15 يناير 2014

فيدو ..قناة مسيحية تسخر من حزب النور وفشله في خداع اتباعه

تدول نشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” فيديو يسخر فيه مذيع قناة CTV المسيحية وضيوفه من حزب “النور” السلفي. وتساءل مذيع الفقرة بطريقة ساخرة: كيف تستطيع قيادات حزب النور أن يضحكوا على أتباعهم في هذه الأشياء الواضحة، والمتمثلة في نضالهم من أجل المادة 219 الخاصة بتفسير المادة الثانية، وهي المادة التي تم مسحها ولم يصبح لها ذكر. وتابع مندهشًا: “وإلى الآن لايزالون يرددون أن هذا الدستور يحافظ علي مواد الشريعة الإسلامية”.
من ناحيته، قال ياسر قورة، عضو الهيئة العليا للحركة الوطنية، في رده على المذيع: “حزب النور له وضع خاص، فهو دائمًا يلعب في منطق الوسط، فرغم عدم مشاركته في تظاهرات 30 يونيه، إلا أنه حجز لنفسه مكانا في خارطة الطريق في 3يوليو”. وأضاف: “حزب النور يعلم أنه غير مقبول الآن علي الساحة في وسط التيارات الإسلامية، فهو يمشي على حسب التيار وقاطعه المذيع بالقول: “هل يستطيع هؤلاء “الواهمون”، الذين يتاجرون دائمًا بالشعارات الدينية، أن يهربوا من حكم المحكمة بحل الأحزاب على أساس ديني وفقًا للدستور الجديد؟

هيثم ابو خليل : فضيحة تزوير الإستفتاء تبدأ من اليابان !!



منذ عام واحد فقط..صرح المستشار الإعلامى لسفارة مصر فى اليابان ان مجموع من يحق لهم التصويت هناك: 1500 مواطن..وان أقصى عدد صوت فى انتخابات سابقة كان 280 فردا (رغم أن التصويت بالبريد كان مسموحا به)..
وبالفعل شارك فى التصويت على دستور 2012...187 شخص...وهو عدد يتناسب مع الانتخابات السابقة بالنظر إلى أن كثيرين قاطعوا التصويت على هذا الدستور..
95 قالوا: نعم...و76: لا...و16 صوت باطل..
وإذ بنا بنفوجأ..ان اللى لهم حق التصويت على دستور 2014 بقى 4500 شخص ( 3 أضعاف)...وسبحان الله..جه منهم 4 آلاف لمقر السفارة..وكلهم ما شاء الله قالوا: نعم..ما عدا صوت واحد باطل...
خد عندك دى بقى: طبقا للموقع الرسمى للجنة العليا للإنتخابات..عدد المصريين المسجلين فى الجداول فى اليابان 423 فقط..آه والله زمبؤلك كده..والرابط فى المصادر تحت..
لو كانوا قالوا: ان 300 ولا 400 جم...وان 90% منهم قالوا: نعم...لما لامهم أحد...ولشربها الكثير من عبيدهم وقطيعهم...لكنهم يأبون إلا الضلال الفج والغش الفج والفساد الفج والفجور الفج..والغباء الفج...حتى لا تكون لهم شرعية أبدا...ولا حتى معشار شرعية..ولو بالباطل...
المصادر:

فيديو .. حقوقي يكشف حقيقة الجهات المختصة بمراقبة استفتاء وثيقة الدم

خدمة الغز .. فيديو .. العسكري لحزب النور : فشلتم فى الحشد ولا مكان لكم بيننا



14 يناير 2014

خالد علي لـ"المصري اليوم" : الدستور لا يضمن حرية أو عدالة اجتماعية.. وسأصوّت عليه بـ«لا»

أعلن خالد علي، المرشح الرئاسي السابق، الجمعة، أنه سيصوّت بـ«لا» في الاستفتاء على الدستور، والمقرر إجراؤه يومي 14 و15 يناير الجاري.
وبرر «علي» موقفه بسبب أن «الدستور لن يضمن حرية ولا يحقق عدالة اجتماعية»، حسمبا كتب في حسابه على «تويتر».
وأوضح: «لأنه لن يحقق عدالة اجتماعية كما يدعون، ولن يضمن حرية أو استقرارا كما يزعمون، فقط يعيد إنتاج الماضي، لذلك سأصوت بـ(لا) على هذا الدستور».

الواشنطن بوست : مصر فى طريقها الى ديكتاتورية عسكرية غير مسبوقة

- الإستفتاء خطوة كبيرة فى اتجاه ترسيخ ديكتاتورية لم تر مصر مثلها منذ عقود طويلة..إذ يصوت الناخبون على دستور يعفى الجيش والشرطة والمخابرات من المحاسبة والمراجعة..
- الجنرال عبد الفتاح السيسي الذى قاد انقلابا عسكريا ضد حكومة إسلامية منتخبة ألمح إلى أنه سيعتبر تمرير الدستور إلزاما له لكى يصبح رئيس مصر القادم..
- يجرى الاستفتاء فى أجواء تجعل نزاهته ضربا من ضروب المستحيل..
النشطاء الذين حاولوا أن يتظاهروا ضد الدستور تم اعتقالهم..المظاهرات تم حظرها وقامت الشرطة بقتل 27 واعتقال 703 على مدار الأسابيع الثلاثة الماضية طبقا لهيومان رايتس ووتش...تم إغلاق وسائل الإعلام المعارضة وحبس 3 من صحفيى الجزيرة بدون اتهامات محددة..
- تم طرد المنظمات الدولية المحايدة التى راقبت استفتاء 2012 وعلى رأسها: المعهد الديموقراطى الوطنى والمعهد الجمهورى الدولى..
- الآن يعلم الجميع أن خارطة الطريق المزعومة ليست إلا ورقة التوت التى يغطى بها عبد الفتاح السيسي عودة نظام مبارك بشكل سرطانى أكثر...
- ادارة أوباما تتحايل لإعادة امداد مصر بالمساعدات بالمخالفة للقانون..كل المطلوب شهادة من الحكومة الأمريكية أن السلطات فى مصر أجرت استفتاءا دستوريا وتدعم التحول الديموقراطي..وأنها على الطريق لتطبيق إصلاحات اقتصادية..والحقيقة المعروفة أن ما يفعله الجيش لن يؤدى لاستقرار مصر أو إصلاح مشاكلها الإقتصادية والإجتماعية الخطيرة..
- على ادارة أوباما أن تبرر لنا مساندتها للديكتاتورية الجديدة فى مصر..وإلا فالأكرم لها أن تدعم المناضلين من أجل ديموقراطية حقيقية فى مصر وعلى رأسهم المعتقلين فى السجون هناك..

فيديو ..سحل سيدة بالمنيا ونزع حجابها لرغبتها فى التصويت بلا على دستور الدم

فيديو .. محمد أبو الغار: الدين سبب المشكلة و لو شغال في الازهر بيبقي زفت خالص

الإمارات تستجدي غفران تركيا بـ 10مليارات لمنع نشر صور فضائح حكامها الجنسية

المصدر نمساوى
بدأت الإمارات اتصالات مكثفة مع الحكومة التركية، في محاولة لاحتواء الأزمة التي تصاعدت بشدة خلال الأيام الأخيرة، بعد ثبوت تورط الإمارات في مخطط للإطاحة بحكومة رجب طيب أردوغان، وما تبع ذلك من تسريب المخابرات التركية صورا ومعلومات عن تورط مسؤولين اماراتيين في فضائح جنسية، بينهم قائد شرطة دبي المعزول ضاحي خلفان .
وقالت صحف تركية اليوم، إن الإمارات عرضت تعويض تركيا بعشرة مليارات دولار، مقابل وقف التسريبات التركية عن المخطط الإماراتي ،ووقف نشر صور المسؤولين الإماراتيين المتورطين في الفضيحة الجنسية .
وأوضحت أن الإمارات أكدت تقديرها واحترامها لتركيا، ورفضها التدخل في شؤونها، لكن حكومة أردوغان اشترطت اعتذارا رسميا إماراتيا قبل البدء في أي حوار للتهدئة .
وذكرت صحيفة “تقويم” التركية أن خالد خليفة المعلا سفير دولة الإمارات لدى تركيا، تقدم لوزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو، بمبادرة تهدئة عاجلة يطالبه فيها بوقف جميع النشرات الصحفية التي تستهدف مسئولين من دولة الإمارات.
وأشارت إلى أن المعلا أوضح في مبادرته أن دولة الإمارات وتركيا تربطهما علاقات وطيدة لا يمكن بحال أن تنقطع مهما كانت الأسباب والمشكلات، وأن الحوار والتفاوض هو الطريق الصحيح.
وقامت وزارة الخارجية التركية بتسريب بعض نصوص المبادرة، حيث جاء فيها على لسان السفير الإماراتي “فخامة وزير خارجية دولة تركيا العظيمة، تحية طيبة وبعد.. فإنه بناءً على طلب سمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات حاكم إمارة أبو ظبي، نتقدم إليكم بهذه المبادرة التي نطالب فخامتكم فيها بوقف استهداف مسئولي دولتنا وامتناع الصحف الرسمية والخاصة عن نشر أية بيانات من شأنها النيل من رموز دولة الإمارات العربية المتحدة”.
وأضاف السفير الإماراتي في مبادرته: “وإننا نعلم أن علاقاتنا مع دولتكم العظيمة لا يمكن بحال أن تنقطع أو تتأثر بسبب خلافات أو مشكلات يمكن أن تحل عبر الحوار والتفاوض، وهذا هو الطريق الصحيح الذي يليق بدولة فخامتكم “.
يأتي ذلك فيما كشفت صحف تركية عن معلومات جديدة اليوم بشان الأزمة التي تضرب علاقات البلدين لأول مرة بالتاريخ، حيث كشفت عن تورط شركة نفطية إماراتية كبرى في عملية تمويل مخطط إطاحة حكومة أردوغان، وأن مستندات كاملة ستنشرها المخابرات التركية قريبا .
كما أكدت أن الشخصية الأمنية الإماراتية التي أوصى رجل الأعمال الإيراني الأصل رضا ضراب بالتوصية له بـ”مومس” غالية الأجر ومن مستوى عال – حسب تعبيره خلال المكالمة الصوتية المسجلة له من قبل المخابرات – هو ضاحي خلفان قائد شرطة دبي المعزول .
وأشارت إلى أن تلك المعلومات تم نقلها رسميا من أنقره للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي، وهو ما دعاه إلى عزل خلفان من منصبه قبل فترة رغم رفض ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والذي يعتبر خلفان رجله الأول في دبي، وهو ما يؤشر الى خلاف يكاد يخرج للعلن بين إماراتي دبي وأبوظبي.
وكانت العلاقات التركية الإماراتية قد شهدت تدهورا حادا خلال الأيام الماضية، بعد أن كشف رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان أمام الصحافة التركية والعالمية عن معلومة خطيرة حول تورط أبوظبي في مخطط لإطاحة حكومته، والإضرار بالاقتصاد والشعب التركي، الأمر الذي دفع بعض جنرالات الجيش التركي إلى اقتراح بتوجيه ضربة عسكرية للإمارات، وهو ما رفضه أردوغان حاليا .
ثم أعلنت الصحف التركية عن حصولها على فضائح جنسية تورط فيها مسئولين كبار في دولة الإمارات العربية المتحدة، علي رأسهم ضاحي خلفان،وهددت هذه الصحف بنشر تلك الفضائح خلال أيام.
وبدأت الصحف التركية بالفعل في نشر بعض صور المسئولين الإماراتيين وهم في أوضاع غير لائقة، وهددت باستكمال النشر الذي قالت إنه سيطال رموز دولة الإمارات ومن بينهم خلفان على إثر فضيحة إصابته بمرض الإيدز.
وتحدثت صحف تركية عن أن أجهزة أمنية تركية ستصدر خلال أيام بيانات تفصيلية حول حجم الدعم الإماراتي لجهات تركية، في محاولة للإساءة لحكومة أردوغان وضرب الاقتصاد التركي، مشيرة إلى اجتماعات على مستويات عالية تعقد في أنقرة حاليا للبحث عن رد مناسب على التدخل الإماراتي السافر في الشأن التركي .
وأوضحت أن أحد القادة العسكريين طالب في أحد الاجتماعات بتوجيه ضربة عسكرية للإمارات، في حال التأكد من تورطها في عملية ضرب الاقتصاد التركي، وعدم الاكتفاء بالعقوبات الديبلوماسية، لأن تركيا ليست مصر أو دولة أخرى، لكن أردوغان استبعد ذلك في الوقت الراهن .
وكشفت صحف تركية، عن بعض جوانب التدخل الإماراتي في الشأن التركي، وكشفت عن جزء من رشاوى بملايين الدولارات (مادية وعينية) ، قدمتها أبوظبي لمدعي عام اسطنبول زكريا أوز، المسؤول عن قضية الفساد التي هزت حكومة رجب  طيب أردوغان .
وقالت إن زكريا أوز قضى إجازة في أحد فنادق دبي الفاخرة خلال عيد الأضحى الماضي، تكلفت أكثر من 80 ألف ليرة تركية (حوالي 36 ألف دولار)، متسائلة عن قدرة المدعي العام على تحمل هذا المبلغ، في حين أن راتبه الشهري لا يتجاوز 6 في المائة من المبلغ المذكور.
وجاء تسريب هذه المعلومات بعد إبلاغ أردوغان الصحفيين، الأحد الماضي، أن أوز قام بـ22 رحلة إلى دبي، خلال الفترة التي كان يحقق فيها بملف القضية التي طاولت عشرات المقربين من حكومته.
ونشرت صحيفة “تقويم” صورا من الفواتير الخاصة برحلة أوز الأخيرة إلى دبي برفقة 10 أشخاص من أقربائه، حيث أقاموا في فندق الجميرة الفاخر من فئة خمس نجوم الواقع في جزيرة النخيل الشهيرة وذلك طيلة 6 أيام، بين 16 و22 أكتوبر الماضي.
وقالت الصحيفة إنه تم حجز خمس غرف للمدعي العام ومرافقيه، وأشارت إلى أن سعر الغرفة تراوح بين 1200 إلى 1500 ليرة تركية لليلة الواحدة.
وحسب الفواتير، تبيّن أن الرحلة جرى تنظيمها عبر شركة اسمها “فلاي اكسبرس”، في حين قالت الصحيفة إنه جرى استقبال المدعي العام ومرافقيه في قسم الضيوف المميزين بمطار دبي حيث كان في استقباله مسؤولين رسميين .
وتجاوزت كلفة الإقامة في الفندق 31,500 ألف دولار حسب ما أظهرته الفواتير التي نشرت الصحيفة نسخا منها، وإذا ما أضيف إليها تكلفة وجبات الطعام الفاخرة وخدمات الرفاهية الأخرى (مثل الحمام التركي)، علاة على تكلفة تذاكر الطيران فإن المبلغ الإجمالي يتجاوز 80 ألف ليرة تركية، في حين أن الراتب الشهري للمدعي العام لا يتجاوز 5000 ليرة تركية.
وقالت الصحيفة إن هذه القضية تثير شكوكا حول مصدر تمويل الرحلة التي لم تكن الوحيدة، والتي لم تجد الصحيفة وثائق تثبت بأنه قام بدفع تكلفتها من حسابه الخاص، ما يشير إلى تورط دولة الإمارات العربية في رشوة المدعي التركي، حيث أنها تسعى منذ فترة إلى إطاحة حكومة أردوغان لصبغتها الإسلامية.
وكان أوز أمر باعتقال عشرات رجال الأعمال المقربين من أردوغان، بينهم أبناء وزراء ورئيس بلدية، بتهمة الفساد.
وأضرت القضية بحزب العدالة والتنمية الحاكم ودفعت ثلاثة وزراء طالتهم القضية للاستقالة، قبل أن يجري أردوغان تعديلا موسعا على حكومته شمل تسعة حقائب وزارية.
كما تعرض الاقتصاد التركي لهزة عنيفة قدرت الحكومة خسائرها بنحو 100 مليار دولار، خصوصا بسبب تراجع سعر الليرة التركية.
وكشفت صحيفة “ملليت” كبرى الصحف التركية المستقلة، عن تورط أربعة من كبار ضباط الأمن الإماراتيين برشاوى جنسية ومالية قدمها رجل الأعمال رضا ضراب (إيراني الأصل)، الذي اعتقلته السلطات التركية يوم 17 ديسمبر الماضي، على خلفية اتهامه برشوة وزراء في حكومة أردوغان.
وأكدت التحقيقات ـبحسب الصحيفةـ أن ضراب قدم عاهرات لأربعة ضباط شرطة إماراتيين، يتبعون سلطة دبي، مع رشاوى أخرى لم يكشف تفاصيلها باسطنبول بعد.
ولم تنشر الصحيفة الأسماء الصريحة للضباط الأربعة، لكنها أشارت إليهم بالأحرف التالية : R.M.T.A, M.S.A, A.A.H.T, B.D.M.A ve A.B
وذكرت مصادر صحفية أن أسماء الضباط الأربعة وصورهم قد تنشر خلال أيام، وسط جهود إماراتية مكثفة لمنع نشر الأسماء والصور، ووقف النشر في الفضيحة.

بالفيديو.. شخص يهاجم عمرو موسى ويتهمه بقتل القذافى