30 أغسطس 2013
فيديو .. شاهد مجزرتى سموحة بالاسكندرية ونفق نصر الدين بالقاهرة
عدد ضحايا مجزرة سموحة 25 قتيل وعشرات المصابين
ركزوا فى اخر الفيديو حيظهر لكم البلطجيه واقفين فى صف الجيش
عدد ضحايا مجزرة نفق نصر الدين 15 شهيد
لغز شهداء مجزرة رابعة !!
عدد الشهداء في مجزرة فض رابعه و النهضه فقط يفوق الثلاثة آلاف شهيد بكثير لكن : ..لم تستطع لجان الحصر إلا أن تحصر أقل بقليل من 1800 شهيد منهم بالأسم والجثه وتصريح الدفن .. لماذا ؟!! ..- الباقي إما شهداء ثبتت شهادتهم وجثثهم كانت في المشفي الميداني وهناك شهود على وقائع قتلهم وبطاقاتهم الشخصية موجوده واستخرجت من ملابسهم في المشفى الميدانى قبل إخلائه ولكن جثثهم غير موجوده ولم تظهر بعد الخروج من رابعه وهم بالمئات ..- وإما جثث موجوده و لكن غير معروفة الهوية أو متفحمة ولم يتعرف عليها أحد حتى الآن وهي عموماً أكثر من مائتي جثه واختطف جزء منهم في فض مسجد الإيمان والباقي أرسل مشرحة زينهم ...- وهناك أكثر من 1850 شخص مفقود لا هو معتقل ولا هو له جثه ومنهم حوالي 80 طفل من سن الخامسة والسابعه حتى 16 سنه ..وهم غالباً شهداء جرفتهم الجرافات مع مخلفات رابعة في القمامة .. أو مخطوفة جثثهم ودفنوا في مقابر جماعية في الصحراء أو معسكرات الجيش .. أو معتقلون بلا أوراق في أماكن سرية ومصيرهم غالباً سيكون مثل من سبقوهم ..هناك أم لها ثلاث بنات في أعمار مختلفة مختفيات لا هي وجدتهم في الجثث ولا هن ضمن المعتقلين المعلن أسمائهم .. آخر مرة شاهدتهم كانوا موجودات في رابعة ساعة الفض وفقدتهم لحظة الإقتحام..لن نستطيع التعرف على العدد الحقيقي للشهداء والمعتقلين إلا بعد كسر الإنقلاب .. لن نستطيع اكتشاف حجم جريمة النازي في رابعه والنهضة إلا وهو في قفص المحاكمة
29 أغسطس 2013
السفيرة الامريكية لرئيس تحرير الاهرام : صحافتكم كاذبة وغير مهنية ولا تتسق مع العقل ولا الضمير
قامت السفيرة الامريكية بالقاهرة ان باترسون بارسال خطاب شديد اللهجة لرئيس تحرير الأهرام عبد الناصر سلامة مؤكدة ان الصحافة التى يقدمها غير مهنية ومعلوماتها مزيفة ومفبركة وركيكة وتساعد فى زعزعة امن مصر ونشر الخوف وعدم الاستقرار فيها .
ويقول نص الخطاب المرسل من السفارة الأمريكية مايلى :
خطاب السفيره باترسون لصحيفة الأهرام القاهرة، 28 أغسطس 2013
السيد / عبد الناصر سلامة رئيس تحرير جريدة الاهرام
عزيزي السيد سلامة:
أكتب إليكم وأستنكر بشدة على الغلطه الفادحة ، وغيرالمهنية تماما فى المادة التي ظهرت في عنوان مقالتك في 27 اغسطس.
والتنوية والاشارة فيها بأنني شخصيا متورطة في مؤامرة لتقسيم وزعزعة استقرار مصر وهو مناف للعقل تماما وخطير جدا.
وكتابة هذا الموضوع تعبر عن اللامسئولية طرفكم ولا تؤدي إلا إلى زيادة التضليل وتضليل جمهور القراء، ومواصلة رفع حدة التوتر في بيئة متوترة بالفعل فأحذرك بعدم الخطأ لانه خطير جدا .
ونؤكد انها مقاله كاذبة ومثل تلك المقاله هى واحدة من التهديد الحقيقي لمصر وآفاق التحول الديمقراطي في مصر.
إنني أدعوكم إلى استخدام موقعكم من القيادة والمسؤولية لوقف هذا الانتشار بالتحريض على المعلومات الخاطئة، و بدلا من ذلك عليكم القيام بالعمل لتوعية وتثقيف جمهور القراء على الحقيقه ، وليس نوع من التظاهر، و إفتعال الأحداث.
لقد فوجئت أيضا انك كنت قد انتهكت مبدأ أساسي من مبادئ الأخلاق الصحفية من خلال عدم الاتصال بالسفارة الامريكية للتحقق من صحة المعلومات التي تأتيك من المصادر الخاصة بك. في هذا الصدد، (لا يجب الاخترع) وأكرر أن موظفي قسم الصحافة بالسفاره هم دائما تحت تصرفكم للتقصي و التدقيق.
أنا أشعر بالقلق خصوصا ان يفكر في ان الاهرام، من الصحافة الورقيه الرائده التي تديرها الدولة في مصر، وتعتبر ممثلةَ لوجهة نظر الحكومة. ونحن بالتالي، علينا رفع هذه المادة على أعلى المستويات في الحكومة .
واحتج على نشره والسلوك الغير المسؤول الذي أدى إلى ذلك.
الصحافة الجيدة تتحرى الحقائق ، و تدقق فى المصادر ، وتقدم وجهات النظر. وهذه المادة ليست صحافة سيئة، وليست صحافة على الإطلاق. فهى خيال ووهم ، و لا تخدم ، وتعمل على تضليل متعمد للشعب المصري.
تلك المواد من خلال نشر الأكاذيب والخوف.لا تجعل مستقبل مصر ناجح
إنني أدعوكم إلى التصرف بمسؤولية والعمل على جعل بلدكم أقوى، وليست أكثر خوفا عن طريق معلومات خاطئة.
مع خالص التقدير،
سفيره آن دبليو باترسون
نص الخطاب
http://egypt.usembassy.gov/mobile/pr-082913.html#.Uh-XFIxPm1R.twitter
نص الخطاب
http://egypt.usembassy.gov/mobile/pr-082913.html#.Uh-XFIxPm1R.twitter
28 أغسطس 2013
"عبد المقصود" : ستاد القاهرة تحول لـ "معسكر اعتقال" ضخم
قال الشيخ محمد عبد المقصود - الداعية الإسلامي – إن الانقلابيين أنشأوا معسكرات اعتقال جماعي، على غرار الألمان خلال الحرب العالمية الثانية.
وأشار الى أن استاد القاهرة تحول إلى معتقل كبير، إضافة إلى السجون الأخرى، إضافة إلى قتل بعض المساجين وقتل ضباط وأفراد الجيش والشرطة الذين رفضوا إطلاق النار على المعتصمين وتم إلصاق التهمة بالمعتصمين.
وأضاف أن الانقلابيين لم يرقبوا في أي مصري عارضهم إلا ولا ذمة ولا ميثاقا ولا عهدا، واصفا ما قامت به قوات الجيش والشرطة من قتل وحرق للمتظاهرين بالممارسات النازية، وكأن المعارضين من سكان مستعمرات وليسوا من سكان الوطن.
اليوم ..مؤتمر صحفى للتحالف الوطنى لدعم الشرعية بمقر حزب العمل
يعقد التحالف الوطنى لدعم الشرعية مؤتمر صحفى يوم الخميس الموافق 29 أغسطس 2013، في تمام الساعة 12.30 ظهراً، بمقر حزب العمل الجديد في 9 ش جمال الدين ابو المحاسن - جاردن سيتي - القاهرة.
وقد صرح د. أحمد الخولى الأمين العام المساعد وأمين التنظيم بحزب العمل، إن الحزب يرحب بمؤتمرات التحالف فى مقاره.
وأكد الخولى أن موقف حزب العمل منذ إعلان الانقلاب فى 3 يوليو كان واضحا،حيث رفض الانقلاب وإنه ثابت فى مواجهته بكل الوسائل السلمية ، مؤكدا أن الحزب قد قدم عدد من الشهداء والمعتقلين، ومن الشهداء لطفى عبدالماجد عضو الأمانة العامة ومن المعتقلين الشيخ إبراهيم خضر عضو الأمانة العامة والعشرات من المصابيين.
27 أغسطس 2013
فورين بوليسي : مافيا المخدرات من اسباب إسقاط مرسي
كشفت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية النقاب عن العلاقات القوية التي تربط كبار مهربي الحشيش في شبه جزيرة سيناء وبقيادات أمنية رفيعة المستوى، ودورهم في الإطاحة بالرئيس الشرعي محمد مرسي لسعيه القوي لإنهاء هذه العلاقة.
وقالت المجلة في مارس عام 1986 ظهر شكل جديد وقوي من الحشيش في شوارع القاهرة أطلق عليه "باي باي رشدي" نسبه إلى وزير الداخلية المخلوع حينها أحمد رشدي الذي سعى لشن حملة لمكافحة المخدرات على الصعيد الوطني، فرشدي أقال مسؤولين في وزارة الداخلية لتورطهم في تجارة المخدرات، بما فيهم قادة رفيعي المستوى من قوات الأمن المركزي.
وأضافت إن المشاكل في شبه جزيرة سيناء ليست جديدة، نفوذ زعيم قبلي يدعي "إبراهيم" اشتكى إلى مرسى بشأن معاملة البدو السيئة من الأمن، ومن يومها سعى مرسي للقضاء على الفساد في الشرطة والجيش، وفي أغسطس 2012 قتل 16 جنديا مصريا، وبعدها قام مرسي بإقالة وزير الداخلية محمد إبراهيم، ووزير الدفاع حسين طنطاوي، ورئيس جهاز المخابرات.
نعوم تشومسكى: انتفاضة المصريين ضد الانقلاب أحيت روح الربيع العربى
قال "نعوم تشومسكي" المفكر الأمريكي المعروف، إن انتفاضة الشعب المصري في وجه "الإنقلاب العسكري" أحيت روح الربيع العربي، بعد أن أعد العالم نفسه لمشاهدة شعب "ينسحب بصمت إلى قوقعته" إثر الإطاحة بالرئيس المنتخب محمد مرسي مطلع الشهر الماضي.
جاء ذلك في حوار أجرته صحيفة "يني شفق" التركية مع تشومسكي، المفكر والناقد والناشط السياسي، أستاذ اللغويات في معهد ماساتشوستس الأمريكي للتكنولوجيا، تحدث فيه عن رؤيته لآخر التطورات على صعيد الأزمة المصرية.
وردًّا على سؤال حول رأيه بآخر تطورات الوضع في مصر، أفاد "تشومسكي" أنه يجب قراءة ما بين السطور في أحداث مصر بشكل جيد، فما يقف وراء قيام الجيش المصري "بهجومه الوحشي" هو "حماية امتيازاته ورخائه الاقتصادي، والمحافظة على إمبراطوريته التقليدية من الانهيار"، بحسب تعبيره.
وأشار إلى أن الجيش لم يكن وحيدًا في تحركه، الذي تطلب دعمًا من الدول الغربية والعربية، وعلى الأخص إسرائيل والمملكة العربية السعودية.
وأوضح أن أكثر ما أدهشه في الأزمة المصرية هو عدم تبني معظم الشعب المصري للأحداث الدموية، "لأن الانقلابات تخلق جوًّا من الخوف لدى المجتمع، والشعوب بشكل عام تقف إلى جانب الإنقلاب بداعي الخوف، إلا أن ذلك لم يظهر في مصر، التي شهدت تحركًا جماعيًّا" من مؤيدي الرئيس المصري المعزول محمد مرسي.
وحول ما يمكن استخلاصه من التحرك الجماعي للشعب المصري، أشار "تشومسكي" إلى أن "انتفاضة الشعب المصري في وجه الإنقلاب أذهلت الجيش المصري وحتى الدول الغربية"، لأن العالم اعتاد على مشهد تقليدي عقب الإنقلاب، وأعد نفسه لمشاهدة شعب "ينسحب بصمت إلى قوقعته"، إلا أن ذلك لم يحدث، وهذا ما أحيا "روح الربيع العربي".
وفي ما يتعلق بما أثاره قتل المدنيين العزل في نفسه، قال المفكر الأميركي إن "من ارتكب تلك الأفعال ومن أمر بارتكابها سيدفعون ثمنًا غاليًا، كما أن من التزموا الصمت ستكون نهايتهم وخيمة"، وعلى الأخص مقتل "أسماء البلتاجي" ابنة محمد البلتاجي، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، مضيفًا: "اعتقد أنه لن يبقى أحد في مصر يخاف بعد الآن من الإنقلاب والجيش والموت. الجيش المصري قتل فتاة في ميعة الصبا (أسماء) عبر قناصيه لكي يقول للشعب أن كل من يواصل المقاومة سيلقى المصير ذاته. الشعب المصري لن يتراجع وسيواصل الكفاح حتى النهاية من أجل العيش في بلد حر".
وحول الدعم الغربي للإنقلاب في مصر، قال "تشومسكي" إن التصريحات المتحفظة للدول الغربية والاتحاد الأوروبي وإسرائيل والولايات المتحدة الأميركية تظهر أنها كانت تتوقع مسبقًا ما يحدث في مصر حاليًّا، بل وحتى تخطط له، مضيفًا: "اعتقد أن اللعبة واضحة، واللاعبون معروفون، اللعبة هي السيطرة على الشرق الأوسط، لكن كيف؟ من خلال خلخلة النظام في بلد يعد أحد أحجار الأساس في الشرق الأوسط كمصر، ومنع ترسخ الديمقراطية، والحيلولة دون قيام دولة كبيرة في المنطقة كتركيا".
وردًّا على سؤال حول تأثير الوضع، في حال عدم تحسنه، واستمرار الأحداث في مصر على الشرق الأوسط ، أجاب "تشومسكي" قائلًا إنه لا يتوقع أن يتمكن الجيش المصري من إخماد انتفاضة الشعب بسهولة، لأن مصر لم تحارب، على مدى تاريخها، بهذا القدر من أجل الديمقراطية"، لافتا إلى أن مصر تلعب دورًا في تحديد التوازنات في الشرق الأوسط.
وحول الموقف التركي من الأزمتين السورية والمصرية، قال إن تركيا وقفت إلى جانب المظلوم وليس الظالم، وأنه ليس من الصعب فهم موقف دولة فقدت عددًا كبيرًا من مواطنيها بسبب أحداث ممائلة، مضيفًا: "من الممكن أن نفهم دعم تركيا للدول التي لم تتذوق أبدًا طعم الديمقراطية، إلا أنه يجب أن لا ننسى حقيقة أن الطرق المؤدية إلى الديمقراطية طويلة جدًّا".
وعن الادعاء بأن إسرائيل شاركت في التخطيط لإنقلاب مصر، أوضح المفكر الأميركي أن تعاطف إسرائيل الكبير مع الجيش المصري، وحتى اجتماعها معه باستمرار، معروف للجميع، إلا أنه لا يوجد دليل جدي للقول إن إسرائيل هي المسؤول أو المخطط الوحيد لما حدث في مصر، لافتًا إلى أنه لن يندهش في حال ظهور مؤامرة من هذا القبيل.
وردًّا على سؤال عما إذا كان من الممكن القول إن النموذج التركي في الشرق الأوسط أخاف الدول الغربية، أجاب "تشومسكي": "بالطبع، فتركيا دولة قوية جدًّا، ورئيس وزرائها زعيم يتمتع بشخصية كارزمية. وهي من القوى القليلة القادرة على ربط الشرق بالغرب في الشرق الأوسط. كما أنها وسيط جيد... أعتقد أن تكرار النموذج التركي في مصر أخاف الغرب كثيرًا. وربما تكون أحداث مصر ناجمة عن عدم تقبّل قوة تركيا".
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)