30 أغسطس 2013

رئيس محكمة المنصورة يكتب قصيدة رثاء رائعة للشهيدة أسماء البلتاجى ومصر


المستشار عماد ابو هاشم رئيس محكمة المنصورة واحد قيادات استقلال القضاء في مصر يرثي الشهيدة اسماء البلتاجي بقصيدة بعنوان " عاشت اسماء "

عاشت أسماء

يا أطفَالنا
يا أطفَالنا بالحذاءِ اضربونا
إنْ أخفق آباؤكم
أنْ يفتحوا البَوَّابَاتِ المُغْلقةْ
إنْ خِفنا مِنَ الجلادِ
وأرْهَبَنا حبلُ المِشْنقةْ
إنْ قلنا لكم
إنَّ أعداءَنا اليوم استضعفونا
يا أطفَالنا
إنْ لم نأْتِكم بالذى دنَّسَ الأرضَ الطاهرةْ
بالذى أحرق الناسَ
من أسوانَ
إلى القاهرةْ
وأجاع الأطفال فى أرضِ غزَّةَ
والناصرةْ
قولوا إنَّنا عارٌ
واتركونا
أعلنوا إنَّنا مهْدرٌ دَمُنا
مُستباحْ
قولوا
إنَّكم لستم مِنْ أصلابنا
قولوا
إنَّكم جِئْتم مِنْ سِفاحْ
واصلبونا على عجلٍ فى جذوعِ النخلِ
ولا ترحَمُونا
واجمعوا الأحجارَ من البلدانِ
لكى ترْجُمُونا
يا أطفالنا
إنْ جِئناكم بالحلوى فقط
فاغضبوا
ارْموها فى وجهنا
وابْصقوا
امسكوا بِلُحانا
جذّوها
وابْصقوا
وارفعوا صوتَكم بالبكاءْ
أعلنوا عن أنوثتِنا
الْبسونا ثيابَ النساءْ
واحكوا عن رجولةِ حُوْرِّيةٍ
اسمُها أسماءْ
قولوا إننا مِتنا عندما عُدنا
وتركنا مِنْ خَلْفِنا أسماءْ
قولوا إنَّنا مَيِّتُونَ
وقدْ عاشت أسماءْ
عاشت أسماءْ

مستند يكشف حقيقة العلاقة بين رئيس تحرير اليوم السابع مع امن الدولة

نشر العقيد صبري ياسين الضابط المصري المقيم بالخارج، وثيقة قال إنها تثبت أن رئيس تحرير اليوم السابع الصحفى خالد صلاح تم تنجنيده فى مباحث أمن الدولة، حيث كان اسمه الحركى أبو ليمونة. وتقول الوثيقة التى نشرها العقيد صبري ياسين على صفحته على فيسبوك بعنوان بطاقة تعارف وقيييم أداء سنوى.
.http://www.eshahed.com/site/main/view_news/25950#sthash.FQNcGV8U.dpuf



واحد من بلطيم يخرج فيلم وثاقى رائع يؤرخ لنضال "المناضل" حمدين صباحى

بيان "صحفيون ضد الانقلاب" بشأن مداهمة مكاتب إعلامية واحتجاز إعلاميين وصحفيين


تدين حركة "صحفيون ضد الانقلاب" استمرار الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الانقلابية في التضييق على الزملاء الصحفيين أثناء ممارسة مهام عملهم ومداهمة عدد من المكاتب الإعلامية العاملة بمصر، واحتجاز عدد من الصحفيين العاملين بها، دون توجيه اتهامات محددة وفقا لتصرفات تتم خارج إطار القانون فى إطار ممارسات قمعية بوليسية غير مسبوقة .
وتدين الحركة اقتحام أجهزة الأمن مكتب وكالة أنباء الأناضول، واحتجاز الصحفيين وفريق العمل التابع لمكتب الوكالة فى مصر، وكذلك اقتحام مكتب قناة " الأقصي" الفضائية بالقاهرة، ومركز القاهرة للإعلام، وتحطيمهما والاستيلاء علي الأجهزة الموجودة فيهما .
وتحذر الحركة من أن مهاجمة المكاتب الإعلامية باتت ممارسة ممنهجة لسلطات الانقلاب، بعد أن تكرر هذا السيناريو من قبل بمداهمة مكتب موقع "الإسلام اليوم"، واعتقال خمسة من العاملين فيه، وملاحقة مديره الزميل خالد الشريف، علاوة على مداهمة منزل الزميل أحمد عطوان، وكلاهما عضو بالجمعية العمومية لنقابة الصحفيين، كما أن الزميل عطوان عضو مؤسس فى حركة " صحفيون ضد الانقلاب".
وتؤكد الحركة تضامنها الكامل مع هؤلاء الزملاء، وومع كافة العاملين فى تلك المكاتب والمراكز والفضائيات، داعية السلطات إلى التوقف عن هذا الاستهداف الأعمي لحملة الأقلام والكاميرات، وناقلي الحقائق للشعب. كما تدعو مجلس نقابة الصحفيين إلى اتخاذ إجراء قوي إزاء هذه الممارسات المتعسفة من جانب السلطات، وتوفير سبل الحماية للصحفيين الذين يتعرضون للاحتجاز، ومد المظلة النقابية والقانونية لتشملهم حتى وان اختلفت آراؤهم السياسية مع النقيب وبعص أصحاب القرار فى مجلس النقابة وحماية مصادر أرزاقهم، بعد أن راحوا ضحية استهداف السلطات لهم.
وتذكر الحركة بأن الزميل إبراهيم الدراوي ما زال معتقلا دون أن يسمح لأهله بمعرفة مكانه، ولا تسمح السلطات للزميل الدراوى للتواصل مع محاميه حتى الآن رغم مضى نحو الشهر على اعتقاله، كما تذكر بأن الزميل حامد البربري ما زال رهن التحقيق أمام النيابة العسكرية، فضلا عن اختفاء الإعلامي نور الدين عبدالحافظ المذيع في قناة مصر 25، منذ فض اعتصام ميدان "رابعة" يوم 14 أغسطس 2013، واعتقال ستة من صحفيي ومراسلي ومصوري قناة "الجزيرة" الفضائية، علاوة على اعتقال الإعلاميين: محمد العادلي مراسل قناة أمجاد الفضائية، وسامحي مصطفي المدير التنفيذي لشبكة رصد، وعبد الله الفخراني أحد مؤسسيها.
وتبدي الحركة دهشتها من حالة الصمت التي باتت تسيطر على مجلس نقابة الصحفيين إزاء هذه الممارسات غير القانونية بحق الزملاء أعضاء الجمعية العمومية، وغيرهم من الإعلاميين. وتستنكر بشدة عدم التزام الحكومة الحالية باحترام مهنة الصحافة، والعاملين بها، والتضييق على نقل الحقيقة، وانتهاك حقوق الإنسان، والحق في العمل الإعلامي، وضمان حريات الرأي والتعبير، بما يخالف قواعد القانون والدستور والمواثيق الدولية التي وقعت عليها مصر. عاشت حرية الصحافة.. ولتحيا الديمقراطية وليسقط الانقلاب العسكرى الدموى الفاشى.
حركة "صحفيون ضد الانقلاب" القاهرة – الجمعة 30 أغسطس 2013

خطير جدا .. راعي كنيسة ماري جرجس: فوضنا السيسي ، فأطلق علينا البلطجية وأحرقوا الكنائس

الفريق سامي حسن : شهادة حق لله ثم للتاريخ ..الفريق صدقي صبحي هو العقل المدبر لخطة الهجوم على النهضة ورابعة العدوية




الأحد 18 اغسطس 2013 - 12:51مساء
غرد الفريق متقاعد سامي حسن عبر حسابه علي تويتر يكشف اسرار خطة فض اعتصام رابعة العدوية والنهضة لمؤيدي الشرعية وارفضي الانقلاب العسكري ،الفريق سامي حسن ، حاصل على الماجستير في العلوم السياسية و العسكرية.
واليكم نص شهادتيه:
بداية ، الواجب الوطني يتطلب من كل ضابط حر وشريف داخل القوات المسلحة أن يشجب ويستنكر المجازر التى ارتكبت اليوم بحق المعتصمين فى ميداني النهضة ورابعة العدوية بغض النظر عن انتمائهم السياسي ، فهم جزء لايتجزأ من الشعب المصري ومن هذا الباب أعلن برائتي أمام الله ثم التاريخ من الأحداث التى جرت اليوم
ثانيا: القوات المسلحة بكافة قياداتها تتحمل المسئولية الكاملة عن الدماء التى سالت هذا اليوم
ثالثاًً: ماحدث اليوم لم يكن أمر مفاجيء وكنت متوقع هذا الأمر
وكان لدي معلومات مسبقة من قبل أحد الزملاء المقربين من دائرة صنع القرار داخل القوات المسلحة بالسيناريو القادم لكن لم أكن متخيل بأن تكون النتيجة مؤلمة للغاية وبهذا الحجم الكبير
بتاريخ 12 - 8 عقد اجتماع ليلة الاثنين فى تمام الساعة العاشرة ونصف مساءا فى قاعدة ألماظة الجوية
ضم العديد من الشخصيات العسكرية فى القوات المسلحة وخلال الاجتماع تم طرح كافة السيناريوهات الأمنية لفض الاعتصام لكن أكثر سيناريو كان دموي وهذا السيناريو هو الذى تم تطبيقه على أرض الواقع

سيناريو الفريق صدقي صبحي

أصر الفريق صدقي صبحي فى اللقاء على اعلان قانون الطواريء و على استخدام القوة ضد المعتصمين لفض الاعتصام مهما كلف هذا الأمر من ثمن لكن هذا الطرح تم رفضه من قبل الفريق محمد صابر عطية ومن قبل بعض القادة الحضور فى الاجتماع والرفض لم يأتي حباً أو تعاطفاً مع الاخوان المسلمين أو التيارات الإسلامية الاخري لكن الرفض كان بحجة أن استخدام القوة ضد المتظاهرين سيزيد الطين بلة و سوف يتسبب بحالة من الاحراج للقوات المسلحة أمام جمعيات حقوق الإنسان العالمية ، كما حدث فى أحداث الحرس الجمهوري كما أن استخدام القوة سوف يسيء لسمعة القوات المسلحة أمام الشعب المصري ، خاصة أن هذا الأمر سينزع ثقة الشعب فى الجيش وخاصة أن أغلبية الشعب تري فى الجيش بأنه عماد الدولة لكن الفريق صدقي صبحي ، اعترض على رأى الفريق محمد صابر عطية و دعا الى عدم المبالاة بالمواقف الدولية المؤيدة للاخوان وعلل ذلك الأمر بوجود حصانة أمريكية وخليجية تؤيد وتدعم القرارخلاصة القول : أن الفريق عبد الفتاح السيسي بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة و الفريق صدقي صبحي بصفته المسئول عن خطة فض الاعتصام يتحملان المسئولية الكاملة أمام الشعب و أمام القضاء المصري عن المجازر والاحداث التى جرت اليوم بحق المعتصمين السلميين فى ميداني النهضة ورابعة العدوية.
كتبه الفريق متقاعد
سامي حسن

غلاف مجلة "ذا ويك " الامريكية :السيسى رجلنا في القاهرة


غلاف مجلة "ذا ويك" الأمريكية عنوانه:
"رجلنا في القاهرة"
ويرسم صورة لــ"السيسي" وهو يطلق الرصاص لقتل المتظاهرين السلميين من رشاش أمريكي الصنع وبأموال امريكية.

فيديو .. شاهد مجزرتى سموحة بالاسكندرية ونفق نصر الدين بالقاهرة


عدد ضحايا مجزرة سموحة 25 قتيل وعشرات المصابين
ركزوا فى اخر الفيديو حيظهر لكم البلطجيه واقفين فى صف الجيش

عدد ضحايا مجزرة نفق نصر الدين 15 شهيد

لغز شهداء مجزرة رابعة !!

عدد الشهداء في مجزرة فض رابعه و النهضه فقط يفوق الثلاثة آلاف شهيد بكثير لكن : ..لم تستطع لجان الحصر إلا أن تحصر أقل بقليل من 1800 شهيد منهم بالأسم والجثه وتصريح الدفن .. لماذا ؟!! ..- الباقي إما شهداء ثبتت شهادتهم وجثثهم كانت في المشفي الميداني وهناك شهود على وقائع قتلهم وبطاقاتهم الشخصية موجوده واستخرجت من ملابسهم في المشفى الميدانى قبل إخلائه ولكن جثثهم غير موجوده ولم تظهر بعد الخروج من رابعه وهم بالمئات ..- وإما جثث موجوده و لكن غير معروفة الهوية أو متفحمة ولم يتعرف عليها أحد حتى الآن وهي عموماً أكثر من مائتي جثه واختطف جزء منهم في فض مسجد الإيمان والباقي أرسل مشرحة زينهم ...- وهناك أكثر من 1850 شخص مفقود لا هو معتقل ولا هو له جثه ومنهم حوالي 80 طفل من سن الخامسة والسابعه حتى 16 سنه ..وهم غالباً شهداء جرفتهم الجرافات مع مخلفات رابعة في القمامة .. أو مخطوفة جثثهم ودفنوا في مقابر جماعية في الصحراء أو معسكرات الجيش .. أو معتقلون بلا أوراق في أماكن سرية ومصيرهم غالباً سيكون مثل من سبقوهم ..هناك أم لها ثلاث بنات في أعمار مختلفة مختفيات لا هي وجدتهم في الجثث ولا هن ضمن المعتقلين المعلن أسمائهم .. آخر مرة شاهدتهم كانوا موجودات في رابعة ساعة الفض وفقدتهم لحظة الإقتحام..لن نستطيع التعرف على العدد الحقيقي للشهداء والمعتقلين إلا بعد كسر الإنقلاب .. لن نستطيع اكتشاف حجم جريمة النازي في رابعه والنهضة إلا وهو في قفص المحاكمة