30 ديسمبر 2013

رضا فهمي : التحالف الوطني حصل على وثائق من مكتب السيسي والببلاوي والمخابرات العامة.

قال رضا فهمى رئيس لجنة الدفاع و الأمن القومى بمجلس الشورى و عضو التحالف الوطنى لدعم الشرعية يوما ما سيكون هناك متحف للوثائق التى حصل عليها التحالف الوطنى لدعم الشرعية من داخل دولاب الانقلابيين " .
وأضاف فهمى فى حواره أمس على قناة " أحرار 25" " أن الوثائق حصل عليها التحالف بالفعل من داخل مكتب السيسي والببلاوى والمخابرات العامة "

عمرو اديب : مين اللي جاب اسامي الضباط اللي دخلت رابعة بعناوينها وارقام تليفوناتها

مجلة فيترانز توداي : السيسي ديكتاتور دمية يطيع الأوامر الأمريكية التى تعمل على تقسيم مصر

الولايات المتحدة تريد تقسيم مصر !
السفير الأمريكي يدير عمليات الإرهاب في مصر !
المجلس العسكري ميليشيات أمريكية !

كيفين باريت
14-8-2013 
هل تستهدف الولايات المتحدة زعزعة استقرار مصر وتدميرها في نهاية الأمر ؟
إن تعيين روبرت فورد القائم على تنظيم كتائب الموت كسفير للولايات المتحدة الأمريكية يحمل الكثير. يرسل تعيينه رسالة واضحة : إن صانعي السياسة بالولايات المتحدة الأمريكية يرغبون في تدمير مصر بنفس الطريقة التي دمروا بها العراق وسوريا- عن طريق استخدام فرق الموت والإرهاب مجهول المصر لإشعال الحرب الأهلية. فوفقاً لدراسات شاملة اجراها البروفيسور ميشل تشودوفسكي, قام روبرت فورد بتشكيل فرق بالتعاون مع مجرم الحرب الشهير جون نجروبونتي لتنفيذ نموذج السلفادور في العراق سنة 2004. وكتب البروفسور تشودوفسكي في هذا: " خيار السلفادور هو نموذج ارهابي " للقتل العام الذي تقوم به كتائب الموت التي ترعاها أمريكا. وتم تطبيقه لأول مرة في السلفادور ( على يد نجروبونتي ) في أوج المقاومة ضد الديكتاتورية العسكرية, مما أدى إلى قتلى يقدر عددهم بخمسة وسبعين الفاً. وتعاني مصر اليوم كما كان الحال في السلفادور في الثمانينات من تصاعد المقاومة ضد الديكتاتورية العسكرية. ولجأت الديكتاتورية العسكرية في مصر ( كما حدث من المجلس العسكري في السلفادور في الثمانينات ) إلى القتل الجماعي للنشطاء المناهضين للحكومة. فهل سيساعد روبرت فورد الخبير في تنظيم المجازر الجماعية السياسية, النظام المصري في ذبح عشرات الآلاف من المحتجين السلميين؟
لا – إن الأمر أسوأ من هذا!
ففي الماضي كانت حكومة الولايات المتحدة تساعد الديكتاتور مباشرة في ترتيب مجازر جماعية لشعبه. ففي عام 1965 في اندونيسيا, على سبيل المثال, قامت فرق الموت التي تسيطر عليها المخابرات الأمريكية بقتل مليون من معارضي نظام سوهارتو. وقامت المخابرات الامريكية بجمع اسماء الضحايا المحتملين, ودربت فرق الموت, واطلقتهم. وتعرض معظم المليون الذين قتلتهم فرق الموت قبل موتهم لتعذيب وحشي. ( وبالطبع كانت المخابرات الامريكية تدير مدارس للتدريب على فنون التعذيب الشيطانية – كما يحدث في عدد من البلدان حول العالم بما فيهم المغرب, حيث حصلت على شهادة الدكتوراة. وقابلت احد القائمين على التعذيب الذين تدربوا على يد المخابرات الأمريكية ).
وتهدف الولايات المتحدة اليوم إلى تدمير بلدان الشرق الاوسط أكثر من الدفع بحكام ديكتاتوريين في اسيا وامريكا اللاتينية. ولذلك فقد اجادت استخدام فرق الموت. وبدلا من قتل النشطاء المناهضين للحكومة للدفع بديكتاتور دمية موالي للولايات المتحدة, فإن الولايات المتحدة ترعى الآن فرق الموت على جانبي الصدع السياسي الديني. والهدف هو إشعال حرب أهلية لإضعاف البلد المستهدف. هذا هو " خيار السلفادور" الذي نفذه روبرت فورد في العراق من 2004 إلى 2006. وهو أيضاً نموذج السلفادور 2 الذي نفذه روبرت فورد في سوريا 2011. وفي 2004, كانت المقاومة العراقية قد قاربت على هزيمة الغزاة الأمريكيين. فاستخدم روبرت فورد ونجروبونتي فرق الموت وارهاب مجهور المصدر لتحريض الطوائف المختلفة بالمقاومة على بعضهم البعض. وقاموا بانشاء " وحدات " من فرق الموت تابعة للقاعدة ترعاها المخابرات الأمريكية للقيام بعمليات قتل جماعية وحشية دونما تمييز ضد الشيعة. وشجعوا في بعض الحالات الردود الانتقامية من الشيعة على أمل أن يرلب هذا قطاعات اعرض من الجماعات السنية لشن حرب اهلية طائفية. وكان فريق " خيار السلفادور " الامريكي مسؤولاً عن كثير إن لم يكن معظم التفجيرات الانتحارية, التي استهدفت المدنيين العراقيين خلال تلك السنوات. فكانوا يدفعون لسائق عراقي ليقود شاحنة لسوق أو مسجد, ويقوم بإيقافها هناك, لينتظر التعليمات. ثم يقومون بتفجير الشاحنة عن بعد, ثم ينسب بعدها التفجير لانتحاري. واستخدم فورد ونجروبونتي أيضاً وحدات عمليات بريطانية تقوم بعمليات ارهابية مجهولة المصدر كجزء مما يعرف بإسم العمليات القذرة. وكانت احدى هذه الوحدات تتكون من ضباط بالقوات الخاصة البريطانية يرتدون الملابس العراقية, وتم القبض على احدهم من قبل الشرطة العراقية في البصرة في التاسع عشر من سبتمبر 2005. وكان البريطانيون يقصفون المساجد والأسواق في هجمات كانت تحمل مسؤوليتها "للطائفيين العراقيين". وعندما تم القبض على الجنديين البريطانيين المتنكرين كانت سيارتهما ممتلئة بالاسلحة والقنابل. وبعد القبض عليهما بيوم قام الجيش البريطاني بتدمير سجن البصرة, باستخدام الدبابات لتدمير الأسوار, لاستعادة " الارهابيين " البريطانيين المتنكرين, ولحمايتهم من المحاكمة التي كانت ستكشف جرائم فورد ونجروبونتي, وفرقهم البريطانية في البصرة. وربما كانت اكثر عمليات الارهاب الامريكي مجهول المصدر في العراق والتي من المفترض فيام فورد ونجروبونتي بالترتيب لها هي تدمير القبة الذهبية لمسجد العسكري في سامراء في فبراير 22 سنة 2006. وافاد الشهود من الجيران أن القوات الامريكية احاطت المسجد بكوردون أمني وتولت عملية السيطرة عليه. ولم يكن هناك شك لدى اي شخص ان القوات الامريكية التي كان من المفترض ان تستكمل عملية السيطرة على المسجد عندما انفجرت القنبلة هي من نفذت العملية. وبالطبع فقد القي بالاتهام عن الهجوم الامريكي على القاعدة. وكانت نتيجة عمليات الارهاب مجهولة المصدر التي شنها فورد ونجروبونتي في العراق حرب أهلية ماتزال مشتعلة حتى اليوم. وكان تدمير العراق عن طريق فرق الموت وعمليات الارهاب مجهولة المصدر ناجحاً الى حد كبير لدرجة انه تم ارسال فورد الى سوريا ليقوم بنفس الأمر. ففي 2011, تم تعيين فورد سفيراً للولايات المتحدة في سوريا وفجأة تسببت موجة من احداث العنف في سوريا في إشعال حرب اهلية من النوع الذي لا يزال دائراً في العراق. فهل يقوم فورد بتنظيم نفس النوع من الألاعيب في مصر؟
بناءا على سجله في العراق وسوريا, اتوقع التالي: يقوم فورد وفريقه للعمليات الارهابية مجهولة المصدر ( وربما يضم فريقه بعض الخبراء الذين شاركوا في تفجير مركز التجارة العالمي ) بتنفيذ بعض عمليات التفجير والقاء التهمة على الاسلاميين الأصوليين. ثم يشجعون المجلس العسكري المصري على الاعتقالات والتعذيب, وقتل المزيد من المحتجين السلميين أكثر مما فعلوا. وحيث أن المجلس العسكري المصري هي ميليشيات امريكية, انشأتها اساساً وحافظت عليها مليارات الدولارات من الدعم الامريكي, فسيقوم الديكتاتور الدمية السيسي بإطاعة الاوامر.. ويغرق بلده في الحرب الأهلية. فهل تريد الولايات المتحدة حقاً تدمير مصر, كما فعلت في العراق وسوريا؟ الإجابة على ما يبدو نعم. فمن الجدير بالملاحظة أن الولايات المتحدة قد دبرت بشكل سري الاطاحة بالرئيس المنتخب ديموقراطيا مجمد مرسي ويعود ذلك في جزء منه لأن مرسي هاجم بشدة خطة اثيوبيا لإقامة سد على النيل, وسرقة معظم موارد مصر من الماء والقضاء على معظم المصريين بالهلاك البطيء. ويرجع ذلك إلى أن الولايات المتحدة تخطط لقتل عشرات الملايين من المصريين عن طريق دميتها في اثيوبيا. وإذا حاول أي زعيم مصري ايقافها, كما خطط مرسي فسوف يتم الإطاحة به. فلماذا ترغب الولايات المتحدة في تدمير بلدان الشرق الأوسط؟ مما يثير السخرية, أن الأمر حتى لا يتعلق بمصالح الولايات المتحدة. بل بخطة اوديد يينون الاسرائيلية لمحو جيران اسرائيل والاستيلاء على الاراضي الواقعة بين النيل والفرات لحساب اسرائيل الكبرى. وهذا هو سبب قيام الجنرال ويلزلي كلارك بكشف أن اسرائيل استولت على امريكا عن طريق ما اسماه بانقلاب 11 سبتمبر بخطة لتدمير سبع بلدان في خمس سنوات خدمة لوثيقة " التدمير النظيف " لنتانياهو والتي هي نفسها تطوير لخطة اوديد يينون لتدمير الشرق الأوسط لحساب اسرائيل. وليس هناك سوى سبيل واحد لمقاومة الإبادة الوشيكة. وهو أن تتحد كل شعوب الشرق الأوسط بعيداً عن الدين او الجنسية, لمقاومة التدمير الصهيوني لأراضيهم.
*د. كيفين باريت خبير بشؤون الجماعات الإسلامية والشرق الأوسط
رابط المقال

أيات عرابي تكتب : كيف يصنعك الإعلام

قبل انقلاب 1952 على الملك فاروق, كان الذوق العام للمصريين مختلفاً كثيراً, فمثلاً كانت نجمات مثل مريم فخر الدين وليلى فوزي وتحية كاريوكا معايير للذوق العام في الجمال, وكانت الجمل الحوارية في الأفلام شديدة الرقي وخالية من الألفاظ الخادشة للحياء أو الألفاظ السوقية بل أن من كانوا يعملون في التمثيل كانوا يجيدون لغة أجنبية أو اثنتين ومنهم من كان سفيراً سابقاً مثل المرحوم سليمان نجيب كانت هناك ليلى مراد وأم كلثوم, حتى معايير الزعامة كانت مختلفة, فعبد الناصر مثلا مع اختلافي معه جملة وتفصيلاً, كان يملك مقومات الزعامة الأساسية, من ناحية قدرته على استخدام الكلمات وتطويع الجمل وقدرته على مخاطبة الجماهير البسيطة بالإضافة إلى مواصفاته الجسمانية وذكائه وثقافته, وبعد تأسيس عبد الناصر لدولة العسكر بستين عاماً اختلفت المعايير تماماً, فأصبح لدينا نوعية مختلفة تماماً من النجوم, ممثلات عديمات الثقافة سوقيات, لا يتمتعن بالرقي الكافي وانحدرت مصر إلى القاع فأصبح الإعلام يقدم لنا أومجيا قصير القامة, سمج الملامح, ضحل التفكير منعدم الثقافة, شخص مسطح الطموح لا يتمنى سوى امتلاك ساعة أوميجا, لا يجيد ترتيب جملة عربية سليمة بدون أخطاء مضحكة, ومحاولات مثيرة للشفقة ليبدو بمظهر الزعيم, وهكذا صنع الإعلام غيبوبة لدى اتباعه, قارن بين نموذج الجمال لدى المصريين خلال ستين عاماً, قارن بين ليلى فوزي مثلا وطريقة القاءها وبين أي من الممثلات الموجودات على الساحة دون ذكر اسماء , قارن بين ليلى مراد وصوتها ورقيها وبين مطرب " تسلم الأيادي " وانظر لأوميجا عندما ينطق كلمة " ميسر " أو يتحدث عن أن " الجيش دا زي الهرم " لتدرك عمق الحضيض الذي انحدرت إليه مصر بسبب الإعلام.

في ذكري استشهاده .. وثيقة نادرة عن شوارب صدام حسين


 
هذه وثيقة نادرة بخط يد البطل الرمز صدام حسين، يسر وجهات نظر أن تنشرها اليوم وهي تحتفي بذكرى استشهاده، يرحمه الله تعالى.
وتنبع أهمية الوثيقة من القيم التي تؤكد عليها وتحرص على إبرازها بمعاني الرجولة والموقف الأصيل والثبات على الحق، وهي القيم ذاتها التي جسَّدها البطل صدام حسين، وهو يواجه الموت ببسالة نادرة ورجولة قلَّ نظيرها، مسجلاً بذلك أعلى صور الثبات والبطولة وأقوى درجات المواجهة بين الحق والباطل.

سر التضحية بـ"السيسي" فيديو خطير يتداوله النشطاء


المصريون - أحمد عادل شعبان 
تداول نشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي فيديو أعده نشطاء معارضون للفريق السيسي يكشف من وجهة نظرهم سر إختفاء السيسي عن المشهد وسط التسريبات التي تظهر من حين لاخر عن تعرضه لمحاولة إغتيال.
ويظهر في الفيديو متصل غامض مع عمرو أديب يتنبأ بعدة نبؤات وسط تأكيد من عمرو أديب علي صدق توقعات سابقة لهذا الرجل حيث يقول لاديب : لن يكون هناك انتخابات رئاسة ولا انتخابات برلمان ولا دستور .. والرئيس القادم هو فريق سابق بالقوات المسلحة وانا اقول هذا الكلام حتي لا يضغط الناس علي السيسي ويحملونه فوق طاقته>
. وأضاف: سيتم إفتعال حدث كبير وحينها سيكون هذا الحدث ذريعة للإجهاز علي كافة الجماعات الإسلامية في مصر .. مضيفا : "الناس اللي بيحكموا البلد ناس محترمة جدا وعدم إجراء انتخابات هو قرار متاخد من فترة" .. 
وعلق النشطاء علي هذا الشخص قائلين انه ليس الا ضابط بجهاز سيادي . ويظهر الفيديو تنبؤات اديب السابقة بحدوث تفجيرات في مصر وصدقها مشيرين إلي أن بعد سلسلة التفجيرات هذه سيتم إعلان خروج السيسي من المشهد وتنفيذ المخطط .. مؤكدين أن سر التضحية بالسيسي هو أنه خرج عن النص الذي رسمه له من يحكمون البلد وأراد ان يصبح زعيما عليهم
الفيديو اثار عاصفة من الجدل ولكنه حقق ما يقرب من 200 الف مشاهدة خلال ثلاثة أيام . 

29 ديسمبر 2013

كاتب أمريكي: واشنطن شجعت الجيش المصري على قتل المتظاهرين

- قال الكاتب الأمريكي جيرمي هاموند إن "سياسة الولايات المتحدة تجاه الانقلاب العسكري في مصر تؤجج العنف والطغيان، ومنحت الضوء الأخضر للجيش لارتكاب المزيد من المذابح.
وأضاف هاموند في مقال بموقع «فورين بوليسي جورنال» أن "رد فعل إدارة أوباما عقب الانقلاب كان وعدا باستمرار المعونات العسكرية لمصر، التي تبلغ 1.3 مليار دولار سنويا، كما كانت تفعل تماما تحت ديكتاتورية حسني مبارك، بالرغم من كونه انتهاكا صريحا للقانون الأمريكي الذي يحظر تقديم مساعدات عسكرية لحكومة استحوذت على السلطة عبر انقلاب".
وأضاف "بعد يومين من هذا الإعلان ، قام الجيش المصري بارتكاب مذبحة راح ضحيتها أكثر من 70 متظاهرا، وادعى قائد القوات المسلحة، عبد الفتاح السيسي،بامتلاكه تفويضا لسحق المعارضة السياسية".وتابع المقال "رد فعل إدارة أوباما كان هو التأكيد مرة ثانية على استمرار تدفق المساعدات، بالمخالفة للقانون الأمريكي، ووصلت الرسالة جيدا، فقام الجيش المصري بنعت المحتجين بأنهم يمثلون "تهديدا لأمن مصر القومي"، واصفا اعتصامهم بأنه مرتع للإرهاب"، ومرة أخرى أمرت القيادة العسكرية القوات الأمنية بسحق المحتجين في 27 يوليو".
ومضى الكاتب يقول: "في اليوم التالي، قام وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بالدفاع عن الانقلاب، عبر الادعاء بأن الجيش لديه تفويض لإزاحة الرئيس المنتخب ديمقراطيا، مضيفا أن ذلك بمثابة استعادة للديمقراطية".
وفي السياق ذاته، قال هاموند "الرسالة وصلت مجددا بشدة ووضوح. في 14 أغسطس،كما كان متوقعا، استمر الجيش في حملته القمعية، وقتل أكثر من ألف متظاهر في القاهرة، فيما وصفته صحيفة نيويورك تايمز بأنه هجوم وحشي، و"أسوأ سفك دماء في تاريخ مصر الحديث".
واستطرد هاموند: " في أعقاب تلك المذبحة، أصدرت إدارة أوباما بيانا بلا معنى، لإدانة العنف ضد المتظاهرين، وبدا النفاق في تقديم العزاء إلى عائلات الضحايا، بينما لا يزال يعيد التأكيد على استمرار 1.3 مليار دولار مساعدات سنوية".
لكن الجيش الحاكم – بحسب الكاتب الأمريكي- قام لاحقا بتوسيع حملته القمعية لتتضمن اعتقال المحتجين مثل النشطاء السياسيين والصحفيين، حيث وصفتها صحيفة نيويورك تايمز بأنها "تحذير قارس بأنه لن يشعر أي من المصريين بالأمان إذا واتتهم الجرأة على تحدي السلطات".وأضاف " انتظرت إدارة أوباما حتى أكتوبر للإعلان عن تخفيض تمويلها للجيش المصري بمقدار 260 مليون دولار، ومنع تسليم معدات عسكرية، بينها طائرات هليكوبتر أباتشي وصواريخ، وقطع غيار دبابات، وطائرات "اف 16" ، وكان ذلك بمثابة ضوء أخضر للمجلس العسكري بأنه إذا تجنب سفك المزيد من عمليات القتل الجماعي، ستستمر أمريكا في تقديم مساعداتها.وفيما يتعلق بإعلان الحكومة الإخوان "منظمة إرهابية"، أشار الكاتب إلى أن ذلك الإعلان صاحبه توسيع القمع العسكري، حيث صادر الجيش أراضي وأسهم وسيارات أعضاء الإخوان، كما تم تجميد أموال ما يزيد عن 100 جمعية خيرية، من بينها "الجمعية الطبية الإسلامية" تلك الشبكة من المستشفيات التي تخدم ما يزيد عن مليوني مريض سنويا".واختتم الكاتب مقاله المطول بالقول إن التدخل الأمريكي المذكور أعلاه يساعد على تأجيج العنف والطغيان والاحتقان الاجتماعي الذي قد ينتشر إلى درجة

محادثات منسوبة لقيادى بحركة تمرد ولجنة الدستورتكشف تفاصيل مخزية

وصلنى من محادثات الفيس بوك هذا الرابط لمحمد عبد العزيز عضو لجنة الخمسين لحياكة الدستور والقيادى بحركة تمرد .. ولا ادرى مدى صحة او كذب ما جاء على لسانه لكننى اكتفي فقط بنشر رابط الموقع الذى قام بنشره مع جزء مما كتبه المدون الشهير وائل عباس حول ذات الموضوع وخاصة ما يخص احمد ماهر ومحمد عادل واحمد دومة .
وجاء فيما نشرته المصريون نفلا عن وائل عباس
نشر الناشط الحقوقي وائل عباس، حديثًا لمحمد عبد العزيز، عضو لجنة الخمسين لكتابة الدستور ومؤسس حملة تمرد، قال إنها تسريبات عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، تظهر محادثة عبد العزيز مع إحدى الفتيات لم يكشف عن هويتها، إلا أنها كانت تحدثه عن حمدين صباحي وأحمد ماهر وأحمد دومة، مؤكدًا عبر صفحته الشخصيه بـ"فيس بوك": "هذه التسريبات للأسف معظمها حاجات شخصية مش هاقدر أنشرها، هانشر بس وهو بيتكلم على علاء وماهر وازاي إن أحمد دومة هو المظلوم فيهم"! وجاء في نص التسريبات المنشورة في محادثة عبد العزيز مع الفتاة، طبقًا لما نشره عباس، أنه دافع عن أحمد دومة، قائلاً: "دومة الوحيد اللي مظلوم اللي فيهم, إنما ماهر وعادل يستاهلوا أكتر من كده الصراحة", ونفى أن يكون دومة قد تلقى تمويلاً من الخارج، مؤكدًا أن عادل وماهر هما من حصلا على الأموال. وعندما سألته الفتاة عن كيفية معرفته وجلوسه مع البرادعي، قال لها: "يا ستي ما السيسي نفسه قعد معاه، والسياسة ما فيهاش أبيض وأسود, السياسة بتخلينا نقعد مع ناس مش طايقينهم أصلاً". فيما امتنعت "المصريون" عن نشر باقي ما قام بنشره عباس لاحتوائها على مواد لا يليق نشرها.
 والمدونة من جانبها ملتزمة قانونا بتكذيب هذه المحادثات حال قام اى من طرفي الحديث فيها بنفيها وتؤكد ان تسعى فقط للوصول للحقيقة دون سواها ونحن نعتذر عن الالفاظ الخادشة التى وردت بها


 

























على القماش يكتب : البحث عن جثة "النقيب" في جريدة الحرية والعدالة

عند التهديد بإغلاق جريدة الحرية والعدالة منذ عدة شهور، أعلن نقيب الصحفيين ضياء رشوان - بالصوت العالي - : يستحيل مصادرة أي جريدة في عهدي حتى لو كنت أختلف معها سياسيًّا مثل جريدة الحرية والعدالة
وجاء ذلك وقتها رغم فضيحة طلب النقيب "تخفيف" مانشيتات الجريدة، إضافة إلى عرقلة الطباعة بحجّة عدم دفع تكاليفها، رغم ماكان معروف عن حبس الكتاتني رئيس مجلس الإدارة، وهو مايحيل دون توقيعه على شيكات
ومنذ أيام أصدر الببلاوى - عقب حادث تفجيرات المنصورة - بيان أعلن فيه عن إغلاق الجريدة وإيقاف طباعتها، ودون أن يحرك النقيب ساكنًا، أو نسمع له همسا ، ونسى قوله السابق: "على جثتي"،ربما لان برامج " التوك شو " لم تستضفه او تتصل به خاصة ان اغلاق الصحيفة جاء على هواها 
ونحن نسأل النقيب أو الجثة: أليس الدستور الأخير الذي شاركت فيه ممثلًا للنقابة والصحفيين أكد بفخر وزهو على عدم إغلاق الصحف بالطريق الإداري أي بقرار وزارى ؟، وإنه لابد عند الإغلاق من صدور حكم قضائي نهائي؟ خاصة انها صادرة عن حزب مرخص وهناك طرق قانونية لالغائه اختلفنا عليه ام رضينا ، أم إنه دستور حسب المقاس السياسى ؟
والقول بإن الدستور لم يصدر بعد، الرد عليه: "أن الجواب يبان من عنوانه، وإن أول القصيدة . . . الى اخر المثل المعروف ، كما انه مفهوم لاى انسان على وجه الكون ان الدستور ليس بما يتضمنه من كلام مكتوب او معسول ، بل بالتطبيق على ارض الواقع ، ولذا تجد دول ليس بها دستور مكتوب وتطبق اعلى المبادىء الدستورية ، وتجد دول تتفنن فى الابداع فى مواد الدستور ثم لا تطببق ما فيه ، وامامنا الدستور فى عهد المخلوع هل كان يسمح بتزوير الانتخابات ؟ بالطبع كان يجرمها ويستهجنها ويستنكرها ويقول على التزوير كخ ، بينما لم تفلت انتخابات واحدة من التزوير الجماعى او حتى توزيع " الكوته " ، وعشرات الاحكام القضائية التى حصل اصحابها على تعويضات بالملايين من دم الشعب خير شاهد
وبالمناسبة هل يعقل أن يتم الإعلان في ذات الخطاب عن حبس من يروج للإخوان، وهى عبارة مطاطية تشمل - حسب الطلب - وقد شكت النقابة من قبل من مثل هذه الصيغ" الاستك منه فيه " والتى من خلالها يمكن حبس اى صحفى او صاحب راى ، فاذا تحدث شخص عن " ثواب الجماعة " يجد من يقول له : بتقول جماعة . طيب تعالى ؟ اويتحدث شخص ان مستشفى كذا كانت تعالج ابنه ويتصادف انها كانت تابعة للاخوان ، او ان احدهم أحضر بطانية فى الزلزال او ان فلان رجل طيب . . الخ ، فيعتبر ما يقوله ترويج لمحظورة الحكومة ، وهو ما يجعل حرية الرأى تحت سيف او حذاء الامن 
ومن المفارقات إنه لم يتم الإعلان عن حبس لمن يروج عن سب الأنبياء وأخرها منح إتحاد الأدباء والكتاب العرب جائزة قدرها 10 ألاف دولار للشاعر العراقي التافه سعدي يوسف صاحب قصيدة "عيشة بنت الباشا" والتي سب فيها أم المؤمنين عائشة وسخر من زواجها من رسول الله صلى الله عليه وسلم
وبالطبع من المتوقع ان يحضر زميلك في لجنة الدستور والمتحدث الرسمي عنه "سلماوي" لتسليم الجائزة للشاعر التافه، علمًا بأن منظمة "شعراء بلا حدود" قامت بسحب إسم الشاعر المذكور من قائمة الفائزين بلقب أفضل مائه شاعر عربي لسنة 2013 ، 
وأيضًا لايتم الإعلان عن حبس من يروجوا للإلحاد بل ومنهم من إستضافتهم الفضائيات وكأنهم أبطال وأصحاب إنجازات رغم إنهم شواذ ... فكريًا ، ويهيأ لى ان من يردد هذا الكلام الان سوف يوصم بانه ارهابى ومتطرف وفى احسن الاحوال ضيق الافق وضد الابداع وبالبلدى قفل
عمومًا مايهم كل صحفي أو صاحب رأي عاقل - فى تقديرنا لان البعض سيصفنا بالهبل - هو عدم مصادرة الحكومة لجريدة مهما كان الخلاف في الرأي على سياستها، فقد عانينا هذا وقت مبارك عندما أغلق جريدة الشعب، وجريدة صوت العرب وغيرهما ، وفى هذا المقام نثمن البيان الذى اصدره سكرتير عام النقابة ورفض فيه اغلاق صحيفة الحرية والعدالة 
وأذكّر النقيب ضياء رشوان، والناصريين، واليساريين، ببداية السبعينات، عندما كان إعلام السادات يصفهم بالكُفر والإلحاد ولم يكن وقتها سوى جريدة فقيرة وغير مرخصة تسمى "الطلاب" - واذكر اننى كنت واحدا ممن كانوا يتخطافونها - اذ كانت توزع أقرب للمنشورات ، واذكر دعاة الليبرالية او الانتهازية بما حدث فى بداية الخمسينات من اغلاق جماعى لصحف بعينها ، وقد استمرت صحف الوفد مغلقة لما يقرب من 30 سنه ، ومفترض فيمن ذاق الظلم ان يكون اقرب للعقل
واذكر الجميع بما يتشدقون به من قول فولتير " مستعد ان ادفع حياتى ثمنا للدفاع عن حرية من اختلف معه " . . ولا كلام " فولتير " مدهون بزبده يطلع عليه النقيب يسيح ؟

فيديو يكذب ادعاءات اليوم السابع حول "حرائر" الازهر


‎‎منشور‎ by Ultras Morsian.‎