30 أبريل 2012

شباب جامعة اسيوط استقبلوا عمرو موسى بمظاهرات عنيفة تردد: الفلول تطلع برة


ويسألونك عن الكرامة ..لماذا يهان (المصرى) خارج وطنه ؟!


بقلم د . رفعت سيد أحمد
بعد ثورة 25 يناير 2011 ، بدأ المصريون يشعرون بأن أثمن ما يدافعون عنه فى الزمن الجديد ، هو (كرامتهم) ، تلك القيمة التى كان يدوس عليها النظام السابق ، بلا رحمة ؛ وكانت آلة إعلامه المزور ، يطلى الإهانة ، بطلاء كاذب من العزة ، لكنه لا يخفى زيفه عن كل ذى بصيرة ، ولم يكن شعور المصريين – بعد الثورة - بأهمية (الكرامة) ، قاصراً على شئون الوطن الداخلية ، بل تعداه إلى كرامة المصريين فى الخارج ، وأضحى شعور المصرى بكرامته ، شديد الوضوح والقوة ، ربما لأن هذه الثورة أعطت للمصرى ثقة ، فى الذات وتقديراً لها ، ثقة كانت منتقصة ومهانة على عهد الرئيس المخلوع ، الذى لم يكن يشغله كرامة (المصرى) فى الداخل أو الخارج ، بل كان عامل انتقاص من هذه الكرامة بتواطؤ واضح مع حكومات نفطية ، وأجنبية تفننت عبر أنظمة الاستعباد الحديثة مثل نظام (الكفيل) فى إهانة المصرى وإذلاله وهو يسعى فى رزقه ، ويبنى حضارة وعمران تلك البلاد بعقله وسواعده وإخلاصه ،(نموذج ماقام ولايزال يقوم به المصريون فى مملكة ال سعود) لقد كان المصرى فى عهد مبارك ، وبإجماع تقارير منظمات حقوق الإنسان المصرية والعالمية ، مهاناً فى بلاده وخارجها ، فما بالها لازالت قائمة بعد أن رحل رأس النظام ؟! .
* لقد كان متوقعاً أن تقضى ثورة يناير على ظاهرة إهانة المصريين فى الخارج ؛ ولكن ما جرى كان على النقيض من ذلك ، لقد استمرت ممارسات بعض الحكومات العربية ضد العمالة المصرية ، وتعمدها توجيه الإهانة لها بشكل دورى وكأن الأمر انتقاماً من أبناء مصر لأنهم ثاروا على الكنز الاستراتيجى لتلك الدول (وبخاصة السعودية ) – وليس فقط إسرائيل - (ونقصد به نظام الرئيس المخلوع) أو كأنها محاولة لحيلولة دون وصول رياح الثورة وربيعها إلى شواطىء تلك البلاد القاحلة ، والفقيرة إلى الديمقراطية فى ظل أنظمة حكم وراثية تهيمن على الثروة والسلطة منذ عشرات السنين ،(تأمل حال مشيخيات الخليج  التى يحكمها أسر فاسدة  وتابعة لواشنطن وتل ابيب منذ ثلاثينيات القرن الماضى) إن ما تناقلته وسائل الإعلام وشاهدته أروقة السياسة خلال الأيام الماضية من أزمات سياسية وحقوقية متصلة اتصالاً وثيقاً بملف إهانة كرامة المصريين خارج بلادهم بعد ثورة يناير يحتاج إلى وضع بعض النقاط على الحروف علها تفيد :
أولاً : إن محاولة بعض الحكومات العربية إثارة أزمات سياسية ،مثل قطع العلاقات السياسية أو الاقتصادية أو الحملات الإعلامية الظالمة مثلما فعلت مؤخرا السعودية بعد اعتقالهم وتعذيبهم لاحمد الجيزاوى ثم  تلفيق  مكشوف لتهمة  ظالمة له هى حيازة 50 كيلو مخدرات وهى تهمة   قصد بها  تشويهه وضمان حبسه عدة سنوات  فى دولة بلا قانون  يحكمها كما نعلم جميعا، ان  ملف اهانة كرامة المصريين فى بلادهم  ملف متخم و ثابت بالأدلة والبراهين الدامغة حتى لو أنكره أتباعهم من سماسرة السياسة والاعلام  فى بلادنا ، ان ماتم هو محاولة استباقية فى تقديرنا لطمس حقيقة المهانة التى يتعرض لها آلاف المصريين فى تلك البلاد((اقصد ممالك الخليج المجتلة بلا استسناء)) ، وهى بلاد أغلبها بلا نظام قانونى أو قضائى محترم ، وبالتالى تلفيق الاتهامات أمر وارد جداً فلا نقابة للمحامين هناك ولا أجهزة نيابة مستقلة ولا فقه دستورى أو تشريعى حقيقى ، وهذه بالمناسبة معلومات تعرفها جيداً منظمات حقوق الإنسان والنشطاء الحقوقيين فى كافة أنحاء العالم ، لذلك فإن ما يقال عن إهانة كرامة المصريين فى تلك البلاد ، يمثل حقائق مؤكدة لاتحتاج الى اثبات فهى ثابتة  فى شهادات موثقة فى المنظمتين المصرية والعربية لحقوق الانسان، رغم القصف الإعلامى،ورغم تواطؤ الساسة المؤلفة قلوبهم بفعل سطوة البترودولار على إرادتهم الوطنية .
ثانياً : إلا أننا لا ينبغى أن ندين فقط حكومات أو مسئولى تلك البلاد التى تعتدى على كرامة المصريين فى الخارج والتى يجرى حكامها بعد الإهانة ليثيروا أزمة سياسية(كما حدث من ال سعود وسفيرهم المتغطرس  فى القاهرة) مصداقاً للمثل الشعبى المصرى البليغ (ضربنى وبكى وسبقنى واشتكى) ينبغى بنفس القوة أن ندين وزارة الخارجية المصرية هنا فى القاهرة وسفراءها فى تلك البلاد الذين تقع على عاتقهم المسئولية الأولى فى الحفاظ على كرامة وحقوق المصريين فتقاعسوا ، بل وتحولوا إلى أداة مساعدة فى إهانة المصريين من خلال تجاهل صرخاتهم وآلامهم من أنظمة العمل الجائرة فى تلك البلاد القاحلة فى عدلها وديمقراطيتها أو من التصديق المستمر على رواية ما تقوله حكومات تلك الدول عن أن (المصرى المسكين) أو العامل أو الزائر لتلك البلاد هو السبب دائماً فى كل المشاكل؛ دون أن يتحققوا بأنفسهم ودون أن يترفعوا عن (الهدايا) التى يتلقونها من مسئولى تلك البلاد مكافأة لهم على المشاركة فى (وليمة) إهانة المصريين الذين يمثل الدفاع عنهم مسئوليتهم المباشرة .
* إن المصرى بعد ثورة يناير 2011 اختلف عنها قبلها ، وفى مقدمة قضايا الاختلاف ، قضية الكرامة أو الإحساس بالعزة ؛ وعلى حكومات وسفراء تلك البلاد التى تعتدى على هذه الكرامة ؛ وعلى وزارة خارجيتنا الكسولة والنائمة فى العسل أن تدرك ذلك ، وإذا لم يفعلوا جميعاً ، فلا يلومن أحد إلا نفسه عندما يضجر الناس ويثورون ، قائلين مع الشعر الجميل :
لا تسقنى ماء الحياة بذلة
بل فأسقنى بالعز كأس الحنظل
* فهل من مستمع فى بلاد النفط ووزارة الخارجية ؟! .

E – mail : yafafr@hotmail.com

29 أبريل 2012

معارض سعودى : امريكا لن تسمح للاسلاميين او القوميين بحكم مصر .. ونظام الرياض يدعم اسرائيل














انتقد المعارض " السعودى " البارز الدكتور سعد الفقيه السلطات السعودية وتضامنها مع النظام المصري السابق باعتقالها الناشط المصري احمد الجيزاوى وتمويلها للثورة المضادة فى مصر بملايين الدولارات, واصفا ذلك بانه استبداد اعتادت اسرة "سعود" على ممارسته منذ ان "احتلت" تلك الاسرة ارض الحرمين نهايات القرن التاسع عشر.
واضاف الفقية اثناء برنامجه على قناة "الاصلاح " المعارضة للنظام السعودى والتى تبث ارسالها من لندن صباح اليوم الاحد 29 ابريل ان النظام السعودى يحول دون اى تطور ايجابي يطرأ فى اى دولة سواء أكانت عربية أو اسلامية وذلك دفاعا عن المصالح الامريكية والصهيونية .
وقال الفقية انه منذ ان اندلعت ثورات الربيع العربي تشكلت غرفة عمليات مصرية سعودية امريكية للحيلولة دون تحقيق هذه الثورات اهدافها وجرها الى خلق حالى عارمة من الفوضى معتبرا ان هذه الممارسة كانت بهدف حماية الكيان الصهيونى .
واضاف الفقية ان الولايات المتحدة سواء او المجلس العسكرى الحاكم فى مصر لن يسمحا ابدا بأن يتولى اى شخص خارج عن حظيرة امريكا وحلفائها من تولى زمام ذلك المنصب الرفيع حتى لو اضطرا الى خلق حالة اقتتال داخلى وفتنة طائفية ,.
 مشيرا الى  ان تولى ايا من الاسلاميين أوحتى القوميين امثال حمدين صباحى لزمام هذا المنصب فى مصر لا يمكن ان يحدث دون تكلفة باهظة يدفعها الشعب المصري من دمه واستقراره لعدة سنوات قادمة معبرا فى ثقته بأن الانتخابات الرئاسية فى مصر لن تحدث الا اذا ضمن المجلس العسكرى مقعد الرئاسة لمرشحه.
وطالب الفقية الشعب العربي فى بلدان "الحرمين" - كما يطلق عليها - بالانتفاض على النظام الحاكم فى السعودية وتخليص العالمين العربي والاسلامى من كابوس جثم على انفاسه ومول معارك تدميره لصالح الصهيونية العالمية.
يذكر ان قناة "الاصلاح" تبث ارسالها على الترددات التالية فى قمر النيل سات 11354 و11353 وتردد 278500 ونسبة ترميز 4/3 

27 أبريل 2012

فيديو نادر .. القذافي يؤم ملايين المصلين فى افريقيا


كاتب سعودى : من لا يحب مصر فقلبه يعانى مرضا عضالا


 



حينما نهاجم النظام السعودى فذلك لا يعنى مطلقا اننا نهاجم الشعب العربي فى تلك اليلاد العربية التى سميت بالسعودية .. نحن فقط نهاجم انظمة الاستبداد لا فرق فيها بين مبارك وزين العابدين وعبدالله بن سعود او جابر الصباح او عبد الله بن حسين  فكلهم لصوص ونهابين وقاطعى طرق نصبتهم علينا الاستخبارات الغربية والصهيونية .. فيما يبقى الشعب العربي فى كل مكان شعبا واحدا .. لا فرق بين اهل الرياض واهل القاهرة او عمان او الرباط او بغداد .. كلنا عرب وكلهم جلادون ..بدليل ان الشعب العربي كله انتفض حبا للمصريين حين اشتعلت ثورتنا .. وكذا الامر سنجد الشعور المصري فى كل بقاع عالمنا العربي

 وها هو الكاتب السعودي محمد الرطبان يكتب :

إن كانت مصر (أم الدنيا).. فهي من باب أولى أم للعرب جميعا.
وأي عربي لا يحب مصر فتأكدوا أن في قلبه خللا ما.. وأي عربي يكرهها فتأكدوا أنه ابن عاق !

عودوا لطفولتكم أيها العرب : أول طبيب عالجكم.. مصري.
أول معلم درسكم.. مصري.
أول كتاب قرأتموه.. كتبه مصري وطبعته مطبعة مصرية.
أول حركات التنوير.. كانت تأتي من مصر.
أول الثورات.. مصرية.
أول الشهداء.. مصريون.
وأنا أحب مصر بكل ما فيها: من غلابا، وأناس طيبين، وفقراء..
رغم أنهم يعيشون في المقابر يعرفون كيف يضحكون ويؤلفون النكات.
أحبها: بعلمائها، ومثقفيها، ودعاتها، وفنانيها...
ولا تقولوا لي:
لا يجتمع في قلب مؤمن حب (وجدي غنيم) و(محمد منير)!
لأنني أعلم بقلبي منكم.

إنها مصر التي استطاعت أن تُصدّر لنا (لهجتها) كأنها لغة ثانية لنا..
وهي تخبئ روحها الحلوة في لهجتها.
إنها مصر التي تشعرك من أول لقاء: «كأنها وحده من العيلة»..
مصر التي تدخلها كأنك تدخل بيتك.

كتبت سابقاً:
إذا غنّت مصر.. رقص العرب.
وإذا أنجبت «عمرو دياب» ستجد له نسخة في كل عاصمة !
وإذا غنى «عبد الحليم» – خليّ السلاح صاحي – اخرج العرب
كل بواريدهم العصملية من مخازنها !
وصار رمي اليهود في البحر خيارا استراتيجيا ً لكل العرب.
أما إن جنحت للسلم، فاعلم أنه – حتى مقديشو – سيصبح
السلام خيارها (وبطيخها) الاستراتيجي !
إنها مصر:
إذا «تحجبت» سيصبح «الحجاب» أكثر الأزياء رواجاً
وإذا أطلقت لحيتها فسيقل عدد الحلاقين من طنجة إلى ظفار
وإذا خرجت للشارع وهي تحمل بيدها قنبلة وساطورا.. فاعلم أنك سترى هذا المشهد بعد سنة، سنتين، عشرا.. في شوارع أخرى.

وإنها مصر.. البهيّة.. الولاّدة : تنام، ولكنها لا تموت.

يا رب النيل..احفظ بلاد النيل والمواويل من الجفاف.
يا رب الغلابا.. احفظ الغلابا من المعتدين.
يا رب مصر.. احفظ لنا أمن مصر.

يقول خبراء الزلازل:
أي هزة تصيب القاهرة.. فاعلم أن عددا من الهزات الارتدادية
سيصل مداها إلى عواصم أخري !

الأطباء يحتلون نصيب الأسد في عدد المسجونين في السعودية.. ونظام الكفيل ساعد على التنكيل بهم

 البديل : عاطف عبد العزيز و سارة رمضان

الأطباء يحتلون نصيب الأسد في عدد المسجونين.. ونظام الكفيل ساعد في التنكيل بالمصريين والخارجية تتفرج

العالم الأزهري عبد العزيز كامل تم اعتقاله وحبسه انفراديا بسجن الحائر رغم إصابته بالشلل وجلطات

طبيب مصري تم سحله أمام الحرم المكي لرفضه اعتداء مجند بالحذاء علي حاج مصري مُسن والسلطات تلفق له تهمة الاعتداء علي 10عساكر

معاناة طبيبتين مصريتين: إحداهما تعرضت للضرب والبصق ونزع النقاب من سعودي.. وكفيل "زينب" حلف بالطلاق لن تعود لمصر

الأمر بالمعرف اتهمت طبيب مصري بمضايقة فتاه تبلغ 36 عاما.. وحكم عليه بالسجن 4 سنوات رغم إقراره أن الاتهام كيدي





فتح اعتقال الناشط الحقوقي والمحامي المصري أحمد الجيزواى، المحتجز منذ أسبوع في السعودية، ملف تعرض عشرات المصريين لحوادث مشابهة في الدولة النفطية خلال السنوات الأخيرة. 


وساعد نظام الكفيل المتبع في المملكة في زيادة التنكيل بالمصريين، لأن النظام يجعل من الخاضعين له عبيدا، والخارجية المصرية بدورها لم تتخذ مواقف حاسمة في معظم القضايا، وفضلت الصمت في أغلب الأحيان، ورغم كثرة الوقفات الاحتجاجية أمام الخارجية المصرية وسفارة السعودية إلا أن كل هذه الأصوات لم تجد من يصغي لها، فهناك عشرات المصريين بسجون المملكة بدون أي تهمة أو جريمة، بدون أن تصدر ضدهم أية أحكام قضائية ودون أن يحقق معهم.



ومنها قضية العالم الأزهري د. عبد العزيز مصطفى كامل الذي تم اعتقاله بسجن الحائر رغم إصابته بالشلل والجلطات، وحالته المرضية السيئة، إلا أنه ظل في حبس انفرادي.



وهناك ناصر السيد قسطاوى، وهو ناشر مصري معروف، المعتقل حتي الآن بالسعودية لمدة تصل إلى خمس سنوات بدون أي اتهامات محددة وكل ما تعرفه أسرته أنه نشر كتابا فقهيا عاديا قبل صدور الترخيص من الجهة الإدارية فتم القبض عليه.



ومثله المهندس عبد الله ممدوح زكى الدمرداش، المعتقل منذ 3 سنوات ونصف بسجن الدمام السياسي، أى في منتصف عام 2008.. واعتقل وعمره 25 عاماً، بعد زواجه بستة أشهر، وأخباره منقطعة عن أهله منذ سنتين. 



وتضم قائمة المعتقلين المصريين بالسعودية ، عبد الله ممدوح زكي الدمرداش المعتقل بتاريخ 3-بسجن المباحث العامة بالمنطقة الشرقية ، محمد فتحي عبد العاطي المعتقل منذ عام 2003 وعمره 18 عامًا، خالد محمد موسى عمر المعتقل بسجن أبها منذ سبع سنوات، يوسف عشماوي يوسف عشماوي، أحمد محمد السعيد حسن .



كما يوجد أربعة من هؤلاء المعتقلين بسجن الذهبان وهم : علي عبد القادر عبد الله قادورة، أحمد محمد محمد هلال، محمد سعيد السيد، محمد أحمد علي محمود الحفناوي، إضافة إلى معتقلين آخرين هما محمد رزق الطرهوني، أحمد مختار محمد عبد العليم بسجون مختلفه بالمملكة.



أما الأطباء فكان لهم نصيب الأسد من مسلسل الحبس والترحيل والضرب والسحل، وشهدت السنوات الأخيرة عدد من حالات الاعتداء، فنقابة الأطباء نشرت منذ يومين أسماء 7 أطباء قالت إنهم محتجزون بسجون المملكة بلا تهم واضحة ، وهم د. محمد علي حميد والمحتجز بسجن التوقيف منذ سنتين بالرغم أن المحكمة برأته وقضت لصالحه على حساب كفيله ، إلا أنه ظل محبوسا ولم يتوقف الأمر عند ذلك لكن اعتدي عليه 6 من رجال الأمن بالمملكة في “إدارة الوافدين” بمكة المكرمة أثناء ذهابه لحضور محاكمته. 



كما مضي على د. حسين عبد الغني 4 سنوات فى الحبس دون توضيح من خصمه أو الشاكي في حقه، ود. عبد الوهاب أبو الحسن والمحتجز بسجن بريمان بجدة منذ يوليو 2008 دون محاكمة، ود. وليد عبيد خضر المحتجز في سجن ينبع، ود.إسلام سعيد عبد الفتاح المحتجز في سجن الباحة دون محاكمة، ود. عبد الحميد محمد احمد، ود. مرعي ماجد حسن المحتجز بسجن الملز.



ومن أبرز الأطباء الذين تعرضوا للحبس بسجون المملكة الطبيب المصري حافظ عبد الفتاح الذي كان ذاهبا لأداء فريضة الحج العام الماضي، ورأي عسكري سعودي يعتدي على حاج مصري مسن، وحينما ذهب لتخليصه منهم اعتدى عليه العسكري مع 10 من زملائه بالإضافة لبعض السعوديين، وضربوه ضربا مبرحا، واعتدوا عليه بالأحذية، حتى أصيب بكسر في الضلوع والأنف، وتجمع دموي أدى لتكون صديد.



وظل " حافظ " ينزف في الشارع لأكثر من ساعة إلى أن حملته الإسعاف للمستشفى ومنها للسجن، حيث تم وضع السلاسل الحديدية في قدميه 4 أيام، وظل بالسجن لمدة 36 يوما حتى ثم حصل علي البراءة بعد تضارب أقوال الشهود. 



أما زينب محمود عبد الفتاح، الطبيبة المصرية، فامتنع كفيلها عن دفع مرتبها وحينما تقدمت ببلاغ ضده أقسم بالطلاق أنها لن تعود إلي مصر، ومازالت زينب تنتظر حكم المحكمة لتستطيع مغادرة المملكة حسب القوانين السعودية.



بينما تم اتهام الدكتور حسين عبد الغنى، من قبل هيئة الأمر بالمعرف والنهى عن المنكر بمضايقة فتاه تبلغ من العمر 36عاما، حيث حكم عليه بالسجن 4 سنوات، رغم أنه أقر أن اتهام الفتاه له كيدي، وأنه لا يعرف شئ عن هذا الاتهام ورفضت هيئة الأمر بالمعروف الكشف عن أي تفاصيل عن الفتاه سوى عمرها.



وفي حالة مشابهة، مر علي حبس الطبيب إسلام سعيد عبد الفتاح شهرين في الحبس حتي الآن، بعد بلاغ من ممرضه سعودية بأنه سرق تليفونها المحمول. ورغم اعتراف الممرضة أنها وجدته إلا أن "إسلام" مازال محبوسا بسجون المملكة.



وفي واقعة هي الأولى من نوعها بالمملكة، تعرضت طبيبة مصرية تعمل بمستشفى أبها الخاص لاعتداء بالضرب والبصق ونزع النقاب من شاب سعودي، بعد محاولاتها فض مشاجرة بين مريض سعودي مع أحد الممرضين السعوديين العاملين معها بنفس المستشفي رفض إعطاء حقنه للمريض، فطلبت الطبيبة من إحدى الممرضات إعطاءه الحقنة، لكن شقيق المريض دخل معها في تلاسن، وسبها وبلدها بألفاظ بذيئة ثم تطاول عليها بالضرب باليد وبصق على وجهها وقام بخلع نقابها. 



من ناحية أخري نشرت حركة شباب 6 إبريل الجبهة الديمقراطية بالإسكندرية أسماء 27 معتقل مصري بالسعودية قالت أنهم محبوسين دون محاكمة ننشرهم فيها يلي :



1-عبد الله ممدوح زكي الدمرداش – الدمام – منذ 3 يونيو 2008



2- يوسف عشماوي يوسف – أبها – منذ 24 أغسطس 2008



3- مصطفى أحمد أحمد البرادعي – أبها – منذ سنتين



4- خالد محمد موسى عمر – أبها – منذ 7 سنوات ونصف



5- أحمد محمد السعيد حسن – الدمام – منذ 14-6-1430



6- ناصر السيد شعبان القسطاوي – منذ 3 يونيو 2006



7- محمد فتحي عبد العاطي – منذ 20038- علي عبد القادر عبد الله قادورة



9- محمد سعيد السيد – الذهبان



10- محمد أحمد على محمود الحفناوي – الذهبان



11- محمد رزق الطرهوني



12- أحمد مختار محمد عبد العليم – أبها – منذ 2003



13- عبد الهادي محمد عادل



14- عبد القادر على قارومة



15- عبد الرحمن معاذ علي الحماد – الدمام



16- هشام عز الدين مصطفى القياني



17-رمزي فتحي رمضان حسن – أبها



18- حسن أنور حسن – أبها



19- هشام سعد عبد القادر السيد – الدمام – سنتين



20- خالد محفوظ الغزالي محمد – الحائر – 3 سنوات ونصف



21- حمادة محمد عبد الحميد



22- هشام عز الدين مصطفي



23- إبراهيم السيد محمد الصادق – أبها –



24- محمد عباس شحاتة – أبها –



25- سعيد عيسى السيد عوض – القصيم



26- عبد الرحمن محمد عبد الفتاح



27- محمد صبري الغزالي

26 أبريل 2012

طلعَ البوش علينا من نفايات الرعاع - شعر سيد أمين






  شعر سيد أمين

طلعَ البوش علينا

من نفايات الرعاع

وجبَ الموت علينا

ما دعى للشر داع

أيها الأمريكي فينا

جئت بالسم الجراع

جئت دمرت المدينة

خاسئاً يا شر داع

طلع البوش علينا

فنعق في الدنيا بوم

وتهاوى كل حسن

وإكتسى الصحو الغيوم

وتراجعت المشاعر

وتضخمت الهموم

تالله مولدك يا بوش

ان هو ريح مسموم

أمسى للثأر مزاجا

صار للقتل احتفال

حتى سحق الأكرمينا

صار من يسر النوال

وتخضب بالدماء

كل حسن أو كمال

كل فجر طل يحبو

لاحقه سوء المأل

طلع البوش علينا

فإختفى وجه الجمال

وإندثر صوت الحقيقة

وإرتفع صوت النعال

والتباهي بالدناءة

صار من حسن الخصال

وحينما يخطرني إسمه

يوصف بأشرِ فال

«المصري اليوم» تنشر أوراق قضية رفعها «الجيزاوى» ضد «السعودية»

.
حصلت «المصري اليوم» على أوراق القضية، التي أقامها المحامي المصري المحتجز في السعودية، أحمد الجيزاوي، أمام محكمة جنوب القاهرة ضد كل من سفير دولة المملكة العربية السعودية، بصفته ممثلا عن المملكة بمصر، ووزير الخارجية المصري.

وتضم أوراق القضية، التي قال محامي الجيزاوي وعائلته إنها «السبب وراء اعتقاله بمطار جدة»، «وقائع تعذيب واحتجاز 5 مصريين بالمملكة العربية السعودية قام كفلاؤهم بالتعدي عليهم وتكسير أثاث منازل بعضهم واتهامهم بتهم غير حقيقية وحبسهم دون وجه حق».

وقال أحمد مفرح، محامي الجيزاوي: «أحمد أصبح وفقا للقضية المرفوعة خصما لكل من السفير السعودي بالقاهرة والسفير المصري بالسعودية، حيث ورد في أوراق القضية أن المتضررين يحمّلون السفير المصري بالسعودية مسؤولية جزء مما يحدث لهم».

وأشار إلى أن هناك «قضية أخرى مقامة في مجلس الدولة وبها عدد كبير من المتضررين، حوالي 50 متضررا مصريا معتقلين بالمملكة دون وجه حق»، بحسب قوله.

وأضاف: «الجيزاوي ومعه مجموعة المحامين متحيزون بشكل كبير للمصريين المعتقلين بالسعودية، ودافعوا عنهم وأقاموا دعاوى كثيرة للإفراج عنهم، الأمر الذي يكشف حالة حقوق الإنسان المتردية في المملكة، والتي وصلت لتخوف محامين سعوديين مهتمين بالدفاع عن الجيزاوي من الظهور بشكل معلن، خوفا من بطش السلطات السعودية»، بحسب قوله

المصدر http://www.almasryalyoum.com/node/796026

"امسك فلول" بالمنصورة تعتبر عودة شفيق انتهاكًا لإرادة الثورة

المشهد - الدقهلية - هبة أنيس
انتقدت حركة "امسك فلول" بالمنصورة في بيان لها قرار اللجنة العليا للانتخابات بقبول عودة أحمد شفيق واعتبرته انتهاكًا لإرادة الثورة.
وأضاف البيان أن الحركة لا تعترف بقرار العزل السياسي واعتبروه قانونا غير دستوري وضعيفا مما ادي الي قبول عودة شفيق مرة ثانية.
واكد البيان أن وجود شفيق هو محاولة لإعادة إنتاج النظام السابق وهو ما رفضه البيان بشدة وأكد أنه سيتصدي له بكل قوة من خلال عزله شعبيا.

فيديو ساخر جدا .. مواطن سعودى يدافع عن المحامى احمد الجيزاوى