التحديات العربية بعد النكسة الإيرانية! - سيد أمين

الأصعب من تداعيات النكسة غير المسبوقة التي تعرّضت لها الجمهورية الإسلامية الإيرانية في 13 يونيو/حزيران الجاري، واغتيال إسرائيل معظم قادة الصف الأول الأكثر تأمينا واعتبارا، مع قصف العديد من المنشآت الإيرانية، لم يأتِ بعد، وستكون له عواقب وخيمة على المنطقة العربية والإسلامية.
يتمثل هذا “الأصعب” في حرمان هذه الدول من حق الاختيار بين الدوران في فلك إيران أو إسرائيل، فأصبحت كل الطرق تؤدي الآن إلى وجهة إجبارية واحدة نحو تل أبيب، وسوف يتسارع مسار التطبيع والتفريط بشكل مذهل على المسارات كافة.
التحديات ستطال الجميع في المنطقة العربية، حتى أولئك الذين كانوا

تداعيات الانتقال من الوفرة إلى الندرة- سيد أمين

 تعاني المجتمعات العربية، ومنها بالطبع المجتمع المصري، ما يشبه الصدمة الاجتماعية الحادة جرّاء عوامل عدة، أبرزها الانتقال المفاجئ من حالة “الوفرة” والاكتفاء، إلى واقع من الندرة والعوز، بفعل أزمة اقتصادية طاحنة تفاقمت خلال السنوات الأخيرة. وتضافرت عوامل هذه الأزمة ونتائجها في تشكيل حالة عامة من الإحباط واليأس وقتل الأمل في النفوس.

ومن أبرز مظاهر هذه الأزمة: الارتفاع الحاد في الأسعار، ومعدلات التضخم، والبطالة، والفقر، والجريمة، والتشرد، والإدمان، وارتفاع نسب الطلاق، والعزوف عن الزواج، وعودة مشاهد الجوع وسوء التغذية. يضاف إلى ذلك

An Urgent Call to the Heads of Academia in Israel


To the Association of University Heads in Israel, the Board of Academic Public Colleges, 

and Academics for Israeli Democracy, 

We, members of the academic and administrative staff in institutions of higher education in 

Israel, call on you to act

فلسفة التوحش.. هل تضمن لإسرائيل الانتصار؟- سيد أمين

الطريقة المتوحشة التي تنفذ بها إسرائيل هجماتها غير المتناسبة ضد الشعوب العربية في فلسطين ولبنان وسوريا، بخلاف أنها تطبيق لرؤية عقائدية، هي أيضا تطبيق عملي لرؤية انتهازية قائلة بوجوب أن تعاقب خصمك بطريقة تجعلك في مأمن تام من خشية انتقامه، وأنه بقدر قوة الضربة التي توجهها له سيتغير

مثقفون عرب يدينون تواطؤ الحكومات العربية والنخب الموالية لها مع الاحتلال

(يرجى نسخ البيان والتوقيع بالصفة والاسم والبلد لمن يرغب وإعادة نشره في الصفحة الخاصة لكل موقع)

البيان

نحن الموقعون أدناه، نعلن انحيازنا الكامل ومناصرتنا، التي لا لَبس فيها، للحقّ الفلسطينيّ الساطع الّذي لا يخضع لمساومات السياسة البائسة وتهافتها المشين، ولا مجال لصونه وإحقاقه إلا بالمقاومة.

إنّ فلسطين ليست لعبة ذهنيّةً نتسلّى بها في أوقات فراغنا. إنّها اختبارنا الأخلاقيّ الّذي به تتحدّد القيمة والدور لكلّ إنسان يضع الحرية تاجًا على رأسه؛ ولذا فإنّ انحيازنا لفلسطين هو انحياز جماليّ ضدّ بشاعة الاحتلال، وضدّ بشاعة التواطؤ معه، وضدّ بشاعة الصمت عليه، وضدّ بشاعة اختراع الذرائع الواهية للصدّ عن مقاومته في كلّ صعيد.

إنّنا ندعو كلّ مثقّف حرّ وكلّ ذي ضمير حيّ إلى نبذ ثقافة الاستخذاء، التي عملت الأنظمة على تكريسها، والانحياز من جديد إلى ثقافة المقاومة التي تجعل من فلسطين نبراسا للحقّ والحرية.



"الترتيب حسب أسبقية التوقيع"

ملخص لجانب من مذكرات حرب أكتوبر للفريق سعد الدين الشاذلى

 


 ملخص يكتبه محمد شوقي السيد:

يقول اللواء محمد أشرف راشد قائد السجن الحربي وقتها كنت ملازما أول ضمن قوات المواجهة خلال حرب الاستنزاف ننتظر: توجيهات الشاذلي رئيس الأركان مشفوعة بأساليب التصرف في المواقف الصعبة.. لننطلق بعدها في مجموعات تعبر القناة وتهاجم النقط الحصينة في خط بارليف.. ونعود بالأسري ونماذج من أسلحة العدو وخرائط مواقعه وخططه مخلفين وراءنا رعبا وخسائر ورسائل يفهمها العدو الصهيوني.. كنا نشعر بالزهو والثقة في القيادة.. ونري في توجيهات

الحريديم.. وجع في قلب الكيان - سيد أمين

فرضت سلطات الكيان خدمات إضافية للمجندين النظاميين في الجيش بسبب النقص الحاد في أعداد المجندين، وذلك على خلفية استمرار تداعيات الأزمة العاصفة بشأن مسألة تجنيد الحريديم، وهي الأزمة التي كشفت أن الحرب الصهيونية على غزة خلَّفت معها صراعًا داخليًّا قد يؤدي في نهاية المطاف إلى تفكك الكيان.

لقد فتحت الأزمة الأبواب لبروز حقيقتين، إحداهما أن سكان الكيان ليسوا على قلب رجل واحد، وأنه تسود بينهم الكثير من التناقضات الفكرية والعقدية، والأخرى بشأن الاستخدام السياسي للجماعات المتدينة في المجتمع الإسرائيلي.

ويشكّل الحريديم نحو 14% من سكان الكيان، وهم لا يمثلون جنسًا أو قومية

لماذا امتنعت عن منح خالد الجندي درجة الدكتوراة ؟ بقلم :تهامي منتصر

الكاتب والاعلامي تهامي منتصر

وتابعه قفة ...
!!لماذا امتنعت عن منح خالد الجندي درجة الدكتوراة ؟
أكبر عملية نصب في مركز مؤتمرات الأزهر .
قررت من زمن بعيد أن أحتفظ بأسراري حتي لا أضيع وقت القراء بها ... ولكن الداعي طلبني الآن بالبوح زودا عن حياض الدين الحنيف والشريعة السمحاء وكشف

"سعد" الهلالي.. أزهري أتلفه الهوى والأزهر رمي طوبته !! - بقلم تهامي منتصر

الكاتب والاعلامي تهامي منتصر

أود أن أؤكد في السطور الأولي أن صديقي القديم د. سعد الهلالي  ليس بالفقيه المعتبر علميا ولا يعد في الجامعة الأزهرية عالما  بضوابط التصنيف العلمي  ولا وزن له بين زملائه السادة العلماء بل ولا قيمة لما يهرف به بين الأنام ...

سعد كان صديقا لي منذ افتتحنا قناة أزهري الفضائية..في أول ظهور له جاء حاملا شنطة