1- على الإسلاميين دخول الانتخابات، ولكن بشرط أن لا يفوزوا، وإن أخطأوا وفعلوها، فلا صناديق ولا انتخابات، الإسلامي الجيد معتقل أو معارض، أو شهيد!
2- سؤال للعقلاء فقط:
منذ متى تدعم إسرائيل «ثورة عربية شعبية»؟
نتنياهو استمات في إقناع واشنطن في تصنيف ما جرى في مصر على أنه ليس انقلابا، للإبقاء على دعمها للسيسي، ودفع 1.5 مليار دولار للجيش المصري سنويا! ونجح، حسب إذاعة العدو أمس الأول..
ليس هذا فقط، بل هو يعمل الآن ونخبة العدو اليمينية على حشد رأي عالمي لتنفيذ مشروع مارشال لدعم مصر اقتصاديا، (طبعا لإنجاح الثورة المضادة)
كبير معلقي الصحيفة المقربة من نتنياهو «إسرائيل اليوم» كتب قائلا» إن سقوط مرسي، بداية لنهاية الربيع العربي!» ...
3- انقلاب بنكهة هيليوودية!
الانقلابيون في مصر استعانوا بالمخرج السينمائي خالد يوسف لـ «تكثير» اعداد المتظاهرين المعارضين لمرسي حيث خصصت له طائرة عسكرية لتصوير المظاهرات وخلط أعداد المؤيدين بالمعارضين لإلهاب مشاعرالجماهير، وهو ما كشفته قناة مصر 25 الأمر الذي اقتضى إغلاقها فور إعلان الانقلاب!
4- تجحيش!
العسكر الانقلابيون استعملوا حركة تمرد و شيخ الأزهر و حزب النور كما يستعمل من يطلق زوجته للتيس المحلل .. للعودة إليها.. أو ما نسميه
بـ التجحيش!
5- السيسي ليس مسؤولا وحده عن قتل 53 وهم يصلون الفجر،
كل من حرض، وزيف، وكذب، على فيسبوك وتويتر، وعلى فضائيات الفتنة، والردح،القتلة كل هؤلاء، أما من ضغط على الزناد، فهم نفذوا «الأوامر» فقط.
6- عندما استشهد جنود اثناء الافطار رمضان الفائت قامت القيامة على مرسي وانه غير قادر على الدفاع عن الشعب. الان يقتلون الشعب ولكن لا يقومون على الرئيس »المعين» مؤقتا ولكن يقومون على القتيل ويتهمونهبالارهاب وهو ميت، بل يتهمونه أنه يقتل نفسه بنفسه!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق