في الثامن من سبتمبر الماضي كان المستوطن آريه روجوف
يجلس قلقا بمنزله في تل أبيب ينتظر خبرا عن ابنه أهارون الجندي في الكتيبة 52 بسلاح المدرعات
كان آريه قد تلقى خبرا يفيد بأصابة ابنه في قطاع غزة وكان ينتظر اي خبر يبعث على الاطمئنان ويريد ان يعرف في اي مستشفى سيتم علاجه
قطع هواجس آريه جرس الباب فذهب ليفتح ليتفاجيء بعدد من





