بناء على القصة المختلقة التي لا يوجد أي دليل علمي على صحتها إلا ما جاء في كتاب اليهود التوراة، الذي لا يمكن بأي حال أن يُعتبر كتاب دين سماوي ولا كتاب تاريخي موثوق يمكن الاستدلال بما جاء فيه عن تاريخ أنساب الأجناس البشرية بعد الطوفان، رد علماء الأجناس والانثروبولوجيا والتاريخ والآثار وغيرهم من علماء الغرب التوراتيين أصل جميع أجناس الأرض بعد الطوفان إلى أبناء نوح عليه السلام! وصنفوهم كالآتي:
الساميون: وهم العرب واليهود وقد رفعوا نسبهم وأصلهم العرقي إلى مَنْ زعمت التوراة أنه سام بن نوح.
الحاميون: وهم الزنوج والأفارقة وقد رفعوا نسبهم وأصلهم العرقي إلى