الوقائع الدامغة فى عمالة ابراهيم عيسى لأجهزة الأمن بقلم المناضل مجدى حسين

>> هو المصرى الوحيد الذى عفا عنه مبارك مع جواسيس اسرائيل
>> مسئول الصحافة بأمن الدولة : كل الصحف تعمل عندى ولن تعود "الشعب" إذا لم تغير أفكارك
>> بعد حملة طويلة على مبارك أكد عيسى أنه يفضله ويرحب به رئيسا بدلا من جمال !!

لن أترك بإذن الله معبد الشيطان حتى أحطم كل مافيه من أصنام صغيرة وقد نذرت نفسى لهذه المهمة ولطالما بقيت حيا فلن أدخر جهدا ، لأن هؤلاء ثبت أنهم أخطر من مبارك وطنطاوى والسيسى ، ورغم أن وعى الشعب هزمهم فى ثورة 25 يناير إلا أنهم والقوى الأمنية التى تحركهم رأوا أن يلتفوا على الشعب وينضموا للثورة بغرض إجهاضها وتفريغها من محتواها ، وهم يقومون الآن للمرة الثانية بالانقضاض على الموجة الثورية الحالية التى تتسم بوعى أكبر ، وهو ضرورة الخلاص من حكم العسكر ، من خلال إدعاء التوبة التدريجية والعودة إلى صفوف الجماهير، وعدم رضائهم عن السيسى الذى يبشر حكمه بسقوط سريع ومدوى .وعصابة الانقلاب ليس لديها حزب سياسى حتى الآن وهذا هو فشلها الذريع لذلك فإنها تلعب بال 3 ورقات ( عيسى – عمرو – سعد ) وطبعا الورقات أكثر ولكن هذا اسم لعبة النصب وهؤلاء فعلا قد يكونون أكثر الاعلاميين تأثيرا .
ابراهيم عيسى عميل الأمن
وأنا فى هذه السلسلة لا أروى قصصا سمعتها أو أقتبس من الانترنت ، فهى معلوماتى وخبراتى المباشرة .
فى عام 1993 خلال الاستفتاء على حسنى مبارك خاضت "الشعب " وحدها معركة ضروس على مدارعدة أشهرتطالب بالتصويت ب لا لمبارك من خلال حملة صحفية شاملة تتناول كل مصائب وكوارث حكم حسنى مبارك فى مختلف المجالات . وبمجرد الاعلان عن نتيجة الاستفتاء وقبل أن يحلف مبارك اليمين قامت الأجهزة بحملة شرسة على حزبنا وصحيفتنا ، على أبرز من كتب ضد مبارك وكان على رأسهم د. محمد حلمى مراد رحمة الله عليه نائب رئيس الحزب ، وتم احتجازه فى قسم مصر الجديدة على أسفلت الحجز وهو فى السبعين من العمر وصحته معتلة ويعيش بعقاقير شتى ، وهو وزير تعليم سابق وشخصية محترمة فى الأوساط الأكاديمية كأستاذ جامعة ومدير لجامعة عين شمس سابقا وأيضا فى أوساط القانونيين كأستاذ حقوق ومحام باختصار هو شخصية محترمة ومحبوبة شعبيا فى أوساط المثقفين ، وكان التعامل القاسى معه مثيرا للاستياء . فى هذه اللحظة أرسل لنا إبراهيم عيسى برقية تضامن حارة مع الدكتور حلمى مراد بشكل خاص . وكانت مفاجأة بالنسبة لى ، فعيسى كان من مجموعة المحررين بمجلة روزاليوسف المتخصصة فى مهاجمة التيار الاسلامى وخاصة حزب العمل وجريدة الشعب ، وأعنى المهاجمة الحادة الفاجرة التى تصدر على أنها موقف ليبرالى أو يسارى وليس أمنيا لا سمح الله ، وكانت سمعة ابراهيم عيسى أنه ناصرى ، ولكنه فى برقية تأييده لحلمى مراد بدا ليبراليا قحا . بعد تفكير وافقنا على نشر البرقية ضمن حملة واسعة للتضامن مع حلمى مراد من كل الاتجاهات . وقد تراجع النظام بالفعل وأفرج عنه خلال أيام قليلة ، مع استمرار الاتهامات له على ذمة قضية من قضايا قلب نظام الحكم من خلال كتابة مقالات ، وقد تم ضمى لهذه القضية بعد أيام كرئيس تحرير.
منذ تلك الواقعة لاحظت انتقال إبراهيم عيسى من ثوب الناصرية إلى ثوب الليبرالية ، ولم أفكر كثيرا ، لماذا اتخذ عيسى هذا الموقف المفاجىء ؟ ولكنها وغيرها من المواقف كانت بداية تلميع " عيسى " كرمز فى مجال الفكر والثقافة والسياسة خاصة وأنه كاتب روايات ، ومن ضمن شروط التلميع أن تهاجم الحكومة من حين لآخر ، وأن يتضح أمام الجميع أنك تزمجر عند اللزوم ولا تخاف فى الحق لومة لائم ، والناس تحب هذه النماذج .
فى عام 1995 بدأت صحيفة الدستوربرئاسة تحرير ابراهيم فى الظهور وكانت الشعب الورقية لاتزال تصدروهى المنغص الأكبر للنظام ، ولم أشعر ساعتها بأنها تنافس الشعب ، فقد كانت تعتمد الإثارة دون خط واضح ، وبدأت رحلة الهبوط الصحفى بتعميم العامية ، ولا تخلو من شقاوة وبعض التشويق . ولكن الدستور لم تكن مشروعا عفويا ، ولم تكن تمثل تيارا معينا فلا هى ناصرية وإن إدعت ولا هى يسارية وإن ادعت ولا هى ليبرالية وإن إدعت ، بل كانت مشروع الأجهزة الأمنية ( أمن الدولة + المخابرات ) لسحب البساط من تحت أقدام الشعب وماتبقى من صحف المعارضة .
وكانت اتصالات جهاز أمن الدولة مع حزب العمل تتمحور حول المظاهرات ، فكلما دعونا لمظاهرة ضد اسرائيل أو أمريكا أو لأى سبب داخلى كانوا يطلبون مقابلة أحد قيادات الحزب للمناقشة وباعتبارى كنت أمين الشباب حتى عام 1993 فقد كنت مسئول المظاهرات الحقيقى بالحزب ، وكان ذلك سبب لقاءاتى بين الفينة والأخرى مع مسئولى الأحزاب بأمن الدولة أو حتى مع رئيس الجهاز أو نائبه . وكانت لقاءات رتيبة تبدأ عادة بمحاولة إثنائنا عن المظاهرة وتنتهى باصرارالحزب على التنفيذ طالما هو أعلن عن ذلك ، ولكن أمن الدولة كانت تستغل اللقاء فى فتح موضوعات أخرى ، وفوجئت بالعميد حمدى المسئول عن الصحافة بأمن الدولة يدخل إلى الغرفة ويقول لى : شفت صحيفة الدستور ( كانت قد صدرت حديثا ) .. شفت الحلاوة هى دى الصحافة .. أرجو أن تتعلموا منها فى جريدة الشعب . وقد كان الحديث مبتذلا إلى حد أننى لم أعقب عليه ، فأنا لم آت للحديث عن الصحافة . وأنهيت حديثنا عن المظاهرة التى كانت السبب الأصلى للقاء وانصرفت . وهذا الكلام يؤكد الصلة الحميمة بين أمن الدولة وفكرة تأسيس الدستور الأولى ومدى إعجابهم بأدائها .
وسأضطر لقفزة زمنية لتأكيد أهمية هذا التصريح فبعد أكثر من 5 سنوات وبعد أن دخلت السجن فى قضية يوسف والى وتم إغلاق جريدة الشعب خلال وجودى فى السجن بسبب ظاهر هو حملتنا على وزارة الثقافة ، والسبب الحقيقى أن كل محاولات إنشاء الدستور وغيرها كصوت الأمة لايمكن أن تؤثر على دور جريدة الشعب التى تمثل مدرسة فكرية متميزة وطنية واسلامية مع إتسامها بالجرأة والحماس والحيوية والحرفية المهنية . وهى مدرسة تبدأ منابعها من صحيفة الأستاذ لعبد الله النديم ثم اللواء لمصطفى كامل ثم الصرخة وباقى صحف حركة مصر الفتاة التى هزت عروش الطغيان . لذلك قرر النظام ككل الطغاة إغلاق الشعب . وكنا نتصورأن احتمالات عودة الجريدة ممكنة خاصة وقدأصبح معنا 14 حكما قضائيا مكررا بضرورة إصدارها . ولم يكن ممكن استكشاف نوايا النظام إلا من خلال حزبها ( أمن الدولة ) ، وكان العميد حمدى لايزال هو مسئول الصحافة ففى لقاء معه حول ضرورة تنفيذ أحكام القضاء وعودة الحزب إلى ممارسة نشاطه بصورة طبيعية خاصة وقد انتصرنا حتى فى حملة وزارة الثقافة ، وتم وقف طباعة وترويج كل الكتب المسيئة للأديان والرسل جميعا ولتاريخ مصر وللقيم الاسلامية ، وكان الظاهر على السطح أن الدولة أخذت برأينا بعد غضبة طلاب الأزهر . فقال لى العميد حمدى : البداية بعودة الفنان حمدى أحمد لقيادة الحزب ، قلت له : نحن لا نناقش مع الأمن كيفية إدارة الحزب ، ونحن حزب كل المواقع فيه بالانتخاب ، وهذا لادخل له بتنفيذ حكم القضاء بعودة الشعب للصدور . فقال لى كلمة مفاجئة ومذهلة : أنت بأفكارك هذه تريد أن تعمل عندى . هو يتحدث بكل ثقة عن أن كل الصحف التى تصدر تحت إمرته وإمرة جهازه . والأيام أثبتت صدق كلامه . والحقيقة فإن جريدة الشعب مغلقة لهذا السبب البسيط : إنها الجريدة الوحيدة التى لا تتلق تعليمات فيما ينشر ومالاينشر . بعد عدة سنوات حاول نفس المسئول عن الصحافة أن يغرينى ليبعدنى عن جريدة الشعب وحزب العمل ، وقال لى : إيه رأيك تاخذ حاجة قبرصية !! ( يقصد السماح لى بإصدار صحيفة بترخيص خارجى وهذه تحتاج لموافقة الأمن كى تطبع وتوزع . فقلت له على سبيل الاستيضاح واستكشاف النوايا : وهذه ماذا سيكون سقفها وهل سأمنع فيها من مهاجمة يوسف والى ( ولا أقول حسنى مبارك ) قال لى : أنت شخص صعب جدا التفاهم معك . قلت له : رغم حبى للصحافة ولكنى لن أضحى بجريدة الشعب وأن تصدر بنفس سقف الحرية . وبالفعل عادت الشعب بعد الثورة وأغلقت فى عهد طنطاوى وعادت فى عهد مرسى وأغلقت فى عهد الانقلاب ولكنها ظلت على الانترنت والحمدلله .
محاولة التدخل الوحيدة
على مدار 7 سنوات لم يحدث أن اتصل بى ضابط من أمن الدولة أو غيرها ليطلب عدم نشر شىء أو التوقف عن نشر شىء . مابين 1993 و2000 . مرة وحيدة جاءتنى مكالمة على المحمول يوم طباعة الجريدة وكنت فى بداية الطريق للاسكندرية بعد الانتهاء تماما من العدد ، وقال لى الضابط : لى رجاء عندك . قلت له : اتفضل . قال : حدثت اليوم أحداث طائفية خطيرة فى إحدى محافظات الصعيد ( أسيوط على ما أذكر ) ونرجو عدم النشر عنها لأن الوضع ملتهب . قلت له : موقفنا الثابت هو عدم إزكاء النزاعات الطائفية ، وستتعجب سيادتك لأننا لم ننشر فى الصفحة الأولى إلا بيان وزارة الداخلية فاطمئن . وشكرنى وتأكد بنفسه أننى قلت له الصدق . طبعا أثناء الحملة على وزير الداخلية حسن الألفى كانت تصلنى عشرات التوسلات لأتوقف وأنا لا أعتبر هذا تدخل ، ثم تحولت التوسلات إلى تهديدات وإعتداءات على الطريق وسرقة دراجة أبنائى ومنعى من ركوب سيارتى وأحكام بالسجن 4 سنوات وهذه بالنسبة لى فكاهات ولعب أطفال .
نعود لنموذج إبرهيم عيسى : مسئول الصحافة بأمن الدولة يؤكد أن الدستور هى الصحافة الحقيقية ، ويقول فى موضع آخر أن كل صحافة مصر ( حكومية وخاصة وحزبية تحت إدارته وقد أكدت صدق ذلك فى حلقة سابقة ).
الدستور فى طبعتها الثانية
بدت أكثر شراسة وبدا إبراهيم عيسى قد شرب لبان السباع وكأنه قرر أن يحسم الصراع لمصلحة الأمة !! فى الأيام الأخيرة لمبارك ، لم يكن هناك أحد يهاجم مبارك إلا إبراهيم عيسى وعبد الحليم قنديل ( الذى انتحر مؤخرا بالارتماء فى حضن السيسى ولنا عودة له ) والعبد لله فى السجن !! وظللت أكتب ضد مبارك وأنا فى السجن كتبا ومقالات .
ولكن مابين الدستورين ( أى الطبعة الأولى والثانية ) حدث ماهو أهم : تلميع إبراهيم عيسى فى عالم الفضائيات وهو فى بدايته بأكثر من برنامج فهو يتحدث فى التاريخ والفقه والسياسة وكل أمور الدنيا والدين ، ويعلق فى الذاكرة تتر مهم جدا . فى أحد هذه البرامج تجد مقدمة ( تتر ) طويلة يأتى إبراهيم عيسى من بعيد مرتديا بدلة ( بدون حمالات ) ويسير لمسافة غير قصيرة والكاميرا تتابعه بدقة وتتابع ملامحه وهو ينظر إلى الأفق ويفكر فى كل شئون العالم ، ثم يفتح الباب ويدخل فى دهاليز ، وهو يحمل الكتب بين يديه ، إنه ذلك الرجل الذى سيحل مشكلات مصر والعالم ، وهو لايتحدث طبعا ولكن الموسيقى التصويرية تدفعنا إلى التأمل فى هذا الشخص الرمز القادم من البعيد .. من أعماق أجهزة الأمن . ولاشك أن دريم لاند تحتفظ بهذا التيتر وأرجو ألا تعدمه لأنه سيدرس ذات يوم فى كيف تصنع أجهزة المخابرات رموزا كاذبة ؟ ورجال المخابرات فى مصر يستخدمون تعبيرا عجيبا عندما يجهزون شخصا لدور سياسى فيقول لك تعالى ( أرمزك ) أو أعملك ( ترميز) وهو اشتقاق لغوى غير صحيح من كلمة رمز، فالترميز هو التحرك والاضطراب . وهم يقصدون أننا سنحولك إلى رمز . وتتصور المخابرات أن مثل هذه البرامج طالما أن صاحبها يقرأ ويذاكر ستصنع منه رمزا . الرمز الفعال لابد أن يكون حقيقيا وصادقا . والتيتر لن يصنع من ابراهيم عيسى غاندى أو أحمد حسين أو ابن حنبل ، فأصحاب الرسالات يتعذبون ويشقون حتى يحفروا مجرى لرسالاتهم ولا يهربون من الحبس شهرين أو ثلاثة كما فعل ابراهيم عيسى . ولا يحصدون الملايين ولا يتلونون .
فوائد متعددة للمعارضة الصناعية
لمزيد من التوضيح لماذا يصنع النظام المعارضة الاعلامية الخاصة به ؟ قلت من قبل لتكون بديلا للمعارضة الحقيقية التى أغلقت فعلا ( الشعب عام 2000 ) ولتلعب دور تفريغ شحنات الغضب الجماهيرى – ولتأخذ مصداقية لابد أن تكون حادة فى المعارضة ( ويتم إبلاغ الديكتاتور بذلك ) ويوضح شريط صوتى بين خالد صلاح وضابط أمن الدولة المسئول عنه هذا الموضوع بجلاء فالضابط يعاتب رئيس تحرير اليوم السابع على زيادة نبرة المعارضة ، وخالد صلاح يؤكد له : لازم ياباشا أومال حنعمل مصداقية إزاى . والضابط يتفهم ذلك ولكنه يريد أن يضبط التون !!
كذلك من فوائد المعارضة الصناعية أنها كالباروكة يمكن خلعها أو استبدالها فى أى وقت .مفتاحها معاك يمكن أن ترفع صوتها أوتخفضه . ويمكن أن تقلبها وتحولها إلى التأييد فى لحظة معينة بناء على تطورات سياسية معينة قد تسمح بذلك .ويمكنك أن تغلقها بشكل طبيعى عبر تمثيلية ما كما حدث مع الدستور. وكما أغلقت وتحولت صوت الأمة عدة مرات.
ومن يحتفظ بأعداد الدستور فى العام الأخير لمبارك سيجد فيها مادة ثرية لفهم نظرية الاستحمار فى الاعلام المعارض .
ولقد درستها بدقة شديدة لأننى كنت فى السجن آخر عامين من حكم مبارك أقرأها بانتظام حتى وهى ممنوعة عنى من إدارة السجن !! وإذا ركزنا على أهم مافى الدستور فهى مقالات إبراهيم عيسى ولا أنكر مواهبه فى الكتابة ولا ذكاءه الذى هو من عند الله ، ولكنه يستخدمه فى الشر . عيسى كان يركز على جمال مبارك وكان يلعب لحساب عمر سليمان ، وشكر فى عمر سليمان عدة مرات ، وشكر فى علاء مبارك وهو لايستحق أى شكر فهو من أكبر ناهبى وسارقى مال الشعب ، ووصل به الحال وكأنه يقول لمبارك نحن مع التوريث إذا كان لعلاء . ثم عبر بشكل دقيق عن موقف المؤسسة العسكرية عندما شكر فى حسنى مبارك فى عدة مقالات وقال عنه أنه بطل العبور ، وأنه ليس لديه مشكلة مع مبارك ( ومن أنت يا أستاذ حتى تكون لك مشكلة مع مبارك ؟!) . وأنه إذا كان الخيار له فى الانتخابات الرئاسية القادمة بين جمال وأبيه فإنه مع أبيه بدون تردد . وذلك بعد أن صدعنا فى عشرات المقالات نقدا لمبارك . وبالمناسبة كان مبارك لا يتبرم تماما من نقد جمال مبارك إلى حد معين لأنه كان يرفض تعجله إلتزام السلطة ويرفض ضغط سوزان عليه فى هذا التعجل . بل كان قد قرر أن يترشح فى 2011 وهذا سر الكلمة التى قالها فى خطاب أخير ( طالما فى صدرى نفس يتردد سأظل أحكم البلاد) وكانت رسالة ليست إلى الشعب الذى لايهتم به ، بل رسالة لجمال وأمه وأمريكا التى كان تضغط عليه ليكتفى ب3 عقود من السلطة لتجديد حالة السلطة !! وكانت المخابرات تلعب مستفيدة من هذه المساحة !!
ابراهيم عيسى يوقف مقالاتى
تمكنت زوجتى د. نجلاء من خلال ابراهيم منصور أن تنشر 3 حلقات من مذكراتى عن علاقتى بمبارك فى صحيفة الدستوروأنا فى السجن. ولا شك أن ابراهيم عيسى وافق ، ولا شك أنه استئذن من المسئول الأمنى عنه ، قبل النشر . ولكن لا شك أن ابراهيم عيسى ومن وراءه أوقفوا مذكراتى بعد 3 حلقات . وأبلغ ابراهيم منصورد. نجلاء بعدم إمكانية مواصلة النشر ، وقد كان حزينا وهو يبلغها .
عيسى هو المصرى الوحيد الذى حصل على عفو
عندما كتب إبرهيم عيسى عن صحة مبارك فى أزمته الصحية الكبرى الأخيرة ، كان أقرب إلى المتسائل ، بينما كتبت صحف أخرى بصورة أكثر صراحة وشدة . فرأى مبارك أو سوزان تأديب كل من تحدث فى هذا الموضوع فى شخص عيسى ، وحصل عيسى على حكم مضحك : شهران أو ثلاثة شهور حبس على ما أذكر، ووصل الغباء بإبراهيم عيسى والمخابرات إلى حد السعى لتجنيبه السجن ، وتقديم اعتذار لمبارك والحصول على عفو . بينما كان من الأفضل لعيسى أن يسجن هذه الأيام ويحصل على بعض المصداقية وهذه معروفة فى خبرات المخابرات فقد تترك عميلك يحبس مقابل هذه المصداقية خاصة إذا كان حبسا قصيرا كهذا ، ولكن الله لايصلح عمل المفسدين . فأصبح الزعيم المفدى عيسى هو المصرى الوحيد الذى حصل على عفو من مبارك ، لأنه لم يعط فى حياته عفوا إلا لجواسيس إسرائيل !!
magdyahmedhussein@gmail.com
https://twitter.com/magdyahmedhusse
www.magdyhussein.com

فيديو .. عامر عبد المنعم يكشف حدود الامارة اليونانية في سيناء



رأي القدس : إرهاب اسرائيلي حميد وإرهاب اسلامي خبيث!

رأي القدس
أقام الصحافي البريطاني روبرت فيسك مقارنات فاضحة بين مواقف السلطات السياسية البريطانية من البريطانيين المسلمين الذين يقاتلون او يشتبه برغبتهم في القتال ضد النظام السوري (والتي كان آخرها قرار وزارة الداخلية البريطانية حرمان من يسافر الى سورياللقتال من جوازات سفرهم) ومواقف هذه السلطات من داعمياسرائيل في بريطانيا الذين قاتلوا نيابة عن الدولة العبرية ولبسوا زي جيشها في الحروب التي خاضتها ضد العرب والمسلمين.
الصحافي المعروف اتهم السلطات البريطانية بالنفاق ووجه للحكومة الحالية أسئلة تكشف هذا النفاق وتعرّيه من قبيل قوله ‘ماذا لو قاتل (مناصرو اسرائيل) في وحدات قامت بارتكاب جرائم حرب في لبنانوغزة او خدموا في سلاح الجو الاسرائيلي الذي يقوم باستباحة دم المدنيين في الحرب؟’؛ ‘هل سيتم سحب جوازات سفرهم ان لم يكونوا ولدوا في بريطانيا’ والاجابة الواضحة لدى فيسك كانت أن جوازاتهم لن تسحب ‘لأن هناك قانونا للمسلمين وآخر لغير المسلمين’.
ونحن نضيف أسئلة أخرى مثل: ماذا لو انضم مناصرو اسرائيل من حملة الجوازات البريطانية الى قطعان المستوطنين الموتورين والى منظمات اسرائيلية ارهابية حديثة مثل ‘تدفيع الثمن’؟
تعيد هذه المقارنات الحارقة التذكير بالعلاقة الجذرية التي تربط ‘المؤسسة البريطانية’ The Establishment لا الحكومة الحالية فحسب باسرائيل، ولعلّ أحد الأمثلة البارزة على ذلك ماركوس جوزيف سيف، المدير التنفيذي لماركس أند سبنسر (1972-1982)، والذي كان عضوا بارزا في الحركة الصهيونية وضابطاً حارب في الجيش البريطاني ونال لقب ‘النبالة’ (بارون اوف بريمبتون) ثم انضم الى الجيش الاسرائيلي بناء على دعوة من ديفيد بن غوريون وشارك في حرب 1948.
والمعروف تاريخياً أن قتال الصهاينة في فلسطين لم يكن قتال جيوش تقليدية ضد الفلسطينيين والجيوش العربية فحسب بل شمل أيضاً عمليات ارهابية واسعة ضد البريطانيين وموظفي الأمم المتحدة أنفسهم، وكان أشهرها تفجير فندق الملك داود الذي قتل فيه 28 بريطانياً، وأن عملياتهم الارهابية لم تقتصر على فلسطين ومن ذلك تدمير سفارة بريطانيا في روما ومحاولة الهجوم بقنبلة على المكتب الكولونيالي في لندن.
واذا تذكرنا انه كانت لليهود فرقة خاصة في الجيش البريطاني قاتلت خلال الحرب العالمية الثانية وانضم الكثيرون من عناصرها لاحقاً الى جيش اسرائيل، تناظرها مساهمات وتضحيات عسكرية للجنود الجزائريين في الجيش الفرنسي، والمغاربة في جيش الجنرال فرانكو الاسباني، نعلم أن جذور هذا التمييز السلبي ضد المسلمين قديمة جداً، فجزائريو الجيش الفرنسي عانوا الاضطهاد ومنعت الحكومات الفرنسية المتعاقبة تعويضاتهم ورواتب تقاعدهم بينما كرّم البريطانيون حملة جواز سفرهم اليهود وتناسوا لاحقاً عمليات الارهاب التي جرت ضدهم وتقبلوا وصول ارهابيين شهيرين، مثل مناحيم بيغن واسحاق شامير، اللذين كان مطلوباً القبض عليهما بتهم الارهاب، لأعلى مناصب الحكم في اسرائيل.
تفسير هذا التمييز العنصري هو أن مشروع الصهيونية هو مشروع غربيّ أساساً وليس يهودياً إلا بالشكل والوظيفة، فهو جماع تصوّر اوروبا الكولونيالية (ثم استثمار الولايات المتحدة الأمريكية المتسيّدة بعد الحرب الكونية) للعالم كمجال للتحكم والسيطرة، حيث اسرائيل عقدة مركزية ضمن المجال هذا، من جهة، ومن جهة أخرى هو حلّ أوروبا العنصري للمسألة اليهودية من خلال إفراغ القارة من يهود شرق أوروبا كحلّ ‘حضاري’ بديل للابادة الجماعية (الهولوكوست) واستثمارهم في دولة وظيفية تؤمن السيطرة على العالم العربي بعيداً عن أوروبا في صراع وقوده المسلمون واليهود.
باجتماع التمييز العنصري القديم ضد المسلمين، والتعسّفية المريضة في النظر لكفاح السوريين ضد نظام مجرم كقضية ارهاب، مع المعاملة التفضيلية الدائمة لإسرائيل، والتعامي عن إرهابها ضد الفلسطينيين والعرب والمسلمين، تعاود بريطانيا واوروبا سيرتهما التليدة التي تحلّ الأزمات على حساب الشعوب الاسلامية، وللأسف نقول ان ذلك يجري بالتواطؤ مع الأنظمة المستبدة التي تحكم المسلمين وتدوّر هي أيضاً طاحونة ‘الإرهاب’ التي لا تطحن غير المظلومين.
أسرة التحرير

تذويب الفلسطينيين بين السكر الكيماوي والملح العشماوي في مناسبة تصفيط النكبة غداً باكراً



بقلم : د. عائشة الخواجا الرازم 
لا يعتقدن أحد بأن التذويب المذكور يشبه تذويب السكر في الماء ، بل هو بعكس تذويب السكر في الماء وبعكس تذويب العسل في الفم مع اللعاب ، وبعكس تذويب الملح في الغذاء ! وبعكس تذويب القطاعات الاجتماعية في المجتمع ليصدر تناغماً ولوناً وانعكاساً صافياً لحالة الاندماج !
إنه بعكس طلوع ألوان قوس قزح في المجتمع المعني بالذوبان ، وبعكس ذوبان الحبيب بالحبيب والتحام الروح بالروح دون انفصام !
إنه بعكس ذوبان الأوكسجين بالهواء والدم ، وهنا ظل العكس المطلوب للذوبان كافياً لتلبية شروط اللعبة السياسية في حالة اللاذوبان للاجئين الفلسطينيين ! 
نعم حصل الذوبان الحقيقي المرغوب نتيجة اللاذوبان الأول ! وبعكس ذوبان اللاجيء في مخيمات الضفة الغربية ببناء خيمته وبراكيته.
فقد نتذكر غرف الإسبست التي تبرعت بها الدول المانحة والممولة لوكالة الغوث الدولية مما سبب السرطان المتفشي لسكان المخيمات ، حتى تم اكتشاف المخاطر المحيقة بالآهلين السكان من غير اللاجئين أحد الأطباء ( البلاجكة) كتب تقريراً عنيفاً طالب به وكالة الغوث إزالة البراكيات الإسبستية النافثة للسرطان لأهالي المخيمات ! وما زالت للعلم مئات البراكيات الإسبستية شامخة في مخيمات وسط عمان وبيروت والضفة الغربية ! بالإضلفة لعمليات التذويب الملحمي في مجازر لا حدود لها من قبل الإجرام الصهيوني المعترف يه عالمياً ! وجيران المخيمات لا يعرفون بانهم يتأثرون بالإسبست بنفس نسبة الضرر والذوبان ! 
بعكس كل هذه الانعكاسات ، جاء تذويب الشعب الفلسطيني المحبوب عربياً في شتات العالم العربي ايضاً أكثر فأكثر حيث حرارة الضغط والكبس في أفران النسيان كافية شافية للغليل !
ولأن عملية التذويب فيها خفة ورشاقة لغوية وتذكر دائماً بكل شيء ناعم وعاطفي ومشوق لما وراءه من تعبير شفاف ، فإن ما يجري وما جرى للاجئين الفلسطينيين من ذوبان اقنع العالم العربي بانهم يباركون هذا الذوبان كبديل للذوبان الأول ، وطالما حرم الفلسطينيون من الذوبان والتذويب في الحقوق المذابة والحياة المستجابة ، فإن ما يحصلون عليه من تذويب يرضي الجميع ! فالذوبان هنا يعني نقع المحبوب في عصير المغلوب المنهوب ليصبح العقل المعطوب !
وتحت شعار رفض التذويب للشعب الفلسطيني يسر العصر الذهبي في القرن الواحد والعشرين للأمة العربية قناعة عالية لإهداء عمليات قبول التذويب ! فذاب ذواباً أسطورياً تشهد الساحات الدولية عليه بفرح ممزوج باللااكتراث ! ذاب اللاجيء والنازح المطرود بطرده من التفاعل السليم والاعتبار القويم ، ذاب حتى كاد يتبخر من تقزيم اهتمام الساحة الدولية بصحته حتى غمرته الأمراض والعلل وبلغت نسبة الوفيات في المخيمات الفلسطينية المنتظرة لأدوية وكالة الغوث خمسة وعشرين في المائة من أمراض الرئة والكبد الوبائي والسرطان والسل وبلغت نسبة الوفيات ثمانية عشرة بالمائة لأمراض التهاب السحايا والكبد الوبائي ، والتهابات الغدد الليمفاوبة 38 % الناتجة عن الالتهابات المزمنة غير المعالجة نتيجة انعدام الدواء في عيادات الوكالة ونتيجة انعدام التأمين الصحي لسكان المخيمات الفلسطينية ... وبذور الأطفال البريئة الضحية تموت بنسبة27 % ما بين سن الولادة والعاشرة ! وهذا مؤشر على أن عصر العلم والتكنولوجيا وعصر الطب قد عفى عليه الزمن في القرن الواحد والعشرين ، وتوفي ولم يرحمه الخالق في عصور كرامة الإنسان وصحته وشرف روحه البائد !!
حيث صعد العلم والعلماء لاستئجار القمر للسكن عليه ، وحيث سيهرب الإنسان في سفينة نوح ألى القمر محملاًَ فيها الأجناس البشرية والكائنات الحية جمعاء ! وأنا متأكذدة أنه لن يسمح بركاب من المذوبين الفلسطينيين ! 
فهم ليسوا بحاجة لرطوبة حتى يذوبوا فقد ذابوا !!!
والعالم كله يدرك أن الشعب الفلسطيني تعرض للتذويب بين الثلج والفاهرينهايت نتيجة رفض العرب لتذويبه ونتيجة الحفاظ على هويته !!! 
فمورس معه في التذويب عمليات مقرونة بوضعه تحت حرارة تفوق المائة فهرنهايت ، ومن ثم حمله كالحمل المنيع فوق حرارة تفوق العشرين تحت الصفر ... لدرجة أن عمليات رفض التذويب المتمثلة بعدم إدماجه في السياسة والثقافة والتعليم والبرلمان والحقوق المدنية والصحة والاعتراف والتجنيس وبحجة الحفاظ على هويته الخالدة والحفاظ على عدم توطينه في غير أرضه المقدسة والغالية على قلوب العرب الرافضين لتذويبه !
وبحجة احترام آراء المهلوعين الخائفين على ذوبانه ذوباناً يشبه ذوبان حبة الحلوى الشهية في فم عاشق السكر والحلوى ... وبهذه الحجج فقد جرى تذويبه بما يرضي الخلق ولا يرضي الله الخالق ... دون أن يدري العاملون على تفعيل شعار رفض التذويب ! أنهم قد صنعوا له آبار خاصة بهويته للتذويب من خلال رفض التذويب ! 
وقد جاءت عملية التذويب لتذوب الشعب الفلسطيني ذوباناً مشهوداً ، تحت ظل تذويبين ، الأول رفض التذويب والثاني قبول التذويب وشتان ما بين التذويبين ! ذوبان مقبول مفضوح وذوبان مرفوض فيه الخير لحياة الفلسطيني ، وعلى الحالتين الطرفان مذوبان ... والطرف الذائب هو الفلسطيني لا محالة ، لكنهم لم يفطنوا بأن كل ذائب في المحصلة سيجر معه المادة التي ذوبته حتى لو كانت مغرفة السكر الكيماوي أوالملح العشماوي !!!

فيديو..عمرو اديب يصرخ: دين الاسلام مش دين مصر .. مش بتاعنا

فضيحة .. عمرو اديب يفقد عقله ويصرخ : دين الاسلام مش دين مصر مش بتاعنا ده جالنا من برة !!فضيحة .. عمرو اديب يفقد عقله ويصرخ : دين الاسلام مش دين مصر مش بتاعنا ده جالنا من برة !!====================================شيرررررررررررررررررررر بقه ثوروا لدينكم ان كنتم تعلمون وان كان هناك ذرة من نخوه او ضميرد.اروى
‎Posted by ‎كلنا معتز مطر‎ on‎ 9 أبريل، 2015


انفعل الإعلامي عمرو أديب، خلال برنامجه" القاهرة اليوم" أمس على المصريين وعلى اعتمادهم علي كل شيء قادم من الخارج، بدءا من مترو الانفاق، وقناة السويس وغيرها.
وقال " أديب "غاضباً " :"مفيش حاجة عظيمة أتبنت عندك في مصر ومن اختراعك، حتي السد العالي ومترو الأنفاق فكرته فرنسية , ياشيخ حتي دا دينا دين الإسلام جاي لنا من برة، مش مصري، قصدي جاي مع الفتح الإسلامي مع عمرو بن العاص من برة " منتقدا استمرار اعتماد المصريين على الخارج.

"ضباط مصر" تمهل السيسي 7 أيام للرحيل .. والبعض يعتبرها لعبة مخابراتية

أمهلت جبهة "ضباط مصر" المؤيدة للفريق سامي عنان رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق ، المشير عبدالفتاح السيسي المرشح لرئاسة الجمهورية سبعة أيام للرحيل من عملية الانتخابات الرئاسية التي وصفتها بـ "المسرحية" .
وقالت الجبهة في بيان لها "من الشعب المصري العظيم وضباط مصر الوطنيين إلي المدعو المتقاعد / عبد الفتاح السيسي ، إنذار من سعته وتاريخه للرحيل من مسرحية الانتخابات الرئاسية ولمدة ٧ أيام فقط ، علي عبد الفتاح السيسي تلبية نداء الملايين فورًا من شعب مصر العظيم" .
وأضاف البيان عبر صفحة الجبهة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" : "علي المأجورين من شعب مصر من حملات السيسي الإجرامية الالتزام والخضوع لكل الأوامر الصادرة إليكم لاحقًا ، وعلي الشعب المصري العظيم أن يساعدنا علي ذلك والنزول والاعتصام في كل ميادين مصر من الجمعة القادم" .
ويرى عدد من المراقبين ان تلك الصفحات ومثل هذه البيانات هو نتاج لاجهزة المخابرات تهدف الى امتصاص حالة الغضب لدى الثوار واعطائهم شعور كاذب بأن هناك جيشا بديلا عنهم يتحرك لانهاء هذا الفاصل الاسود فى تاريخ مصر دون دون وجود حقيقة لذلك.

ناشطون : بصمة الأذن.. تكشف دوبلير السيسى

نشر ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعى ما قالوا انها ادلة على ان هناك دوبليرا يقوم بدور السيسي وانه هو الذى تم ترشيحه للرئاسة .. وجاءت الادلة التى نشرها محمود فرج الشنديدى على شكل مقارنات بين اذن السيسي قبل اكتوبر 2013 والسيسي الان وقد اظهرت الصور اختلافا واضحا بينهما.
وقال الناشطون في المقارنة الاولى بين الصورتين:
 
 أرجو من الجميع تنحية العواطف اى كانت والنظر بالعين فقط والتدقيق فى صورتين واحده للسيسى قبل 17 اكتوبر 2013 والاخرى فى قنوات الاعلام بتاريخ 4 مايو 2014 مع العلم ان لكل انسان اذن لها بصمه معينه يصعب اجراء عملية التجميل فيها  نظرالانها تحتوى على اعصاب وشرايين الخ
.ارجو التدقيق فى عين السيسى وهيكل الوجه لا تنظر الى اللون او الشكل العام بل الى ادق التفاصيل 
واذا خرجت بنتيجه ان الصوره لشخصين فاسال نفسك لماذا لم يتكلم السيسى بنفسه فى الاستديو ؟؟؟ واين هو ؟؟ 
المقارنة الثانية
المقارنة الثالثة
1 - أوضح صور توضح ان من حضر لقاء الاعلاميين ليس هو السيسى
بطريقه اوضح الصوره الاولى مؤكده وهى السيسى مع الرئيس مرسى نفسه وهى لا جدال فيها 100% السيسى
2 - السيسى الذى ظهر على قنوات الانقلاب وبتصويرهم هم بانفسهم وهو 100% مؤكد السيسى الخاص بهم

3 - بكل بساطه ووضووووووووووووووووح لتتاكدوا ان السيسى الذى ظهر فى لقاء الاعلامينن معمول له عمليات كثيره وهو دوبلير ....لكن الاذان فضحته ...سيتم الان تكبير الاذن اليمنى للسيسى الذى حضر مع مرسى .....
وسيتم وضع صورة أذن السيسى الحقيقى مع مرسى على اليسار وصورة سيسى قنوات الاعلام على اليمين وقارن بينهم بهددددددددؤ وتركيز شديد .......وهات اطفالك ومن حولك وفكروا معا

المقارنة الرابعة
صوره للسيسى فى اواخر أيامه أرجو التدقيق جيدااااااااااااا فى كل ملامح أذنه بالملى
صوره للسيسى الذى ظهر فى مايو يتحدث كمرشح للرئاسه أرجو التدقيق جيدا 

والان تم دمج الصورتين معا فدقق جيدا وقارن بينهم ؟؟؟ فى كل خطا وكل ملمح فأن وجدت أن هناك اختلاف بينهم فالسؤال هنا هو أين السيسى ؟؟ ولماذا احد يتكلم بدلا منه ؟؟؟ ولماذا لا يظهر للناس ؟؟

المقارنة الخامسة
والان اضع لكم صورة مؤكده للرئيس مرسى مع السيسى وتم تكبير شكل أذن السيسى الحقيقى
فأحفظه أنت جيدا وقارن بين هذا الشكل وشكل أى أذن تظهر بعد ذلك لمن يقولون أنه السيسى
وويظهر فى الاعلام
الصورة رقم 1 السيسى الحقيقى مع مرسى
الصوره رقم 2 السيسى الحقيقى مع عدلى منصور 
الصوره رقم 3 قارن بين وقفة مرسى الرجل الذى يمثل العزه والكرامه وبين دوبلير السيسى الذى زار روسيا

الصوره رقم 4 تم اخذ صورة السيسى الحقيقى ودوبليره الذى زار روسيا ودمجهم معا للمقارنه

الصوره 5 للتسهيل تم تكبير صورة الاذن للسيسى الحقيقى ووضعها بجوار السيسى الذى زار روسيا

المقارنة السادسة
قارن أنت هل الصورتين لشخص واحد دقق جدااااااااااااااااااااااااااا
هل تعتقد ان الصورتين لشخص واحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما رأيك

مين ده !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟

المقارنه السابعة
السيسى اثناء القائه بيان قبل 17 اكتوير و الدوبليرررررررر الذى ظهر فى مايو ركز بشده
المقارنة الثامنة

السيسى الذى ظهر ببدله عسكريه يعلن الاستقاله فى التليفزيون ركز معه جداااااااااااااااااا
ومع عينيه وملامح وجهه ...............لا تنظر للشكل الكلى ....فهناك خبراء تجميل بذلوا المستحيل
مع وجه الدوبلير 
المقارنة التاسعة
السيسى الدوبلير فى لقطة خطيره عندما فقد لمدة ثوانى التركيز وتقمص شخصية السيسى وظهر انفعاله الحقيقى وشخصيته الاصليه
الميت فى لقاء له مع قناة عربيه سكاى ... الرجل مدرب على أعلى مستوى ومعه خبراء تجميل ومخرجين على أعلى مستوى
ولكنه فى النهايه انسان وجل من لا يسهو ... ركز جدا والحكم لك أنت .


وكان موقع جريدة الاهرام قد نشرخبر تحت عنوان بصمة الاذن بدلا من الاصبع وجاء فيه انه في كشف جديد ربما يعزز الاجراءات الأمنية المشددة في المطارات توصل علماء الي تقنية متطورة للتعرف علي هوية الاشخاص عبر فحص الأذن‏.

ووفقا للتقرير الذي نشرته صحيفة الصنداي تلجراف البريطانية تحت عنوان فحص الأذن قد يكون وسيلة سليمة للتحقق من هويتك فإن زمن بصمات الاصابع أو لون العينين وغيرها من الاجراءات الامنية في المطارات ربما تنتهي قريبا, عندما يتم الاعتماد علي الاذن لتحديد هويتك والسماح لك بالدخول, حيث اكتشف العلماء ان اذن الانسان تتميز بحجم فريد وقد ابتكروا آلية لفحصها. وبحسب الصحيفة يأمل الباحثون أن يتمكنوا من التقاط صور لأذن المرء حينما يعبر نقاط التفتيش بالمطار ومقارنتها مع المعلومات المتوافرة لديهم. وقال البروفسور مارك نيكسون الذي قاد فريق البحث بجامعة سادثها مبتون البريطانية ان ثمة اختلافات هائلة في الأذن يمكن استخدامها للحصول علي قياسات فريدة لدي كل شخص, مشيرا الي أن نظم القياسات البيولوجية للتعرف علي الهوية لاتفي بالحاجة بسبب المشاكل التي تحدث مع التقدم بالعمر وما يصاحبه من تغييرات في ملامح الوجه الامر الذي يتسبب في ارباك الكمبيوتر, بينما الأذن تهرم ببطء.

دعوات للتظاهر في ذكرى النكبة العربية أمام نقابة الصحفيين الخميس القادم

تدعو حركة "العدالة والاستقلال" جماهير الشعب المصري العظيم إلى المشاركة في "إحياء الذكرى الـ 66 للنكبة العربية في فلسطين" والمشاركة في مظاهرة حاشدة تحت شعار "لن ننسى فلسطين" يوم الخميس القادم الموافق 15-5-2014 أمام نقابة الصحفيين في تمام الساعة الواحدة ظهراً .
وقد أعلن عدد كبير من الشخصيات العامة والحركات والاحزاب مشاركتهم في هذه المظاهرة وعلى رأسهم:
حزب الاستقلال والجبهة السلفية ومصريون ضد الصهيونية وجبهة علماء الأزهر وحركة صحفيين من أجل فلسطين والمهندس عمرو عادل القيادي بحزب الوسط وعلاء أبو النصر الأمين العام لحزب البناء والتنمية ومجدي حسين رئيس حزب الاستقلال ورئيس تحرير جريدة الشعب والدكتور مجدي قرقر الامين العام لحزب الاستقلال واللجنة المصرية لفك الحصار عن غزة.

في الشأن المصري مرة أخرى تحذير لكل المصريين..ولكل العرب؟ بقلم د. وصفي محمد عبده

ما الذي يحدث في مصر.... لكي نفهم ما يجري في مصر علينا أن نرى الصورة الحقيقية وبدون رتوش أو تشويه..
ما يقوله الدارسون والمتابعون للشأن المصري ، هو أنهم يتخوفون من أعمال تخريب البلاد وجرها الى مستنقعات من الدماء قد تنتج عن العنف الذي سيقابل العنف الرسمي وسيكون بداية حقبة دموية في تاريخ مصر، ذلك أن المتابع لما يحدث الآن في مصر لا يستطيع إلا أن يتبأ بما هو أكبر من الكارثة، الإقتصادية والسياسية بل وحتى الأنسانية، ذلك أن الأنقلاب على الديمقراطية الوليدة الجديدة في مصر قد تخطى كل الحدود ، ولكي نفهم ما يجري علينا رؤية المشهد الحقيقي بدون أي رتوش، والمشهد كما هي تداعيات الأحداث كالتالي:
أولا أن من قام بالانقلاب هو عسكري مصري وقد أقسم اليمن الدستورية أمام رئيسه ثم حنث بذلك اليمين دون وجل بل بتفاخر واستعلاء على رئيسه الذي عينه. ولم ينتهي الأمر عند هذا الحد، فقد تم تجييش الإعلام وكل مرافق الدولة ـ
ولم يكتف الأنقلابيون بما قاموا به بل عمدوا إلى قتل المئات من المصريين المعتصمين السلميين في ميداني عامدين متعمدين في رابعة والنهضة وأماكن أخرى.، وقد تمت كل عمليات القتل بدم بارد وبتفاخر في اسالة الدم المصري.
لم يكتف الأنقلابيون بما قاموا به، بل ألحقوا كل هذه الجرائم بجرائم أخرى إنسانية حيث زجوا بمئات وعشرات الآلاف من الناس في السجون المصرية، ليس لسبب سوى لأنهم مصريين مسلمين.
ولكي يبعدوا اي منافسين مستقبلا، عمدوا الى مطاردة وملاحقة كل من ينتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين من وظائفهم ومضايقتهم في عيشهم... زيادة العنف ضد الإخوان المسلمين، وصاحب ذلك، ثم ازدادوا تلك الجرائم بملاحقة كل من ثار ولو سلميا على حكم الرئيس المخلوع مبارك.
وقد تمادى الأنقلابيون باعتمادهم الحل الأمني، والزج بعشرات الآلاف من الأخوان ومن يناصرونهم في السجون بدون سبب، عدا سبب بسيط هو أنهم مسلمون ويطالبون بحقوقهم. ولم يكتف الأمر عند هذا الحد بل امتد إلى رفاق الثورة أيضا مثل حركة 6 ابريل وغيرها من كل ما لا يؤيد الإنقلابيين.
تمادى الأنقلابيين في غيهم وأعلنوا أن الأخوان المسلمين حركة إرهابية بعد أن حلوا حزبها السياسي واستولوا على أموالها وأموال كثير من أعضائها.
وصاحب ذلك وللأسف القضاء المصري يعود الى عهود سابقة من حكم قراقوش، وعلما بأن الأحكام الجائرة لن تحل المشكلة وقتل المسلمين لأنهم مسلمين لن يحل المشكلة بل سيزيد من العنف والتطرف وسيزيد من استهداف الشرطة والجيش من قبل كل السكان - ما يجب أن يعدم هم الإنقلابيين وليس الأخوان المسلمين، وما يجب أن يعدم هم رجال الشرطة الذين اعتدوا على السكان المسلمين المسالمين،السيسي لا يصلح لحكم مصر، رغم كل ما يقوله ويردده الأعلام المصري من دعاية واهية، فإن تولي السيسي حكم مصر سيكون حلقة وحقبة مميزة من العنف في المجتمع المصري والعالم العربي، وسيؤثر ذلك على الأمن في كل الدول العربية وأوروبا.
أولا: من ناحية أخلاقية ووطنية، فإن السيسي يداه ملطخة بدماء المصريين
ثانيا: ومن ناحية أخرى فهو غير مؤهل قانونا لحكم مصر من حيث قيامه بالانقلاب على رئيسه، أي أنه ليس شخصا ذي ثقة
ثالثا: من ناحية دينية فإن السيسي بعد أن أقسم بالولاء أمام الرئيس مرسي عاد وحنث باليمين، وعقوبة ذلك دينيا كبيرة جدا، ولا ينفع فيها الصدقة أو الكفارة، حيث تم قتل المئات من المصريين والأعتداء على آلاف منهم وتم قتل الكثير منهم والاستيلاء على أموال البعض الآخر، فمنذ متى تستبيح الثورات أموال السكان المدنيين، ومنذ متى تسجن الثورات السكان المدنيين..؟
والآن نكرر السؤال الآن هل يصلح السيسي لتولي الأمور في مصر...؟
والجواب هو كما يقول العارفون ببواطن الأمور، أن السيسي لا يصلح بل ولا يجوز انتخابه شرعا ولا يجوز قبول ترشيحه قانونا لعدم الأهلية وباتالي لا يجوز انتخابه ، بل هو من يجب قتله، وحجتهم في ذلك:
أولا أن السيسي يداه ملطخة بدماء المصريين، ولا يجوز لرئيس البلاد أن يكون من هذه النوعية من الناس.
ثانيا: أن السيسي قد حنث باليمين الذي أقسمه أمام رئيسه الشرعي المنتخب ، ومن يضمن أنه لن يخون مصر ولن يخون ويخذل السعب المصري..؟ وبالتالي لا يجوز شرعا ولا قانونا ترشيح وانتخاب شخص غير ثقة لرئاسة البلاد، فكيف لبلد مثل مصر أن ترشح وتنتخب رئيسا خائنا مثل السيسي....؟
ثالثا: السيسي عسكري وقام بالانقلاب على الحكم الشرعي، ولا يجوز للعسكر أن يكافئوا بانقلابهم على الشرعية، وهذا هو ايضا راي الأتحاد الأفريقي الذي يرفض الأعتراف بحكومة الأنقلاب.
رابعا: إذا أخذنا بفتوى الدكتور احمد الطيب الذي اباح بها قتل المسلمين المصريين لأنهم لا يؤيدون الأنقلاب، بقوله ما معناه من أرادوا شق الصف والخروج على الأجماع فعلينا قتلهم، هذا الكلام ينطبق اساسا على السيسي أكثر مما ينطبق على الرئيس مرسي، وبالتالي وجب شرعا قتل السيسي طبقا لفتوى الدكتور الطيب..؟ بدلا من مكافئته بمنصب رئيس الجمهورية.
خامسا : حتى لو صوت كل الشعب المصري على اختيار السيسي رئيسا لمصر، فليس هناك اي مسلم يعترف بشرعيته، أو يجب أن يعترف بشرعيته. بل إن الإعتراف بشرعيته محرمة طبقا لفتوى الدكتور الطيب...؟
سادسا: يقوم السيسي ولا يزال باستخدام الجيش المصري في قتل الكثير من سكان سيناء الغير موالين له، بحجة وتهمة أنهم تكفيريين، ومن الذي أعطاه أو أعطى الجيش المصري صلاحية اعدام التكفيريين بدون محاكمة، وهل التكفيري يجب اعدامه... هذا هو أحد خزبعلات الجيش المصري في عهد السيسي... استباحة دماء المصريين بدون وجه حق وبدون ذنب...؟
سابعا: السيسي رجل عسكري، وليس لديه أي خبرة في المجال المدني، ولا بالاقتصاد ولا بالتنمية، وكل ما يهمه هو المكاسب والمنافع الشخصية
ثامنا: لو طالعنا ما ترشح من أخبار حول راتب السيسي، التي قيل بأنها 15 مليون جنيه.....فكيف يقبل ذلك ومن الذي أعطاه هذا الراتب... الذي يكفي لانعاش بلدة مصرية كاملة كل شهر...؟ وما هي الفائدة التي يخققها لمصر مقابل هذا الراتب، وطبقا لأي سلم رواتب حصل على ذلك....؟
تاسعا: في آخر ظهور علني للمشير السيسي قال بأن مصر غير ناضجة وتحتاج الى 25 سنة للوصول الى الديمقراطية، والسؤال هو لماذا نهدم الديمقراطية الكاملة التي وصلنا اليها مع الدكتور مرسي، بالانقلاب لننتظر 25 سنة أخرى من الفساد والعنف لنصل الى ديمقراطية السيسي, لعله أشار بذلك الى أحداث العنف التي ستصاحب حكمه ضد الجيش والشرطة ...
عاشرا: نطبيقا لفكرة الأنقلابيين، بضرورة الآنقلاب على الحكم إن لم يكن هناك إجماع عام على قبول الحاكم، لماذا نختار الأن السيسي حاكما وهو لا يتمتع بأي إجماع حاليا، هل ننتظر ستون سنة أخرى لكي نقوم بخلعه كما تم خلع الرئيس مبارك....؟ وبالتالي فإن السيسي لا يصلح للأنتخاب ولا يجوز ترشحه أو انتخابه.

فيديوهات مذهلة تؤكد ان مصر لا زالت تحت الاحتلال

هذا الملف يوضح إحتلال مصر من قبل الصهاينة وبالدليل صوت وصورة وهذا المتاح للعامة أن يشاهدوه وما خفى كان اعظم !
الفيديو الرئيسى يتحدث فيه عميل الصهاينة إنه فى 28 / 1 / 2011 دخلت قوات داخل مصر تفتكروا القوات دى جاية منين وليه وبتعمل إيه فى مصر؟
الرابط الأول :
أمل إسرائيل؟؟!!
‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎
الرابط الثانى :
مرسى كان غلطة ؟؟!! وعلاقاتنا بالجيش والمخابرات قوية ؟؟!!
‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎
الرابط الثالث :
من يحمى أمن إسرائيل ويعطى الأوامر لجيش السيسى المصرى سابقآ؟؟!!


‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط الرابع :
مصر والسعودية والأردن والأمارات والبحرين تتفق مع مصالح إسرائيل...


‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط الخامس :
السيسى إيلى كوهين مصر


‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط السادس :
السيسي- بطل إسرائيل القومي، ومبعث ثقتها وطمأنينتها !!!!!!!!!


‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط السابع :
ننام الأن أفضل فى أسرائيل!!!!

‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط الثامن :
عصابة السيسي تعدل معاهدة السلام مع إسرائيل سرآ



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط التاسع :
من هم السيسى وصبحى؟؟؟؟؟

‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط العاشر :
علاقة نتنياهو بحكومة الانقلاب أقوي من علاقته بالرئيس أوباما!!!



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط الحادى عشر :
رئيس الموساد ووزير دفاع إسرائيل وكشف علاقات!!!!!

‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط الثانى عشر :
من هم حلفاء وأصدقاء ومن يلجأ إليهم السيسى؟!



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط الثالث عشر :
الجلسة السرية؟!



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط الرابع عشر :
من يضع ويتحكم فى خارطة طريق السيسى؟؟!!



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط الخامس عشر :
جومرت أحد أعضاء الكونجرس قبل وبعد الأنقلاب!!!



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط السادس عشر :
من المسئول عن أمن إسرائيل؟؟؟!!!



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط السابع عشر :
وزير الدفاع الأسرائيلى 30/ 6 أزال الخوف من حكم إسلامى!!!!!



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط الثامن عشر :
حلفاء إيلي كوهين مصر- جاسوس المخابرات الأمريكية بول ڤاليلي



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط التاسع عشر :
إسرائيل تعلق أمالها على قيادات الجيش المصري !!!!



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎

الرابط العشرون :
التعاون بين الجيش المصرائيلى



‎‎منشور‎ by ‎فداء الأسلام‎.‎