17 فبراير 2014

رامى جان: معارضو بشار قتلوا مؤيديه فى الاسكندرية ولا شبهة طائفية فى الحادث

قال رامي جان منسق حركة مسيحيون ضد الانقلاب على صفحته الشخصية عبر فيس بوك أن موضوع الاسره المسيحيه اللي اتقتلت في الاسكندريه و حتي لا يشوه اعلامهم الحقيقة.
 وقال جان ان الموضوع كالاتي ... تم قتل اسرة مسيحية سورية في الاسكندرية و تم اشعال النار في الشقه بعد ذلك لكن الاكيد و من معلومات اكيده ان الموضوع سياسي سوري سوري لان الزوجه كانت من مؤيدين بشار الاسد و دائما تتحدث عنه في الجلسات العامه للسوريين فالبعض خطط للانتقام منها في قتل العائله كلها طبعا دي كارثه و النيابه فحصت و تاكد ان الموضوع مش سرقه الموضوع سياسي لانهم وجدوا الاموال و الدهب و وجدوا صوره بشار في كل حته في الشقه و تم فتح الباب بالمفتاح الاصلي ندين القتل بكل صوره حبيت اوضح الحقيقه 
لان انا عارف اعلام الكدب هيقول نص الحقيقه قتل اسره مسيحيه دون ان ينقل بقيه التفاصيل !!!

أستاذ علوم سياسية شهير: أسطورة السيسى ستنتهى قريبا

قال أستاذ العلوم السياسية الأمريكي جوش ستاتشر في مقاله الأخير بمجلة الشؤون الخارجية التابعة لمجلس العلاقات الخارجية الأمريكي CFRأنه بعد رحيل مبارك لم يعد لدى أي جهة في مصر سيطرة كاملة على مقاليد الحكم، ويشمل ذلك المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وسوف يرى المصريون قريبا أن المؤسسة التي يعتبرونها الأقوى في مصر ما هي إلا “سراب.”
ويقول ستاتشر إن ترشح السيسي لرئاسة الجمهورية سيكون الخطوة الأخيرة فيما اسماه “الغزو العسكري لمصر” وعودة مصر إلى ما يشبه نظام مبارك.
ويقول ستاتشر إن السيسي حاول تثبيت دعائم حكمة من خلال إطلاق حملة لمواجهة الإرهاب بدءا من شهر يوليو الماضي، ومنذ ذلك الحين قامت أجهزة الدولة القمعية باستهداف التظاهرات والاعتصامات المناهضة للحكومة مما أودى بحياة الآلاف من المتظاهرين.
ويصف ستاتشر هذه الحملة بأنها “اكبر من كونها مجرد حملة ضد الإخوان”، فقد قتلت الحكومة المؤقتة وجرحت الكثير من المتظاهرين غير المنتمين إلى الإخوان، واعتقلت النشطاء الثوريين والصحفيين، وقامت بالتشهير بالأكاديميين المعارضين لها. وقد تزامن ذلك مع تزايد في وتيرة التفجيرات والاغتيالات والعمليات المسلحة التي تقوم بها جماعة أنصار بيت المقدس في سيناء..
ويضيف ستاتشر: “أصبح من الواضح للعيان أن الدولة المصرية قد ضعفت على مدار الثلاثة أعوام الأخيرة؛وأصبحت سياسية اللجوء للعنف من قبل الدولة ضد المعارضين بمثابة محاولة أخيرة لإصلاح قارب أوشك على الغرق؛ ولكن في الواقع فان مصر الآن على أعتاب ثورة أخرى.
ويقول إن ما حدث وقت تنحي مبارك لم يكن سوى أن الجيش قام بالتدخل لحماية المصالح والمؤسسات الخاصة به ثم قام بتوزيع غنائم نظام مبارك في حين ركز الجميع على استقالة مبارك. وقام الجيش بنفي أو سجن أصحاب رؤوس الأموال والفريق الاقتصادي الإصلاحي بالحكومة لأنه لم يكن يسيطر عليهم. كما قام بالتخلص من منافسيه في وزارة الداخلية ووضعهم تحت سلطته. فعلى سبيل المثال قام المجلس العسكري بإعادة تسمية جهاز أمن الدولة وأطلق عليه الأمن الوطني وأعاد تشكيل قيادته في مارس 2011
ولم يستثنى من ذلك الأجهزة الاستخباراتية الأخرى؛ فعلى سبيل المثال، كما يقول ستاتشر، تعرض عمر سليمان (جهاز المخابرات العامة) لمحاولة اغتيال في القاهرة أثناء الثورة ولم يصدر أي تفسير رسمي لها، في حين تشير معظم الروايات أن الجيش كان وراء المؤامرة حيث لم يتم توجيه الاتهام لأي أحد في ذلك الوقت. ويبرهن ستاتشر على ذلك باستقالة عمر سليمان السريعة بعد رحيل مبارك
ويقول الكاتب أن تعيين محمد فريد التهامي (الضابط السابق في المخابرات العسكرية) يؤكد أن الجيش قد قام بتفكيك شبكة عمر سليمان بشكل كامل
ويضيف الكاتب أنه بعد انتهاء الثورة أصبح النظام السياسي بالكامل في قبضة المجلس العسكري، وقد كان أمامه العديد من الخيارات، ولكنه فضل حماية مصالحه والتستر خلف غطاء من الحكم المدني الذي لا يمكنه منافسة المجلس العسكري فعليا. وقد قام المجلس العسكري بتفكيك نظام مبارك (الذي كان مصمما لدعم مصالح شبكات وفئات متعددة)وتحويله إلى نظام يحمي مصالح المؤسسة العسكرية وحدها.
ولخدمة أهدافه في السيطرة على الدولة قام الجيش بالتواصل مع عدو سابق (الإخوان المسلمين) حيث اعتقد أنه بمساعدة الإخوان سيكون باستطاعته وقف الحشد الثوري في المجتمع المصري فيما بعد الثورة. ولكن الإخوان لم يستطيعوا تنفيذ أهداف الجيش بوقف التظاهرات أو تحقيق الاستقرار. بل على العكس أدى حكم مرسي إلى زيادة الفعاليات الاحتجاجية مما دفع الجيش إلى دعم حركة تمرد لمواجهة مرسي وأدت تظاهراتهم في يونيو الماضي إلى إعادة الجيش إلى الواجهة مرة أخرى
ويرى ستاتشر أن العسكر (بتحركهم ضد مرسي) أثبتوا عكس ما كان يعتقده المراقبون من تنحية مرسي للجيش بعد إقالته لقياداته في أغسطس 2012. ولكنهم في نفس الوقت قد دمروا أسس النظام الذي ورثوه من مبارك. “فبعزلهم لرئيس منتخب قام العسكر بالإطاحة بنموذج الانتخابات كوسيلة لتداول السلطة بين المدنيين، ولم يعد هناك أي بصيص أمل في وقوف العسكر بشكل محايد من خلال السماح للفائزين بالانتخابات بالصعود للسلطة وعدم التدخل في العملية الانتخابية.”
والآن لم يتبقى للجيش أي جماعة مدنية منظمة كي يعمل معها وأصبحت خياراته محدودة مما دفعه لوضع السيسي في الواجهة وبدأ خلق أساطير حوله تصوره وكأنه ساحر يسيطر على مقاليد الدولة. ويعلق ستاتشر قائلا أن هذه الإستراتيجية قد “أعطت الجنرالات فسحة من الوقت ولكن التحديات التي تواجههم أكبر من ذلك بكثير. فكلما طالت مدة الفترة الانتقالية كلما وجد المجلس العسكري نفسه محصور في مأزق يصعب الخروج منه
ويعتقد الكاتب أن تزكية الجيش للسيسي كي يخوض الانتخابات هي دليل على ضعفه وشعوره بالخوف والشك. فالسيسي كان بإمكانه دفع مرشح آخر وكان يستطيع أي مرشح حائز على دعم السيسي باكتساح الانتخابات، وكان هذا الخيار سيحافظ على مكانة العملية الديمقراطية ويعطي المجلس العسكري القدرة على التدخل مرة أخرى. “ولكن بدفعهم للسيسي للترشح للرئاسة أراد الجنرالات أن يقضوا على ما تبقى من الثورة وعلى مشاركة الإخوان في الانتخابات.
ويرى شتاتشر أن “العسكر لا يملكون ما يمكنهم من بناء نظام حقيقي. فالسيسي ليس لديه برنامج اقتصادي ولا سياسي يمكن الحديث عنه، والقاعدة الشعبية المؤيدة لحكومة العسكر محدودة، ولن تستطيع احتواء المعارضين وستلجأ إلى المزيد من العنف.”
ويضيف أن الشعب المصري متقلب ولن يستمر في دعمه للسيسي مدة طويلة وقد تهب رياح التغيير في أي وقت. فالعسكر الآن بترشيح السيسي قد وضع نفسه في الواجهة وأصبح معرضا للنقد، ولم يعد هناك شريك مدني يمكن إلقاء اللوم عليه، كما انه يخسر حليفه الشعبي “تمرد” ويتبني سياسة العنف مما سيفاقم من أزمة مصر السياسية مستقبلا.
ويختم الكاتب بقوله أن “العنف وعدم الاستقرار سوف يقضون على أسطورة المشير القوي، وحين يحدث ذلك فسوف ينتقل النضال المجتمعي إلى المرحلة التالية.

كشف فضائح فساد بـ 44 مليار .. فضيحة بالفيديو.. هشام جنينه: تليفونى "متراقب"

الشعب
أكد المستشار هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، أن لقاءه بالمستشار محمود مكى والمستشار هشام رءوف لم يكن سياسيًا، نافيًا ما تردد من أنباء حول اللقاء بأنه كان سريًا من أجل تدبير مكائد وبلاغات ضد المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة.
وأوضح جنينة، - خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الاثنين للكشف عن الفساد المالى داخل الدولة-، أن اللقاء تم في فندق بالقاهرة الجديدة بشكل مكشوف ولم يكن سريًا بحسب ما قاله بعض الإعلاميين، مؤكدًا أنه سيتخذ إجراءات قانونية ضد الإعلاميين الذين صورهم على أنهم يدبرون المكائد للزند.
وأشار جنينة إلى أنه اكتشف أن تليفونه المحمول مراقب من قبل الأجهزة الأمنية وهو ما قام بتسريب مقابلتهم، مبديًا غضبه على انتهاك حياته الخاصة من خلال تسجيل مكالماته الشخصية بشكل مخالف للدستور المصري الجديد الذى يحترمه – بحسب تعبيره -.
واتهم جنينة الحكومة بأنها فشلت في أول اختبار لها من خلال انتهاك الأجهزة الأمنية للخصوصية الشخصية للمواطنين والتى نص الدستور علي احترامها، قائلًا "الحكومة سقطت لعدم احترامها الحياة الخاصة للمواطن التى نص عليها الدستور، فالحكومة أكدت أن الدستور مجرد حبر على ورق".
وأوضح جنينة من حق الشعب أن يعلم بحجم الفساد والتغول على المال العام، قائلًا "من واجبى أن أحيط الرأي العام بالفساد في ظل غياب المجالس التشريعية".
وطالب جنينة المستشار عدلى منصور، رئيس الجمهورية، بتشكيل لجنة على مستوى عالى من الخبراء أسوة بلجنة التحقيقات التى شكلها عقب ثورتى 25 يناير و30 يناير للنظر في تقرير الفساد الذى قدمه حتى لا يكون الخصم والحكم في آن واحد.
وقال المستشار هشام جنينه، إن السلطات الرقابية حفظت تقارير فساد طالت عددا من كبار المسؤولين الحاليين.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده، الإثنين، للإعلان عما انتهت إليه تقارير الجهات الرقابية، حول عدة مخالفات بعدد من مؤسسات الدولة المختلفة، وبعض الأجهزة الحكومية المتورطة فى قضايا الاستيلاء على المال العام، وأنه سيتم الكشف عن عدة تقارير خاصة بمسؤولين خلال المؤتمر.
وأكد جنينه، بحسب ما ذكرته بوابة الأهرام أن هناك تقارير طالت كبار المسؤولين الحاليين والسابقين في الدولة بالاستيلاء على المال العام وتم تقديمها إلى الجهات الرقابية وتم حفظ التحقيقات ببعضها من قبل تلك الجهات، دون الإعلان عن أسباب الحفظ.
وقال جنينه إن عضو الجهاز المسؤول عن مخالفات ملف الحزام الأخضر بمدينة 6 أكتوبر، تلقي تهديدات في خطاب أرسل له أمس، مؤكداً أنه لا يقبل أن يوجه تهديد لعضو بلجنة رقابية بالجهاز المركزي للمحاسبات لاكتشافه قضايا فساد، مناشداً المستشار عدلى منصور حماية الأجهزة الرقابية".
من جهةٍ أخرى قررت محكمة جنايات شمال القاهرة الإثنين، برئاسة المستشار محمد حسن اليمني تأجيل أولى جلسات محاكمة هشام جنينة رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات والصحفى محمد السنهوري، ومجدي الجلاد رئيس تحرير جريدة المصرى اليوم السابق، فى قضية اتهامهم بقذف المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة وأعضاء مجلس إدارة النادى إلى جلسة 17 مارس المقبل لإعلان المتهمين بالجلسة.
وكانت النيابة العامة أسندت إلى المنسوب لهم تهم القذف بأحد طرق العلانية فى حق موظفين عموميين هما المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة وأعضاء مجلس إدارة النادي، وذلك بأن أسند إليهم -وبسوء نية- بطريق النشر، أمورا لو صحت لأوجبت عقابهم، وذلك بالموضوع الذى نشر بجريدة المصرى اليوم، وهى حصولهم على مكاسب مالية من بعض الشركات خلال إدارة شؤون النادي وكذا تولى إدارة النادي لدعم من النظام السابق وذلك بسوء نية وبلا سند.

شاهد جرائم ضد الانسانية: ضباط الشرط يطلقون النار على معتقلين امام الناس




سري للغاية ..بقلم اللواء منصور

نشر أمس مقال اللواء منصور .. واللواء منصور هو اسم حركى لقائد بالجيش المصري لازال بالخدمه حسب قوله .. وقد إنتشرت مقالاته في الاونه الاخيره بكثره .. وقد نصح الاعلامى أحمد منصور بقراءة مقالاته لما تحمله من أسرار خطيرة وقال أنها تسريبات من نوع أخر .. وقد كشف اللواء منصور في مقاله السابق عن علاقة المخابرات بالكنيسة وكيف أن الكنيسة أصبحت دولة داخل الدولة لا تسري عليها قوانين الدوله ..
الكاتب الصحفي صلاح بيوى منسق ناصريون ضد الانقلاب

سري للغاية .. بقلم اللواء منصور

عندما أرسلت الولايات المتحدة الامريكية نائب وزير خارجيتها ليخبر المشير طنطاوى والفريق سامى عنان أن أمريكا لن تسمح بتزوير إنتخابات الرئاسة قررت المخابرات المصرية التى تحكم البلاد حل مجلس الشعب قبل أن يصل الرئيس مرسي الى المنصب وبالرغم من ليونة الرئيس مرسي في تعامله مع الجيش الا أن المخابرات عملت منذ اللحظة الاولى له في الحكم علىتنفيذ مخطط الانقلاب عليه ..
المخابرات المصرية هى الجهاز الذى دمر كل جميل في هذا الوطن وسواء كنت من المؤيدين للانقلاب أو كنت من مؤيدى الشرعية عليك أن تعلم علم اليقين أن قادة المخابرات المصرية العامه والحربيه إن لم يسقطوا ويحاكموا فمصر لم ولن تتقدم خطوه واحده للامام في أى شئ بل على العكس ستظل تتراجع في كل شئ ..
الرئيس محمد مرسي تسلم دولة أيلة للسقوط والحق يقال لقد كانت كل خطواته الاقتصاديه ناجحه الى حد كبير وعشرات الزيارات التى قام بها في عام واحد نبهت العالم الى أن مصر جديده تبدو في الافق .. والحق يقال أن الرئيس مرسي وحكومته لم يسرقوا جنيها واحدا ولم يصرفوا جنيها واحدا في غير محله ولم يجد الانقلاب خلفهم بعد بحث مضنى جريمة فساد مالى واحده .. والحديث عن طهارة يد الرجل وعن شرفه يتسع للكثير والادلة عليه لا تحصر ..
لكن الذى لا يعرفه الا قليلون عن الرئيس محمد مرسي وعلاقته بقادة الجيش أن الرجل نجح فعليا في قيادة الجيش المصرى إلا أنه لم ينجح في تفكيك جهاز المخابرات وأستعصى عليه .. وبالرغم من أن المخابرات هى من سهل ومهد لقتل الجنود على الحدود في رمضان لارباك الرئيس مرسي واظهاره للرأى العام على أنه فاشل وغير مسيطر .. هى أيضا من أبدى الإعتراض على دخول الأمبرايز M1A1 وهى من أقوى الدبابات فى العالم الى أرض سيناء إلا أن الرئيس مرسي أصر على نشر مدرعات تابعه للجيش وليس للامن ودبابات امبرايز وطلعات جويه بمروحيات في سيناء يوميه وليليه رغم أنف كثيرين في الجيش كانوا يريدون إرسال رسالة الى العالم أنهم هم من يحكمون محمد مرسي وفشلوا في ذلك .. وهذه كانت بداية الصراع الحقيقي بين الرئيس مرسي وجهاز المخابرات ..
المشير طنطاوى والفريق سامى عنان تركوا الجيش وهم يعلمون أن المخابرات التى يديرها السيسي لن تترك الرئيس مرسي يسيطر على مفاصل الجيش ولا مفاصل الدولة وكانت مسألة الانقلاب بالنسبة للمخابرات مسألة وقت ..
الرئيس محمد مرسي اتفق مع رئيس حزب الوسط أبو العلا ماضي أن يعلن في الاعلام عن وجود مئات الالاف من البلطجيه مجندون من المخابرات وهم من يثيرون القلائل في البلاد .. وهذه كانت حقيقة يعلمها الرئيس محمد مرسي والرئيس قال لأحد ضباط الحرس الجمهورى الكبار أن المخابرات هى التى أحرقت مقرات الاخوان في كل المحافظات ..
أما أنا فقد إلتقيت الرئيس محمد مرسي ثلاثة مرات دون علم القيادات التى ترأسنى وأخبرته أن البلاك بلوك هم ضباط مخابرات والداخليه بكل ادارتها ليست الا فرع للمخابرات ومنعت مباحثها منعا باتا أن تتتبع أى من أعضاء البلاك بلوك رغم أن النائب العام إعتبرها حركة إرهابيه وطالبهم الرئيس مرسي بكل البيانات والمعلومات عن من يقف وراء الحركه .. وأقصى ما قدم للرئيس من معلومات عن الحركه أنها مجموعة شباب ملثمون يديرون صفحات على تويتر والفيس بوك ويصعب تعقبهم ..
التقيت الرئيس مرسي مرة أخرى وأخبرته أن طائرات إستطلاع بدون طيار اسرائيليه تنتهك أجوائنا باستمرار وكل الردارات تكشف ذلك والغريب أن الاجراءات التى يجب أن تتبع وتنفذ لا تنفذ ولا يخرج حتى بيان تحذير لاسرائيل وعلى الفور إستدعى الرئيس محمد مرسي كل قادة المجلس العسكرى وأخبرهم بالامر وأدان صمتهم على الانتهاكات الاسرائليه الا ان احدهم قال للرئيس ان وجود معدات للجيش في سيناء هو الذى يدفع اسرائيل للتجسس وذلك للاطمئنان فقط ولا خطورة من ذلك .. فقال له الرئيس محمد مرسي (يعنى جارى اللى انا على مشاكل معاه له الحق يتجسس عليه ويبص عليه من الشبابيك بحجة أنه عايز يطمن إنى معنديش سلاح .. وأتخذ الرئيس مرسي قرارا مفتوحا بضرب اى طائره غريبه تقتحم الاجواء المصريه وبالفعل خرجت طائره مصريه لمطاردة الطائره الاسرائليه الا أن الطيار المصري الجبان لم يضربها وكانت هذه هى المرة الاولى منذ كامب ديفيد التى ترى اسرائيل من مصر ردا شبه حاسم وتوقفت كل الانتهاكات الاسرائلية ورفض الرئيس مرسي خروج السلاح والمعدات التى دخلت سيناء وأخبر المجلس العسكرى أن كل الاسلحة التى دخلت والتى ستدخل لن تخرج مرة اخرى ولسنا في حاجة للاستئذان من احد لنحمى امننا وحدودنا ..
الذى يجب أن يعرفه كل مصري أن الرئيس مرسي أثار رعب وفزع اسرائيل وأصيب الشعب الاسرائيلى بالاحباط من مشهد الدبابات والمدرعات وجنود الجيش المصري المتواجدون باسلحتهم في سيناء وهذا خطا أحمر تخطاها الرئيس في شهور حكمه الاولى ولم تجرؤ امريكا على الاعتراض على ذلك علنا لانها لاتملك الحجة السياسيه لاجبار مصر على سحب السلاح من سيناء
الرئيس مرسي سحب سلاح المهندسين وزج به الى سيناء للاشراف على مشروع تنمية محور قناة السويس وتنمية سيناء وما أن حدث الانقلاب حتى عاد سلاح المهندسين مما يعنى أن كل المشاريع التى يعلن عنها الان لم ولن تتم لان تنمية سيناء وكما قال شارون هو امر اخطر على اسرائيل من القنبله النوويه وهذا ما يدفع امريكا الى مساعدة الانقلاب ولازالت
عندما أقول المخابرات فهذا يعنى ويشمل المخابرات الحربيه والعامه وامن الدوله وكل الجهات والادارات المخابراتيه وهى تتدخل في كل شئ في مصر لافساده وفي اواخر عهد مبارك تم الكشف عن شخصية عمر سليمان الذى كان يصاحب احمد ابو الغيط في كل زياراته وذلك لفتح علاقات مخابراتيه موازيه مع العلاقات السياسيه لاسيما مع اسرائيل التى زارها عمر سليمان كثيرا وزارها السيسي ثلاثة مرات كانت اخر مرة في عهد الرئيس مرسي دون علمه لترتيب الاوضاع فيما بعد الانقلاب
بعد الانقلاب اصبح بامكان اسرائيل احتلال سيناء في نصف ساعه واذا حدثت حرب بين الجيش المصري والجيش الاسرائيلى فستكون أشبه بمعركة بين شخصين أحدهما أعمى .. والمخابرات الان لا تفعل الا ما يرضي اسرائيل فهى دمرت الف نفق حتى يذداد حصار غزه وحتى لا تصل اى اسلحه الى حركة حماس التى تعتبرها المخابرات المصريه عدوا لها وانا الان يمكننى الجزم ان المخابرات التى تحكم مصر ليست الا فرعا للموساد وعلى الثوار الذين يتظاهرون الان لعودة الشرعيه ان يستمرو حتى يسقط الانقلاب وتسقط المخابرات ويحاكم قادتها وعملائها وتطهيرها تطهيرا لمصر كلها وتأكدوا ان الانقلاب بدأ يصبح هشا وسينكسر عاجل غير اجل ان شاء الله .. المهم أن تعلنوها قويه .. يسقط حكم العسكر .. يسقط كل مؤيدى الانقلاب .. سواء كانوا نخبا او منظمات او اجهزة او دول لانهم جميعا لا يريدون لمصر ان تنهض ..
انتظرو مقالى يوم الخميس عن الجيش من الداخل ولماذا لم ينشق بعض ضباطه وسأكشف لكم عن سر خطير

16 فبراير 2014

رئيس «المركزي للمحاسبات»: الأجهزة الأمنية تسيطر على الإعلام بمصر وتوجهه مما يتسبب في التغاضي عن الفساد

الشروق
رفض المستشار هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، المقارنة بين فساد الرئيس المخلوع حسني مبارك والرئيس المعزول محمد مرسي، قائلا: «لا يمكن المقارنة بين فساد سنة بفساد 30 سنة، فمرسي ارتكب عددا من المخالفات المالية، ولكنها لا تقارن بمخالفات مبارك».
وقال «جنينة»، خلال لقائه ببرنامج «تلت التلاتة» مع الإعلامي عمرو خفاجى على قناة «أون تى في» مساء الجمعة، إن هناك دولة عميقة داخل مصر تحاول الاحتفاظ بكافة مزاياها غير القانونية، والتي حصلت عليها في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك، ولم تدرك حتى الآن أن الناس ثاروا ضد تلك المزايا.
وأشار إلى أن الجهاز المركزي للمحاسبات يقود حربا على الفساد، وأن المسؤولية التي تقع على عاتق الجهاز ومن المفروض أن توزع المسؤولية على كافة أجهزة الدولة، مؤكدا أن المسؤولين عن الفساد في مصري يعيشون في أمان حتى الآن، على حسب قوله.
وأضاف: «أبرز قضايا الفساد التي ارتكبت في مؤسسة الرئاسة أثناء حكم مرسي تمثلت في قيامه بانتداب مستشارين كانوا يتقاضون رواتبهم في وظائفهم، بالإضافة إلى المكافأة المالية التي كانوا يحصلون عليها من مؤسسة الرئاسة».
وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية تسيطر على وسائل الإعلام في مصر وتوجهه، ما يتسبب في التغاضى عن الفساد الذى يحاول الشرفاء مواجهته، موضحًا أن «الفساد مستشر في الدولة، وعندما نقوم بمواجهته نجد مقاومة شديدة منه، وتتم محاربتنا بصورة شرسة من قبل بعض وسائل الإعلام الذي يعتبر أول حائط صد للفساد».
وأضاف جنينة، أن «دستور 2013 جعل الجهاز المركزي للمحاسبات يتمتع باستقلال تام، فجعله مستقلا عن رئاسة الجمهورية وجعل منصب رئيس المركزي للمحاسبات محصنًا، إضافة إلى أنه أخضع مجلس الشعب تحت الرقابة المالية»، مشيرا إلى أن هناك صدمة حقيقية، بعد أن ثبت فساد أكثر من مسئول داخل الأجهزة الرسمية حتى بعد ثورتى يناير ويونيو.

اخر النهار : وزير التجاره و الصناعه مصر افلست بالفعل

الزعيم الحنجوري!! بقلم | آيات عرابي

قد نختلف في كثير مما قالته الاعلامية القديرة أيات عرابي حول سيرة الزعيم جمال عبد الناصر .. الا اننا فى ذات الوقت نؤمن بأنه ارتكب اخطاء جسيمة فى حق مصر .. اهم تلك الاخطاء موقفه من الاخوان المسلمين وقضايا الحريات فى الداخل رغم اهتمامه بقضايا التحرر فى الخارج ..ونحن على يقين ان الحياة لو عادت مجددا لعبدالناصر لاصلح تلك الاخطاء ..لا ان يستمر فيها كما يفعل ادعياء الناصرية الذين اساءوا للرجل اكبر اساءة..وضيقوا المسافة بين ان تكون صحفي وان تكون مخبر امن دولة.. ايها المغيبون .. سحقا لكم .. تجاوزكم التاريخ وتجاوز جهلكم ..تجاوز اصراركم دائما على تقسيم المجتمع .. وتمييزه بين اناس تحكم واناس تسجن.. اناس تدلل واناس تقتل وتحرق ..لعنكم الله ولعنكم عبد الناصر .. اسرائيل لم تفعل بنا كما فعل هؤلاء الحمقي دعاة الناصرية.. التى لا نعرف ما هى وبماذا كانت تنادى .. الاصل فى الاشياء الوحدة ..لكنكم صرتم عارا على الوطن .. نحب عبد الناصر .. لكننا قطعا نحتقركم فانتم صهاينة مصر وعارها..انتم رعاة الاستبداد .. افيقوا قبل الانقراض .. فلم يساء الى عبد الناصر اكثر مما اساء له الذين ينتمون اليه .. لقد استطاعوا ببراعة منقطعة النظير تحويل عبد الناصر الى شيخ منصر..اقول الي حملة بيارقه وخاصة ابنته وابنه ارجوكم لا تظهروا فى الاعلام ولا تناصروا السفاحين فبكم انخفضت شعبية الرجل الى الحضيض .. فى مصر والعالم... ونحن نشاطر المناضلة ايات عرابي موقفها المبدئى من قضايا الحريات وتمسكها بالنهج الليبرالي القويم ..
..  المدونة

الزعيم الحنجوري!! بقلم | آيات عرابي 

موحد الأمة العربية : في عهده تم فصل السودان عن مصر واصبحت مصر اقليماً واحداً بعد أن كانت مصر والسودان ثم انفصلت سوريا بعد وحدة لم تدم سنتين وتم شحن عبد الحكيم عامر بالبيجاما, وتم تدمير الجيش المصري في اليمن تقريباً وكان الضباط يبيعون إبر ( وابو الجاز ) وكان يسب الملك فيصل على الهواء ويقول ( دقنه دي هننتفها له ) وكفره علماء السعودية وقتها وحرض الملك حسين في الأردن على قتل الفلسطينيين لهجومهم عليه وقت قبوله مبادرة روجرز وكان على خلافات حادة مع تونس والمغرب.
محرر الأراضي العربية : هُزِم في ثلاث حروب, حوصر في حرب فلسطين في حصار الفلوجة الشهير, نجحت اسرائيل في احتلال سيناء بالكامل في حرب 1956 ثم اجبرت روسيا وأمريكا وقتها قوات العدوان الثلاثي على الانسحاب وجعل سيناء منطقة عازلة تتواجد بها قوات الأمم المتحدة التي طردها سنة 1967 وأرسل القوات المصرية بالجلاليب لتتعرض مصر إلى أكبر هزائمها على يد جيش أصبح يتباهى بأنه احتل سيناء في أقل من مائة ساعة وتم تدمير معظم وحدات الجيش المصري وطائراته على الأرض على الرغم من وجود معلومات عن الهجوم وعندما عادت إحدى الفرق سليمة وكانت تسمى الفرقة الرابعة أمرها بالعودة إلى سيناء من جديد خوفاً من قيام قائدها بانقلاب عسكري فتسبب في تدمير معظمها كما ورد في كتاب "مذبحة الأبرياء" وبعد هذه الهزيمة ونتيجة لكثرة عدد الأسرى من الجيش المصري كان الاسرائيليون يبادلون الجنود بالبطيخ والشمام ودخل الاسرائيليون المسجد الأقصى وسط هتافات تستهزيء بالدين من بينها ( حطوا المشمش على التفاح دين محمد ولى وراح ) وتم احتلال الجولان وغزة التي كانت تابعة لمصر.
باني نهضة مصر الحديثة : في عهده تم تفتيت الملكيات الزراعية وتم تدمير الزراعة بقانون الإصلاح الزراعي بعد أن كانت مصر مكتفية ذاتياً من القمح وتصدره وكانت حكومة الوفد قبل انقلاب 1952 قد رفضت قانون الإصلاح الزراعي وسمته ( خيانة لمصر ) وفي عهده تم بناء عدة مصانع توقف معظمها عن العمل هي ومعظم المشاريع التي كان يقول للمصريين عليها مثل مشاريع الصواريخ وتم تسريح العاملين في البرنامج ولم يبق منها سوى 8 صواريخ ملقاة في مخزن كما يقول الفريق سعد الدين الشاذلي في كتابه, فانهارت الزراعة في مصر ولم تصبح مصر دولة صناعية وانهار سعر الجنيه بعد أن كان يساوي خمسة دولارات في عهد الملك فاروق.
عدو اسرائيل الأول الذي تكرهه اسرائيل : قام بطرد اليهود المصريين وعددهم حوالي 80 الف تقريبا, ليعمل معظمهم في الجيش الاسرائيلي وفي المخابرات الاسرائيلية وليكونوا اشد اعداء مصر بدلاً من استخدامهم كورقة ضغط على العدو المحتل الاسرائيلي وكان عدوا لاسرائيل على الرغم من أن من أن جيرانه يقولون أنهم كانوا على علاقات جيدة مع الأسرة اليهودية التي تسكن فوقهم في حارة اليهود.

ارفع رأسك يا أخي : في عهده امتلأت السجون وكان أحد السجانين يقول لأحد المعتقلين ( لو ربنا نزل هحطه في زنزانة ) فرقاه عبد الناصر إلى رتبة ضابط شرف, وفي عهده كان المصريون يقتلون في السجون, كما في مذبحة 1957 وقامت قوات الجيش بالاعتداء على كرداسة واستباحة أمن مواطنيها لقيام أهلها بضرب ضابط جيش عاكس فتاة وفي عهده أمر قوات الجيش بفتح النار على طلبة الجامعة فقتل عدة طلبة حتى تحرك الطلبة للاعتصام أمام قصر عابدين حاملين قمصان زملاءهم الشهداء المضرجة بالدماء مرددين هتافات ( دم الشهدا بدم جمال ) وصرفهم من أمام قصر عابدين المستشار عبد القادر عودة الإخواني فاعتقله عبد الناصر بعدها باربعة أيام خوفاً من تأثيره وأعدمه.
صاحب المواقف الثابتة : بايع حسن البنا على السمع والطاعة ثم وقف على قبره قائلاً نحن على الدب سائرون ثم قال لأحد زملاءه من الضباط الأحرار ( هذا الرجل كان يذكرني بالصحابة ) ثم اصبح عضواً في التنظيم الشيوعي ثم بعد أن اطاح بالرئيس محمد نجيب سجن واعتقل الإخوان والشيوعيين معا.
عبد الناصر في الحقيقة كان زعيماً حنجورياً يحارب اسرائيل بالميكروفونات ويصنع نهضة مصر الحديثة في أغاني عبد الحليم حافظ فقط وانجازه الوحيد هو أنه لم يتم اكتشافه في عهده لبدائية وسائل الإعلام وكان يسيطر بالكامل على وسائل الإعلام وتحولت الإذاعة المصرية وعلى وجه التحديد صوت العرب الى ما يشبه دي جي الأفراح في المناطق الشعبية تبث الضجيج والدوشة والتلوث السمعي حتى كان الاسرائيليون يطلقون على صوت العرب ( صوت الضجيج ) والعجيب أن نرى الزعيم الحنجوري أسد على مسلمي تنزانيا يقف مع المسيحيين في تنجانيقا ضدهم ويؤيد مذابحهم ضد المسلمين, ويقف مع القبارصة اليونانيين ويستضيف مكاريوس زعيمهم في القاهرة, ويدعمهم ضد القبارصة الأتراك المسلمين, ويؤيد الهند الهندوسية في حربها على باكستان المسلمة, وهو ما ذكره الشيخ الغزالي في كتابه "قذائف الحق" متسائلاً في تعجب, كيف يمكن للرجل الذي وقف أمام حسن البنا معاهداً إياه على السير على الدرب كما قال, ان يتحول هذا التحول العجيب, فماذا حدث ؟
نعلم جميعا من كتب التاريخ ومن بينها كتاب "لعبة الأمم" الذي كتبه ضابط المخابرات الأمريكية السابق( مايلز كوبلند) كيف بدأت علاقة عبد الناصر بالأمريكيين في بيت السفير الأمريكي قبل انقلاب يوليو بشهور, وكيف أوصى رجل المخابرات الأمريكية (كيرميت روزفلت) بالتعامل مع الضباط الأحرار في حديثه لأعضاء الكونجرس الأمريكي كما ذكر الكتاب, ولكن إلى أي حد وصل هذا التعاون ؟ لا أحد يعرف, كل ما نعرفه هو لمحات بسيطة من الضوء هنا وهناك تنير الطريق أحياناً وتضفي المزيد من الغموض أغلب الأحيان, فما بين الخطابات المتبادلة بين عبد الناصر وموشيه شاريت رئيس وزراء اسرائيل سنة 1954 وبين الخطابات التي أرسلها للرئيس الأمريكي عبر محامِ أمريكي سلمها لوزير العدل الأمريكي يعرض فيها الاعتراف باسرائيل مقابل انسحابها, اعتقد أن الكثيرين ممن لا يزالون يهتفون للزعيم الحنجوري بحاجة لسؤال أنفسهم عدة أسئلة طرحتها من قبل على صفحتي على الفيسبوك ومن بينها, لماذا لم تتدخل القوات البريطانية ضد حركة الضباط الأحرار مع أنهم كانوا فقط الف ضابط وجندي وكانت كثير من الدبابات بها طلقة واحدة فقط والمفروض أن الضباط الأحرار يعملون ضد الاحتلال البريطاني والاستعمار بشكل عام ؟ لماذا وافق الزعيم موحد الأمة العربية على فصل السودان ولماذا نجحت فجأة مفاوضات الجلاء بعد الاطاحة بالرئيس محمد نجيب وفصل السودان فعلياً, ثم لماذا وافق على الاجراءات القمعية التي مارسها عبد الحكيم عامر في سوريا والتي كانت يتصرف فيها مع ضباطه كأنهم في عزبتهم الخاصة على الرغم من التحذيرات الكثيرة الصادرة له مما أدى الى انفصام الوحدة مع سوريا وشحن عبد الحكيم عامر بالبيجاما على طائرة عسكرية إلى مصر ؟ ولماذا يطرد اليهود أصلا من مصر ويقوي شوكة دولة الاحتلال الاسرائيلي ب 80 الف يهودي عاشوا بيننا في مدننا واطلعوا على اسرارنا وتفاصيل حياتنا ومواطن ضعفنا وقوتنا ليغذي بهم اسرائيل ويطعم بهم جيشها ومخابراتها وخارجيتها ومؤسساتها ؟ الم يكن من الأفضل أن يظلوا في مصر كورقة ضغط على اسرائيل ؟؟ اليس هكذا يفكر أي زعيم يحارب دولة تقوم على الهجرات أساساً ؟ ابسط الأسئلة التي يمكن توجيهها إلى المغيبين من اتباع الزعيم الحنجوري وهو سؤال لا يحتاج إلى تعمق في البحث ولا سابق ثقافة ولا ذكاء, الم تشاهدوا في مسلسل رأفت الهجان كيف قدم محمود عبد العزيز معلومات كاملة عن الهجوم الاسرائيلي على سيناء لنبيل الحلفاوي او محسن بيه او اي بيه منهم ؟؟ كيف سمح عبد الناصر بتدمير الطائرات على الأرض وتدمير الجيش المصري بل واقامة حفل راقص في انشاص حتى الصباح الباكر مع علمه بقيام الحرب وقيام هيكل بالتمهيد للهزيمة عن طريق سلسلة من المقالات نشرها وقتها في جريدة الأهرام تدعو لتلقي الضربة الأولى وتتكلم عن جمال وحلاوة الضربة الأولى ؟؟ هذه أسئلة تحتاج إلى بحث وإعادة نظر وليس إلى تطبيل وهمجية وسباب كما يفعل الكثيرون ممن لا يزالون يلعقون حذاء الزعيم الحنجوري.

دعوة لحضور عرض فيلم "يتامى الزعيم" بمقر حزب الاستقلال الثلاثاء القادم


تتشرف الجبهة الوطنية الديموقراطية المتحدة، بدعوتكم لعرض "الشبكة" للناس والأرض، لفيلم "يتامى الزعيم" لشفيع شلبي .. من انتاج المركز العرَبيِ للإنْتَاجِ الوَثائِقّي، يوم الثلاثاء 18 فبراير 2014، بمقر حزب الاستقلال 9 شارع جمال الدين ابوالمحاسن بجاردن سيتى
فيلم "يتامى الزعيم" يعالج قضايا الديمقراطية و"الثورة" في فيلم يستهدف "تحرير العقل العربي" بعد وضعه في قفص الاتهام) .. من ابطال الفيلم سيزا نبراوي (الليبرالية)، انجي افلاطون (شيوعية)، الرئيس محمد نجيب، خالد محي الدين، يوسف ادريس، ابوسيف يوسف (التجمع)، د. حلمي مراد (حزب العمل الاشتراكي)، الزعيم مصطفى النحاس، ابراهيم الدسوقي اباظة (الوفد)، الزعيم فتحي رضوان، و قائمة طويلة من زعماء القرن العشرين في مفدمتهم "غاندي" (الهند)، ديفاليرا (ايرلندا)، و غيرهم 
الأستاذ الدكتور محمد حلمي مراد، و جانب من رؤية "حزب العمل " لبناء "الولايات العربية المتحدة" في مؤتمر "استراتيجيات مواجهة العدو الصهيوني" ..
(من موسوعات المركز العرَبيِ للإنْتَاجِ الوَثائِقّي)، من انتاج قناة "مصر الثورة" (احدى قنوات الشبكة للناس و الارض)، بالتعاون مع المركز القومي لتوثيق ثورة مصر و نهضتها (و كلها من مؤسسات الجبهة الوطنية الديموقراطية المتحدة)
رؤية "حزب العمل الاشتراكي" لبناء "الولايات العربية المتحدة"