30 ديسمبر 2017

June 30 .. counterrevolution full-fledged


\By –  Sayed Amin
If you tricked someone an elaborate trick that it is difficult for the simplicity of his consciousness to understand,  And  then  he acted outrageous or out of the law actions,  with or without intent, so you are his partner in the crime or you are only the criminal , the deceitful and the profane man.
And , If you are a teacher and Misled your student or someone who trusts you with false information ,and he went to the exam and be failed , so you are undoubtedly responsible for everything that his understood and wrote and about his failure.

Also, all of the sincerity of the black media propaganda, such as the sale of Nile, Pyramids, Sinai and others, and came out on 30 June 2013 calling for a coup against the first democratic experiment in the country ,so The media and those who control it, bear the moral, legal and legitimate responsibility for it, because the victim acted on the basis of the information provided by his false testimony.

In general, the principle of granting legitimacy and respect for any revolution is the need for the revolutionaries to be aware and confident, whether in the strength of arguments or results, and not through deceit and exploitation of low people's awareness.


Four popular crowds

More than four years have passed since the festive crowd held in Tahrir Square on June 30, 2013. It was indeed a great crowd, But it was also not the biggest crowd in the streets of Cairo in the last six years; it was preceded by 4 larger and more dangerous crowds, A crowd from it was revolutionary, And two other crowds resembled a festive crowd.

Was preceded by the great revolutionary crowd that came to the streets of Egypt on the Friday of anger during the events of the real revolution, this crowd came down to challenge the risks that may cost one's life; in order to prevent the damage suffered rightly, for decades, And was followed by the crowd of Mubarak's departure on February 11, 2011, a large ceremonial gathering that was seen as a pledge of allegiance from the masses to the fledgling revolution.

It was also preceded by the rally held in April 2012 under the name of Islamic law and Legitimacy " Sharea and Sharia", which extended crowds in long distances in central Cairo and the fields of Egypt , And then the third large celebration rally that took place after the announcement of the victory of Dr. Mohamed Morsi in the same year.


Movement of counterrevolution

In fact, the June 30 crowd differed radically from all the crowds that preceded it, both in the subject and in the reasons; ; Because he walked in the opposite direction to her completely, and it largely crossed the old power against which the revolution took place and then returned it to power to be more fierce and cruel, He rightly deserved to be called a "counter-revolution" movement.
We emphasize here that it is a movement that did not rise to the stage of revolution or even counter-revolution; Because if we claim that , we  will consider that every Friday after the January Revolution was a "revolution"; Because of the descent of thousands of people to the streets under the names of " Millions of demonstrators" of diverse demands and objectives

It is also illogical to regard it as a revolutionary crowd, for many reasons. The most important of which is that the revolution must inevitably be against " Authority",  Authority is the governing tools of the army, police, judiciary and the official media, Since these tools were planned, orchestrated, financed and called for this crowd secretly or openly - it was necessary to consider this movement in a counterrevolution.

And because what happened was a coup, it also overturned the criteria of logic; The murderer occupied the place of the victim and put the victim in his place , The person who killed him without sin is equal in Islam  killing all people , The process of killing him has become a normal work, in which he honors the murderer and gives him the qualities of sacrifice, patriotism and redemption.

And became a traitor is the one who resists the sale of the soil of the homeland and the national is the one who sells , And the patriot is the one who pleases Israel and the client who refuses it, and the terrorist who objects to such illogicals and insists on justice.

Revolution or coup?

Now, more than four years after the June 30 celebration, everyone - even their most vocal supporters - has confirmed that it was a coup against the January revolution.
The sale of land to foreigners such as the islands of Tiran, Sanafir and Chios, the destruction of cities ,the displacement of its people, tens of thousands of Egyptians in the prisons, Building about 20 new prisons, With the killing of thousands of victims of Egyptian civilians and recruits, the closure of the public sphere and the blocking of sites and the arrest of journalists, The return of  "dawn" visitors, the collapse of the economy and the return of corrupt people to their posts and so on ...all that can'not be the results of a revolution.

It's results of the coup

29 ديسمبر 2017

مقالات عام 2017


سيد أمين
الأربعاء 25 يناير 2017 17:55
في القرن الـ 15 طرح الفيلسوف الإيطالي نيقولا مكيافيللي سؤالا ما زال بعيدا عن الإجابة الحاسمة حول: هل "القدرة "هى من تتحكم في تنصيب أى حاكم وتعطي حكمه قوة أم "الطالع"؟
وفي إطار إجابته على السؤال طرح مكيافيللي وقائع من التاريخ الغربي تدلل على صحة كلا الموقفين، القدرة قد تصنع حاكما، وكذلك حسن الطالع، فأحيانا يكسر عزم الشباب واستبسالهم قبح الطالع، وأحياناً أخري يكون حسن الطالع بمثابة حصان طروادة فيحقق لصاحبه انتصارات مجانية بدون أن يكون له فيها حول ولا قوة.
لكن مكيافيللي عاد ليضع معيارا مهما للتقليل من الحيرة مفاده بأن "الحاكم السعيد هو من كانت وسائله واجراءاته توافق طبيعة العصر".
ونحن هنا بدورنا نطرح ذات السؤال ولكن

مقالات سيد أمين في الجزيرة نت 2017



السيسي بين القدرة والطالع
سيد أمين
الأربعاء 25 يناير 2017 17:55
في القرن الـ 15 طرح الفيلسوف الإيطالي نيقولا مكيافيللي سؤالا ما زال بعيدا عن الإجابة الحاسمة حول: هل "القدرة "هى من تتحكم في تنصيب أى حاكم وتعطي حكمه قوة أم "الطالع"؟
وفي إطار إجابته على السؤال طرح مكيافيللي وقائع من التاريخ الغربي تدلل على صحة كلا الموقفين، القدرة قد تصنع حاكما، وكذلك حسن الطالع، فأحيانا يكسر عزم الشباب واستبسالهم قبح الطالع، وأحياناً أخري يكون حسن الطالع بمثابة حصان طروادة فيحقق لصاحبه انتصارات مجانية بدون أن يكون له فيها حول ولا قوة.

سيد أمين يكتب: حول حقيقة ما قدمته مصر للقدس


الجمعة 29 ديسمبر 2017 18:00
اعتاد إعلام النظام المصري على مواجهة كل تعاطف مع استبسال المقاومة الفلسطينية وأي تساءل عن سر تخاذل مصر كأكبر دولة محورية في الوطن العربي من الانتهاكات الصهيونية بحق تلك المقاومة، بتحميل فلسطين كل الحروب التي خاضتها مصر طيلة القرن الفائت، وتحميلها كل الفشل الذي تعيشه أنظمتها في فترة ما بعد يوليو/ تموز 1952، متجاهلا في ذلك حقائق التاريخ والسياسة وحتى المبررات التي كان يدرسها النظام الرسمي في مدارسه لمبررات تلك الحروب.
نعم، الشعب المصري يحمل القضية الفلسطينية في فؤاده ومشاعره، لكن حكوماته لم تبذل الكثير من أجلها، وهي لم تتسبب في تحميله أي غرم.

العدوان الثلاثي
فمن الثابت أن أسباب العدوان الثلاثي عام 1956 لم يكن أبدا بسبب الدفاع عن فلسطين، بل ظهرت بوادره في الأساس عقب توقيع اتفاقية الجلاء سنة 1954 بعد مفاوضات بين الجانبين المصري والبريطاني ورافقت تلك المفاوضات مقاومة شعبية شرسة للقوات الإنجليزية، وتعزز الاتجاه إلى العدوان بعد قرار عبد الناصر بتأميم قناة السويس التي كانت تستحوذ عليها شركة فرنسية، ثم بدأت تتفجر الأجواء بعد إعلانه التحالف مع السوفييت ومساندته لثورة الجزائر ما دفع البنك الدولي لرفض تمويل مشروع السد العالي رغم سابق موافقته بذلك.
هذه هي أسباب العدوان الثلاثي الصحيحة والمنطقية، حتى التدخل الإسرائيلي في هذا العدوان لم يكن لأي سبب يخص الدعم المصري للقضية الفلسطينية، ولكن كان بمبادرة إسرائيلية للاطلاع بدورها الوظيفي الذي أنشأتها بريطانيا من أجله وهي كونها "يد استعمارية متقدمة في الوطن العربي".
وما لا يجب إغفاله هنا أن الجيش المصري لم يدخل تلك الحرب أصلا وترك الأمر لنضال المقاومة الشعبية التي كانت تدافع عن وجودها في سيناء ومدن القناة، ولولا رفض الأمم المتحدة للعدوان في 2 فبراير/شباط 1956 ثم التدخل السوفيتي الصارم وتلاه دعم الولايات المتحدة له ومطالبتهما بسرعة الجلاء ومحو أثار العدوان، لبقي الاحتلال إلى يومنا هذا.

نكسة يونيو/ حزيران 1967
لم تكن مصر في حالة حرب تقريبا مع إسرائيل حينما شنت عدوانها في يونيو/ حزيران 1967، فهي كانت منكفئة على ذاتها في إدارة مشروعات تنموية وصناعية ملحة، وبالتالي هي في غنى عن خوض أي حرب من أي نوع لاسيما بعد هزيمتها الساحقة في حرب اليمن 1965 التي لم يكن لمصر فيها ناقة ولا جمل.
لكن في المقابل كان الكيان الصهيوني الذي فرغ من تأمين كيانه باحتلال فلسطين في 1948 ثم ضم هضبة الجولان السورية كان من الطبيعي أن يشن هجوما على مصر؛ من أجل تنفيذ مشروعه الصهيوني الإقليمي الذي يستند إلى مبدأ إسرائيل من النيل إلى الفرات.
يقول الخبراء إن التصعيد الكلامي بين عبد الناصر وقادة الكيان الصهيوني وما تلاه من قرار إغلاق مضيق "تيران" في 11 مايو 1967 وسحب القوات الدولية من سيناء لم يكن بسبب القضية الفلسطينية أيضا، ولكن كان مجرد تلويح في الغالب دعائي من عينة "سنلقي بإسرائيل البحر"، بشن حرب عليها لتحرير مدينة "أم الرشراش" المصرية التي تحولت الى “إيلات”.

حرب أكتوبر/ تشرين 1973
كما نعلم كانت نكسة 1967 ساحقة ماحقة بكل معنى الكلمة لمصر وسوريا والأردن وأدت الى احتلال إسرائيل لسيناء وقطاع غزة والضفة الغربية والجولان ومقتل 25 ألف على أقل تقدير مقابل 800 جندي فقط في إسرائيل، وتدمير80% من العتاد الحربي في الدول العربية مقابل 2% في إسرائيل.
بالقطع لم تكن حرب أكتوبر/ تشرين 1973من أجل تحرير فلسطين ، بل كانت لتحرير ما تم احتلاله في 1967 بدليل قيام الرئيس أنور السادات بتقديم شروط لمبعوث هيئة الأمم المتحدة الذي قام بإدارة المفاوضات بين الطرفين المصري، والصهيوني، بإحداث تسوية سلمية بين طرفي النزاع، ويأتي على رأسها انسحاب قوات الكيان الصهيوني إلى حدود عام 1967فقط ، غير أنّ حكومة الكيان لم توافق على تلك الشروط مما أدى إلى توقف المفاوضات. واتفق السادات والرئيس السوري حافظ الأسد على خوض الحرب لاستعادة الأراضي المغتصبة ،وهو بالمناسبة الاتفاق الذي خالفه السادات وأعلن وقفا منفردا للقتال في سيناء ما أدى لضغط إسرائيلي في الجبهة السورية وحرمانها من استكمال التحرير بل تم استلاب ما تم تحريره.

كامب ديفيد
النكران الذي مارسه السادات مع الجانب السوري اتبعه باتفاق كامب ديفيد والذي كان بمثابة طلاق مصري نهائي عن تبني القضية الفلسطينية، وهى ما انتهت بإطلاق مصر وعدة دول عربية طلقة مميتة في رأس القضية الفلسطينية من خلال صفقة القرن التي لاحت تفاصيلها في الأفق.

حرب 1948
الحرب الوحيدة التي ساندت فيها مصر القضية الفلسطينية كانت حرب نكبة 1948 وهي الحرب التي حدثت في العهد الملكي والتي تثور حولها استفهامات كثيرة أهمها تدور حول سبب سماح الجيش البريطاني الذي يحتل سيناء للجيش المصري وألوية الإخوان المسلمين بالعبور للمشاركة في تلك الحرب التي قيلت فيها شهادات مخزية عن الخيانات الرسمية على كل الجبهات، والتي انتهت للغرابة بانتصار عصابة مسلحة صغيرة العدد على جيوش أربعة دول عربية.
ويأتي إعلان بلفور عام 1917 وما تلاه من قيام دولة الكيان الصهيوني عام 1948 كنتاج طبيعي لانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الأولي على الألمان والدولة العثمانية، وهو الانتصار الذي يحتفل نظام السيسي بمشاركة جنود مصريين في الحرب تحت راية الصليب البريطاني.
كما أن الملك الذي انقلب عليه العسكر عام 1952 كان متهما بمساندة الألمان سرا في العلمين أثناء الحرب العالمية الثانية ضد عدة دول منها بريطانيا راعية قيام الكيان الصهيوني.
التاريخ في مصر جرى تزييفه، وهذا الزيف تحول من فرط تكراره إلى حقائق نرددها دون وعي.

المصدر الجزيرة نت
http://mubasher.aljazeera.net/author/%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86

تابع المقال كاملا على الجزيرة مباشر هــــــنا