04 ديسمبر 2014

بالوثائق .. محمود عباس يجسد جريمة استغلال المنصب

 بالوثائق .. عباس يجسد جريمة استغلال المنصب
شفا -
في طريقة جديدة للفساد واستغلال المنصب والنفوذ ، جسد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس المنتهية صلاحيته جريمة استغلال المنصب وذلك من خلال طباعة وتثبيت العلاقة بمنصبه وكينونة السلطة الفلسطينية عبر ابتكار مهنة جديدة لوصف مقربيه بطرق دبلوماسية لم تجرىء الامبراطوريات على طباعتها في وثائقها الرسمية مثل " نجل الرئيس " و " زوجة الرئيس " و " زوجة ابن الرئيس " وأيضا لكل من يتمتع بعلاقة طيبة معه او مع احد أعوانه يتم صرف مهنة " رجل دولة " او " دبلوماسي " كل تلك الاوصاف تم توثيقها بالوثائق الصحيحة الصادرة من الداخلية الفلسطينية عبر تعليمات من عباس مباشرة وذلك لمكافئة مقربيه وعائلته وأصدقائه الذين ليس لهم أي دور في السلطة الفلسطينية وهم غير منتخبين وليس لهم وظيفة في السلطة الفلسطينية الا ان العلاقة الطيبة مع " الرئيس " او الرابطة الأسرية مكنتهم من الوصول لقلب السلطة الفلسطينية بدون عناء مجتازين كل المواطنين الفلسطينيين والذين يتم ادراج الوصف المعروف لهم في خانة المهنة في جوازات السفر " بدون " تلك القاعدة لم تنشأ في أي بلد في العالم ولا في أي جواز سفر لأي دولة ولا في أي زمن صدر فيه جواز سفر في هذا العالم .. الا عند محمود عباس .
شاهد الوثائق :




03 ديسمبر 2014

اضحك مع الاعلام المصري قبل وبعد براءة مبارك



تخيلوا .. قناة عكاشة ..يملكها قطاع الأخبار وليست خاصة




فيديو..عصابة المتاجرة بالاعضاء البشرية :المذيعة ريهام سعيد زعيمة التشكيل

فيديو مسرب لتعذيب مواطن بقسم القنطرة شرق




نيويورك تايمز: «في مصر.. حكم قضائي يعيد الساعة إلى الوراء»

نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية افتتاحية حملت توقيع مجلس تحرير الصحيفة بعنوان «فى مصر، حكم قضائى يعيد الساعة إلى الوراء» علقت فيها على حكم محكمة جنايات القاهرة ببراءة الرئيس الأسبق حسنى مبارك ورجال أمنه فى قضية قتل المتظاهرين.
وقالت الصحيفة فى افتتاحيتها «أنهت المحكمة التى حكمت ببراءة الرئيس الأسبق حسنى مبارك الفصل الأخير من الربيع العربى.
وأضافت «الآن سيخرج مبارك طليقا، بما يمثل إهانة كاملة لمئات المتظاهرين الذين لقوا حتفهم خلال ثورة 25 يناير 2011، ولن ينال العقاب العادل عن الذين ماتوا ولن تكون هناك محاسبة على عقود من انتهاك حكومته لحقوق الإنسان».
وقالت الصحيفة أن عبدالفتاح السيسى استبعد أن يطعن النائب العام على أحكام البراءة عندما قال إن مصر «يجب أن تنظر للمستقبل» و«لن تعود للوراء»، (رغم أن النائب العام أعلن أمس اعتزامه الطعن على الأحكام).
واختتمت الصحيفة الافتتاحية بالقول إن نصف المصريين دون 25 عاما، معظم هؤلاء الشباب كانوا فى قلب حركة الربيع العربى، وحملوا لواء المطالبة بالوظائف والتعليم والسكن والحريات الأوسع، هذه التطلعات لن تذهب أدراج الرياح. وبينما يريد المصريون الاستقرار، فإن القمع وانعدام المساءلة سيؤدى فقط إلى مزيد من السخط. الحكم الأخير على مبارك هو خطوة جديدة بعيدا عن الآمال فى إقامة مجتمع عادل ومثمر

موقع بريطاني يكشف دور "السيسي" خلال ثورة 25 يناير

المصريون متابعات
كشف موقع "ميدل إيست أي"، البريطاني، دور عبدالفتاح السيسي خلال ثورة 25 يناير والتي كان يشغل وقتها رئيسًا للاستخبارات العسكرية، مشيرًا إلى أن القوات المسلحة لم تنحاز إلى القوى الشبابية المتواجدة في ميدان التحرير والوقوف بجانب الثورة، بل وقف الجيش منذ اليوم الأول على حماية نظام مبارك، حسب قول الموقع.
ولفت الموقع إلى أن اللواء عبدالفتاح السيسي، رئيس الاستخبارات العسكرية، التقى ببعض الشباب المعتقلين أثناء ثورة 25 يناير وقال لهم إنهم "يجب أن يحترموا حسني مبارك والقيادة العسكرية" ويجب أن يعود المتظاهرون إلى منازلهم وترك ميدان التحرير.
واعتبر الموقع أن الحكم بتبرئة مبارك يسلط الضوء على عدد من الأمور: أولا لم يعد قادة الجيش المصري ومسئولو الحكومة المصرية يخشون ضغط الرأي العام، مشيرًا إلى أن محاكمة مبارك وإدانته في الماضي كانت بسبب توتر الشارع واضطراب المناخ السياسي وتعبئة الشارع، لكن بعد 30 يونيو 2013 مالت كفة الميزان بشكل إيجابي إلى الجيش والشرطة والقضاء، وهي أسلحة الدولة الثلاثة التي احتج الشباب ضدها عام 2011 باعتبارها أدوات قمعية للنظام.
وتابع الموقع: أعطى الجيش لنفسه صلاحيات واسعة لحراسة جميع الممتلكات العامة، ولم يتم إدانة أي ضابط شرطة بقتل المتظاهرين، وفي الوقت نفسه بات العديد من الناشطين الشباب الذين قادوا ثورة 2011 هم الآن في السجون أو في المنفى وانتهى عصر النزول للاحتجاج في ميدان التحرير، كما أن قانون التظاهر المثير للجدل والصادر في نوفمبر 2013 يحظر أي احتجاجات لا تحظى بمباركة الشرطة.
ثانيًا -والقول للموقع: وقوف الجيش منذ اللحظة الأولى بجانب مبارك كما أن الجيش تصرف دائماً لمصالحه الذاتية، واعتقال الثوار الشباب والإسلاميين وبراءة مبارك أمور تؤكد حرصهم على الحفاظ على الوضع الراهن.
ثالثًا، حكم يوم السبت كان متوقعًا ويكشف أن الثورة التي استمرت 18 يومًا اتخذت مسارا فاشلا منذ أن سلم المتظاهرون السلطة للجيش في نهاية فبراير 2011، واعتبارهم أنه المخلص في 30 يونيو 2013.
وختم الموقع تقريره بالقول: الحكم يكشف أن معايير حقوق الإنسان في مصر بلغت أدنى مستوى لها من ما يقرب من 4 أعوام، كما قيدت حرية التعبير، وهناك احتمال لانتفاضات قادمة وليس مؤكدًا أن المشاريع الاقتصادية التي تنفذها الدولة ستؤدي إلى إرضاء الناس

حامد : المحكمة حاكمت دوبلير مبارك .. والبرلمان مخالف للدستور .. ولابد من محاكمة المجلس العسكري

قال الدكتور حامد صديق أن منطوق حكم المستشار محمود الرشيدى بعدم جواز نظر دعوى اشتراك مبارك بقتل المتظاهرين جاء نظرا لأن مبارك مبارك توفي عام 2004 وما يحكم مصر منذ هذا الحين مجرد دوبلير.
وقال حامد صديق صاحب مكتب "الحامد للاستشارات القانونية" ان القاضى حكم بعدم جواز نظر الدعوى ضد مبارك في حين انه لم يحكم ببرائته مثلما فعل مع باقي المتهمين في القضية.ودلل حامد في تصريح صحفي للمدونة على صحة ما يقوله بأن النيابة لم تقرر صراحة أو ضمنا بـ"ألا وجه لاقامة الدعوى" ولكن صيغة هذا الحكم كانت مجرد استنتاج واستنباط خاص بالقاضى مما يعد في حد ذاته اعترافا صريحا وليس ضمنىا بحقيقة خبر وفاة مبارك.
وقال حامد ان هناك استحالة لوجود برلمان جديد وفقا لدستور الانقلاب فالمادة 115 من هذا الدستور تقضى باجراء انتخابات البرلمان في اول خميس من شهر اكتوبر ولا تقل فترة انعقاد عمله عن 9 اشهر وهذا يعنى وجوب اجراء الانتخابات فى هذا الشهر.
واستطرد : بل الاخطر أن لا يجوز لرئيس الجمهورية اقرار الموازنة العامة للدولة لكون ذلك اختصاص قاصر على مجلس النواب ولذلك خلت مواد الدستور من أى نصوص تعطى اختصاصات تتعلق بالموازنة العامة وهذا معناه وفقا لدستورهم اتهام الرئيس بالخيانة العظمى.
وقال : أنا قرأت حيثيات الحكم اكثر من مرة الى ان توصلت الى المخرج الذى توصل اليه الرشيدى والذى جاء من الفكر الفرنسى وهذا يستطيع حل لغز سفر السيسى الى فرنسا فجأة قبل النطق بالحكم وتردد أو تكرار سفر الرشيدى الى فرنسا بحجة مرضه والعلاج ومن اسلوب الحكم تأكد لى تماما أن المخرج الذى توصل اليه الرشيدى من واقع الفكر والفقه والفلسفة الفرنسية فى استنباط واستنتاج الاحداث من واقع التخيل والافتراض.
يذكر ان الدكتور حامد صديق تقدم بنحو 120 مذكرة الى النائب العام يطالب بتحليل dna  للرئيس المخلوع متهما طنطاوى وعنان واعضاء المجلس العسكري بتكليف دوبليرا  ليحكموا مصر من خلاله بوصفه الرئيس مبارك الذى وافته المنية في عام 2004 واذاعت هذا الخبر وقتها عدة اذاعهات منها  اذاعة bbc .
وطالب حامد بمحاكمة كل اعضاء المجلس العسكري ورؤساء ادارات المخابرات العامة والحربية لقيامهم بالخداع والتدليس والخيانة العظمى.
حامد ‏دكتور بالمركز القومى للبحوث‏ وصاحب مكتب محاماة وناشط سياسي وله عدة رؤي مثيرة للجدل

02 ديسمبر 2014

زياد بهاء الدين: انهيار "30 يونيو" بأسرع مما يُتصور

زياد بهاء الدين: انهيار "30 يونيو" بأسرع مما يُتصور
قال الدكتور زياد بهاء الدين، النائب السابق لرئاسة مجلس الوزراء في حكومة حازم الببلاوي، إن تحالف الثلاثين من يونيو، انهار أسرع مما ينبغي؛ بسبب تصفية الحسابات التي غلبت على المشهد السياسي، حسب تعبيره.
وأضاف "بهاء الدين"، في حوار مع صحيفة "الشرق الأوسط"، أنه لم يُتصور منذ البداية أن يستمر هذا التحالفُ لفترة طويلة، مشيرًا إلى أن الحياة السياسية في مصر حاليا تمر بمأزق تسببت فيه أطرافٌ مختلفة.
وحمل "بهاء الدين" الدولة مسئولية ما وصلت إليه الحياة السياسية من ارتباك، بسبب استمرار الحالة المضطربة في التشريع الدستوري حسب تعبيره.
وأكد، نائب رئيس الوزراء السابق، أنه لم يندم على قرار انضمامه للسلطة بعد 30 يونيو، موضحًا أن حكومة الدكتور حازم الببلاوي أنقذت مصر من انهيار اقتصادي وشيك، حيث كان الموقف بحاجة إلى أشخاص مستعدين للتصدي لمسئولية إنقاذها من الانهيار.

بعد براءة مبارك.. حمدي قندي: التاريخ لا تكتبه أحكام القضاء

علَّق الكاتب الصحفي، حمدي قنديل، على الحكم ببراءة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في تغريدة له على موقع التدوين المصغر "تويتر" قائلاً: "التاريخ لا تكتبه أحكام القضاء".
يذكر أنَّ محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي، قضت، صباح اليوم، ببراءة مبارك في قضية قتل المتظاهرين لعدم جواز نظر الدعوى الجنائية ضد الرئيس الأسبق، محمد حسني مبارك، وبانقضاء الدعوى الجنائية في قضية فيلات شرم الشيخ والمتهم فيها مبارك ونجلاه علاء وجمال بتلقي هدايا من حسين سالم.
وكان الإعلامي حمدي قنديل قد اتراجع عن تأييده لإسقاط الرئيس المصري محمد مرسي،بالرغم من توقيعه على استمارات تمرد ودعوته للاحتجاج يوم 30 يونيو، وقال قنديل على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “ليس دفاعًا عن الإخوان: إذا كانت الشرعية هي شرعية الشارع فلماذا يخفون قاصدين تظاهرات المؤيدين لمرسي وأضاف: ما يحدث الآن هو استمرار لنظام مبارك عندما منع المصريين من التصويت داخل الصناديق والآن يمنعون الأنظار لمشاهدة شرعية الشارع”.