05 يونيو 2013

"شباب العدل والمساواة" : تقسيم ليبيا لكيانات منفصلة بحجة مقاومة المركزية عبث بمصير الوطن كله


أكد بيان حركة شباب العدل والمساواة " المصرية الشعبوية " أنه " قامت ثورات الربيع العربى من اجل سيادة قيم العدل والمساواة المشروعة وليس من اجل تقسيم البلاد العربية كما انفصل إقليم جنوب السودان عن السودان فى 2011 م بعد ثورات الربيع العربى فى تونس ومصر وليبيا وسوريا واليمن ، وما يحدث الان فى اليمن وسوريا وتونس ومصر هو اقتتال بين اهل الشعب الواحد او بين طرفين احدهما يريد المصلحة العامة والاخر يريد المصالح الخاصة ، وكان دخول حلف الناتو الى ليبيا وطريقة مقتل الرئيس السابق معمر القذافى على يد بعض ابناء شعبه اعطانا نذير بأن القادم فى ليبيا اسوأ ، وحتى كان إعلان برقة بليبيا إقليما اتحاديا فدراليا من حدود مصر في الشرق إلى مدينة رأس لانوف غربا، اعتبارا من يوم السبت الماضي كارثة جاءت ضمن سلسلة خطوات اتخذها التكتل الاتحادي الفيدرالي الذى اسس في أواخر 2012 وكان نتيجة طبيعية لحالة التخبط السياسي في ليبيا وحتى تجرأ الفيدراليين لإتخاذ خطوات أحادية الجانب قبل صياغة الدستور .
وجاء إعلان برقة بحجة بطء الحكومات المتتالية في إنهاء المركزية الإدارية وإيصال الخدمات الضرورية للمواطن في مدن ليبيا وأن برقة لديها إمكانيات النهوض بالتنمية أكثر من سيطرة طرابلس عليها ، بينما خطوة إعلان انفصال اقليم برقة تمثل إجهاض لعملية التحول الديمقراطي المرجوة في ليبيا والتى من أجلها قامت ثورة ليبيا ، وإعلان برقة يدخل ليبيا في نفق مظلم وهو حركة إنفصالية تنم عن عدم وعي بالسياسة والفدرالية ولا يعكس تعبيرا سلميا عن الآراء ويعد عبث بمصير ليبيا ، ومعروف ان أصحاب هذه التوجهات هم شخصيات من النظام السابق وتجار لهم طموحات سياسية ، وندين بشدة محاولات تقسيم ليبيا، ونطالب بمقاومة إنفصال إقليم برقة وإقامة إتحاد فيدرالي، لكن نؤكد ان برقة لم تأخذ حقها وظلمت في عهد النظام السابق ."

د خالد عودة يفجر مفاجأة من النوع الثقيل حول سد النهضة

الأسباب الحقيقية وراء مظاهرات تركيا


أحرار برس | خاص
انتشر على صفحات التواصل الاجتماعي أمس صورًا لمظاهرات باسطنبول التركية، يرفع فيها المتظاهرون زجاجات الخمر، بالرغم أن المظاهرات -كما يدعي القائمون عليها- للاعتراض على قطع أشجار حديقة وتحويلها إلى مبنى.
وتساءل ناشطون عن سبب رفع المظاهرات في تركيا أمس زجاجات الخمر ضمن تظاهراتهم لو كانت المظاهرات سببها الأشجار كما يقولون.
فيما أوضح ناشطون حقيقة المظاهرات التركية وهي أن ظاهرها الاحتجاج بسبب قطع الأشجار في حديقة وسط اسطنبول، ولكن الحقيقة أنها بسبب قانون تشديد "بيع الخمور"، و"الإعلان عنها" الذي أقره البرلمان التركي.
وأقر البرلمان التركى، قانونًا يحظر على شركات بيع الكحول أن ترعى أي نشاطات عامة، كما لا تستطيع الأماكن التي تباع فيها الخمور عرضها علنا.
ويمنع التشريع الجديد المسلسلات التليفزيونية والأفلام والفيديو كليب، من أن تتضمن صورا تشجع على استهلاك الكحول، وهو ما يعنى حظرا للإعلانات عن الخمور.
ووضع القانون قيوداً على عملية البيع، حيث حظر بيع الخمور بين العاشرة مساء والسادسة صباحا، وفرض عقوبات أكثر تشددا على القيادة تحت تأثير الكحول.
وانتشرت على صفحات التواصل الاجتماعي كلمات الاستهجان والسخرية من رفع المتظاهرون زجاجات الخمر في المظاهرات التركية.
وفي مصر، نشر المحامي «ممدوح إسماعيل» الصورة معلقا:"خمور في المظاهرات ضد أردوغان".
ونشر الناشط محمود داود على صفحته الشخصية صورة قائلا:«لما المظاهرات في تركيا بسبب حديقة والأشجار والنباتات و ما ذنب النباتات وحاجات كدهو يعني طيب ليه رافعين زجاجات الخمر ؟ يكونشي بيسقوا الأشجار هناك بالخمر حتى الأشجار بقت علمانية وخليعة وبتشرب خمر ربنا يريح من شركم الدواب والعباد والأشجار كمان».
وقال الناشط «احمد بروست» تعليقا على الصورة:"متظاهرون يرفعون زجاجات الخمر في تظاهرات اليوم في تركيا وهى دي العلمانية يا منى".
وقالت صفحة كلنا ضد التيار الثالث المعادي للإسلام:"المحتجون يرفعون زجاجات الخمر في مواجهة موكب أردوغان والسؤال الذي يطرح نفسه ..متى شباب التيار العلماني في مصر يكشفون عن وجههم الحقير كما فعل نظراؤهم الأتراك".
وقالت صفحة مصرية أخرى:"ودول معارضي أردوغان واختذال سبب خروج علماني تركيا ضد أردوغان أنه حزنا على حديقة كذب وبهتان ، فلماذا إذا رفعوا زجاجات الخمر في تظاهراتهم؟".
كما نشرت صفحات تركية "معارضة للمتظاهرين"، مجموعة من العبارات المضحكة حول المتظاهرين الذين يدعمهم الإعلام الخاص في حملتهم ضد أردوغان، حيث كتبت إحدى الصفحات ساخرة "أنباء عن ابتلال أحد المتظاهرين بالماء وإصابة التسريحة لإحدى المتظاهرات مع تمزق أحد الأعلام بسبب القوة المفرطة".
وتأتي تلك التظاهرات طبقًا لتحليلات الخبراء السياسيين الدوليين ضد سياسات الحزب الحاكم في تركيا التي تتجه نحو الشريعة الإسلامية وتقليص الهوية العلمانية للدولة التركية.
كما أكدت صحف علمانية على انتشار ظاهرة الحجاب في تركيا ساخرة منه عن طريق وضع صورة لرئيس الوزراء التركي "أردوغان" مرتديًا الحجاب في رفض واضح لظاهرة انتشار الحجاب التي يعتبرها البعض تخلفًا ورجوعًا للوراء.
كما قالت الصحيفة ذاتها:"إذا كانت زوجة رئيس وزراء تركيا "العلمانية" محجبة، واستمر الحال على ما هو عليه، فسوف نفيق جميعًا على كابوس عظيم بارتداء جميع نساء تركيا الحجاب اقتداءًا بزوجة رئيس الوزراء".
كما شنت وسائل الإعلام التركية منذ بداية الاحتجاجات هجومًا عنيفًا ضد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بعضها بسبب الخمور والبعض الأخر بسبب انتشار الحجاب بينما بعضها يؤكد أن التظاهرات بسبب بعض التغييرات في حديقة عامة تقع في وسط اسطنبول

كمال الزوادي يكتب مشاهداته عن الوضع في تركيا

لمن يسأل عن سبب المظاهرات في تركيا


لقد قدر لي أن أكون مع مجموعة من رجال الأعمال الأتراك في استانبول وبورصة أثناء زيارتي الأخيرة إلى تركيا وتطرقت بالحديث عن التجربية التركية خلال العشر سنوات الأخيرة والتي تستحق الإشادة ومنهم من هز برأسه على مضض كونه ينتمي إلى حزب الشعب المعارض ، وقلت لهم أننا في عالمنا العربي نتمنى أن يأتينا شخص مثل أردوغان يقدم لنا نصف ما فعله في بلدكم وحتى الربع فسنكون بألف خير ، إذ إننا نحسدكم على هذا الرجل المخلص والمستقيم المسلم الذي سأله صحافي ذات يوم عن السر أو الخطة التي أتبعها للنهوض بتركيا إلى المرتبة السابعة عشر في سلم أقوى إقتصاديات العالم فتوقع الصحافي أن يفرد هذا الطيب عضلاته ويستعرض لهويشرح له الخطط التي وضعها لتحقيق هذا الإنجاز إلا أن الصحافي فوجئ برد من كلمتين فقط ( حكومتي لا تسرق ) لقد فعل الرجل الكثير لوطنه والبداية كانت منذ أن أعلن إنسلاخه عن حزب معلمه أربكان ليقينه أن سيلقى مصير أستاذه إن أستمر على نهج معلمه ، وسيغلق الجيش حزبه وتقييده بل وسجنه وهو كان قد سجن في تلك الفترة ، لذلك ذهب وفق رؤية واضحة وأسس حزب العدالة والتمنية، وأختط برنامج لحزبه قربه من الناس ومن خلال منصبه كرئيس لبلدية استانبول نهض بتلك المدينة التي كانت تعاني من الإزدحام والتلوث والذي زار استانبول من عشر سنوات وأعاد زيارتها اليوم سيرى الفرق الشاسع في كل شيئ...الرجل بخطى واثقة سحب البساط من تحت أقدام جنرالات الجيش حامي العلمانية وزج برجالاتهم بالسجون وتفرغ لإستعادة الدور والهوية الإسلامية للجمهورية التركية بهدوء وروية، وأعاد الحجاب ومدارس تحفيظ القرآن وكليات الشريعة التي كانت تعمل بالخفاء أيام العلمانيين وهو بالتوازي لم يغب عن باله تقوية إقتصاد بلده الذي ورث تركة ومديونية 35 مليار دولار للبنك الدولي إستطاع أن يسدد آخر قرض منذ فترة قصيرة مؤخرا بل عرضت تركيا قروض وأصبحت دائنة بعد أن كانت مدينة...إلا أن كل إنجازاته لم تعجب حساده ومعارضيه في داخل تركيا وفي خارجها ففي الوقت الذي كانت تركيا تحقق نسب نمو جيدة كانت أوربا تغرق في أزماتها المالية، ولا يجب أن يغيب عن بالنا أن العالم الغربي لا يريد لبلد مسلم أن يمتلك أسباب القوة وهو قد وقف في وجه إيران وقارع روسيا بالحجة وفند أطماعهما في النزاع السوري وكذلك مالكي العراق وأنتزع ورقة الصراع الكردي من خصومه بالإتفاق مع أوجلان لرمي السلاح مقابل توسيع حقوق الأكراد ودمجهم بالمجتمع التركي والحفاظ على هويتهم..وأنتزع ولأول مرة في تاريخ الكيان الإسرائيلي
إعتذار صريح وتعويض لحادثة باخرة الإغاثة مرمرة مع حقه بدعم غزة وفك الحصار عنها...كل هذا لم يعجب الدول التي تكيد للمسلمين الشر دائما...بحثوا وفتشوا عن ثغرة يدخلوا من خلالها لتأليب الشارع عليه فلم يجدوا ...كنت قد زرت ميدان التقسيم وأطلعت على المشروع الذي طرح في البرلمان وتم التصويت والموافقة عليه بالأغلبية من كافة الأحزاب بما فيهم حزب الشعب المعرض الرئيس له في البرلمان، وحقيقة ميدان التقسيم هو قمة الفوضى فالسيارات والأفراد متداخلين بشكل غير منظم وفوضوي جدا ولا تستطيع أن تعبر الشارع للجهة الأخرى في أي من إتجاهاته المتشعبة إلا بشق الأنفس وكان المشروع قد أبتأ فعلا منذ سبعة أشهر فلماذا خرجت المظاهرات والإحتجاجات الآن تحديدا ؟
الموضوع ليس له علاقة بإقتلاع بضعة أشجار أبدا فما تم زرعه وسيزرع لاحقا هو مئات الأضعاف ( وأعلق هنا على كلام المعاقين في سوريا وأولهم المجرم القاتل بشار ووزير أعلامه المنافق الزعبي الذين يطالبون أردوغان بالتنحي لإقتلاعه بضعة شجرات فأقول أنتم اقتلعتم 4 ملايين إنسان ، الله يقلعكم وزبانيتكم إلى جهنم وبئس المصير وعذاب في الدنيا قادم لا محالة فأنتظروا إنا معكم منتظرين ) أختم بالقول أن أحد الأصدقاء الأتراك قال لي رب ضارة نافعة فالذي حصل في تركيا وإن كان ظاهره فيه فوضى وخراب وخسارة موسم سياحي ولكن محصلته ستصب في مصلحة الشعب التركي وحزب الأغلبية الحاكمة لسبب واحد فقط أن رئيس الوزراء نزيه جدا وسكسب محبة وإحترام شعبه في إدارته للأزمة المحاكة ضده لإخراجه من الحكم قبل الإنتخابات
ومنهجه واضح وصاحب فكر متقد وسعتمد على الله وعلى رصيده ونزاهته وسوف يعبر الأزمة فقد إجتاز ما هو أقوى وأعتى منها من خصوم كادوا له المكائد لدرجة الإنقلاب عليه والتخلص منه . وسترتد على معارضيه وعلى الدول التي ساندتهم بالخيبة بإذن الله وقد لاحت خيوط مؤامرة لإلهاء تركيا وفك إرتباطها بسبب دعمها لسوريا فكان أول حادث أرادوه لتقويض حكمه هو تفجير الريحانية والذي أسفر عن 50 قتيلا تشير الدلائل إلى مخابرات النظام السوري الذي أوصل المتفجرات إلى فئة من العلويين الأتراك الذي يدعمون بشار ، وقال لي هذا الصديق أن الشرطة قد أمسكت بستة إيرانيين و15 سوري في حادثة ميدان التقسيم وستكشف الأيام المقبلة دور الجهات الخارجية بتحريك المعارضة التركية
بالداخل تحت مسمى الربيع التركي....حمى الله أردوغان وكل مخلص وشريف ونسأل الله أن يحمي هذا البلد المسلم الذي أرادوه ليكون علمانيا ماسونيا ولكنه لن يكون إلا بلدا مسلما يدافع عن الإسلام والمسلمين إن شاء الله
ومع تحياتي........أبو جلال

تحيه لموقع دنيا الوطن الذي أعادنا الى ايام الزمن الجميل والنضال الحقيقي


كتب هشام ساق الله – وانا اشاهد افلام الفيديو التي نشرها موقع دنيا الوطن الاغر على صدر صفحاتها كسبق اعلامي كبير اعادتنا الى ايام الزمن الجميل في حركة فتح والى القاده الحقيقيين الذين كانوا يختلفوا من اجل مصلحة الشعب الفلسطيني ومصلحة الحركه العليا بعيدا عن المصالح الذاتيه والشخصيه .

حين كان الشهيد ماجد ابوشرار يتحدث في هذا الشريط هو واخوته ابناء حركة فتح ويختلفوا على تعيين اعضاء في اقليم لبنان ويتحدثوا عن المقاومه وتصعيد جذوتها والشهيد الرئيس ياسر عرفات يتحدث ويطلب نقطة نظام وكذلك الشهيد القائد صلاح خلف يظهر بالصور ويتحدث عن الحركه والثوره والشهيد القائد خليل الوزير هذا الرجل المناضل الذي كان ثورة شعب تتجسد في رجل .

وانا اشاهد الصور والاشخاص ربما لم اعرف معظمهم لاني لم اعش تلك اللحظات التاريخيه ولكني كنت طوال مشاهدتي للشريط اسمع واحلل واشاهد واعيد ماتعلمته من قادتي في حركة فتح قادة الارض المحتله وخاصه عن هذا المؤتمر الهام في تاريخ الحركه والذي جاء بعد زيارة الرئيس المصري انور السادات للقدس وتشكيل جبهة الانقاذ الفلسطيني .

فقد تم عقد هذا المؤتمر كما روت لي الاخت اللواء فاطمة البرناوي باحدى مدارس دمشق وكانت هي قد تحررت من السجون الصهيونيه وتم ابعادها الى دمشق وكانت المره الاولى التي تحضر جلسات للمؤتمر الرابع لحركة فتح .

ومن ابرز نتائج هذا المؤتمر صعود المناضل الشهيد ماجد ابوشرار لعضوية اللجنه المركزيه لحركة فتح وكذلك المرحوم هاني الحسن والمناضل رفيق النتشه ابوشاكر وبقاء القيادة التاريخيه للحركه وقد جرى نقاش صاخب في جلسات هذا المؤتمر الحاسم والمهم في تاريخ حركة فتح والذي تم في اعقابه انتخاب اللجنه المركزيه لحركة فتح والمجلس الثوري للحركه وكان هناك انطلاقه جديده في تاريخ الحركه ادت الى الاستعداد لمواجهة الكيان الصهيوني في حرب بيروت الخالده .

ومن ابرز نتائج هذا المؤتمر ماجرى في نهاية جلساته حين وقف الشهيد القائد المرحوم الرئيس ياسر عرفات ودعا اعضاء المؤتمر الى الوقوف والتصفيق الى كل الذين لم يحالفهم الحظ بالنجاح في هذا المؤتمر قبل ان يتم التصفيق لمن اصبحوا اعضاء باللجنه المركزيه لحركة فتح او اعضاء في المجلس الثوري وقام بعمل مصالحه ميدانيه قبل الخروج من باب المؤتمر وليس كما حدث في المؤتمر السادس مجزره ارتكبت بحق اكثر من 850 قائد تاريخي في حركة فتح لم ينجحوا في الانتخابات وتم استبعادهم ورميهم على قارعة الطريق دون أي احترام او تقدير وتعاملت اللجنه المركزيه مع نفسها على ان النضال في حركة فتح بدا من لحظة وصولهم الى عضوية اللجنه المركزيه .

وانا اقول انه من رئيس جلسات المؤتمر الرابع لحركة فتح هو الاخ الدكتور نبيل شعث وكذلك المؤتمر الثالث والخامس ولا انكر عليه هذا الامر فها تاريخ وان كنت اختلف معه ولكن هذا لا يمنعني ان اقول الحقيقه وانه كان رئيس لهذه المؤتمرات وادى دور كبير في ادارة تلك الجلسات باقتدار كونه يحمل شهادات عليا بالاداره .

انا اقول بان ماقام بعرضه موقع دنيا الوطن يدعوننا لان نطالب بكتابة تاريخ حركة فتح الناصع وتوثيق هذه اللحظات التاريخيه وجمع كل ماتم تصويره وانا ادعو هذا الموقع الرائع ان يستضيف من حضروا هذا المؤتمر ويقوموا بشرح ماجرى فيه وان يعددوا الذين تكلموا ويسلطوا الاضواء على هذه اللحظات التاريخيه التي عاشتها الحركه في هذه الايام المجيده .

واقول ان مانعيشه في حركة فتح وخاصه في انعقاد المؤتمر السادس في مدينة بيت لحم هي الفوضى الخلاقه التي عاشتها الحركه حيث لم يتم حتى الان توثيق جلسات هذا المؤتمر وطباعه مقرراته ونشرها وتقارير اللجان ولم توزيع أي شيء من نتائج اعمال هذا المؤتمر حتى بعد اربع سنوات من انعقاده .

ليت اللجنه المركزيه لحركة فتح الحاليه واعضاء المجلس الثوري يدركوا الفارق الكبير بينهم وبين جيل القاده الكبار الذين كانوا يختلفوا ويتفقوا من اجل مصلحة الحركه العليا لا من اجل مصالحهم واستمرار امتيازاتهم من مالية حركة فتح ولم يحققوا أي نتائج لافته منذ استلامهم لمهامهم التنظيميه .

القاده التاريخيين من اعضاء اللجنه المركزيه الذين كانوا منذ اللجنه الاولى للحركه والذين بقوا حتى الان هم القائد الرئيس محمود عباس والاخوه ابوماهر غنيم وابوالاديب الزعنون الموجودين حتى الان عضوية اللجنه المركزيه وباقي اعضاء اللجنه المركزيه الحاليين جاءوا اما في المؤتمر الخامس تعيين او انتخاب او جاءوا في المؤتمر السادس .

الذين استمرت عضويته باللجنه المركزيه من المؤتمر الخامس هم الاخوه الطيب عبد الرحيم وعباس زكي والاخ الدكتور نبيل شعث والدكتور زكريا الاغا تم تعينهم كاعضاء في اللجنه المركزيه واستمرت عضويتهم في اللجنه المركزيه الحاليه .

اما باقي اعضاء اللجنه المركزيه فقد تم انتخابهم في المؤتمر السادس وهم الاخوه الاسير القائد المعتقل في سجون الاحتلال الصهيوني مروان البرغوثي وجبريل الرجوب وصائب عريقات ومحمد اشتيه وحسين الشيخ وناصر القدوه ومحمود العالول وعثمان ابوغربيه وتوفيق الطيراوي وجمال محيسن ومحمد المدني وسلطان ابوالعنين وعزام الاحمد وتم تعيين صخر بسيسو والدكتور زكريا الاغا ونبيل ابوردينه وتم فصل الاخ محمد دحلان من عضوية اللجنه المركزيه .

ليت اعضاء المجلس الثوري الحاليين ياخذوا دورهم كاملا ويستطيعوا تقويم عمل اللجنه المركزيه ومراجعة كل قراراتها وتصويب ادائها والعمل وفق النظام الاساسي للحركه لا ان تنعقد جلساتهم وقت فراغ اعضاء اللجنه المركزيه وبدون الالتزام بمواعيد انعقاد جلسات المجلس الثوري فقد تم اقرار اتفاق اوسلوا في داخل المجلس الثوري انذاك بفارق صوت واحد .

كل الاحترام والتقدير لموقع دنيا الوطن الاغر الذي دائما يعودنا على نشر اشياء تاريخيه رائعه تتعلق بحركة فتح ونتمنى عليهم ان يتابعوا مثل هذه الاعمال الجميله والرائعه ويواصلوا تسليط الاضواء على كل مايمكن ان يعيدنا الى ايام الزمن الجميل وهؤلاء القاده التاريخيين المؤسسين في تاريخ الحركه .

ولمتابعة مانشره موقع دنيا الوطن الاغر ارجو منكم جميعا مشاهدة هذه الافلام الرائعه ومتابعة ماجرى من نقاش جميل ورائع ومسئول في داخل المؤتمر العام الرابع الذي تم عقده في دمشق

مقال يفوح عنصرية من معهد واشنطن ضد مصر ..وتعقيب

مع أن من حق أى دولة فى العالم أن تحافظ على استقلالها وان تعتبر ان من ينتهك امنها القومى مخطئا وجب عقابه الا أن احكام القضاء بادانة عدد من اصحاب "بوتيكات" حقوق الانسان ومنظمات المجتمع المدنى بسبب تلقيهم تمويلات اجنبية ونقل معلومات وعمل دراسات من شأنها تعريض أمن مصر القومى للخطر ..وبدلا من ان يتواري اصحاب تلك البوتيكات خجلا رأيناهم يملأون الدنيا ضجيجا ضد قانون الجمعيات الجديد المزمع اقراره في مجلس الشورى ..  والغريب انهم يطالبون "بشرعنة" تلقي الاموال من أمريكا واوربا - يا للبجاحة- واقرار ذلك قانونا .. بل وشرعنة تدويل القضايا المحلية ,, وشرعنة نقل المعلومات للخارج ..هم يطالبون بشرعنة "الجاسوسية" وليتهم يطلبونها صراحة ..لكنهم قطعا لا يفعلون.. وهنا نجد احد اعضاء معهد واشنطن"مركز تجنيد الجواسيس" العالمى باسم "حقوق الانسان" يكتب وقاحات عن مصر ويطالب واشنطن بمعاقبتها بشكل حاسم بسبب محاولتها تقييد "مفارخ العملاء " وكأن "مصر العظيمة " ذات السبعة الاف سنة حضارة ولاية من ولايات أمريكا ذات المائتى عام ..ها هو المقال ننشره لكم وننتظر وطنيتكم.
سيد أمين


إدانات المنظمات غير الحكومية في مصر
 تستلزم رداً حاسماً



4 حزيران/يونيو 2013
في الرابع من حزيران/يونيو، أدانت محكمة مصرية ثلاثة وأربعين موظفاً يعملون في المنظمات غير الحكومية الداعمة للديمقراطية -- من بينهم تسعة عشر أمريكياً -- بتهم تلقي أموال أجنبية بشكل غير قانوني. ولا يمثل هذا القرار انتكاسة عظيمة للآمال الديمقراطية التي باتت تضمر في مصر فحسب، بل أيضاً اعتداءاً جوهرياً على المصالح الأمريكية التي تشمل حماية المواطنين الأمريكيين والمؤسسات الأمريكية في الخارج من عمليات النهب من قبل الحكومات الأجنبية -- وخاصة بين تلك الدول التي هي من أكثر المتلقين للمساعدات الأمريكية الخارجية. وإذا لم تُفلح واشنطن في الرد بحزم، فإن جماعة «الإخوان» الحاكمة سوف تفهم ذلك كإشارة على الضعف، الأمر الذي يشجع على القيام بالمزيد من حملات القمع ضد المجتمع المدني الديمقراطي.
ويقيناً، تتعلق هذه الإدانات بدعاوى رُفعت قبل تولي «الإخوان» للسلطة. حيث بدأت حملة القمع في شهر كانون الأول/ديسمبر 2011 عندما أمر المجلس العسكري الذي كان يحكم مصر آنذاك بمداهمة مكاتب المنظمات غير الحكومية، وبعد ذلك بشهر قام بمنع موظفيها من السفر في الوقت الذي بدأت فيه التحقيقات. علاوة وعلاوة على ذلك، كانت فايزة أبو النجا -- وزيرة التخطيط والتعاون الدولي السابقة والتي احتفظت بمنصبها منذ عهد مبارك -- أكبر المؤيدين للمحاكمة اللاحقة. ويقع جزء من مسؤولية هذه الأحكام أيضاً على المحكمة المعنية، التي لا يمارس عليها «الإخوان» سلطة مباشرة.
ومع ذلك، تأتي هذه الإدانات متسقة مع المسار الاستبدادي المتزايد لـ «الإخوان». ففي الأشهر الأخيرة، على سبيل المثال، تم القبض على العديد من النشطاء البارزين بسبب احتجاجاتهم السلمية، كما اتُهم مذيع أحد البرامج الساخرة بـ "إهانة الإسلام". وفي الواقع، هناك العديد من المصريين الذين حوكموا بتهمة "إهانة الرئيس" خلال السنة الأولى من رئاسة محمد مرسي وعددهم يفوق عدد أولئك الذين حوكموا أبان العهد الديكتاتوري لحسني مبارك طيلة ثلاثين عاماً كاملة. وفي غضون ذلك، سعت جماعة «الإخوان» مراراً وتكراراً إلى إزالة الضوابط على سلطتها، بما في ذلك الإعلان الدستوري الصادر في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الذي خول مرسي مؤقتاً ممارسة كاملة للسلطة، هذا بالإضافة إلى قانون السلطة القضائية المعروض للمناقشة مؤخراً والذي سوف يُحيل ما يزيد عن 3000 قاضٍ على التقاعد. يُذكر أيضاً أن الإدانات لم تأت إلا بعد هيمنة «الإخوان» على مجلس النواب وهو ما جعله ينظر في قانون المنظمات غير الحكومية والذي سوف يزيد من القيود على المجتمع المدني؛ وتشمل التدابير المقترحة [إقامة] "لجنة توجيهية" تتولى مهمة المصادقة على جميع صور التمويل الأجنبي إلى جانب حظر النشاطات التي تنتهك "السيادة الوطنية" المفسرة بشكل غامض.
وقد أعرب وزير الخارجية الأمريكية جون كيري بحق عن قلقه بشأن هذه الأحكام، ولكن إدانة مواطنين أمريكيين وغلق المنظمات الأمريكية غير الحكومية يستلزم رداً أكثر حسماً. وفي هذا السياق، ينبغي على واشنطن أن تعلق أية مساعدات اقتصادية مستقبلية لمصر -- بما في ذلك الدعم المقدم للقاهرة في محاولتها تأمين الحصول على قرض من "صندوق النقد الدولي" -- على عفو مرسي عن موظفي المنظمات غير الحكومية لأنه مخول بذلك طبقاً للدستور المصري الذي تم إقراره مؤخراً. ويمكن أن تصدر الإدارة الأمريكية بياناً آخر أشد قوة من خلال منح وسام المواطنين الرئاسية لروبرت بيكر، الموظف السابق في "المعهد الوطني الديمقراطي" الأمريكي الذي رفض بكل شجاعة أن يترك زملاءه المصريين في الوقت الذي تم فيه إجلاء جميع موظفي المنظمات غير الحكومية الأمريكيين الآخرين في شهر آذار/مارس 2012.
وبالنظر إلى النظرة الاستراتيجية للقاهرة في الوقت الراهن، فمن المرجح أن يُكلل هذا النهج بالنجاح. وعلى الرغم من عداء «الإخوان» الموثق جيداً تجاه الغرب، إلا إنهم بلا شك يأملون تجنب الدخول في مواجهات مع واشنطن لكي يتسنى لهم التركيز على تعزيز قواهم في بلادهم. ومن ثم، فإن الرد الحاسم على هذه الإدانات سوف يُنذر «الجماعة» إلى حد كبير، وهي التي ليس لها مصلحة في إضافة أزمة دولية إلى أزماتها الداخلية الكثيرة، ومن المرجح أن يأتي ردها على ذلك من خلال محاولة استرضاء واشنطن. أما إذا استأنفت واشنطن العمل كالمعتاد في أعقاب هذا الحكم، فسوف يفسر «الإخوان» ذلك بمثابة ضوء أخضر لمواصلة حملتهم الاستبدادية، وعندئذ سوف تفقد الإدارة الأمريكية فرصة ذهبية لتهذيب سلوك «الجماعة».



* إريك تراغر هو زميل الجيل التالي في معهد واشنطن ومرشح لنيل شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة بنسلفينيا حيث يكتب أطروحته عن أحزاب المعارضة المصرية. كان في مصر خلال ثورة الغضب عام 2011، نشر مقالات في فورين بوليسي، وذي آتلانتيك، ونيو ريپبليك، وغيرها. من 2006-2007، عاش تراغر في مصر كزميل فولبرايت في برنامج الحضارات الإسلامية ودرس في الجامعة الأمريكية في القاهرة حيث حصل على الماجستير في الدراسات العربية مع التركيز على الدراسات الإسلامية. شغل منصب مساعد باحث في معهد واشنطن 2005-2006 بعد التخرج من جامعة هارفارد في دراسات الحكومة واللغات العربية والعبرية.الهاتف: 202-230-9550 (media inquiries only) 202-452-0650 (all other inquiries)
press@washingtoninstitute.org

04 يونيو 2013

فيديو .. "ثوار تمرد" يضربون فتاة اعترضت على وجود الفلول بينهم



بالفيديو والصور.. كشافة الكنائس يتبنون حملة "تمرد"




صورة من الصفحة الرسمية لقناة الطريق القبطية
 تدعم علانية الانقلاب على الرئيس

مجموعة من السيدات  القبطيات

فى دير بالصعيد اثناء التوقيع على استماره تمرد
صورة من داخل احدى الكنائس فى القاهره لعروسين مسيحيين يحملا ورقة تمرد


يكشف موقع ليل ونهار حقيقة مصادر التمويل فى حملة تمرد التى تهدف الى جمع توقيعات من المواطنين لسحب الثقة من الرئيس المنتخب، حيث تشير مصادر خاصة الى ان الكنيسه تستخدم شباب الكشافة لديها للنزول الى الشوارع بمقابل 200 جنيه لليوم الواحد لكل شاب، وتتمركز الحملة حاليا فى مناطق شبرا والعباسية وروض الفرج ورمسيس والعتبه.
صورة لشاب ضمن حملة تمرد يقوم بمساعدة بائع الذرة للامضاء على الورقة


يقوم كل شاب بحمل حقيبة سوداء تحتوى على عشرات الاوراق الخاصة بالحمله، ويكون مسؤول عن 3 افراد اخرين داخل نفس منطقته، ثم يتم النزول للشوارع ويبدأ فى تمحص وجوه الناس لتجنب اى اشخاص يبدو من مظهرهم انتمائهم او تأيديهم للاخوان المسلمين او الاسلاميين بشكل عام، وغالبا يستهدف الباعة الجائلين فى الشوارع مثل بائعى المناديل والاكسسوارات وخلافه، ويقوم بفتح حوار بسيط مع البائع ليوحى باهتمامه بشراءه شيئاً منه، وبالفعل قد يشترى شيئا بسيطا كعلبه منديل او ذرة مشوية ويتعمد اعطاء البائع مبلغ اكبر من قيمة الشىء حتى يقوم برفض استلام باقى حقه من البائع كنوع من التكرم، وهنا يخرج الشاب الورقة من حقيبته السوداء ليطلب من البائع التوقيع على الورقة، بعد توقيع البائع على الورقه يقوم الشاب بإعادة نفس الامر مع بائع اخر وهكذا حتى يتمكن من تجميع اقصى مايمكن من اوراق فى نهاية اليوم.
نقلا عن موقع ليل ونهارhttp://www.twsela.com/?p=273

رؤية ليبرالية ثافبة وافية للدكتور وجيه يعقوب السيد


دكتور وجيه يعقوب السيد

أحسب نفسي من المعتدلين وقد يكون ذلك ظني بنفسي والله أعلم بالحقيقة، وأزعم أن الفرق الجوهري بيني وبين كثير من الليبراليين يكمن في تطرفهم الزائد عن الحد، فأنا أرى مثلا أن الإخوان حتى الآن لم يحسنوا في إدارة البلاد ولم يقدموا ما كنا نطمح إليه بعد الثورة، لكني أرى أيضا أنهم لم يعطوا الفرصة الكافية للحكم عليهم وأن الظروف الموضوعية تقتضي أن ننظر في الأسباب التي تعوقهم عن العمل وتعرقل تقدمهم في ظل هذا الانقسام والفوضى والعبث الذي يتحمل الجميع مسؤوليته بما فيهم المعارضة، بينما الليبراليون ومن خلال تصريحاتهم يرون نظام الإخوان نظاما فاشيا وأنه وصل للحكم عبر الرشوة أو التزوير ويشبهون وجودهم في الحكم بالاحتلال، وقد قال لي صديق وكتب ذلك على صفحته: إن نجاح مرسي بالنسبة له ذكره بنكسة 67 ، وقد قطع كثير من الليبراليين - مثلهم في ذلك مثل كثير من المتطرفين من الإسلاميين - قطعوا خط الرجعة وكل إمكانية للتواصل بينهم وبين الرئاسة عبر رفضهم المستمر للحوار معها والتشكيك الدائم في شرعية الرئيس المنتخب ومساندة حركات صبيانية وتوفير غطاء لها بحجة أنهم مع حرية التعبير عن الرأي حتى لو كان هذا التعبير بالمولوتوف أو تسلق أسوار قصر الرئاسة أو بالتعاون مع أحد رموز النظام السابق وهو الجنرال الهارب من أجل الإطاحة بنظام منتخب!! عندما أستمع إلى تصريحات علاء الأسواني والدكتور البرادعي والدكتور أبو الغار وحازم عبد العظيم وغيرهم أدرك أننا أمام حوار مستحيل أو كما يقولون أمام حوار الطرشان وأدرك أننا أمام صورة قبيحة من صور التطرف تدعي أنهم مع بناء دولة مدنية حديثة وهم في الحقيقة يتظاهرون بأنهم يحملون وردة في يد بينما، تحمل اليد الأخرى سكينا ملطخة بالدماء ويريدون أن يجهزوا على أول تجربة ديموقراطية وليدة