17 نوفمبر 2014

كلنا عالقون .. كلمات أشرف احمد

كلمات:
أشرف أحمد

كلنا عالقون
على المعابر
كلنا عابرون
الى المقابر
كلنا خائفون
من المدافع
كلنا ذاهبون
الى المشانق


لا حلم جميل
ولوطن نفارق
كلنا بائعون
وخز الضمائر

كلنا عاجزون
عن التوافق
كلنا خلف
جدارن الصمت
ننافق
نبتاع الشرف
ببضع دارهم
وللشيطان نرافق

ونغسل اقدام
العساسين
ونهلل لمن
يهن الدين
ونسعى للخراب
واعظين

فنحن من
يقتلع زهر
الياسمين
وننسق للغاصب
امر الثائرين
ولنا فى السجون
حاكمين
كل يوم
للنعوش خارجين

كلنا شهود زور
واحساس تجمد
وحق يفور
ودماء تهاوت
فى بهوالقصور
وزيف تجلي
وعدل تخلى
وشيخ تولى
بيع الرقاب
نطق الضلال
وفقد الصواب
لذئاب تنهش
عظم القبور
وظلم يقام
بقلب الصخور
وضوء خافت
فى ليل مخور
كلنا عالقون
على المعابر
كلنا عابرون
الى المقابر

كتاب صدم الرأى العام الغربي عن دوافع غزو العراق

الكتاب: لو كررت ذلك على مسمعي فلن أصدقه
المؤلف الإعلامي الفرنسي الشهير: جون كلود موريس
صادر عن منشورات بلون الفرنسية 2009/2010

لم يصدم كتابٌ الرأي العام في فرنسا مثلما صدمه كتاب (جون كلود موريس) الذي بدا كالصاعقة على القارئ الفرنسي بخاصة والأوربي بعامة، ولا سيما أن ترجمتيه إلى الإنجليزية والاسبانية صدرتا في نفس الوقت مؤخراً.
الكتاب يحمل عنوان: "لو كررت ذلك على مسمعي فلن أصدقه" للإعلامي الفرنسي الشهير "جون كلود موريس"، ليتحول من مجرد كتاب توثيقي إلى أكبر فضيحة سياسية يمكن أن تعري الأسباب الحقيقية وراء احتلال العراق، ووراء كل هذا الدمار الشامل الذي ألحقه جورج دبليو بوش نيابة عن الصهاينة في العراق: كل العراق.
صحف فرنسية وصفت الكتاب "بالصادم" وذهبت صحيفة "لوجورنال دوديمانش" إلى القول إنه كتاب "مثير للذهول"، ربما لأن "جون كلود موريس" قال في مقدمته :إنه لن يحاول تبرير أي شيء، بل يسعى إلى تقديم الحقائق العارية من الزيف، والقول للعالم الغربي المتحضر: إن احتلال العراق أكبر فضيحة اشترك فيها الجميع تحت مطية "الدفاع عن الديمقراطية" وتحت مطية "البحث عن أسلحة الدمار الشامل" بينما الحقيقة الصادمة هي أنها حرب تحمل الصبغة الدينية المسيحية الصهيونية الأكثر عنفا وتطرفا لا أكثر ولا أقل !
حرب وفقاً لـ"نبوءات" التوراة والإنجيل!!
يعرض الكاتب الفرنسي "جون كلود موريس" بمنتهى الجرأة ما يسميه واقعة خطيرة تتمثل في المكالمات الهاتفية التي جرت بين البيت الأبيض الأمريكي وقصر الإليزيه الباريسي بين عامي 2002 و2003 الميلاديين، فكان جورج دبليو بوش يتصل بالرئيس الفرنسي جاك شيراك بمعدل مرتين في اليوم، ليحثه على ضرورة المشاركة في الحرب القادمة على العراق! (ص 39) و"إن حاول الإعلام الأمريكي المتصهين تمرير رسالة "القضاء على أسلحة الدمار الشامل" على الصعيد الدولي، بينما حاولت صحف أوربية تمرير لعبة "ضرورة إقامة نظام ديمقراطي في العراق" و"التخلص من النظام العراقي الديكتاتوري"، إلا أن الأسباب الحقيقية والحقيقية جدا للحرب ظلت غامضة، ليس لأن العالم كان يعي جيدا أنه لا أسلحة دمار في العراق أكثر مما يوجد في إسرائيل نفسها. يقول الكاتب: "العالم ظل لشهور طويلة يردد الأسطوانة المشروخة عن أسلحة الدمار الشامل التي لا توجد ــ بحسب الكذب الدعائي ــ سوى في العراق، إلى درجة أن الحرب كانت بالنسبة للأحداث أشبه بتحصيل حاصل، لكن الواقع أن ما كان يبحث عنه الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش نيابة عن حلفائه الأقرب إلى قلبه (اليهود) لا علاقة له بالأسلحة، لقد كان يبحث ــ نيابة عن إسرائيل ــ عن "يأجوج ومأجوج" !! إنها الحقيقة الأغرب التي يمكن العالم أن يتخيلها!" (ص 69) ويضيف في وصفه الأشياء: "لا أحد يمكن أن يصدق مجرد التصديق أن يقرر رئيس أكبر دولة في العالم شن الحرب على دولة تقع في قارة أخرى بحثا عن شيء غريب، بل وغريب جدا، لأن الرئيس الأمريكي كان يبحث حقا عن "يأجوج ومأجوج"، هذا لأن جورج دبليو بوش، لم يُخْفِ يوماً أنه "مؤمن جدا" وأن "الرب" يوجهه نحو الأهداف التي يسعى إليها (!) وأنه ــ وهذا الأخطر ــ لا يؤمن بأهداف غير تلك التي تصب في خدمة المصالح اليهودية الأكثر تطرفا، والتي ببساطة تحاول القضاء على من يخالفها في العقيدة، وفي الرأي، وفي التفكير، وفي الوجود ككل!.
يضيف الكاتب: "من يعرف جورج دبليو بوش من خلال الذين سايروه منذ طفولته، يمكنه التأكد من حقيقة كبيرة وهي أنه كان شخصا مؤمنا فعلا بالمذهب الصهيوني، بكل أبعاده الدينية والفكرية والإيديولوجية والسياسية، مثلما كان يؤمن دائما بالخرافات الدينية التي تحكي عنها الكتب اليهودية، بل وكان يجد فيها راحة روحية بالنسبة إليه، لأنه كان يرى فيها شيئا مدهشا وأن الرب لا يمكن أن يسمح لغير اليهود بالعيش على الأرض! لهذا ــ يضيف الكتاب ــ لم يكن غريبا أن يتلفظ جورج دبليو بوش بعبارات دينية قبل البدء في الكلام، مثلما كان يتلفظ بعبارات من التوراة تحديدا للحديث عن أحلامه، فقد كان يهوديا في تفكيره إلى أبعد حد! (ص 95) ناهيك عن أنه كان يقول للمحيطين به بأنه يتلقى "رسائل مشفرة من الرب" (!) على شكل جمل مبهمة، وكان يدّعي أنه يجد تفسيرها في التوراة، وأنه خُلق لأجل تنفيذ أوامر الرب الذي قاده ــ حسب مزاعمه الخرافية ــ إلى السياسة، ومن ثَم إلى البيت الأبيض!! (ص 107).
وينقل الكاتب إحدى المكالمات التي جرت بين بوش وشيراك، وهي المكالمة التي كشفها الرئيس الفرنسي للكاتب "جون كلود موريس" بالصوت يحكي فيها جورج دبليو بوش لأول مرة عن سر خطير يريد كشفه لجاك شيراك كي يغير رأيه ويشارك معه في غزو العراق، إذ يقول شيراك: تلقيت من بوش مكالمة هاتفية غريبة في مطلع عام 2003، فوجئت بالرئيس الأمريكي وهو يطلب مني الموافقة على ضم الجيش الفرنسي للقوات المتحالفة ضد العراق، مبررا ذلك بتدمير آخر أوكار "يأجوج ومأجوج"!! وأضاف شيراك في حديثه للكاتب أن الرئيس الأمريكي أكد له أن "يأجوج ومأجوج" مختبئان في الشرق الأوسط، قرب مدينة بابل العراقية القديمة، وقال بوش بالحرف الواحد: "إنها حملة إيمانية مباركة يجب القيام بها، وواجب إلهي مقدس أكدت عليه نبوءات التوراة والإنجيل"!! ويؤكد جاك شيراك ــ بحسب الكتاب ــ أنه صعق عندما سمع هذا الكلام، وأن تلك المكالمة ليست مزحة، بل كان بوش جادا في كلامه، وفي خرافاته وخزعبلاته التي وصفها جاك شيراك بالسخيفة (ص 125).
بوش ومسؤولية الدمار الشامل في العالم!
يحمل الكاتب مسؤولية هذا الدمار للرئيس الأمريكي كأهم مناد للحرب "الإيمانية المقدسة" التي إن لم تلتحق بها فرنسا جاك شيراك وقتها، فقد لحقت بها بريطانيا بزعامة "توني بلير" الذي يقاسم بوش رغيف تلك الخرافات الدينية الكهنوتية، مثلما لحقت به دول غربية أخرى مثل أستراليا وكندا الخ، متسائلا: هل يمكن للشعوب الأوربية أن تستوعب هذه الفضيحة الكهنوتية باسم تحقيق الديمقراطية في الشرق الأوسط؟ بأن يخوض رئيس أكبر دولة في العالم حرب الإبادة ضد شعب في قارة أخرى بحثا عن يأجوج ومأجوج، وأن الدمار الذي لحق الأفراد والمؤسسات في العراق كان لهذا السبب؟ هل يمكن للشعوب في أوربا أن تتسامح مع هذا المد المميت من القتل الجماعي العمد لأسباب دينية مبنية على التطرف والتعصب والخرافة؟ وإذا بقيت الأسئلة بلا إجابة باستمرار احتلال العراق، فإن الحرب التي خاضها جنود الاحتلال ضد المدن العراقية التاريخية مثل "بابل" تعكس ما ذهبت إليه بعض الصحف البلجيكية عام 2006 عندما تكلمت عن أن عشرات الخبراء اليهود ذهبوا إلى العراق لأسباب "كهنوتية" وأن الاعتقاد الذي ساد وقتها هو أنه يتم البحث عن "التابوت" لكن الواقع أنهم كانوا يبحثون عن "يأجوج ومأجوج" الذي قد يكتشفونه في دولة عربية وإسلامية أخرى لاحتلالها وتدميرها تدميرا كاملا يجعل من أفرادها "عبيدا لليهود"!.
ساركوزي ناطق يهودي باسم الفرنسيين!
لا يتوقف الكتاب عن ذكر أسباب غزو العراق، بل يذهب للحديث عن الصراعات الداخلية في فرنسا الذي أحدثه الصعود السريع للوبي اليهودي الذي يجسده ببساطة في فرنسا الرئيس الحالي "نيكولا ساركوزي" وبالتالي الصراع القائم بينه وبين "دومينيك دوفيلبان" الذي يحاول إعادة فرنسا إلى "السكة الديغولية" المناهضة للإمبريالية الأمريكية، والرافضة أن تتحول فرنسا إلى وكر للتطرف اليهودي في القرارات السياسية التي يراد بها في الأول والأخير تصفية الدور الإسلامي، وطرد أكبر عدد من المهاجرين المسلمين الذين يشكلون في نظر ساركوزي أكبر خطر على أوربا من بوابة فرنسا، حيث يتهم الكاتب "نيكولا ساركوزي" بأنه يريد أن يحول فرنسا إلى "مقاطعة يهودية تابعة إلى إسرائيل سياسيا"، وهذا الذي سوف يتحول مع الوقت إلى "مجزرة" سياسية لن يقبل الفرنسيون أن ينجروا فيها إلى التنازل عن مبادئهم الفرنسية المستمدة من الثورة الفرنسية، حسب قول الكاتب!

أنور السادات جاسوس ويعترف: أنقذت الجيش الإسرائيلي في حرب أكتوبر ١٩٧٣ وهذه حكومة مصر السرية


وثائقي يكشف اعتراف السادات بإنقاذ الجيش الإسرائيلي وحماية جنوده خلال الحرب، في الوقت الذي كان يعرض فيه جنود الجيش الثالث في سيناء للموت عطشا وجوعا.. ويلقي الوثائقي الضوء على شبكة التجسس السرية التي حكمت مصر خلال حرب أكتوبر وضمت كمال أدهم مدير المخابرات السعودية المنسق الإقليمي للمخابرات الأمريكية، وعميل المخابرات الأمريكية عدنان الخاشوقجي وتولى ترتيب علاقات السادات بالموساد يعاونه الضابط المصري حسن التهامي، وكان عميلا للمخابرات الأمريكية وتولى تسجيل مكالمات عبد الناصر في حياته .. وتعرف كمال أدهم وأنور السادات وحسن التهامي على بعضهم البعض خلال عملهم في منظمة المؤتمر الإسلامي في الستينات.

عبدالله خليل شبيب يكتب : فلسطين: لا دولة ولا سلام!

لقد تواترت وتكاثرت تصريحات اليهود عن رفض قيام دولة فلسطينية في فلسطين ..وبعضهم يصرح أنها قائمة في الأردن!
..كما أن تصرفاتهم العملية في واقع الأرض ..جعل الدولة مستحيلة فأين تقوم الدولة بعد كل تلك المستوطنات والمصادرات [ صادروا مؤخرا 13000دونم من أراضي بيت اكسا غرب القدس ] وقد [ مزقوا وشوهوا الضفة] ونهبوا وجمدوا كثيرا من أراضيها بالمشروعات والمستوطنات والطرق الالتفافية والجدار [الأفعواني] .. ولم يتركوا مجالا لقيام أي كيان يمكن أن يكون سليما أومتماسكا .. !
.. أما السلام فهم يريدونه مجانا بدون أن يحسروا شيئا .. على أن نعترف لهم بما في أيديهم.. وأن يبقى السكان الفلسطينيون في الآرض إلى أن يفد المزيد من اليهود .. فيرحلوا العرب إلى [ إسرائيل الشرقية –كما يسمون الأردن ] – ومؤقتا أيضا .. وهكذا ..
وهاهم يقتلون وينكلون بالفلسطينيين في االضفة ؛ وحتى في ال48 ..ولأنهم يحتجون على قتل شبابهم .. يقول لهم [ النتن – ياهو المولود في نيويورك] – يقول بوقاحة وصفاقة [يهودية] : ارحلوا من هنا ..وهم يجابهون اليهود دائما أن هذه أرضنا وأنتم الغرباء العابرون ..ولا بد أن تتطهر هذه الأرض المقدسة منكم – يوما!!
..والمكسب الوحبد الذي يمنون به على الطرف الآخر الخاسر أن يكفوا عنه شرهم –مؤقتا أيضا !
.. ولقد وصلت المنطقة لدرجة فظيعة من السوء والقتل والصراعات .. وليست أيدي اليهود بعيدة عما يجري – فهم وراء كل شر .. ولعلهم رأوا أنه الوقت المناسب ليشرعوا في خطوات عملية لتغيير وضع الأقصى – وتهويده بعد أن هودوا القدس ..وتهيئة الظروف لبناء الهيكل .. وما داموا قد استطاعوا أن يوظفوا كثيرا من المسلمين لمحاربة الإسلام- أو محاربة بعضهم بعضا .. فإن الوقت مناسب للإجهاز على الأقصى .. !
وسيسمحون [ للبعض] أن يحتجوا ويعترضوا ويشجبوا وحتى أن [ يشتموا ويتهددوا ويرعدوا .. ويرغوا ويزبدوا..إلخ] !ويجعجعوا [ بلا طحن بالطبع ] وإلا [ طحنوهم]!
قإذا كان الشاعر [النواب] يرثي لمن يبحث في القمة عن دولته .. فما بالك بمن يبحث عنها عند عدوه ..أو أنصار عدوه في أروقة الهيئات الدولية ؟ الذين أوجدوا الدولة المعتدية وشردوا شعب فلسطين وما زالوا يقفون له بالمرصاد حتى لا يجتمع شمله أو يعمل على استرجاع حقوقه التي ضيعوها !

الفيديو الاوسع انتشارا .. عبد الفتاح السيسي كيميائيا .. الله عليك يا أستاذ



فيلم "سفاح سيناء".. من ثوار وأحرار فرنسا


 

مفاجأة . هيربرت لندن : السيسي جندي إسرائيل المخلص !!! وقناة صدي البلد تخطأ وتعرض الترجمة



أسماء محفوظ للسيسي : ربنا ينتقم منك انت وكل اللي بيغنيلك


علقت الناشطة السياسية أسماء محفوظ، العضو المؤسس بحركة 6 إبريل، على تبني جماعة أنصار بيت المقدس لتفجير «كرم القواديس»، وبثها لمشاهد استهداف الكمين، قائلة: «منتهى الرعب، ومش فاهمة حاجة، مين دول؟»
وأضافت «محفوظ»، عبر صفحتها على موقع «فيس بوك»: «إزاي جيشنا بقى بيتمثل بجثثه كده؟ .. إزاي وصلنا لكده؟ .. إزاي الحرب اللي اتشنت على الشعب عشان بيتظاهر متشنتش على اللي بيقتلوا جيشنا على الحدود؟ .. جم منين دول؟ .. إيه السواد ده؟ .. يارب ملناش غيرك يارب».
وتابعت موجهة رسالة للرئيس عبد الفتاح السيسي: « حاربت الارهاب المحتمل؟ .. ربنا ينتقم منك انت وكل اللي بيغنيلك يارب، الغلابة دول ذنبهم ايه؟».
واستكملت: «الجنود الغلابة دول ميفرقوش حاجة عن الأطفال اللي ماتت محروقة مش عارفة ولا تهرب ولا تبعد عن نفسها النار ولا حتى في حد يلحقهم، تلت ساعة بيتقتلوا ولا حد جه انقذهم ولا طيارة واحدة من اللي كانت بتعمل قلوب في التحرير جت تشوفهم بعد التفجير».
واستطردت: «تلت ساعة بيتقتلوا والرئيس ووزير الدفاع وداخليتهم بيحاربوا الإرهاب في الجامعة وبيقتلوا الطلبة، تلت الساعة كل جندي فيه الروح قد إيه الرعب جواه ومش قادر يعمل حاجة والمجرمين بيصوروهم وفرحانين ولا حد حاسس بيهم، يارب انتقم منهم وانتقم من كل ظالم في البلد دي».

"الشعب" تكشف فبركة فيديو "صولة الانصار" والخبراء يشككون في مغزاه قبل ثورة الشباب المسلم

لقطة غريبة ومشهد مفاجئ فى فيديو "بيت المقدس" يكشف حقيقته
كشف موقع "الشعب" على شبكة الانترنت تفاصيل جديدة حول فيديو"صولة الانصار" الذى بثته الحركة المثيرة للجدل "انصار بيت المقدس" والتى غيرت اسمها الى "ولاية سيناء"

وقالت الصحيفه انه على نسق فيديوهات خالد يوسف، نفس الإخراج ونفس لقطات الفوتوشوب؛ لقطة غريبة، ومشهد مفاجئ في فيديو أنصار بيت المقدس، الذي أذاعته، الجمعة، تحت عنوان "صولة الأنصار" الذي ادّعت فيه أنه لعملية كرم القواديس، التي راح ضحيتها أكثر من 30 مجندًا وضابطًا بالقوات المسلحة.
الدقيقة 4:50 ، يظهر فيها أعضاء داعش، وهم يقاتلون سيارة شرطة ويوجهون إليها رصاصاتهم؛ لتظهر المفاجأة هنا بوجود شعار وزارة الداخلية، وتحته مديرية أمن مطروح؛ مما يشكك في مصداقية الفيديو المزعوم؛ حيث إن العملية المشهورة كانت في سيناء، وليست مطروح. 
وقال مختصون ان الفيديو صور بحالة من الثبات وبشكل احترافي لا يمكن ان يكون تصوير على جبهة قتال لما توفر فيه من اريحية وتصوير هادئ على عدة محاور وعمليات مونتاج راقية لا تتقنها الجماعات المسلحة.

فيما اكد سمير المعركي القيادى الاسلامى ان الفيديو قد لا يكون حقيقيا وان هناك شكوك حول اسباب خروج هذا الفيديو الان وتسائل لماذا خرج فيديو عمليات بيت المقدس قبل انتفاضة الشباب المسلم !

فيديو .. الفنان خالد أبو النجا للسيسي: إرحل