26 ديسمبر 2013

جميلة اسماعيل تفجر مفاجأة عن مرتكب تفجيرات المنصورة

المصريون- شيرين بكر
فجرت الإعلامية جميلة إسماعيل، أمين التنظيم بحزب "الدستور" مفاجأة عن منفذ حادث تفجير مديرية أمن الدقهلية ، مؤكدة ان الجاني هو "إرهابي أجير من داخل الجهاز الأمنى".
 وقالت جميلة عبر تغريدة على موقع "تويتر" اليوم الخميس: " رسالة إلى وزير الداخلية المصرية وإعلامه، الحادث خطير والقاتل إرهابي أجير ومن داخل الجهاز الأمني، ابحث عن الثعبان ولا تضرم النيران في المنزل بأكمله لتقتله"، داعية وزير الداخلية لتجنب "الخطط الأمنية التي أثبتت فشلها لعقود، وعدم الاكتفاء بزرع الضباط والجنود في الكمائن".

مفاجأة..ناشط قبطي يتحدى الحكومة وينضم للإخوان

المصريون - جهان مصطفى
استنكر الناشط القبطي مايكل سيدهم عضو حركة "مسيحيون ضد الانقلاب" بشدة قرار الحكومة إدراج الإخوان "جماعة إرهابية". وعبر تدوينة له علي موقع "فيسبوك"، تحدى سيدهم صراحة قرار الحكومة وفجر قنبلة مدوية طلب خلالها الانضمام إلى جماعة الإخوان. وتابع "بعد إعلان السلطات الإخوان جماعة إرهابية, أتقدم أنا عبر الإنترنت بطلب للانضمام للجماعة ولحزب الحرية والعدالة, وتفضلوا بقبول وافر الاحترام". وكان مجلس الوزراء قرر في 25 ديسمبر اعتبار جماعة الإخوان المسلمين"جماعة إرهابية" في الداخل والخارج، واتهمها بالوقوف وراء حادث تفجير مديرية أمن الدقهلية، الذي أدى إلى سقوط 16 قتيلا -معظمهم من الشرطة- ونحو 140 جريحا من بينهم قيادات أمنية رفيعة. وقال حسام عيسى نائب رئيس الوزراء في مؤتمر صحفي عقب اجتماع للحكومة إن مجلس الوزراء قرر إعلان جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية وتنظيمها تنظيما إرهابيا بمفهوم قانون العقوبات". وأضاف أن مصر "لن ترضخ لإرهاب الجماعة". وأوضح عيسى أن إعلان الإخوان المسلمين جماعة إرهابية يتضمن "توقيع العقوبات المقررة قانونا لجريمة الإرهاب علي كل من يشترك في نشاط الجماعة أو التنظيم أو يروج لها بالقول أو الكتابة أو بأي طريقة أخرى وكل من يمول أنشطتها". وأضاف أن القرار يتضمن أيضا "توقيع العقوبات المقررة قانونا على من انضم إلى الجماعة أو التنظيم واستمر عضوا في الجماعة أو التنظيم بعد صدور هذا البيان". وأشار إلى أن مصر ستخطر الدول العربية المنضمة للاتفاقية الدولية لمكافحة الإرهاب بقرارها. وبحسب القانون تصل عقوبة أعمال الإرهاب إلى الإعدام في حالة إمداد المنظمة الإرهابية بالسلاح والأموال, كما يعاقب بالأشغال الشاقة على تكوين المنظمات الإرهابية أو قيادتها أو الترويج لها. وبدوره, أكد وزير التضامن الاجتماعي أحمد البرعي أن جميع أنشطة الإخوان, بما فيها التظاهر محظورة، مشيرا إلى أنه في حالة مخالفة الجماعة لهذه القرارات ستطبق عليها بنود "مكافحة الإرهاب", التي أضيفت إلى قانون العقوبات المصري في العام 1992. وفي أول رد فعل على القرار, خرجت مظاهرة في محافظة الإسكندرية تنديدا باعتبار الإخوان جماعة إرهابية وبـ "الانقلاب العسكري". وردد المتظاهرون هتافات تطالب بإسقاط "حكم العسكر" وعودة ما يسمونها بـ"الشرعية". وفي أول رد فعل سياسي، أعلنت حركة 6 إبريل أن قرار مجلس الوزراء "أغلق آخر باب لإنقاذ مصر من الفوضى". ويأتي اتهام الحكومة لجماعة الإخوان بالوقوف وراء حادث تفجير مديرية أمن الدقهلية, رغم إعلان جماعة أنصار بيت المقدس التي تنشط في شمال سيناء مسئوليتها عن التفجير. وسبق أن تبنت جماعة أنصار بيت المقدس عدة هجمات كان أعنفها محاولة اغتيال فاشلة استهدفت موكب وزير الداخلية محمد إبراهيم في سبتمبر الماضي.

بالفيديو..خالد على يحرج محمود سعد بخصوص ادراج الاخوان كارهابيين

المصريون - محمود شعبان
تسبب المحامي خالد علي في احراج الإعلامى محمود سعد علة الهواء مباشرة وذلك أثناء تعليق الاول على قرار الحكومة باعلان جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية حيث قال خالد على أن هذا القرار ليس وقته ،لأنه يحض على الكراهية بين الشعب الواحد ، فرد محمود سعد انه لا يفعل ذلك فرد عليه خالد على ان الخطاب الإعلامى المتصاعد يولد الكراهية ويقضى بين الشعب المصرى فى الشارع ، ويقضى على خارطة الطريق ويعطى الفرصة لجماعة الإخوان المسلمين ان تشكك فى جميع القرارات لأن إدراجها كمنظمة إرهابية دون سند قانونى يشكك فى اى قرار آخر تتخذه الحكومة الحالية ، وعندما رفض محمود سعد رد خالد على وقال ، يجب ان يدانوا بتفجير المنصورة قال خالد على دون قرار نيابة لن نستطيع إدانتهم هذا غير قانونى ، او نصفهم بالإرهاب مضيفا أن ذلك القرار غير سليم وفى غير وقته

الجارديان: الدولة الأمنية تعود لتنتقم في مصر

كتبت صحيفة الغارديان مقالا عن الأوضاع في مصر. وأشارت إلى الحكومة في القاهرة تعاقب الشبان المصريين الذين أنشأوا شبكات اجتماعية ساهمت في إسقاط الرئيس السابق حسني مبارك. وقالت الغارديان إن الأجواء مدلهمة في مصر، إذ شرع في إعلان تهم جديدة ضد الرئيس المعزول محمد مرسي، وتم حبس قياديين بارزين في ثورة 2011، وشهدت البلاد انفجارا استهدف مقرا للشرطة، وهذا كله في أسبوع واحد. وهو ما يعطي فكرة، حسب الصحيفة، عن المستقبل السياسي في مصر وأساليبه العنيفة، ومدى بعد هذا المستقبل عن الديمقراطية المتحضرة التي كانت تبشر بها الثورة في مصر."تنظيم إرهابي" وتضيف الصحيفة أن ما يجري هو اجتثاث هذه الثورة من جذورها. فالشباب الذين أنشأوا الشبكات الاجتماعية التي أسقطت نظام حسني مبارك يتعرضون للسجن والقمع، تحت النظام الحالي. وهؤلاء الشباب ينتمون إلى حركة 6 أبريل التي أنشئت في عام 2008 لدعم إضراب عمال النسيج في مدينة المحلة، واستخدمت حركة 6 أبريل وحركة كفاية مواقع التواصل الاجتماعي لتحريك الشارع. وأشارت الصحيفة إلى تصنيف الحكومة في القاهرة جماعة "الإخوان المسلمون" تنظيما إرهابيا على الرغم من أنه ليس هناك أي دليل على ضلوعهم في التفجير الأخير الذي استهدف مقرا للشرطة. واختتمت الصحيفة مقالها بالقول إن الثورة في مصر قطعت رأس الدولة الأمنية، المرتكزة على الجيش، عندما أسقطت مبارك من الحكم، ولكن هذه الدولة أنبتت رأسا جديدة، وها هي تعود اليوم، برغبة الانتقام.

ضابط بحراسة مرسي: لهذه الأسباب.. تفجير المنصورة "مؤامرة"

قال ضابط سابق في حراسة الرئيس المعزول محمد مرسي، إن حادث تفجير مديرية أمن الدقهلية ينبئ عن "ألاعيب مدبرة واتهامات جديدة لجر الشارع المصري إلى مربع العنف، والدخول في سيناريو الجزائر، وإلصاق كل التهم بجماعة الإخوان المسلمين وتبرير القمع ضدهم"، مدللاً بتصريحات لرجل الأعمال نجيب ساويرس، والإعلاميين الموالين للسلطة عمرو أديب وخيري رمضان عبر وسائل الإعلام بحدوث انفجار كبير، فضلا عن تحذير الولايات المتحدة رعاياها من التواجد في مصر قبل الحادث بـ48 ساعة. وأضاف العميد طارق الجوهري، قائد الحراسة الليلية السابق لمنزل الرئيس المعزول في تصريحات إلى قناة "الجزيرة مباشر مصر"، أن تصريحات اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية عن الحادث بأنه تم من الداخل ومن الأعلى، واصطحابه للمعمل الجنائي معه، وأن القنبلة المستخدمة لها تأثير على بعد كيلو متر، "كلها أدلة تُبرئ جماعة الإخوان المسلمين من الحادث الذي ندينه جميعا؛ لأنه دم مصري عزيز على كل مصري ووطني شريف". ووصف الجوهري اتهام الدكتور حازم الببلاوي رئيس الوزراء لجماعة الإخوان بالإرهاب بأنه "كلام خارج المنطق والعقل، خاصة أنه أعلن ذلك قبل تحقيقات النيابة وأصدر الحكم من عنده"، مستبعدًا صحة الرواية الأمنية حول أن الحادث سببه تفجير انتحاري لسيارة بالقرب من مديرية أمن الدقهلية؛ لأن "المديرية تحيط بها الكردونات الأمنية، فضلا عن تصريحات وزير الداخلية التي نفت هذا الادعاء". وتابع "معنى أن تكون التفجيرات حدثت من داخل مبنى المديرية، فهذا ينفي التهمة عن جماعة الإخوان وحتى عن الجماعات الجهادية، موضحا أن ذلك يؤكد أن هناك خيانة من الداخل، وهناك بالفعل تحقيقات تمت مع بعض اللواءات الذين لم يحضروا اجتماعا مهما كان من المزمع عقده في توقيت حدوث الانفجار، وهناك أقاويل عن علاقتهم بجهات سيادية". وأشار إلى أنه "من المعروف أن الدقهلية هي أكبر محافظة بها بلطجية، وأن هناك جهات سيادية وأصحاب مصالح يستخدمونهم لنشر الفوضى، وللقيام بحرب شوارع في مصر كلها ومن ثم حرب أهلية؛ لأن سلطة الانقلاب تعلم جيدا أن الجماهير لن تستجيب للاستفتاء على دستور لجنة الخمسين، ومن ثم يبحثون عن شماعة لتسليم الأمر برمته إلى المجلس العسكري".

25 ديسمبر 2013

خطير جدا بالفيديو .. مجند مصاب يكشف تورط الداخلية وبالدليل في تفجير مديرية أمن المنصورة!!


"صحفيون ضد الانقلاب" تطالب الإعلام المصري بالكف عن العنصرية

 
تتقدم حركة "صحفيون ضد الانقلاب" بخالص التعزيات إلى أسر شهداء حادث تفجير مديرية أمن الدقهلية الإرهابي.وتحمل سلطات الانقلاب المسئولية كاملة عن هذا الحادث المأساوي. وتندد بموجة العنصرية التي تجتاح الإعلام المصري. وتدعو وسائل الإعلام كافة خاصة المكتوبة منها إلى التوقف عن التحريض على العنف والقتل واستباحة الدماء التي تسود حاليًا على الإسلاميين عمومًا، وعلى أفراد جماعة "الإخوان المسلمون" خصوصأ.
وتحذر الحركة من أن هذا الأداء الإعلامي الاستقطابي يشجع على الاحتراب الأهلي. وتحمله ما ترتب عليه من شحن مشاعر مواطنين واعتداء بعضهم على منشآت مواطنين محسوبين على جماعة الإخوان. وتحذر من استغلال هذا الحادث الإجرامي في إمعان التنكيل والبطش بالإسلاميين، وأفراد الجماعة، ونشطاء ثورة 25 يناير، الأمر الذي يضع مسئولي وممولي وسائل الإعلام المصرية كافة تحت طائلة المُساءلة القانونية.
وتحذر الحركة من الآثار الوخيمة التي يمكن أن تترتب على هذا الأداء المهنيء السيء المليء بالتحريض والمغذي للاستقطاب والذي يستبق نتائج التحقيقات في الحوادث الأمنية الأخيرة. وتدعو الإعلاميين المصريين كافةً إلى التوقف عن مثل هذه الممارسات واستغلال الحادث لتحقيق مكاسب سياسية رخيصة على حساب دماء المصريين، والتشكيك في وطنية فصيل سياسي لا غنى للجماعة الوطنية عن تواجده في صفوفها، فضلا عن استغلال الحادث الإجرامي للتعتيم على القرار الجائر لسلطات الانقلاب بتجفيف منابع العمل الخيري الإسلامي.
وتبدي "صحفيون ضد الانقلاب" أسفها من صدور" الوفد اليوم الأربعاء 25 ديسمبر 2013 بمانشيت يقول: "الإعدام هو الحل.. الإرهاب الإخواني يحصد أرواح 13 شهيدا في تفجير إرهابي بالمنصورة".. والأهرام المسائي :"الشعب يريد إعلان الإخوان جماعة إرهابية".. وصحيفة "اليوم السابع" بعنوان: "الشعب يريد إعدام الإخوان"، ولا يبرر هذا العنوان الساقط أن الجريدة نسبته في عنوان فرعي إلى "هتاف الآلآف في جنازة الشهداء بالمنصورة".وترديد الأكاذيب المفتراة كالقول: "إن شباب الإخوان يشمتون في الشهداء: مبسوطين بأشلاء الكفار".. ومانشيت الأخبار :"ثورة غضب ضد إرهاب الإخوان"..وما جاء في جريدة "الوطن" بعنوان : الإخوان منظمة إرهابية.. الجماعة تقتل.. وحكومة " العواجيز" تبكي". وتحريض إبراهيم عيسى في مقاله بعنوان: "إخوان الإرهاب" في جريدة "التحرير" على قتل "الإخوان" متهمًا إياهم بالوقوف وراء التفجير، وقوله: "إن الإرهاب في مصر هذه الأيام يبدو إخوانيًا تمامًا"، وترديده شائعات كاذبة منها القول إن محمد الظواهري اعترف بحصوله على خمسة عشر مليون جنيه من خيرت الشاطر دعمًا للجماعات الإرهابية، وكذبه بالقول إن مرسي أصدر عفوا عن القتلة والإرهابيين، وغيرها من أكاذيب وافتراءات لم يستح عيسى من ترديدها، تزييًا للحقائق.
حركة "صحفيون ضد الانقلاب"
القاهرة- 25 ديسمبر 2013

وسائل اعلام عالمية : المخابرات الحربية تورطت فى تفجير مديرية امن الدقهلية



فيديو .. عبد الرحيم علي: ضباط شرطة دبروا تفجير المنصورة



زوال اسباب عدم التعري بقلم سليمة الهاشمي

قيل إن المرأة يجب أن لا تتعرى بوجود الرجال وقيل أكثر أو أقل من ذلك. ولكن في الوطن العربي يجب أن يعاد النظر بهذه الفكرة أو النهي او ما يمكن تسميته الحياء مرة والالتزام الديني او الاخلاقي مرة اخرى. وبالطبع ليس ببسب خطأ الفكرة بل لعدم وجود الرجال.
وعموما، نجد ان الوطن العربي يخضع لسلطات غير عادلة وعدوة للديمقراطية ومعها ميلشيات وبلطجية وابواق اعلامية.
أو ان تكون القوة المتنفذة هي الطبقة الثرية التي ظهرت تعبيرا عن مدى قربها من النظام او عائلة المسؤول الاول في الاوطان.
الرجولة الموقف الاخلاقي الغائب عن الساحة مثل الانوثة وكلاهما يعني انسانية المنتمي لهذين المعسكرين، ولان هذا الموقف الاخلاقي بات معدوما في الوطن العربي لذا لا يبدو في هذا الوطن العربي اي رجل ونحن نحكم من ميلشيات شيعية دينية فاسدة وعميلة كما في العراق، او عسكر فاسد كما في مصر بديلا عن رجعية دينية "الاخوان"، او عائلة تأكل الاخضر واليابس كما في السعودية والكويت وغيرهم.
طبعا انا لا اعني انه يجب على النساء الانتظار حتي يحقق لهن الرجال ما يسعين من اجله، بل اطالب بعدم الانتظار والتحرك والتحرر من الجمود.
هناك سكوت على فساد الانظمة والمسؤولين وهناك تواطئ من المجتمع ضد أي محاولة لتحقيق العدالة والديمقراطية. واعتقد ان الجميع لا يريد ان يرى العدالة لانها ستكون الصخرة التي تحطم الفساد الحكومي والشخصي.
بهذا المعنى يبدو الرجل غائبا عن المشهد وهو امر يمكن الجزم به في دول الوطن العربي سوى في نسبة مختفية عن الانظار بسبب وجودها في المعتقلات، او لانها في عمل مقاوم كما في المقاومة العراقية، او لانها تعارض سلميا وبدون ان تكون معارضتها مؤثرة.
نحن دول مبتلية بمؤسسة حكم مناهضة لكل ما يعني العدالة والمساواة والديمقراطية.
ولهذا لا يبدو التعري امرا غير لائق.
ان كان سبب التحشم هو وجود الرجال، فان هذا الرجل بالمعنى الذي افهمه ليس له حضورا حاليا في مجتمعاتنا. ومن يعتقد انه فحلا كاسرا لابد ان ينتبه ان عجزه على ان يكون رجلا هي مسألة تبدأ من قمة السلطة وحتى منظف الشوارع ، الامر الوحيد الذي يتساوى فيه من في قمة السلطة مع عدد من عامة الشعب هو غياب الرجولة.
ولابد من توضيح ان الكلمات السابقة ليست سوى احتجاج على اننا ما زلنا ونحن على اعتاب 2014 نحكم بنوع من الانظمة ليس له شبيه من حيث كمية انتاج الكذب والفساد بشقيه المالي والاخلاقي.