رئيس مجلس ادارة "الاهرام" ينتفض: سنحاكم مبارك بتلك الطريقة

المصريون - أحمد عادل شعبان
شن أحمد السيد النجار - رئيس مجلس ادارة الاهرام - هجوماً شرساً على حكم براءة الرئيس المخلوع مبارك متهماً اجهزة الدولة بمحاباة مبارك.
وقال النجار في تدوينة : اليأس خيانة، من لم يدن بقوانينه وبتهافت الأدلة التي جمعتها أجهزته، ليس أمامنا إلا محاكمته سياسيا على كل الكوارث التي ألحقها بمصر من قمع وقهر، وكوارث العبارات الغارقة، ومحارق القطارات، 
وفساد وخراب الذمم لأقطاب نظامه الذين التهموا أراضي التنمية الزراعية والصناعية والأحزمة الخضراء وعقود المقاولات والتوريدات العامة، والفساد الهائل في برنامج الخصخصة الذي تم من خلاله إهدار ما بنته الأجيال والحكومات السابقة 
وإلقاء مئات الآلاف من العاملين في هوة البطالة، وأكياس الدم الفاسد والأغذية المهرمنة والمسرطنة التي حولت مصر إلى مرتع لأمراض السرطان والكبد والكلى، والظلم الاجتماعي المروع الذي خلف حقولا من البطالة والفقر مقابل حفنة من فاحشي الثراء.. 
محاكمة الشعب السياسية والثورية مستمرة

برنامج "صندوق الدنيا" يكشف طريقة خداع "ريهام سعيد" للمشاهدين

منتصر الزيات: مصر بلا قانون أو قضاء

أكد منتصر الزيات المحامي عضو هيئة المدعين بالحق المدني عن أهالي شهداء الثورة أن مصر أصبحت بلا قانون أو قضاء ويحكمها قانون الغاب قائلاً: "مش طايق وشوش الناس حواليا، ومش عارف أعمل إيه.. مش عايز أقعد في البلد دي.. مفيش قانون ولا قضاء عادي في مصر".
وقال لقناة الشرق في برنامج مع معتز إنه يتحسر على القضاء المصري بعد تبرئته للمخلوع مبارك وعصابته، مرددًا قول الله تعالى: "ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليًا واجعل لنا من لدنك نصيرًا".


محمود عبد الرحيم يكتب : براءة نظام مبارك و"اليوم الأسود" في تاريخ مصر

إنه يوم أسود في تاريخ القضاء المصري وفي تاريخ مصر كلها بإفلات الجناة "عصابة مبارك كاملة" من العقاب بعد جرائم مشهودة للجميع ماليا وجنائيا وفساد واستبداد وخيانة عظمى وأياد ملوثة بالدماء، وذلك بحكم قضائي مسييس يبرئ المجرم ويقتص من الضحايا، ويكرس لإهدار الحقوق وكتابة شهادة وفاة العدالة والعودة لشريعة الغاب والثأر، وكأنه قرار من الاستخبارات ومن شبكة المصالح الفاسدة، وليس من منصة قضاء، ومن قاض يحكم بالعدل، وبما يستقر في ضميره.
وهذا إن دل على شئ فعلى استغباء الشعب، والاستهانة به بعد غسيل دماغه، علاوة على تعرضه للخديعة أكثر من مرة بمسرحية المحاكمة الهزلية والإدانة السابقة، ثم البراءة المشبوهة، وحين كنا نقول ان جنرالات مبارك امسكوا بالسلطة بتفويض منه للإجهاز على انتفاضة يناير وحماية الديكتاتور العجوز وعائلته وعصابته، وان السيسي ابن مبارك الوفي الذي يستكمل مساره ودوره، وان الاخوان شركاء في هذه الجريمة الكبرى المكتملة الأركان بوضع يديهم في يد القتلة والفسدة ورفض التطهير والمحاكمات الثورية والقصاص الحقيقي وليس بالشعارات من المجرمين، كان الكثيرون يشككون، حتى جاء الحكم المشئوم ليؤكد ما كنا نحذر منه ونفضحه من مؤامرات.
كنا نتوقع الحكم ومنذ وقت مبكر، لكن ليس بهذا الفجر وهذه البجاحة اللذين يضييعان الحقوق ويطمسان الحقائق، ويغفلان أو يسقطان وقائع عديدة مثل المدة الزمنية من 31 يناير حتى 11 فبراير وعدم ادخال سوزان مبارك"الملكة الأم" وابنها جمال، ومحمود وجدي وآخرون في القضية، رغم ان سفك الدماء في عهد مبارك ظل لآخر لحظة.
وكل من كان في الميادين كان يرى بأم عينه يوميا هجمات الشرطة والبلطجية التابعة لها، بدعم من الجنرالات وكل أجهزة الأمن والاستخبارات، وسقوط ضحايا بالمئات يوميا بين قتلى وجرحى واستهداف حتى اماكن اقامة المراسلين الاجانب لإرهابهم، لكي لا ينقلوا الحقيقة، فضلا عن استخدام حتى عربات الاسعاف في نقل امدادت السلاح لوزارة الداخلية، والقبض عمن كان يذهب بجريح للمستشفيات، لدرجة ان كثيرين كان يرفضون الذهاب للمستشفيات العامة والخاصة التى كانت تتواجد بكثافة قوات الامن بداخلها، خوفا من الاعتقالات.
نعم، صدر الحكم بالبراءة، لكن لم يتم تحديد من المتهم، وكأن ثمة من أتى من السماء وقتل المتظاهرين، أو أطرافا خارجية كما يزعم ابناء مبارك، وليس المتضرر من خروج الجماهير للشوارع رغبة في اسقاطه عن عرشه الذي كان يظن أنه لن يغادره إلا إلى القبر وسيورثه لولده، وكذلك شبكة المصالح المستفيدة من نظام ظل في الحكم أكثر من 30 عاما كانت الأسوأ في تاريخ مصر، وكلها جرائم في حق الشعب على كافة المستويات، وملؤها القمع والاستغلال والعمالة للخارج.
صدر الحكم من قاض يتحدث باسم الله والرسول ويحيل الأمر ومعرفة الحقائق للتاريخ ولعدالة السماء، فكيف يمكن أن نثق فيمن لا يقوم بدوره في التحقيق واثبات التهمة وملاحقة المتورطين ويتحدث بخطاب سياسي وعاطفي ويلقي خطبا ويهنئ الجميع ويستعيد القاب ما قبل ثورة يوليو الملغاة بنص القانون والدستور ويخاطب من حوله بالبكوية وصاحب المقام الرفيع، ويقوم بعمل فيلم وثائقي عن عمله، ويبكي تأثرا بخطبة السفاح مبارك، ويسمح للمتهمين بالمثول بملابسهم الرسمية وليس بملابس السجن او الحبس الاحتياطي وبالنظارات الشمسية ويتعاملون بأريحية؟!
إنها لحظة الحقيقة، ليدرك الذين يهللون لخليفة مبارك وجنراله ولاستقلال القضاء أن مصر ليس بها ثورة ولا ثورتين، وإنما نظام فاسد مستبد تابع مستمر منذ السبعينات وحتى اللحظة يتم توريثه بين اعضاء العصابة الواحدة، وأننا بالفعل في حاجة لثورة حقيقية تنهي هذه الحقبة، وتهدم كل المؤسسات الفاسدة لتعيد بناء مؤسسات ذات استقلالية وكفاءة وتنحاز للحقوق والحريات، حتى لا تضييع مصر للأبد وتنهار بشكل حقيقي، وليس بشعارات التخويف للسيطرة على الجماهير وقمعهم.
*كاتب صحفي مصري
Email:mahmoudreheem@hotmail.com

عبدالله النجار يكتب : " كلنا منتصر"


حقيقة النصر ليست بالنصر المادي الماثل للعيان وإنما النصر الحقيقي هو ذاتي لكل فرد على حده من كل فريق فما ينتصر فريق إلا بخسائر فهل إذن انتصر ذلك الذي فقد روحه أو أصيب بعاهة؟؟؟!!
هنا تتضح حقيقة النصر فهي إذن نصر فردي يحدد أطره إعتقاد كل فرد وعندنا نحن المسلمون يقول النبي الكريم (من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله) ومن هنا لم خسر صهيب الرومي أمواله قال النبي ( ربح البيع أبا يحيى) رغم أن صهيب رضي الله عنه خسر ظاهرا فكيف يكون انتصر إذن إلا أن يكون للنصر حقيقة أخرى ليست مادية وذاك البطل اﻵخر الذي يقول (فزت ورب الكعبة) وهي يخسر الحياة وسحرة فرعون أؤلئك الذين قالوا (فاقض ما أنت قاض) رغم أنهم خسروا حياتهم حين قتلهم فرعون وصلبهم وكذلك رجل ياسين ومعاصرين كثر وليس أكثر انتصارا من فخامة الرئيس الشرعي محمد مرسي حين يقول (أبذل ذلك حسبة لله) هو انتصر وإن كان ظاهريا مختطفا معذبا 
إن حقيقة النصر إذن هي ماهية المآل الذي يصير إليه المرء حال ودع الدنيا فكونك تقف في ذلك الجانب الذي يبذل دون سقف لأجل قضية عادلة (دون دينه، دون نفسه، دون عرضه، دون ماله) هؤلاء منتصرون بغض النظر عن ماهية النتائج المادية
إذن كل مؤيد للشرعية قد تحقق له النصر في ذات اللحظة التي قرر فيها أن يقف في ذلك الصف الثائر الباذل للدم والمال والحرية مقابل كرامة أمة وإرادة شعب وهنا لابد أن نفهم أنه لا يستوي السابقون بمن تأخر وفي كل خير، إن الواحد من هؤلاء انتصر ﻷنه موعود بإحدى الحسنيين.
تبقى النفس البشرية تواقة لنصر مادي عاجل يشفي صدور قوم مؤمنين فوقفة النصر جميلة وخطبة مرسي حين كسر الانقلاب حدث يتوقه كل ثائر مجاهد ومنظر الانقلابيين على أعواد المشانق لقطة تحي النفوس وحدث يشفي الصدور ولكن كل ذلك مظاهر نصر وليس حقيقته فهناك أيضاً جنة وحور ورب كريم هناك اﻷحبة محمد وصحبه.
فالقضية التي يجب أن يسعى لها كل من أراد النصر هو الوقوف في جانب الحق ودفع الثمن بسخاء والعاقبة إما نصر وإما نصر (جنة) فقط نسأل الله الثبات وعاجل النصر.

حفتر يعلن استعداده للتعاون مع إسرائيل "لأنها صديقة"

قال اللواء خليفة حفتر، الذي يقود ميليشياتٍ ليبية تقاتل في شرق ليبيا تحت مسمى "عملية الكرامة" بالتعاون مع برلمان طبرق المُنحلّ بقوة القانون، إنه لا يمانع في "التعاون مع إسرائيل وتلقي الدعم بمختلف صوره منها".
ونقل الكاتب الصحافي جمال سلطان عن صحيفة إيطالية تصريحًا للواء الليبي المنشق خليفة حفتر يعرب فيه عن استعداده لتلقي الدعم من "إسرائيل".
وكتب سلطان الذي يشغل منصب رئيس تحرير صحيفة "المصريون" على موقع "تويتر"، إن حفتر في حواره لصحيفة "كوريرا ديلا سيرا" الإيطالية الأحد، قال في إجابة عن سؤال يتعلق باستعداده لتلقي الدعم من إسرائيل: "ولمَ لا؟ فعدوّ عدوي هو صديقي" في إشارة إلى الإسلاميين الذين يقاتلهم بدعم عسكري فعّال من النظام الانقلابي في مصر.
يُذكر أن ثوار ليبيا يتهمون حفتر بأنه جزءٌ من منظومة تآمرية على الثورة الليبية والشعب الليبي تشارك فيها مصر والإمارات العربية ودولٌ أخرى.
وتدعم دول غربية وعربية حفتر للقضاء على ثوار ليبيا، علمًا بأن المحكمة الدستورية قد أصدرت قرارًا بحل برلمان طبرق الداعم لحفتر، والذي كان يعطيه الغطاء الشرعي في العمليات العسكرية ضد الثوار.

مفاجأة بالفيديو.. وزير الداخلية يؤكد عدم وجود دليل واحد على ان مرسي كان مسجونا في احداث ثورة يناير

بتاريخ السبت , 11 مايو 2013 نشرت جريدة الوفد خبرا اكدت فيه ان وزير الداخلية محمد ابراهيم اكد ان الرئيس محمد مرسي لم يكن مسجونا اثناء احداث ثورة يناير ولكن الجهات الامنية قامت بحملة اعتقالات عشوائية تجنبا للاحتجاجات التى تحولت بعد ذلك الى ثورة يناير وكان من بين هؤلاء المعتقلين الرئيس محمد مرسي الذى لم يمضى في السجن سوى يوم واحد حيث افرج عن جميع المعتقلين بعد جمعة الغضب.
وهذا نص الخبر:
كتبت - نهي الطاهر:
أكد اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية أنه اتصل باللواء محمد ناجى -مساعد الوزير لمصلحة السجون- لسؤاله بشأن وجود اسم الرئيس محمد مرسي ضمن المسجونين بسجن وادى النطرون أثناء ثورة 25 يناير, وانتهي فحص مصلحة السجون لقاعدة البيانات والملفات التى لديها إلى عدم وجود اسم "مرسي" بالملفات.
وأضاف ابراهيم - خلال المؤتمر الصحفى "اعتقد ان الرواية الشبه مؤكدة أن النظام السابق ليوم 27 يناير كان متخوفا من يوم 28 يناير وبالتالى قام بحملة اعتقالات في هذا اليوم وتم وضع المعتقلين بالسجون ولكن الوقت لم يسعفهم لإصدار قرار بالاعتقال ثم خرج هؤلاء المعتقلين يوم 28 يناير".
وقال "هذا هو تحليلي ونحن في سبيل إثبات هذا وسنعلن للجميع النتائج"، نافيا تستر الوزارة على أى شخص.

نشطاء يتداولون شهادة عمر سليمان في قضية قتل المتظاهرين




محمد السوداني
بعد الحكم الذي أصدرته محكمة جنايات القاهرة ببراءة مبارك في قضية قتل المتظاهرين، تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" صورة لخبر منسوب لجريدة الأخبار المصرية، عن شهادة اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية الأسبق، أمام القضاء المصري تفيد بأن مبارك كان على علم كامل بكل رصاصة أطلقت على المتظاهرين.
وذكرت الصحيفة أنَّ اللواء عمر سليمان قال في شهادته أمام القضاء: "إن الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك كان على علم بكل رصاصة أطلقت على المتظاهرين".
وأضافت: "المدعي العام قد استند جزئيًا إلى شهادة سليمان الذي عين لفترة قصيرة في منصب نائب رئيس، لتوجيه تهمة "القتل العمد" إلى مبارك".
وتابعت الصحيفة: "عمر سليمان قال في شهادته أن مبارك كان على علم كامل بأعداد كل من سقط سواء شهيدًا أو جريحًا وحتى الشهداء الأطفال".
وإذا كان مبارك، والعادلي بريئان، فأين ذهبت شهادة عمر سليمان، رئيس جهاز المخابرات المصرية، ونائب المخلوع حسني مبارك والمنشورة على جريدة الأخبار الحكومية؟!
وقد قال فيها بأن مبارك كان على علم ساعة بساعة بكل رصاصة أطلقها العادلي، ومساعدوه على المتظاهرين؛ فأين ذهبت الشهادة والفيديوهات التي تؤكد وجود قناصة من رجال الشرطة يطلقون الرصاص من أعلى المباني المحيطة بميدان التحرير، والتي تمثل شهادة إدانة للعادلي، ورجاله، ومبارك؛ وبراءة تامة لـ "حماس"، التي قال بعض رجال الشرطة إنها وراء قتل ثوار يناير، في استغفال لعقول المصريين.
وبعد الحكم الذي أصدرته محكمة جنايات القاهرة ببراءة مبارك في قضية قتل المتظاهرين، تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" صورة لخبر منسوب لجريدة الأخبار المصرية، عن شهادة اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية الأسبق، أمام القضاء المصري، تفيد بأن مبارك كان على علم كامل بكل رصاصة أطلقت على المتظاهرين.
وذكرت الصحيفة أنَّ اللواء عمر سليمان قال في شهادته أمام القضاء: "إن حسني مبارك كان على علم بكل رصاصة أطلقت على المتظاهرين".
وأضافت: "المدعي العام قد استند جزئيًّا إلى شهادة سليمان، الذي عين لفترة قصيرة في منصب نائب رئيس؛ لتوجيه تهمة "القتل العمد" إلى مبارك".
وتابعت الصحيفة: "عمر سليمان قال في شهادته إن مبارك كان على علم كامل بأعداد كل من سقط سواء شهيدًا، أو جريحًا، وحتى الشهداء الأطفال".
يذكر أن محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي، كانت قد قضت ببراءة مبارك في قضية قتل المتظاهرين؛ لعدم جواز نظر الدعوى الجنائية ضده، وبانقضاء الدعوى الجنائية في قضية فيلات شرم الشيخ، والمتهم فيها مبارك، ونجلاه علاء وجمال بتلقي هدايا من حسين سالم.

عودة باسم يوسف وريم ماجد فى حلقة رائعة بعد تبرئة المخلوع


كاتب بريطاني: معارضة السعودية والإمارات لإخوان مصر لا علاقة لها بالإرهاب

أكد الكاتب البريطاني "باتريك كوكبورن" في مقال نشره اليوم بصحيفة "الإندبندنت" البريطانية على أن معارضة السعودية والإمارات للإخوان المسلمين لا علاقة له بقضية الإرهاب.
وأشار إلى أن معارضة حكام الملكية المطلقة في الخليج للإخوان المسلمين والمنظمات التابعة لهم يعود إلى التزام الجماعة بالانتخابات وفوزهم بها في عدد من الدول كمصر وذلك قبل الانقلاب العسكري على الحكومة بدعم من السعودية والإمارات.
واعتبر الكاتب أن الفكر الوهابي السعودي هو السبب في صعود تنظيم داعش والحركات المترفة وإشعال العنف ضد الشيعة، مطالبا بضرورة مواجهة السعودية والكويت والإمارات بسبب دعمهم وتمويلهم للحركات السنية الأصولية.
وأضاف أن مواجهة ذلك يتطلب قرارا سياسيا من رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، مشيرا إلى أن الفشل في الرد على المصدر الحقيقي لهجمات الحادي عشر من سبتمبر هو السبب في وجود تنظيم "داعش" اليوم.