09 يناير 2015

فيديو ..الجيش التركي يهتف الله أكبر لأول مره منذ ١٠٠عام



فيديو .. مدير حملة حمدين صباحي: كل الفاسدين يؤيدون عبد الفتاح السيسي لرئاسة مصر



فيديو ..مدير حملة السيسي في فرنسا: غاندي عندي أفضل من محمد بكل المعايير والمقاييس



موقع أمريكي: إسرائيل وراء تفجيرات "تشارلى إبدوا" الفرنسية

وجه موقع "انترناشونال بيزنس تايمز" الأمريكي اتهامًا للموساد الإسرائيلي بالضلوع في حادث اقتحام مقر مجلة "شارلى إبدوا" وقتل 12 شخصًا بالمجلة بينهم 4 من رسامي الكاريكاتير. 
وأشار الموقع الأمريكي: أن الموساد رغب في الانتقام من تصويت البرلمان الفرنسي لصالح فلسطين بالإضافة إلى تصويتها لصالح المشروع الفلسطيني في الأمم المتحدة؛ فقام الموساد بالهجوم على مقر المجلة لإلصاق التهمة بالمسلمين.
وأفاد إلى أن هجوم المجلة على "أبو بكر البغدادي"، زعيم تنظيم الدولة الإسلامية، كان فرصة للموساد

08 يناير 2015

فيديو .. الأب مكاري: السيسي مذكور في الإنجيل ومرسل من السماء




العائلة / الجناح السري لـ "فرسان مالطا" في مصر .. أو .. غزال البر!

بقلم : محمد رفعت الدومي
من هم "فرسان مالطا"؟
هي منظمة خيرية ممتلئة بالروح الصليبية مقرها "الفاتيكان" منذ عام "1834"، ودولة يعترف بها القانون الدولي، تتمتع بحق إصدار جوازات سفرخاصة بها، إضافة إلى طوابع بريدية، وقطع نقدية ذات قيمة معنوية لا تستخدم كعملة! 
هذه إجابة تقليدية من فوق السطح، لكن، لإجابة من تحت السطح عن هذا السؤال يجب أن نبحر في التاريخ حتي استرداد "صلاح الدين" لـ "بيت المقدس"! 
لقد باءت كل الحملات الصليبية بالفشل التام، مؤقتاً، وعاد فلول الصليبيين إلي "أوروبا"، ثم، استداروا مرة أخري، بأساليب أخري، واحتلوا، مجاناً، كل شبر أسال المسلمون فيه دماء أجدادهم، ليس هذا فقط، إنما، هم الآن يديرون شئون الكوكب من القطب إلي القطب، وهذه إحدي المفارقات الغريبة التي تلحق بالمرء عند تأملها ما يشبه الجنون!
معروفٌ أن أبرز فصيلين يلمعان كالخنجر في كل الحملات الصليبية هما: "فرسان المعبد" و "فرسان القديس يوحنا" أو "الهوسبتاليين"، لكن، يخفي علي الكثيرين أن كل الصراعات النشطة الآن ومنذ قرون مضت علي سطح هذا الكوكب هي مجرد صدي لتلك الحرب السرية بين هذين الفريقين! 
لكن الغريب في الأمر أنهما لم يتفقا إلا علي شئ واحد، وهو العمل علي نشأة "اسرائيل" وتجذيرها في كل شبر من الأرض التي ورد ذكرها في التوراة! 
كما أن "البروتستانتية"، أكبر حركة احتجاجية أوجعت الكنيسة وحولتها إلي أطلال فلكلورية ومجرد دار مناسبات، كانت تعقيباً علي هذا الصراع أيضاً!
والآن..
من الثابت أن "فرسان المعبد" قاموا بحفائر أسفل "هيكل سليمان" حيث كانوا يسكنون، وهذا هو الحدث الذي التقطه "دان براون" ووضعه في روايته التي كانت عند ظهورها حدثاً، "شيفرة دافنشي"!
من الثابت أيضاً أنهم عثروا علي شئ غامض، لا أحد يدري ما هو علي وجه الدقة، لكنه بالتأكيد كان مذهلاً بالقدر الذي يكفي ليجعلهم يتحولون من أشرس المدافعين عن المسيح إلي أشرس أعدائه علي الإطلاق! 
لقد بلغ هذا العداء حداً صار معه التبول علي تمثال يرمز إلي المسيح والبصاق عليه طقساً يجب علي المبتدئين تجاوزه قبل الإنضمام إلي المنظمة السرية، هذه المنظمة هي الماسونية طبعاً!
هؤلاء، كانوا قد استوطنوا جنوب "أوروبا"، "فرنسا" خاصة، وهناك، قضى الملك "فيليب الرابع"، فيما بعد، علي معظم قادتهم، وعلي كثير من الناشطين من أعضاء ذلك التنظيم، كما صادر ممتلكاتهم الكثيرة باتفاق مع الكنيسة في "روما" تعقيباً علي إفراطهم في الهرطقة والسخرية من تعاليم المسيح!
وتوجه "الهوسبتاليون" إلي مدينة "صور" ثم رحلوا عنها واستولوا علي "ليبيا" ثم "عكا" ثم استقروا في جزيرة "قبرص"، ثم احتلوا "رودس" قبل أن يطردهم الأتراك منها ليستقروا في "مالطا"، وهناك، أسس أستاذهم "جان دى لافاليت"- وخلد اسمه في الوقت نفسه - مدينة "فاليتا"، العاصمة الحالية، قبل أن يفتك بهم ويسحقهم ويطردهم منها "نابليون بونابرت"، أحد أبرز الماسونيين علي الإطلاق عام "1798" انتقاماً لمذابح الكنيسة ضد "فرسان المعبد"، ولموقع "مالطا" الاستراتيجي بالنسبة لمن يريد غزو "مصر"، لكن، أعتقد أن الصورة سوف تظل مشوهة ما لم نعرف أن "نابليون بونابرت" كان أول من أطلق دعوة إلي كل اليهود في العالم للعودة مرة أخري إلي "فلسطين"!
علي الرغم من أن معاهدة "أميان" اعترفت، فيما بعد، بحقوقهم في السيادة على "مالطا" التي منحها لهم الملك "شارل الخامس" عام "1530"، غير أنهم لم يعودوا إليها قط قبل عام "1990" عندما عقدت المنظمة اجتماعاً كبيراً في ميناء "فالتا" حضره نحو "500" شخصاً من "22" دولة، يرتدون حلّة سوداء بصليب أبيض مزدوج الأطراف، ثم تغير بعد ذلك كل شئ! 
لقد قرروا في ذاك الاجتماع أن يكونوا أقوي المرتزقة في العالم، وهو قرار كانوا قد اتخذوه قبل ذلك بسنين طويلةّ، كما قرروا ألا يسمحوا للمسيحية أن تكون عائقاً في طريق الوصول إلي هدفهم الأخير، نظام عالمي جديد من تصميمهم هم!
كانوا قد قرروا التحطيم عن عمد، كما قرروا أن يصبح كل شخص يقف في طريق مخططهم الكبير هدفاً مشروعاً، لقد اكتسبوا بعد هزيمتهم في "مالطا" لوناً من ألوان النزوع إلي الجريمة، وتناسلت، في المنافي، أفكارهم مع أفكار أخري كانت رحماً شهيراً للعنصرية!
فإنهم، عندما طردوا من "مالطا"، قد استقر الشطر الأكبر منهم في مدينة "سان بطرسبرج" الروسية، هؤلاء كانوا الأحسن حظاً! 
من الجدير بالذكر، أن كنيسة "روسيا" أرثوذكسية في حين أنهم كاثوليك! 
وهاجر شطر منهم إلي "الولايات المتحدة"، ولقد تزامن وصولهم مع اشتعال الحرب الأهلية هناك، وتأسيس منظمة "الكوكلوكس كلان"، وهي منظمة عنصرية تؤمن ظاهرياً بتفوق البيض على جميع الأعراق الأخري، وأن الملونين واليهود همج ولدوا فقط ليخدموا البيض، كما تؤمن بأن الكاثوليكية فقط هي طريق الرب الصحيح ثم تنكمش كل عقيدة بعد ذلك إلي مجرد هرطقة، وحدث أن ولدت علي الفور صلات وطيدة بين هؤلاء وبين هذه المنظمة العنصرية!
تماشياً مع قناعاتهم، كان أعضاء "الكوكلوكس كلان" يرتدون ثياباً بيضاً ويعتمرون قبعات بيضاء أيضاً، وذلك التقليد انتقل تلقائياً إلي "فرسان مالطا"، إذ أصبح رمز "القديس يوحنا" هو صليب أبيض معلق في حبل أسود، وأصبح "الهوسبتاليون" يعرفون بـ "فرسان الصليب الأبيض"!
واضح طبعاً أنهم أذابوا بالفعل قناعات "الكوكلوكس كلان" في تعاليم المسيحية، وتأثروا بها، هكذا أعتقد، وكل ما صدر عنهم من تصرفات مريبة بعد مؤتمر "مالطا" يؤكد صحة هذا الاعتقاد! 
لقد ثبت ضلوع المنظمة في احتلال "العراق"!
كما أثير غبار كثير حول انتماء "جورج بوش" الأب وأبيه وجده إلي "فرسان مالطا"!
من الجدير بالذكر أن لمنظمة "فرسان مالطا" علاقات دبلوماسية مع أكثر من مائة دولة منها "8" دول عربية، هي:
الأردن، مصر، السودان، الصومال، جزر القمر، لبنان، المغرب، موريتانيا! 
من الجدير بالذكر أيضاً أن ليس للمنظمة علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل"، مع ذلك، كان "شيمون بيريز" - تذكر هذا الاسم جيداً فسوف نحتاجه بعد قليل - هو الذي طلب من "السادات" إقامة علاقات رسمية مع منظمة "فرسان مالطا" فكانت السفارة التي الآن موجودة في شارع "هدي شعراوي"، غير أن علاقة المنظمة بـ "مصر" أقدم من ذلك بكثير، بكثير جداً، الماضي .. تلك الجثة الأمينة!
والآن..
من هي العائلة / الجناح السري لـ "فرسان مالطا" في "مصر"؟
لحظة من التفكير السليم هي كل ما نحتاج لندرك أن الزمن دائري، متصل، لذلك، فالأحداث لا تموت إنما تمتد لتسكن أحداثاً أخري علي الدوام، حدث هذا مع أغنية تعري مدي البؤس الذي عايشه السكان الأصليين لهذا البلد المسكين جيلاً بعد جيل:
قولوا لعين الشمس ما تحماشي / أحسن "غزال البر" صابح ماشي
كثيرون سمعوا هذه الأغنية في شكلها الحديث:
قولوا لعين الشمس ما تحماشي / أحسن حبيب القلب صابح ماشي
لكن القلائل.. القلائل جداً، من يعرفون السبب الذي ولدت من أجله، ومن هو المقصود ب "غزال البر"! 
في يوم الأحد "21" من فبراير العام "1910"، أطلق "إبراهيم الورداني"، الفتي النقي الذي كان قد درس الصيدلة في "سويسرا" علي "بطرس غالي"، رئيس الوزراء آنذاك، حفنة رصاصات وضعت حداً لحياته! 
وقبض على "الورداني" واعترف بأنه ترك القتيل يتخبط في دمه تعقيباً علي خياناته الكثيرة، بداية من توقيع اتفاقية "السودان" التي أصبح لـ "إنجلترا" بسريانها السيطرة الفعلية على هذا البلد، مروراً بدوره الشهير في محاكمة "دنشواي" والحكم بإعدام أربعة من أهلها، بالإضافة إلي إعادة قانون المطبوعات الذي جعل حرية الرأي من التابوهات، وصولا إلى الاتفاق على مد امتياز قناة السويس..
المحكمة التي انعقدت برئاسة وعضوية عدة "شوارع" الآن في "القاهرة"، كلهم الآن "شوارع"، منهم "عبد الخالق ثروت"، أصدرت حكمها بإعدام "الورداني"! 
لم يجد نفعاً دفاع أستاذ الجيل "أحمد لطفي السيد"، أنقي وأعظم المثقفين المصريين في ذاك الزمان، لا يشاركه البياض سوي "قاسم أمين" فقط، فهو، برغم حميمية العلاقة التي كانت تربطه بالقتيل أبي إلا أن يضع الأمور في نصابها، وقال في المحكمة كلاماً يتجاوز الشعر في "الورداني"، بينما اختلطت مشاعر "عباس العقاد" بحبره حتي نسب إلي "سعد زغلول" تلك الأغنية التي خرج المصريون يرددونها في الشوارع والأزقة عشية إعدام "الورداني"، نكاية في النظام الذي جرَّم الحزن علي ذلك الثائر:
قولوا لعين الشمس ما تحماشي / أحسن "غزال البر" صابح ماشي!
الأوقات الصعبة هي المحك الصادق لتمييز المزيف من الحقيقي!
ثمة حادثة أخري وقتيل آخر من هذه العائلة أقدم عمراً، سأستعير، قبل روايتها سطوراً من كتاب "السنكسار القبطي" وردت في (28) من شهر "برمهات"، يقول:
"وفي أيام هذا البابا أراد "محمد علي" باشا ضم الكنيسة القبطية إلى كنيسة "روما" بناء علي سعي أحد قادته البابويين وذلك مقابل خدمات القادة والعلماء الفرنسيين الذين عاونوا "محمد علي" باشا في تنظيم المملكة المصرية، فاستدعي الباشا "المعلم غالي" وابنه "باسيليوس" وعرض عليهما الموضوع، فأجابا الباشا بأنه سيترتب علي هذا الضم ثورات وقلاقل بين أفراد الآمة القبطية، وحقنا للدماء وتشجيعا لأمر الضم، سيعتنق هو وأولاده المذهب البابوي بشرط أن لا يكرهوا علي تغيير طقوسهم وعوائدهم الشرقية، فقبل الباشا منهما هذا الحل، وأعلنا بناء علي ذلك اعتناقهما المذهب البابوي، ولم ينضم إليهما سوي بعض الاتباع، واستمروا جميعا مع ذلك يمارسون العبادة في الكنائس القبطية!"
هذا يعني أنهم تحولوا عن الأرثوذكسية، هذه اللحظة تحديداً، كانت دائرة انضمام هذه العائلة إلي "فرسان مالطا" قد اكتملت!
ولقد كانت نهاية "المعلم غالي" نهاية بائسة جداً، يقول "شارع" آخر من شوارع "مصر"، وهو "نوبار" باشا فى مذكراته:
(فرض "محمد علي" باشا ضريبة جديدة -الفردة- الممقوتة، وهى ضريبة على الأفراد من الرجال والنساء والأطفال، وكانت الأساليب التى تستخدم فى جباية هذه الضرائب مروعة وتفجر فى كل مكان الشكاوى والإحتجاجات!
ومع ذلك لم تلغى هذه الضريبة نظرا للحاجة الشديدة إلى المال (للإنفاق علي حروبه)، وكان ضرورياً إتخاذ إجراءات لتهدئة سخط الناس!
ذهب "إبراهيم" باشا إلي "المنصورة" ومعه وزير ماليته "المعلم غالي أبو طاقية"، وجلس أمام المشايخ في شكل جمعية عمومية، هم يتحدثون ويشكون من كثرة الضرائب وفداحة تقديرها والقسوة في تحصيلها، وبعد أن استمع إليهم قال بصوت عال:
- إن الخطأ ليس خطأ أبى، إنهم يخفون عنه الحقيقة، إن صاحب فكرة فرض هذه الضريبة هو الخائن الذى ترونه هنا جالسا بجانبى!
(أشار بأصبعه علي "المعلم غالي" وزير المالية!)
ثم أخرج "إبراهيم باشا" المسدس من جيبه وصوبه تجاه "المعلم غالي"، وأفرغ الرصاصات في صدره وأرداه قتيلاً في لحظات أمام جموع الحاضرين الذين أصابهم الذهول والذعر، وإنسحب الشيوخ خارجين فارين من الاجتماع!
وهكذا تم إقرار العدالة وترضية الجميع بطريقة "إبراهيم" باشا، واعتقد الناس أن الضريبة ستلغي ولكن الذي حدث أن وزير المالية قتل والضريبة ظلت كما هي!)
كان لضريبة "الفردة" التي ابتكرها "المعلم غالي" تراكمات سوداء اختزنتها أعماق المصريين، إذ دفعت الكثيرين منهم إلي هجرة أرضهم في أغلب الأحيان أو الضرب الموسمي بالسياط حتي الموت أحيانا، أو الموت جوعاً، لذلك، تسربت النقمة علي ذلك الرجل إلي ألسنة النادبات، وثبَّتوا كراهيتهم له في أكثر من "15" مرثية شعبية أو "عدودة" ما زالت حتي الآن تتردد في المآتم، مآتم الجنوب خاصة، يقولون في واحدة منها علي لسان الميت:
قال للنصاري يا كلب يا ديري / هات الورق لا يحاسبك غيري
قال للنصاري يا كلب يا ملعون / هات الورق ها نحاسبك ونقوم
تأمل عبقرية القاع في "قال للنصاري يا كلب"، خطاب مفرد بصيغة الجمع، بدلاً من "قال للنصرانيِّ"، كأنهم يعتبرون "المعلم غالي" هو كل النصاري، لا النصاري كسكان عقيدة!
بعد كل إساءاتها في حق المصريين، كان يجب أن تختفي من المشهد السياسي للأبد هذه العائلة / الجناح السري لـ "فرسان مالطا" في "مصر"، خاصة بعد انقلاب "عبد الناصر" الذي قيل زوراً أنه جاء لينتصر للفقراء والمهمشين، غير أن هذا لم يحدث أبداً، بل ترهل وضعهم الاجتماعي بشكل مروع!
وحتي تكتمل الصورة يجب أن تربط بين كل ما سبق وبين هذه الأحداث المؤكدة:
1- كان "محمد علي" باشا في مطلع شبابه في "قولة" يواظب علي زيارة تاجر فرنسي كبير يسمي "مسيو ليون"، ولقد ترك ذلك الرجل أثراً يلمع كالسكين في شخصيته، ذلك الرجل كان من ممولي منظمة "فرسان الصليب الأبيض"!
2- كان اجتماع "فرسان مالطا" التاريخي في ديسمبر العام "1990"، أي، عقب اجتياح "صدام حسين" دولة "الكويت" بشهور قليلة..
3- اندلعت الحرب الكونية علي "العراق" بقيادة "الولايات المتحدة" عام "1991"، عقب اجتماع "فرسان مالطا" بشهور قليلة أيضاً..
4- أصبح "بطرس غالي"، في سابقة غير متوقعة الحدوث، أميناً عاماً للأمم المتحدة سنة "1992" وحتي سنة "1996"، بدعم قوي من "فرنسا" وحدها!
5- بموجب قرار مجلس الأمن رقم "986" لعام "1995" تم إقرار برنامج الأمم المتحدة "النفط مقابل الغذاء" وهو برنامج يسمح للـ "عراق" بتصدير جزء محدد من نفطه ليستفيد من عائداته في شراء الاحتياجات الإنسانية لشعبه، تحت إشراف الأمم المتحدة!
6- كان بطل أشهر الفضائح العالقة ببرنامج النفط مقابل الغذاء هو اليهودي المصري الجذور "فريد نادلر" مالك شركة "AMEP " وشقيق "ليا نادلر" زوجة "بطرس غالي"، وهو، أيضاً، صهر "شيمون بيريز" الرئيس التاسع لـ "إسرائيل" الذي طلب من "السادات" إقامة علاقات دبلوماسية بـ "فرسان مالطا"، فالأخير هو عديل "بطرس غالي"!
كانت تلك الفضائح هي السبب المفصلي لمعارضة "الولايات المتحدة" القوية لولاية ثانية لـ "بطرس بطرس غالي" أميناً عاماً للأمم المتحدة لا تقريره عن مجزرة "قانا" كما يروج مؤرخو البلاط!
7- كان آخر قرارات الأمريكي "بول بريمر"، الحاكم المدني للـ "عراق"، قبل مغادرته "بغداد" بساعات قليلة هو منح شركة "بلاك ووتر" أو "الماء الأسود" حصانة قضائية ضد ملاحقة القانون، ذلك القرار لم يترك أي مساحة يتحرك فيها المتشككون في تلك العلاقة المشبوهة بين هذه الشركة الأمنية وبين "فرسان مالطا"!
ولقد تثور دهشة الكثيرين حين يعلمون أن أفراداً من شركة "بلاك ووتر" يقاتلون الآن جنباً إلي جنب مع "داعش" في "العراق" وفي "سوريا" وفي "من المحيط إلي الخليج" في الأيام القادمة!
8- كل نساء هذه العائلة المريبة من أبرز عضوات "النادي اليهودي" ولهن صلات قوية بنساء عائلة "شيكوريل" اليهودية، خاصة "ليلي شيكوريل" زوجة "بيير منديز" رئيس وزراء "فرنسا" اليهودي في منتصف الخمسينيات، كما عائلة "هرتزج"، تلك العائلة التي لعبت دوراً مفصلياً في تاريخ "إسرائيل" منذ نشأتها وحتي الآن!
9- تلك الظنون التي اشتعلت مؤخراً حول السيارتين الدبلوماسيتين اللتين شاركتا في دهس الثوار أثناء ثورة "25 يناير"، الثورة المصرية اليتيمة، لقد قيل أن قائديهما كانا من أعضاء سفارة "فرسان مالطا"، وهذا هو الأرجح، لقد كانوا متمسكين ببقاء وغدهم "مبارك" حتي اللحظة الأخيرة!
هل ثمة شكوك لم تتفتت بعد، أزيدك من الشعر بيتاً..
"يوسف بطرس غالي" جابي ضرائب الكريه "مبارك"! 
وما أشبه الليلة بالبارحة، والحفيد بالجد، ذلك أن الحفيد أيضاً ابتكر ضريبة "الفردة" بلهجة القرن الواحد والعشرين، أو الضريبة العقارية! 
وطبقاً لوثائق "ويكيليكس"، كان "يوسف بطرس غالي" عميلاً للـ "سي آي ايه" منذ نهاية السبعينيات، وكان "ستانسفيلد تيرنر" المدير رقم "12" لجهاز المخابرات الأمريكية هو الأب الروحي له، "تيرنر" هذا، عندما فقد وظيفته، لم يحرص قبل أن يترك مكتبه إلا علي أن يعهد إلي "ويليام كيسي" المدير الجديد لـ "سي آي ايه" بملف العميل "غالي"، وقد كان..
كما أن "يوسف بطرس غالي" هو الذي أمر باستثمار أموال التأمينات في البنوك الأميركية في "العراق"، وهذا الأمر يجعل كل الدوائر تكتمل من تلقائها! 
لكن، ما هو كاشف أكثر من كل ما سبق، ويحسم كل جدل حول هذا الأمر، أن "كيا فريد"، أم "يوسف بطرس غالي" هي مستشارة سفارة "فرسان مالطا"!
هل اتضحت أبعاد الصورة؟
في النهاية..
هل تعرف من هي "وفاء بسيم" السفيرة التي اختارها النظام قبل أسابيع قليلة لتمثيله لدي منظمة، أو، دولة "فرسان مالطا"؟
كانت "وفاء بسيم"، مساعد وزير الخارجية لشئون مكتب الوزير في ذلك الوقت، هي التي وقَّعت على الأوراق التي أرسلت للجنة العليا لانتخابات الرئاسة لتثبت حصول والدة "حازم صلاح أبو اسماعيل" على الجنسية الأمريكية، وهي أبرز الناشطين في حملة ترشيح "عمر سليمان" للرئاسة، وإحدى الموقعات على بيان مطالبته بالترشح!
ليس هذا كل شئ..
من المؤكد أن مكتب التحكيم الدولي الشهير المملوك لليهوديين "بيكر و ماكنزي"، ويحمل اسمهما أيضاً، قد لعب في استبعاد الشيخ "حازم" من سباق الرئاسة دوراً جذرياً، وهذا عادي، لكن، سوف تصاب بالذهول عندما تعرف من الذي يدير هذا المكتب!
رجل الأعمال "طاهر حلمي" هو الذي يدير مكتب "بيكر و ماكنزي"، ورجل الأعمال "طاهر حلمي" نفسه هو الذي هرب من "مصر" علي متن نفس الطائرة التي حملت "بطرس غالي" إلي "لندن"!
هل اتضحت لك الآن هوية الذين يديرون "مصر"؟
"فرسان مالطا" وأجنحتهم المحلية بكل تأكيد، وعليه، فمن الآن وحتي إشعار آخر، من قال لك ألقاباً صناعية لا تمت إلي الواقع بصلة مثل "الدكر" و "الزعيم الملهم" و "المنقذ"، فاخلع حذائك واضربه، أو، اقتله، فأمثال هؤلاء، لا يستحقون الحياة بعد ثورة عظيمة أهدت إليهم الحرية بكل تجلياتها وصورها فأضاعوها ارتجالاً!

الشيماء ابنة الرئيس مرسي : المواجهة كانت حتمية بين المشروعين الاسلامى والصهيونى

وجهت الشيماء ابنة الرئيس الدكتور محمد مرسي كلمة قالت انها امانة يجب ان تصل الى كل لبيب وحكيم.
وقالت في تديونة لها على حسابها في الفيس بوك :
كلمة من الامانة ان تصل الي كل لبيب
قال لنا ابي الحبيب ليلة الانقلاب واعادها علي مسامعنا في يوم زيارته الوحيدة منذ اختطافه :"
يجب ان تعلموا ويعلم الناس اني ما خنت الله فيكم ابدا واني فعلت ما بوسعي حتي اجنب هذا الشعب الدماء والاهوال وما فعلت ما فعلته الا عذرا الي الله تعالي حتي اذا لقيته لا الاقيه ويدي ملوثة بدم مصري واحد واذا سألني فيما حملني من مسؤولية الناس اعذر اليه اني ما القيت الراية من يدي حتي ولو دفعت حياتي الثمن.
لقد حاولنا جاهدين ان نجنبكم هذا الصراع واراقة الدماء "
الخلاصة:
المواجهة كانت حتمية بين المشروع الاسلامي بمفهوم دولة الحرية والديموقراطية والعدالة والنهضة الرائدة والقيادة للامة والمشروع الصهيوني الذي احتل بلادنا عن طريق دولة الفساد والاستبداد والظلم واكل حقوق الناس والافقار والاذلال والتبعية
وهذا بالضرورة له فاتورة واجبة الدفع من طلاب الحرية وعشاق الشهادة والجنة
ومن تربوا علي موائد القرآن
وهنا السؤال لماذا هم دون غيرهم ؟
والاجابة بسيطة للغاية :سنة الله في عباده الصالحين لتكون اختبار لما تربوا عليه وافراز جيل قادر علي الريادة والقيادة وهذا لا يتأتي الا بالصهر الذي يحدث الآن
رسالة الي الاحباب اللذين يتهمون الرئيس الشرعي المختطف بان طيبته كانت السبب فيما نحن فيه :
يا أحباب كما اتفقنا فان المواجهة كانت حتمية ولو كان الرئيس بدأ الصدام منذ بعيد لكانت حدثت في وقتها ولكنه اراد تجنيبنا هذا الامر اجتهادا منه ان التفتيت المرحلي لدولة الفساد يمكن ان يجنبنا الويلات والدماء افضل من الصدام الكلي
وهم انتظروا ولم يصطدموا ظنا منه ان نظامه سيتآكل من تلقاء نفسه وينهار نتيجة للظغوط كلنا نعلمها وهذا لم يحدث فبدأوه علشان يلحقوا نفسهم من الآخر قبل ما تبتدي الانجازات تبان علي الارض
فحنانيكم

د. صبري صيدم يكتب : مجلس الأمن يقرر إبقاء فلسطين تحت الاحتلال

■ إذا فليبق الفلسطينيون تحت الاحتلال ولتذهب إلى الجحيم مفاهيم الحرية والاستقلال والخلاص والديمقراطية، ولتنتحر حقوق الشعوب في تقرير مصيرها. فالخلاص والحرية وقلب الأنظمة وتدمير الدول بحجة الديمقراطية، لن يكون إلا لخدمة إسرائيل التي تتوقف عند أبوابها كل المفاهيم التي يتغنى بها من يسمون أنفسهم عالماً حراً.
بل يذهب العالم «الحر» إلى الضغط على دولٍ مسلمة ودولٍ وقفت لعقودٍ طويلة إلى جانب الشعب الفلسطيني بمعاناته وجراحه لتصوت ضد فلسطين. فأمريكا التي انتفض من أجلها العالم الحر الحقيقي لصالح الرئيس المرشح الذي حمل شعار «نعم نستطيع» ووقف بعد فوزه في جامعة القاهرة ليلقي خطاباً تاريخياً انتصاراً لحقوق الفلسطينيين ودعماً لوقف الاستيطان، عاد وعادت معه أمريكا ليصبحا عرابين للتصويت ضد فلسطين، أو الامتناع عن التصويت لإفشال قرارها في مجلس الأمن.
ليس هناك حقيقة ما يبرر ولا يفسر ولا يعلل بأي حالٍ كان، أو موقفٍ ما أو تعليلٍ معين أن يصوت من صوتوا في مجلس الأمن ضد القرار، بغض النظر عن صياغاته التي تغيرت مراراً وتكراراً استرضاءً لصالح دولٍ عدة. 
ولا يعقل أن يقال في مشروع قرار يدعو لحل الدولتين والتعايش وحسن الجوار والأمن المشترك، بأنه «غير مفيد» و «يعقد الأمور» ولا «يتناسب مع المرحلة»، بل يقال نعم لحروب العراق والبلقان والصومال والربيع العربي المنكوب، التي جرت في مجملها كوارث الدنيا.
وتسألون اليوم لماذا ولدت «القاعدة» و»داعش» وغيرهما، ولماذا بدأ التطرف بالازدهار؟ وتتسارعون لعلاج تبعات المرض لا جذوره ومسبباته.
إن التصويت ضد مشروع القرار الفلسطيني والامتناع عنه إنما هو تصويت ضد الشعب الفلسطيني وكل البرلمانات التي قالت نعم لفلسطين، ولا للاحتلال الصهيوني وهو بمثابة مباركة للاحتلال والمصادقة على بقائه واستدامته، لكن التصويت ضد القرار على إيلامه ومرارته، إنما يفتح الباب أمام الفلسطينيين لتوسيع دائرة خياراتهم والوقوف عند الذات ومراجعة حساباتهم والتركيز على إنهاء الانقسام ومحكمة الجنايات الدولية وتفعيل سلاح المقاطعة.
اليوم انكفأت فلسطين في مجلس الأمن وهي التي اعتادت النهوض من تحت الركام. لذا فإن ركاماً آخر اليوم ينتظرنا جميعاً للنهوض من تحته حتى نموت واقفين ولن نركع، عندها سيكون الفيتو الفلسطيني جاهزاً.
٭ كاتب فلسطيني

د. بشير موسى نافع : أوهام اقتلاع الإسلاميين على نمط الخمسينات والستينات

لم تكن نتائج استطلاع الرأي الذي قام به المعهد العربي – الأمريكي حول موقف الرأي العام في المشرق من الإخوان المسلمين مفاجئة. المفاجىء أن هناك في العالم العربي من رجال حكم ومثقفين وإعلاميين من يعتقد أن بالإمكان استعادة نمط الخمسينات والستينات في اقتلاع القوى الإسلامية السياسية أو تهميشها. في رؤية ماركس الشهيرة، يتجلى التاريخ مرة في صورة مأساوية، ولكنه لا يعيد نفسه إلا بصورة هزلية. أما في العالم العربي، فيبدو أن ثمة مأساة دائمة، مأساة في التجلي الأول للتاريخ وفي إعادة التاريخ لنفسه.
ما يقوله استطلاع المعهد الذي يديره جيمس زغبي، ولا يعتبر صديقاً للإخوان بأي صورة من الصور، أن 43 بالمئة من المصريين ينظرون بإيجابية للإخوان المسلمين ودورهم في الحياة العامة، وأن النسبة ترتفع إلى 51 و53 بالمئة على التوالي في تركيا والسعودية؛ بينما ينظر 44 بالمئة من المصريين للإخوان ودورهم بصورة سلبية. تختلف الأرقام في الإمارات بصورة ملموسة، وليس لصالح الإخوان؛ ولكن باعتبار حجم الجاليات الأجنبية الهائل، مقارنة بحجم الإماراتيين، فمن العبث البحث عن رأي عام إماراتي، على أية حال. وتنبع أهمية نتائج الاستطلاع في مصر والسعودية من أن الدولة في كلا البلدين تعهدت منذ أكثر من عام حرباً شعواء على الإخوان. في مصر، التي عاشت ثورة شعبية في كانون ثاني/يناير 2011، كان ثمة صعود إخواني سياسي كبير، تجلى في أن الإخوان كانوا أصحاب الكتلة البرلمانية الأكبر في مجلس شعب 2012، ثم في فوز د. محمد مرسي، رئيس حزب الحرية والعدالة الإخواني، بمقعد رئاسة الجمهورية في انتخابات صيف العام نفسه. ولأن انتخابات مجلس الشعب والانتخابات الرئاسية أديرتا بقدر معقول من النزاهة، فثمة سجل لشعبية الإخوان يمكن العودة إليه.
فاز الإخوان بـ 42 من الأصوات في الانتخابات البرلمانية الأولى بعد ثورة كانون ثاني/يناير؛ ونظراً لحشد قطاع ملموس من مؤيدي الثورة من غير الإخوان، استطاع د. مرسي الفوز بما يقارب 52 بالمئة من الأصوات. الرقم الأول هو بالتأكيد الأقرب لحجم الإخوان في الشارع المصري، وهو ما يؤكده استطلاع رأي آخر، قامت به جماعة الإخوان المسلمين في ربيع 2013، توقعاً لعقد انتخابات برلمانية ثانية، بعد حل مجلس الشعب السابق، أعطى الجماعة ما يقارب 40 بالمئة من الأصوات. وهناك تقارير تفيد بأن السفارة الأمريكية أوكلت لشركة مصرية مهمة القيام باستطلاع رأي عقب انقلاب 3 تموز/يوليو 2013، وأثناء اعتصام رابعة، جاء هو الآخر بنتيجة أكدت أن نسبة التأييد الشعبي للإخوان تزيد قليلاً عن 38 بالمئة. نحن إذن أمام قاعدة شعبية صلبة، لم تتأثر لا بالهجمة الإعلامية الشرسة على رئاسة مرسي، سيما في الأشهر الستة الأولى من 2013، ولا بالانقلاب عليه وما تلاه من حملة متعددة الجوانب.
واكب إطاحة الرئيس مرسي ولادة مشروع لم يحمله الحكام الجدد في مصر وحسب، بل وعدد من الحكام العرب الآخرين، وقطاع من الكتاب والمثقفين والإعلاميين المصريين والعرب: أن من الضروري اقتلاع جماعة الإخوان المسلمين، والقوى الإسلامية الأخرى القريبة منها، من جذورها، وأن تحجيم الإسلاميين، ودفعهم إلى هامش الحياة العامة، طريق الاستقرار الضروري. ولم يكن خافياً أن هذا المشروع يستلهم الحرب الشعواء التي تعهدها عدد من الأنظمة العربية، الجمهورية، قومية التوجه، في الخمسينات والستينات، التي كانت مصر الناصرية ساحتها الأولى. ليس هذا مجال استعادة أسباب الخلاف بين عبد الناصر والإخوان (الذي كان أقرب لخلاف أبناء العائلة الواحدة)، ولكن ما أفضى إليه كان هائلاً بكافة المقاييس، وسرعان ما أصبح النموذج الذي اتبعته، بهذا القدر أو ذاك، دول مثل الجزائر، تونس، العراق، ليبيا، ثمسوريا. اعتقل عشرات الآلاف من الإخوان المسلمين، حيث تعرض أغلبهم لتعذيب بشع، وحوكموا أمام محاكم خاصة أو عسكرية، تفتقد أدنى درجات العدالة. كما أجريت عملية تطهير واسعة النطاق لأجهزة الدولة ومؤسساتها، بما في ذلك التعليمية منها، من الإخوان أو من يشتبه بعلاقاته الإخوانية، ومنع أبناء الإخوان من الالتحاق بمؤسسات الدولة الأمنية. وفي موازاة ذلك كله، تعهدت وسائل الإعلام والتوجيه والثقافة والفنون الرسمية حملة تشويه للإخوان، وحملة أوسع للسخرية من الدين، ومكافحة مظاهر ودوائر التدين، على أساس أن هذه الدوائر هي من توفر الحاضنة للإخوان؛ بينما عملت الدولة على إحكام قبضتها على المؤسسة الإسلامية الرسمية، سياسياً وأمنياً.
خلال العام الماضي، شهدت مصر وعدد من الدول العربية الأخرى، بما في ذلك الإمارات والسعودية، والأردن بصورة أقل نسبياً، حملة شبيهة على الإخوان والتيار الإسلامي السياسي. وبالنظر إلى الصعود الإسلامي الحثيث خلال السنوات القليلة الماضية، إلى الانحسار المتسارع في مقدرات شرعية الدولة العربية، وإلى التطور الفائق في وسائل المراقبة والإحصاء والقمع، تستمر الحملة بصورة أكثر دموية وبشاعة مما كانت عليه في سنوات الخمسينات والستينات. ولكن الهدف واحد: الاستئصال إن أمكن، أو الإضعاف البالغ، بصورة تجعل أثر الإخوان والإسلاميين على الحياة العامة هامشياً. ما يغيب عن متعهدي هذه الحملة، حكاماً ومثقفين وكتاباً وإعلاميين، أن العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين ليس الخمسينات والستينات، وأن هذه الحملة ستنتهي إلى الفشل.
تشهد بلدان المشرق العربي ـ الإسلامي، حالة نهوض إسلامي، أو صحوة، أو سمها ما شئت، غير مسبوقة منذ بداية عصر التحديث العثماني في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. من ينضوون في التيار الإسلامي السياسي، أو يؤيدونه، أضعاف نظرائهم في الخمسينات والستينات، وهم اليوم أقرب إلى تمثيل شعوبهم أكثر مما كانوا عليه قبل نصف قرن، من حيث أنهم ينحدرون من كافة الطبقات والفئات الاجتماعية. وربما تعود ظاهرة التعدد الملموسة في المعسكر الإسلامي، أو ما يمكن أن يسمى فوضى الخارطة الإسلامية، إلى أن حجم التيار الإسلامي بات أكبر بكثير من الإخوان المسلمين، الذين كانوا الهدف الوحيد لحملات الاستئصال والقمع في الخمسينات والستينات. بل ربما يمكن القول أن الحالة الإسلامية أكبر من كل التنظيمات الإسلامية مجتمعة، الإصلاحية والمسلحة، الإخوانية والسلفية والليبرالية، على السواء. 
لا يعود هذا النمو المستمر في الحالة الإسلامية إلى براعة القوى والتنظيمات الإسلامية، ولا إلى جاذبية شعارات الدولة والحكم التي تطرحها هذه التنظيمات؛ بل إن أغلب قوى التيار الإسلامي الإصلاحي، والإخوان على رأسها، لم تعد تتبنى خطاب الدولة الإسلامية منذ عقود. ما يؤسس لهذا النمو إخفاق الدولة العربية الحديثة المزمن في التعامل مع مسألة دور وموقع الإسلام في المجال العام، واعتقاد قطاعات واسعة من الشعب بأن الإسلاميين وحدهم من يمكن الثقة في حراستهم للدين وقيمه. إضافة إلى ذلك، واجه الإخوان في النصف الثاني من القرن الماضي أنظمة ذات مشروع، قادها زعماء أصحاب كاريزما، خاضوا نضالاً حقيقياً ضد النفوذ الأجنبي في حقبة الاستقلال وما بعد الاستقلال، وتمتعوا بشعبية لا يمكن إنكارها. أما اليوم، فيواجه الإسلاميون أنظمة حكم أقلوية، بالمعنى الاجتماعي أو السياسي أو الطائفي، تعاني من عجز متفاقم في شرعيتها، ولا تتمتع بأي مصداقية أخلاقية أو شعبية. وبالرغم من التطورات الهائلة في وسائل الرقابة والتحكم والقمع، فهناك تطورات موازية في وسائل الاتصال والمعرفة والثقافة، تجعل من احتكار أنظمة الحكم لعملية بناء الوعي الجمعي أمراً مستحيلاً.
كان للمواجهة بين الإسلاميين وأنظمة الحكم في الخمسينات والستينات عواقب مأساوية على الاجتماع والسياسة في البلدان العربية، وتشهد دول المجال العربي اليوم بفعل الحملة المستعرة على الإسلاميين مناخاً لا يقل مأساوية. وقد لا تؤدي الحملة على الإخوان والإسلاميين الإصلاحيين إلا إلى تعزيز جماعات العنف الإسلامية المسلحة. ولكن أحداً لا يجب أن يتسرب إليه الشك في أن هذه الحملة ستخفق، وأن المجال العربي سينتقل في النهاية إلى حقبة من الحرية والديمقراطية، توفر للشعب حقه كاملاً في تقرير موقع الإسلام ودوره في حياته العامة. 
٭ كاتب وباحث عربي في التاريخ الحديث

فيديو .. برهامي قبل الانقلاب: تهنئة المسيحين الكفار بعيدهم أشر من التهنئة بفعل الفاحشة..والمسيحيين والبابا نجس



منشد أردني يرد على اغنية حسين الجسمي #بشرة_خير


‎‎منشور‎ by ‎شهاب‎.‎


بالفيديو.. جيهان منصور تعترف بتلفيق التهم للإخوان

د.تامر العقاد يكتب : أغنى وأكبر دير للارثوزوكس فى العالم

 ( مصر بلد الأديرة والكنائس ، المسيحيون احتكروا نعت الاقباط دون المصريين من المسلمين )

دير القديس أبومقار الواقع عند الكيلو92 علي طريق مصر ـ إسكندرية الصحراوي والذي يعيش فيه أكثر من 120 من أبرز رهبان مصر ، مصباح البرية المضيء, أو الدير المضيء, مكان الحكمة العالية والصلاة الدائمة.
تبلغ مساحة الدير الإجمالية حوالي 11.34 كم2 ( يُنسب هذا الدير إلى الأنبا مقار الكبير، وهو تلميذ للأنبا أنطونيوس الكبير مؤسس الرهبانية المسيحية) وهذه المساحة لدير واحد تساوى مساحة دولة قطر وخمسة اضعاف مساحة دولتى الفاتيكان وامارة موناكو فما بالكم من مجموع مساحات الكنائس والاديرة والخدمات فى عموم مصر ؟ 
يحتوي الدير على سبع كنائس، ثلاثة منها داخل الدير (كنيسة أنبا مقار ،كنيسة التسعة والأربعين شهيد ، كنيسة الشهيد أبا سخيرون ) وأربعة أعلى حصن الدير ، هناك أيضاً مساكن للرهبان المعروفة بالقلالي ، كذلك توجد مائدة للرهبان ملحقة بمطبخ، أيضاً ملحق بالدير متحف صغير ومشفى ومحطة لتوليد الكهرباء ومطبعة ومكتبة تضم مخطوطات نادرة، وهناك مساكن للعاملين بالدير من غير الرهبان . 
وتوجد ثلاثة هياكل أقصي اليسار هيكل النبي يحيي أو يوحنا المعمدان (كما هو شائع ؟) وتوجد بجواره رفاته أعلي صندوق بديع من خشب الأرز وتتصدر واجهة الصندوق لوحات منحوتة علي الخشب لوحة( يوحنا) المعمدان غاية في الروعة, وفي الأرض هناك غطاء علي الكهف الذي عثر فيه علي الرفات يتم رفعه لمشاهدة الكهف. 
ولأن مساحة الدير كبيرة ( 2700 فدان) مزروع منها 1500 فدان وباقي الأرض مطبلة أو مملحة لا تصلح للزراعة. فيتم زرعة الزيتون والبلح للتوزيع الداخلي ويزرع للتصدير تفاحا وموزا ومانجو وبطاطس، ويتم زراعة بنجر السكر (المستورد جذوره من المانيا) وبنجر العلف الحيواني حتي وصل حجم الواحدة إلي55 كيلو جراما والمفاجأة كانت في تناول الماشية لعلف البنجر بشهية كبيرة جدا وإعطائه مردودا كبيرا في كمية الألبان, ولدى الدير اكثر من 700 رأس بقر وجاموس وحوالي800 رأس أغنام. 
ويعتبر الدير أغني أديرة مصر وأغنى منظمة مدنية أهلية غير اقتصادية (تتبع مؤسسة دينية فى الشرق الاوسط ولا تدفع الضرائب وخدماتها ومرافقها الحكومية مجانية ( كهرباء ، مياه ، طرق ... الخ ) ، ان نجاح دير أبومقار في مشروعاته الزراعية وتربية المواشي والدواجن فيما يشبه الاقتصاد السري!!؟ ولكن الإيجابي! هو قيام الراهب بالعمل لتحقيق هدفين الأول تطبيقا لقانون روحي واقتصادي( من لا يعمل لا يأكل). 
ألا ترون أن المسيحيين فى مصر هم أسعد أقلية دينية فى العالم ولولا سماحة الاسلام وحرص قياداتة فى مختلف العصور والازمنة بالحفاظ على الأديرة والكنائس وبناء الجديد منها بمساحات شاسعة وبضخامة الابنية (وطوابق تحت وفوق الارض ) ذات الخرسانة المسلحة المصمتة والأسوار العالية والمنارات الشاهقة والقباب ويرفع عليها عدة صلبان مجسمة ومضيئة والصلبان المضيئة) ويسعون لشراء الاراضى والعقارات حول الكنيسة بأى ثمن ،هل تصدقون اذا قلت ان هناك كنيسة فى زهراء مصر القديمة استولت على شارع وأدخلتة داخل حيز الكنيسة من ايام عهد مبارك. 
ويتم اختيار مواقعها فى الميادين وتقاطعات الشوارع وعلى ضفاف النيل وعلى مشارف المدن والقرى وعلى محطات السكك الحديدية والشواطىء والطرق الساحلية ، ويتم اختيار الاديرة فى الظهير الصحراوى للمدن والقرى وانتشارها فى كل المناطق جغرافيا من شلاتين الى رفح الى السلوم الى درب الاربعين وتوشكا حتى البلاد التى لا يوجد فيها مسيحيين ( بقصد التسيد فى الاعلام البيئى ) وكذلك مقابرهم بنفس الفخامة والخصوصية . 
ان عدد الكنائس فى مصر : حوالى 16 الف كنيسة ويزيد ومنها ماهو مرخص والاخر غير مرخص ويراد ترخيصة واعادة بناءة على حساب الدولة ان امكن للحصول على الترخيص والحصاية والحماية بافتعال الحرائق المزعومة التى تحدث فقط فى الكنائس الغير مرخصة (خاصة فى المنيا تحديدا والجيزة والقاهرة واسيوط وسوهاج) وتفوق عدد كل كنائس دول اوروبا قاطبة (لأن كنائس دول اوروبا فى أغلبها مؤجرة اليوم موجودة وغدا غير موجودة وليست مملوكة لهيئة دينية ) أما فى مصر تملكها الكنيسة بكل الاراضى والمبانى فلها الكينونة الدائمة وعلاوة على الأديرة والمقابر (التى تأخذ الشكل الكنسى ) ودور الشباب والجمعيات الخيرية ودور الايتام والمستشفيات والمراكز التعليمية والثقافية وأخيرا الاندية (دجلة بالمعادى). 
هل توجد كنيسة فى العالم لها انشطة دينية وتعليمية وثقافية واجتماعية وصحية واقتصادية وائئتمانية ورياضية وتنظيمية واحصائية وسكانية (مثل الجهاز المركزى للتعبئة العامة والاحصاء ، والتنظيم والادارة والمبادرة لشغل الوظائف الحكومية ( من شعب الكنيسة ) خاصة التى بيدها اصدار التراخيص او تحرير محاضر المخالفات والجنح فى الاحياء والمدن (الادارات الهندسية وادارة الاسواق) والمالية والضرائب وفى اقسام الشرطة والسجلات المدنية والصحة والعدل والقضاء (أمناء السر وقلم المحضرين)، والصحة مفتشين الصحة ومراقبى اللأغذية (لذا تجد المسلمين الذين يملكون او يديرون تلك الانشطة خاضعين للاحكام والقضايا والابتزاز ومهددين طول الوقت اما نظرائهم من المسيحيين غائبين عن تلك المعاناة). 
هل يمكن تكون الكنيسة أو الدير دولة داخل أى دولة فى العالم ؟ 
بعد كل هذا هل تصدقون الادعاء بالاضطهاد ،هل لو كانت الكنائس تحرق فى مصر (يشاع انها تحرق ليلا ولم نسمع عن مصابين أو موتى بالحرق او الهدم جراء ذلك ) ، فهل كان يتبقى منها كنيسة او دير خلال الف واربعمائة سنة ؟ هل هناك مضطهد يعلن عن نفسه فى وضع صور الرموز الدينية والصلبان فى سياراتهم وعلى بيوتهم وشققهم ومحلاتهم وصيدلياتهم ومكاتبهم وشركاتهم علاوة على وشم الصليب على باطن وظاهر أكفهم وسواعدهم وتعليقها على صدورهم ومتدلية من اعناقهم !!! 
ألا تعقلون يا أولى الألباب. 
بالمناسبة : هل تعلمون ماهى ديانة الذين قاموا بالمذابح والابادة العرقية للمسلمين فى البوسنة والهرسك وكوسوفا (بعد عمليات الاغتصاب الفردى والجماعى امام الوالدين والازواج والابناء) ثم عمليات الذبح والاجهاض والقتل والدفن أموات وأحياء فى مقابر جماعية وما تقشعر لها الابدان وما لا يخطر على قلب بشر ؟ انها الديانة المسيحية الارثوزوكسية !!! 
(الصور المرفقة فى معظمها للدير وأخرى لطرق وأبنية متشابهة) 


تنبيه : 
المدونة تنشر المقال ايمانا منها بحق المعرفة وليس تحريضا على الاخوة المسيحيين ولا رغبة منها في انتقاص حقوقهم .. وموقفها في ذلك ثابت ..مطالبة بالمساوةا والديمقراطية التى تقدس حكم الاغلبية .. وهذا ما قصده الدكتور تامر العقاد ايضا

ندوة ثقافية "الصحفيين" تكذب ما نشرته" وطن مجدى الجلاد " عن وجود داعش فى مصر

أفردت جريدة الجلاد وشركاه المعروفة بـ"الوطن" حوارا مع شاب قالت انه عائد من تنظيم داعش بعد الجهاد معهم عدة شهور
وهكذا اصبح الامن الذى يراقب دبة نملة أى مسافر او عائد من دول بعينها اعلن عنها بشكل رسمى وعلى رأسها قطر وتركيا وسوريا والعراق ، ويتربص بأى منتمى لتنظيمات ، يترك العائد من داعش ليجرى الجلاد حوارا معه .. واضح انه كان راجع اجازه ومعاه تصريح من قائد الوحده وراجع تانى! .. وهى دى الانفرادات


من تقرير الاداء النقابي
اذا كنا لانعرف بالضبط ماهو منطق جريدة الوطن فيما تنشره من وقت لاخر عن وجود داعش فى مصر ، هل هو مخطط عماله أم نوع من الهطل والريالة ؟ .. فقد تابعنا ندوة نظمت بالنقابة تطرقت الى تنظيم داعش بشىء من التفصيل حيث اكد فيها الخبراء عدم وجود داعش فى مصر
نظمت اللجنة الثقافية بنقابة الصحفيين ندوة هامة بعنوان العراق الواقع والمستقبل حيث قالت حنان فكرى رئيس اللجنة الثقافية وأول صحفية مصرية وعربية تزور كردستان من نقيب الصحفيين الكردسيتانين ازاد الشيخ يونس وأول صحفية تذهب للحدود السورية التركية وتعمل شغل فى المخيمات وقالت كانت تجربة مثيرة وشاقة فى نفس الوقت وقالت ذهبت بمفردى دون أى دعوة من أى جهة فى العراق خلال الفترة من 23 أغسطس وحتى 3 سبتمبر من هذا العام وبعد حجزى للتذكرة من مصر للطيران فوجئت باغلاق مكاتب الطيران فحجزت عن طريق تركيا ومن استانبول ثم اتجهنا لمطار اربيل وكنا فى الجو 12 و10 دقائق ولم ننزل من الطائرة الا بعد ساعة ونصف وكان الناس منزعجين وخائفين واكتشفنا انها زيارة لوزير ... وقالت توجد خلايا يقظة وكان هناك عمليات تفجير ...وقالت أن الفرق بين العراقيين والسوريين أن العراقيين كانوا أكثر قوة ..... وقابلت هناك النائب المسيحى الذى طالب من ألمانيا وفرنسا بغلق أبواب الهجرة أمام العراقيين حتى لا تفقد العراق ميزة التنوع والتعدد التى تمتاز به كما قابلت وزير النقل كما قابلت المتحدث الرسمى ن الشخصية التى أجرت معها الحوار فى العراق أحد أفراد داعش وهو المتحدث الاعلامى للجماعة وأراد تأكيد معلومات مغلوطة بأن داعش هى المدافع الوحيد عن السنة فى العالم .
وأضافت "تجربتي خلال زيارة العراق أكدت أن المسيحيين هناك لا يريدون العودة إلي العراق تحت أي قيادة وحتى لو داعش انحسرت وماتت، والسبب أنهم فقدوا الثقة في الحكومات".وأشارت إلى ان الإعلام أعطي صورة مغلوطة عما يحدث في العراق تخدم " "داعش" بصورة الإخطبوط الذي لا يقهر، وان العراق في حالة انهيار، بينما الواقع غير ذلك فـ"داعش" في انحسار وليسوا بالقوة التى يصدرها لنا الإعلام.
بينما قال اللواء دكتور طلعت موسى أستاذ كرسى الاستراتيجية والأمن القومى بأكاديمية ناصر العسكرية العليا أن مصر تمر بمرحلة حرجة لم تشهدها دولة من دول العالم لا قبل ذلك ولا بعدها ولكن على مر التاريخ نجد الأمن القومى المصرى تمتد جذوره شرقا من ايران غربا الى جبل طارق ودول شمال وشرق غرب افريقيا ونحن على مدار التاريخ المنطقة الوحيدة المعرضة للهجمات والتهديدات والسيطرة من قبل الدول الغربية لإنشاء دولة إسرائيل لتكون بمثابة الولاية 51 ....
وقال أن ما حدث فى الدول العربية جاء نتيجة لاستقرار الحكم لفترات طويلة وكان كل ما يهم الحكام هو تحقيق الرضا الأمريكى من أجل ضمان بقائهم فى الحكم ...وسياسة أمريكا لتنفيذ المخطط تحويل الدول العربية من 27 دولة الى 43 دويلة طبقا للتقسيم العرقى والطبقى وهذا أعلنه النائب برنارد لويس وعرضه على الكونجرس عام 83 .. ولكن السياسة الأمريكية ارتبكت عندما جاء الانفجار من الداخل نتيجة كبت الحريات وفقر المجتمعات ووعندما جاء أوباما وزار مسجد السلطان حسن كان فى نفس الوقت يتأمر مع جماعة الاخوان لدفعهم لسدة الحكم....
وقال داعش صناعة أمريكية وتمثل الفوضى الخلاقة من أجل اثارة القلاقل فى المنطقة وأعلنت أمريكا أن داعش من 20 الى 30 ألف و500 فرد وموجودين شمال العراق وداخلة على سوريا وعندما كونت أمريكا الائتلاف من 40 دولة ليس للقضاء على داعش ولكنها دعوى انتقائية للقضاء على الارهاب وتكون غطاء لأى عمل عسكرى تنوى فعله فى أى من الدول 
وأكد اللواء د.طلعت أن داعش ليست موجودة فى مصر وأنها تعتمد على العنف اللا محدود وقطع الرقاب والسحل ولذا أنها عندما تعلن أنها ستتجه لمنطقة ما فانها تدخل المنطقة بدون قتال وتعلن انتصارها..
وأكد على استراتيجية أمريكا فى المنطقة تعتمد على الفوضى الخلاقة والأراء المزدوجة وازدواج المعايير والعصا والجزرة والقوى الناعمة 
وأشارت الكاتبة الصحفية سامية أبو النصر زميل كلية الدفاع الوطنى ومؤلفة كتاب الاعلام والعمليات النفسية الى أننا نخوض حاليا الحرب الافتراضية من خلال الأقمار الصناعية وحرب الشائعات والأكاذيب والحرب المعلوماتية وأكدت على أهمية توحيد الخطاب الاعلامى العربى من أجل مقاومة الارهاب الذى أصبح ينتشر فى عدد من الدول العربية من أجل التفتيت والتقسيم وأكدت أن بداية ضرب العراق هى التى فتحت الطريق للثورات العربية وعندما نقول لماذا العراق نقول لأن ما يحدث فى العراق ليس بعيدا عما يحدث فى ليبيا وعما يحدث فى السودان وكل هذا تهديدات للأمن القومى المصرى وأن وسائل الاعلام فى حرب العراق 2003 عملت على تشويه صورة العراق حيث الادعاء بأن العراق تتحكم بأكثر من 40% من الاحتياطى النفطى لاثارة الرأى العام العالمى وهذا جرى بشكل متعمد من أجل تجزئة المنطقة والتوقف عن مساعدة الدول العربية الفقيرة من خلال تقسيم العرب الى عرب أغنياء طيبين وعرب فقراء ووصفت دخول العراق للكويت بأنه يمثل انقلابا خطيرا فى ميزان الاقتصاد العالمى وأن معدل البطالة قد ارتفع فضلا عن وضع أسواق الأسهم العالمية والبورصات لتأكيد حالة الضرر وتبرير شن العدوان وتهيئة الرأى العام العالمى لتقبل ذلك.
كما تم عرض فيلم "الطريق الى الندم"هو الفيلم الفائز بجائزة الابداع في مونديال القاهرة للأعمال الفنية والأعلام مؤخرا من اخراج ناصر حيدر والذى عرض كيفية استدراك الارهابيين حتى يصلوا لطريق الندم على ما ارتكبوه فى حق دولتهم.

ليه لما تقرأ المقال ده تفتكر غادة الشريف وناهد شريف ؟

سيادة الرئيس بص لى جاوبنى قرب مقال محمد الكردوسى ..وهذا هو تاريخه

 من تقرير الاداء النقابي
لسنا بصدد تأييد الرئيس السيسى او الاعتراض عليه ، ولكننا بصدد الركاكه فى الاسلوب الى حد النفاق الرخيص بما يسىء لمهنة الصحافة والتى اصبحت حائرة بين تطاول باسفاف او نفاق بتدنى
اما عن تاريخ الكردوسى صاحب مقال " سيادة الرئيس بص لى جاوبنى قرب " والذى ينافس مقال غاده الشريف "ارمش بعينك نجيلك جوارى !" وكلاهما الكردوسى وغاده- من مدرسة مجدى الجلاد 
تاريخ الكردوسى يرويه الزميل عزام ابو ليله – عضو الاداء النقابى – قائلا: ينسى الكثيرون مع لمعان نجمهم الاعلامى والمادى تاريخهم الذى هو خير شاهد على انتهازيتهم ومن هؤلاء الكردوسى الذى تخرج عام 1981 وبعد صعوبات جمه وجد فرصة عمل مجلة الكواكب فى عهد رئاسة حسن شاه ، وبمجرد دخوله استخدم اسلوب الوصولية حتى تم تعيينه ، وفور صدور القرار تهكم على من ساعدوه الا انهم لسوء حظه سمعوه بانفسهم حيث كان فاصل المكان مجرد سواتر فقرروا منعه من دخول دار الهلال
ومع التشرد بحق عن فرصة عمل بالخارج حتى واتته بصحيفة بالخليج الا انه لم يمكث ثلاث شهور حتى عاد بخفى حنين بالطبع نتيجة تصرفاته واسلوبه
وهكذا ظل ببنطلونه الجينز وملابسه دون تغيير الى ان صدرت "نص الدنيا " وتوسط له احد زملائه لدى سناء البيسى حتى تم الحاقه وتعيينهبالمجلة ، الا انه كتب موضوع ركيك وقيل انه نقل موضع فتم كشفه واستبعاده ليذهب الى الاهرام الدولى ، ولاننا من المتابعين لم نر له اى تحقيق صحفى او عمل يستحق لفت الانتباه ، حتى كان صدور " المصرى اليوم " وهى مدرسة لها اسلوبها الخاص والذى يتوافق معه ، وبدأ نجمه يلمع وقفزت اوضاعه المالية وبدل ملابسه واشترى سياره فارهه " اكسنت الالمانية " وادعى شرائها بالتقسيط ، ومع انتقال الجلاد للوطن انتقل معه ليكتب مقاله الضحل الذى يثير الاشمئزاز

المرصد العربى يدين ضم صحفيين جدد لقائمة المعتقلين


اعرب المرصد العربي لحرية الإعلام والتعبير عن بالغ قلقه إزاء تصاعد عمليات القمع ضد حرية الصحافة في مصر خلال الأسبوعين الماضيين حيث تم القبض على حوالي عشرين صحفيا ومصورا، تبقى منهم خمسة حتى الآن قيد الحبس الاحتياطي لينضموا الى 65 آخرين لايزالون محبوسين إما باحكام قضائية أو حبسا احتياطيا في السجون المصرية منذ انقلاب الثالث من يوليو 2013.
والصحفيون الخمسة الذين إلتحقوا بالسجون مؤخرا هم علي عبد العال( رئيس تحرير موقع الإسلاميون)يوم 27 نوفمبر، ورامي جان( جريدة الفجر) يوم 28 نوفمبر، وأيمن صقر (جريدة المصريون) يوم 10 ديسمبر، واخيرا الصحفي محمد علي ( جريدة النهار) والمراسل الحر وائل الحديني يوم 12 ديسمبر، وتزامن ذلك مع إحالة المصور أحمد جمال زيادة بشبكة يقين إلى دائرة الإرهاب بمحكمة الجنايات يوم 13 ديسمبر بتهم تتعلق بممارسة عمله في تصوير الأحداث.
وطالب المرصد السلطات المصرية بسرعة الإفراج عن هؤلاء الصحفيين الخمسة المحبوسين وعن 65 صحفيا وإعلاميا محبوسون من قبل، وذلك انفاذا لنص الدستور المصري الذي يمنع الحبس في جرائم النشر(م71)
وحمل المرصد السلطات الأمنية المصرية المسئولية كاملة عن حياة الصحفي رامي جان عضو حركة صحفيون ضد الإنقلاب المحبوس حاليا في قسم شرطة العبور في ظل ظروف بائسة دفعته للإضراب عن الطعام وهو ما سبب له نزيفا استدعى نقله للمستشقى ثم العودة للحبس، ويطالب المرصد بسرغة الافراج عنه لتلقي العلاج حتى يتم تحديد موعد لقضيته.
ولم تقتصر عملية القمع على احتجاز الصحفيين والمصورين بل تعدت ذلك إلى تدخل جهات أمنية لتعطيل صدور صحيفة المصريون يوم 13 ديسمبر لاحتوائها على مواد صحفية حول قصص الاختطاف والتعذيب في مصر بالتعاون مع المخابرات الأمريكية، ومخاوف السيسي من البرلمان المقبل، ومقال رئيس التحرير حول السيسي وشفيق والإمارات، ويجدر التنويه ايضا إلى ان الدستور المصري يمنع وقف او مصادرة او تعطيل الصحف تماما.
كما ادان المرصد استمرار إيقاف الاعلامي عامر الوكيل رئيس التحرير بقطاع الأخبار بالتليفزيون المصري وقطع راتبه بسبب موقفه السياسي الرافض للسلطة الحالى

الشامخ يبرئ "دينا" من تهمة نشر الفسوق ببرنامج "الراقصة"


قضت محكمة جنح عابدين برئاسة المستشار أمير عاصم وأمانة سر عادل حنفى، ببراءة الراقصة دينا ورجل الأعمال طارق نور صاحب قنوات "القاهرة والناس"، من تهمة إشاعة الفسق داخل المجتمع المصرى بإذاعة برنامج "الراقصة.
كان المحامى هانى محمد حسن، قدم دعوته رقم 12101 لسنة 2014، مختصما كلاً من الراقصة دينا طلعت، ورجل الأعمال طارق نور، ورئيس الهيئة العامة للاستثمار، ونقيب المهن التمثيلية، مطالبًا المحكمة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين فى التحريض على الفسق وانحطاط الأخلاق الأدبية المصرية من خلال إذاعة برنامج اكتشاف المواهب "الراقصة" الذى بدأ فى 1 سبتمبر الماضى.
كما أوضح المدعى فى دعوته أنه سبق وأن تقدم ببلاغ إلى النائب العام حمل رقم 17772 عرائض نائب عام، مطالبًا بوقف البرنامج والتحقيق مع مقدمة البرنامج الراقصة دينا ومالك القناة

السعودية تعتقل صاحب منتدى

امرت السلطات السعودية باعتقال رائف بدوي، لتأسيسه منتدى على الإنترنت للنقاش السياسي والاجتماعي يدعى "الليبراليين السعوديين . . ووجهت إليه تهمة انتهاك قانون تكنولوجيا المعلومات في المملكة العربية السعودية و اهانةالشخصيات الدينية الإسلامية 
وطالب البرنامج العربى لنشطاء حقوق الانسان السلطات السعودية سرعة الإفراج عن السيد / رائف بدوى فورا دون قيد أو شرط.
كما ناشدها بضرورة الانضمام إلى المواثيق الدولية ذات الصلة، ورفع الحصار عن نشطاء الرأي إيمانا منه بأن السبيل إلى بناء الدول يبدأ من الإنسان المتمتع بممارسة حقوق وحرياته على قدم المساواة وفي ظل سيادة القانون
رائف محمد بدوي، أب لبنتين وولد. ناشط في مجال حقوق الإنسان وجدد بعد ذلك دعوته للإلغاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وطالب بمحاكمة رئيسها إبراهيم الغيث في محكمة العدل الدولية وذلك في حديث خاص معه على قناة السي إن إن الأمريكية أواخر عام 2008

هايد بارك الأداء النقابى .. النقد مسموح والزعل ممنوع

حكمه اليوم...
اللي ما يتربي مع امه وابوه
ها يتربي مع التوك شو,,,
عاصم حنفى
الا من رحم ربى
لقمة العيش هى من تمحو من العقل ما يتعلمه طلاب الاعلام فى قاعات الدرس ..... شعبان خليفه
انا اسمى المسحوق رابسو
لما تكون بإعلامك الذى تنفق عليه المليارات غير قادر على مواجهة قناة تبث من شقة فى عمارة، .. وفرحان أوى إنها قفلت .. تبقى حضرتك ـ لا مؤاخذة ـ فقاعة صابون ... ولا تقوللى حضارة 7 ألاف سنة، ولا نيلة !!
صحيفة الثورة
من كان يتبع الجزيرة فإن الجزيرة قد أغلقت ، ومن كان يتبع الثورة فإن الثورة مستمرة .. والساحة واسعة ........ محمد منير
اسامه هيكل .. قل ولا تقل
قال أسامة هيكل، وزير الإعلام الأسبق، أن قناة الجزيرة مباشر مصر كانت قناة فاشلة من الأساس ولا يجب أن نتوقف كثيرا على غلقها. 
كلام اسامه هيكل يؤكد انه خبير اعلامى بدليل انقلاب الدنيا و توسط دول وممالك حتى تم تقفلها 
يبدو ان هيكل لم يكن يشاهد برنامج " قل ولا تقل " فكان يمكن ان يقول كاذبه او مبالغه ولا يقول فاشله
تمهيد قبل القفل
قبيل ان تغلق الجزيرة مصر غيرت فى صياغات الخطاب الاعلامى : السيسي رئيس منتخب.. مرسي معزول.. وتصريحات الإخوان مذيلة بـ«على حد زعمه" وتوقعنا نجاح الضغوط والقفل .... عامر عيد
الجزيرة ولدت 6 قنوات قبل ما تقفل .. واللى خلف ما ماتشى
أعتقد ان الحديث عن ان قناة الجزيرة مباشر مصر قبل متقفل تركت مكملين مباشر مصر و الشرق مباشر مصر وغدا مصر الان مباشر مصر ، ثم رابعة مباشر مصر صار حديثا يؤكد ظني وقرائني بان اوجه الشكر لصاحب الافكار النيرة الذي جعل فضائح الشلة اياها علي نطاق مباشر في كل انحاء العالم وهو بعيد تماما ، عايزينا نقفل الجزيرة مباشر مصر خلاص قفلناها بس ابقينا علي روحها في القنوات المذكورة ، حتي تسريبات رصد التي اذاعتها الجزيرة بلوجو رصد تزيد قناعاتي بان روح الجزيرة موجودة وهي التي تحرك الامور من خلف ستار ... خالد السنىى
موسم الحية والحرباء
تغير سياسة دويلة قطر تجاه مصر، ثم استقالة وائل غنيم من شركة جوجل الصهيونية المعروفة، تزامنا مع وصول طائرات الأباتشي من أمريكا، وبوادر التقرب التركي لمصر، وغيرها من التغيرات الجذرية في المواقف لدى أعداء مصر من صناع ثورات الربيع العربي، كل هذا لا يعبر عن هزيمة ولا عن استسلام .........بل يعبر بمنتهى الصراحة والوضوح عن أن موسم تغيير جلود الثعابين قد بدأ للتمهيد لمعركة قادمة بألوان مختلفة..... صفوت صلاح
لا الجزيرة ولا احمد موسى اللى بيغير الاوضاع السياسية والاقتصادية ووعى الشعب
فيه ناس استقبلت غلق الجزيرة مباشر مصر على انه متغير اساسى فى الخريطة السياسية فى مصر .. يا ساده ده اختزال مخل .. الجزيرة مجرد منبر اعلامى أدى دوره بمهنية ، اما الحالة السياسية فى مصر امر محدداته كثيرة وتحتاج منا اهتمام ومراجعة أكثر وعياً وصدقاً ... الحالة السياسية فى مصر لا تصنعها لا الجزيرة ولا الاون تى فى ولا النهار ولا السى بى سى ولا أى منبر اعلامى .. هم تعبير عنها وليسوا صناع لها الحالة السياسية فى مصر تصنعها الأوضاع السياسية والاقتصادية ووعى الشعب
حاجة صفرا
كان عندنا ولازال صحافة صفراء والان تطورنا واصبح عندنا سياسة صفراء ومناهج تفكير صفراء واعلاميين اصفر من اللازم وثقافة وتعليم وتدين فى منتهى الاصفرار وعقول ممششه من الصفار وتقريبا المجتمع كله بقى خير اللهم اجعله خير اصفر × اصفر ..... عزه ابراهيم
خيال الباز اشطر من اى شاطر
محمد الباز صحفي شاطر في انه يخلي القارئ يجيب الجرنال بتاعه ، مش مهم بعد ما يقراه يسب له الدين ، او يعجبه الخيالات اللى بيكتبها والخرافات ، او يكون قارئ بيحب "السكس" فيعجبه شغل "الباز" فى السكة دي ، المهم انه بيعرف يعمل صفحة اولى تشد عين القارئ ... كل ده ممكن يتقال فيه كلام كتير .
لكن عايز افهم بس ، خيرت الشاطر فى سجنه هيعمل ايه بجرنال بيطلعه محمد الباز عشان يطلبه ؟!... تباً للتسريبات الأمنية، تباً للمصدر المطلع ، تباً للمصدر رافض ذكر اسمه ، تباً لكل صحفي يسرح بخياله ويألف قصة... ايمان عيسى
سفالة اعلامية..وانحراف ديليفرى
تفرغت فضائياتنا..فى الاونة الاخيرة..لمناقشة اقذر الموضوعات من عينة زنا المحارم..والشذوذ الجنسى
وكأن مصر ..تحولت الى ماخور..ومرتع للفساد..هل
هذه هى هموم المواطن المصرى ..هل هذا كلام نطرحه
على اولادنا فى البيوت؟!
يعنى حتى لو قاطعنا السينما وافلامها..فالسبكى وشياطينه في الاعلام..ورانا..ورانا..الفساد..والانحراف..اصبح ديليفرى .... عصام العبيدى
سقوط مزرى الفضائيات .. تلميع الملحدين
لا اتصور السكوت عن هذا الموضوع فالسكوت عنه اعتبره جريمة .. البرامج شغالة استضافة فى شاب يشهر الحادة ويحاول اقناع الناس بعدم وجود الله واستضافة من يؤيدهم ومنها برنامج اسرار من تحت الكوبرى طونى خليفة ، برنامج معتز الدمرداش ، برنامج الباب المفتوح ، قناة او برنامج اسمه مستفذ " العلم يكذب الدين " وغيره ورجعنا مرة اخرى لعبارة للكبار فقط والبرنامج غير مسؤل على الشاشة عند عرض هذه الحلقات ! ما هو الغرض من نشر هذا وما هي الفائدة التى ستعود على المجتمع ؟ انها كارثة فهم ينشرون منطق الملحدين من الشباب المريض نفسياً او الضائع الماجور فيهاجمون القران الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم جهراً ويزدرون الاديان علناً وهذه البرامج تعطيهم الفرصة لفعل هذا بالمخالفة للقانون . ولا ارى صدى من احد ولا تصدى ، الكل ثار على برنامج ريهام سعيد وانا اؤيدهم ماشى ولكن الذى كان يجب ان يثار ويغار من اجله اكثر هذه الظاهرة الاعلامية التى توصل لبيوتنا وابنائنا الشك فى وجود الله تعالى والاعلام الذى يصورها على انها ظاهرة .. لماذا الان بالذات وفى هذا التوقيت ويعلقون هذه الجريمة على ما يعرفون بداغش على اساس انهم الاسلام ... افيقوا يا مصريين هذه مؤامرة وتلك بذرتها اقطعوا عنها المياه قبل ان تتحول الى جماعات متطرفة من نوع اخر ونكون بين دفى الرحى بين دين متطرف والحاد اجرامى .. لا تسمحوا بهذا وقاطعوا هذه البرامج وهاجموا هؤلاء الذين يحاولون عن طريق اخر هدم القيم والوطن .. كل انسان حر فى معتقداته ولكن العمل على نشرها غير مقبول .. غيروا على الله الموجود الواحد الاحد اياً كان دينكم السماوى .. اوئدوا هذه المؤامرة الكبرى ، وعلى رجال الدين ان لا يظهروا او يقبلوا الحضور فى هذه الحوارات البذيئة حتى لا يعطوا لهذه البرامج صفة .... .فريدة فرحات
ريهام سعيد للعفاريت : .. استند باى .. اظهروا
زي اغلب المصريين كنت بتفرج على حلقة ريهام سعيد بتاعت العيلة اللي راكب كل بناتها جوستس اكتر حاجة عجبتني فيهم الحقيقة النظام ..يعني اللي تجيلها الحالة و العفريت يشتغل .. العفريت اللي راكب اختها يستنى و بعدين يشتغل و اوقات كانوا بيشتغلوا كلها و يهدوا كلهم و طبعا شباب العيلة كلهم موجودين في وضع الستاند باي مستنيين العفريت يطلع و ايديهم و رجليهم تقفل فيقوموا فاكينهم يرجعوا عادي طبيعي و يضحكوا و يهرجوا عادي ...انا كمان احترمت في العفاريت انهم بيشتغلوا في اوقات رسمية .. اللي بيكون فيها الرجالة في البيت علشان لو قامت الحالة لحد فيهم وهمه بره مين هيفكهم كده فبرضه دي حاجة انا احترمتها ..النظام حلو مفيش كلام .
اكتر حاجة ضايقتني بس هوه الناس اللي خافت من الحلقة ..لان الاداء كان Fake مووت يعني فيه حاجات اكتر من كده و الاصوات بتتغير و دم و حركات لكن امبارح كان عبارة عن عيلة بتهزر مع بعض هزار بوابين مش اكتر من كده .... اشرف نادر
ختمه نقابية بدلا من خدمة
لما ختم ورق البطاقة يبقى "خدمة نقابية" يمنحها أو يمنعها السادة الموظفين فى نقابة الصحفيين.. يبقى انا مش صحفي، انا بياع ترمس
وصباح رايق على كل اصدقائي فى مجلس النقابة ... عبد الوهاب داود
وجهة نظر
شوفوا عرفت السر وراء الهجوم على ضياء رشوان نقيب الصحفيين لأنه قال ان الصحفى غير النقابى يتحبس.. هو كلامه صح بس خارج سياق الواقع ليه؟ ، لأن اللى معظمكم ما يعرفهوش ان مظلة الحماية النقابية يجب أن تشمل كل من يعمل بمهنة الصحافة ، وان القانون مافهوش شرط دخول لجنة القيد بموافقة جهة العمل والشرط المزيف ده معمول به فى النقابة من زمان لحساب جهات العمل وليس لحساب الصحفيين ، وان القانون بينص على اثبات العمل بمهنة الصحافة والعمل فى مؤسسة بأى من أوجه الاثبات ، ولهذا فالقضاء بيحكم بقيد أى صحفى يثبت علاقة مهنية يعنى سيادتك مجرد انك تنشر أى لون من ألوان العمل الصحفى ( تحقيقات - اخبار - تقارير ) فى أى جريدة يجب أن تشملك مظلة الحماية النقابية دون رضاء صاحب العمل لأنها نقابة للعاملين فى مهنة الصحافة وليست نقابة لملاك الصحف .. هنا بس تصبح كلمة ضياء صح وفى السياق .. ياريت تشيروا المعلومة دى بين الصحفيين ....... محمد منير
من مقررة لجنة التدريب وتطوير المهنة .. سماعه لكل صحفى
سماعة صغيرة يستخدمها أحد أشهر مصوري الحروب تمنع أصوات الأسلحة المتوسطة كالار بي جيه و الأسلحة الثقيلة مثل المدفعية و لكنها تسمح بأصوات التحذيرات و الأسلحة قصيرة المدي التي يمكن فعليا أن تفيده أو تأذيه.. نقاش بيني وواحدة من أهم المصورات السوريات. حقيقة نحتاج لسماعة مثل تلك تمنع عنا صخب الخلافات السياسية التي طغت علي حياتنا لتصبح نقاشاتنا عقيمة غير منتجة بدلا من الانطلاق من الاصوات القريبة منا لنحدد مواقفنا ونصل لمواقف أكثر ثباتا علي البعد العام.. الصخب يقتل فرصتنا في الوعي بذاتنا و تحليل كل شيء في هدوء و الحوار و التفاعل حتي يتثني لنا الوصول إلي نقاط التقاء... عبير سعدى

في إعلام الانقلاب: قرية يحفظ أطفالها القرآن ليصبحوا إرهابيين