؤمنة في هذا التوقيت ,علي غير عادتها ,مطالبة الرئيس القادم أياً كانت شخصيته بعودة الأمان للشعب مرة أخري وزيادة أفراد الأمن حول أماكن دور العبادة مساجد وكنائس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق