بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الثورة العراقية الكبرى - شعبة الاحصاء
جدول بالخسائر البشرية لجيش وصحوات ومليشيات حكومة المنطقة الخضراء
ننشر لكم جدول اسبوعي متكامل لخسائر حكومة المنطقة الخضراء بكافة قطعات المحافظات والمدن والاقضية والنواحي في العراق الاحصاء حسب معلوماتنا الاستخباراتية ومصادرنا وناشطينا على الارض في ساحات القتال وناشطين مختلفين ومن اعترافات حكومة المنطقة الخضراء ومصادر اخرى موثوقة
جدول بالخسائر البشرية لجيش وصحوات ومليشيات حكومة المنطقة الخضراء بكافة القواطع من تاريخ 6/9/2014 الى 13/9/2014
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملاحظة: نتيجة الاحصاء غير نهائية بسبب التضييق الاعلامي وكذب العدو بحصيلة خسائره والمؤكد ان الحصيلة اكبر مما يذكر
نرفق لكم بعضا من صور عناصرالجيش الحكومي والمليشيات التي قتلت في الفترة المذكورة
روابط مباشرة للصور
1 - ننشر لكم اولا احد ابرز قادة مليشيا السلام والذراع الايمن لمقتدى الصدر المدعو (حسين كريدي) كما نرفق لكم عدد من الصور مع مقتدى واثناء وصول جثمانه الى البصرة وبحضور مقتدى الصدر
روابط مباشرة
نعي بخط يد مقتدى الصدر
3 - في معارك الضلوعية:
4 - مقبرة في محافظة جنوب العراق:
المصدر: مجموعة العراق فوق خط احمر
|
16 سبتمبر 2014
جدول بالخسائر البشرية لجيش وصحوات ومليشيات حكومة المنطقة الخضراء
المفكر القومى محمد سيف الدولة يكتب : لماذا أعادوهم بعد أن أخرجوهم ؟
بعد العدوان مباشرة، قام نتنياهو بتخيير أبو مازن بين اسرائيل وبين المقاومة.
وجاء رد أبو مازن سريعا وواضحا وصريحا : ((لقد اخترت اسرائيل))
جاء رده من جامعة الدول العربية، فى اجتماع وزراء الخارجية العربى المنعقد فى القاهرة فى 7 سبتمبر 2014، من خلال قيامه بشن هجوم على غزة وما يجرى فيها، والتهديد بأن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر.
ومن الواضح انه كان حريصا على سرعة الرد على (الاسرائيليين) حتى لا تأخذهم به الظنون، فلم يتريث قليلا حتى تجف الدماء والدموع، أو يتسرب النسيان الى الرأى العام العربى الذى كان شاهدا على جرائم العدوان وانتصارات المقاومة وتضحيات الشعب الفلسطينى.
هل هو العمى السياسى أم قلة الحيلة والتحليل، أم سوء التقدير، أم الاضطراب وانعدام الوزن تحت تأثير ما جرى، أم انه لا يعدو أن يكون ممارسة معتادة للدور المرسوم له وفقا لاتفاقيات وترتيبات أوسلو وتنسيقاتها الأمنية ؟
أظن أن الاجابة الأخيرة هى الاجابة الصحيحة، فيوما بعد يوم، ومعركة بعد أخرى، ومحّكَاً وراء الآخر، يتأكد لنا حقيقة الدور الوظيفى الذى تقوم به السلطة الفلسطينية بقيادة أبو مازن لصالح الاحتلال الاسرائيلى وضد فلسطين على طول الخط . فان لم تفعل أو تمردت أو تملصت أو تحايلت، فسيكون مصيرها مثل أبو عمار.
***
أصل الحكاية :
اجتاح الجيش الصهيوني لبنان عام 1982 ووصل إلى قلب بيروت، وحاصرها 83 يوما، ولم ينسحب منها إلا بعد أن أَجبَر القوات الفلسطينية على مغادرة لبنان إلى المنفى فى أبعد بقاع الأرض عن فلسطين ، إلى تونس واليمن ..الخ
وكان الصهاينة قبل ذلك وطوال فترة السبعينات، يهددون ويتوعدون، ويطالبون بإخراج الفلسطينيين من لبنان، لأنهم يهددون امن (إسرائيل) ووجودها .
كانوا يفعلون ذلك على غرار ما يفعلونه اليوم مع المقاومة اللبنانية في الجنوب ومع المقاومة الفلسطينية في غزة .
ولكن فى عام 1994 سمح الصهاينة بدخول القيادات الفلسطينية إلى غزة والضفة، بموجب اتفاقيات أوسلو، بعد أن طردوهم من لبنان بـ 12 سنة .
أعادوهم إلى القلب من الكيان، على بعد أمتار من فلسطين التي يسمونها الآن (إسرائيل) . فأصبحوا أقرب للصهاينة بكثير من الوضع الذي كانوا عليه فى لبنان . أصبحوا متلاصقين .
***
ماذا الذي تغير ؟ فجعل الصهاينة يعيدوهم هنا ، بعد ان أخرجوهم من هناك ؟
هل غيروا من آرائهم ومعتقداتهم ؟
هل أصبحوا فجأة من الأخيار ؟
هل أصبحوا اقل حرصا على أمن (إسرائيل) ووجودها ؟
أم ماذا ؟
الإجابة واضحة وصريحة ويعلمها الجميع .
لقد أعادوهم لانجاز مهمتين واضحتين لا ثالث لهما :
الأولى : هي التنازل لهم عن 78 % من فلسطين وإعطائهم صك فلسطيني شرعي بذلك، وهو ما تم بالفعل .
الثانية : هي تصفية المقاومة وتجريمها ونزع سلاحها .
وهو ما كان يجرى على امتداد السنوات الأخيرة على قدم وساق بقيادة لجان التنسيق الأمني المشتركة التي أسسها الجنرال الامريكى الخواجة "دايتون"، صاحب التصريح الشهير((لقد نجحنا فى الحيلولة دون تفجر انتفاضة ثالثة فى الضفة الغربية اثناء عدوان الرصاص المصبوب 2008/2009، لأننا قمنا بتربية و تدريب الشرطة الفلسطينية جيدا على التعايش مع اسرائيل وليس على مواجهتها))
***
وبعد كل عدوان، وكل جريمة ترتكبها، كانت اسرائيل تبذل جهودا مضنية لغسيل سمعتها أمام الرأى العام العالمى، وهو ما كان يستدعى استصدار شهادات رسمية فلسطينية وعربية، بإدانة المقاومة، بتهم التمرد والانقلاب والخروج عن الشرعية والتطرف واستفزاز اسرائيل وتهديد حياة اهالى غزة..الخ، لتظهر اسرائيل فى النهاية وكأنها هى الضحية التى تدافع عن نفسها فى مواجهة جماعات ارهابية غير شرعية. وهنا كان يأتى دور أبو مازن وجماعته!
واليوم وبالإضافة الى ذلك تريد اسرائيل اجهاض مشروع المصالحة الفلسطينية، وحرمان المقاومة من حصاد مكاسب الحرب، حتى لا تكافئ "الارهابيين"، كما تعمل على إعادة شحن رصيد ابو مازن الذى نفذ، من خلال تسليمه المعابر، وأموال الاعمار، وإشراكه فى مهمة نزع سلاح غزة بعد ان نزع لهم سلاح الضفة.
لكل ذلك هرول أبو مازن لممارسة دوره الوظيفى المعتاد فى خدمة اسرائيل، فأخذ يردد تلك الكلمات عن حكومة ظل غزة التى لا يمكن أن تستمر، وعن ضرورة أن يكون هناك سلطة واحدة وقرار حرب او سلام واحد وسلاح واحد (وهو الذى سلم سلاحه منذ زمن طويل)، الى آخر كل هذه المعانى و الرسائل التى حرص على إيصالها الى الاسرائيليين وحلفائهم العرب قبل الفلسطينيين.
*****
القاهرة فى 16 سبتمبر 2014
فابيو رافايل فيالو: استراتيجية أوباما لمواجهة داعش تصب في صالح إيران
في خطابه بتاريخ 28 مايو في ويست بوينت, شدد أوباما على الحاجة إلى "التفكير في العواقب" عند الدخول في الحرب. هذا المبدأ جدير بالثناء, ولكن لا يبدو أنه اعتمد عليه في الاستراتيجية التي كشف عنها على شاشة التلفاز في 10 سبتمبر, التي كانت تهدف إلى "إضعاف وتدمير" الدولة الإسلامية المعروفة باسم داعش.
كان هناك في الواقع سؤال مهم واحد كان ينبغي تقديم إجابة عليه, ولكن لم يتم التعامل معه في ذلك الخطاب, وهذا السؤال هو: كيف يمكن منع إيران –وبالتالي حليفها السوري؛ نظام الأسد- من الاستفادة من مواجهة داعش.
هذا اللغز الاستراتيجي لا يجب التعامل معه باستخفاف. تعتبر داعش عدوا لمحور إيران- سوريا, وإضعافها سوف يصب في النهاية لصالح هذا المحور ما لم يتخذ إجراء مقابل لمنع وقوع مثل هذه النتيجة في النهاية.
صحيح أن الرئيس أوباما أعلن أن الولايات المتحدة سوف توسع نطاق دعمها للمتمردين السوريين, وهي خطوة يتوقع أن تعيق نظام الأسد. بالنظر إلى توازن القوى الحالي على أرض المعركة في سوريا, فإنه من غير المحتمل أن مثل هذا الدعم يمكن أن يكون كافيا لمنع النظام السوري من الاستفادة من تدمير داعش على يد الولايات المتحدة.
علاوة على ذلك, لم يذكر الرئيس أوباما في خطابه المتلفز كيف ينوي المضي قدما في منع الميليشيات الشيعية الموالية لإيران والتي تعمل في العراق من تشديد قبضتها على أرض المعركة في العراق في الوقت الذي تواجه فيه الولايات المتحدة داعش.
الأمر الأكثر إثارة للقلق, هو الاحتمال الكبير بأن يستغل ملالي طهران الفرصة التي يقدمها التركيز الدولي الحالي على تهديد داعش واستخدامها خلسة لتعزيز نيتهم القوية في المضي قدما في برنامج التسليح النووي.
الحكمة التقليدية في واشنطن – والتي شهدت تقبلا واستجابة من الرئيس أوباما- تميل إلى تغذية توقعات الملالي. في الواقع أصبح من المألوف الدعوة إلى استيعاب مصالح إيران وذلك لضمان الحصول على دعمها في القتال ضد داعش. هناك أصوات متفرقة فقط تحذر من التعامل مع إيران كشريك في هذا المسعى.
الرئيس أوباما لم ينأ بنفسه لا في الخطاب المتلفز ولا في أي مكان آخر عن هذا المزاج الحالي السائد في واشنطن.
أيا كان الأمر, إظهار التساهل تجاه نظام إيران سوف يكون كلاما زائدا ومضللا.
كلاما زائدا, لأن إيران ليست بحاجة لأن نستميلها لكي تقاتل داعش. هذه الجماعة السنية الإرهابية تشكل خطرا وجوديا على إيران نفسها التي يهيمن عليها الشيعة. ولهذا, فإن إيران سوف تقوم بكل ما في وسعها لقتال داعش بأي حال من الأحوال, مع وجود أو دون وجود التقارب مع أمريكا.
ومضلل, لأن الخطر الذي تمثله داعش لا يجب أن يلفت الانتباه عن حقيقة أن محور إيران- سوريا ليس أقل خطرا على السلام والأمن العالميين.
بصورة طبيعية, فإن ملالي إيران لديهم إحساس أنهم لاعبون لا يمكن لواشنطن الاستغناء عنهم في قتال داعش, ولهذا يشعرون بأن في وسعهم المماطلة في المفاوضات الدولية على برنامجهم النووي.
وبالتالي, وكما حدث مؤخرا في شهر أغسطس, رفضت إيران دخول مفتشي الأمم المتحدة إلى قاعدة بارشين العسكرية – مع أن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية, يوكيا أمانو, أعلن أن الوصول إلى هذا الموقع ضروري لتقييم الطبيعة الحقيقية ونوايا البرنامج النووي الإيراني.
المخاطر عالية جدا. وكما أشار الكاتب زاكري غولدفاري في صحيفة واشنطن بوست, أنه سواء استطاعت إيران الحصول على السلاح النووي أو لا فإن هذا الأمر سوف يكون القضية الرئيسة في إرث الإدارة في مجال السياسة الخارجية.
هذا لا يعني أن على الولايات المتحد أن تخفف من شدة هجمتها ضد داعش. ما نسعى إلى قوله هنا هو أن الاستراتيجية المضادة لداعش يجب أن تكون مترافقة مع موقف أشد في مواجهة كل من طهران والنظام السوري.
يمكن للولايات المتحدى تحقيق هذه الهدف المزدوج – تدمير داعش والقضاء على محور إيرن- سوريا- من خلال ثلاثة وسائل مترابطة.
الوسيلة الأولى هي زيادة الضغط على إيران في مفاوضات البرنامج النووي – وإعادة فرض العقوبات إن لزم الأمر- والإيضاح لطهران أن وقت المراوغة انتهى.
الوسيلة الثانية هي عدم قصف منشآت داعش في سوريا فقط بل ومنشآت بشار الأسد أيضا. والأمر بوضوح هنا هو ضرب كل من داعش والأسد, كما دعا الكاتب المتخصص في السياسة الخارجية مايكل ويس.
وأخير وليس آخرا, يمكن للولايات المتحدة أن تختار أهدافا عسكرية وقصف داعش في المناطق التي تحارب فيها هذه الجماعة الإرهابية ضد البشمركة والجيش العراقي, إضافة إلى مواقع استراتيجية في سوريا (حيث توجد قيادة داعش), وفي نفس الوقت ترك الميدان حرا لكي تقوم داعش بتوجيه سلاحها ضد قوات الأسد والميليشيات الموالية لإيران.
بعبارة أوضح, دفع داعش ونظام الأسد لقتال بعضهم البعض.
في واقع الأمر, فإن دفع الأعداء لقتال بعضهم البعض هو الطريقة التي اعتمدها النظام السوري ليحافظ على بقائه. يقال إن هذا النظام اتخذ قرارا بإخلاء سبيل بعض الجهاديين, وترك داعش تحقق عددا من المكاسب, وبالتالي تمكينهم من قتال المعتدلين, الذين يحظون بدعم غربي.
وكما ورد في صحيفة وول ستريت جورنال, فإن السفير السوري في لبنان, علي عبد الكريم قال متفاخرا :" عندما تتصارع هذه الجماعات, فإن المستفيد هنا هو الحكومة السورية. وعندما يكون لديك الكثير من الأعداء يتقاتلو مع بعضهم البعض, فإن عليك أن تستفيد من ذلك. وفي هذه الحالة عليك أن تتراجع وترى من هو المنتصر وتقوم بالإجهاز عليه".
من خلال اختيار مناطق استهداف الضربات الجوية ضد موقع داعش, فإن بإمكان الولايات المتحدة أن تلعب نفس اللعبة التي يمارسها نظام الأسد للتشبث بالسلطة.
لن يتم حرمان إيران من البطاقات الاحتياطية التي تملكها. فهناك ميليشيا فيلق بدر التي ساهمت في طرد داعش من مدينة أميرلي الاستراتيجية والتي ربما تكون ذات فائدة مرة أخرى في أي عمل عسكري مدعوم أمريكيا ضد داعش. ولكن مسار العمل المقترح في هذه الورقة لن يمنع الميليشيات الموالية لإيران من المضي قدما في حربهم ضد داعش. على العكس من ذلك, فإنها سوف تجبرهم على القيام بذلك من أحل ضمان بقائهم.
هناك الكثير من العواقب الاستراتيجية سوف تتجسد هنا. ولكن للأسف, خطاب الرئيس أوباما المتلفز لم يجب على عدد من الأسئلة الحاسمة في هذا الصدد.
صحيفة أردنية: ابعاد قيادات الإخوان من قطر نتيجة ضغوط أميركية والمقابل المونديال
هل طردت قطر الإخوان مقابل المونديال؟
هداس هروش
تصميم أحد الملاعب لاستضافة كأس العالم في قطر، استاد الوكرة (Zaha Hadid Architects)
نقلت صحيفة "السوسنة" الأردنية، عن "مصدر دبلوماسي عربي" كشف أن القرار القطري بطرد قيادات الإخوان، لم يكن مفاجئا، وأنه جاء نتيجة لتفاهمات قطرية وضغوط أميركية.
وأضاف المصدر الدبلوماسي الذي رفض الكشف عن هويته أن :"القرار القطري جاء تلبية للاتفاقات الأمنية القطرية الأميركية، واستجابة لمتطلبات التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" ("داعش") الذي ستشارك فيه قطر بفعالية على حد وصف وزارة الخارجية الأميركية، التي أشارت إلى أن قطر حليف إستراتيجي مع الولايات المتحدة في محاربة الإرهاب.
كما بين المصدر الدبلوماسي، أن الصفقة التي أبرمت مع قطر نصت على تقديم مزايا لقطر، أبرزها طي ملف استضافتها لكأس العالم في عام 2022، وتأكيد إقامة المونديال فيها والكف عن التشويش على هذه الاستضافة المهمة، وهو ما بدا واضحا في تأكيد الفيفا قبل أيام قليلة على تنظيم المونديال في قطر.
وزير الخارجية الامريكية جون كيري ووزير الخارجية القطري خالد بن محمد العطية (U.S. State Department)
وثمة جانب آخر يجعل اختيار قطر مسألة إشكالية، يتعلق بالظروف الجوية السائدة في الإمارة، حيث تقام مباريات المونديال حسب التقليد في أشهر الصيف، وفي هذه الفترة تصل درجات الحرارة في الإمارة إلى 50 درجة مئوية وأكثر، مما سيجعل إقامة المباريات في طقس كهذا صعبًا جدًا، حتى أنه قد يحوّل ذلك إلى أمر غير ممكن على الإطلاق.
ولهذا السبب هناك من اقترح في الفيفا تأجيل المباريات إلى شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، حيث تصبح درجات الحرارة في قطر أكثر برودة، لكن هذا الاقتراح لاقى معارضة شديدة لأن مثل هذا التغيير سيؤثر على مواعيد المباريات التي تقام على مدار السنة في الدول المختلفة، وسيعتبر تغييرا جذريا لأصول المونديال وتقاليده.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)