28 ديسمبر 2014

بيان تنسيقية الصحفيين والاعلاميين في مصر بشأن يوم التضامن النقابي

تؤكد تنسيقية الصحفيين والاعلاميين في مصر أن الجرائم التي ارتكبت ضد الجماعة الصحفية والإعلامية منذ 3 يوليو 2013 جرائم لن تسقط بالتقادم ، ولن يؤثر علي حقيقتها البشعة صمت مجلس نقابة موالي لحكم العسكر أو موالاة مجلس اعلي للصحافة غير شرعي ومعين من مجلس العسكر ، والتاريخ سيكتب بمداد أسود تلك الحقبة التي سيطر عليها رجال الدولة العميقة الفاسدة على مصر ونقابة الصحفيين.
واليوم ونحن نختتم عاما ونستقبل عاما جديديا فاننا نتذكر زملاء لنا قضوا عاما او يزيد خلف القضبان سواء اولئك الذين اعتقلوا عقب فض اعتصامي رابعة والنهضة او الذين جرى اعتقالهم من زملائنا في شبكة الجزيرة في 29 ديسمبر 2013 وتضامنا مع زملائنا اسري الاستقلال الاعلامي والمهني ، ورفضا لاستمرار غلق العديد من الصحف والقنوات وعدم القصاص لعشرة من زملائنا الشهداء وانعدام الحريات الصحفية في مصر بعد الانقلاب العسكري فاننا ندشن يوم غد اﻻثنين 29 ديسمبر يوما للتضامن مع هؤﻻء الاسري ، وذلك عبر فاعليات متنوعة على مدار اليوم تؤكد اصرارنا علي انقاذ مصر والصحافة والشعب والصحفيين.
وتبدأ الفاعليات بتدشين حملة تدوين الكتروني علي هشتاج #الصحافة_ليست_جريمة في التاسعة من صباح غد الاثنين ، وتنطلق في فاعليات نقابية واجراءات قانونية وتواصل اجتماعي مع ذوي الضحايا والمتضررين وفاعليات اعلامية قد تصل لتسويد الشاشات الفضائية الحرة ولكن الامر مازال تحت الرد.
الموقعون :
صحفيون ضد الإنقلاب"صدق" 
صحفيون من أجل الإصلاح 
إعلاميون ضد الإنقلاب
لجنة الشهيد أحمد عبد الجواد
إعلاميون من أجل التغيير
#الصحافة_ليست_جريمة
#الحرية_للصحافة
#29ديسمبر_عام_على_اعتقال_فرسان_الجزيرة 
#25يناير_الصحافة_تثور

محاضرة كاملة ..كاثي أوبراين تكشف عن معلومات مرعبة عن التحكم بالعقل

محمود سلطان يكتب: كيف تجعل من الانقلابى ديمقراطيًا؟

المصريون
فى عام 1999 أدان ليبراليون مصريون الجنرال "برويز مشرف" عندما قاد انقلابًا عسكريًا فى أكتوبر 1999 على حكومة "نواز شريف" المنتخبة من قبل الشعب الباكستانى. وبعد الهجوم على برجى مركز التجارة العالمى بالولايات المتحدة الأمريكية ومقر البنتاجون، فى 11 سبتمبر عام 2001، صدرت الأدبيات الليبرالية فى مصر وهى تثنى على "الانقلابى" برويز مشرف، واعتبرته "قائدًا ديمقراطيًا عظيمًا" !!، فور موافقة الأخير على السماح للقوات الأمريكية، باستخدام أراضى بلاده، فى الاعتداء على أفغانستان وتدمير حركة طالبان الحاكمة! .الموقف الأول، من مشرف ـ موقف الإدانة ـ لم يثر استغراب أحد، إذ أنه يأتى متسقًا مع قناعات الليبرالى المصرى الذى ينحاز عادة للديمقراطيين. غير أن الموقف الثانى (الدفاع عن مشرف)، هو اللافت حقا للنظر، إذ أن الأخير لم يتغير فهو الجنرال، الديكتاتورى، الانقلابى، الذى أطاح بالديمقراطية وفرض الأحكام العرفية على البلاد والعباد. الذى تغير فقط هو موقف القوة العظمى الوحيدة فى العالم (الولايات المتحدة): "من الإدانة إلى التأييد" فتأتى تحولات الليبرالى المصرى متسقة مع التحول الأمريكى !! .
حتى ذلك الحين كان ثمة افتراض بأن تنقل الليبرالى المصرى من النقيض إلى النقيض، ربما يكون ثمرة المناخ العام، الذى أفرزته المشاهد المروعة لهجمات الحادى عشر من سبتمبر عام 2001، قرأت لأحدهم فى جريدة الحياة اللندنية، وهو يفتى فيها بأن الإسلام "رخّص للخيانة" وأنه أباح للمسلم التعاون مع أمريكا وبريطانيا، فى الاعتداء الوحشى على بلاده، إن كان ذلك "درءًا لمسفدة" !!
إن موقف الليبرالية المصرية، هو فى واقع الحال، شأنه شأن من سلف، حيث يعيد تشكيل الرؤى و المواقف السياسية والثقافية، ليس استلهامًا من "المثل الايديولوجية العليا" ولكن استنادًا إلى المحصلة النهائية لاتجاهات القوى (الدولية أو المحلية)، وهو سلوك لا تذهب إليه الجماعات التى يكون ولاؤها "للمثل" وتتمسك بعروته الوثقى، أى تجمع ـ فى قوامها الأساسى ـ شروط ومواصفات "الحركة السياسية" أو الفكرية أو الثقافية ولكنه منحى "زئبقى" يتخذ شكله النهائى هيئة الوعاء الحاضن له: قد يكون هذا الوعاء قوى محلية (السلطة أوالنظام السياسى القائم)، أو نظامًا دوليًا ترى أنه من الضرورى الدعاية له أو الدفاع عنه، المهم أن المعيار فى هذه وتلك هو "المصلحة"، فيما تعبر الأخيرة عن غايات وأهداف مطاطية وفضفاضة، ظاهرها الرحمة والمشروعية، وباطنها مترع بالشهوات وما تهوى

موقع ينشر وثيقة مسربة قال انها تثبت تورط المخابرات في التفجيرات والصاق التهمة بالاخوان

نشر موقع "الجورنال" ما قال انها وثيقة تثبت قيام المخابرات بعمل تفجيرات والصاق التهمة بالاخوان المسلمين.
وقال الموقع :
كتب: حسام الغمري
حصل الجورنال على وثيقة مُسربة من داخل جهاز المخابرات العامة تثبت تورطها في احداث تفجيرات في بعض الاماكن الحساسة والصاق التهمة بالاخوان المسلمين وذلك لتبرير حملة اعتقالات ضدهم وتشديد القبضة الأمنية داخل المحافظات .

والوثيقه التي نعرضها ممهورة بتوقيع رئيس المخابرات المقال محمد فريد التهامي تشرح خطة وضع عبوة ناسفة امام احدى اللجان الانتخابية بتاريخ 21 /5 / 2014 بسوهاج والصاق التهمة بالاخوان المسلمين عن طريق خطاب موجه الى اللواء ابراهيم صابر مدير أمن سوهاج ، والمُدهش ان الوثيقة تطلب من مدير الامن عدم السماح للصحفيين بتغطية الانفجار الا اولئك التابعين لوزارة الداخلية عن طريق كشف اسماء لديها
وادارة الجورنال تعرض لقرائها الوثيقة التي لم تتأكد من صحتها من مصدر مستقل

موقع ينشر صورة لفتوى سعودية بتكفير السيسي كفرا بينا

نشر موقع الجورنال وثيقة هامة جدا وخطيرة من داخل الرئاسة العامة للبحوث العلمية والافتاء برقم (251450)
الامانة العامة لهيئة كبار العلماء بالمملكة العربية السعودية .
تُفتي بردة السيسي ردة كبرى عن الاسلام ، والوثيقة صادرة بتاريخ 20 رمضان 1435 هـ ،
أي اثناء العدوان الصهيوني على غزة واحكام السيسي حصار المسلمين هناك .ثم عاد الموقع ليؤكد انه لم يتسنى له التأكد من صحة الفتوى بشكل مستقل.
تقول الوثيقة :-
” بعد الاطلاع على فتوى العلامة بن باز رحمة الله ( 274/1) والتي ذكر فيها أن شأن من ينصر الكفار على المسلمين ويعينهم على المسلمين وهذه ردة لا تجوز وهذا منكر ، قال رحمة الله : (( وقد اجمع علماء الاسلام على ان من ظاهر الكفار على المسلمين وساعدهم بأي نوع من المساعدة ، فهو كافر مثلهم كما قال الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ )) . انتهى
وبعد مراجعة فتوى وآراء العلماء السابقين والمحدثين وبعد مشاورات وبحوث في اداء ومواقف المدعو عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي من مواليد 19 نوفمبر 1954 والتي تتلخص بحصاره لمليوني مسلم في قطاع غزة ومعاونة اليهود عليهم بمنع دخول الغذاء والدواء ومنع خروج الشيوخ والنساء والاطفال ، فلقد ثبت لدينا بما لا يدع مجالا للشك أن المدعو عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي قد ارتد عن الاسلام ردة كبرى مخرجة من الملة وتنطبق عليه جميع شروط واحكام المرتد عن الاسلام

صحيفة اسرائيلية تتسائل : لماذا يغضب فيلم هوليوودي عن النبي موسى الدول العربية؟

بعد أن قررت مصر منع عرض الفيلم الهوليوودي للمخرج البريطاني ريدلي سكوت، "الخروج.. آلهة وملوك" والذي يروي قصة النبي موسى وخروج الشعب اليهودي من مصر زمن الفراعنة، وصلت المغرب كذلك إلى نفس القرار إذ قام المركز السينمائي المغربي بتوقيف عرض الفيلم بالقاعات السينمائية الوطنية، التي كان بعضها قد بدأ في عرض الفيلم وبيع التذاكر.
وأوضح بيان المركز السينمائي قراره حسب ما جاء في نسخة نشرتها مواقع عربية "أن لجنة النظر في صلاحيات الأشرطة السينماتوغرافية لم تمنح تأشيرة عرض فيلم "الخروج.. آلهة وملوك"، بالإجماع، لكون الشريط يجسد الذات الإلهية، في شخص طفل صغير أثناء نزول الوحي على النبي موسى عليه السلام، وأشار البيان إلى أن هذا التجسيد باطل وأن الله لا يتمثل في جميع الأديان السماوية".
وكانت مصر قدر منعت عرض الفيلم بسبب ما يتضمنه من تزييف للتاريخ، كما قال وزير الثقافة المصري، د. جابر عصفور، الذي اعتبر أن الفيلم يجعل من النبي موسى واليهود بناة للأهرامات، وهو ما يتناقض مع الوقائع التاريخية الحقيقية".

والتزييف الآخر الذي يغيظ وزارة الثقافة المصرية هو الرواية أن موسى شق البحر الأحمر حسب الفيلم بينما تقول الوزارة إن الحقائق التاريخية تشير إلى التفسير يعود إلى هزة أرضية.

شاهد..فيديوهات متعددة حول مجزرة سيارة الترحيلات