02 مايو 2014

نص حوار سيد أمين مع موقع مصر العربية حول حرية الصحافة في مصر

في حوار مع "مصر العربية"..

سيد أمين: الصحافة العالمية تتبع الحدث.. والمصرية رأس المال

حوار : ممدوح المصري
في: الجمعة, 02 مايو 2014 20:11
قال سيد أمين مقرر الإعلام بحركة "صحفيون ضد الانقلاب"، إن السلطة الحالية ترى أن تكميم الأفواه ومنع وصول الحقيقة لأحرار العالم هو طوق النجاة، ولهذا أغلقت الصحف واعتقلت الصحفيين، بعدما قتلت منذ "الانقلاب" حتى الآن من الصحفيين، ما لم يمت منهم طوال تاريخهم في مصر بعد ظهور مهنة الصحافة في القرن الثامن عشر.
وأضاف خلال حوار له مع "مصر العربية"، أن مجلس نقابة الصحفيين سار شريكًا في الجرائم التى ترتكب ضد الصحفيين، بالتواطؤ والصمت، لاستخدامه المنبر الصحفي سياسيًا، بناء على خدمة أجهزة الأمن .
وفيما يلي نص الحوار:
· في البداية كيف ترى حال الصحافة المصرية والصحافة العالمية في عيدها السنوي غدًا؟
الصحافة المصرية تختلف تمامًا عن الصحافة العالمية، حيث تتبع الصحافة العالمية الحدث وتجتهد فيما بينها في دقة نقلها له, أما الصحافة المصرية فهى تصنع الحدث نفسه وتحاول تسويقه، وكأن هناك أشياء تجري في الخفاء لا يعلم عنها المصريون شيئًا, كما أن الصحافة في مصر غير خاضعة لمعايير الإعلام في العالم وتعتبر مهمتها هي خدمة صاحب رأس المال الذى يصرف عليها ومجاراة السلطة .
تعرضَ الصحفيون لحالة من الانتهاكات والاعتقالات خلال الأيام الماضية، كيف ترى ذلك؟
الانتهاكات التى تحدث ضد الصحفيين فى المجمل، تحدث ضد الفئة التى تعتمد المهنية الصحفية، وترفض مجاراة مزاعم السلطة, أيضًا الانتهاكات تحدث ضد من يعتبر أن رسالة الصحفي هى نقل الحقيقة وليس التعتيم عليها, ونظرًا لأن سلطة "الانقلاب، الاحتلال، النكسة"، في مصر تريد أن تخلق واقعًا متخيلاً مغايرًا للواقع الذي يحدث في الطبيعة، وتريد أن تصور للشعب أنها سلطة تقاوم إرهابًا تشنه جماعات الإسلام السياسي، محاولة التغمية على أنها سلطة انقلبت على إرادة الشعب وقتلت آلاف المصريين في ميادين الاعتصام في 24 ساعة فقط، لتصبح سلطة رائدة في قائمة السلطات التى قتلت هذا الكم من معارضيها في يوم واحد.
هل تعتبر السلطة الحالية محاولة التكميم طوق النجاة لها؟
إزاء كل هذه الانتهاكات التي وصلت إلى القتل، ترى السلطة أن تكميم الأفواه ومنع وصول الحقيقة لأحرار العالم هو طوق النجاة لها، ولهذا اعتقلت الصحفيين وأغلقت الصحف، بعدما قتلت منذ "الانقلاب" حتى الآن من الصحفيين، ما لم يمت منهم طوال تاريخهم في مصر بعد ظهور مهنة الصحافة في القرن الثامن عشر.
كيف ترى دور مجلس نقابة الصحفيين في ظل حجم الاعتقالات للزملاء؟
مجلس نقابة الصحفيين صار شريكًا في الجرائم التى ترتكب ضد الصحفيين، بالتواطؤ والصمت، لأنه استخدم المنبر الصحفي استخدامًا سياسيًا وراحت أجهزة الأمن تطوعه في خدمتها، حينما استشهد الزميل الحسينى أبو ضيف في أحداث الاتحادية, حينما رأينا مجلس النقابة ونقيبها ينصب من نفسه حكمًا ويصدر قرارًا بإدانة الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسي، ويقدم ضده المذكرة التى يحاكم بها "الرئيس المخطوف" في القضية المعروفة بأحداث الاتحادية, وكذلك رأينا النقيب ومجلس النقابة يقود مسيرات ويعقد الندوات، لإسقاط الرئيس المنتخب ومحاكمته وتحميله مسئولية مقتل الحسينى أبو ضيف .
ولكن ألم يفعل المجلس هذا مع باقي الزملاء؟
لا المجلس ولا النقيب حرك ساكنًا في حالة استشهاد الزميل محمد محمود بجريدة الأهرام، الذى قتلته الداخلية، وكل الصحفيين يعرفون الشخص الذى قتله، وقدمت ضده المذكرات القضائية دون جدوى ودون حتى بيان إدانة من النقابة, ولم نرها تحرك ساكنًا في مقتل ثمانية صحفيين قتلوا عقب الانقلاب العسكري, بل وراحت تميز بين أبنائها .
هل التمييز وصل لجدران النقابة "الجرافيتي"؟
جدار النقابة تتصدره رسومات جرافيتية للحسينى أبو ضيف ومحمد محمود وميادة أشرف، بينما الزملاء الصحفيون الذين استشهدوا في ميادين العمل برصاص الشرطة لم تأت على ذكرهم مطلقًا، وعلى رأس هؤلاء الزميل الشهيد أحمد عبد الجواد وأحمد عاصم وغيرهما، ولذلك فأنا أجزم بأن النقابة، مجلسا ونقيبا، لهم موقف انتقائي يتماهى مع إرادة أجهزة الأمن.
كيف ترى الحكم على سماح محررة "الحرية والعدالة"؟
لو كان هذا الحكم صدر من نفس القاضى في زمن الدكتور المنتخب محمد مرسي، لرأينا النقابة تقيم الدنيا ولا تقعدها، ليس هجومًا على القاضى، ولكن هجومًا على الرئيس نفسه، ولكن لأن مجلس النقابة يتماهى مع السلطة الحاكمة الآن كما أسلفت، فإنه لا يحرك ساكنًا، بل نجده يبرر الحكم بأنه لا تعليق على أحكام القضاء .
هل ترى أن الحكم على سماح له سابقة في تاريخ الصحافة المصرية؟
لم يحدث فى تاريخ الصحافة في مصر، أن قمعت بمثل هذا الشكل، بأن يسجن الصحفي بل الصحفية، ويحملها غرامة 50 ألف جنيه، يعنى موتة وخراب ديار، كما يقولون بالبلدى.. وأنا أتصور أن الحكم جاء كرسالة ترويع لأى كاتب حر يعتقد أنه يمكن أن يعارض سلطة الانقلاب في مصر، حتى لو كانت فتاة كسماح إبراهيم.
كيف ترى استهداف الداخلية للصحفيين مقابل عدم إدانة المجلس لذلك؟
النقابة تم تسييسها، ففى زمن الدكتور مرسي كان مجلس النقابة يعمل بالسياسة جملة وتفصيلاً، ولكن لأن الدكتور مرسي ليس في السلطة الآن والانتهاكات ضد الصحفيين تتضاعف بشكل مفزع، رأينا النقابة ترفع شعارا مغايرا لما رفعته قبل 10 أشهر بأنها نقابة مهنية معنية بالأمور الصحفية ولا تتحدث فى السياسة, وهى بذلك تشارك في قتل الصحفيين وسجنهم.. وصدقني هذا هو أسوأ مجلس نقابة من أنشأها، فالنقباء القدامى أمثال نافع ومكرم وغيرهما، كانوا يوالون النظام ولكنهم كانوا يخجلون من ذلك ويحاولون التحدث بإنصاف، خاصة حينما يكون هناك، ليس دم ولكن ما أقل منه، كالسجن، فما بالك لو كان الأمر يتعلق بالدم كما هو الآن!
كيف ترى استهداف الصحفيين الأجانب في مصر؟
استهداف الصحفيين الأجانب هو مجرد رسالة بأن النظام ماض في طريقه وأنه سيمنع الحقيقة من الظهور والانتشار، والغريب أن النظام لم يمتلك الجرأة أن يقول إنه هو من قتل الصحفي الأجنبي، بل إنه يقتله ويحمل مسئولية قتله للمتظاهرين, وهنا أريد أن أقول إنه لولا الدعم الغربي للانقلاب ما استطاع هذا النظام أن يتجرأ على الصحفيين الأجانب، فهو تجرأ بعدما اتخذ تطمينات غربية بعدم التصعيد على ما يبدو.
· هل ترى السترات الواقية والخوذ لحماية الصحفيين أو لتحسين صورة الشرطة من عملية الاستهداف؟
شر البلية ما يضحك، فبدلاً من أن نجد النقابة تدعو لعدم إطلاق الرصاص في المظاهرات، رأيناها تسلك خيار سفينة نوح وتنجو بمحرريها ولا يهمها الوطن، وأنا أعتقد أن موضوع السترات الواقية والخوذات، اتخذ من أجل تقليل عدد الشهداء والمصابين من الصحفيين.
· ما الانتهاكات التي رصدتها حملة "صحفيون ضد الانقلاب"؟
الحركة رصدت ما لا يقل عن 500 انتهاك لحرية الإعلام منذ وقوع "الانقلاب العسكري" في 3 يوليو الماضي. وعددت الحركة الانتهاكات التي رصدتها، والتي تنوعت بين ارتقاء عشرة قتلى من الصحفيين والإعلاميين، واعتقال واحتجاز قرابة 80 صحفيًا وإعلاميًّا، مع استمرار اعتقال نحو ثلاثين منهم حاليًّا، وجرح وإصابة أكثر من مائة صحفي وإعلامي، وغلق 12 قناة فضائية، و10 مكاتب ومراكز إعلامية، وشبكات إخبارية، ومنع صحيفتين من الصدور، وارتكاب نحو مائتي واقعة اعتداء مباشر على معدات إعلامية، واحتجازها، أو تكسيرها.
وشملت قائمة الانتهاكات 70 حالة منع من الكتابة، واحتجاز 13 من المتحدثين الإعلاميين الحزبيين، وتعذيب خمسة صحفيين وإعلاميين، وصدور 3 أحكام عسكرية بحق صحفيين وإعلاميين، فيما يُحاكم ثلاثة آخرون حاليًا عسكريًا، ليصبح عدد المُحاكمين عسكريًّا نحو 6 صحفيين وإعلاميين، بخلاف الفصل التعسفي لنحو ثلاثين زميلاً بعددٍ من الصحف.

التهديد باحتلال الجزائر:هل له صلة بمشكلة ساويرس مع الحكومة الجزائرية؟



بقلم:عامر عبد المنعم
لم أجد مبررا لتصريح المشير السيسي عن قدرة الجيش المصري على احتلال الجزائر في ثلاثة أيام.
لقد قرأت التكذيب غير الواضح الذي أصدرته حملة السيسي ولم أجد فيه نفيا صريحا لورود اسم الجزائر وسط كلام عن الاستعداد لضرب ‫#‏ليبيا‬.
بالتأكيد هذا التصريح كارثي ويوضح أننا أمام حالة من ‫#‏الانقلاب‬ على كل ثوابتنا الوطنية والقومية والإسلامية.
ولكن ورغم ذلك..لا يوجد أي سبب يجعل اسم ‫#‏الجزائر‬ مطروحا كمصدر للتهديد، فهي بعيدة عن مصر، وحكومتها لا يمكن وصفها بأنها متسامحة مع الاسلاميين.
فهل الزج باسم الجزائر له صلة بمشكلة نجيب ساويرس مع الحكومة الجزائرية؟
ساويرس رفض دفع الضرائب للحكومة الجزائرية التي قاربت المليار دولار، وحاول التهرب ببيع أسهم شركة الاتصالات للأجانب كما يفعل في مصر فتدخلت الحكومة الجزائرية ومنعته من تهريب الأموال.
لنا أن نتساءل: ما هو الدور الذي يلعبه ساويرس في توجيه الدولة المصرية.
أطرح هذا السؤال بعد ما نشر وأذيع مؤخرا عن دور ‫#‏ساويرس‬ في الحراسة والحماية الخاصة للمشير السيسي من خلال شركة الأمن فالكون التي أصبحت الآن تدير جيشا جرارا من القوات المصرية والأجنبية وتمتلك أسلحة جيوش.
أطرح هذا السؤال بعد الصورة التي نشرتها ‫#‏قناة_الشرق‬ في برنامج ‫#‏مع_معتز‬ عن المخبأ السري الذي يشارك ساويرس في تشييده بالصحراء للفريق السيسي به أنفاق تحت الأرض ومدرج طائرات وكأننا أمام زعيم مافيا وليس رئيس دولة (محتمل)، واقع تحت تأثير الخوف، خائف من شعبه، ومشغول بالبحث عن مخارج للهروب.
لازلت أقول إن كبيرة الكبائر التي ارتكبها الرئيس المخلوع ‫#‏حسني_مبارك‬ هي نقل ممتلكات الحكومة وثروة البلد إلى عائلة ساويرس ليصبح هو مالك مصر والحاكم الفعلي للبلد.
ساويرس يملك المال والإعلام، يسيطر على الحكومة والمعارضة الديكور، يشتري الحكومة ويسخرها لمصالحه واهدافه، ويحرك مجموعة من الأحزاب السياسية وينفق على قادتها، يصنع رموزا ويشوه أخرى، ويدير جيشا مدربا من قوات الأمن الخاصة، أي دولة داخل الدولة أو بمعنى أصح هو الدولة.
ساويرس ليس مجرد رجل أعمال. هو واجهة لأجهزة مخابرات دولية في مقدمتها المخابرات الأمريكية CIA والموساد الإسرائيلي.
يؤسفني أن اقول أن بصمات ساويرس واضحة في مصر منذ 3 يوليو وهو من الذين يشعلون النار في مصر.

بالفيديو ..السيسي لوفد صهيوني سأتخلص من قيادات الجيش التي ترفض الإنقلاب

والسيسي قال لهم ايضا ان اسرائيل اقل مصادر قلقنا ونحن قلقين من الارهابيين


كيف سيكون التخلص منهم ؟ 
هل سيكون بطريقة مباشرة من قواته؟ ام على طريقة حبيب العادلي مثل تفجيره لكنيسة القديسين ؟
أي جماعات سيصنعها السيسي و صديقه في سيناء (دحلان) لكي يقتلوا من قيادات الجيش؟
لا يوضح الفيديو كيفية التخلص من هذه القيادات .. هل تصفيات جسدية ام عزل من المناصب ام حبس في السجن الحربي ؟ لا نعلم!
ولكن ما نعلمه ومتأكدين منه .. هو ان الوفد الصهيوني بيقول على القيادات التي ترفض الانقلاب بانها قيادات سيئة !
وان السيسي قال احتاج وقتا حتى اقوم باصلاح هذا
الترجمة والبحث من صفحة:
https://www.facebook.com/KolenaKhaledSaeid
شاهد أيضا
السيسي يقول لهذا الوفد ان اسرائيل تساعدنا جدا وهي أقل مصدر قلق لنا
https://www.facebook.com/photo.php?v=10202159405452643

شوفتوا العمالة.. السيسي لاعضاء هيئة التدريس: يمكننى اجتياح الجزائر في 3 أيام

كشف موقع "الشروق أون لاين" الجزائري، عن أن المشير عبد الفتاح السيسي المرشح للرئاسة المصرية، تلفظ الخميس بتصريحات مسيئة للجزائر، قال فيها في سياق تحذيره من قوة جيش بلاده، إنه قادر على اجتياح الجزائر في ظرف ثلاثة أيام فقط.
ونقل الموقع عن وسائل إعلام مصرية، أن السيسي، أثناء لقائه بوفد من هيئة التدريس في ثماني جامعات مصرية الخميس، حذّر ما يسمى بـ "الجيش المصري الحر" من القيام بأي عملية ضد قوات بلاده، وبخاصة قرب الحدود الغربية مع ليبيا.
ونقل الوفد الذي التقى بالسيسي أنه قال حرفيا بشأن هذا الملف: "الجيش المصرى قوي.. قبل ما واحد يجرى له حاجة على الناحية الغربية يكون الجيش هناك، وده إنذار للجيش الحر، ولو حصل أي حاجه أنا ممكن أدخل الجزائر في تلات أيام، لو واحد من أفراد الشعب جرى له حاجة".
وبحسب الموقع، فقد أثارت هذه التصريحات من السيسي الاستغراب بشأن مغزاها والهدف من ذكر الجزائر في سياق التحذير، "فهل كان يقصد أن القوات المسلحة المصرية قادرة على هزم أي جيش آخر بما في ذلك الجيش الجزائري الذي يوصف بأنه من أقوى الجيوش العربية والافريقية، أم أن الرسالة موجهة لجارته ليبيا التي توصف بأنها قاعدة خلفية لما يسمى بـ (الجيش المصري الحر) بحكم توسطها بين الجزائر ومصر؟".
واعتبر الموقع الجزائري، هذه التصريحات من المشير المصري الذي ترشح لخلافة الرئيس محمد مرسي بعد انقلابه عليه، بمثابة الإساءة للجزائر "مهما كانت خلفياتها، كونها تحمل عبارات استهزاء" بالدولة الجزائرية، شعبا وسلطة وجيشا، "فضلا عن أن كل التحليلات تؤكد أنه الحاكم الفعلي لمصر حاليا".
وأوضح أن هذا التصريح يضاف إلى سلسلة من الإساءات التي طالت الجزائر ورموزها خلال الأزمة الكروية سنتي 2009 ـ 2010. 
وأضاف أنه "إذا كان الجزائريون قد اعتبروا الأزمة منتهية بعد ثورة 25 يناير، التي أنهت الحكم الفاسد للرئيس مبارك وحاشيته، فإن مثل هذا التصريح للمشير السيسي، الذي يعد أحد أبرز من يطلق عليهم بـ "الفلول" المنتمين لعهد مبارك والمعروف بعلاقاته وارتباطه بإسرائيل والولايات المتحدة، لن يمر مرور الكرام".
وأفاد الموقع بأنه من "المعروف عن السيسي، رغم ما يسوق له في وسائل الإعلام المصرية الموالية له من أن الولايات المتحدة تعارض سياسته الانقلابية، أنه ترأس جهاز المخابرات الحربية المصرية في سيناء لسنوات طويلة عمل فيها على التنسيق مع الاستخبارات الصهيونية، ولم يستطع حماية جيشه في سيناء، ويقدم منذ انقلابه على الرئيس مرسي وتلوث يديه بدماء عشرات آلاف المصريين، خدمة جليلة لإسرائيل والولايات المتحدة بالتراجع عن مكتسبات ثورة 25 يناير، وتشديد الحصار على قطاع غزة".

فيديو.. نواب في الكونجرس الامريكى لنبيل فهمى : انت قاتل .. انت مجرم حرب

‎‎منشور‎ by ‎Arabi21 - عربي21‎.‎

الشئون المعنوية تأمر وزيرة اعلام الانقلاب بعدم استضافة اى ضيف الا بعد العودة لها

منشور من الشئون المعنوية موجه لوزيرة الاعلام التابعة للانقلاب درية شرف الدين, ملصق على مدخل مبنى التليفزيون من الداخل وموزع لكافة الإدارات يمنع استضافة أي شخص من خارج الكشف المرفق وبعد استئذان الشئون المعنوية والمخابرات الحربية 
السيدة الدكتورة \ درية شرف الدين 
18\3\2014
وزير الاعلام 
تحية طيبة وبعد 
تهدي إدارة الشئون المعنوية خالص تحياتها وتقديرها على حسن تعاونكم المثمر والبناء مع قواتكم المسلحة.
وفي إطار هذا التعاون قد تلاحظ في الاونة الأخيرة قيام بعض النشرات الاخبارية والبرامج الحوارية بالقنوات التليفزيونية والشبكات الاذاعية التابعة لإتحاد الإذاعة والتليفزيون بإستضافة بعض الشخصيات أو اجراء بعض مداخلات تليفونية لهم تحت مسمى خبراء استراتيجيين بالقوات المسلحة.
لذلك يرجى التكرم بإتخاذ ما ترونه مناسبا نحو التنبيه على كافة الجهات المشار اليها بعاليه بوزارتكم الموقرة بضرورة تحري الدقة في الشخصيات التي يتم استضافتها او اجراء مداخلات تليفونية لها تحت مسمى خبراء استراتيجيين او قادة سابقين بالقوات المسلحة عند تناول الموضوعات الخاصة بالقوات المسلحة او الموضوعات التي تتصل بالامن القومي المصري من خلال الرجوع الى ( إدارة الشئون المعنوية \ إدارة المخابرات الحربية والإستطلاع ) حيث انهما الجهتان المنوطتان بالتعامل مع وسائل الاعلام وذلك حفاظاً على امن وسلامة القوات المسلحة ودورها في خدمة الوطن وحماية امنه القومي.
مرفق طيه كشف بأسماء عدد من الخبراء الاستراتيجيين المعتمدين للاستعانة بهم في تناول الموضوعات التي تتعلق بالقوات المسلحة.
وزير الاعلام د. درية شرف الدين 
التوقيع \ لواء \ محسن محمود علي عبد النبي مدير إدارة الشئون المعنوية

الاعلامية ايات عرابي تفضح عمرو أديب

الاعلامية ايات عرابي تكتب : عمورة بوي

عمورة بوي كان متضايق النهاردة من فهمي بوي وزعلان اوي يا عيني على كلمة ( علاقة الجواز ) اللي قالها فهمي بوي, ولأن عمورة بوي بيعرف انجليزي كويس نتيجة لتخرجه من احدى كليات القمة فعمورة بوي لم يكتف بالمصادر العربية فبحث في المصادر الانجليزية ووجد ان فهمي بوي فعلا قال ( ايطس نوط ا فلينج ) واتكلم كمان عن الباكجراوند انفورميشين ( بالكسرة ) ولأن عمورة بوي سوبر مذيع ومشهور بشموخه فكان هيطق له عرق من تصريحات فهمي بوي بس بما ان عمورة بوي بقى شامخ اوي كدة وبيعرف ( انجليش لانجويدج ) كويس, طيب ليه ما دورش على تصريحات سيده العرص بوي لما قال ان الجيش المصري يشعر بالامتنان لأمريكا, يا عمورة اذا كانت امريكا عاملة علاقة غير شرعية مع الجيش المصري ومع العرصو بوي مش هتتجوز فهمي بوي ؟؟ تصدق زعلتني منك كدة يا عمورة ؟ وبعدين زعلان ليه يا عمورة ما انت اكتر واحد عارف اللي فيها وعارف ان اسيادك فهمي بوي وعرص بوي وغيرهم كلهم داخلين علاقات غير شرعية مع امريكا وبتقعد مع اللوا فلان واللوا علان وعارف كويس اوي, على الاقل الدبدوب فهمي بوي طلع اشرف من الكتكوت العرص اللي امريكا ماشية معاه في الحرام واللي بيطلب منهم دخول ليبيا وبيشتكي لهم يا حرام ان المصريين كانوا يساقوا الى المساجد عنوة ( تصدق يا عمورة بوي انا الدمعة كانت هتفر من عيني على الكلمة دي ؟؟!! ) وان الجيش المصري ممتن لأمريكا على المعونات, ولا دي ما اخدهاش عمورة بوي في الكلية وما بيعرفش يبحث فيها ؟؟ وبعدين اذا كان فهمي بوي المفروض يستقيل طيب الكتكوت العرص بوي بقى يتعمل فيه ايه ؟؟ عمورة بوي عارف انه شغال مع نظام حامل من علاقة غير شرعية باسياده في واشنطن وان المسألة مسألة وقت وانه هو وغيره من اعلام ال 50% رقبتهم جاية جاية على المشنقة ان شاء الله, مافيش حد ناسي التحريض على مجزرة رابعة ولا غيرها, وبعدين لما تتكلم على فهمي بوي وتسيب سيدك العرص اللي فضيحته بجلاجل على الفوكس نيوز يبقى انت ايه يا عمورة ؟؟ طبعا انت عارف بقى عشان انت راجل بتعرف ( انجليش لانجويج ) كويس .. وعلى رأي ايهاب نافع في فيلم الحقيقة العارية, تالتهم ايه يا عمورة بوي ؟؟ :)))
عارف يا عمورة بوي, هقولك حاجة تتعلمها اكيد ما اخدتهاش في الكلية, عارف ليه سيدك العرص طلع قال اللي قاله على فوكس نيوز ؟ وفضيحته بقت بجلاجل ؟ وفهمي بوي قال اللي قاله دا ليه ؟ عشان هاشتاج #انتخبوا_العرص نسف كل الدعاية العبيطة اللي كانوا بيشغلوك فيها, ولما حسوا بالخطر بدأوا ما يعتمدوش عليكم اوي وبدأوا يحاولوا يتصرفوا بنفسهم, ولأن القماشة اصلا رديئة يا عمورة, يعني العرص بوي اصلا ما بيعرفش يتكلم وعامل زي العيل اللي كل ما يفتح بقه يجيب لأهله مصيبة, طلعت منه الكوارث اللي على الفوكس نيوز دي, أما بالنسبة لفهمي بوي فهو بس كان سكران, الموضوع بسيط, عينوا له واحد يمنع عنه الخمرة لحد ما يخلص تصريحاته, لكن العرص هتعملوا معاه ايه ؟؟ هي دي المشكلة بتاعتكم بقى يا عمورة بوي :)))
يا عمورة بوي #انتخبوا_العرص :)))
ملحوظة : الصورة اثناء احدى الغزوات الوطنية الفنية لعمورة بوي .. معلش الراجل معذور :))

المفكر الاسلامى فهمي هويدي يكتب: الكتابة في زمن الخوف

الكتابة في زمن الخوف عملية مكلفة لابد لها من ثمن.
وقبل أن أعرض بعضا من خبرتي في الموضوع أنبه إلى أنني أعني بزمن الخوف ذلك الزمن الذي يضيق فيه هامش الحريات ويتراجع القانون أمام تعاظم دور الأجهزة الأمنية. ويقدم الولاء للنظام على الولاء للقارئ والمجتمع.
ثم إنني لا أتحدث عن أي كتابة، لأن كتابة الموالين والمدَّاحين مرحب بها ووحدها تعد «النقد البناء»، وأصحابها هم أهل الحظوة والثقة الذين يكافأون ولا يغرمون.
كما أنني لا أتحدث عن الكتابة المعارضة لأن الذي يعارض في بلادنا يعرف مقدما أن معارضته ليست مجانية.
تماما كالذي يشارك في مظاهرة لا يشفع له أن تكون سلمية.
ذلك أن الخروج بحد ذاته مغامرة ليست مأمونة العاقبة.
ما أعنيه كتابة سقفها أكثر تواضعا، هو تلك المهنية والاحترافية التي تحترم الحقيقة ولا تمانع في النزول إلى حدها الأدنى لكنها ترفض المشاركة في الكذب والتدليس وخداع القارئ.
إن شئت فقل إنها تلك التي تلتزم بالحياد والاستقلال ولا علاقة لها بالاصطفاف السياسي.
إحدى مشكلات الكتابة في زمن الخوف أن ضغوطه ترفض حتى الحياد والاستقلال، وإنما تصر على الإلحاق والاستتباع.
وهي في ذلك ترفع شعار «إذا لم تكن معنا فأنت ضدنا».
وهو ما ينتهي بتصنيف غير الموالين ضمن المشتبهين وغير المرضى عنهم. وهذا التصنيف يدرجهم ضمن قوائم النظام السوداء. وهذه لها تبعاتها التي لا حدود لمراتب الأذى فيها.
عشنا في الستينيات زمانا كان الرقيب المعين من قبل الحكومة هو الذي يحدد في ضوء التلقين المسبق له، ما ينشر ومالا ينشر وما يجوز ومالا يجوز.
وفي حالة الاستعصاء فإن المطبوعة ذاتها كانت تصادر بالكامل.
لكن الأمر اختلف تماما بعد ذلك حين تقدم الوعي وتطورت وسائل الترهيب والقمع والاحتيال على قيم الحرية والديمقراطية.
فما عادت الرقابة يتولاها موظف حكومي، إنما صارت منوطة برئاسة التحرير ومطبخ الجريدة ذاتها.
وما عادت الصحف تصادر، وانما أصبحت تحاصر وتخنق كي تموت ببطء.
إن شئت فقل إن الصحف المستقلة التي لا تتخير السلطة رؤساءها تتعرض في زمن الخوف لمختلف صور القهر المقنع.
فأجهزة الدولة القابعة في الظل هي التي تتولى الترهيب والتخويف وتمارس الضغوط. وهو ما يتم من خلال التحذيرات والتهديدات التي تنقل إلى المساهمين وأصحاب رأس المال فمنهم جهاز الإدارة المباشرة.
وهذه الرسالة تنقل إلى المسؤولين عن التحرير، التي ينقلونها بدورهم إلى المحررين والكتاب، لا في صورة تعليمات وإنما من خلال النصائح والتنبيهات التي تعبر عن القلق على مصالح المؤسسة وتتعلل بدقة المرحلة وحسابات المصلحة العامة ومقتضيات الملاءمة السياسية.
ولا يقف الأمر عند حدود الاستمرار في النصح والتحذير، ولكن ذلك يتزامن أيضا مع ضغوط أخرى قد تتمثل في حجب الإعلانات والتلاعب في التوزيع، والابتزاز القانوني الذي يتم من خلال الضرائب وتوافر شروط الأمن الصناعي وغير ذلك.
ولا يخلو الأمر من «نيران صديقة» تطلقها أبواق المؤسسة الأمنية المنتشرة في المنابر الإعلامية الأخرى.
وقائمة الاتهامات جاهزة حيث عباءة الإرهاب تتسع لكل أحد والتسجيلات والشائعات حاضرة لتحقيق ما يلزم.
الضغوط التي تمارس تحشر المسؤولين عن التحرير في مأزق، وهؤلاء يتوزعون على أربع فئات:
فمنهم الصامدون الذين يتمسكون بأصول المهنة والولاء للقارئ ويبذلون جهدهم للحفاظ على ذلك الموقف، ولذلك يبدون الاستعداد لمراجعة السلطة والحوار معها، ويرفضون الاستسلام لضغوطها.
ومنهم المرتعشون الذين يسارعون إلى الالتزام بالتعليمات تأكيدا للولاء وحرصا على كسب رضا السلطة، حتى إذا كان ذلك على حساب الحقيقة والقارئ.
ومنهم المزايدون الطامحون الذين يوسعون من نطاق «التجاوب» إلى حد الانبطاح الذي يجعلهم سلطويين أكثر من السلطة ذاتها.
أما الفئة الرابعة فتضم الذين حسموا أمرهم من البداية وأصبحوا ممثلين للأجهزة الأمنية في الجريدة، وهم الذين يوصفون في خطابنا الإعلامي«بالأمنجية».
مع شيوع التصاغر السياسي واستمراره تراجعت القامات التي تنتسب إلى الفئة الأولى، وصارت القيادات الصحفية الجديدة تتوزع بين فئات المرتعشين والمزايدين والأمنجية.
وأصبح صاحب الرأي المستقل ضحية للثلاثة مجتمعين.
وبات عليه ان يدفع ثمن استقلاله مرتين،مرة لأنه ليس مرضيا عنه من السلطة وذلك يكلفه الكثير في بلد تسيطر فيه السلطة على المقدرات والمقاليد. الأمر الذي يهدد أمنه واستقراره وموارده وطموحاته ومصالحه هو وأسرته.
ومرة ثانية لأنه يتعرض للمعاناة في نشر مادته، من جانب المرتعشين والمزايدين والأمنجية.
عند الحد الأدنى فإن ما يكتبه يظل دائما واقفا في الحلق وصعب الهضم.
وفي ثقافة القهر الجديدة فإن القيادات الصحفية لا تمنع نشر المادة في أغلب الأحوال، ولكن الضغوط تمارس على الكاتب لإكراهه على أن يلتحق بصف الموالاة.
وإلى أن يتحقق ذلك فإن ما يكتبه يظل موضوع تفتيش وتدقيق في النص والنوايا.
إذ يسلط عليه سيف المواعيد ويراجع من النواحى السياسية والأمنية والقانونية من جانب الأوصياء الذين تشجعهم علاقاتهم بالسلطة على الادعاء بأنهم أكثر وطنية وأدرى منهم في المصلحة العامة والحسابات الاستراتيجية والملاءمات السياسية،
وهو ما يسلحهم بالجرأة على التوجيه والتقريع والتدخل بالتأجيل والحذف وإبراز المكتوب أو الحط من شأنه ودفنه.
ليست هذه صفحة من سجل الذكريات، لكنها سمة لمعاناة مستمرة منذ أربعين عاما في صحافة الرأي، تستهدف تخيير الكاتب المستقل بين الركوع أو التيئيس والتطفيش.
ادعوا لنا بالثبات والصبر.

01 مايو 2014

عمرو حمزاوي يكتب عن الاعدام والحظر


ميادين الحرية
الإعدام.. هو عقوبة الحد الأقصى التى تتيحها الأطر القانونية فى بعض الدول والمجتمعات، وتمنعها فى دول ومجتمعات.. هو عقوبة نزع الحق فى الحياة التى تقرها قوانين بعض الدول والمجتمعات فى جرائم القتل والخيانة العظمى وحمل السلاح وغيرها، وتمتنع عن إقرارها قوانين دول ومجتمعات أخرى تستبدلها بعقوبة السجن/ نزع الحرية طويلة المدى.. هو عقوبة العصور القديمة والوسطى الأشهر التى توسع الحكام الطغاة وأحيانا السلطات الدينية فى إنزالها بمعارضيهم/ بالمنشقين/ بالمغضوب عليهم، ومازالت تتوسع بعض نظم الحكم غير الديمقراطية ويتوسع بعض الحكام الأفراد فى العصور الحديثة فى تصفية المعارضين/ المنشقين/ المغضوب عليهم بتوظيفها.. هو عقوبة أرفضها فلسفيا وأخلاقيا وإنسانيا وأؤيد استبدالها بعقوبة السجن طويلة المدى فى حالة جرائم القتل والخيانة العظمى وحمل السلاح وغيرها وبعد إجراءات تقاضٍ نزيهة وناجزة، وأرفضها فلسفيا وإخلاقيا وإنسانيا وسياسيا حين توظف انتقاميا لتصفية وقمع المعارضين.. هو عقوبة وصلت فى ديكتاتوريات مضت إلى جنون ولا معقول الإعدام الجماعى/ أفران الغاز/ التصفية الجماعية كما فى النازية والفاشية والستالينية وبعض الفاشيات العسكرية فى أمريكا اللاتينية وإفريقيا وآسيا، ويتعين علينا اليوم فى مصر رفض جنونها ومقاومة شواهد الانزلاق إليه القادمة لنا من المنيا، مسقط رأسى.
الحظر.. هو عقوبة إلغاء الوجود التى تطبقها نظم الحكم/ السلطات على أحزاب سياسية/ حركات اجتماعية/ مجموعات شعبية منظمة، فى ظروف متفاوتة.. هو عقوبة غير حاضرة مثلا فى المملكة العربية السعودية بشأن الأحزاب السياسية والحركات الاجتماعية، ليس لأن الأحزاب والحركات مرحب بها هناك بل لأن تكوينها/ تشكيلها مجرم/ محرم بالكامل.. هو عقوبة تطبقها نظم الحكم الديمقراطية الملتزمة بسيادة القانون على أحزاب/ حركات/ مجموعات مكونة ومشكلة حين تخالف الأطر القانونية، فلا تلتزم بالسلمية أو تتورط فى الفساد المالى أو الفساد السياسى أو تناهض مبادئ وقيم الديمقراطية وبعد إجراءات تقاضى نزيهة وناجزة.. هو عقوبة تعمد إلى التوسع فى توظيفها نظم الحكم غير الديمقراطية وغير المكترثة إلا شكليا بسيادة القانون وتستهدف بها الأحزاب/ الحركات/ المجموعات المعارضة والمناهضة لها والممتنعة عن التورط فى مخالفة القانون أو تجاوز شرطى السلمية والالتزام بالقيم الديمقراطية.. هو عقوبة إلغاء الوجود التى تبتغى منها نظم الحكم غير الديمقراطية ويبتغى منها الحكام الأفراد قمع/ تصفية/ تحجيم معارضيهم وفرض الصوت الواحد/ الرأى الواحد/ سلطوية الفرد أو النخبة التى دوما ما تهدد تماسك الدول والمجتمعات.. هو عقوبة تستحقها فى واقعنا المصرى الراهن بعد إجراءات تقاضٍ ناجزة ونزيهة المجموعات التى يثبت عليها الخروج على القانون وممارسة للعنف وتبريره وكذلك المجموعات المتورطة فى فساد مالى أو سياسى.. هو عقوبة قمعية حين تطول حركة 6 ابريل وبستهدف تصفيتها والتضييق على أعضائها ومنهم اليوم المسجون/ المحبوس/ المعتقل.. هو عقوبة يدلل التوسع فى تطبيقاتها المصرية على ضيق أفق الحكم ونزوعه إلى القمع/ المنع/ الإقصاء/ الاستئثار عوضا عن بناء التوافق والشراكة والاشتباك الإيجابى فى إطار التزام السلمية/ نبذ العنف/ ضمانات الحقوق والحريات/ القيم الديمقراطية/ سيادة القانون.
ضقت ذرعا بالاستيقاظ منهكا، بمشاهد اللامعقول تطاردنى عبر الوسائط الإعلامية، باستمرار التخوين والتشويه لإصرارى على الدفاع عن قناعاتى ومن ثم التغريد خارج السرب.