06 يناير 2015

صور.. بريطانيا اعدمت 50 الف طفل من الهنود الحمر كانوا تحت رعاية الكنيسة بكندا



 
 
نشر نشطاء على الفيس بوك معلومات مروعة عن قيام ملكة بريطانيا العظمى باصدار امر باعدام عشرات الالاف من اطفال الهنود الحمر كانوا تحت رعاية الكنيسة الكاثوليكية وسبق ان قتل البريطانيون ذويهم في اكبر المذابح البشرية على الاطلاق قدرت ما بين 20 الى 60 مليون هندى.
وقال النشطاء :
شايفين الولاد اللى فى الصورة دى دول جزء بسيط من اطفال الهنود الحمر فى البرتا بكندا
كانوا تحت رعاية الكنيسة الكاثوليكية فى مدارس فى المدينة وجاءت اوامر من ملكة انجلترا الى الجيش البريطانى بقتلهم جميعا اما مباشرة واما عن طريق نشر عدوى السل بينهم
عارفين عددهم كام طفل اللى قدروا يعدوهم فى القبور الجماعية اللى ساكن فوقيها الكنديين الآن
50 الف طفل "خمسين الف طفل " فى 28 مقبرة جماعية فى كندا
الفضيحة اعترف بيها رسمى فى كندا وانجلترا ولكنهم رفضوا تسميتها تطهيرا عرقيا
التفاصيل فى الروابط الملحقة
..................
These kids in the picture are red Indian children
who were fostered by the Canadian catholic church
They refused to convert into Christianity 
The Queen of England, the church of England and the Vatican ordered their killing directly through firearms or indirectly through infecting them deliberately with 
Tuberculosis
Twenty eight 28 mass graves were discovered across Canada.
The British crown destroyed some evidence from these schools
Scandal has been officially admitted by Canada and England but they refused to call it genocide
Details are in the two links below


https://eclinik.wordpress.com/…/canadian-genocide-official…/

ابراهيم عيسى: جمال عبد الناصر جمع القرأن الكريم وبنى اكبرعدد من المساجد



أمين عام الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين : 10000عالم سيصدرون بياناً للرد علي خطاب السيسي "لوجه الله"


 

أمير سعيد يكتب : دلالات تزايد الاعتداءات على مساجد الغرب

مسلم
فيما تتهيأ معظم وسائل الإعلام في العالم الإسلامي للاحتفال بالكريسماس، وتتعمد جعله مناسبة احتفالية تفوق في فعالياتها كل الأعياد الإسلامية؛ فإن المفارقة أن الجانب "المسيحي" الأوروبي والغربي عموماً لا يقابل هذا الابتذال والهزيمة النفسية والمذلة الحضارية عند تلك الوسائل والنخب المساندة بقدر من "التسامح والاعتدال"! وكلما اقترب موعد احتفالهم؛ فإن وتيرة استعلان الأوروبيين خصوصاً والغربيين عموماً برفضهم للإسلام وأهله تتزايد؛ فلقد صارت هذه الأيام مناسبة مهمة لإبداء الكراهية، وقبل أيام شارك نحو 18 الفا في مظاهرة في دريسدن شرق ألمانيا وهم يرددون ترانيم "عيد الميلاد"، تعبيرا عن رفضهم لـ"أسلمة الغرب"، وذلك بدعوة من حركة مناهضة للإسلام، في واحدة من المظاهرات المتعددة التي شهدتها مدن ألمانية الشهرين الماضي والحاضر، والتي نظمتها حركة " أوروبيون وطنيون ضد أسلمة الغرب" التي تضاعف عدد أنصارها من مئات قبل ثلاثة أشهر إلى عشرات الآلاف!
ليس هذا فحسب؛ بل إن موجات الكراهية قد تعدت من التحريض اللفظي إلى الفعل العدواني؛ فخلال هذا الأسبوع وما قبله تعرض مسجدان في السويد لاعتداءين أسفر أولهما عن إصابة خمسة مصلين بحروق إصابة أحدهم خطيرة جراء إلقاء إرهابي مسيحي لزجاجة حارقة على المصلين، ورسمت صلبان معقوفة وعبارات مسيئة بلغت نحو 50 عبارة على جدران مسجد السليمانية تحت الإنشاء بمدينة دورماغن الألمانية، واعتدت مجموعة من الإرهابيين العنصريين الرافضين لوجود المسلمين في النمسا، على مسجد قوجه تبه التابع للاتحاد الإسلامي التركي، في العاصمة النمساوية فيينا، وعلقوا رأس خنزير على باب المسجد، وتتلو هذه الاعتداءات أخريات في كل من فرنسا وكندا وغيرهما؛ فقد هشمت نوافذ مسجد في مدينة كينغستون بمقاطعة اونتاريو الكندية ووضعت زجاجات خمر وبيرة أمام الأبواب، ورسمت علامتا الصليب ونجمة داود على الثلوج المحيطة بالمسجد، وتعرض الجامع الكبير في مدينة ستراسبورغ، شرق فرنسا، لمحاولة إحراق ذات طابع إرهابي قبل عدة أسابيع.
وترصد الإحصاءات تنامياً لافتاً في حوادث الإرهاب ضد المساجد وأهلها في الغرب عموماً، وهذان نموذجان منها؛ فمنذ عام 2012 حتى عام 2014 "وقع أكثر من 80 هجوما على المساجد في ألمانيا"، وفق المجلس التنسيقي لمسلمي ألمانيا. وأظهر بحث أجرته مؤسسة إكسبو السويدية، المناهضة للعنصرية، أن 12 اعتداء على الأقل استهدفت المساجد في السويد خلال العام الجاري، وشملت هذه الاعتداءات، خلال الأشهر الأخيرة، الإضرار بمباني المساجد، وكسر زجاج النوافذ، وحرق السجاد، ورسم صلبان معقوفة (شعار النازية) على مداخلها.
ما الذي يستشف من كل هذا؟
1 – أن وتيرة الاعتداءات تتزايد دون حصول عمليات إرهابية حقيقية من جانب مسلمين في الغرب عموماً، وهذا يعني أن العلاقة بين تزايد هذه الروح العدائية لا يتعلق بهذه العمليات، وإنما نتاج أحقاد متجذرة.
2 – أن تلك الاعتداءات الأخيرة حصلت تحديداً في بلاد ليس لديها إرث "إرهابي" كبير يمتد لسنوات سابقة، فلا هي حصلت في لندن التي شهدت تفجيرات بالعقد الماضي، ولا مدريد التي شهد قطارها تفجيرات كبيرة، وإنما في السويد (ليس لديها لا إرث حالي ولا حتى سابق عبر القرون) أو بالنمسا (التي تتمتع بأجواء مريحة إلى حد بعيد)، وكندا (التي لم تشهد حوادث كبيرة)، وألمانيا التي خلت من حوادث مؤثرة برغم وجود ملايين المسلمين بها. وهذا يعزز ما سبق.
3 – أن المسألة لا تتعلق بأسباب قومية كما يشاع، وإنما لأحقاد دينية؛ فالاستهداف للمسلمين وليس للأجانب عموماً، وكل ما تتمنطق به الحركات المعادية للإسلام من "وطنية" أو "قومية" ليس حقيقياً، وإلا ما الذي جعل الاستهداف للمساجد تحديداً، وجعل المعتدين يتعمدون وضع رأس خنزير في حالات، وصلبان في أخرى، وخمور في ثالثة، على أبواب وجدران المساجد، وهي أمور بعيدة كل البعد عن الاستهداف العنصري الإثني أو اللوني.
4 – أن زيادة وتيرة الاعتداءات لا يتعلق بسيطرة لـ"متطرفين" مسلمين مثلاً على حدود أوروبا أو بالقرب منها، بل بالعكس هي تزداد مع انكماش سياسي ودعوي واقتصادي للمسلمين المتاخمين لأوروبا، ومشكلات تجعل المسلمين مشغولين بأنفسهم عن غيرهم، بما يعبر عن ضيق غربي كبير ليس بمسلمي الجنوب فقط، وإنما بمسلميه أنفسهم، الذين باتوا يمثلون قوة عددية متنامية بشكل أخاف الإرهابيين الغربيين برغم سلمية المسلمين هناك.
5 – أن معظم الاعتداءات مست مساجد لجاليات تركية مسلمة، بما لا يمكن تجاهل الربط بينه، وبين تململ عواصم أوروبا من تعاظم القوة التركية، وضيقها ذرعاً بعودة العثمانية الخارجة عن طوع الأوروبيين، والحائلة دون التركيع التام للمسلمين في الحوض الإسلامي، وتشعباته داخل الجسد الأوروبي والغربي ذاته.
6 – أن هذا العدوان المتكرر بدا أنه يحظى بتشجيع واضح من أجهزة الاستخبارات الغربية، وليس حاصلاً لا من تلقاء نفسه، ولا خارج إرادتها، والدليل أن معظم هذه الاعتداءات "قيدت ضد مجهول" ولم تحظ باهتمام أمني يذكر برغم مناشدات المؤسسات الإسلامية الممثلة للجاليات المسلمة، ورغم توفر كاميرات المراقبة التي لم تفلح في أي مرة عند تفريغ محتواها في تحديد هوية أي معتدٍ، حتى لو كان "إرهابياً" كمثل الحالة السويدية التي استهدف فيها مصلون حرقاً، ولم يقتصر عن الإساءة للمساجد فقط.
كما، أن هذه الاعتداءات كمثل الحالة الألمانية التي أعقبت تحذيرات من الاستخبارات الألمانية من هجمات إرهابية وشيكة أو ازدياد احتمالات حصولها مع نشر معلومات مبالغ فيها عن انخراط ألمان مسلمين في العمليات العسكرية في سوريا.
بخلاف ما تقدم؛ فإن الربط الذي أدمن الإعلام الغربي على إحداثه ما بين الانتخابات الداخلية في البلدان الأوروبية ومثل هذه الاعتداءات، باعتبارها ترفع أسهم القوى اليمينية، لا يعفي لا ساسة أوروبا ـ والغرب ـ ولا مواطنيها من تهمة عداء الإسلام والمسلمين دون اقترافهم لأي جريمة كبيرة عنده، ولا بروزهم كقوة عظمى تبرر أحقادهم تلك.. هذا الربط لا يرفع تهمة بل يؤكد على عدائية متنامية لدى الغربيين، ويبرهن على ازدياد حبهم وتأييدهم لمن يكره الإسلام والمسلمين.
الاعتداءات المتكاثرة تدل في قلب ما سبق، على أن الإسلام قوي ويمتد بأوروبا على نحو أرغمها على أن تزيل قشرة لم تلبث عدة عقود للدلالة على أنها ستصبح متسامحة؛ فعادت لسابق عهدها، قارة متطرفة دينية بكل تشعباتها الخارجية الغربية.

05 يناير 2015

فيديو.. قس يدعو المسلمين للرحيل من مصر ويهدد العسكر



اشهر موقع صهيونى : سيسي مصر يقول إن الفكر الإسلامي معادي للعالم كله



تناولت عدد من الصحف الأجنبية تهديد سلطات الانقلاب بمصر لممثلة الدفاع عن صحفي الجزيرة المعتقل محمد فهمي، وهي أيضًا زوجة الممثل العالمي جورج كلوني، المحامية أمل علم الدين، حيث نقلت صحيفة "الجارديان" البريطانية " عن أمل قولها إن مسئوليين مصريين هددوا فريقها بالقبض عليهم في حال إقدامهم على عرض التقرير الذي يوضح عيوب المحاكم المصرية".
أما صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية فقالت "في مصر، إهانة القضاء تهمة عقوبتها الحبس", حيث قالت أمل "عندما عزمنا على نشر التقرير، منعونا، وقالوا "هل ينتقد التقرير الجيش أو القضاء أو الحكومة؟ قلنا "نعم.. فقالوا "أنتم معرضون للاعتقال".
وتحت عنوان "السيسي الفكر الإسلامي يعادي العالم كله", قال موقع "منتدى الشرق الأوسط" الأمريكي, والمعروف بعدائه للمسلمين ودعمه للصهيونية, "إن السيسي صرح أمام رجال الأزهر بما ينبغي اعتباره الكلام الأكثر حزمًا وتأثيرًا في موضوع تجديد الفكر الإسلامي".
اما موقع " أخبار إسرائيل العاجلة " أحد اكبر المواقع الاخبارية الصهيونية يستشهد بكلام قائد الانقلاب ‫#‏السيسي‬ ويكتب بالنص :
"سيسي مصر يقول إن الفكر الإسلامي معادي للعالم كله."
بينما برر موقع "جويش برس" الإخباري الإسرائيلي ما قاله السيسي على أنه يقصد بالتصريح إنهاء تجنيد الإرهاب في الداخل والخارج", مضيفًا "إن العديد من المجموعات الإرهابية تبث خطب إسلامية متشددة عبر الانترنت والقنوات الفضائية، وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي من أجل تجنيد أعضاء جدد لقضيتهم الجهادية".
من جانب آخر وصفت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية في تحليل لها أن صحفيي الجزيرة بمثابة "رهائن" في لعبة سياسية, حيث قالت الصحيفة "إن سجن الصحفيين الثلاثة له صلة بالسياسة أكثر من حرية الصحافة", مشيرةً إلى "أن الصحفيين في نظر الدولة المصرية، ليسوا صحفيين عاديين ولكنهم وكلاء لقطر، التي كانت على خلاف مع مصر منذ انقلاب السيسي على الرئيس الاسلامي محمد مرسي في يوليو 2013".
وأوضحت الصحيفة "إن سجن الصحفيين ال3 كان بمثابة صداع سياسي حاد بالنسبة للسيسي, وقد أصدر مرسومًا جديدًا, لتفادي الوقوع في فضائح مماثلة في المستقبل يقضي بترحيل السجناء الذين يحملون جنسية أجنبية إلى بلدانهم".
بينما أبرزت صحيفة"حرييت ديلي نيوز" التركية التوزان الإقليمي الجديد في الشرق الأوسط, حيث قالت "بعد المصالحة التي أجريت بين قطر مصر, من المتوقع أن يشكل تحالف قوي بين الخليج ومصر, وستكون إسرائيل أيضًا إلى جانبهم, مع التعاون الأمني الوثيق مع مصر وتل أبيب".
مضيفة "إن هذه التطورات تعني أن قطر قد تقطع تمويلها عن حماس وتطرد قيادتها", مشيرةً إلى "أن هذه المعادلة الجديدة تدفع أنقرة لاتخاذ خيار استراتيجي, حيث أنها ستضعف لو ظلت بعيدة عن هذا التحالف الناشئ, فوسط الاضطرابات الإقليمية، تركيا بحاجة الحلفاء الإقليميين تقدم الاستقرار أكثر من أي وقت مضى".
و"يبدو أن مصر، أكبر وأهم دولة عربية، أصبحت أقل حرية ورخاء مما كانت عليه في عهد مبارك", هكذا قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية في إشارة إلى تداعيات الربيع العربي بعد 4 سنوات حيث لخص الكاتب "أرون ديفيد ميللر" فشل الثورات في 3 أسباب, وهم "عدم وجود قيادة للثورات العربية, وعدم وجود مؤسسات ذات مصداقية لدى الشعب أو استقطبت من الدولة القديمة, وعدم وجود تماسك عربي".
وتحت عنوان "زمن الخونة" نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية مقالًا للكاتب المخضرم, روجر كوهين, يسلط الضوء على رواية المؤلف الإسرائيلي "عاموس عوز" الذي يقول "إن وقتنا الحاضر هو أفضل فرصة للإسرائيليين منذ 110 سنة لانهاء الصراع العربي الإسرائيلي تمامًا لأن مصر والأردن والسعودية ودول الخليج، وحتى الأسد في سوريا، لديهم عدو آخر غير إسرائيل، وأنهم أكثر استعدادًا لتقديم حل وسط تاريخي مع إسرائيل", مشيرًا إلى "أنه يرى مبادرة السلام العربية لعام 2002 "نقطة انطلاق معقولة جدًا".

المفكر اليهودى الفرنسى جاكوب كوهين: إسرائيل لعبت دورا مهما في إفشال الثورة المصرية


‎‎منشور‎ by ‎شبكة مسلم M.N.N l‎.‎


فيديو .. شيخ جزائري يهاجم خطاب السيسي ويسخر من شيوخ الأزهر



الالاف يتظاهرون في المغرب ضد الانقلاب العسكري في مصر



بعد خطاب السيسي.. مذيعة بالتلفزيون المصرى القران لا يصلح فى عصرنا الحالى والخلافة تخلف