11 يناير 2015
ذ.عبد الله بوفيم يكتب : ما الذي تدبره فرنسا لدولة الجزائر الشقيقة؟
أكبر كذبة في التاريخ - كذبة أحداث 11 سبتمبر
خبير استراتيجى يكشف بالادلة فبركة فيديو الهجوم على صحيفة شارلى ايبدو الفرنسية
لقد أدرك الخبراء والعقلاء حسب هذا الفيديو هنا أن تفجيرات 11 شتنبر 2001 كانت عملية هدم ذكية لبرجي التجارة العالمية قصد إعادة تجديدهما واستغلت عملية الهدم تلك لأهداف سياسية واستعمارية خطيرة, ألا وهي تبرير غزو العراق وأفغانستان بزعم أن الإرهاب الإسلامي هو من كان وراء تلك التفجيرات المفبركة لأهداف عدة.
تحقق تخريب دولتين إسلاميتين وتحويلهما إلى إماراتين تابعتين لدولة إيران الشيعية المجوسية, ونهب الحلف الصهيو صليبي مجوسي ثروات الدولتين وما يزال ينهبها.
فرنسا كدولة استعمارية زادت شهيتها لإعادة استعمار مستعمراتها السابقة, وبعد تجربتها في ليبيا التي خربتها بزعم حماية الشعب الليبي من عدوان رئيس ليبيا معمر القدافي, هاهي فرنسا وبزعم حماية وحدة مالي تبيد عشرات الآلاف من مسلمي مالي بعد أن قامت بانقلاب ومكنت النصارى من حكم دولة ذات أغلبية مسلمة.
فرنسا استعمرت دولة الجزائر الشقيقة مدة 130 سنة بعد كذبة الضرب بالمروحة التي جعلتها فرنسا مبررا لغزوها لدولة الجزائر.
فرنسا في فبركة اكتشفها الخبراء هنا حيث أكد الخبراء أن عملية تصوير الهجوم على "شارلي ابدو" مفبرك مؤكدين أن مرآتي السيارة التي زعم التقرير أنها للقاتلين كانتا سوداوتين في اللقطة الأولى وفي اللقطة الثانية أصبحتا بيضاوتين, ثم أن عملية قتل الضابط المسلم مفبركة أيضا حيث أن القاتلين وجها إليه الرصاص في رأسه وهو مجروح ولم يتحرك حال إطلاق الرصاص عليه.
أمر آخر هو أن الدماء لم تظهر في التصوير وهو كله مفبرك, والبطاقة التي وجدت في سيارة القاتلين, تبدو بدائية حقا, أن تسقط بطاقة من قاتل محترف استطاع قتل 12 وجرح آخرين والفرار وتسقط بطاقته في السيارة المستعملة.
أمور مشكوك فيها والعملية كلها مفبركة فإما أن القتل لم يتم حقيقة؟ أو أنه نفذ من جهاز استخباراتي محترف للقتل وهو من اسقط تلك البطاقة في السيارة لتلفيق التهمة للشباب الجزائري المسلم في فرنسا.
الحديث عن الشابة الجزائرية المسلمة حياة بومدين وحشرها في الجريمة المفبركة, له دلالات كبيرة وهي أن على الشعب الفرنسي أن لا يرحم الجزائريين ذكورا وإناثا وأن يسعى الشباب الفرنسي للانتقام ممن اعتدى على إخوانه فوق التراب الفرنسي.
الدولة الفرنسية أعطت الضوء الأخطر لرعاياها أن خربوا وسمموا واقتلوا الجزائريين خاصة ليس في فرنسا طبعا لكن في الجزائر, سمموا ماءهم وغذاءهم واقتلوا بعضهم ولفقوا تهمة قلتهم لبعضهم تمهيدا لزرع الرعب والحرب الأهلية في الجزائر, كي يسهل على فرنسا استعمارها في المستقبل القريب.
السياق العام في العالم العربي يعطي الغلبة للمتصهينين الذين يسعون لحرب الدين الإسلامي, لذلك لابد من دعمهم من الحلف الصهيو صليبي مجوسي, ولكي يتحقق الانتصار وجب تعبئة الجميع وجريمة مثل المفبركة طبعا, ستمكن الجميع من الانخراط في الحرب على الشعب الجزائري بداية وعلى شعوب المغرب الكبير لاحقا ومحاصرة الدعوة الإسلامية في أوروبا كلها, لتتحول من دعوة علنية إلى دعوة سرية.
الجريمة المفبركة حسب تحاليل الخبراء تسعى لتحقيق مكاسب مهمة ألخصها في التالي:
1- تحريض الشعب الفرنسي على الشعب الجزائري خاصة.
2- التضييق على المسلمين عامة في فرنسا ومنعهم من التحرك والتوسع ومحاصرة مساجد المسلمين ومراكزهم الثقافية.
3- إسكات كل الأصوات المدافعة عن الإسلام في فرنسا من الفرنسيين المسلمين الجدد وتهديدهم بقانون الإرهاب.
4- الدفع نحو توحيد اليمين في أوروبا كلها ضد المسلمين لتحقيق هيمنة اليمين المتطرف على كل الدول الأوروبية.
5- التحرك العالمي نحو حرب الإسلام كدين في جميع دول المسلمين وتحريك قانون الإرهاب من جديد لكن ليس ضد المقاتلين فحسب بل ضد كل من يدافع عن الإسلام ولو في مواقع التواصل الاجتماعي.
لكن مالا لا يدركه حلف الكفار هو أن العملية المفبركة ستكون لها نتائج جد مهمة على المسلمين في الغرب عامة وفي دولهم أيضا.
1- توحد جميع المسلمين في أوروبا, وحدة القلوب والمحبة وتناسي الانتماء القطري الذي كان السبب في الكثير من المشاكل بين المسلمين.
2- دفع الشباب المسلم في أوروبا نحو التدين لأن الجميع سيحاربه لكونه مسلم ولو بالاسم, ولصعوبة تغير اسمه ولون شعره وسحنته لا خلاص له إلا بالاحتماء بإخوانه في الدين وتقربه منهم.
3- تقوية الاقتصاد الإسلامي في أوروبا بتوجه جميع المسلمين نحو الشراء من المسلمين خاصة, ولو تحملوا قطع المسافات الطويلة وانتهاج الشراء بالجملة من متاجر المسلمين ما يكفيهم لأكثر من أسبوع أو شهر حتى.
4- تقوية العلاقة بين المسلمين ودولهم وتزايد وثيرة تحويلاتهم لبلدانهم استعدادا ليوم يكونون فيه مجبرين على الرجوع النهائي لأوطانهم.
5- توقف المسلمين المهاجرين عن الاستثمار في أوروبا وبالتالي خسارتها ثروات هائلة جدا.
6- خسارة فرنسا وأوروبا كلها لودائع المسلمين في كل مكان وخاسرة السياحة الفرنسية ثروات هائلة جراء خوف العرب والمسلمين من العنصرية.
7- عموما فرنسا وأوروبا بهذه العملية المفبركة, حفرت قبرها بنفسها كما فعلت أمريكا التي أصبحت تتخبط في مشاكل مالية خطيرة تنذر بتمزقها إلى دويلات متناحرة.
8- المسلمون من أصول فرنسية سيكونون رأس حربة الإسلام في فرنسا وسيكون المسلمون المهاجرون تابعين لهم, وسيفضح المسلمون الجدد الفرنسيين, مكر فرنسا العلمانية وما كذبة انتحار العميد الفرنسي المشرف على التحقيق إلا تصفية له, لكونه كشف ما لا يقبلون كشفه.
9- النزيف الفرنسي انفتح ولن يتوقف إلا بخراب فرنسا الذي سيكون طبعا في غضون عشرين سنة المقبلة بعد أن تخوض حروبا استعمارية وتخرب وتقتل لتجد أبناءها أصبحوا مسلمين ورغما عنها.
*مدير صحيفة الوحدة المغربية
عن جهاز الكفتة.. عصام حجي: نجاحه في دقته المبهرة للكشف عن المنافقين والدجالين
كتبت: نجلاء سليمان
وصف عصام حجي عالم الفضاء المصرى بوكالة ناسا، والمستشار العلمى السابق لرئيس الجمهورية، الجهاز الذي أعلن اللواء عبد العاطي أنه قادر على علاج فيروس سي والإيدز، قائلا: «إن نجاحه في دقته المبهرة للكشف عن المنافقين والدجالين، على حد وصفه.
وقدم حجي الشكر لكل مصري وقف وقفة حق فيما يخص ما وصفه «اختراع الكفته»، وحفظ كرامة المصريين واحترم آلامهم، على حد وصفه.
وإلى من سوف يتخذون من هذه الكلمة نقطة انطلاق لحملة تشويه ضده، قال: «لا تستخفوا بعقول و مشاعر المصريين فنحن صحيح دولة فقيرة لكننا لسنا أمة مغيبة».
كان المحامي خالد أبو بكر، قد قدم بلاغ للنائب العام منذ أيام، ضد عدد من الشخصيات التي زعمت أنها اخترعت جهاز لعلاج "فيروس سي" والمعروف إعلاميًا بـ"جهاز الكفتة"، وذلك عقب انتهاء الوقت المحدد للإعلان عن الاختراع دون الكشف عنه
10 يناير 2015
فرنسا لم تحاكم من اساءوا للرسول .. ولكنها تحاكم من اساءوا لليهود
مفكرة الإسلام : كشفت صحيفة "ديلي تلغراف" عن أن رسام كاريكاتير فرنسياً سيقدم للمحاكمة يوم الثلاثاء المقبل؛ لرسمه ابن الرئيس السابق نيكولاي ساركوزي معتنقاً اليهودية من أجل المصلحة الشخصية والإثراء المالي.
وتقول الصحيفة إن رسام الكاريكاتير موريس سيني (80 عاماً)، الذي يسمى "ساين"، متهم بمعاداة السامية، ويواجه تهماً "بالتحريض على الكراهية"؛ بسبب مقال نشره في صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة في تموز/ يوليو الماضي، الأمر الذي أثار حملة تشهير بين الإنتلجنسيا (النخبة) الباريسية، أدت إلى عزله من الصحيفة.
ويشير التقرير إلى أنه أطلق على الجدل اسم "فضيحة ساين"، بعد زواج ابن ساركوزي، البالغ من العمر 22 عاماً، من جيسيكا سيبون- دارتي، ابنة صاحب سلسلة محلات للإلكترونيات في فرنسا.
وعلقت الصحيفة على الإشاعات التي قالت إن ابن ساركوزي سيعتنق اليهودية، بتعليق ساخر، وهو "سيعيش ذلك الشاب الصغير حياة فارهة".
ويلفت التقرير إلى أن معلقاً في الشؤون الاجتماعية كتب محتجاً على المقال، حيث قال إن كاتبه اتكأ على فكرة التحيز ضد اليهود ونجاحهم في الحياة الاجتماعية.
وتوضح "ديلي تلغراف" بحسب تقريرها الذي اطلعت عليه، أنه حين طلب محرر "شارلي إيبدو" فيليب فال من الرسام "ساين" تقديم اعتذار، كان جوابه "أفضل الخصاء على القيام بهذا".
ويبين التقرير أن قرار فال طرد الرسام "ساين" لقي دعماً من جملة مثقفين، منهم الفيلسوف المثير للجدل برنارد هنري ليفي. فيما دافع عدد من المثقفين اليساريين عن الرسام، وقالوا إن من حقه التعبير عما يريد.
وتذكر الصحيفة أنه في الأسبوع الماضي قام الرسام "ساين"، الذي أنشأ مجلة ساخرة بعنوان "ساين إيبدو"، برفع دعوى قضائية ضد كلود أسكلوفيتش، الصحفي الذي اتهمه بمعاداة السامية في قضية تشهير منفصلة.
وينقل التقرير عن "ساين" قوله: "عندما سمعت أنني متهم بمعاداة السامية شعرت ببرودة في دمي"، مضيفاً أنه لو حضر أسكلوفيتش جلسة المحكمة فإن "ما كنت أريده ليس المحاكمة، ولكن ضربه على رأسه".
وسيمثل "ساين" أمام المحكمة يوم الثلاثاء، حيث قدمت الدعوى ضده مجموعة "ليركا"، التي تقوم بحملات ضد العنصرية ومعاداة السامية، بحسب الصحيفة.
وتفيد الصحيفة أن موضوع معاداة السامية يظل حساساً، في بلد شهد فضيحة العقيد اليهودي ألفريد دريفوس، الذي اتهم ظلماً بالتجسس لصالح الألمان.
وتختم "ديلي تلغراف" تقريرها بالإشارة إلى أن ابن ساركوزي يرأس حزب والده، وتزوج منذ نشر ذلك المقال، ونفى أن يكون قد ترك الدين المسيحي واعتنق اليهودية
تقرير للتلفزيون الهولندى: مسيحيون احرقوا كنيسة "الماريناب" ليلصقوا التهمة بالاخوان المسلمين
منشور by شبكة مسلم M.N.N l.
التلفزيون الهولندى يتهم الاقباط بحرق الكنيسة
قس يؤكد رواية التقرير .. الكنيسة لم تصب باذي
التلفزيون الهولندى يتهم الاقباط بحرق الكنيسة
خطييير : المسيحيون فى مصر هم من اشعلوا كنيسة الماريناب واتهموا المسلمين فقام المسيحيون فى القاهرة بالتظاهر بماسبيرو فقام الجيش بدهسهم بالمدرعات وقتل 29 مسيحيا وجرح 500 شخص - تقرير للتليفزيون الهولندى
سليم عزوز يتسائل: هل حضر «السيد المسيح» القداس قبل الصلب أم بعده؟!
لم أشاهد «قداس» عيد الميلاد المجيد هذا العام تلفزيونياً، وربما لم أشاهد قداساً للبابا تواضروس منذ تولى مهام موقعه. وكان للقداس في عهد البابا شنودة مذاقاً خاصاً، ويمكن للمرء من خلاله أن يمارس هوايته في فهم ما بين السطور، فذات قداس حضر جمال مبارك، ولم يكد البابا يذكر اسمه حتى كان التصفيق حاراً، ربما لم ينافسه على حرارة التصفيق سوى السفير الأمريكي في القاهرة!
البابا كان في كل «قداس» يتلو قائمة أسماء كبار الحاضرين المهنئين، ثم يشكر السادة المسؤولين حتى يصل إلى رئيس حي الأزبكية، الذي يقع المقر البابوي في حيزه الجغرافي.
وبعض رؤساء الأحزاب الضعيفة كانوا يذهبون إلى هناك ليذكر البابا أسماءهم، فتتعرف عليهم الجماهير، وإذا جرى انشقاق داخل حزب ما، فأكثرهم فهلوة يذهب إلى هناك ليذكر البابا اسمه متبوعاً بصفته رئيس الحزب، لتشاهد الجماهير العريضة عبر التلفزيون الرسمي، ما يؤكد شرعيته، وكأن البابا هو رئيس لجنة شؤون الأحزاب!
مشاهدة «القداس» تلفزيونيا عادة أقلعت عنها، بسبب الانقلاب، لأن الذهن لم يعد صافياً. وفي اليوم الأول لافتتاح معرض الدوحة للكتاب، قمت بجولة سريعة بين دور النشر، ولم يمكنني التعرف على اهتماماتي، فالقراءة عندي ومنذ قيام الثورة لم تعد مطروحة على جدول أعمالي.. فالكتب التي قرأتها خلال هذه الفترة قليلة، بدأتها بقراءة مذكرات «بلدياتي» الدكتور محمود الربيعي التي صدرت في كتابين: «في الخمسين عرفت طريقي».. و»ما بعد الخمسين». كنت أقرأها في مشوار الذهاب يومياً لمقر الجريدة، إذ أن أهم ما في منصب رئيس التحرير أنه يوفر لشاغله سيارة بالسائق. وقبل الثورة كان رؤساء التحرير من جلساء الرئيس في طائرته وفي «سفرياته» المتعددة. أما بعد الثورة، فلم يمكني المنصب سوى من حضور أول اجتماع للرئيس محمد مرسي برؤساء التحرير، وفي الاجتماعات التالية اكتفى الرئيس بالمؤلفة قلوبهم، والذين سمح لهم بالحديث في اللقاء الأول وبسعة صدر، وكان ينطق أسماءهم مسبوقة بلقب «الأستاذ»، وظل عبد الحليم قنديل يرفع يده طالباً الكلمة دون جدوى، وفي نهاية اللقاء اعتذر له الرئيس، مؤكداً أنه سيعطيه الكلمة في اللقاء التالي فأوغر صدره!
«الربيعي» في قصة حياته كاتب متربع على عرش الكلمة الجميلة، لكني لم أحسده على ذلك، فقد كان حسدي له منصباً على عدم انشغاله بالسياسية، فلا كلمة عن الأحداث التي عاصرها ومن ثورة يوليو/تموز 1952، إلى هزيمة يونيو/حزيران سنة 1967، إلى انتصار أكتوبر/تشرين الأول عام 1973.. يقول فقيه اللغة العربية الدكتور مصطفى رجب، إن «سنة» تذكر عندما تكون الواقعة التي جرت فيها سيئة، في حين أن الـ «عام» يذكر عند ذكر واقعة طيبة حدثت.. وأقرأ الآن في كتاب «اللغة العالية» لفقيه آخر هو «عارف حجاوي».
الإقلاع عن القراءة
الثورة المضادة، شغلتنا عن اهتماماتنا السابقة، فأقلعت عن القراءة المكثفة، كما أقلعت عن التعاطي المكثف لـ «الأرجيلة»، تماماً كما أقلعت عن مشاهدة «القداس»، ولم أعد أكترث بمشاهدة صلاة الجمعة عبر التلفزيون، وهي عادة قديمة لا سيما إذا كان القارئ هو الشيخ محمد محمود الطبلاوي، الذي يقحمه الآن مقدمو البرامج بعيداً عن تخصصه، للحصول منه على تصريح يؤيد من خلاله عبد الفتاح السيسي ويهاجم فيه الرئيس محمد مرسي، متناقضاً مع تصريحات أخرى له في عهد مرسي!
الإنقلاب عمق ظاهرة «المذيع الأمي»، الذين يخبئ العجز في ثقافته بطرح أسئلة سياسية على ضيفه، قارئاً، أو فناناً، أو واعظاً، أو متسولاً.. فصار الكل في مصر الآن يعمل محللاً سياسياً، ولم أسمع طيلة حياتي لشخص الفنان «يوسف شعبان» رأياً في السياسة، لان في زمن الانقلاب وإفرازاته صار طبيعياً أن يستضاف في برنامج تلفزيوني ويُسئل عن رأيه في جماعة الإخوان؟ فيقول إن حسن البنا، من أصول مغربية، وبما أن كل أربعة من المغاربة منهم ثلاثة يهود، فالإخوان إذن حركة يهودية!
هناك مئة سؤال وسؤال، يمكن أن تطرح على «الطبلاوي» وبطبيعة الحال ليس بينها سؤال واحد عن المقامات التي يجهلها الشيخ، مع أنها تدخل في مجال تخصصه، لكن في ظل «الفهلوة الإعلامية»، يستطيع المذيع ان يدخل الأستوديو بدون إعداد، ودون أن يعرف من هو ضيفه، ما دامت الأسئلة تدور حول موضوع واحد، والإجابات واحدة، والاختلاف الوحيد في الصياغة، وهي تدور حول أن السيسي الذي أنقذ مصر، ومرسي الذي كاد أن يضيعها لولا أن العناية الإلهية دفعت بالمخلص.
«المخلص» ليس وصفاً من باب المبالغة لعبد الفتاح السيسي، فالأنبا بولا وصفه بـ»المخلص»، وقال إنه المسيح وقد حضر قداس هذا العام. وقال الأنبا مكاري إن السيسي مذكور في الإنجيل!
إذا حضر السيسي
من عيوب عملية تغير مزاجي العام، أنها كانت سبباً في إقلاعي عن كثير من العادات المكتسبة، ومن بينها مشاهدة «القداس» عبر التلفزيون، فلم أتمكن من مشاهدة لحظة حضور «السيد المسيح»، الذي هو عبد الفتاح السيسي، للقداس. وإن كنت لا أعلم هل حضوره قبل الصلب أم بعده؟ لكن بما أنه المسيح فلا مبرر في حضرته العبادة، إذ قال بولا: «لقد أجلنا العبادة عند وصوله» فمن الواضح أنه تم وقف أعمال «القداس»، ويبدو أنه في المسيحية كما هو في الإسلام قاعدة: «إذا حضر الماء بطل التيمم».
ولأنه السيد المسيح فقد كان حضوره خاطفاً، ولمدة ثلاث عشرة دقيقة فقط، ولأن ثقافتي المسيحية متواضعة، فلا أعرف أيهما أعلى رتبة كهنوتية: المسيح أم البابا؟! فالبابا تواضروس، لم يستقبل السيد المسيح على باب مقره البابوي، فقد استمر في مكانه ليتقدم مجرد خطوات ناحية الحاضر عندما وصل إليه، وهو ما روج مسيحيون له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كدليل على علو مقام البابا.. فهل مقام البابا أعلى من مقام المسيح؟!
ما علينا، اللافت أن الذين كانوا يعترضون على حكم مرسي انحيازاً منهم للدولة المدنية، لم نسمع لهم حتى همساً في مواجهة هذا التحول في صيغة الحكم في مصر، فنحن في مواجهة دولة كهنوتية يحكمها السيد المسيح!
لقد كان لي زميل دراسة مسيحي الديانة، وكنا نصدقه عندما يقسم بالمسيح الحي، ولم أكن أعلم ان المسيح الحي هو عبد الفتاح السيسي. سأعيد مراجعة ما قاله زميلنا مشفوعاً بالقسم، بعد أن تبين أن المسيح الحي هو الذي حضر «القداس» فجأة، كما قال الأنبا بولا: «السيسي هو المسيح، وقد تركنا العبادة من أجله لحظة دخوله الكاتدرائية». يا لها من معجزة!
فيديو خطير.. صحفي بريطانى يشكك في صحة فيديو مذبحة "شارلي ابيدو"
منشور by Andaluspress - شبكة أندلس الإخبارية.
استطاع الكاتب والباحث البريطاني المعروف ديفيد آيك كشف الخطأ الإخراجي في الفيديو الذي تم تصويره حول الاعتداء الذي تعرضت له صحيفة شارلي إيبدو منذ يومين.
إصابة مباشرة في الرأس من بندقية كلاشينكوف من هذه المسافة القصيرة جداً بدون إراقة أي قطرة من الدم , فعلاً عجيب !!!! إنها لمعجزة
هناك احتمالين لا ثالث لهما :
إما أن الشرطي الذي تم قتله هو مخلوق بشري خالي من الدماء , أو أن هذا الفيديو لم يكن سوى مجرد تمثيلية قذرة , قاموا بها بالتضحية بعدد من الصحفيين لتهيئة الرأي العام العالمي لتبرير سيناريو قادم ضد المسلمين في أوروبا والشرق الأوسط
نترككم مع الفيديو القصير ( دقيقة واحدة ) الذي نشره ديفيد آيك , والذي تم حذفه مراراً وتكراراً من اليوتيوب وجوجل
الناشطة القبطية ماجى مجدى: المسيحيون خافوا من ان يغريهم عدل "مرسي" للدخول في الاسلام
قالت الناشطة القبطية ماجي مجدي ان اقباط لا يحبون عمرو بن العاص الذى خلص المسيحيين من ظلم الرومان لان عدله جعل المسيحيين يدخلون الاسلام .. واضافت لانهم يخافون من عدل محمد مرسي فراحوا يؤيدون حاكم ظالم مثل السيسي , رغم ان الاخوان لم يعتدوا ابدا على المسيحيين.
وقالت ماجى في تدوينة لها على صفحتها في الفيس بوك :
بما انى مسيحيه كنت كثيرة التجوال لزيارة الكنائس وكان ليا خدمه فى الكنيسة ومن خلال احتكاكى المباشر للاباء الكهنة والبطارقة خلصت الى اجابة عن سؤال اخوتنا المسلمين السؤال ال محيرهم وبيدوروا على اجابته بس مش ممكن تلقيله اجابة الا من جرىء او متعصب والسؤال هو:
ليه اقباط مصر مبيحبوش عمرو بن العاص اللي رجعلهم كنائسهم وانصفهم بعد الرومانيين ما كانوا مطلعين عينهم مع ان الرومان كانوا مسيحيين زيهم وكمان ليه بيحبوا السيسي مع انه دهسنا بدباباته عند ماسبيرو مع ان المفترض ان ده حاكم مسلم وده حاكم مسلم الا اذا كان السيسي اعدل من عمرو بن العاص وعمر بن الخطاب
طبعا مع الاعتذار عن المقارنه بين قائد مخلص من اضطهاد وظلم وقتل وفتنه كادت ان تعصف وتبيد كل الطوايف ال كانت فى ذلك الوقت وكمان يرجع الفضل لعمرو ابن العاص مش بس خلصنا من ظلم الرومان لكن حمى المسيحيه فى ذلك الوقت من فتنة الاقتتال والتعصب ال كانت فى الوقت دا كادت ان تنهى على مسيحيين مصر
عمرو انصفنا نعم لاشك وعادل واعطانا كامل حقوقنا وحريتنا فى العباده.. ولكن كان عمرو ابن العاص يعمل من اجل الدين الاسلامي ورفعة الدوله الاسلاميه مع العدل ال شفناه بعد الاضطهاد والظلم جعل كتيير من المسيحيين يدخلون فى الدين الوافد الجديد يعنى فكرة رجوع الدوله الاسلاميه مره اخرى معناها ذهاب البقيه الباقيه من المسيحيين الى الدين الاسلامى زى ما كان ايام عمرو ابن العاص عشان كدا نكرهه اما السيسي يحارب الاسلام وينفذ مخطط يتماشي مع ما نطمح اليه بل قام بقتل واعتقال من يطمحون للعوده الي دولة عمرو بن العاص .
ليست القصه قصة عدل او حقوق او ظلم او مواطنه او مساواه
القصه قصة حرب دينيه وعقيدية
فلم يعتدي علينا الاخوان في يوم من الايام او يظلمونا او يقتلوهم لقد زرنا مرسي والاخوان في الكنيسه وزار مرشدهم الانبا شنوده في مرضه وقاموا بحماية الكنائس في احتفا اعياد الميلاد
والمقارقه ان من سحلنا وقتل ابنائنا هم العسكر في ظل رئاسة السفاح للمخابرات العسكريه . ولكن خوفنا من صعود الحكم الاسلامي ونجاح التجربه الاسلاميه جعلنا لا نعبأ حتي بدماء شبابنا بل وانتظرنا قاتلنا علي انه بطل جعلنا تناسينا عن عمد هيبة التعبد والقداس وهتفنا بنحبك ياسيسي
انها حرب وجود ولن ننسى ابدا ما فعله الحكم الاسلامى الذى حول مصر من قبطيه الى اسلاميه حتى لو كان بالمحبه والعدل بصراحه الاسلام الحقيقى لو جاء الى بلد فان له قوه سحريه تجذب الناس اليه
الباح المدقق فيه يجد انه فيه من الشرائع التى وان حلت بمكان فلا مجال لغيره ان يعيش سعيدا لانه يبلغى القداسات والمقاسات ويوحد الشعوب وتذوب فيه المصالح ودا لا يرضى اصحاب المصالح عشان كدا ظلم الرومان اهون من عدل عمرو ودبابات السيسي اخف من سماحة الاخوان
استمع لانشودة "هل ترانا نلتقي"- رامي محمد
"هل ترانا نلتقي " كلمات أمينة قطب أخت الشيخ سيد قطب رحمه الله .. والتي قد تمت خطبتها لكمال السنانيري وهو محكوم عليه ب 25 عام ... ولم يتم منهم الا 5 اعوام فقط ... وطوال أعوام عده كانت تزوره في مختلف معتقلات مصر ... كانت تخبئ كلماتها الصادقة وقصصها لتسردها له ... عانت كثيراً ولكنها صبرت واحتسبت ... وبعد فراق 17 عام خرج زوجها لتعيش معه ما بقي من سنوات عمرها كما تقول.. إلا أنه في عامهما السادس بعد خروجه جاء السجان ليأخذ زوجها وروحها ويضعه في السجون ثانياً ... ولم يحتمل كمال السنانيري كمية التعذيب التي لاقاها ... ومات في معتقله .
وهذه كلمات القصيدة :
هل ترانا نلتقي أم أنها
كانت اللقيا على أرض السراب
ثم ولت وتلاشى ظلها
واستحالت ذكريات للعذاب
هكذا أسأل قلبي كلما
طالت الأيام من بعد الغياب
وإذا طيفك يرنو باسماً
وكأني في استماع للجواب
أولم نمضي على الدرب معاً
كي يعود الخير للأرض اليباب
فمضينا في طريق شائك
نتخلى فيه عن كل الرغاب
ودفنا الشوق في أعماقنا
ومضينا في رضاء واحتساب
قد تعاهدنا على السير معاً
ثم أعجلت مجيباً للذهاب
أيها الراحل عذراً في شكاتي
فإلى طيفك أنات عتاب
قد تركت القلب يدمي مثقلاً
تائهاً في الليل في عمق الضباب
وإذا أطوي وحيداً حائراً
أقطع الدرب طويلاً في اكتئاب
وإذا الليل خضم موحش
تتلاقى فيه أمواج العذاب
لم يعد يبرق في ليلي سنا
قد توارت كل أنوار الشهاب
غير أني سوف أمضي مثلما
كنت تلقاني في وجه الصعاب
------
صفحة رامي محمد على فيس بوك
09 يناير 2015
أحمد ومصطفي.. الاعلام الغربي تجاهل وجود ضحيتان مسلمان بين قتلى "شارلي ابيدو"
لم يجد الإعلام الغربي وقتا على ما يبدو للحديث عن الضحيتين المسلمين أحمد المرابط ومصطفى أوراد اللذين قضيا في الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو، وفضل تسليط الأضواء على المشتبه بتنفيذهما العملية وعلى أنهما مسلمان، منذ تنفيذ العملية حتى مقتلهما.
إذا كان العالم أجمع بات يعرف أن الشخصين المشتبه في تنفيذهما عملية شارلي إيبدو بباريس من أبناء الجالية الإسلامية المحلية، فإن هناك حقيقة أخرى تبدو أقل تداولا في وسائل الإعلام، ألا وهي أن اثنين من مسلمي فرنسا لقيا حتفهما ضمن ضحايا الهجوم الـ12.
الأول هو شرطي يدعى أحمد المرابط، فارق الحياة بعد ما حاول منع المهاجمين من الهروب، أما الثاني فهو مصطفى أوراد، المدقق اللغوي لشارلي إيبدو، الذي امتزجت دماؤه بدماء زملائه في الصحيفة الساخرة.
كان أحمد المرابط (42 عاما)، الذي نجح لتوه في مسابقة الترقية لسلك ضباط الشرطة، في دورية بالقرب من مقر الجريدة، حينما شاهد سيارة المشتبه بهما تخترق شارع ريشار لونوار بالدائرة الـ11بباريس، وأطلق النار باتجاهها لإحباط فرارهما.
بعد تبادل سريع لإطلاق النار سقط أحمد ذو الأصول التونسية جريحا على رصيف الشارع، تقدم نحوه أحد المهاجمين صارخا "تريد أن تقتلنا؟" رد الشرطي بالنفي في محاولة يائسة على ما يبدو لاستعطاف الجاني، إلا أن الأخير أجهز عليه برصاصة في الرأس.
استقامة وتفان
حسب شهادات زملائه، كان الضحية معروفا بالاستقامة والتفاني في العمل، ودأب على تكريس أوقات فراغه للاهتمام بزوجته وطفليه، وفور الإعلان عن مصرعه، توافد عشرات الأشخاص على مركز الشرطة الذي كان يعمل فيه، حاملين باقات من الورود للتعبير عن تأثرهم بمقتله وعرفانهم بالجميل له.
إيزابيل، هي سيدة تدير مقهى بالقرب من مركز الشرطة، حرصت على تأبينه قائلة "حقا، كان أحمد رجلا طيبا ودودا لا تغادر البسمة محياه"، وأضافت أنه "كان يشعر بالإهانة حينما يسمع الاتهامات التي تُكال لرجال الشرطة لا سيما أنه كان عربيا". وانتقدت إيزابيل وسائل الإعلام التي "لا تتحدث إلا عن المجرمين، بينما يتعين عليها أن تُعرّف الناس بتضحية أحمد".
لم يكن المرابط الشخص الوحيد الذي لم ينل حقه في التغطيات الصحفية للحادث، فهناك أيضا المدقق اللغوي مصطفى أوراد (ستون عاما)، ابن منطقة القبائل في الجزائر الذي لم تستثنه زخات الرصاص التي أطلقها المهاجمان على أعضاء هيئة تحرير شارلي إيبدو أثناء اجتماعهم الأسبوعي يوم الأربعاء الماضي.
لم يكن من عادة هذا الرجل -الذي يوصف بأنه صاحب ثقافة موسوعية- منذ التحاقه بالصحيفة عام 1997، أن يحضر مثل تلك الاجتماعات، كان يأتي إلى مقر الجريدة يوم الاثنين ليسخر موهبته اللغوية المشهود له بها في ضبط نصوص المواد المعدة للنشر في العدد المقبل من الأسبوعية، بيد أنه استُدعي للاجتماع الأخير كي يضع اللمسات الأخيرة على عدد خاص كانت هيئة التحرير تنوي إصداره.
"يؤكد زملاء أوراد من الناجين من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُير لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد"
إيمان بالإنسان
لم يترك المهاجمان لمصطفى فرصة التمتع بالجنسية الفرنسية التي حصل عليها للتو بعد أكثر من أربعين سنة من الإقامة والعمل في البلاد، كما حرماه من وداع ابنيه وقطعا أمامه طريق العودة إلى الجزائر التي لم تطأ أرضها قدماه منذ 33 سنة.
رأى أوراد النور في بلدة آيت بولاية تيزي أوزو شمالي الجزائر، قبل أن يسافر إلى فرنسا لدراسة الطب والصحافة.
عمل متعاونا مع وسائل إعلام عدة، وظل لسنوات طويلة أحد أركان المجلة الشهرية "فيفا" قبل التحاقه بشارلي إيبدو، عُرف عنه أنه كان عصاميا متبحرا في الآداب الفرنسية والفلسفة الغربية وخبيرا في تاريخ بلدان الشمال الأفريقي.
يؤكد زملاؤه الناجون من الهجوم أنه كان "مؤمنا بالإنسان"، وظل التفاؤل سمته الأساسية حتى نهايته المأساوية، وتجمع شهادات كل الذين عرفوه أنه كان ينفر من الأضواء والصخب، وأنه لو خُيّر لفضل أن يرحل عن الحياة دون أن يعلم به أحد.
فاينانشال تايمز: شارلي ابيدو صحيفة سخيفة تتعمد استفزاز المسلمين
انتقد مقال نشر بصحيفة «فاينانشال تايمز» البريطانية، بشدة السياسة التحريرية لمجلة «شارلي إبدو» الفرنسية التي تعرضت لهجوم إرهابي وراح ضحيته 12 شخصا.
ووصف كاتب المقال توني باربر، إن الخط التحريري لمجلة «شارلي إبدو» بالسخيف وغير المسئول لأنها تعتبر نفسها قد انتصرت عبر استفزاز مشاعر المسلمين، بالرسوم الكاريكاتورية التي تتهكم على الدين الإسلامي.
وقال باربر، إن "شارلي إبدو" لها سجل حافل بالسخرية وإغضاب المسلمين واستثارتهم، فقبل عامين نشرت كتابا من 65 صفحة يحتوي على رسوم كاريكاتيرية ساخرة عن حياة النبي محمد.
ويرى الكاتب البريطانى، أن حرية التعبير لا ينبغي أن تمتد إلى رسم صورة ساخرة للدين، ولن يكون مفيدا لمجلة شارلي إبدو، أو الصحيفة الدنماركية «يولاندس بوستن» التي تزعم الحرية باستفزاز المسلمين، فهذه الصحف دنيئة وغبية وغير مسئولة.
وأوضح باربر، أن الحادث الذي شهدته المجلة الفرنسية سيكون له تداعياته على الحياة السياسية، وسيصب على وجه الخصوص في مصلحة "مارين لو بان" وحزبها اليميني المتطرف الجبهة الوطنية، واليمين المتطرف بأكمله سيستغل الحادثة لمناهضة الإسلام، ومكافحة ما يسمونه الإسلاموية.
وأضاف أن استطلاعات الرأي تظهر الشعب الفرنسي ضد العنصرية ويكره التطرف، ونشر الكاتب الإنجليزي أندرو هاسي الذي يعيش في باريس، كتابا في العام الماضي ووصف باريس بأنها عاصمة العالم من الحرية والإخاء.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)