12 يناير 2015

معتز مطر .. وأخطر فيديوهات تطاول الإعلام والفنانين والمثقفين علي الاسلام



فيديو .. اسمع ماذا قال محمد مرسى بمجلس الشعب قبل الثورة



فيديو خطير.. محمد ناصر وجمال حشمت يكشفان مستندات امن الدولة في تزوير الحياة السياسية



بالفيديو: جلد علني لمدون سعودي ازدرى الإسلام



ضجة في اسرائيل بسبب تقدم نتنياهو إلى الصف الأول في مسيرة فرنسا

نتنياهو في المسيرة في فرنسا: الإسرائيليين حوّلوه إلى نكتة (AFP)
هذا كان الحدث البارز، بنفس القدر. اصطف في صف مُشرّف ومثير للإعجاب الكثير من زعماء العالم في المسيرة التي شارك فيها الملايين والتي جابت شوارع باريس حتى لم يتوفر أي مكان، ليقولوا لا للإرهاب.
ولكن رغم أهمية الحدث، في هذا الصباح في إسرائيل يتداول الجميع الحديث عن شيء واحد – تقدُم رئيس الحكومة الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من الصف الثاني إلى مركز الصف الأول. أحرج تصرف نتنياهو هذا الكثير من الإسرائيليين.
بدأ الأمر بأنه لم تتم دعوة نتنياهو إلى المسيرة الكبيرة أبدًا – وإنما على العكس، طُلِب منه عدم الحضور. في البداية خرج خبر رسمي بأن نتنياهو لن يشارك في المسيرة، ولكن بعد أن تم الإعلان عن نية حضور كبار رؤساء اليمين (مثل نفتالي بينيت ووزير الخارجية أفيغدور ليبرمان، المتنافسَين على أصوات المنتخبين اليمينيين في إسرائيل)، أعدل رئيس الحكومة عن رأيه وقرر أن يشارك بشكل مُفاجئ في باريس.
وليس فقط ظهر، وإنما طلب أن ينضم إلى الباص الذي ينقل زعماء العالم (بالرغم من أنه لم يُحجَز له مقعد)، وكما هو مفروض، اللحظة الأكثر إحراجًا – كيف أنه عن طريق سلام يد "عفوي"، من المُفترَض، مع رئيس جمهورية مالي المُتواجد في الصف الأول، رافقته محادثة قصيرة جدًا عن الأحوال، نجح نتنياهو بالانزلاق إلى الصف الأول، وليس هذا فحسب، إنما انضّم إلى الخماسية الأولى التي تقود المسيرة، إلى جانب الرئيس الفرنسي هولاند والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. وبعد عدة دقائق من المسيرة وهو في المُقدمة، ويبتسم للكاميرات، بدأ نتنياهو أيضًا بالتلويح للجماهير التي على جانبي الطريق وكأنه ملكة إنجلترا بحق، وكأن المسيرة هي موكب نصر، وليس حدث مأساوي مُحترم.
بالمناسبة، فمن من المُحتمل جدًا أن ما دفع نتنياهو للاندفاع إلى الأمام، من مكانه في الصف الثاني، هو الرغبة بمكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس- الذي تواجد في مقدمة الصف الأول. إن المكان الذي حصل عليه عباس من الفرنسيين هو جزء من استقباله الحار والمرحب، مقابل البرود المُهذّب تجاه بيبي.
بعد ذلك، لم يكتفِ نتنياهو بهذا، وإنما وقف على أرض فرنسا المُضيفة، وناشد كل يهود فرنسا أن يتركوها ويهاجروا إلى أرض إسرائيل، "بيتهم الحقيقي". هل يوجد تصرف أكثر وقاحة من هذا؟ على ما يبدو، كلّا.
على أي حال، خطوة نتنياهو التي تُسمى "أنيقة"، كشفت عن حقيقته على الملأ. بُثّت لحظة الانزلاق إلى الأمام مرارًا وتكرارًا على القنوات الإسرائيلية، وتحوّل إلى نكتة ساخنة في الشبكة تسخر من غطرسة رئيس الحكومة وتفاخره. هناك من ذهب إلى أبعد من ذلك وأضاف إلى مقطع الفيديو بحركة سريعة نغمة "لوني تيونز"، الذي حوّل بيبي إلى شخصية مثيرة للسخرية من أفلام الكرتون المُصوّرة، وأيضًا لم تتأخر النكات والسخرية عن القدوم.

بكل وضوح.. فيديو..مدير CIA الأسبق: نخوض حربا عالمية ثالثة ضد الاسلام



رئيس وزراء روسيا : استبدال حرية الكلمة بحرية الإهانة أمر غير مقبول

روسيا اليوم
أعلن دميتري روغوزين نائب رئيس الوزراء الروسي أن الإرهاب شر لا يمكن تبريره، لكن استبدال حرية الكلمة بحرية الإهانة أمر غير مقبول.
وكتب روغوزين في حسابه على موقع "تويتر": "الإرهاب شر، لا توجد مبررات له. لكن لا يجوز استبدال حرية الكلمة بحرية إهانة المشاعر العميقة للناس".
عبر روغوزين عن هذا الراي بعد تظاهر نحو 3.7 ملايين ضد الإرهاب في فرنسا يوم الأحد 11 يناير/ كانون الثاني، وذلك بعد سلسلة من الهجمات الإرهابية أودت الأسبوع الماضي بحياة 17 شخصا في باريس.

11 يناير 2015

المركز الوطني للتنمية والوحدة: فرنسا تدين الإرهاب بالإرهابيين

تابع العالم المسيرة الدولية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس اليوم الأحد، تضامنا مع ضحايا الأحداث الإجرامية التي تعرضت لها الصحيفة الساخرة "شارلي إيبدو" والهلع النفسي التي أصاب الفرنسيين جراء تلك الأعمال المنبوذة.
نعم فرنسا تعرضت لهذا الحادث المأسوي، وتعرضت قبلها دول أخرى لأعمال أشد فضاعة، وتتعرض دول لمجازر يومية أشد وقعا على الإنسانية، فلماذا لم يتحرك العالم لإدانة ذلك الإرهاب الذي اغتصب طفولة أبناء فلسطين وحرم الشعب الفلسطيني من حقوقه كاملة كما ترعاها الجمعية العامة للأمم المتحدة؟ ألم يرى أولئك القادة وتلك المنظمات الحقوقية المشاركة المسيرة الوضع اللا إنساني الذي يعيشه الشعب السوري شأنه في ذلك شأن ما يعيشه المغاربة الصحراويون المحتجزين في مخيمات تنذوف فوق التراب الجزائري؟
مسيرة فرنسا لإدانة الإرهاب أكدت للعالم، وجود غرب يسهر على حماية مواطنيه ويضمن لهم جميع حقوقهم دون تجزئ، غرب يدعوا لحقوق الإنسان ويخرقها في نفس الوقت، غرب حضاري بعقلية استعمارية تستمد شرعيتها من تاريخ سياسي مغلوط. 
مسيرة فرنسا لإدانة الإرهاب أكدت أن المصالح السياسية والاقتصادية، قد تؤدي بزعماء بعض الدول إلى قبول مس معتقداتهم الدينية، ومن قبل بذلك فقد يقبل بوضع أمن شعبه وحقوق مواطنيه في المزاد العلني السياسي الدولي، وهذا مؤشر على صعوبة الوحدة لتشيد عالم مبني على السلم والأمن والتعايش الاجتماعي المستدام.
ولنسلم بكون بعض المتشددين من دعاة الدين الإسلامي يحرضون على أعمال تخريبية بحجة محاربة الفساد بالشكل الذي يرونه، فلا يمكن أن تكون الإساءة لمعتقداتهم الدينية سوى شحنة إضافية لتأجيج نيرانهم السوداوية، والغرب مطالب بفهم هذه المعادلة والحرص عليها في تدبير الشؤون الأمنية والسياسية.
مسيرة فرنسا لإدانة الإرهاب لم تكن ناجحة بقدر ما فتح مجالات واسعة للحرب على الإسلام، وهذا مُبرر بسماح الأمن الفرنسي الذي أطر المسيرة برفع رسوم الإساءة للدين الإسلامي ورسوله.
الطاهر أنسي
رئيس المركز الوطني للتنمية والوحدة الترابية المغربية

حزب الإستقلال يطلق نداءا الى الامة في ذكرى الثورة لمواجهة المجرم الأصلي

نداء إلى الأمة من حزب الإستقلال في ذكرى الثورة فلنواجه المجرم الأصلي
لنسقط العملاء ولنمزق معاهدة الذل والعار
ولنعلن مصر حرة قوية قائدة لأمتها العربية الإسلامية
يا شعب مصر العظيم: لقد آن لنا في الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير المجيدة أن نوجه كل السهام نحو العدو الأصلي الذي سام المصريين العذاب.
· إن أمريكا هي عدونا الأصلي، فهي كي تحقق أهدافها في نهب ثروات أمتنا العربية الإسلامية تعمل على إضعاف مصر وإفقار أهلها، فمصر هي القطب الأول الذي يمكنه جمع شمل الأمة لتستغل ثرواتها بنفسها ولصالح جميع أبناءها.
· والكيان الصهيوني هو أهم أدوات أمريكا في تركيع مصر والعرب، وبجانبه تدعم أمريكا النظم العربية العميلة، وتعمل على إسقاط أي نظام يحاول الاستقلال والتنمية، وما النظام الإنقلابي في مصر إلا أحد أدوات أمريكا في تحطيم إرادة أمتنا في الحرية والحياة الكريمة.
· إن الحاكم الحقيقي لمصر منذ 1978، منذ توقيع إتفاقية كامب ديفيد المشئومة، هو أمريكا وتابعها الصهيوني، ولم بكن الحكام المصريين إلا أدوات في أيديهم، وهذا الوضع الذليل هو الذي مكن العدو من فرض سياسات تعرقل تقدمنا، بل وتنسف ما كنا قد حققناه، على سبيل المثال:
· ضرب الصناعة المصرية ببيع القطاع العام وتشريد عمالة لمنعنا من تطوير تكنولوجيا مصرية مستقلة نستغني بها عنهم، وفتح أسواقنا للسلع الأجنبية تنافس صناعتنا المحلية منافسة غير متكافئة، وإلغاء دعم أسعار السلع الغذائية والوقود وتخفيض مخصصات التعليم والصحة والمواصلات حتى يمكن لشركاتهم البيع في أسواقنا بأسعارهم المرتفعة .. ولا أحد ينكر النتائج الكارثية لهذه السياسات على مستوى معيشة المصريين.
· الضغط لمنع كل محاولات الاكتفاء الذاتي من الغذاء لنظل نستورد طعامنا، وإحباط كل جهود التكامل الزراعي مع السودان (عندهم 100 مليون قدان أراضي خصبة تروى بالمطر لا يجدون من يزرعها، وعندنا مزارعون لا يجدون أرض ولا مياة).
· حرمان الشعب المصري كله، وأهل سينا على وجه الخصوص، من استغلال مواردها الطبيعية الوفيرة والقيمة، فهذا كان سيدعم الاقتصاد ويرفع مستوى معيشة المصريين، ثم أنه سيؤدي لتعمير سيناء وزيادة عدد سكانها كي تصبح خط دفاع حقيقي أمام الغزوة الصهيونية القادمة.
· إختراق الأمن القومي المصري، بتوقيع حسني مبارك إتفاقية لا تعتبر عمل المخابرات الأمريكية في جمع المعلومات عملا من أعمال التجسس، وبالتدخل في شئون القوات المسلحة لخلق جيش موالي لأمريكا والكيان الصهيوني، لا يمكنه الدخول والحركة في سيناء إلا بعد الإستئذان، سلاحة من أمريكا وكله متخلف عن سلاح الصهاينة وعاجز أمامه، وضباطه يتدربون في أمريكا لتتغير عقيدتهم القتالية إلى السيطرة والتحكم في شعبهم بدلا من القتال دفاعا عنه.
· منع كل محاولات الدخول لعصر التكنولوجيا الحديثة، فلا محطة نووية للأغراض السلمية، ولا تصنيع للكومبيوتر (ولو بالتجميع)، ولا استغلال للطاقة الشمسية .. وغير ذلك كثير ممن الأنشطة التي نستطيعها، لولا أنهم يمنعوننا.
· وفي قلب كل ذلك، بل ركيزته الأساسية التي يعتمدون عليها في تركيعنا، إبعاد الناس عن الإنتماء لهويتهم العربية الإسلامية .. فهذا الإنتماء هو الرباط الجامع للأمة من المحيط إلى الخليج لتكون قوة يمكنها الصمود والإنتصار بإذن الله، والعقيدة هي المصدر الذي يستمدون منه عناصر القوة والمناعة والقدرة على المقاومة والتضحية .. لقد بدأت الدعوة لاستبعاد بعض آيات الجهاد من القران منذ عدة سنوات في مراكز البحث الأمريكية، وها نحن نسمع عندنا الآن عن نصوص مقدسة عفا عليها الزمن ويجب الثورة عليها .. إذا لم تكن العقيدة ونصوصها مهمة للآخرة، فإن عدونا يدرك أهميتها للدنيا، فاختر لنفسك.
يا شعب مصر: إن كل مشكلاتنا الكبرى نابعة من الهيمنة الأمريكية الصهيونية على القرار المصري منذ 40 عاما وحرماننا من إدارة شئون وطننا بأنفسنا، وهذا الإنقلاب هو الذي أجهض محاولاتنا في 25 يناير 2011 للتحرر والعيش الكريم .. لا سبيل أمامنا إلا العودة للإتحاد وإسقاط هذا الإنقلاب واستعادة حقنا في أن يكون الشعب هو مصدر السلطات ليتخذ القرارات التي تحقق مصالحه وتحمي هويته وعقيدته.
يسقط حكم العسكر .. والله أكبر ويحيا الشعب 
------------------------------------------------------
شوقى رجب
عضوالامانة العامة لحزب الاستقلال
امين الاعلام الالكترونى
تويتر
فيس بوك
سكاى بى
shawkyra
00201117580059
00201021442136

نص كلمة"المحرر" في مؤتمر التنسيقية الوطنية للصحفيين المصريين

عام مضى .. لا جديد على قهر الصحفيين في مصر
لا جديد في مصر .. الصحفيون يقتلون .. ويسجنون.. ويمنعون من الكتابة ..ويفصلون من أعمالهم .. ويضيق عليهم اقتصاديا ..وتجفف موارد دخلهم .. ويجري ترويعهم .. وتهميشهم .. والتشويش على اصواتهم.
لا جديد في مصر.. صوت واحد .. ورأى واحد .. بل ومانشيتات وافتتاحيات صحفية مستنسخة.. واناس بعينهم مسموح لهم برفع الاصوات فيما لا يقلق ولا يزعج .. ومعارضات مصطنعة مزيفة .. تغازل النظام اكثر مما تدينه.. ورؤي تفتقد الى ابسط قواعد المنطق يريدون تسويقها.
لا جديد في مصر .. عام مضى مثله مثل الذى يسبقه , امتهنت حرية الرأى والتعبير , وصار العمل بالصحافة كابوسا يواجه اسرة كل صحفي في مصر حتى أسر هؤلاء الذين تماهوا مع سلطة 30 يونيو 2013 , فرصاص دولة الاستبداد لا يفرق بين صحفي موال لها واخر رافض .. فالبطش يطال الجميع..ومقص الرقيب سابق ولاحق وماحق.. ولا صوت يعلو على صوت كتبة السلطان وبيادقه.
لا جديد في مصر .. فالعالم لا يكترث ولا يهتم .. بان تنتعش حرية الصحافة او تخنق ..فهذا ابدا لا يهم .. المهم ان يحافظ هذا العالم على مكاسبه الاستراتيجية ويأخذ شطيرة من كعكة النفوذ والمصالح من النظام الحاكم.. العالم لا يهتم .. يعلن احترامه لحرية الرأى والتعبير ولكنه يكون من اول داهسيها متى انتقصت من مكاسبه شيئا .
لقد كان امرا مؤسفا جدا .. ان نجد ان الصحفي المخول له كشف الحقائق ورفع الظلم عن المظلومين هو ذاته واقع تحت نير هذا الظلم .. بشكل غير مسبوق في كل تاريخ مصر.. بحيث تأكد للصحفي ان كلمة يقولها او كاميرا يحملها ربما يكلفانه حياته ذاتها او يزج به في غياهب السجون.
ان الجماعة الصحفية .. وفي مقدمتها "التنسيقية الوطنية للصحفيين المصريين" تعول على نضالها ونضال شركائها .. من اجل اعادة حرية الرأى والتعبير .. والوقوف ضد خنق الاصوات وقصف الاقلام..ورغم ضبابية المشهد العام في مصر .. الا ان التنسيقية على يقين بأن حرية الصحافة عائدة .. والقصاص من قتلة الصحفيين قادم .. وان اصوات الصحافة الحرة ستملأ الدنيا ذات يوم تفضح "جرائم الثورة المضادة بحقها كمهنة من جانب وبحق الشعب الحاضن المتلقي من جانب اخر .