المصدر
ر حاله من الارتباط الاجبارى في واقعه زنا محارم مع نظام عسكرى كشف عن عذريتها واظهر سؤتها ليتمكن من اعتلائها طيلة ستون سنة وهى راضية مستمتعه ومقتنعه بان الطهاره لم تعُد تصلُح معها .
عاشت مصر في ظل بلطجى ستون عاماً مقتنعه ان حمايتها وامنها اهم وابقى من طهرها وحريتها …وفجاءه اقتحم خلوتها قومُ بغبائهم حاولوا تطهيرها.
اقنعوها ان باب التوبه مازال مفتوحاً وانها قادره على ان تقتل هذا الجنين المسخ الذي في احشاءها,
كان صوتهم يتعالي في وسط صحن دارها وهى تقاوم ذلك الصوت الذي ينادى بتطهيرها ومنحها الفرصه ان تعيش في الحلال وتُنجب ابناء اصحاء يبرونها ويُعلون من شأنها …نجحوا او ظنوا انهم نجحوا في تطهيرها من تلك العلاقة الآثمه لكنهم من غبائهم او لنقُل طيبتهم او سذاجتهم نسوا ان يطهروا الرحم نفسه وغفلوا عن ان الرحم مازال يحمل نطفاً قذرة لقرود واشباه رجال ومسخ ترفض الطهر لهذة الام …اشت تلك الأم المغتصبة تجربة الطُهر عام كامل لكنها كانت منشغله بتقليم اظافرها ونسيت جنين الزنا في احشائها يتحرك ويتكون ويتغذى على جسمها يوماً وراء يوم في انتظار اكتمال العام ليخرج معلناً انه ابن الزنا وانه الرافض للطهر والعفاف وانه الاحق بالعيش وميراث ابائه المغتصبين لستون سنة خلت ….ويخرجُ الجنين في حفل مصطنع واضواء مستأجره ليعلن للجميع في نفس مكان تطهر امه انه لا مكان للطهر في هذا البلد,
وكعادة الشعب المُحب للاغتصاب يرفع الجنين المسخ على الاعناق ليعلنه قائداً مغتصباً وملهماً لامة مُغتصبه وستبقى مُغتصبه طالما الارحام لم تُطهر من الاحشاء.
تُغتصب من وقتها تلك السيده اغتصاباً كاملاً ومع ذلك تلتزم الصمت عكس سيدة الكليب .
فهى مع انها اغتصبها صاحبها الا انها مازالت تكرر ( سيب ايدي)
ولا زالت مصر لا تجروء حتى ان تقول لمغتصبها ( سيب ايدي)
مازالت مصر خانعه مستضعفه عاجزه عن ان تطلب الخُلع رغم انها تعلم ان مغتصبها اصلاً( مابيعرفش) …
مازالت تعيش اوهام يزفها لها كذابين الزفه من الاعلام ان مغتصبها دكر مع انها متيقنه انها معه لا تقيم حدود الله …
هل علمتم لماذا ينتشر العهر ويطغى على الطُهر؟؟؟
فقط لأن أهل الطهر استكانوا ولم يستنكروا العُهر …
الا من رحم ربي ومن اختارهم في جواره …
اخيراً دعوتي لمصر ولكل الشعوب المغتصبه ان تصرخ في وجه مغتصبها قائلةً ( سيب ايدي)
ر حاله من الارتباط الاجبارى في واقعه زنا محارم مع نظام عسكرى كشف عن عذريتها واظهر سؤتها ليتمكن من اعتلائها طيلة ستون سنة وهى راضية مستمتعه ومقتنعه بان الطهاره لم تعُد تصلُح معها .
عاشت مصر في ظل بلطجى ستون عاماً مقتنعه ان حمايتها وامنها اهم وابقى من طهرها وحريتها …وفجاءه اقتحم خلوتها قومُ بغبائهم حاولوا تطهيرها.
اقنعوها ان باب التوبه مازال مفتوحاً وانها قادره على ان تقتل هذا الجنين المسخ الذي في احشاءها,
كان صوتهم يتعالي في وسط صحن دارها وهى تقاوم ذلك الصوت الذي ينادى بتطهيرها ومنحها الفرصه ان تعيش في الحلال وتُنجب ابناء اصحاء يبرونها ويُعلون من شأنها …نجحوا او ظنوا انهم نجحوا في تطهيرها من تلك العلاقة الآثمه لكنهم من غبائهم او لنقُل طيبتهم او سذاجتهم نسوا ان يطهروا الرحم نفسه وغفلوا عن ان الرحم مازال يحمل نطفاً قذرة لقرود واشباه رجال ومسخ ترفض الطهر لهذة الام …اشت تلك الأم المغتصبة تجربة الطُهر عام كامل لكنها كانت منشغله بتقليم اظافرها ونسيت جنين الزنا في احشائها يتحرك ويتكون ويتغذى على جسمها يوماً وراء يوم في انتظار اكتمال العام ليخرج معلناً انه ابن الزنا وانه الرافض للطهر والعفاف وانه الاحق بالعيش وميراث ابائه المغتصبين لستون سنة خلت ….ويخرجُ الجنين في حفل مصطنع واضواء مستأجره ليعلن للجميع في نفس مكان تطهر امه انه لا مكان للطهر في هذا البلد,
وكعادة الشعب المُحب للاغتصاب يرفع الجنين المسخ على الاعناق ليعلنه قائداً مغتصباً وملهماً لامة مُغتصبه وستبقى مُغتصبه طالما الارحام لم تُطهر من الاحشاء.
تُغتصب من وقتها تلك السيده اغتصاباً كاملاً ومع ذلك تلتزم الصمت عكس سيدة الكليب .
فهى مع انها اغتصبها صاحبها الا انها مازالت تكرر ( سيب ايدي)
ولا زالت مصر لا تجروء حتى ان تقول لمغتصبها ( سيب ايدي)
مازالت مصر خانعه مستضعفه عاجزه عن ان تطلب الخُلع رغم انها تعلم ان مغتصبها اصلاً( مابيعرفش) …
مازالت تعيش اوهام يزفها لها كذابين الزفه من الاعلام ان مغتصبها دكر مع انها متيقنه انها معه لا تقيم حدود الله …
هل علمتم لماذا ينتشر العهر ويطغى على الطُهر؟؟؟
فقط لأن أهل الطهر استكانوا ولم يستنكروا العُهر …
الا من رحم ربي ومن اختارهم في جواره …
اخيراً دعوتي لمصر ولكل الشعوب المغتصبه ان تصرخ في وجه مغتصبها قائلةً ( سيب ايدي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق