09 أبريل 2014

ريهام سعيد تنفي .. مواطن نوبي للميس: حرام تتهموا الإخوان في المجزرة ..كرهتونا في البلد

أخبار ليل ونهار – أحد المواطنين من النوبة، يهاجم من يدعي أن جماعة الإخوان المسلمين هي من تقف وراء مجزرة أسوان، حيث قال خلال مداخلة تليفونية مع الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج «هنا العاصمة» على قناة سي بي سي الفضائية، «محدش يقولي إخوان .. كرهتونا في السياسة وكرهتونا في البلد .. حرام عليكم»، مؤكداً أن تقصير الأجهزة الأمنية هي المتسبب الرئيسي في المجزرة .. شاهد الفيديو:
ريهام سعيد تنفي صلة الاخوان باحداث اسوان

فيديو .. عمرو حمزاوي : الإنتخابات الرئاسية..وهم و3 يوليو انقلاب وارفض السيسي

i
عمرو حمزاوي :30 يونيو حراك شعبي
عمرو حمزاوي: 3 يوليو انقلاب عسكري
عمرو حمزاوي: لا أري معركة انتخابية ولستُ مستعد للدفاع عن وهم
عمرو حمزاوي: الذي يدير البلاد الأن هو المكون العسكري الأمني
عمرو حمزاوي: السلفيون وافقوا على مواد في دستور 2013 بأوامر عليا
عمرو حمزاوي: نحتاج آليات لانتخابات رئاسية عادلة


قال الدكتور عمرو حمزاوي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة والجامعة الأمريكية، إن مشهد 3 يوليو لم يقتصر على كون المؤسسة العسكرية هي المسؤولة عن الخروج عن المسار الديمقراطي، فقوى وتيارات أخرى ساومت على مبادئها، وفتحت الباب مرة أخرى لإعادة الدولة القمعية التي بدأنا نرى ملامحها وممارستها بقوة في التعامل مع المتظاهرين في الشارع.
وأشار في حوار خاص إلى "مصر العربية" إلى أن مصر في طريقها للأسوأ، لأننا بصدد مرحلة ارتدادات كبرى عن مسار الديمقراطية التي أعقبت ثورة يناير العظيمة، بل ووأدت حلم التقدم واختزلت الوطن في شخص والخاسر الوحيد هو المواطن المصري. 
ورأى حمزاوي أن الدفاع عن مشروع الدولة المدنية الديمقراطية "مرهون بكفاح ونضال طويل المدى للقوى المدنية ويستلزم ذلك نفسًا طويلًا ونظرة بعيدة المدى ومهما كانت الصدمات والهجوم من الأطراف الأخرى، فيجب أن يقاتل الباحثون عن هذا المشروع ضد الفاشية العسكرية والفاشية الدينية على السواء".
وفيما يلي نص الحوار..
ما الفرق الجوهري بين 30 يونيو و3 يوليو؟
بداية الاختلاف بينهما كبير، فالدعوة في 30 يونيو لم تكن للخروج على المسار الديمقراطي بل كانت الاحتكام إلى صندوق الانتخابات مرة أخرى بعد فشل الرئيس السابق محمد مرسي في إدارة البلاد وهو لجوء طبيعي تلجأ إليه المعارضة لسحب الثقة من الرئيس بطريقة ديمقراطية.
أما 3 يوليو فهو خروج عن المسار الديمقراطي بالكامل وأذكر يومها سئلت عن رأيي فقلت "ما حدث انقلاب عسكري لأن هذا التدخل أسفر عن تعطيل كامل لكل الإجراءات الديمقراطية".
أما مشهد 3 يوليو لم يقتصر في كون المؤسسة العسكرية هي المسؤولة عن الخروج عن المسار الديمقراطي بل شاركتها القوى والتيارات الأخرى التي ساومت على مبادئها وفتح الباب مرة أخرى لإعادة الدولة القمعية التي بدأنا نرى ملامحها وممارستها بقوة في التعامل مع المتظاهرين في الشارع وأصبح التحدي الآن أمام القوى والتيارات المدنية هو كيف تستعيد البدايات للحركة الديمقراطية ؟
ما وجه المقارنة بين إعلان دستور 22 نوفمبر 2012 وبين السلطة التشريعية التي أصبحت بكاملها في يد الرئيس المؤقت عدلي منصور؟
إعلان نوفمبر كان بمثابة إعلان استبدادي للرئاسة حيث كان خروجًا عن الشرعية الدستورية والقانونية، ما أعطى للرئيس كل الصلاحيات والسلطات دون غيره، وأدى ذلك إلى المزيد من حالات الاستقطاب السياسي الذي عصف بفكرة التوافق الوطني.
فلم تتح السلطة وقتها نموذجا للعبور إلى بر الأمان بل دعمت لمزيد من الاستقطاب بخروجها عن المسار الديمقراطي، كما أننا لو رجعنا قليلًا إلى الماضي سنجد أن تيار اليمين الديني المتمثل في الإخوان هو الذي دعم الفكرة ذاتها حيث تبنى الاستئثار والغلبة في مواجهه الباحثين عن الديمقراطية في مواقع المعارضة حتى حدث تعارض بين الإدارة الرسمية وغير الرسمية.
ومن المفارقات التي لابد أن نقف أمامها كثيرًا كي نصحح من أوضاعنا في المرحلة المقبلة هو ما فعله السلفيون أمس واليوم حينما عصفوا بالتوافق الوطني في 2012 الذي كان ممكنا بتصميمهم على إدخال حزمة من المواد أبرزها المفسرة للشريعة وغيرها من المواد التي لا تسمن ولا تغني من جوع، ففوجئنا بهم قد ارتضوا بقبول حذف هذه المواد وبأوامر عليا وبالتالي لم يحركوا ساكنًا.
برأيك من يدير البلاد حاليًا؟
منذ 3 يوليو حتى الآن ونحن خارجون عن المسار الديمقراطي، والظاهر لنا أن السلطة يديرها رئيس مؤقت وهو أمر شكلي ولكن الحقيقة من يدير البلاد في الوقت الراهن هي المؤسسة العسكرية والجهاز الأمني.
هل بوصول عبد الفتاح السيسي للحكم ينهي الأمل مرة أخرى في إنتاج دولة ديمقراطية مدنية؟
الدفاع عن مشروع الدولة المدنية الديمقراطية مرهون بكفاح ونضال طويل المدى للقوى المدنية ويستلزم ذلك نفسًا طويلًا ونظرة بعيدة المدى، ومهما كانت الصدمات والارتدادات من الأطراف الأخرى يجب أن يقاتل الباحثون عن هذا المشرع ضد الفاشية العسكرية والفاشية الدينية لأن ما يحدث في مصر الآن هو إعادة إنتاج هيمنة المؤسسة العسكرية والأمنية على الدولة والمجتمع.
هل نحن بصدد منافسة انتخابية حقيقية؟
للأسف لا، لأنها حُسمت بالتأسيس لتيار الصوت الواحد والحزب الواحد والكارثة التي نعيشها الآن، هو أن البعض اختزل الوطن في شخص، فهذا التيار الذي تم صنعه هو، يكرس من جديد لعمليات القمع والقتل وتشويه الآخرين إذا فكر أن يغرد خارج الصندوق، والأدهى من ذلك أننا مقبلون على مقايضة حقيقية من السلطة الحالية إما الحرية وإما الخبز والأمن، وهذا من أبشع ما يمكن لأنه استغلال لحياة البشر.
لمن ستعطي صوتك في الانتخابات المقبلة؟
سأعلن عن موقفي حين تحين اللحظة المناسبة وأعتقد أن دفاعي الآن عن تصحيح مسار التيار الديمقراطي ومحاولة تجاوز الإخفاق الذي وصلنا إليه هو أجدى من الدفاع عن الوهم.
ما الذي تفعله القوى الوطنية لوحدة الصف مرة أخرى؟
لابد أن تعي هذه القوى جيدًا أننا في مفترق طرق وعليها أن تقترب من هموم الناس ولا تنتظر صعود أحد حتى لا يلقي عليك إملاءات، فلكي تكتسب القوى الوطنية مزيدًا من الأرضية عليها أولاً أن تصحح أفكارها وأن تتبنى مبدأ عامًا تسير عليه بخطى ثابتة وواضحة ثم بجولات في الشارع وتقديم خدمات للمواطن البسيط ويجب الانتهاء من نبرة أصحاب المنابر، لأن ذلك لن يكون مجديًا في كسب الناس والأمر الآخر يجب أن تمزج بين الدفاع عن أجندة الحقوق والحريات وبين أجندة العدالة الاجتماعية المطالبة دائمًا بالعدالة الانتقالية.
هل يرضيك الأداء الإعلامي للقنوات الرسمية وغير الرسمية؟
يقينًا لا، فهناك تداخل بين السلطة والمصالح وهو ما عمق من الأزمة التي نشاهدها كل يوم في الإعلام، ففك طلاسم هذه المعضلة لابد من معرفة مصادر تمويل هذه القنوات، فمن غير ذلك لن نستطيع فك تلك الشفرة.
ما رأيك في التظاهرات الشبابية الآن؟
التظاهر هو عملية صحية تمامًا بشرط ألا تخرج عن السلمية، فمناهضة الأنظمة غير الديمقراطية علاجها الوحيد هو الإطار السلمي الذي لابد أن ينتهجه المتظاهرون، أما اللجوء للعنف والإرهاب سواء من الجهاز الأمني أو المتظاهرين فمصيره الفشل.
هل توافق على هذا الاستقراء الذي قاله البعض إن ما حدث في مجزرة أسوان يعبِّر عن عجز أجهزة الشرطة التدخل لحل الأزمة، لأن القبيلتين كانتا تحملان سلاحًا، في المقابل تدخلت الشرطة في فض اعتصام رابعة والنهضة لتأكدها من عدم وجود أسلحة؟
الدم ليس قضية للتسييس أو التصنيف، فالدم المصري كله حرام ولابد أن ندين مرتكبه مهما كانت النتائج، فما حدث أننا ابتعدنا عن السلم الأهلي والعيش المشترك، وصار بيننا الدماء كل يوم، فنحن قاب قوسين أو أدنى في أن نتعامل مع الدماء والعنف كظاهرة اعتيادية، ولكي نواجه هذا التحدي لا بد أن تدرك السلطة الحاكمة أن بالعدل تقام الديمقراطية وليس بالعنف والدماء.
هل ما زلت تحمل الجنسية الألمانية؟
بالطبع لا، فقد تنازلت عنها بصورة نهائية في انتخابات مجلس الشعب 2012 وبإخطار رسمي ولم أعد أحمل سوى الجنسية المصرية وفخور بذلك.
هل يلقى عليك أحد أي إملاءات أو تم منع مقالاتك؟
لم يحدث ذلك مطلقًا وإن حدث أن تم اختزال مقالاتي من أي جهة سأتوقف عن الكتابة في الحال فلن أقبل في يوم من الأيام أن يجبرني أحد على الكتابة خارج الإطار الذي اقتنع به ولعل مقالاتي قبل 30 يونيو والآن توحي بذلك.
في النهاية، مصر إلى أين ؟
للأسف الشديد مصر في طريقها إلى الأسوأ؛ لأننا بصدد مرحلة ارتدادات كبرى وأدت حلم التقدم واختزلت الوطن في شخص، والخاسر الوحيد هو المواطن المصري.

هسبريس : فضيحة ثقافية وفنية في فعالية نظمت بمدينة الناظور بالمغرب

هسبريس: المغرب
بقلم سلام أعبوز
نظمت أحد الجمعيات تحت اسم " الجمعية المتوسطية للتنمية المستدامة" مهرجانا ثقافيا بمدينة الناظور شمال شرق المغرب، في دورته الأولى تحت إسم " ألوان المتوسط "، حيث أخذت هذه التظاهرة التي كان يرتقبها العديد العائلات و الفتيات و النساء محبي الفن و الأزياء التقليدية و عصرية بالمدينة و الأزياء التي تجمع بينهما في الشكل واحد تقليدي و عصري، بنوع محتشم و غير متجاوز للحياء المعروف في المدينة وفي الجهة عموما، الإستعدادات كانت على قدم وساق، وسخرت لها كل التجهيزات الفاخرة و التي ترقى بهذه التظاهرة للعالمية كما كان مخطط له من طرف الجمعية المنظمة للحدث الفني، أتى اليوم الموعود و المنتظر واستعدت الساكنة للحضورة للفرجة التي كان في اعتقادهم فرجة و مشاهدة مع العائلات و الأمهات و الأزواج في جو محترم و لائق، لكن و لكن و لكن ...
دخلت أول العارضات التي كانت متحشمة لدرجة مقبولة لدى العديد من الحاضريين و لقي القرفطان المغربي التقليدي لمصميمه إعجاب الحضور و تأتي الأخرى بنفس الشئ وتمر 5 دقائق على العرض ويبدء المشهد الإباحي الذي لم ينتظره الحاضرون من كانوا عاشقين للقرفطان المغربي التقليدي و أصبح ابن الحاضر مع الأم متغيرا الألوان و أصبح يفكر البعض في الدخول تحت الأرض و أن لا يضع نفسه في هذا الموقف الحساس و الغير اللائق و الفاضح مع كل احترام لمن يصممون القرفطان، أما الكارثة العضمى وهو عدم مغادرة تلك العائلات التي كانت حاضرة "للمشهد الإباحي" الذي كان يعرض مجانا، والذي كان يخفي ورائه غيات التي كان من بينها اخراج هذه الفئة إلى العالم العصري أو الغربي الغير متدين أو الغير المؤمين بالوجود الإلاهي في هذه الحياة، وللأسف فخ و قع فيه المنابر الإعلامية المحلية و الجهوية و الموقع المغربي المعروف حيث قبضت الدراهم من أجل اشهار هذه التفاهة المنبوذة في مجتمعنا بالشمال المتشبث بالأخلاق و العادات الإسلامية و العادات و التقليد الأمازيغية والتي لقيت "سغط" سكان مدينة الناظور على الشبكة الإفتراضية "الفيسبوكـ" و "تويتر" بسبب عدم تواجد بعض منهم في تلك التظاهرة.
"عاهرات و مخنثون و شواذ" آسف على هذه العبارات البذائية لكن هذا ما حدث في هذا العرس الإباحي الذي شهدته المدينة مغلقتا أفواه السكان و التي جعلت أغلبية الناس في حيرة من أمرهم لهذا السلوك الغير متوقع من دعموا و أصروا على الإنتظار و الفرجة الممتعة التي كانت تخطر في بالهم، للأسف فتيات في مقتبل العمر بعتا أجسادهن بأثمنة رخيصة و لصور لا تساوي قرشا أو سنتيما واحدان و التي أصبحت في يد كل شخص دخل ليرى ما نشرته تلك المواقع التجارية التي أرادت المساهمة في نشر الفساد في المدينة و في الجهة ولا ننسى البعض الذي يعتمر الكرسي الإعلامي على الصعيد الوطني، و أما شواذ و المخنثين من كاموا حاضرين مع عائلتهم و رفضوا المغادرة و أصروا على المشاهدة لم يكون متبقيا إلا أن تغلق أبواب و يخلعوا ملابسهم من أجل الفرجة التي كانت تدور في مخيلتهم... نعم هذا ما كان ليحدث و هذا ما تداوله البعض من الحاضرين عند مغادرتهم لتك المهزلة التي لا تدخل في الميدان الثقافي أو الفني..
 
للأسف أخلاقنا و معتقداتنا الدينية الإسلامية أو في أي دين من الأديان السماوية لا تسمح لأفواه خرساء تصمت من أجل نشر و تداول الفساد أمام العموم، هذا قلمي وكلماتي سأحاسب عليهان ليس من أجل المال أو للوصول أو لمرتبة عليا كما يطمح الكثير أو مم من يستغلون جهل المغاربة و قصر أيدهم في السياسة و المعرفة .. ولكم واسع النظر.

الاعلامية أيات عرابي تكتب : دولة العسكر

الانقلاب لم يحدث ليثبت دولة العسكر كما يظنون, بل جاء الانقلاب بعد أول تجربة ديموقراطية حقيقية في مصر وبعد 6 آلاف عام من قيام الدولة, لينهي حكم العسكر, في البداية استخدم العسكر اساليب ملتوية في الدعاية والترويج لدولتهم في عهد عبد الناصر وهي الاساليب التي ساعد على استخدامها عدة عوامل منها ذكاء عبد الناصر وصفاته الشخصية وقدرته على مخاطبة الناس, وذكاء وسائل الإعلام وقتها وعدم وجود إعلام بديل, وبعد ستين سنة من حكم العسكر, لم يستطع هذا النظام الفقير بآليات الانتقاء فيه والتي تقوم على الولاء لحكم العسكر سوى أن يفرز شخصية أقرب لشخصية اللمبي كما نراها في الأفلام وهي شخصية مسطحة لا تتمتع بأدنى قدر من الثقافة, ولا يفتح فمه إلا لينفر المستمعين إليه وأتصور أنه لو ظهر مرتين يخاطب فيهما الناس لقذفه المستمعون بالطماطم, واعتقد أن القائمين على الدعاية حوله ينصحونه منذ بداية الانقلاب بعدم الحديث للناس حتى لا ينكشف, وحتى دعاية الانقلاب التي حاولت وصفه بأوصاف اسطورية بأنه بطل انقذ مصر وبانه وسيم ومعشوق النساء وتسلم الأيادي وكل التخريف الذي حاولوا بيعه للشعب وصدقه بعض بسطاء العقول الذين لم ينالوا حظاً من التعليم أو الذين تم تصعيدهم في المناصب العليا كأساتذة الجامعات بصورة فاسدة لا تفرز الا فشلة, انكشفت كل هذه الدعاية ونسفت بكلمة من ثلاث حروف اظهرت عبقرية الضمير الثوري المصري الذي لم ينخدع بكل نوعيات الدعاية الكاذبة التي حاولت إلباس الهلفوت زي الملوك أو الباس الفأر زي الأسد, ولا شك أن السبب الأول في انتشار هذا الوصف هو أن الله سبحانه وتعالى أراد عقابه في الدنيا قبل الأخرة, ولولا معايير الاختيار الفاسدة في مصر منذ حكم العسكر وإلى الآن لكان العرص ستاموني الذي قالوا لمؤيديه ان نساؤهم حبلى بنجمه, يقوم مبكراً ليمسح زجاج السيارات في أحد جراجات القاهرة, ولكن في مصر التي يحكمها العسكر, يصبح الصعلوك ضابطاً والراسبة في الشهادة الابتدائية وزيرة قوى عاملة ولذلك عبرت جملة #انتخبوا_العرص عن ضمير كل المصريين الذين ما يزالون يتمتعون بقواهم العقلية ...
#آيات_عرابي

08 أبريل 2014

بالصور..تغيير لفظ "كفار قريش" إلى "زعماء المعارضة" بمناهج التربية والتعليم

قامت وزارة التربية والتعليم بتغيير لفظ "كفار قريش" في إحدي مناهج مادة التربية الدينية بلفظ "زعماء المعارضة" .
 وجاءت الفقرة كالتالي: هجرة الرسول صلي الله عليه وسلم إلي المدينة المنورة.. عزم الرسول صلي الله عليه وسلم علي الهجرة إلي يثرب فعلم زعماء المعارضة من قريش، فتآمروا علي قتله، ولكن الله حفظه وهاجر وصاحبه أبو بكر الصديق إلي يثرب

د.تامر العقاد يكتب: من هو الارهابى ؟ والدم المصرى كله حرام

لن أقول أن التفجيرات وعمليات القتل لأبنائنا افراد الجيش حيث ولا تخلو اسرة مصرية من مجند بالجيش او ينتظر (وهم جموع الشباب الجامعى وغيرهم بالشوارع هم عماد الجيش ورصيد المستقبل ) او انهى تجنيده وتحت الاستدعاء ( جنود الاحتياط سواء افرادا او ضباطا ) بأنها جرائم تتم عن طريق الجيش ( فذلك لايصدقه العقل) ، ولن قد اقتنع بان جرائم سيناء وراءها اسرائيل هى التى تخطط وتراقب وتنفذها بأيدى مرتزقة بواسطة يهود الفلاشا او فلسطينيين او مصريين لأنها الوحيدة المستفيدة من عدم استقرار وتعمير سيناء بالرغم ان الجيش المصرى ومخابراته يعرفون ويراقبون كل حبة رمل فى سيناء منذ العدوان الثلاثى جتى الان لأن دى شغلهم الشاغل فلاتخفى عليهم اى تنظيمات قد تخرج من عبائتهم وطبعا اسرائيل بعد كامب ديفيد ومصر واراضيها مستباحة لها بغض النظر عن ارتماء والى والزراعة المصرية فى احضان اسرائيل فأصبح المصرى سعيد بالكنتالوب والكاكا ونسى القطن وصناعاته ، لقد استحلت مصر كلها واتخذت عملاء لها فى كل جهة ولابد لها من جوقة اعلامية طاغية وبأ طهور تدخلها فى المحافظات الحدودية باللعب على القبائل لتقويض مصرشرقا وجنوبا وغربا وشمالا وايضا الجيش المصرى ومخابراته لهم الباع الطولى فى مراقبة القبائل بالحدود ولكن اسرئيل تلعب على تأصيل العرقية والعنصرية .
ولن اقول ن الشرطة تريد ان تضع الجيش فى مواجهة الشعب لكى ينسى الشعب جرائمها واذلالها له حتى يقولوا ان الشرطة ارحم من الجيش وترتكب الجرائم للتخلص لكل من خرج محتجا او متظاهرا ضدها واسقطها فى يناير 2011 (حتى من غير الاسلاميين الذين لا يؤمنون بان الاسلام دين ودولة وربما يكونوا افضل منى عند الله مثل احمد ماهر وعادل ودومة ) ولدى قناعة بأن كل المحكوم عليهم والمحبوسين احتياطيا سيقرج عنهم تباعا بعد ان تنتهى الانتخابات المزعومة الرئاسية والبرلمانية وبعد ان يظنون ان الحكم قد أستقر لهم لأن الهدف من استبعادهم هو اخلاء الساحة لهم ، قد اصدق ان تلك الجرائم مهما تنوعت فى ربوع البلاد فى سيناء او الدقهلية (التى يتم التلاعب بها لضمان اصواتها هى والغربية والمنوفية وتلك المحافظات الثلاث لم تعطى لمرسى او الاسلاميين الاغلبية ) انها حرائم لاتسقط بالتقادم تتم عن طريق بلطجية مأجورين من لا دين لهم ولا قيم انسانية هدف من يتأجرهم تقسيم الشعب والجيش وعدم استقرار مصر وان توضع مصر فوق سطح صفيح ساخن لا يبرد لأن برودته تساعد فى التفكر والتدبر والرجوع للحق حتى يرحل العرب الغزاة لمصر القادمين من البلاد الوهابية طمعا فى خيرات مصر ومياه نيلها وارضها الخضراء لذا تجد امراء وملوك الجزيرة العربية قد فهموا ذلك ووعوه فوقفوا حائط صد ضد عودة العرب المصريين فتنهار مملكتهم ويفقدوا ثروتهم فمهما صرفوا على مساندة الطغاة فلن ينقص مالهم شيئا مما نهبوه من ثروات بلادهم وبذلك انعقدت واتحدت نيتهم مع نية اعداء الاسلام والمسلمين ، لاننسى ان هناك اهل نظام مبارك ( يقال عنهم رجال اعمال وماهم برجال) فمنهم من اعترف انه صرف عشرات الملايين فى سبيل ازاحة مرسى لأنه كان فاكر مرسى وجماعته لقمة سائغه له ولم يخلد الى عقله ان الاسلاميين الذين تتحاروا فيما بينهم قد اتحدوا فى معركة وجود ( لأن مرسى ليس هو الاسلام ولا الاخوان هم ورثة الله فى الارض ) وهذا ما تفاجأ به ايضا العالم كله فتبددت احلامهم لذا كانت معركتهم صراع وجود ايضا فمن يدرى من هو القادر على البقاء ( وليس المنتصر لأن الاسلام والمسلمين خاسرين فى كل الاحوال ) ولنا فى التاريخ عبرة فقد خرج الاسلام من الاندلس غريبا بعد ثمانى قرون ...والمسلمين حينذاك كان يامان وقوة الفرد منهم بالف فرد مسلم الان (بدون انترنت او فيس بوك وصورة لحدث فى اقصى مغارب الارض او مشارقها فى حينه ) فلم يكونوا من الخوارج لأن الخوارج فى بداية رسالة الاسلام بعد ووفاة النبى صلى الله عليه وسلم فكان دين الاسلام على حافة الخطر اما ان ينتهىى او يبقى وينير الدنيا ويعم السلام ، اما الان لاتوجد أى فئة يمكن ان ينطبق عليهم صفات الخوارج الا للتدليس على الشعب رضاء أى طغمة حاكمة لأن الاسلام وقر فى القلوب منذ اكثر من 1400 عاما رغم تعرضه للتغريب والاضمحلال وحروب الابادة من له مصلحة فى تقسيم مصر ومن مصلحته القضاء على الاسلاميين الذين يخلطون الدين بالسياسة وليس المسلمين الذين غرر بهم بان الدين لله ( بعنى فى المساجد وبس !!؟ ) والوطن للجميع ، نعم الوطن للجميع مهما كان معتقدة او لونه او جنسه او عرقه او الفكر الذى يتبناه طالما ليس معاديا للاسلام وشرعه ولا يحاربه تدبروا يا اولى الالباب ولا تستعموا للاعلام المضلل الذى يتخذ اسلوب المرأة اللعوب مسلكا ولا يهمها من يريدها سواء ذكر اوانثى او مخنث لتحقيق نزواته ، انهم يخوضون معركة وصراع الوجود مع احتفاظهم بجوازات السفر فى جيوبهم ربما عليها التأشيرات لبلاد عربية او غربية وعلى اهبة الاستعداد ليكونوا او الهاربين من البلد .
ناصر الذى حارب الاخوان فى الخمسينات والستينات ويتخذه كلا المرشحين نبراسا لهم لم يصف كل الاسلاميين بأنهم ارهابيين ، كان يعتز بعروبته وباسلامه وكان يسعى للوحدة العربية والاسلامية تحت لواء الدين واللغة والجغرافيا والتاريخ واول من قام بتأسيس منظمات اسلامية عالمية ( اعتقد ان الفقرة الاخيرة لا ترضى معظم الاخوان ولكن هذا رأيى لأن معظم من نتمون للاخوان من الشباب ولم يعاصروا ناصر تم تضليلهم ايضا بمثل ما يتم تضليل الشعب الان ) من بربكم هو الإرهابي على وجه الحقيقة ومن هو صاحب القضية المدافع عن الحقيقة؟ من المجرم المعتدي ومن المتهم المعتدى عليه؟ من الظالم ومن المظلوم؟ من الكاذب ومن الصادق؟ من الهاضم للحقوق ومن المهضومة حقوقه؟ من الذي يجب الوقوف بوجهه ورداعتداءاته والأخذ على يده بمختلف الوسائل (سلميا ويا لها من سلمية مذلة) ومن الذي يجب الوقوف معه ونصرته ومساندته؟ من الذى يستخدم القضاء لتحقيق اغراضه؟ من الذى يستخدم الصحافة والاعلام لبث الحقد والكراهية لفصيل من الشعب؟ نحن احوج ما نكون الى الدعاء الى امتنا والى انفسنا ان يستعملنا الله ولا يستبدلنا والله ان القلب ليحزن وان العين لتدمع ولا نقول الا ما يرضى ربنا اللهم عليك بكل جبار وظالم سافك لدماء اخواننا اللهم احصى الظالمين عددا واقتلهم ولا تذر على الارض منهم احدا حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اللهم انصرنا على من ظلمنا ولا تشمت فينا من الظالمين احدا اللهم ياسامع الدعاء ومستجيب الرجاء ومغيث الملهوف ، اللهم مزق وشتت شمله وارنا به عجائب قدرتك ، اللهم انه لايعجزك اجعل كيده في نحره ، اللهم امين ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم ،وانا لله وانا الية راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله د.تامر العقاد 7/4/2014

المفكر القومى محمد سيف الدولة : الوصف الأمريكى لمصر .. لم نتغير كثيرا


الرئيس والجيش والأمن والانقلابات والتمردات، والبرلمان والأحزاب والنقابات، والطبقة البرجوازية والفقراء، والمثقفين والمعارضة، واليمين واليسار، والشيوعيين والناصريين والإخوان، والحركات الطلابية، والعلاقات المصرية السعودية.
كل ذلك وغيره، ورد فى تقرير مخابراتى أمريكى مهم عن مصر فى يونيو عام 1976، بعنوان "وضع السادات الداخلى" تم الافراج عنه ضمن أكثر من 250 وثيقة أخرى تتناول دور الـمخابرات الأمريكية المركزية فى الاعداد لاتفاقيات ونظام كامب ديفيد . 
وإذا تغاضينا عن اسم السادات وبعض التفاصيل الأخرى فى هذه الوثيقة، فسنشعر اننا بصدد تقريرا عن أحوالنا اليوم، وسنكتشف اننا لم نتغير كثيرا عما كان سائدا وقتها، رغم مرور ما يربو عن أربعة عقود. وهو أمر يدعو الى الأسى والتأمل والتفكر.
وأول سؤال سيتبادر الى الذهن، هو عن سبب عجزنا عن التحرر من هذا النظام على امتداد جيلين على الاقل، خاصة بعد ثورة يناير، وهل العيب يكمن فينا ؟ أم أن الظروف والقوى المهيمنة والمسيطرة والحاكمة أقوى منا بكثير ؟
***
وفيما يلى أهم المقتطفات التى استرعت انتباهى فيه :
الرئيس :
· الدور المحوري الذي تلعبه مصر في عملية تحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، يشجع على استمرار دعم و تثبيت نظام السادات.
· التأييد الأمريكى له أدى الى تدعيم موقف المصريين من سياسته الخارجية .
· المؤسسة العسكرية هى أهم المؤسسات فى مصر، وطالما أيدت السادات فسيظل فى السلطة.
· يسيطر السادات ومؤيدوه "الأوفياء" على البرلمان وعلى الحزب الوحيد فى البلاد.
· يتمتع السادات بشعبية حقيقية، ولا يوجد منافس ظاهر له.
· المنافسون والصراعات الشخصية التي تتواجد في الدائرة الداخلية الصغيرة المحيطة بالسادات، تساعد في كبح أي شخص قريب منه يريد أن يتحدى زعامته.
· كما لا يوجد من بين منافسيه السياسيين من يصلح بديلا له.
· فهم يفتقدون جميعا للجاذبية العريضة التي يتمتع بها.
· وباستثناء رصاصة من قناص أو أزمة قلبية، لا يوجد خطر على السادات.
***
الفاعلون الرئيسيون :
· يثق كبار المسئولين الأمنيين في أن النظام يستطيع التعامل مع أي أعمال "تخريبية" سواء كانت مدنية أم عسكرية.
· وتتمتع قوات الأمن بكفاءة عالية في اصطياد متآمري الانقلابات أو السيطرة على أي احتجاج.
· للعسكريين التأثير الأكبر على الأحداث فى مصر.
· وما عدا ذلك فان نسبة صغيرة من المصريين لها تأثير على الأحداث مثل المتخصصين والمثقفين والبيروقراطيين و السياسيين و القيادات العمالية والدينية.
· أما أهل الريف في الدلتا والصعيد وأهل المدن الفقراء، فليس لهم نفوذ في القوة السياسية.
· إتحادات مصر العمالية و التجارية مستأنسة و سهلة الانقياد.
· جامعات مصر بؤرة تقليدية للاحتجاجات، ولذا يقوم السادات بقمع المعارضة فيها.
*** 
الاقتصاد :
· نتوقع مزيد من المشاكل الاقتصادية الحقيقية نتيجة انطلاق الاقتصاد الحر.
· فقراء المدن والطبقات العمالية نفذ صبرهم بسبب الضيق الذي يسببه التضخم.
· إقتصاد مصر في ورطة خطيرة، فلديها تعداد سكان متزايد، ولا يمكن إطعامهم بدون المساعدات الخارجية.
· مصر غارقة في الديون و تعاني نقص في العملة الصعبة للوفاء بالتزاماتها الخارجية وتمويل الواردات الضرورية للاستهلاك ومشاريع التنمية.
· التضخم الداخلي المتلازم مع الإستهلاك الواضح للطبقة الغنية ( بما فيهم بطانة السادات و المشكوك في فسادها ) والسياح العرب و المستثمرين، حفز شعور "السخط" بين المواطنين الأقل حظا، مدنيين كانوا أو عسكريين.
· الاوضاع المعيشية لجموع الضباط افضل من امثالهم من المدنيين.
· النقص المتكرر في دعم السلع لأساسية يؤدى الى زيادة السخط الشعبى.
· الجهات المانحة للقروض الأجنبية تضغط على الحكومة لإلغاء الدعم واتخاذ خطوات ستكون غير مقبولة شعبيا.
· أن المشكلات الاقتصادية لوثت المجد الذي حققه السادات من حرب 1973.
***
الطبقة البرجوازية تؤيد السادات، وهذه احد نقاط قوته، وهى لا تزال قوية وكبيرة رغم القمع التى تعرضت له فى عهد ناصر، ولقد رحبت بسياسات الانفتاح على الاستثمارات والسلع الأجنبية، فلقد كانت تكره اشتراكية ناصر ومجتمعه المغلق، وهى لديها ألفة حضارية مع الغرب 
***
المعارضة :
· معظم السياسيين المصريين بما فيهم السادات يزعمون أنهم ناصريون.
· تمكن السادات من التلاعب بغالبية الناصريين لأنهم يفتقرون إلى الوحدة والزعامة.
· الكثير من الناصريين التقليديين يرون أن السادات قد خان مثاليات عبد الناصر عن الوحدة والاشتراكية.
· الهدف الأساسي من إنشاء حزب التجمع هو استدراج المعارضة اليسارية للعمل في النور.
· اليساريين المتطرفين أقلية ولا يمكن أن يتزعموا انقلابا.
· الماركسيين واليساريين الآخرين مؤثرين في وسائل الاتصال وبين طلبة الجامعة.
· المجتمع المصري محافظ بالأساس و العناصر اليمينية قوية.
· سعى السادات للاستفادة من المخزون الإسلامي الوجداني في مصر بتشجيع القادة الإسلاميين لشن هجمات دعائية ضد اليساريين ووقف نفوذهم بين الطلبة.
· استمد الاخوان معظم قوتهم من عائلات التجار والبائعين والفلاحين ولكنهم يضمون أيضا كثير من المثقفين.
· مظهرهم يوحي بالكراهية والخوف من الأجانب، هدفهم هو دمج النظام الأصولي للإسلام السياسي بالإصلاحات الاجتماعية الحديثة.
· أثارت حركة "العودة إلى المسجد" استياء متصاعد من المنظور المدني .
· لدى كبار ضباط الأمن المصريين شكوك في الاعتماد على الجيش لقمع احتجاجات الاخوان في أماكن مكتظة بالسكان (!)
· أكثر الأمور شؤما هو إعادة إحياء الحركة الشيوعية او عودة نشاط الإخوان المسلمين.
· يراقب الحُكم اى تعاون مشترك بين المعارضة اليسارية والمعارضة الاسلامية التى تفوقهم عددا .
***
· الدول المحافظة المصدرة للبترول، وخاصة السعودية، كانت كريمة مع مصر لأنها ترغب في إبقاء السادات في السلطة، لكنها في نفس الوقت كارهة لتمويل قوة مصر الصناعية والعسكرية خوفا من سيطرتها على المنطقة عسكريا .
*****
القاهرة فى 6 ابريل 2014

07 أبريل 2014

سعودي ينفق 136 ألف دولار ثمنا لزجاجة شمبانيا في احد كباريهات دبي

ذكرت صحيفة إماراتية الثلاثاء أن مليونيرا سعوديا أنفق 136 ألف دولارا أمريكيا ثمنا لزجاجة شامبانيا فاخرة نادرة في نادي كافالي الليلي أشهر وأرقى النوادي الليلية في دبي.
ونقلت صحيفة "سفن دايز" الصادرة باللغة الانكليزية عن مدير النادي دافيد لوكاريه قوله إن " السعودي الذي لم يذكر اسمه اشترى الزجاجة النادرة واجترعها هو ورفاقه في ساعة مبكرة من صباح السبت".
وتحمل زجاجة الشمبانيا اسم "كريستال" وهي زجاجة من اصل ثلاث فقط متوافرة للبيع في العالم، وبالتحديد في ناديين ليليين في لندن ونيويورك.
وقال لوكاريه إن السعودي "رجل مهذب ومثقف ويتكلم عدة لغات، وقد طلب الزجاجة باللغة الفرنسية".
ووفقا للصحيفة تقاسم السعودي الزجاجة مع رفاقه على الطاولة.
يذكر أن زجاجة الشامبانيا الفاخرة صنعت عام 1990 في منطقة شامبانيا الفرنسية الشهيرة.
ورفض لوكاريه الافصاح عن فاتورة حساب الزائر السعودي ولكنه أشار إلى أنها تضمنت عشاء فاخرا إضافة إلى زجاجة الشمبانيا.
وكان نادي كافالي الليلي قد اشترى زجاجة " كريستال " الفاخرة من قاعة كريستي الشهيرة للمزاد بمبلغ 93 ألف دولارا أمريكيا.

فيديو ..ليفني: اذا وصل الإخوان للحكم سنشجع العسكر علي عزلهم ولو بالقتل


ليفنى قالت ذلك في 2 مايو 2011 قبل الانتخابات الرئاسية