مصطفى إنشاصي
بلا مقدمات: سفر إشعياء تحديداً أكثر أسفار التوراة على تحريفها الذي كشف حقيقة النفسية اليهودية الشاذة والمنحرفة عن الفطرة، النفسية الإجرامية العاصية والمتمردة
بلا مقدمات: سفر إشعياء تحديداً أكثر أسفار التوراة على تحريفها الذي كشف حقيقة النفسية اليهودية الشاذة والمنحرفة عن الفطرة، النفسية الإجرامية العاصية والمتمردة
Seif_eldawla@hotmail.com
تقوم الولايات المتحدة ومجتمعها الدولى المجرم، باغراق (اسرائيل) بكل ماكينات القتل والابادة، بينما يكتفى النظام العربى الخائف والمتواطئ بالمطالبة بتقديم المساعدات الانسانية للضحايا، ويشارك من ناحية أخرى فى
لسنا وحدنا دون سائر أهلنا، ولا نختلف شيئاً عن شعبنا، ولا نقبل إلا أن نكون منه ومثله، يسعنا ما يسعه، ويصيبنا ما يصيبه، نفرح معه ونحزن معه، فما من بيتٍ في قطاع غزة إلا
Seif_eldawla@hotmail.com
فى مواجهة جرائم الابادة الصهيونية لأهالى غزة ومخطط تهجيرهم قسريا إلى سيناء، بقتلهم وقصفهم وهدم منازلهم ومطالبة من ينجو منهم بالنزوح فورا من شمال غزة الى جنوبها
إن إطلاق النار العشوائي الذي قامت به حماس و منظمات المقاومة الفلسطينية الأخرى ضد إسرائيليين وخطف المدنيين و إطلاق وابل من الصواريخ تجاه اسرائيل و هجمات الطائرات المسيرة على أهداف متنوعة يعد اللغة ذاتها التي يتحدث بها المحتل الاسرائيلى . فلطالما تحدثت اسرائيل بهذه اللغة العنيفة الموغلة في الدم منذ قيام الميليشيات الصهيونية بمصادرة 78% من ارض فلسطين التاريخية و قيامها بتدمير
أيها المارون بين الكلمات العابرة
خذوا حصّتكم من دمنا وانصرفوا
محمود درويش
مثل طائر الفينيق ينهض من الرماد نهض الجيل الثالث والرابع من الفلسطينيين وحققوا مع غروب شمس السابع من اكتوبر 2023 انتصاراً ساحقاً ماحقاً على آلة الحرب العسكرية الإسرائيلية ، نصر تمثل في التغلب على اسرائيل في نقطة تفوقها، في العقل والذكاء والقدرة
بقلم :مصطفى إنشاصي
عندما تذكر المجازر والمذابح الصهيونية التي ارتكبتها العصابات الصهيونية في فلسطين عامي 1947-1948 ضد القرى والمدن الفلسطينية، والتي أدت إلى تهجير وتشريد الجماهير الفلسطينية من وطنها، لا يذكر منها إلا المشاهد الفظيعة والبشعة المختلفة التي قام بها الصهاينة ومثلوا فيها بالقتلى والناجين أيضا، ما يصور للقارئ أن الفلسطينيين قد ذبحوا على يد الغدر اليهودي ذبح النعاج، وكأنهم لم يدافعوا عن أنفسهم قبل أن يتمكن الصهاينة
وقعت وسائل التواصل الاجتماعي في اختبار مصداقية حقيقي في تعاملها مع انتصارات طوفان الأقصى وما تلاها من ردود عسكرية ودعائية إسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني.
وكانت النتيجة المخيبة لآمال الشعوب أن تلك الوسائل سقطت سقوطا مدويا بعدما انكشف زيف اعتقادات تعايشنا معها طوال سنوات منذ ما يعرف
حرب الابادة على غزة:
كل هذا القتل .. كل هذه المذابح .. كل هؤلاء الشهداء من الاطفال والنساء والشيوخ .. كل هذا القصف وهدم المنازل على سكانها وتسوية احياء كاملة بالأرض ..