03 أغسطس 2014
يخاطب هنود حمر .. محامى الجواسيس فريد الديب: ثورة يناير مؤامرة أمريكية ضد مبارك!!
تداول النشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي، مقاطع فيديو للمرافعة الأخيرة التي ألقاها فريد الديب، محامي الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، والتي أصرّ خلالها على وصف ثورة 25 يناير بـ «المؤامرة»، وفيديو آخر لحديث تلفزيوني للديب مع الإعلامي معتز الدمرداش في برنامج «مصر الجديدة» يقول خلالها «إن الرئيس الأسبق حسني مبارك أول من أيد ثورة يناير».
الديب بدا متناقضاً في أوصافه ففي الفيديو الأول الذي تمت إذاعته عام 2011 يقول الديب خلاله: «الشباب اتفقوا على أن يلتقوا ليعربوا عن رأيهم وأول مَن أيدهم هو حسني مبارك» وحينما قاطعه الاعلامي معتز الدمرداش «مبارك أيد الثوار مَن يطالبون بخلعه»، فرد عليه مؤكداً: «أومال..أومال ..مطلوب الرجوع للخطابات التي ألقاها أساساً مبارك وجاء فيها (لقد تابعت أول بأول وكانت تعليماتي تشدد على إتاحة الفرصة للتعبير عن آراء المواطنين ومطالبهم..إلى آخره».
بينما في الفيديو الثاني لمحاكمة القرن قال خلالها الديب ما يلي: «جاء في شهادة اللواء حمدي بدين قائد الشرطة العسكرية سابقاً: قال أحداث يناير 2011 كانت ضمن مؤامرات تستهدف إسقاط مؤسسات الدولة وتقسيم الوطن لدويلات، واللواء خالد عبد الوهاب ثروت وهو الرئيس الحالي للأمن الوطني، شهد أمام المحكمة في 9 فبراير 2014 قال أحداث يناير 2011 لم تكن ثورة وكانت مجرد مطالب استغلها الإخوان وأن الأمر كان مخططاً أمريكياً باسم مشروع الشرق الأوسط الجديد لتمكين الإخوان من الحكم وإحداث قلاقل في الشرق الأوسط وتقسيم الدول لدويلات وهذا كله لصالح اسرائيل والإخوان نفذوا المخطط المرسوم لهم، وأن الإخوان استعانوا بعناصر خارجية من حماس لما نزلوا المظاهرات يوم 28 يناير واندسوا بين المتظاهرين واستخدموا العنف» .. شاهد الفيديو:
الديب : مبارك أول من أيد ثورة 25 يناير
102عالم دين حول العالم يفتون بحرمة الحصار المصري لغزة ..وغلق المعبر اعظم الخيانات
أصدر أكثر من مائة عالم دين ودعاة ووعاظ ، بيان يحذرون فيه من جريمتي غلق معبر رفح والتعاون مع اليهود ضد المسلمين في قطاع غزة المحاصر، التى يمارسها السيسى وحكومة الانقلاب لصالح إسرائيل، حيث يتعرض قطاع غزة يوميا لحرب إسرائيلية لليوم الـ28 على التوالي، والتى أدت لاستشهاد أكثر من 1700 شهيد وإصابة الالآف.
وقال العلماء في نص البيان: "إن الظلم العظيم الذي لحق بإخواننا المسلمين في غزة بالحصار الخانق بمنع الغذاء والدواء وجميع الإمدادات الضرورية، وتآمر من دول الكفر، وتعاون من بعض الدول العربية بإغلاق معبر رفح وتتبع الأنفاق الأهلية وهدمها حتى لا يصل الغذاء والدواء والسلاح لأهلنا في غزة، واستمر الإصرار على إغلاق المعبر هو تعاون صريح مع العدو اليهودي في قتل إخواننا في غزة".
وأضافوا "ما كان ليتم هذا الحصار، ولا استنزاف قوة المجاهدين وخنقهم في غزة وعدم قدرتهم على الدفاع عن أنفسهم إلا بإغلاق المعبر والأنفاق.. فهو من أعظم الخيانات الصريحة التي مرت على الأمة عبر التاريخ".
وأشار البيان إلى أن العلماء اتفقوا على أن مظاهرة الكفار على المسلمين كفر وردة عن الإسلام، وقد عدها الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى الناقض الثامن من نواقض الإسلام العشرة المتفق عليها.
وتابع "يخشى أن يدخل في هذا الحكم أيضاً، من تعاون على إغلاق المعبر أو الأنفاق أو الدلالة عليها أو منع دخول المساعدات إليهم، ويتحمل كل جندي شارك في ذلك إثم كل قتيل وجريح وإثم هدم المساجد والدور بغزة، ولا حجة لمن قال من الجنود: إنه عبد مأمور؛ لأن العبودية لله وحده، ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".
وشدد على أن الجهاد في فلسطين كلها هو جهاد شرعي يجب دعمه بالمال والنفس والسلاح. واليهود في فلسطين حربيون: تحل دماؤهم وأموالهم؛ يجوز للمسلمين قتل رجالهم وأخذ أموالهم وتدمير منشآتهم داخل فلسطين.
الموقعون على البيان:
1. فضيلة الشيخ: الأمين الحاج محمد أحمد. رئيس الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان وعضو هيئة التدريس بجامعة أفريقيا العالمية.
2. فضيلة الشيخ الدكتور: جمال المراكبي رئيس جماعة أنصار السنة المحمدية بمصر.
3. فضيلة شيخ مقارئ الشام سوريا محمد كريم راجح.
4. فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالله بن حمود التويجري. الرياض.
5. فضيلة الشيخ: زهير بن مصطفى الشاويش، مؤسس المكتب الإسلامي في بيروت.
6. فضيلة الشيخ : عبدالمجيد بن محمد بن علي الريمي، رئيس مجلس أمناء مركز الدعوةالعلمي بصنعاء.
7. فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالغني بن أحمد التميمي، أستاذ الحديث وعلومه (رام الله، فلسطين).
8. فضيلة الشيخ: محمد الحسن ولد الددو، رئيس مركز تكوين العلماء بموريتانيا.
9. فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالغفار عزيز، مساعد أمير الجماعة الإسلامية بباكستان.
10. فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور: علي القرة داغي، أستاذ الشريعةبجامعة قطر، وخبير المجمع الفقهي.
11. فضيلة الشيخ: نبيل بن علي العوضي (الكويت).
12. فضيلة الشيخ: حسن بن قاري الحسيني، رئيس لجنة الدعوة بجمعية الآل والأصحاب بمملكة البحرين.
13. فضيلة الشيخ الدكتور: علي بن سعيد الغامدي، أستاذ الفقه بالمسجد النبوي والجامعة الإسلامية.
14. فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالرحمن بن عمير النعيمي عضو هيئة التدريس بجامعة قطر.
15. فضيلة الشيخ: كمال عمارة، إمام وخطيب جامع الرابطة الإسلامية في النرويج.
16. فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور: عبدالعزيز بن عبدالفتاح قاري. أستاذ علم القراءات بالمدينة النبوية.
17. فضيلة الشيخ: عبد الحميد حمدي، رئيس المجلس الإسلامي الدنمركي.
18. فضيلة الشيخ المحدث: عبدالله بن عبدالرحمن السعد، الرياض.
19. فضيلة الشيخ: أحمد علمي كالايا، مدير مركز تيرانا الإسلامي بألبانيا.
20. فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالعزيز بن محمد آل عبداللطيف، عضو هيئة التدريس بقسم العقيدة بجامعة الإمام.
21. فضيلة الشيخ الدكتور: وجدي غنيم.
22. فضيلة الشيخ الدكتور: عبد الله شاكر، نائب رئيس جماعة أنصار السنة المحمدية بمصر.
23. فضيلة الشيخ الدكتور: محمد بن سعيد القحطاني، أستاذ العقيدة بجامعة أم القرى بمكة المكرمة سابقاً.
24. فضيلة الشيخ: عبدالعزيز بن ناصر الجليل.
25. فضيلة الشيخ الدكتور: طارق بن محمد الطواري. عضو رابطة علماء الشريعة بدول مجلس التعاون الخليجي وعضو هيئة التدريس في كلية الشريعة بجامعة الكويت.
26. فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور: عبدالباسط حامد محمد هاشم. عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر بمصر.
27. فضيلة الشيخ: محمد بن أحمد الفراج، الرياض.
28. فضيلة الشيخ: جمال سعد حاتم رئيس تحرير مجلة التوحيد والمتحدث الرسمي باسم جماعة أنصار السنة المحمدية بمصر.
29. فضيلة الشيخ القاضي: محمد بن إسماعيل العمراني (اليمن).
30. فضيلة الشيخ الدكتور: ناصر بن يحيى الحنيني، المشرف العام على مركز الفكر المعاصر.
31. فضيلة الشيخ الدكتور: يوسف بن عبدالله الأحمد، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام.
32. فضيلة الشيخ الدكتور: علي بن محمد مقبول الأهدل، عضو هيئة التدريس بجامعة صنعاء.
33. فضيلة الشيخ: ذياب بن سعد الغامدي، الطائف.
34. فضيلة الشيخ: أسامة سليمان، مدير إدارة المشروعات بالمركز العام لأنصار السنة المحمدية بمصر .
35. فضيلة الشيخ الدكتور: محمد عبد الكريم الشيخ. عضو هيئة التدريس بجامعة الخرطوم وعضو الرابطة الشرعية للعلماء بالسودان.
36. فضيلة الشيخ: صالح بن علي بن حسين الوادعي، اليمن.
37. فضيلة الشيخ: زكريا الحسيني رئيس اللجنة العلمية بجماعة أنصار السنة المحمدية بمجلة التوحيد ومدير إدارة المعاهد العلمية الإسلامية مصر.
38. فضيلة الشيخ الدكتور: إبراهيم بن عثمان الفارس، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود.
39. فضيلة الشيخ الدكتور: رياض بن محمد المسيميري، عضو هيئة التدريس بكلية أصول الدين بجامعة الإمام.
40. فضيلة الشيخ: معاوية هيكل عضو اللجنة العلمية بجماعة أنصار السنة المحمدية مصر.
41. فضيلة الشيخ: محمد بن يحيى بن قايد الحاشدي، اليمن.
42. فضيلة الشيخ الدكتور: سعد بن فلاح العريفي، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود.
43. فضيلة الشيخ الدكتور: يحي بن عبد الله أحمد، عضو هيئة التدريس بجامعة الخرطوم سابقاً.
44. فضيلة الشيخ: مدثر بن أحمد بن إسماعيل حسين، عضو الرابطة الشرعية للعلماء بالسودان ومدير معهد الإمام مسلم للدراسات الإسلامية.
45. فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالله بن علي المزم، عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى بمكة المكرمة.
46. فضيلة الشيخ الدكتور: أحمد بن عبدالله آل فريح، عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى بمكة المكرمة .
47. فضيلة الشيخ: جمال عبدالرحمن، عضو اللجنة العلمية بجماعة أنصار السنة المحمدية مصر.
48. فضيلة الشيخ الدكتور: مجاهد الجندي عضو هيئة التدريس بالأزهر.
49. فضيلة الشيخ: فخر عثمان أحمد، عضو الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان.
50. فضيلة الشيخ: أحمد بن سليمان أهيف، اليمن.
51. فضيلة الشيخ الدكتور: عبداللطيف بن عبدالله الوابل، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود.
52. فضيلة الشيخ الدكتور: صالح بن سليمان المفدى، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود.
53. فضيلة الشيخ الدكتور: علاء الدين الأمين الزاكي، رئيس قسم الثقافة الإسلامية بجامعة الخرطوم وعضو الرابطة الشرعية للعلماء االسودان.
54. فضيلة الشيخ: محمد عبدالله الحصم، الكويت.
55. فضيلة الشيخ الدكتور: حمدي طه عضو اللجنة العلمية بجماعة أنصار السنة المحمدية مصر.
56. فضيلة الشيخ: عبدالله بن صالح الطويل، القاضي بالمحكمة العامة بالرياض.
57. فضيلة الشيخ الدكتور: حمد بن إبراهيم الحيدري، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام.
58. فضيلة الشيخ: منصور بن إبراهيم الرشودي.
59. فضيلة الشيخ: إبراهيم بن عبدالرحمن التركي، المشرف العام على موقع المختصر.
60. فضيلة الشيخ: عماد الدين بكري أبو حراز، عضو الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان.
61. فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالعزيز بن عبدالله المبدل، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود.
62. فضيلة الشيخ: علي حشبش مدير إدارة الدعوة بجماعة أنصار السنة المحمدية بمصر.
63. فضيلة الشيخ: عبدالمحسن بن مريسي الحارثي.
64. فضيلة الشيخ الدكتور: إبراهيم بن علي الحسن، عضو هيئة التدريس بكلية أصول الدين بجامعة الإمام.
65. فضيلة الدكتور: محمد جمال حشمت. أستاذ كلية الطب في جامعة الإسكندرية وعضو البرلمان المصري سابقاً.
66. فضيلة الشيخ: إبراهيم بن عبدالعزيز الرميحي.
67. فضيلة الشيخ: عبدالرحمن سعيد حسن البريهي، رئيس مركز الجزيرة الدراسات والبحوث باليمن .
68. فضيلة الشيخ: سلطان بن عثمان البصيري، القاضي بالمحكمة الإدارية بالمدينة.
69. فضيلة الشيخ: بدر بن ناصر الشبيب، الأمين العام للحركة السلفية بالكويت.
70. فضيلة الشيخ الدكتور: محمد بن سليمان البراك، عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى.
71. فضيلة الشيخ الدكتور: صالح بن عبدالقوي السنباني، رئيس قسم الإعجاز بجامعة الإيمان[ ] باليمن.
72. فضيلة الشيخ: حمد بن عبدالله الجمعة[ ] .
73. فضيلة الشيخ: أحمد بن حمد العبدالقادر، عضو الدعوة والإرشاد بمكة.
74. فضيلة الشيخ الدكتور: محمد بن صالح العلي، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بالإحساء.
75. فضيلة الشيخ: أحمد بن عبدالله بن شيبان، أبها.
76. فضيلة الشيخ الدكتور: إبراهيم بن عبدالله الحماد، عضو هيئة التدريس بكلية أصول الدين بجامعة الإمام.
77. فضيلة الشيخ: محمد الصادق مغلس، رئيس قسم التزكيات بجامعة الإيمان باليمن.
78. فضيلة االأستاذ الدكتور: أحمد المهدى عبد الحليم. عضو هيئة التدريس بجامعتي حلوان والأزهر.
79. فضيلة الشيخ: فهد بن سليمان القاضي، الرياض.
80. فضيلة الشيخ: عبدالرقيب بن علي الرصاص، اليمن.
81. فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالله بن عبدالعزيز الزايدي، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بالرياض.
82. فضيلة الشيخ: عبدالعزيز بن محمد الوهيبي، مستشار شرعي.
83. فضيلة الشيخ: عبدالرحمن بن محمد السويلم، الرياض.
84. فضيلة الشيخ: عبدالرحمن عبدالله الجميعان، الكويت.
85. فضيلة الشيخ: نادر النوري، رئيس جمعية عبدالله النوري بالكويت.
86. فضيلة الشيخ: محمد بن موسى العامري.
87. فضيلة الشيخ: عبدالكريم بن محمد القشعمي.
88. فضيلة الشيخ: عادل بن عبدالله السليم، مشرف التوعية الإسلامية بوزارة التربيةوالتعليم بالمنطقة الشرقية.
89. فضيلة الشيخ: أسامة بن عقيل الكوهجي، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك فيصل.
90. فضيلة الشيخ: محمد بن علي حسن الوادعي، اليمن.
91. فضيلة الشيخ: محمد الصاوي، داعية وإعلامي بمصر.
92. فضيلة الشيخ: محمد بن سليمان الحماد، كاتب عدل الأولى بالرياض.
93. فضيلة الشيخ: فهيد الهيلم الظفيري، رئيس المكتب السياسي للحركة السلفية بالكويت.
94. فضيلة الشيخ الدكتور: خالد بن محمد الماجد، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام.
95. فضيلة الشيخ الدكتور: عبدالواحد بن عبدالله الخميس، أستاذ اللغة العربيةورئيس تحرير صوت الإيمان باليمن.
96. فضيلة الشيخ الدكتور: هشام بن محمد السعيد، عضو هيئة التدريس بقسم أصول الفقهبجامعة الإمام.
97. فضيلة الشيخ: محمد سعود المطرفي، الكويت.
98. فضيلة الشيخ: سليمان بن أحمد الدويش، الرياض.
99. فضيلة الشيخ: مفيد السلاّمي، اليمن.
100. فضيلة الشيخ: عبدالله بن سالم الحربي، الدمام.
101. فضيلة الشيخ : عبدالرحمن بن محمد الفارس، الرياض.
102. فضيلة الشيخ: محمد بن علي بن مدين الزهراني، جدة.
فهمي هويدي يرد على السيسي : مصر قدمت عشرين الف شهيد وليس مائة الف دفاعا عن امنها الوطني وليس عن فلسطين
تحت عنوان ( مصر وفلسطين..من يدافع عن من؟ ) رد الكاتب والمفكر المصري فهمي هويدي على صفحات جريدة الشروق المصرية على الرئيس المصري - بشكل غير مباشر - حين قال ان مصر قدمت منذ عام 1948 عشرين الف شهيد - وليس مائة الف شهيد وهو الرقم الذي ذكره السيسي في خطابه الاخير .. واضاف هويدي ان مصر قدمت هذا العدد من الشهداء دفاعا عن امنها الوطني وليس دفاعا عن فلسطين
واضاف هويدي : موقف مصر من الحاصل فى غزة الآن نكأ جراحا كثيرة، وأعاد فتح ملف علاقتها بالقضية الفلسطينية بصفحاته الملتبسة وأسئلته المسكوت عليها
(1)
يتحسرون الآن على زمن عبدالناصر الذى أوهمنا البعض أن حضوره لاح فى الأفق. عبر عن ذلك القيادى والمحامى الفلسطينى المعروف والوزير السابق فريح أبومدين. إذ كتب مقالة بهذا المعنى نشرتها له فى 23/7 الحالى الصحيفة الإلكترونية «رأى اليوم» ورد فيها ما نصه: لقد نسجت علاقة خاصة بين عبدالناصر وقطاع غزة. كان للقطاع مكانته فى قلبه، وهو الذى كان يتابع يوميا أحواله. وكانت له أولوية فى كل شىء. فى مجالات الحياة كالتعليم والصحة والاقتصاد...إلخ
وكان صارما حازما إزاء أية تجاوزات بحق أهالى القطاع من جانب رجال الإدارة. فغزة كانت بطلة التضحيات فى تلك الفترة.. ولعل مذبحة غزة فى 28/2/1955 هى نقطة التحول فى تفكير عبدالناصر الاستراتيجى، التى دعته إلى كسر احتكار السلاح والاتجاه نحو الكتلة الشرقية وتأميم قناة السويس، وما تلاها من عدوان على مصر وغزة، حيث حارب القطاع بكل بسالة وشجاعة. وكانت المذابح التى ارتكبت ضد شعب غزة فى كل مكان، خاصة مذبحة خان يونس، التى سقط فيها 1550 شهيدا.. وقد حفظ الرجل ذلك لغزة وأهلها. فحين انسحبت إسرائيل من سيناء ورفض بن جوريون الانسحاب من غزة، رفض عبدالناصر كل الحلول بعيدا عن غزة، وخرج إلى الشوارع شعب القطاع من 7 إلى 14 مارس عام 1957، حتى عادت غزة إلى مصر، ولم يتركها عبدالناصر خلفه، بعد ذلك دخلت غزة فى جولة جديدة أثناء حرب يونيو عام 1967، فحاربت مع الجيش المصرى ببطولة شهد بها الأعداء. ولم تسقط إلا بعد ان سقطت سيناء والجولان والضفة، ولكنها امتشقت سيف المقاومة فور احتلالها، وظل عبدالناصر يستشهد بتلك المقارنة كما ظل مسكونا بفلسطين وبغزة إلى ان انتقل لرحمته تعالى
تساءل فريح أبومدين بعد ذلك قائلا: يا ترى هل لو بقى عبد الناصر حيا كان سيترك غزة خلفه؟ وهل كان سيترك غزة تحاصر وتجوع وتذبح. ثم ختم بقوله: يا عبدالناصر لو أطللت علينا من قبرك لوجدت غزة فى خندقها تحارب يومها ودموعها وأطفالها ونساؤها ورجالها. فنم قرير العين ولا نامت أعين الجبناء
(2)
كأننا نتحدث عن زمن سحيق، وليس عن سنوات عاشها جيلنا، قبل أن تأتى أجيال تشوهت وتلوثت، حتى اختلطت عليها الأمور وصارت ضحية الحيرة والبلبلة. فأصبح العدو صديقا والشقيق عدوا. ودفعت فلسطين ثمن ذلك الانقلاب البائس.فى ظل الأوضاع المستجدة شاع بين كثيرين ان غزة وقضية فلسطين عبء على مصر. حملته طويلا، وضحت من أجله حتى خاضت حروبا عدة، وقدمت فى ذلك مائة ألف شهيد من ابنائها. وهى مقولة ينطلق منها بعض السياسيين والإعلاميين، الذين باتوا يتحدثون فى الموضوع بدرجات متفاوتة من التبرم والضجر، وهذه المقولة تحتاج إلى تفكيك يرد الأمور إلى نصابها ويضعها فى إطارها الصحيح
من المفارقات اللافتة للنظر انه فى حين يشيع فى مصر انها تدافع عن غزة وانها ضحية لها، فإن الشعور السائد فى غزة انها هى التى تدافع عن مصر وتضحى من أجلها،وسمعت من بعض المثقفين الفلسطينيين قولهم ان «لعنة الجغرافيا» كتبت على غزة ان تصبح حائط الصد الذى يمنع التمدد الإسرائيلى من الوصول إلى الحدود المصرية. وانه لولا ذلك الشريط الضيق المطل على البحر المتوسط الذى يتكدس فيه نحو 2 مليون شخص ويحتفظ بحدود مع مصر بطول 13 كيلومترا. لكانت إسرائيل واقفة على باب مصر الشرقى. وهى التى تتطلع إلى ذلك منذ عام النكبة (1948)، وقد احتلت إسرائيل القطاع حينذاك، وهو تحت الحكم المصرى، ولكن انذارا بريطانيا أخرجها منه. ثم عاودت احتلاله فى عام 1956 (أثناء العدوان الثلاثى) واستردته مصر بعد الانذار الروسى الشهير ليعود إلى الحكم المصرى فى عام 1957. واحتلته مرة ثالثة فى عام 1967 بعد الهزيمة التى استولت فيها إسرائىل على سيناء. وظل تحت الاحتلال العسكرى المباشر حتى عام 2005، الذى انسحبت فيه إسرائيل من القطاع بعدما عانت الكثير جراء وجودها فيه. وكان قد أصبح مشمولا، بالحكم الذاتى بموجب اتفاقية أوسلو التى وقعت عام 1993
خلال تلك المراحل، دفعت غزة الثمن نيابة عن مصر وبسببها، حين ذهب الجيش المصرى إلى فلسطين فى عام 1948 مع غيره من الجيوش العربية تنفيذا لقرار الجامعة العربية، وحين تعرضت مصر للعدوان الثلاثى فى عام 56 بسبب تآمر بريطانيا وفرنسا ضد الرئيس عبدالناصر الذى ضمت إليه إسرائيل. وبسبب حرب عام 67 التى وقعت بعد إغلاق الرئيس عبدالناصر مضيق تيران فى وجه السفن الإسرائيلية، ردا على تهديد رئيس الوزراء الإسرائيلى ليفى اشكول بالزحف على دمشق. فى هذه الجولات الثلاث دفع قطاع غزة ثمن جيرته لمصر، فجرى احتلاله وسالت دماء ابنائه غزيرة، الأمر الذى يستعيده المثقفون الفلسطينيون كلما أثير أمامهم السؤال من دافع عن من: غزة أم مصر
(3)
ما سبق يثير التساؤل التالى: هل صحيح ان مصر خاضت حروبها دفاعا عن فلسطين؟ الشائع فى مصر أن السؤال مردود عليه بالايجاب. وهو رد تروج له وسائل الإعلام، فى حين أن التاريخ يقول بغير ذلك. ذلك انه منذ قررت الجامعة العربية فى 12 أبريل عام 1948 إرسال الجيوش العربية إلى فلسطين إثر انتهاء الانتداب البريطانى، فإن دولا عدة استجابت للقرار. وكانت مصر على رأس تلك الدول التى ضمت الأردن والعراق وسوريا ولبنان والسعودية. ومعروف أن الحكومة المصرية عارضت التدخل فى فلسطين فى البداية وكان رأى إسماعيل صدقى باشا ان مصر تستطيع أن تتعايش مع دولة يهودية على حدودها الشرقية وفقا لقرار التقسيم، ولكن الملك فاروق كان من مؤيدى المشاركة سواء لتنافسه مع الملك عبدالله ملك الأردن أو لتطلعه إلى زعامة العالم العربى، فأصدر أوامره إلى الجيش بالاستعداد للمشاركة فى الحرب. وفى يوم 15 مايو كانت طلائع القوات المصرية التى ضمت أكثر من تسعة آلاف ضابط وجندى قد بدأت العمليات على أرض فلسطين يقودها اللواء أحمد على المواوى
هذا الذى حدث فى عام 1948 كان المرة الوحيدة التى خرجت فيها القوات المسلحة المصرية للاشتباك مع العصابات الصهيونية فى فلسطين. ولأن القرار صدر عن الجامعة العربية فقد كان مفهوما ان مجلس الجامعة فعلها للتصدى لخطر بدا أنه يهدد الأمن القومى العربى. فيما عدا ذلك فلم يحدث ان خاضت الحكومة المصرية بجيشها أية حرب ضد إسرائيل استهدفت الدفاع عن فلسطين. وقد سبقت الإشارة إلى أن حرب 56 قادتها إنجلترا وفرنسا ومعهما إسرائيل بهدف إسقاط النظام المصرى بقيادة جمال عبدالناصر، وحرب 67 كانت بسبب وقوف عبدالناصر إلى جانب سوريا وإغلاقه مضيف تيران. وما عرف باسم حرب الاستنزاف التى وجهت ضد إسرائيل آنذاك تمت ضمن جهود إزالة آثار العدوان، وهو الشعار الذى رفعه عبدالناصر آنذاك والذى تجاوز به فكرة تحرير فلسطين. أما حرب 73 فإنها استهدفت إنهاء الاحتلال الإسرائيلى لسيناء الذى ظل مستمرا منذ هزيمة عام 67
الخلاصة ان الحروب التى خاضتها مصر بعد عام 1948 كانت حروبا وطنية مصرية استهدفت الدفاع عن المصالح القطرية العليا بالدرجة الأولى. ولذلك يتعذر التعميم فيها والادعاء بأنها كانت من أجل فلسطين. وموقف عبدالناصر من إسرائيل آنذاك كان جزءا من موقفه الرافض للممارسات الاستعمارية الذى تجلى فى مساندته لحركات التحرر الوطنى سواء التى قاومت فرنسا فى المغرب العربى أو قاومت انجلترا فى أفريقيا
هذا التحليل ــ إذا صح ــ فإنه يقودنا إلى نتيجة أخرى تستحق تفصيلا أكثر
(4)
تتداول الأوساط السياسية والإعلامية معلومة مفادها ان مصر قدمت مائة ألف شهيد فى دفاعها عن القضية الفلسطينية، ولا يستطيع أى باحث منصف أن يتجاهل ما قدمته مصر لصالح القضية، لكن العطاء المصرى الحقيقى ظل سياسيا بالدرجة الأولى، وفى المرحلة الناصرية دون غيرها. سأشرح ذلك توا ولكن بعد تحرير مسألة المائة ألف شهيد
ذلك ان الذين استشهدوا على أرض فلسطين فى حرب عام 1948 لم يتجاوز عددهم 1161 شخصا بينهم مائة ضابط و861 جنديا و200 متطوع من خارج القوات المسلحة (الشهداء من رجال القوات المسلحة على الأقل اسماؤهم مسجلة ومحفوظة) وهذا الرقم أورده المؤرخ العسكرى المصرى اللواء إبراهيم شكيب فى كتابه «حرب فلسطين 1948 ــ رؤية مصرية»، وهو رقم لم يختلف كثيرا عن تقييمات المصادر الأمريكية، وإن بالغت فيه قليلا المصادر الإسرائيلية (موقع جويش فيرتال ليبرتى ذكر ان عددهم 2000 شهيد) للعلم: اللواء شكيب ذكر ان الجيوش العربية كلها قدمت فى تلك الحرب 15000 شهيد و25 ألف جريح وإسرائيل سقط منها 6 آلاف قتيل و15 ألف جريح
وإذا جاز لنا ان نستطرد ونتتبع أرقام شهداء القوات المسلحة فى الحروب اللاحقة، فإننا لا نستطيع ان نتجاهل المعلومات التى وردت على لسان الفريق محمد فوزى وزير الدفاع الأسبق، الذى ذكر ان شهداء عدوان 56 حوالى ثلاث آلاف شخص أما الذين استشهدوا فى عام 67 فعددهم عشرة آلاف، وشهداء حرب عام 73 وصل عددهم إلى خمسة آلاف، الأمر الذى يعنى أن العدد الإجمالى للشهداء منذ 1948 حتى الآن عددهم لايزيد على 20 ألف شخص. الأمر الذى يدحض رقم المائة ألف شهيد ويبين أنه لا أساس علميا أو تاريخيا له
أما لماذا قلت ان عطاء مصر للقضية الفلسطينية كان سياسيا بدرجة أكبر وفى المرحلة الناصرية دون غيرها فردى أوجزه فيما يلى: ان الأداء العسكرى للجيش المصرى وللجيوش العربية كلها فى عام 48 كان ضعيفا بشكل عام، رغم وقوع عدة بطولات استثنائية وفردية، يكفى أن جيوش الدول العربية الست دخلت الحرب والعرب يسيطرون على 73٪ من الأرض وحصة الإسرائيليين لا تتجاوز 27٪ وحين انتهت الحرب كان الطرفان قد تبادلا الحصص لصالح الإسرائيليين بطبيعة الحال وأطلس فلسطين الذى أصدره الدكتور سلمان أبوستة يشرح ذلك الجانب بالتفصيل ويرجعه إلى ضعف الجيوش العربية وقوة خبرتها فى حين أن العصابات الإسرائيلية تفوقت فى العدد وفى القدرة العسكرية والكفاءة القتالية ضباط تلك العصابات كانوا من المحاربين الذين خاضوا معارك الحرب العالمية الثانية
هذا عن الشق العسكرى، أما ما قلته بخصوص تميز الدور السياسى المصرى فى المرحلة الناصرية فلعله ليس بحاجة إلى شرح. ذلك ان عبدالناصر وقف إلى جانب الشعب الفلسطينى والمقاومة فى عهده، فى حين أن السادات انقلب عليهم وضرب القضية بمعاهدة السلام مع إسرائيل. أما مبارك فقد سار على دربه حتى وصف بأنه كنز إسرائيل الاستراتيجى. وقد ظل المؤشر ينحنى حتى وصلنا إلى ما نحن فيه وما لا استطيع أن أصفه، تاركا لك ذلك الوصف بعد ان تقرأ فى صحف الصباح أخبار إغلاق معبر رفح فى وجه الجرحى، وتتتبع ما جرى منذ إطلاق المبادرة وصولا إلى أطلال الشجاعية
بالفيديو صدمة مذيع التلفزيون المصري من هزيمة قوات حفتر بليبيا
بعد اكثر من تصريح من مذيعي التلفزيون المصري للتحريض ضد حركة حماس واظهار الشماته في اهل غزة، واعلان فرحتهم بمايحدث في غزة، قال مذيع بالتلفزيون المصرى ، إن مايحدث فى ليبيا امر محزن للغاية خاصة مانراه من مشاهد مأساوية، وأن هناك اختلال فى توازن القوى التى لم تعد فى صالح قوات حفتر ،مؤكدا أن تدهور موازين القوى ادى لتدهور وتراجع قوات حفتر.
يذكر ان الثوار في ليبيا قد تمكنوا من هزيمة قوات قائد الانقلاب العسكري الفاشل حفتر، وذلك في مدينة بنغازي، شاهد الفيديو:
02 أغسطس 2014
بالفيديو..كشف أكذوبة ما نسب لداعش عن دعوتها فتيات الموصل لجهاد النكاح
انتشر على عدد من المواقع الاخبارية تقرير إخبارى لإحدى القنوات بالصور والفيديو يزعم طلب تنظيم الدولة الاسلامية “داعش” من أهالى الموصل تقديم بناتهن لما يعرف بـ”جهاد النكاح”، عقب عيد الفطر المبارك وتزويجهن من عناصر التنظيم.
واضاف التقرير ان التنظيم حذر الأهالى من عدم تسليم بناتهن لعناصر التنظيم، ومنع فتيات من الخروج من بيوتهن إلا للظروف القصوى ومع محرم، كما فرض التنظيم على النساء ارتداء النقاب، مشددا على أن العقاب بانتظار المخالفات.
وادعى التقرير ان داعش يهدد بعقوبات صارمة لمن يتخلف عن تقديم ابنته لجهاد النكاح ورجم كل من ترفض، وأن التنظيم قد افتتح مكاتب لتسهيل استقبال الفتيات العازبات والسيدات الأرامل، واللواتي يرغبن بالزواج من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، بحيث يتم تسجيل أسمائهن وطلباتهن وعناوينهن، ليقوم بعدها مقاتلو الدولة الإسلامية بأخذ عناوين تلك الفتيات أو السيدات، والذهاب لخطبتهن بشكل رسمي.
وقد قامت وكالة اخبار ليل ونهار بالتحقق من صحة التقرير الاخباري، فكانت المفاجأة ان التقرير تم اذاعته من قناة الميادين الشيعية، التي يشرف عليها الاعلامي غسان بن جدو الشيعي الذي كان يعمل بالجزيرة سابقا وتم طرده منها، وقناة الميادين من القنوات الداعمة لنظام بشار الاسد في سوريا.
وقناة الميادين تبث من بيروت، وتبلغ ميزانيتها في حدود 40 مليون دولار، تم تمويلها من شخصيات سعودية وفلسطينية ولبنانية.
ومن المعروف ان تنظيم الدولة الاسلامية يحارب الشيعة في سوريا والعراق، ويناصر اهل السنة، وهو الامر الذي جعل من بعض الوسائل الاعلامية الشيعية تشن حملات تشويه ضد التنظيم، شاهد فيديو قناة الميادين، ويظهر فيه بوضوح فبركة التقرير الاخباري من خلال تركيب بعض الصور والمقاطع وقيام المذيع بقراءة مايرغب من اخبار ومزاعم.
جريمة جديدة بحق الطفولة في العراق!
في إطار حشده الطائفي الإجرامي يواصل الإرهابي نوري المالكي ارتكاب جرائمه ضد شعب العراق، وفي هذا المسعى الخائب يصر هذا المجرم المهووس بالأحقاد المريضة على ارتكاب جريمة بحق الطفولة في العراق.
وهنا واحد من الأدلة على جريمته هذه..
العصابات الطائفية الممثتلة لأمر المرجع الإرهابي علي السيستاني تجنِّد الأطفال في عملياتها الإجرامية وتنشر صوراً لأطفال عراقيين يرتدون أحزمة ناسفة، والمعلومات تشير إلى أن هذا حصل في منطقة الكاظمية ببغداد.
A new crime against children in Iraq! Muster under the criminal sectarian terrorist Nouri al-Maliki continues tocommit crimes against the people of Iraq, and in this endeavordisillusioned insists this criminal obsessed Balahkad sick to commit a crime against childhood in Iraq. Here is one of the evidence on this crime ..
عبد الله خليل شبيب يكتب : نصيحة لجمهور الدولة المعتدية
نصيحة لجمهور الدولة المعتدية ..- وخصوصا عقلاء اليهود- أن يعودوا من حيث أتوا أو أتى آباؤهم- خصوصا أن أكثرهم يحملون جوازات بلدانهم الأصلية.. ومن السهل على أي يهودي أن يحصل على أية جنسية أوروبية ..حيث يعتبرونهم أوروبييين .ولهم معاملة خاصة في الاتحاد الأوروبي ..
على أية حال ..إنها نصيحة خالصة لكل يهودي يقيم على أرض الاغتصاب .. :" هذه البلاد ليست لكم ..إنكم طارئون معتدون .. أصحاب الحق يصرون على استرجاع وطنهم واستخلاص حقوقهم .. خير لكم أن ترحلوا ..وتضمنوا سلامتكم وسلامة أسركم .. قبل أن يأتي الطوفان .. حولكم نحو مليار مسلم أو يزيد .. كلهم أو جلهم ..وكل أحرار العالم وعقلائه ومنصفيه ..يرفض الظلم واغتصاب حقوق واوطان الآخرين .. لا يغرنكم أن لديكم أسحة فتاكة وجيشا جبانا وبدون أخلاق – عكس ما يزعم المضللون!..فهل من الأخلاق استعمال القوة الطاغية والمحرمة والطيران الحربي ضد أسلحة شبه بدائية ؟ .. وهل من الأخلاق رجم بيوت المدنين وقتل الآمنين تحت ركام بيوتهم بقنابل [ الجيش الأخلاقي]؟! ألم تروا؟ ..إنهأ كذبة كبيرة من كذبات قادتكم الحاقدين المتعصبين الذين يغامرون بكم وبأرواحكم وأطفالكم .. في سبيل مطامعهم وأحقادهم وتنفيذ أجندة الآخرين ؟
ما بين غمضةعين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حالِ
..يا أولاد عمنا إسحق بن إبراهيم ..ومن معهم من الملحقين والمضللين - انجوا بأنفسكم من قبل أن تأتي [ هرمجدون الملحمة الكبرى] ..فتكونوا وقودها ..كما يعلم أحباركم .. فاسألوهم إن كنتم تشكون؟!
.. إنها مسألة زمن – لا يغرنكم أنكم استرجعتم مصر أكبر بلد عربي إلى أحضانكم.. وفرضتم عليها عبدكم وصنيعتكم الذي سميتموه [ بطل إسرائيل القومي!]وسخرتموها لخدمتكم وحمايتكم .. ومحاربة من يفترض أنهم إخوانها ..لصالحكم ..[فأحذيتكم] الانقلابيون إلى زوال محقق ..وجحيم لا يبقي ولا يذر.. فلا تغتروا – أو يغتروا .. " لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد..متاع قليل.."!!
إنه سيكون [ الهولوكوست الأكبر الحقيقي] والمطهر للأرض من رجس الصهيونية والصهاينة ..وإلى الأبد ..
سيكون هولوكوست الهر هتلر .. – إن صح ما تقولون [ حرق 6 ملايين يهودي] .. رحمة وسلاما .. بجانب ما ينتظر المعتدين الدمويين المغتصبين المجرمين !!
إنها مسألة وقت .. ربما سنين ..وربما أشهر ..وربما أقل او أكثر – ولكنها لن تتم عقدا كاملا! أو نصف عقد!.. فكل آت قريب .. فاكسبوا الوقت ..وانجوا بأنفسكم قبل ألا تستطيعوا فتندموا ندامة لا تنفع ولا تشفع ... ولات ساعة مندم!!!!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)