01 يناير 2014

مصطفى النجار: عار على السيسي ومنصور هدم دولة القانون.. ومقربون من أجهزة الحكم هددوني:«لو ما غيرتش رأيك هتدفع تمن غالي»

البيان: الجيش فتح لنا أبواب «أمن الدولة».. وزكريا عبد العزيز نصحنا بتسليم الأوراق للنيابة والشرطة العسكرية فتشتنا

البرلماني السابق: لم أتورط يوما في مهاجمة أو اقتحام أو إتلاف أي منشأة عامة أو خاصة لإيماني العميق بسلمية التغيير

رد مصطفى النجار، على التسجيلات الهاتفية التي بثها عبد الرحيم علي في قناة القاهرة والناس، على مدى يومين، ببيان تضمن مقاطع فيديو حول اقتحام أمن الدولة، وقال النجار في بيانه إن «هناك من صبيان دولة مبارك من يريد تشويه الثورة والثوار»، مؤكداً أنه سيذهب للقضاء وسيطلب شهادة الفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والانتاج الحربي، واللواءات إسماعيل عتمان، ومحمد العصار ومحمود حجازي والفريق سامي عنان، مشدداً على أنه تلقى تهديدات من مقربين من اجهزالدولة، كما نشر ما قال إنها «مكالمة مع مسئول سيادي بالدولة» طالبه خلالها المسئول بالسفر خارج مصر.
وتابع أنه سيوجه الاتهام إلى كل المتورطين في ذلك، وسيضم لقائمة الاتهام رئيس الوزراء و وزير الداخلية ووزير الإعلام ووزير الاستثمار لمسئوليتهم المباشرة وصمتهم على تشويه الشرفاء، حسب قوله.
وقال النجار في بيان نشره على صفحته على «فيس بوك» الثلاثاء، عن تلقيه تهديدات من أمن الدولة بالتشويه وتلفيق الاتهامات. وشدد النجار على أنه «لم يتورط يوما في مهاجمة أو اقتحام أو إتلاف أي منشأة عامة أو خاصة لإيمانه العميق بسلمية التغيير، وإن سلوك أغلب ثوار يناير الحقيقيين إن لم يكن كلهم»
وتابع: «أقول لكل من يخططون لاغتيالي معنويا أنا وغيري ليس في تاريخي ومراحل حياتي ما أخجل منه أو أساوم عليه، وإنني لفخور بكل ما قدمته لهذا الوطن وسأستمر هنا لن أترك مصر كما تتمنون».
وأضاف: «أقول للفريق السيسى وللقاضي المحترم رئيس الجمهورية عار عليكم أن تسكتوا عن إسقاط دولة القانون، ولن يكون هناك مستقبل لهذا الوطن إذا سقطت دولة القانون، وأحملكم أمام الله وأمام الشعب مسئولية ما يحدث».
كان الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي، بث تسريبات لبعض النشطاء السياسيين حول عملية اقتحام مقر أمن الدولة خلال مظاهرات 25 يناير من عام 2011، ورد النشطاء بأن ذلك يأتي ضمن حملات التشويه التي يتعرضون لها، معتبرين أن عملية الاقتحام لم تكن سرية، وأنها كانت بعلم الجيش.
وجاء نص البيان الصادر عن مصطفى النجار:
من حق المصريين أن يعرفوا سر حملة الاغتيال المعنوي القذرة التي أتعرض لها ويديرها مشبوهون يعرف الكل علاقتهم بأجهزة بالدولة قررت هدم دولة القانون وممارسة الانتقام السياسي من خصومها بأحط الوسائل التى استخدموا فيها الكذب والتلفيق والتزوير والتجسس على الناس وفبركة محادثاتهم الخاصة بطريقة تجعل منهم شياطين وخونة وعملاء فى أكبر حملة تحريض مجنونة شهدتها مصر ضد شاب كل جريمته أنه شارك فى صناعة ثورة يناير مع رفاق له احتضنهم الشعب ووثق فيهم ولم تتغير مواقفه التى تستند إلى مبادئ تجعله معارضا لكل سلطة تعادى الديمقراطية وتنتهك حقوق الإنسان ، وليسمح لي القارئ أن أروى له عدة مشاهد سبقت هذه الحملة حتى يعرف سببها ويعرف كم بلغ الانحطاط بهؤلاء المجرمين
مشهد 1
حوار مع مسئول رفيع بوزارة سيادية فى شهر أكتوبر
يا فندم اللي بيحصل دا عيب والنهش في ثورة يناير ورموزها واتهامهم إنهم طابور خامس وخونة عيب ومعناه إنكم بتعلنوا الحرب على ثورة يناير.
المسئول : ملناش دعوة أنت تصدق إننا ممكن نعمل الحاجات القذرة دى ؟ دول النظام القديم وإعلامه وفلوسه ومش إحنا اللى مسيطرين عليهم ودا طبيعي، انتم خصومهم ولازم يكسروا فيكم.
بس سكوتكم على اللى بيحصل من تشويه للشرفاء واغتيال البرادعى معنويا وتخوينه والتكسير في كل ما له علاقة بالثورة معناه إنكم موافقين عليه أو مستفيدين منه
المسئول : عيب يا مصطفى تتخيل دا ،إحنا ورثنا تركة تقيلة من مبارك والجهات اللى بتعمل كدا دى أخلاقها ! ومش جديد عليها ومفروض إنكم متعودين!.
يا فندم هو الانحياز للثورة معناه إن كل ممارسات الماضي السيئة ترجع ؟ طيب ما نرجع مبارك وخلاص ونعتذر إننا عملنا ثورة.
المسئول : بص يا مصطفى المعادلة الجديدة كدا، عاجبك تبقى فيها استمر لو مش عاجبك سافر واشتغل دكتور بره وعيش حياة كويسة وهادية وريح دماغك ودماغنا !
مشهد 2
حوارات مع رسل من أجهزة بالدولة
يا دكتور مصطفى بلاش تتكلم عن حقوق الإنسان والتعذيب والكلام دا خلينا نظبط البلد وبلاش أوهام الديمقراطية بتاعتكم دى تخليكم تحلموا ان مصر هتبقى زى أوروبا وأمريكا ، الديمقراطية بتاعتكم دي هناك لكن هنا لا ! ولو مصمم عليها أنت والفيلسوف حمزاوي والبوب بتاعكم خدوا بعض وسافروا وعيشوا هناك وريحوا دماغنا.
أنت بتتكلم على المعتقلين المظلومين وعلى اللى ماتوا في عربية ترحيلات أبو زعبل أنت أعصابك تعبانة ولازم تاخد أجازة من الكتابة وما تعلقش على أي حاجة عشان كدا أنت بقيت ضد البلد ولو أنت وطني لازم تسكت وتسيبنا نشوف شغلنا ونصلح الخراب اللى انتو عملتوه بالثورة بتاعتكم !
أنت فاكر نفسك عشان مشهور وكنت نائب محدش هيقربلك ؟ أنت لو كملت كدا وما غيرتش آراءك دي هتدفع تمن غالى أنت مش قده وأوعى تفتكر إن حد هينفعك ، معندناش حد كبير، خد بالك هنقول عليك إخوانى وبتدعم الإرهاب ، ربى عيالك وخاف على نفسك واللي حواليك.
أنت خلاص عديت كل الخطوط وأتحطيت في القايمة السودا إحنا حذرناك وأنت رفضت، استحمل اللي هيحصل فيك وأبقى أحمى نفسك من المواطنين الشرفاء لما نقولهم انك خاين وعميل ونكسرك نهائيا ونخلى الناس تكرهك ومش الناس بس كل اللي حواليك هنخليكم تكرهوا بعض وهنكسركم وهنبدأ بيك عشان أنت شايف نفسك ومش هنسيب حد من العيال بتوع البرادعى ولا بتوع 25 يناير.
أيها المصريون هذه هى التهديدات التى حاولوا إرهابي بها بسبب موقفي السياسي الرافض للاستبداد، اليوم قرروا تنفيذها عبر ما ترونه من حملة مسعورة لن أستطيع أن أجاريها بنفس الأسلوب القذر ولا تسمح أخلاقي واحترامي لنفسي أن أتدنى لهذا المستوى، ولكنى سأكشف لكم مثالا للكذب الذي مارسوه لتشويهي.
واقعة دخول المصريين إلى مقر مباحث أمن الدولة الرئيسي بمدينة نصر في شهر مارس 2011 عقب ثورة يناير.
أولا: لمن لا يذكر التاريخ ولم يعرف ما حدث، تم دخول المبنى تحت سمع وبصر القوات المسلحة المصرية التي كانت تدير البلاد في هذه الفترة حيث دخل عشرات الآلاف من المصريين إلى داخل هذا المبنى الكبير بمدينة نصر والذي كان يمثل في عصر مبارك رمزا للتعذيب وانتهاك كرامة الإنسان المصري ، دخل المصريون للمبنى بعد أن تم إخلاءه وانصراف كل العاملين به ضباطا ومدنيين وتفريغه من أغلب أوراقه وأجهزته وتم ترك بعض الأوراق والملفات والسيديهات في أماكن متفرقة لتصل بسهولة إلى أيدي الناس لتنفس عن غضبهم ورغبتهم في ملاحقة زبانية التعذيب ووثقت هذا بمقال منشور به هذه التفاصيل فى جريدة المصري اليوم بتاريخ 7 مارس 2011 بعنوان ( جريمة أمن الدولة من صنع المؤامرة )
ثانيا : كنت واحدا من عشرات الآلاف الذين كانوا عند المبنى بعد استئذان ضباط وجنود الشرطة العسكرية التي كانت تقف أمام الأبواب الرئيسية والتى تركت الباب الجانبي مفتوحا دون أي قيد أو شرط للدخول وفى بعض الأحيان كان يتم مراجعة بطاقات الرقم القومي للداخلين، ولم تعتدي علينا الشرطة العسكرية بالضرب كما زعم المفبركون والمزورون فيما أذاعوه من أكاذيب تستوجب عقابهم قانونيا، بل تعاملوا مع الجميع بود واحترام وتقدير للحظة الثورية التي كانت تملأ أرجاء مصر حينها وفى أقل من ساعة حضر ممثلون للنيابة العامة وكان معهم – المستشار زكريا عبد العزيز الرئيس السابق لنادي قضاة مصر – الذي نصح الشباب بتسليم كل ما وجدوه على الأرض للنيابة وكذلك الشرطة العسكرية التي قامت بعمل أكثر من ( كوم لتجميع الأوراق والملفات المتناثرة وكذلك بعض السيديهات والأقراص الصلبة ( هاردات ) التي تم العثور عليها وشخصيا لم أخرج بأي شيء من محتويات المبنى ( لا ورقة ولا سى دى ولا هاردات كومبيوتر ) حيث قامت الشرطة العسكرية بالتفتيش الذاتي لكل من يريد الخروج، وقامت بمصادرة أية متعلقات تجدها مع أي شخص ولا يمنع هذا خروج بعض الأوراق التي تم نشرها بالأعلام بعد أن قام البعض بتصوير الأوراق بكاميراتهم وهواتفهم ثم تسليم الأوراق للشرطة العسكرية ونشرت عدد من الصحف والمواقع صورا كثيرة لبعض هذه الأوراق في حينه.
فيديوهات هامة تفضح كذبة الاقتحام وتزييف الحقائق
فيديو لـ اللواء إسماعيل عتمان عضو المجلس العسكري ومدير الشئون المعنوية يؤكد فيه عدم حدوث اقتحام للمبنى، وإنما تم فتح بوابة من الداخل لدخول الناس ويشير فيه إلى أن ضباط أمن الدولة هم من قاموا بفرم أدلة الإدانة !
رابط فيديو اللواء إسماعيل عتمان أمام مقر الجهاز بمدينة نصر وسط الشرطة العسكرية والمتظاهرون يقولون له لقد حرق ضباط أمن الدولة أدلة إدانتهم وإدانة نظام مبارك قبل أن يتركوا المبنى.


ثالثا : لم أتورط يوما في مهاجمة أو اقتحام أو إتلاف أي منشأة عامة أو خاصة لإيماني العميق بسلمية التغيير، وهذا سلوك أغلب ثوار يناير الحقيقيين إن لم يكن كلهم ، أما محاولة صبيان دولة مبارك تصوير الثوار على أنهم مجرمون ومخربون وخائنون واستغلال حالة عدم الاستقرار التى تمر بها البلاد الآن – مع تصاعد موجات الإرهاب – استغلالهم لهذا الظرف والخلط لتصفية حساباتهم مع الثورة ورموزها فهذا ديدن الثورات المضادة حين تتعثر الثورة الحقيقية فيسرعون للنهش فيها ورميها بالإفك والأكاذيب واغتيال رموزها معنويا وإطلاق بعض الوجوه الكريهة للعمل ككاسحات ألغام تزيل كل العقبات أمام عودة النظام القديم وليس هناك عقبة أصعب وأشد من رموز الثورة الأوائل الذين ارتبطت أذهان الناس بهم.
نحن أمام جريمة اغتيال معنوي كاملة الأركان تعتمد على التجسس وفبركة محادثات الناس وتزويرها في دولة يرأسها قاض كان على رأس أكبر محكمة في مصر لم يحركه حتى الآن كل ما يحدث للقانون من انتهاك ولا تشويه الشرفاء ومحاربة الثوار بهذه الأساليب القذرة
أحمل الدولة بكافة أجهزتها مسئولية سلامتي الشخصية بعد هذا التحريض السافر المستمر والذي يهدد سلامتي وسلامة أسرتي وأولادي.
وأقول للجبناء إذا كنتم تملكون ما يديننا فتقدموا به للقضاء ولكنكم مزورون وكاذبون ولذلك لم ولن تذهبوا للقضاء وفضلتم الأساليب المتدنية للتشهير ( على طريقة العيار اللى ما يصيبش يدوش)
لذلك ذهبت أنا للقضاء لأتهمكم وأحصل على حقي وسلكت الطرق القانونية ضد كل من تورط في مسلسل السب والقذف والتخوين والفبركة والكذب وسأطلب رسميا حضور السادة الأتي أسماءهم للشهادة :
1 – الفريق أول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع الحالي ورئيس المخابرات الحربية السابق.
2- الفريق سامى عنان رئيس الأركان الأسبق.
3- اللواء محمد العصار مساعد وزير الدفاع الحالي وعضو المجلس لعسكري السابق.
4- اللواء محمود حجازي رئيس المخابرات الحربية الحالي وعضو المجلس العسكري السابق
5- اللواء إسماعيل عتمان عضو المجلس العسكري السابق ومدير الشئون المعنوية السابق.
وسأوجه الاتهام إلى كل المتورطين فى ذلك وأضم لقائمة الاتهام السيد رئيس الوزراء و وزير الداخلية ووزير الإعلام ووزير الاستثمار لمسئوليتهم المباشرة وصمتهم على هذا المسلسل الكارثى المستمر لتشويه الشرفاء على بعض وسائل الإعلام.
القضية ليست قضية مصطفى النجار أو غيره من الشخصيات التى يريدون هدمها ، القضية قضية ثورة يريدون تشويهها فى عيون المصريين واستغلال خوف الناس الحالى من الإرهاب في ذبح روؤس المعارضين لإعادة تأسيس دولة القهر والخوف والظلم والاستبداد.
الشرفاء وحدهم مدعوون للتصدي والتضامن الواسع ليس مع أشخاصنا ، بل للدفاع عن ثورة قدمت دماءًا زكية من أجل أن يتغير مستقبل مصر للأفضل.
أقول لكل من يخططون لاغتيالي معنويا أنا وغيري ، ليس في تاريخي ومراحل حياتي ما أخجل منه أو أساوم عليه وإنني لفخور بكل ما قدمته لهذا الوطن وسأستمر هنا لن أترك مصر كما تتمنون، وسأظل أعمل من أجل هذا الشعب بما أستطيع من جهد ونضال بالقلم والقول والفعل سأبقى هنا رغم كل الألم والحرب القذرة التي نتعرض لها ولئن هددونا بحرب أقذر وكذب وتلفيق أكثر فلن نتراجع ، ولئن ظن البعض أننى سأجبن عن قول الحق والاتساق مع مبادئي فإنهم واهمون، هي نفس واحدة خلقها الله لى نذرتها للدفاع عن المظلوم وإسعاد الفقراء وخدمة بنى وطني ومهما مكرتم وزين لكم مكركم فلا يحيق المكر السيئ إلا بأهله!
لن تجعلوا ثورة يناير جريمة تعاقبوننا عليها ، ولن نخجل يوما أننا كنا شرارة هذه الثورة العظيمة بل سيظل ذلك تاريخا مشرفا لكل واحد فينا ، لن تستطيعوا هزيمة قلب لم يكسره اليأس من داخله ولن تخيفوا إنسانا يعيش والموت أمنيته.
وأقول للفريق السيسى وللقاضى المحترم رئيس الجمهورية عار عليكم أن تسكتوا عن إسقاط دولة القانون، ولن يكون هناك مستقبل لهذا الوطن إذا سقطت دولة القانون، وأحملكم أمام الله وأمام الشعب مسئولية ما يحدث.
وأخيرا هذه رسالتي إلى قضاة مصر الشرفاء أقول لهم لقد فقد الكثيرون عقلهم وأنتم الآن حصن هذا الوطن الأخير بإقامتكم للعدالة ورفع الظلم ،أنقذوا مصر مما تهوى إليه وحصنوا هذه الأرض بالعدل الذي عاهدتم الله عليه ، انتصفوا للمظلوم ممن ظلمه وردوا المظالم لأهلها والله خير الشاهدين، بسم الله الرحمن الرحيم ( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم )
صدق الله العظيم
مصطفى النجار
عضو مجلس الشعب السابق
القاهرة 31 ديسمبر2013

الاعلامية أيات عرابي تكتب : على أعتاب تل أبيب

اخترقت رصد مكتب أوميجا وزير دفاع السلطنة الذي كان يعمل مديراً لمخابرات الـ 50% عند قتل جنود رفح, وهو في جلسة خاصة يحكي فيها عن احلامه وعن السيف الأحمر وعن طموحه في الساعة الأوميجا ذات الدائرة الخضراء التي وضعها مع أبد الفتاهـ مع العالمية بالإضافة إلى تفاصيل أخرى محرجة ومضحكة تكشف ضحالة تفكير قائد الانقلاب, وقال رضا فهمي رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس الشورى السابق, أنه تم اختراق دولاب وزير دفاع السلطنة, وتم اختراق المخابرات العامة التي تستخدم شفرة عوكل المتطورة كما صرح أحد لواءاتها لصحيفة الوطن المؤيدة للانقلاب, وتم اختراق مكتب كبير مومياوات الدير البحري الببلاوي, فكان رد مخابرات الـ 50% والصفعة التي وجههتها لرصد هي قيام أحد المخبرين بالإعلام بنشر مكالمة تصنتت عليها المخابرات الحربية التابعة لأوميجا يتحدث فيها الشاعر عبد الرحمن يوسف مع صديق د. مصطفى النجار مع الموسيقى التصويرية وهتافات المخبر الذي يعلق على المكالمة ولم يكن ينقص المؤثرات الصوتية سوى صوت أحمد سعيد وهو يهتف من إذاعة صوت العرب وقت هزيمة 67 " اضرب يا أخي نحن على اعتاب تل أبيب يا عرب " مع موسيقى دموع في عيون وقحة للراحل عمار الشريعي وصوت " محسن بيه " وهو يقول : " مصر أمانة في رقبتك يا رأفت ", في المكالمة الخطيرة يتحدث عبد الرحمن يوسف ومصطفى النجار عن ملف أمن الدولة الذي يحتوي على تفاصيل عن العلاقات النسائية لعبد الرحمن يوسف والتي إن صحت ولم تكن المكالمة ملفقة, تصبح أموراً عديمة القيمة مثلها مثل العلاقات النسائية لمئات الآلاف من الشباب في مصر, لكن اللافت في المكالمة, أن أمن الدولة لم تحصل على معلومات عن تجسسهم لصالح مخابرات كوكب عطارد ولا تلقيهم أموالاً من منظمة " حمص " الإرهابية في جزر القمر ولا تعاونهم المخابراتي مع أجهزة الأمن في أشور, من يعملون بهذه الأجهزة مفلسون غير مؤهلين حتى للعمل في بنزينة أو تمرجية في عيادة بيطرية, منظومة الإفلاس الصبيانية التي لم تستطع حماية مبنى محاط بالأسوار والحراسة تابع لها في أنشاص من دخول إرهابي " كما قالوا " بسيارة مفخخة بعد عبور الحراسة والسور الخارجي, ارادت الرد على تسريبات رصد التي تمثل خطورة حقيقة على الأمن القومي وتم فيها اختراق مكتب شخص كان المفترض أنه مدير المخابرات, فقامت بتسريب مكالمة لينشرها أحد مخبري الإعلام والمعروف بعدائه للثورة وتأييده للهارب شفيق, لتقول فيها " نحن نتصنت على مكالماتكم " بينما لم نر تسريباً واحداً للرئيس أثناء بيعه لأراضي سيناء ولا تلقيه الأوامر من المرشد ولا تخابره مع حماس ولا كل هذا الهزل الذي يقنعون به ساقطي العقول, وهو ما يذكرني بذلك النموذج في محلات الملابس النسائية عندما يقوم صاحب المحل بالتلصص من ثقب في الحائط على زبونات المحل أثناء قيامهن بتجربة الملابس, جاء تسريب هذه المكالمات بعد نشر أخبار تصنت المخابرات الأمريكية على 1.9 مليار مكالمة في مصر شهرياً, وبعد اختراق شبكة صحفية ضعيفة الإمكانات لمكتب مدير مخابرات سابق لتثبت ما يقوله البعض أن اخر عملية قامت بها مخابرات الـ 50% هي انتاج مسلسل رأفت الهجان ...... ويحضرني هنا المثل الشعبي الذي يقول : " الناس خيبتها السبت والحد وانتو خبيتكم ما وردتش على حد ". عندما تكون هذه النوعية الساقطة من المؤسسات التي يعمل بها فشلة هي من تحارب الثورة وتقوم بالإنقلاب فإن هذا يعني أن الانقلاب في طريقة للسقوط قريباً إن شاء الله.

شيخ العسكر يقضى بفصل ستة الاف معيد فى الازهر بحجة الانتماء للاخوان


سقطة جديدة لشيخ العسكر وعضو لجنة السياسات السابق المدعو أحمد الطيب, الذي لم يفتح فمه بكلمة واحدة عن قتلى المجازر .... قرار بفصل 6 آلاف معيد في جامعات الأزهر على مستوى الجمهورية للشك في أنهم إخوان أو متعاطفين مع الإخوان وهم من دفعات 2002 إلى 2010 والجدير بالذكر أنهم قد تم تعيينهم في أوائل عام 2012 بقرار من المجلس العسكري وقعه د. عصام شرف رئيس الوزراء وقتها وهم المعيدين الذين كان يرفض الحاخام أحمد الطيب تعيينهم عند رئاسته لجامعة الأزهر ليبقي تلك الأماكن محجوزة لمن يرضى عنهم ..... كذلك تم ايقاف الدكتور رأفت فخر الدين عرفة استاذ الميكروبيولوجي بجامعة الأزهر بأسيوط بدعوي انه يحرض الطلبة ضد الجامعة بعد ما قام المعيدين بغير وجه حق كما قال نص القرار المشبوه ...... هم يسيرون على خطى الثورة بأستيكة ولكن الثورة ستقطع كل تلك الرقاب ان شاء الله
المصدر صفحة الدكتور رأفت على الفيسبوك

صحيفة الجيروزاليم بوست الإسرائيلية تختار قائد الانقلاب كشخصية العام

فضيحة كوميدية: نيابة امن الدولة تتهم شركة فودافون بعرض إعلان به خطة إرهابية


31 ديسمبر 2013

تسجيل صوتي.. مكالمة هاتفية بين عميد شرطة وعضو بـ "تمرد"

https://soundcloud.com/mahmoud-kekoo/l7xgcetzn0a2
المصريون
 نشر محمود كيكو أحد أعضاء حركة "تمرد" والمنشق عنها، نص مكالمة هاتفية بينه وبين عميد شرطة يطالبه بحشد عدد من الشباب للانضمام لحملة "كمل جميلك" لدعم الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع للترشح للانتخابات الرئاسية بمقابل مادي. واسم العميد السابق محمد نعيم يعمل بمول بمجاوره 3 مول اسمه ميجا مول ..
استمع إلى المكالمة : 

شاهد فضيحة القرن لمفتى السيسى على جمعة وشيخ العسكر أحمد الطيب


على جمعة يتعاطف مع الصهيونية !!

على جمعة وشيخ الازهر ايام مبارك /المظاهرات حرام!!

زلة لسان" لـ"أديب" تحرج الجيش بشأن أنصار بيت المقدس

المصريون - أحمد عادل شعبان 
واصل الإعلامي عمرو أديب نبؤاته حيث تنبئ من قبل بحادث الدقهلية ثم بحادث الشرقية والان يقدم عددا من النبؤات الجديدة المتعلقة بما سيحدث في المستقبل .
وقال أديب : لماذا لم نر تفجيرات في الصعيد؟ يجب أن يكون لكم عقل يا "خرفان" .. "انتوا مفقوسين جدا " .. "والتفجير الجاي معروف فين برضو .. مش هتكلم ومش هقول هيبقي مع مين .. باين".
وأضاف : "انتوا أغبي تنظيم شوفته في حياتي .. التنظيم اللي يقولك هقتل فلان وفلان يوم كذا .. مفيش اكتر من كدة " وتابع اديب في زلة لسان : " أنصار بيت المقدس دول قايل للجيش" .. ثم تلعثم قائلا : " قريت الكلام ده في وول ستريت جورنال .. قالوا للجيش قبل الانفجار بيوم : احنا بكرة هنفجر في بحري .. قبلي لا".

“محو الأمية” تعبير سيئ السمعة بقلم . محمد الأسواني

إن المجتمعات الإنسانية عامة والعربية منها خاصة ، كثيرا ما تركن إلى ما هو شائع على كونه صحيح مما يجعل العامة يتلقون الشائع بدون تحقيق أو مراجعة ومن ثم تثبت المغالطات في الأذهان وتصبح المفاهيم الخاطئة كما ولو هى جزء من الموروث المعرفي الذى لا يجب إنتقاده ولا يستحق الدقيق فيه ، وأنا أرى إنه في ظل التوترات السياسية والصراعات الإقليمية والحروب ولا سيما بلادنا العربية لم تتوقف الإعتداءات عليها من المحتلين و قلما نجد من يصحح مثل تلك المفاهيم وهكذا نجد أنفسنا أمام هذا اللفظ الغريب وهو ( محو الأمية ) , إن لفظ الأمية كمصطلح شائع يفهم على نحو خاطئ وقد رسخ في العقول بأن كلمة أمية تشير إلى الجهل بالقراءة والكتابة ! وعندما بدأنا البحث والتنقيب في الكتب والمراجع لاحظنا شيئ غريب وهو غياب هذه الكلمة المسماة بـ ( محو ) من جميع أمهات الكتب وعدم إقترانها بكلمة الأمية في أى وجه من الأوجه بحيث تثبتنا وتأكدنا بإن هذا اللفظ المسمى ( بمحو الأمية ) لم يكن متداول على الإطلاق في الوثائق القديمة و لم يظهر وينتشر هذا التعبير إلا إبان حكم الملك فؤاد الأول في مصر حينما كان مستشاروه من اليهود ( الصهاينة ) هم من كانوا يسيطرون على المطابع والنشر و كان مستشاري وزارة المعارف والسينما والإذاعة في العشرينيات من القرن الماضى هم أنفسهم من ملؤا الكتب بهذه التعبيرات ، والشائع حينها إن الكثيرين من اليهود المصريين يحملون بأسماء عربية مما يدفعك لتصديقهم . وكان أحدهم اليهودي دنلوب: مبشرا إنجليزي عمل مستشارا في وزارة المعارف المصرية ، و هو كان ممن يعنون بالمناهج التعليمية في مصر وأشرف علي تنفيذها بنفسه وكان من بين الأعضاء المصريين حبر اليهود في مصر حاييم ناحوم ، وهو تركي أستقر في مصر وتجنس بجنسيتها ، وكان علي حظ وافر من معرفة الألسن الشرقية والغربية ومنذ ذالك الوقت بدأ نشر تلك المفاهيم التي تربط لفظ الأمية بعدم معرفة القراءة والكتابة أو بالجهل و بينما كان بنى إسرائيل وفي وقت الأنبياء يحصرون مفهوم أميين وحتى وقت مجيئ الرسالة الإسلامية في معني محدد وهو الأمم الأخرى أى قويم ( جويم ) ممن لا يستحقون تعلم الكتاب أي الرسالة الموسوية ولذلك ظلت التعاليم التوراتية حكرا علي اليهود دون الأقوام الأخرى من غير بني إسرائيل ، وبعدما تيقنوا بأن النبي الخاتم من أبناء إسماعيل أي من الأميين أى من أمة من غير بني إسرائيل أثارة غضبتهم وحقدهم وهكذا بدأوا ينفثون أفكارهم السامة وأشاعوها بين البشر بأن القويم ٠ الأميين ) ليسوا فقط جهلاء بل هم مثل الكلاب وكذلك ألصقوا مفهوم الجهل بالأميين , والمتتبع لسيرة المسيح إبن مريم سوف يتعرف علي السر الدفين الذي بسببه كان عداء اليهود له وهو حرصه عليه السلام على نشره للتعاليم التوراتية الصحيحة بين أقوام الأخرى من غير بني إسرائيل ، وهذا ما جعل أحبار اليهود حاخاماتهم حانقين عليه وكارهين له وأنكروا عليه أن يكون مسيحهم وما لبسوا أن دبروا له الكثير من المكائد للخلاص منه. من هذا يتضح أن محور الصراع بين بني إسرائيل والأقوام الأُخري ( الأميين ) هو الكتاب أي الرسالة ( التوراة ) التي احتكرها ( اليهود ) ولم يرغبوا في نشر تعاليمها و أحتكروا الشريعة لأنفسهم وحرموا الجويم من إتباعها و لذا عاتبهم وعاقبهم الله بأن نزع منهم الرسالة ، وأعطاها لنبي من قوم من غير بني إسرائيل أي نبي من الأميين فكان كلام القرآن قطعياً في أن الله أعطي الرسالة للنبي الخاتم كي يُعلم الأقوام الأخري ، لأن اليهود كانوا يخفون التعاليم عن كل من يرغب في تعلم الرسالة الموسوية أو رسالة النبي موسي و كانوا يضلونهم عن التعاليم الحقيقية و لهذا نجد إن ( الأميين ) لا يعرفون من الكتاب إلا اليسير وليس من حق الأميين ولا آباءهم من الأقوام الأخري تعلم الكتاب أى ( التوراة ) . ومن هنا يتضح أن الإعلام الصهيوني يتعمد نشر تلك المصطلحات التي كررها بمفهوم خاطئ وأشاعها ودسها في الكتب ، واستخدمها العرب بدون تحليلها أو إدراك مغزاها الحقيقي الذي يكمن في تحقير الشعوب من غير بني إسرائيل وأصبحت من التعبيرات الشائعة في مجتمعاتنا, ومن أشهر الكلمات سيئة السمعة ذلك المصطلح والتعبير المسمي بـــ ( محو الأمية) ومثل تلك المصطلحات من أدبيات اليهود التي نشروها بيننا لتحقير بني إسماعيل, ولا تجد هذا التعبير إلا في كتب العرب الحديثة فقط وفي جميع ( لغات) العالم تستخدم تعبيرات أخري تفيد تعلم القراءة والكتابة و حتي في اللغات الأخري لا يقال عنها ( محو الامية) ولكن يقال عنها تعلم الحروف أو تعلم القراءة والكتابة أو الذين لا يجيدون حروف الهجاء ( Literacy ) ، ونجد من اليهود ممن أشاعوا في بلاد العرب بأن كلمة أمي تساوي جاهل كذلك تساوي عدم معرفة القراءة والكتابة كما لو أن تلك الكلمة ليست بعربية ، فإن كان مخترع هذا المصطلح من أصل عربي أو مسلم لكان أجدر به أن يستخدم تعبيرات تدل علي البلاغة في استقامة المعني وتناسق التعبير وجمال التركيب, فمثلا اللسان العربي الذي تعلم من رسول الإسلام الذي كان يدعو بالحسنى ويقول ( إن الدين النصيحة ) , فبالتالي يصبح التعبير هكذا ( اطلبوا العلم من المهد إلي اللحد) , وحتي إن لم نقدر علي إيجاد تعبير بليغ كهذا لكان علي الأقل القول في هذا الشأن مثلا : ( حملة القراءة والكتابة ، هيا نتعلم الكتابة ، أو القراءة مفتاح العلم أو القراءة باب العلم أو العلم مدخل الإيمان ، أو تعلموا حروف لسانكم العربي أو حملة النور والمعرفة ) وغير ذلك الكثير من التعبيرات البديلة, فمن واجب العرب ألا يسقطوا في وحل التقليد الأعمى الذي مع مرور الوقت يصبح كما لو كان جزءا من التقليد والعادة والواقع المفروض ويجب علينا ألا نستعمل تلك التعبيرات المغرضة المحقرة للإنسان فكلمة محو الأمية تعبير غير مفيد وجملته ليست من لسان العرب ولابد أن نرسخ التفسيرات الصحيحة.

"صحفيون ضد الانقلاب" تدين الهجمات الامنية ضد الصحفيين والاعلاميين

في اطار الحملة الممنهجة التى تتبعها سلطة الانقلاب في مصر في خنق كل صوت وطني شريف, وترويع الاعلاميين والصحفيين واصحاب الرأى , قامت قوة امنية من محافظة القليوبية مدججة بالأسلحة الألية منتصف ليلة 31 ديسمبر 2013 , باقتحام منزل الزميل طه خليفة سكرتير تحرير جريدة الاحرار والذي يعمل حاليا سكرتيرا للتحرير بجريدة الراية القطرية وقاموا بترويع زوجته واطفاله ووالدته وشقيقته المريضة, وقاموا بتفتيش كل ركن في المنزل حتى غرفة الاطفال .
يحدث ذلك رغم ان الزميل طه خليفة صحفي وكاتب مستقل يلتزم المهنية والموضوعية والحيادية الشديدة في كتاباته وهو لا ينتمي لأي حزب او تيار او جماعة سياسية او ايدلوجية انما يغلب مصالح الوطن العليا .
كما تدين الحركة اعتقال الزميل محمد علي صلاح بجريدة الشعب اول امس اثناء تغطيته لتظاهرات الازهر وكذلك تندد بأشد العبارات على عملية اعتقال طاقم قناة الجزيرة الانجليزية وهو فريق فى مجملة فريق فنى بينه عدد من الاجانب الحاصلين على انواط مهنية دولية ولا تعنيه سوى المهنية فى جل الصراع الحادث في مصر.
وتشجب الحركة قيام مصطفي بكري رئيس تحرير جريدة الاسبوع بفصل الزميل سيد أمين مقرر لجنة الاعلام بالحركة ومدير تحرير الاسبوع اون لاين بسبب رفضه للانقلاب العسكري ولمواقفه السياسية المغايرة لموقف الصحيفة الرسمى .
وتدين "حركة صحفيون ضد الانقلاب" تلك التصرفات الطائشة لسلطة الانقلاب وتدعوها لاحترام حرية الرأى والتفكير وان تتوقف عن ممارساتها العشوائية فى مطاردة اصحاب الرأى ليلا كما لو كانوا من المجرمين او تجار المخدرات , وهو حتى ما لا تفعله مع هؤلاء الخارجين عن القانون. وتطالب الحركة المنظمات العالمية المعنية بحماية حرية الرأى والتعبير التدخل لدى سلطة الانقلاب للافراج عن كل سجناء الكلمة فى مصر والتحقيق الفوري في كل جرائم القتل التى حدثت ضد اصحاب القلم والكلمة والذين وصلوا عقب انقلاب 3 يوليو 2013 الى معدلات مفزعة وغير مسبوقة فى تاريخ مصر , مما ينذر بقيام دولة بوليسية لا تعير الرأى قيمة ولا تكترث لقيمة الانسان الذى يخالفها فى وجهات النظر.
"حركة صحفيون ضد الانقلاب"
 1 يناير 2014