لنعلم الإجابة على هذا السؤال..ولندرك كثيرا مما يجري في المنطقة .. دعونا نتأمل هذه المقتطفات والتحليلات والتصريحات ..التي نعيد نشرها – أو نشر بعضها .. ليتأمل كل منصف عاقل مخلص .. – بعيدا عن أي هوى أو غرض ؛ أو موقف مسبق أو أية عوارض تمنع من التحليل والإجابة الموضوعية والعقلية المحايدة .. لنعرف من أين تبدأ الطريق ..ومن المخلص من الزائف والصديق من العدو .. ونقول دائما [ فتش عن الموساد= فتش عن اليهود]... ولعل بعض[العميان] يبصرون !
========================
كتب فريدمان: «بسبب الخوف من سيطرة الإخوان المسلمين قام رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون بتحذير الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش، في سنة 2005، من مغبة إسقاط الأسد.
------===------
"- حذر الجنرال عاموس جلعاد - رئيس الهيئة الأمنية والسياسية بوزارة الدفاع 'الصهيونية' - من أن سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد سيترتب عليه حدوث كارثة تقضي على 'تل ابيب'، نتيجة لظهور إمبراطورية إسلامية في منطقة الشرق الأوسط بقيادة الإخوان المسلمين في مصر والأردن وسوريا.
ونقلت إذاعة الجيش 'الصهيوني' 'جالي تساهال' التصريحات التي أكد فيها الجنرال 'الصهيوني' عاموس جلعاد أن 'تل ابيب' ستواجه كارثة وستصبح مهددة دائمًا بالحرب مع الإخوان المسلمين في مصر وسوريا والأردن، إذا نجحت الثورة السورية الجارية منذ أسابيع متواصلة في الإطاحة بنظام بشار الأسد، الذي يمثل وجوده مصلحة لـ'تل ابيب'.
وأوضح رئيس الهيئة الأمنية والسياسية بوزارة الدفاع 'الصهيونية' أن الفكر المعلن الذي تنتهجه جماعة الإخوان المسلمين في مصر والأردن وسوريا يهدف إلى تصفية ومحو دولة 'الكيان الصهيونى'، وإقامة إمبراطورية إسلامية تسيطر على منطقة الشرق الأوسط.
وأكد الجنرال عاموس جلعاد أن 'تل ابيب' شعرت بالأخطار التي تواجهها من عدة جهات، خاصة في مصر، لهذا قررت أن تحسن علاقاتها مع تركيا، وتتحاشى القطيعة الدبلوماسية معها، حتى لا تضطر تل أبيب إلى محاربة المسلمين في عدة جبهات مفتوحة ستؤدي في النهاية إلى خسارتها بالتأكيد.
نقلا عن اليوم السابع .. الموساد: "الإخوان" خطر على إسرائيل أكثر من قنبلة إيران النووية
كتب حاتم عطية حسن
حذر قادة الموساد الإسرائيلى "الاستخبارات" وخبراء عسكريون ومحللون استراتيجيون فى إسرائيل من خطورة جماعة الإخوان المسلمين على أمن دولتهم، ووصفوا الجماعة بأنها ستمثل خطراً عليهم أكثر من قنبلة إيران النووية، إذا نجحوا فى اعتلاء السلطة فى مصر بعد سقوط نظام الرئيس السابق حسنى مبارك.
ونشرت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية تقريراً، حذر فيه قادة الموساد، على رأسهم رئيس الموساد الأسبق جنرال شبيتاى شافيت، وقادة عسكريون ومحللون استراتيجيون آخرون، كان منهم د.حاييم آسا الذى عمل مستشارا سياسياً لرئيس وزراء إسرائيل الأسبق إسحاق رابين، من خطورة جماعة الإخوان المسلمين فى مصر على أمن إسرائيل، وذلك بسبب طموح الجماعة فى الوصول إلى حكم مصر وإقامة دولة إسلامية تحكمها الشريعة، ستحاول القضاء على مشروع الدولة اليهودية الصهيونية فى إسرائيل.
وأكد قادة الموساد والمحللون الاستراتيجيون فى إسرائيل، أن جماعة الإخوان المسلمين لديها الفرصة فى الوصول لحكم مصر، لكونها أقوى جماعة سياسية منظمة فى مصر، وأيضاً بسبب عملها السياسى منذ عقود والذى انتهى بتأسيسهم لحزب معترف به فى مصر، وأيضاً بسبب ازدياد قوة الجماعة بعد سقوط نظام مبارك ومؤسساته البوليسية التى كانت تعمل على قمعهم وتعذيبهم فى السجون.
وأخيراً وصف قادة الموساد والخبراء العسكريون والمحللون الاستراتيجيون فى إسرائيل، جماعة الإخوان بأنها ستكون خطراً على إسرائيل أكثر من القنبلة النووية فى إيران، إذا نجحوا فى اعتلاء السلطة فى مصر، لهذا يجب على إسرائيل أن تراقب الأوضاع جيداً فى مصر، لأن لا أحد يعرف إلى ماذا ستؤول الأمور.
الجمعة، 19 تموز 2013 10:43
- كشف موقع إخباري عبري النقاب عن أن الانقلاب على الرئيس المصري المعزول محمد مرسي قوبل بفرحة عارمة بين الإسرائيليين، مشيرًا إلى أن كثيرًا من الإسرائيليين يعتبرون الانقلاب في مصر "أكثر أهمية من الانتصار الإسرائيلي على مصر في حرب 67".
ونقل موقع "ميكافون" الإخباري "العبري، عن وزير الحرب "الإسرائيلي" موشيه يعالون قوله: إن العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش المصري وزيادة أعداد قواته بشبه جزيرة سيناء لمحاربة العناصر المسلحة لا تعد خرقًا لاتفاقية السلام الموقعة بين الجانبين المصري والإسرائيلي"، مضيفًا أن المصلحة مشتركة.
وأضاف يعالون خلال تصريحات له في مجمع الصناعات العسكرية "رافائيل": "طالما أن المصريين يكافحون العناصر المسلحة بالتنسيق مع "إسرائيل" فهذا لا يعد انتهاكًا لاتفاق السلام، وسوف نسمح ينشر المزيد من القوات لمحاربة التحديات الأمنية بسيناء".
ونقل الموقع "ميكافون" عن يعالون قوله: "إسرائيل تسمح لمصر بنشر تلك القوات لمحاربة الإرهاب في سيناء، ولكن بمجرد الانتهاء من القتال سيعود الوضع إلى طبيعته".
وفيما يتعلق بوجود اتصالات مباشرة أو غير مباشرة مع المصريين، قال يعالون: "إن هناك علاقة بين نظام الدفاع الأمني المصري الإسرائيلي على مر الزمن في مستويات مختلفة، وبالتأكيد هناك علاقات جيدة"، على حد قوله.
وذكر الموقع أن إسرائيل كانت تندد بأية تحركات عسكرية في السابق وتعتبرها خرقًا لمعاهدة السلام، إلا أن ذلك التحول في سياستها العسكرية تجاه سيناء يعكس حجم الرضا عن الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس مرسي، والذي كان العدو الأول لإسرائيل، بالإضافة إلى مدى التنسيق والتعاون مع تل أبيب بعد انقلاب 30 يونيو، كما قال. (قدس برس(
--------------------------
الجمعة، 19 تموز 2013 10:11
السبيل - ذكر راديو "إسرائيل" العبري، أمس الأربعاء، إن السفير الإسرائيلي بالقاهرة هاتف وزير الزراعة في حكومة الانقلاب أمس أيمن أبو حديد وهنأه بتوليه مهام منصبه وبالتطورات الأخيرة في القاهرة، مؤكدا له أن ما أسماه بـ"شعب إسرائيل" ينظر لـعبد الفتاح السيسي بأنه بطل قومي ليس بمصر فقط وإنما لدى كافة اليهود بإسرائيل وبمختلف إنحاء العالم، ويتطلع لانطلاقة كبرى في العلاقات ما بين الجانبين وفي الحرب المعلنة على ما أسماه بالإرهاب في إيماءة منه لمؤيدي الشرعية بمصر.
وفى هذا الصدد اتفق سفير العدو الإسرائيلي مع أيمن أبو حديد على استئناف فعاليات اللجنة الزراعية المصرية - الإسرائيلية العليا التي تعقد كل ستة شهور بالتناوب ما بين القاهرة وتل أبيب، وتبادل ما أسمياه بالخبرات والبعثات العلمية، وإحياء نشاط الفرع المصري من شبكة قادة المستقبل التي تضم شباب من "مصر" والأردن والسلطة الفلسطينية و"إسرائيل"، وركز على أرسال شباب مصري ممن شاركوا في فعاليات 30 يونيو ينتمون لحركة تمرد وحزب المصريون الأحرار، وطرح اسم شخصيات مثل توفيق عكاشة كمنسق للفرع المصري بدلا من الصيدلي شريف والي.
والمعروف أن تلك الشبكة تعمل ضمن نشاطات مركز شيمون بيريز للسلام ويشرف على تدريب الشباب فيها ضباط سابقون في جهاز الموساد الإسرائيلي.
الجدير بالذكر أن أيمن أبوحديد من أبرز رجال التطبيع في وزارة الزراعة وزار الكيان الصهيوني أكثر من 20 مرة.
كان المستشار عمرو فوزي المحامي العام الأول لنيابات جنوب القاهرة قرر في 16 أكتوبر من عام 2011م استدعاء الدكتور أيمن فريد أبوحديد وزير الزراعة وقتها للتحقيق معه في البلاغ رقم 8989 الذي يتهمه بالتسبب في انتشار الطماطم ومستلزمات الانتاج "الإسرائيلية " في الأسواق.
-----------------------------------------
دراسة إسرائيلية: نتعاون مع مصر لمحاربة الإسلاميين
23/08/2014
وجه مركز أبحاث إسرائيلي مرموق، إنتقادات حادة للغرب، لعدم تجنده لمساعدة (إسرائيل) ونظام الحكم في مصر، في مواجهة الحركات الإسلامية.
وفي الدراسة التي أصدرها أمس "مركز القدس لدراسات المجتمع والدولة" الذي يرأس مجلس إدارته (دوري غولد)، كبير المستشارين السياسيين لرئيس الوزراء الإسرائيلي (بنيامين نتنياهو)، جاء أن نظام السيسي يُمثل "الأمل الوحيد للغرب في العالم العربي والطرف الذي يمكن الاعتماد عليه في مواجهة الحركات الإسلامية المتطرفة" على حد وصفه.
وأشار إلى أن ما يُبرز أهمية الدور الذي يقوم به نظام السيسي هو الضعف الذي تُعاني منه الكثير من الدول العربية، التي توقف بعضها عن العمل كدول.
وشدد (تسفي مزال)، سفير (إسرائيل) الأسبق في القاهرة، والذي أعد الدراسة، على أن مصلحة (إسرائيل) والغرب تتمثل في الحفاظ على مصر بعيدة عن حكم الإسلاميين وتأثيرهم، مشيراً إلى أن أنظمة الحكم في السعودية والخليج تلعب دوراً مهما في دعم نظام السيسي في الجانب الاقتصادي والمالي وتأمين شراء المعدات العسكرية، والتي يمكن توظيفها في مواجهة الإسلاميين.
وأشار (مزال) إلى أن السعودية تعهدت بأن تمول صفقة سلاح روسية كبيرة قيمتها 3 مليارات دولار، مشيراً إلى أن هذا ما بحثه السيسي مع الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين) في زيارته الأخيرة لموسكو.
وشدد (مزال) على أن تعزيز القوة العسكرية لمصر مهم جداً لتمكين نظام السيسي من مواجهة التحديات الأمنية التي تُشكلها "حماس" في غزة والحركات الجهادية في شبه جزيرة سيناء والجماعات المسلحة في ليبيا.
واتهم (مزال) الغرب بالعمل على تقليص قدرة مصر و(إسرائيل) على محاربة الحركات الإسلامية، مشيراً إلى أنه في الوقت الذي تُقاتل فيه (إسرائيل) حركة "حماس"، فإن أوروبا تسمح بتنظيم مظاهرات ضد الحرب التي تشنها تل أبيب على غزة، في حين أن موقف الإدارة الأمريكية تجاه مصر التي تُقاتل الإسلاميين يتسم بالبرود.
وأعاد (مزال) للأذهان حقيقة أن "حماس" تُعتبر جزءاً من "الإخوان المسلمين الذين يُنادون بالقضاء على (إسرائيل) وإقامة دولة دولة إسلامية على أنقاضها تكون منطلقاً لمواصلة النضال من أجل بعث الخلافة الإسلامية من جديد" على حد تعبيره.
وشدد (مزال) على أن القتال ضد (إسرائيل) هو أحد المنطلقات الرئيسة لجماعة الإخوان المسلمين، مؤكداً أن "الإخوان المسلمين" نجحوا في تحويل العداء (لإسرائيل) إلى "أيدلوجية نشطة" أسهمت في تعزيز المقاومة الفلسطينية ضد المشروع الصهيوني على أرض فلسطين منذ ثلاثينيات القرن الماضي.
المصدر: موقع فلسطينيو 48
نتن ياهو يوظف تحالفه مع السي سي لإقناع الناخبين!
السبيل ( الثلاثاء 6/1/2015)- كشفت قناة التلفزة الإسرائيلية الأولى ليلة الاثنين الثلاثاء، النقاب عن أن حزب الليكود الحاكم الذي يقوده رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ينوي توظيف التحالف الاستراتيجي بين إسرائيل والنظام المصري، في الحملة الانتخابية التي ستنطلق بعد شهر من الآن.
ونوهت القناة إلى أن الليكود سيعرض تعاظم التحالف بين "إسرائيل" ونظام عبد الفتاح السيسي، على أساس أنه نتاج سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأشارت القناة إلى أن الليكود سيشدد على أن نتنياهو تمكن من إقناع النظام المصري باستعادة تحالفه الاستراتيجي مع إسرائيل، دون أن يبدي أي تراجع عن الخطوط العامة لأيدولوجيته القائمة على رفض إقامة دولة فلسطينية وحق إسرائيل في مواصلة البناء في المستوطنات في جميع أرجاء الضفة الغربية والقدس المحتلة.
ونقلت القناة عن مصدر يعمل ضمن الفريق المكلف بصياغة منطلقات الحملة الانتخابية للحزب، قوله إن الليكود سيؤكد أن تعزيز التحالف مع مصر وبقية الدول التي تشكل "معسكر الاعتدال" في العالم العربي هو دليل على "حجم الإنجازات الاستراتيجية التي حققها نتنياهو خلال ولاية حكمه الأخيرة، ما يؤكد أهليته للحصول على تفويض آخر من الشعب الإسرائيلي"، على حد تعبير المصدر.
وأشار المصدر إلى أن الليكود سيقدم مسار الحرب الأخيرة على غزة للتدليل على "العوائد الاستراتيجية لتعزيز العلاقة بين إسرائيل والعالم العربي المعتدل".
ونوه المصدر إلى أن الليكود سيؤكد أن نتنياهو تمكن من إقناع الحكومات العربية "السنية المعتدلة" من تقديم دعم هائل لإسرائيل خلال الحرب، من خلال عدم الإقدام على أي خطوة حقيقية لمساعدة الفلسطينيين خلال الحرب، والمشاركة بدور فاعل في محاصرة حماس.
وأشار المصدر إلى أن "الليكود" يريد من خلال هذا الطرح التدليل على أنه بإمكان الجمهور الإسرائيلي اختيار الليكود مجددا، لتولي مقاليد الحكم دون أن تؤثر أيدولوجيته السياسية على مكانة إسرائيل الإقليمية.
ونقلت القناة الأولى عن المعلق إيتان كابل، القيادي في حزب "العمل" المعارض قوله، إن الأنظمة العربية هي التي اختارت أن تواجه الحركات الإسلامية، ما أدى إلى التقاء المصالح بين كل من إسرائيل وهذه الدول، وهو ما يفسر المواقف العربية خلال الحرب على غزة.
------------------------------------------------
( اللوبي الإسرائيلي في وشنطن يعتبر السيسي حليفا استراتيجيا)
والنتيجة هي وجود تقاطع مصالح غير معلن بين اسرائيل ومصر يؤدي الى التعاون الأمني الكبير في العمل ضد حماس.
وحسب مصادر مصرية فان مصر قد تقلد الاجراءات الأمنية التي استخدمتها اسرائيل على طول الحدود مع قطاع غزة، واقامة جدارالكتروني مستفيدة بذلك من التجربة التكنولوجية الاسرائيلية. هذا التعاون يجد تعبيره في الجهود الدبلوماسية التي تبذلها اسرائيل عن طريق اصدقائها في واشنطن واللوبي اليهودي «ايباك» من اجل تقديم المساعدة العسكرية والاقتصادية التي تحصل عليها مصر كل عام من الولايات المتحدة.
قانون الحصص الذي تم اعتماده في الكونغرس يضع شروطا صعبة أمام تقديم 1.5 مليار دولار لمصر، إلا أنه حسب تقرير سري لجون كيري، فان السيسي سيحظى بخصوصية لكون مصر تسير في الاتجاه الصحيح وهي محتاجة الى الاموال لمحاربة الارهاب، هذا انجاز كبير لمصر وللضغط الاسرائيلي الذي يتبنى السيسي كحليف استراتيجي.
من مقال في الصحيفة العبرية[ ها أرتس= الأرض]بتاريخ 14/12/2014 كتبه الكاتب اليهودي [ تسفي برئيل] تحت عنوان
( اللوبي الإسرائيلي في وشنطن يعتبر السيسي حليفا استراتيجيا)