13 أبريل 2014

بالفيديو .. علاء عبد الفتاح يؤكد ان السيسي مجرم حرب ووالده يقول ان مرسي تعرض لمؤامرة

علاء عبد الفتاح :الضابط قتيل جامعة القاهرة كان يلفق لمركز هشام مبارك القضايا
النظام لا يعنيه الا قمع التظاهرات
السيسي مجرم حرب وةقانون التظاهر والارهاب يأتى لتصفية المعارضة
احمد سيف الاسلام : مرسي تعرض لمؤامرة محكمة

12 أبريل 2014

"#انتخبوا -العرص" تخترق مؤتمر وزير المالية المصري بأمريكا

بمناسبة مرور8 شهورعلى مذبحة "رابعة".. "صحفيون ضد الانقلاب" تطالب بالتحقيق في مقتل 10 صحفيين وإطلاق سراح المعتقلين


برغم مرور ثمانية أشهر على المذبحة المروعة التي ارتكبتها سلطات الانقلاب الدموي في ميداني رابعة والنهضة، وأسفرت عن مقتل آلاف المصريين الأبرياء يوم 14 أغسطس الماضي، إلا أن آلة القتل الانقلابية ما زالت تعمل عملها في قتل المصريين، واعتقالهم، وتعذيبهم، وفي القلب منهم الجماعة الصحفية التي قدمت من أبنائها عشرة شهداء، ارتقوا بإذن الله إلى السماء، وأكثر من ثلاثين معتقلا، يعانون أشد المعاناة في سجون الانقلاب.
وتندد حركة "صحفيون ضد الانقلاب" باستمرار سلطات الانقلاب الدموي في استهداف حياة الصحفيين، وممارسة الإجراءات القمعية الجائرة بحقهم، وعدم احترام حقوقهم في الحياة، ومزاولة المهنة، والسلامة الجسدية، وحرية الحركة والعمل، والحصول على المعلومات.
وتبدي الحركة اندهاشها الشديد من عدم إدانة جان واحد حتى الآن في وقائع قتل أي من الزملاء. لذا تدعو مجلس النقابة إلى تحريك دعاوى قضائية عاجلة في حوادث قتلهم جميعا، حتى لا يذهب دمهم هباء.
وتذكر الحركة بأنه برغم مقتل الصحفية ميادة أشرف يوم 28 مارس الماضي، وما سببه من صدمة للوسط الصحفي والرأي العام، إلا أن وتيرة الانتهاكات التي يتعرض لها الصحفيون طيلة تلك الأيام لم تتوقف، مما يؤكد أن انتهاكات حريات الإعلام والصحافة بمصر لم تعد سلوكا عفويا أو حوادث فردية، في ظل سلطة الانقلاب، وإنما أسلوب ممنهج من قبلها، وأذرعها الأمنية، الممثلة بأجهزة الشرطة.
وتدعو الحركة إلى إطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين دون قيد أو شرط، وإسقاط الاتهامات العبثية الموجهة إليهم، مثل الانتماء إلى جماعة إرهابية، وبث أخبار كاذبة، والتخابر، والتحريض على العنف.. إلخ، معربة عن قلقها إزاء استمرار حبسهم دون وجه حق، وتردي صحة بعضهم، نتيجة سوء معاملتهم، واضطرار بعضهم إلى الدخول في إضراب عن الطعام.
وتؤكد الحركة رفضها التام للأحكام التي أصدرتها محكمة الجنايات العسكرية، بحبس أربعة من العاملين في شبكة "رصد" الإخبارية، بتهمة نشر أسرار عسكرية، في أول إحالة لمدنيين إلى محكمة عسكرية، بعد إقرار دستور الانقلاب، في منتصف يناير الماضي، وذلك استنادا إلى حق الزملاء، وجميع المصريين، في التحاكم إلى قاضيهم الطبيعي.
وتعرب الحركة عن تضامنها الكامل مع الزميلة سماح إبراهيم الصحفية بجريدة "الحرية والعدالة"، وتأمل في صدور حكم محكمة مستأنف الساحل في جلسة ٢٩ أبريل بالبراءة، تأسيسًا على بطلان القبض والاستئناف، وانتفاء الجريمة، وخلو الأوراق من أي دليل على التهم الملفقة إلى الزميلة.
كما تعلن الحركة تضامنها مع الإعلامى "مسعد البربرى" مدير "قناة مصر 25 "، الذي قامت قوات الأمن اللبنانية بالقبض عليه، وتهديد حياته بالخطر، بتسليمه إلى السلطات المصرية، التي حبسته حبسا احتياطيا.
وتتضامن "صحفيون ضد الانقلاب" مع الزميلين أحمد العجوز وعبد الرحمن شاهين مراسلي جريدة "الحرية والعدالة" بمحافظتي المنوفية والسويس. وتطالب بإطلاق سراحهما.
وتبدي أسفها من الحكم بسجن الزميل محمد صلاح مصور جريدة " الشعب الجديد" لمدة ثلاث سنوات، في حكم "انتقامي" بحق صحفي كان يقوم بواجبه المهني، كما تعلن تضامنها مع الإعلامي محمد مدنى "مراسل قناة مصر 25"، وتدعو إلى تحري حقيقة ما تعرض له الزميل من تعذيب بشع بمديرية أمن الإسكندرية.
وتحمل الحركة وزارة الداخلية ومديرية أمن الإسكندرية، المسئولية عن حياة الزميل، وتطالب بتدخل لجان حقوق الإنسان والمنظمات المعنية بحرية الصحافة حتي يتم وقف التعذيب الممنهج ل"مدني"، وغيره من الزملاء المعتقلين، وإطلاق سراحهم جميعا، ومحاسبة المتورطين عن تعذيبهم، والإساءة إليهم.
أخيرا: تبدي الحركة استياءها من أداء مجلس النقابة في مواجهة تلك الانتهاكات، إذ لم يعد كافيا إصدار بيانات شاجبة، أو بيانات منددة، وإنما لابد من تصعيد الإجراءات الرافضة لهذه الانتهاكات، وإجبار السلطات القائمة على احترام تعهداتها، والمواثيق المحلية والدولية، وحريات الصحافة، والتعبير.
كما تدعو الزملاء من أعضاء الجمعية العمومية إلى تبني قضايا هؤلاء المظلومين من أبنائها، كي تتوقف هذه الانتهاكات، وحتى لا تضيع حقوق الزملاء، على يد سلطة باطشة مجرمة.
حركة: "صحفيون ضد الانقلاب"
القاهرة – الأحد: 13 أبريل 2014

حقا انها عائلة محترمة .. الببلاوي يعترف ان الراقصة"زبيدة" فى ثلاثية نجيب محفوظ جدته

قال حازم الببلاوي رئيس مجلس الوزراء الانقلابي ، السابق المسئول عن مجزرتي رابعة والنهضة، أن رواية سي السيد مأخوذة عن جده.
في اول ظهور اعلامي له بعد استقاله حكومته، تحدث حازم الببلاوي رئيس حكومة الانقلاب الأسبق، عن كيفيه توليه رئاسه مجلس الوزراء،الانقلابي بالاضافه الي كواليس تكريمه بقلاده الجمهوريه.
.وقال رئيس مجلس الوزراء الانقلابي السابق، " امي قالت لي: ان ابو نجيب محفوظ كان شغال بالدائره عند جدي محمد عمرو، وابوها محمد عمرو ده كان تاجر غني جدا ومش متعلم، وعائله عمرو دي كان مشهور عنها البخل ، انما جدي لوالدتي كان مبذر جدًا، وضيّع كل ما لديه، وتزوج زيجات كثيره كان آخرها واحدة عالمه اسمها زبيده".
وأضاف : ان نجيب محفوظ استمد شخصيه سي السيد دي من جدي.
وقال الببلاوي ان العام الذي زوج فيه جدي هذا ابنته، تزوج من زبيدة الرقاصة، وهذا الكلام علي لسان والدتي

د.عبد الحميد خليفة يكتب : نحو الثورة 2/ مين طفا النور؟!؟

عرضت جريدة الفجر الإلكترونية فعاليات وقفة احتجاجية في ميدان طلعت حرب لأكثر من30فتاة و20 شاباً تحت شعار حرية الأحضان والحب, في الطرقات العامة معللة للوقفة: إن ده مش عيب ولا حرام من حق المواطن يعبر عن مشاعره لأخوه أو أخته المواطنه بكل بساطة ,ولما سأله المذيع ترضى أختك تتحضن في الشارع رفض التعليق , وأجاب آخر أي حد يشترك أختي ,أمي , وقالوا إن الحملة تضم شباب من الجنسين من سن 16 سنة إلى 30 سنة ،وفي سياق آخر عرضت جريدة اليوم السابع خطاباً من ملحدين مصريين إلى مؤسسة الرئاسة بتاريخ 12 سبتمبر 2013 هذا نصه ("نحن مجموعة من المواطنين المصريين، اجتمعنا على حب هذا الوطن وعشق ترابه، هدفنا الأول والأخير تأكيد الهوية المصرية، بعيدًا عن إدعاء أن هويتنا مسيحية أو عربية أو إسلامية، نريد العيش فى ظل دولة علمانية، ليست دينية أو عسكرية، نريد دولة ترسخ قيم الحرية والعدالة والمساواة، وتحاسب الفرد وفق عمله وإنتاجه .نطالب بإلغاء المادة الثانية العنصرية التفريقية التقسيمية، التى تزرع الفتنة والشقاق بين أبناء الوطن، وبحرية الترقى فى الوظائف العامة، والنظر فى قوانين الأحوال الشخصية المجحفة التى تكبح حرية الأفراد، فمطلبنا إنسانى مشروع، فى نور الميثاق العالمى لحقوق الإنسان، الذى وقعت عليه مصر".) ’ ثم قرأت تصريحاً لأحد رؤساء الجامعات:أن لبس الفتيات للفيزون و البدي أو الملابس الضيقة حرية شخصية لا دخل للجامعة فيها ’ وعقب بأن الجامعة مكان للعلم فقط !! وغيرها من التصريحات العجيبة على رجل قروي مثلي فالفنانة الشهيرة تنوي تصوير فيلم تجسد فيه دور مُعِلِمةٌ تغتصب تلميذاً وتنجب منه ! ومن ثم فهل أصبح عبده موته وقلب أسد القدوة لشبابنا؟, وأتسأل: هل ينادون أن تصير مصر كأوروبة مثلاً ؟ وهل هذه الدعوات وأمثالها طريق التقدم والرقي للغد المأمول ؟ , وإذا كان الدين رجعية وتخلف كما تدعون فلماذا أنزله الله علينا؟ وما موقف الدولة الجديدة بعيد 30/6 من كل هذا الهري ؟ وهل خرجت الجماهير العريضة لهذا؟ لا أعتقد أن أحداً من البسطاء الذين خرجوا في يونيو أرادوا هذا العبث ولكن لماذا نسير في هذا الاتجاه الغريب ؟ وما حدود الحرية التي يجب أن ننادي بها ؟ وهل المفترض بالقوانين والدساتير أن تفصل لأدق تفاصيل الحرية حتى لا ينحرف الفرد عن الطريق الصحيح ؟ وشردت بعقلي وهل من حق الأب الذي يرى ابنته أن يعترض على أحضانها وقبلاتها في الطريق , وهل إن قل سن الحبيب عن 16 سنة يحبس وإن زاد عن الثلاثين يعتبر متحرش , وهل لو أجبر أحد غيره على الحب (الفاحشة)يعاقب ؟ ولم يعاقب إذا كان البادئ محب له ؟ , وهل نلغي مباحث الآداب لأنها تقيد الحريات وتحد من نشر روح المحبة بين العشاق ؟ وفي ضوء المعطيات الجديدة تلغى الرقابة عن الأعمال الدرامية الممثلة ويسمح للسينمات بعرض أفلام إباحية من أول السطر بحجة الحرية , فهل هذه مصر الجديدة التي سنراها غداً !!!!! ورأيت أننا لا محالة واقعون في قعر بركان سحيق لذلك فإن القول الفصل لكل هذا الهراء : هو ما قاله أمير المؤمنين عمر بن الخطاب منذ أربعة عشر قرناً لكل هؤلاء : نحن قوم أعزنا الله بالإسلام . فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله .
a.elhamed29@yahoo.com

سليم عزوز يكتب : فضيحة الانقلاب في قضية ‘خلية الماريوت’


منقول
يخرج الانقلابيون من حفرة، فيهووا في ‘دحديرة’، ويخرجون من فضيحة إلى فضيحة، حتى صارت الفضائح قدراً ومكتوباً على الجبين، وقديماً قال حكيم زمانه: ‘ المكتوب على الجبين حتماً ستراه العين’!
يوم الخميس الماضي، نظرت محكمة الجنايات، قضية صحافيي قناة ‘الجزيرة’، الذين تم إلقاء القبض عليهم، من فندق الماريوت بالقاهرة، ومن ثم أطلق إعلام الثورة المضادة على المقبوض عليهم ‘خلية الماريوت’، كما لو كان الماريوت يقع في جبال تورا بورا.
تعلمون أنه على الرغم من وجود خواجة، ويبدو لي أن والده الاسترالي قس، إلا أن الاتهام الذي تم توجيهه للخلية وفي القلب منها هذا الخواجة، هو أنها خلية اخوانية، تعمل على قلب نظام الحكم بالقوة، إلى غير هذا من اتهامات تكفي لأن يقدم ثلاثتهم لحبال المشانق بدون محاكمة.
وكنت أظن، والظن لا يغني عن الحق شيئاً، أن الجهات الأمنية ستقوم باستدعاء ابتكاراتها في فنون التلفيق، على نحو يجعل منها قضية مكتملة الأركان، وبشكل لا يمكن للمتهمين وهيئة دفاعهم أن يفلتوا منها، ليكون مطلبهم مع الحبكة، هو تخفيف العقوبة، من الإعدام إلى المؤبد. لا سيما وأن المجتمع الدولي بات مهتماً بهذه القضية، ليس انحيازاً لحرية الرأي، بقدر اهتمامه بالمتهم الخواجة، الذي بدا واضحاً أن سلطة الانقلاب ارتكبت خطأ فادحاً باعتقاله. 
وما زال زميلنا ابراهيم الدراوي معتقلاً بتهمة التخابر مع حركة حماس، ودليل الإدانة هو نشاطه الصحافي المنشور، دون أن يحرك هذا ساكناً لدى المنظمات الدولية، وبلغ الإجرام حدا أن سلطة الانقلاب اعتقلت عاملاً في مكتب بالموقع الكتروني بتهمة نشر أخبار كاذبة، مع أن عمله ينحصر في أن يصنع الشاي والحلبة بالحليب، للأفندية الذين يعملون في الموقع والذين اعتقلوا معه.
ليست الحكومات فقط هي التي تتعامل بازدواجية، ويقوم أداؤها على قواعد ‘الخيار والفاقوس′، فالشاهد أن الشعوب في العالم الغربي على دين حكوماتها أيضاً.
ما علينا، ولن نقلب على أنفسنا المواجع، فعلى الرغم من انشغال المجتمع الصحافي في العالم بعملية اعتقال ثلاثة من الصحافيين بـ’الجزيرة’ الانكليزية، لوجود خواجة من بينهم، فقد فوجئت بالفضيحة التي تجلت يوم الخميس الماضي أمام هيئة المحكمة، على نحو فضح جماعة الانقلاب، لتمكنهم كثرة الفضائح من أن يحصلوا على ترخيص رسمي بممارسة الفضائح.
لقد تم فضح الأحراز الخاصة بالقضية، وإذا بنا أمام خفة في التلفيق، وإذا بالاحراز والمضبوطات التي صدعوا بها رؤوسنا لا يوجد فيها دليل واحد على صحة الاتهامات. فالفيديوهات المقدمة كدليل إدانة، على تهديد الصحافيين الثلاثة الأمن والسلم الدوليين، وتعريض المصالح العليا للبلاد للخطر، وإصابة الأمن القومي المصري في مقتل، هي عبارة عن فيديوهات لحيوانات، وعن برامج خاصة بفضائيات أخرى، وإذا بالجميع يرتج عليه في المحكمة.
هناك قضية خاصة بصحافي، سبق اتهامه بتقاضي رشوة قبل سنوات، والذي كان في طريقه للراشي، الذي سبق له أن كتب عن فساده، وهناك وجد ضابطاً بمباحث الأموال العامة معروفاً لديه يقف قريباً من المسرح الذي سيشهد الجريمة، فصافحه ودخل على ‘الزبون’، والذي عاجله بتقديم حقيبة الأموال إليه، لكن صاحبنا صعد على المكتب وخطب خطبة عصماء في الشرف، وكيف أنه جاء إلى هنا من اجل أن يتسلم منه رداً لنشره، باعتبار أن حق الرد من الحقوق المكفولة قانوناً. ومع ذلك تم إلقاء القبض عليه.
كان واضحاً أن الجهة التي دبرت القضية، فوجئت بأنها هُزمت في الموقعة، فقررت أن تنتقم في حدود قواعد الانتقام ومن خلال الحبس الاحتياطي. وعندما عرضت القضية على المحكمة. تلخص دفاع صاحبنا في ضرورة الاستماع إلى ‘الفيديو’ الذي يكشف لحظة تلبسه بالجريمة، لان الرشوة من جرائم التلبس. وظل رجال الأمن لأكثر من جلسة يجلبون جهاز تلفزيون غير صالح للاستعمال للمحكمة، فتؤجل القضية شهراً فشهر، وفي النهاية لم يكن هناك بداً، فقد وُضع الفيديو، وإذا بصاحبنا خطيباً، فلم يكن الفيديو يتضمن لحظة تقاضي المتهم الرشوة، كما قالت عريضة الاتهام!
القاضي علق ضاحكاً على المشهد، ‘ولا الزعيم أحمد عرابي’، ثم قضي ببراءة المتهم في التو واللحظة. لكن في حالة ‘صحافيي الجزيرة’، حدث ما لم نتوقعه، فعلى الرغم من أن أدلة الاتهام تبين أنها فضيحة تغنى بها الركبان، إلا أنه تقرر تأجيل نظر القضية، مع الإبقاء على المتهمين في الحبس.
يقولون إن الهدف من قضية الزملاء بـ’الجزيرة’ هو الضغط على القناة، حتى وان استبيح القانون، وصار الإنقلابيون مفضوحين دولياً. ولو سألوا مبارك لحدثهم عن حجم الضغوط التي بذلت في عهده لم تفض إلى نتيجة.
‘ياما دقت على الرأس طبول’
المغمورة آيات
جريدة ‘التحرير’ قالت إن مذيعة مصرية مغمورة، تقف وراء انتشار ‘الهاشتاج’ المسيء للسيسي، مقابل 500 دولار يومياً من الإخوان. مع أن مذيعة مستجدة سبق أن أعلنت أنها ليست مذيعة ولا إعلامية. طبعا يقصدون ‘كايداهم’ آيات عرابي.
بالمناسبة آيات عرابي مذيعة مغمورة؟ أم أنها ليست مذيعة من أساسه باعتبار أننا في زمن ‘المذيعة الحلزونة’، التي تفتح فمها على صوت مزعج، ودخان ينبعث من كل مكان، ومن أول أذنيها، الى عينيها، إلى أنفها. 
حتى لا ننسى أن ‘الحلزونة’ كانت تطلق على الأتوبيس في سالف العصر والأوان. وبمجرد ان يوضع فيها مفتاح التشغيل تتحول الى المذيعة إياها.
الملبوسة لميس
كما أن لدينا ‘المذيعة الحلزونة’، فلدينا كذلك ‘المذيعة الملبوسة’، التي ‘تلبسها العفاريت’. وقد شاهدت طبائع هؤلاء. تنام ‘الملبوسة’ ثم فجأة تستيقظ فزعة، وهي في صراخ مزعج. 
لميس الحديدي هي المذيعة الملبوسة، ما أن تصرخ حتى تميت الأجنة في بطون أمهاتهم فزعاً. وقد صرخت وهي تكرر أكاذيب وزير الداخلية الهمام، الذي اكتشف أن إبراهيم هلال مدير تحرير قناة الجزيرة، إخوان، وهي من جانبها صرخت بعلو صوتها عن ‘إبراهيم’ الذي خان بلده من اجل ‘الدولارات’.. وأخذت تبكته بقولها: ‘كده يا إبراهيم؟ تبيع بلدك؟ تبيع مصر؟’.
لميس هي مسؤولة حملة البروباغندا للمخلوع، ومن يوم سقوطه وهي في الحالة: ‘ملبوسة’، لكن لم أتصور أن تصل حالتها إلى هذه الدرجة.. فهل إبراهيم فعلاً.. إخواني يا لميس؟
واضح أن عفريت لميس فتاك للغاية.. ويبدو أنه من القراصنة الصوماليين. قرصان صومالي مات مقتولاً، فخرج عفريته ليتلبس لميس.
الباز في حضرة السيسي
يا حول الله، الدكتور فاروق الباز العالم الكبير، أخذ نصيبه جرعة مكثفة من الحب العذري، الرائج في عهد الانقلاب، والذي تبدى من خلال الحديث عن جاذب النساء، ونساؤنا حبلى بنجمك، واغمز انت بس بعنيك، وهو عنوان المقال التاريخي للكاتبة الكبيرة غادة شريف وهي تخاطب السيسي وتقدم نفسها جارية في البلاط.
فاروق الباز كشف في لقاء على قناة ‘صدى البلد’ عن ‘سر جاذبية’ السيسي. وكيف أن بسطاء مصر ينحازون له، لأنه مهموم بهم. وهذه معلومة جديدة، فمبلغ علمي أن السيسي ليس مهموماً بأحد، وليس مشغولاً بالبسطاء المعذبين في عهده، وهو الذي لم ينصفه لا على مستوى الخطاب، وعلي مستوى الممارسة. وهو الذي يحيط نفسه، ويحيط انقلابه، بالإقطاع الجديد وسيطرة رأس المال.
ما علينا، الباز في لقاء برنامج ‘نظرة’ لزميلنا حمدي رزق قال إنه في لقائه بالسيسي لفت انتباهه احترامه للعلم وقيمته؟!
ولم يقدم لنا الباز أمارة على ذلك سوى أن السيسي استمع له، ففي الواقع أن مستوى الاحترام المتوفر لدى السيسي للعلم والعلماء لم يتجاوز مناماته والساعة الأوميجا، كما لم يتجاوز اهتمامه باختراعات اللواء عبد العاطي صاحب اختراع علاج الايدز ‘ بصباع الكفتة’!
أرض جو
بعض مقدمي البرامج لا يشغلهم ما يقوله الضيف، بقدر تركيزهم على المقاطعة، قبل أن تكتمل فكرته، وأحياناً تكون المقاطعة قبل أن يجيب على السؤال المطروح، أو حين أن يذكر معلومات مهمة لم ينته منها.
هيكل ولميس، فيلم الليلة وكل ليلة. هيكل مع لميس يوم الخميس الماضي، صرح بأنه سأل السيسي إن كان يعلم أنه سيواجه بمشاكل الدنيا والآخرة.. ‘ألست نادماً على ترشحك’؟! فقال: كل شيء بأمر الله. 
والغريب، أن هيكل يردد هذا الرد، الذي يدخل في إطار حملة ‘المرشح المتدين’، التي يتم تسويقها الان. وقبل أيام تم الترويج لفكرة عبد الفتاح السيسي المتدين الذي رفض أن يصبح ملحقاً عسكرياً مقابل ان تخلع زوجته النقاب، فأكبر مبارك فيه ذلك وسمح له بأن يكون ملحقاً عسكرياً مع احتفاظ زوجته بنقابها.
هيكل من يقوم على حملة الدعاية للسيسي، فاته أن الناس لا تأكل من هذا الكلام، فإذا كان البحث عن رئيس متدين، فالمتدين الحافظ لكتاب الله باليقين في السجن الآن.
رولا خرسا تختلق فيلماً من أفلام الكارتون، لكي تنفذ به إلى أحلامها. فهي تقول ان الحكومة تتحدث عن مصالحة مع الإخوان، وهي ترى لذلك ضرورة عودة مبارك وحبيب العادلي وزير داخليته. 
مع أن الحكومة لم تتحدث عن المصالحة ولو تحدثت عنها فما هو الدافع لما تطالب به رولا؟!
رولا، فقدت نظام مبارك، الذي لو استمر لأصبح بعلها عبد اللطيف المناوي وزيراً للإعلام. لكن الثورة قامت وتبددت بسببها أحلام ‘العائلة المباركة’. وان كانت تبدو مشكلتها في أن عودة مبارك عندها مرتبطة بعودة حبيب العادلي، مع أن هناك شخصاً آخر كان يمثل علامة مميزة لعهد مبارك هو الرائد متقاعد صفوت الشريف.
سيذكر التاريخ أن حكم العسكر في زمن المجلس العسكري، قد منح للفلول كفايتهم من القنوات التلفزيونية، ثم أغلق باب التراخيص القانونية للقنوات الجديدة. كما سيذكر التاريخ أن الفضائية الوحيدة التي حصلت على الرخصة في عهد المغفور له بإذن الله تعالي عبد الفتاح السيسي صاحبتها الراقصة ‘سما المصري’.. أنعم وأكرم.
على قناة ‘ التحرير’ قال الدكتور جمال زهران، أستاذ العلوم السياسية إنه اتخذ قراراً بعدم الظهور على قناة ‘الجزيرة’ وقنوات الفلول، مع أن قناة ‘التحرير’ صاحبها ينتمي لعهد مبارك.
* صحافي من مصر

11 أبريل 2014

ابنة الرئيس : الشخص الذى يحضر المحاكمة ليس هو مرسي

هذه الصورة ننشرها نحن على اليمين الدوبلير ..واليسار الاصلى
الصورة التى نشرتها ابنة الرئيس المخطوف 
علقت الشيماء محمد مرسي كريمة الرئيس المخطوف الاستاذ الدكتور محمد مرسي عبر حسابها علي الفيس بوك على صورة الرئيس المخطوف الاستاذ الدكتور محمد " #مرسى" داخل قفص المحكمة وقالت انها ليست لابيها في اشارة يفهم منها انها صورة لشخص شبيه..
وأضافت "شيماء" عبر صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" بعد نشرها صورتين مختلفين احداهما من داخل القفص والاخري قديمة قائلة: "اللي في الصورة اللي علي اليمين أبي الشمال مش هو أنا متأكدة، دققوا جيدا مش هو أنا اخترت صورة فيها نفس التعبير تقريبا علشان تقدروا تقارنوها، أقوياء الملاحظة هيقدروا يميزوه، اللي في القفص مش الرئيس اين الرئيس !!!!

"الاداء النقابى" : سكرتير عام نقابة الصحفيين استعد لدفن صحفيى المواقع الالكترونية

تجاهل المواقع الاعلامية وعدد من الصحف فى دورات السلامة المهني . . فهل يتدارك النقيب ؟ 
اصدركارم محمود، سكرتير عام نقابة الصحفيين بيانا - بحكم موقعه – اكد فيه إن النقابة أرسلت خطابات إلى رؤساء تحرير جميع المؤسسات الصحفية القومية والحزبية والخاصة، لمطالبتها بسرعة إرسال أسماء المحررين الصحفيين المكلفين بتغطية الأحداث الميدانية، لإشراكهم في دورات السلامة المهنية التي ستنظمها النقابة.
وأوضح السكرتير العام للنقابة، في تصريحات صحفية أن الخطابات التي أُرسلت قبل أيام، جاءت تنفيذًا لقرار مجلس النقابة ، ، في إطار حرص المجلس علي سلامة الزملاء الصحفيين والمصورين، أثناء ممارسة عملهم في تغطية الأحداث الميدانية، خصوصًا بعد تصاعد استهداف الزملاء المكلفين بمهام ميدانية في الفترة الأخيرة.
وأضاف كارم محمود أن النقابة ستبدأ، فور تلقي قوائم المحررين والمصورين الميدانيين من المؤسسات الصحفية، في تنظيم عدد من الدورات التدريبية العاجلة، لتأهيل هؤلاء الزملاء على كيفية اتباع قواعد السلامة المهنية، وأساليب حماية الصحفيين أثناء العمل الميداني في المواقع الخطرة. وكشف أن تلك الدوراتستبدأعقب إجازة "شم النسيم" مباشرة، وسيحاضر فيها مدربون دوليون متخصصون في تلك النوعية من الدورات، ومعتمدون من الاتحاد الدولي للصحفيين.
وكرر السكرتير العام شكر النقابة المصرية لرئيس جمعية الصحفيين بالإمارات الاستاذ محمد يوسف، على مبادرته الكريمة بتحمل تكلفة تنظيم أي عدد من دورات السلامة المهنية للصحفيين المصريين في القاهرة، وأيضًا المساعدة في توفير أدوات الحماية الميدانية لهم. وقال كارم محمود إن النقابة تُرحب بأي مبادرات أخرى في هذا المجال. 
وكان مجلس نقابة الصحفيين أقرعددًا من الإجراءات لحماية الصحفيين المكلفين بتغطية الأحداث الميدانية الخطرة، منها مطالبة جميع المؤسسات الصحفية بإرسال قوائم بأسماء هؤلاء الزملاء من محررين ومصورين، ومراعاة الاستعانة بأعضاء النقابة- قدر الإمكان- في تلك المهام، وبشرط أن يكون هؤلاء الزملاء اجتازوا دورات السلامة المهنية التي تنظمها المؤسسات الصحفية أو النقابة، مع توفير أدوات الحماية لهم. كما وافق مجلس النقابة على استخدام "شارة مميزة" للصحفيين الذين يقومون بالتغطيات الميدانية
ولجنة الاداء النقابى تؤكد ان العديد من المواقع الاعلامية بل والصحف لا تعلم بقرار المجلس او خطاب السكرتير العام ، اذ يبدو انه يظن ان الصحف هى الحكومية الاخبار والجمهورية والاهرام وربما تناسى الاصدارات ، وان الصحف والخاصة هى التحرير والوطن والمصرى اليوم واليوم السابع والمعارضة هى الوفد والاهالى وكفى 
، وتجاهل السكرتير العام ومجلسه ان الاكثر عرضه للخطر المحررين فى المواقع الالكترونية الاعلامية لانها مواقع " لحظية " اى انها تنقل الخبر فى لحظة وقوعه ، وتتسابق فى نقل الخبر عن الصحف التى يمكنها نقله " تاتا تاتا " ويبدو ان السكرتير العام رأى ان مدام النقابة لا تقبل صحفيين من المواقع الاعلامية فعليه تجاهلها رغم ان من بينهم الاكثر مهارة ولا ينقصهم سوى " الواسطة " او المجاملة فى القبول من الموقع على حس ورقتين بينطبعوا مثلما يحدث من المواقع التى يرضى مجلس النقابة عنها للتربيطات اياها مثل اليوم السابع والوفد والمصرى اليوم
اما الصحف التى يرى السكرتير العام ومجلسه انه صغيرة ( فى الامكانيات والاصوات الانتخابية وليست فى الكفاءة المهنية ) فقد تم تجاهلها ايضا ونحن نحمل النقيب ضياء رشوان المسئولية كاملة عن اصابة اى صحفى بمكروه – لا قدر الله – اثناء تغطية المظاهرات ، نتيجة اهمال النقابة تأهيله او منحه وسائل انقاذ مثل الصحف المحظوظة التى تستطيع توفير وسائل الحماية من ميزانياتها 
وعلى رأى الخبراء الاقتصاديين : الدعم يجب ان يروح لمستحقيه واولهم الفقراء
وترجو لجنة الاداء النقابى من كافة المواقع الاعلامية والصحف وغيرها من وسائل الاعلام التى تجاهلت النقابة اعلامها بالدورة التدريبية ووسائل الحماية ان تتقدم باحتجاج للنقابة – حتى لو لم يكن امحررين الميدانيين بها من غير اعضاء النقابة – وان تتفضب باخطار لجنة الاداء النقابى للتضامن معها ، فالخطر الذى يتعرض له الاعلامى لا يفرق بين صحفى واخر ، وكم استشهد عدد من الصحفيين خاصة فى القاهرة وبور سعيد وتعرض عشرات للاصابة من غير اعضاء النقابة او من مواقع اعلامية لم تقم النقابة باخطارها 
كما تأمل اللجنة من النقيب ضياء رشوان ان يتدارك الامر ويقوم باعلان عام فى وسائل اعلامية واسعة ليعلم كافة المحررين العاملين بكافة الصحف ، وحتى فى حالة عدم اتساع قاعة التدريب يمكن تخصيص اكثر من قاعة او اكثر من دورة

الاعلامية أيات عرابي تكتب : فخ الفشتج

مشكلة إعلاميين ال 50% ونظام ال 50% كله, انهم زي الديناصورات مش قادرين يتطوروا حسب الحياة حواليهم, يعني أول ما طلع هاشتاج ‫#‏انتخبوا_العرص‬ افتكروا ان الموضوع بس على الهاشتاج, وعملوا هاشتاج مضاد تقريبا كان اسمه هانتخب زيزي واكوي قميصي, وبعدين لما الهاشتاج دا فشل وماحدش عبره, والتغطية الاعلامية العالمية كلها بقت على ( انتخبوا العرص ) فكروا يخاطبوا الغرب وعمورة طلع عمل هاشتاج تقريبا كان اسمه بص على صلعتي وامسح لي دمعتي او زغزغني في كوعي وما تنساش موضوعي, وطبعا عملوا الهاشتاج دا عشان الناس كلها تتلهي فيه وفي ناس فعلا برغم اننا اتكلمنا بلعوا الطعم, لكن وهما بيعملوا الهاشتاج بتاعهم ما انتبهوش لفخ تاني لأنهم 50% واتفسحوا مع الهاشتاج اللي وصل حتى للصعيد وحبايبنا في الصعيد قالوا عليه الفشتج, المشكلة ان الهتاف اتحول لحملة, والناس في المظاهرات بتهتف دلوقتي انتخبوا العرص, في وسط البلد وفي الكليات وفي الشوارع وفي كل محافظات مصر ومش بس كدة, دا حتى المظاهرات اللي برة مصر وضد الانقلاب, الناس بتهتف فيها انتخبوا العرص, وتحول موضوع انتخبوا العرص لأسلوب مقاومة سلمية, طيب اللجان اللي هما بيشغلوها, بافتراض انهم عرفوا يأجروا عشرة على بعض ينزلوا يعملوا مظاهرة ويهتفوا, هيقولوا ايه ؟؟ ام بي تي اكس زيزي مثلا ؟؟ أو هتنخب ريري والعب في مناخيري ؟؟ بلاش دي, الفخ التاني اللي وقعوا فيه, إن الموضوع كله بقى موضة دلوقتي, موضة ( انتخبوا العرص ) يعني بقى فيه مجلة انتخبوا العرص الالكترونية وفيه تطبيق للهواتف الذكية اسمه انتخبوا العرص, وهتافات وجرافيتي في الشوارع وصل حتى لبرلين واستراليا شيكاجو وشوارع لندن يحمل صورة العرص وتحت شعار ( انتخبوا العرص ), ويمكن كمان كريستيان ديور يطلع برفيوم ( انتخبوا العرص ونلاقي عربية فيراري العرص موديل 2014 ومطاعم فول وطمعية باسم العرص زي مطعم الجحش يبقى فيه كمان مطعم العرص, باختصار رسالة في أذن كل مصابي ومتضرري انتخبوا العرص اللي ظهرت عليهم اعراض العرصوفوبيا الشديدة, واللي الهاشتاج عمل لهم هسهس في دماغهم وبيطلعوا يصوصووا كل يوم, والموضوع مش بس هاشتاج, الموضوع شعب بيقاوم سلميا, لا هتقدروا تقفلوا تويتر ولا الهاشتاج بتاعهم هينتشر ولا الناس في الشوارع هتبطل تقول انتخبوا العرص, لدرجة ان فيه تعليق على احد البوستات في صفحتي صاحبه بيقول على انتشار الهاشتاج في الجامعة عنده ( الجامعه عندنا غرقانه هاشتاج ناقص نعمله على افا العميد ) ...... ونشكركم على حسن تعاونكم وما نجيلكوش في هاشتاج ... :)))))