28 يوليو 2013

فيسك: معنويات المعتصمين برابعة عالية رغم المجازر

قال روبرت فيسك الكاتب البريطاني المعروف: إن الحشود الغفيرة من الفقراء والبسطاء يدعمون الرئيس الشرعي للبلاد د. محمد مرسي، بينما يدعم الأثرياء قائد الانقلاب العسكري الدموي الفريق عبد الفتاح السيسي في تظاهرات الجمعة. وأضاف فيسك في مقال له بصحيفة الإندبندنت أن مئات الآلاف اعتصموا بميدان رابعة العدوية رفضًا للانقلاب العسكري الذي لا يسمى انقلابًا في مصر، لافتًا إلى التناقض الذي وصفه بـ"الغريب" بين مشهد الطائرات العسكرية وهي تحيي المتظاهرين في ميدان التحرير بينما تقف قوات مكافحة الشغب أمام المعتصمين برابعة الرافضين للانقلاب العسكري والمطالبين بعودة الرئيس الشرعي للبلاد. وأشار إلى ارتفاع معنويات المعتصمين برابعة العدوية والمتظاهرين المؤيدين لشرعية د. مرسي، على الرغم من التناقض في التعامل من قبل سلطات الدولة تجاههم، لافتًا إلى رفع المتظاهرين صور الرئيس الشرعي د. محمد مرسي واللافتات الرافضة للانقلاب العسكري والمنددة بالفريق عبد الفتاح السيسي الذي انقلب على الشرعية. وتابع فيسك أن المعتصمين برابعة العدوية جالسون على الأرض ويقرؤون القرآن، على الرغم من أنه يبدو حتميًّا مداهمة قوات الأمن للاعتصام. ولفت فيسك إلى أن غالبية داعمي د. محمد مرسي من المواطنين المصريين البسطاء والفقراء، بينما بدا مشهد الداعمين للانقلاب والرافعين لصور "عبد الفتاح السيسي" في ميدان التحرير "مثيرًا للكآبة والإحباط"، متسائلاً: ما الذي حدث لثوار 25 يناير بعد عام رائع وديمقراطي؟

توكل كرمان للبرادعي: الحكام لا يدينون.. يتحملون المسؤولية أو يستقيلون يا «بوب»

قالت الناشطة اليمنية توكل كرمان، الحائزة على جائزة «نوبل» للسلام، إن «نائب رئيس الجمهورية المحمول على ظهر دبابة، محمد البرادعي، يدين عملية القتل، الحكام لا يدينون، الحكام يستقيلون أو يتحملون المسؤولية يا بوب».
وأضافت «كرمان»، في صفحتها على «فيس بوك»، الأحد: «المحايدون في مذبحة الحقوق المدنية والسياسية شركاء في الجريمة، صفوة القول إن الحياد أو الصمت عن مرتكبي المجازر بحق مؤيدي محمد مرسي مشاركة في الجريمة».
وتابعت «كرمان» مخاطبة أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في رابعة العدوية: «أيها الأحبة: أنتم قادرون على الصمود السلمي في الميادين، ستقابلون الكراهية بالحب، وتواجهون الرصاص بالورود، وباللاّعنف ستهزمون العنف وتتغلبون على الاستبداد».
وكان البرادعي، قد أدان، السبت، الاستخدام المفرط للقوة وسقوط الضحايا، في تعليقه على أحداث «النصب التذكاري» بطريق النصر، التي وقعت، فجر السبت، وراح ضحيتها عشرات القتلى ومئات المصابين، مؤكدا أنه يعمل على «إنهاء المواجهة بشكل سلمي»، على حد تعبيره.

27 يوليو 2013

حول قتل المتظاهرين .. وزير خارجية السويد للسفير المصري: العب غيرها

طلب وزير خارجية السويد من السفير المصري في لاتفيا والسويد أسامة المجدوب البحث عن تبرير آخر لقتل المتظاهرين في مصر غير الادعاء بأنهم غير سلميين ومسلحين، وقال له فيما يمكن ترجمته باللغة العامية الدراجة "العب غيرها". 
وبدأ الأمر عندما غرد وزير الخارجية السويدي كارل بيلدت على موقع "تويتر" اليوم السبت إنه يشعر بالفزع جراء العدد المتزايد من القتلى في المظاهرات في مصر، مشيرا إلى أن القوات الأمنية المصرية لا يمكن أن تتجنب المسؤولية.
وعلق السفير المصري في السويد ولاتفيا أسامة المجدوب على تغريدة بيلدت بقوله إن المظاهرات لم تكن سلمية، بل كان حشدا مسلحا.
وعاد كارل بيلدت ليغرد: " إذن هل أطلق هؤلاء جميعا النيران على أنفسهم..حاول البحث عن تبرير آخر".
وكان 200 من متظاهري رابعة العدوية قد استشهدوا في مسيرة بطريق النصر في ساعة مبكرة من صباح السبت.

مجلس العموم البريطاني:قاطعو الحكومة المعينة العميلة فى مصر بعد الانقلاب


طالب زعيم مجلس العموم البريطاني– ما يوازي مجلس الشعب بمصر - الحكومة البريطانية بالتنديد بالانقلاب العسكري في مصر وطالب بوقف التعامل مع الجيش المصري في خطاب وجهه إلى الحكومة البريطانية
وفي مضمون الخطاب يقول أن بريطانيا بموقفها تشارك في دفن الديموقراطية الوليدة في مصر وهذا خيانة للقيم البريطانية من الحرية والعدالة والمساواة
وإليكم ترجمة نص الخطاب ..
ادعمو الديمقراطية في مصر: قاطعو الحكومة العميلة المعينة بعد الانقلاب العسكري
الى الإدارة المختصة: مكتب زعيم مجلس العموم
نطالب الحكومة البريطانية للتنديد بوضوح بالانقلاب العسكري في مصر، ووقف كل تعاون مع الجيش المصري والحكومة العميلة المعينة عن طريقهم. أنها علقت الدستور المصري، عزلت واعتقلت الرئيس المنتخب بحرية وبانتخابات عادلة، وحل مجلس الشورى المصري. وقد أغلقت 10 قنوات تلفزيونية, صحفيين وسياسيين اعتقلو في نظام ارهابي وتبادل لاطلاق النار بهدف القتل وضع كسياسة ضد المتظاهرين مما أدى إلى أكثر من 200 حالة وفاة و 1000 إصابة. وكانت استجابة حكومة المملكة المتحدة مخجل، ويعد خيانة للقيم البريطانية من الحرية والعدالة والمساواة.
معظم المسلمين يريدون الديمقراطية، والحريات الشخصية، وتطبيق الإسلام في الحياة السياسية، وإدانة الإرهاب والعنف. علينا أن نحترم خيارهم. تواطؤ بريطاني في دفن الديمقراطية الوليدة في مصر هي الرسالة التي سوف يتردد صداها في جميع أنحاء العالم مسلم بصوت عال وواضح؛ "الديمقراطية ليست للمسلمين".

مثقفون ومبدعون جزائريون يصدرون بيانا ناريا ضد مجازر السيسي ويطالبون بمحاكمته دوليا

بيان المثقفين الجزائريين حول ما يحدث في مصر

نحن الموقعون أدناه، مبدعون ومثقفون جزائريون، ننطلق من قناعتنا التامّة في احترام الحياة البشرية وتقديسها وفق ما اتفقت عليه جميع الأديان السّماوية والتشريعات الإنسانية، لنحدّد موقفا واضحا وصريحا مما يحدث في الشقيقة مصر.
إنّ الأحداث المتسارعة بشكل خطير في دولة مصر الشقيقة، تدعونا إلى القلق والخوف من مستقبل غامض غير واضح المعالم، ليس على مصر وحدها وإنّما على كل بلدان المنطقة، سيما بعد الاعتداءات الإرهابية التي تعرّض لها متظاهرون سلميون في ميادين رابعة العدويّة والنهضة و مسجد القائد إبراهيم في الاسكندرية وفي مناطق عدّة من أنحاء مصر، إعتداءات نفذّتها قوّات الأمن المصري ومجموعة من الحساسيات السياسية المخالفة لمؤيدي محمد مرسي، وقد نتج عنها لحدّ الآن مئات القتلى وآلاف الجرحي من المدنيين العزّل.. جاءت هذه الاعتداءات مخالفة لكل الأعراف السياسية والإنسانية والأخلاقية التي تدعو إليها الدولة المدنية الحديثة، وترفضها كل القوانين والتشريعات السمّاوية.
إنّ ما حدث من ليلة الجمعة إلى صباح السبت 27 جويلية 2013 نعتبره تنسيقا إجراميا صريحا بين قائد القوات المسلحة عبد الفتّاح السيسي و مجموعات من الإرهابيين استعملت الرصاص والأسلحة البيضاء في تقتيل المتظاهرين السلميين في أنحاء مختلفة من محافظات مصر الشقيقة، وهو تجنّي واضح على القوانين والأعراف الإنسانية ولا يدع مجالا للشكّ إلى أنّها حرب مذهبية على فئة من المواطنين المصريين الشرفاء، ذنبهم الوحيد أنّهم طالبوا بعودة الرئيس الشرعي وإعادة العملية الديمقراطية إلى مسارها الطبيعي.
من هنا، وانطلاقا من كل هذه المعطيات فإننا نندّد بهذه العمليات الإرهابية في حق المتظاهرين السلميين العزّل وندعو إلى ما يلي:
أولا ــ محاكمة الفريق عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع القائد العام للقوّات المسلّحة المصرية بتهمة قتل المتظاهرين والانقلاب على الشرعيّة، والخيانة العظمى.
ثانيا ــ توقيف كل اشكال الاعتداءات المسلحة وغير المسلحة على المتظاهرين، والسّماح لهم بممارسة حقهم في التظاهر والاعتصام.
ثالثا ــ إسعاف الجرحى المتواجدين حاليا بمختلف ميادين مصر، والاستجابة لنداءات الاستغاثة المختلفة.
رابعا ــ إطلاق سراح كل المختطفين المعتقلين في أماكن غير معلومة من طرف المجموعات الاجرامية وقوى الأمن.
الموقعون:
ــ رابح ظريف.. شاعر.
-عبدو المعلم - استاذ جامعى
ــ لعساكر يوسف .. شاعر
ــ الوليد عبد النور بن يحي .. إعلامي
ــ أبوطالب شبوب .. إعلامي وكاتب
ــ السعيد المثردي.. شاعر وأستاذ جامعي
ــ يوسف بعلوج .. شاعر ومدوّن
ــ محمد ياسين بلمنور.. كاتب وإعلامي
ــ عز الدين طعشوش .. محضرقضائي
ــ طهاري عبد الكريم ... كاتب وإعلامي
ــ أحمد أمين بوضياف .. استاذ جامعي
ــ علاء الدين يحياوي .. أستاذ 
ــ أحمد خراوي .. شاعر مغربي، مدير موقع نجوم الإبداع ببلجيكا
ــ محمد شمّاني .. إعلامي وكاتب
ــ صلاح الدين مرزوقي .. شاعر 
ــ محمد والي .. إعلامي
ــ محمد نوي.. محامي .
ــ مكرودي الطاهر ... شاعر وإعلامي
ــ عبد العالي مزغيش.. شاعر وإعلامي
ــ بغداد سايح...شاعر
ــ رشيد فيلالي .. كاتب مترجم وإعلامي
ــ فائزة خمقاني.. أستاذة جامعية.
ــ كريمة سمّاعي.. مهتمة بالشأن الثقافي
ــ فيصل شيباني .. صحفي
ــ أمين مصرنّي المدعو أبو نزار .. شاعر وأستاذ جامعي
ــ الزبير دردوخ شاعر
ــ عبد الملك ياسين .. مهتم
ــ كنزة مباركي.. شاعر وصحفية
ــ أبو البراء مرزاق حمداش .. ناشط ثقافي 
ــ محمد يحياوي .. طبيب 
ــ الدكتور علي منعم قداح .. مثقف .. من الاردن.
ــ محمد فاروق طوالبية.. إعلامي وكاتب
ــ رباعة عادل .. مهتم
ــ سيد علي بومدين الشريف آيت عزيز.. صحفي
ــ هواري حمزة ... صحفي 
ــ أحمد بكري .. مهتم.
ــ عبد السلام ياسر تقي الدين.. شاعر ومدون
ــ هشام موفق مداد .. إعلامي
ــ طارق خلف الله ... شاعر
ــ قنيفي اليزيد...أستاذ
ــ منال روابح طالبية .. مهتمة
ــ عبد القادر فكايري .. مدوّن.
ــ شيخاوي احمد.. طالب جامعي
ــ شيخ عشراتي .. إعلامي وكاتب
ــ محمد زبيدي .. أستاذ
ــ جابري عاطف.. جامعي
ــ عبد الباسط بوداش .. خبير في العلوم السياسية
ــ صحراوي عبد الرحمن .. استاذ
ــ عبد الجليل بومامش.. مهندس مدني
ــ أمين رياض رماش .. مهتم.
ــ بن عالية أحمد أمين .. تقني سامي.مسير شركة اتصالات.
ــ خالد بشار.. مدون وإعلامي.
ــ عبد الحكيم قاسم .. مهتم.
ــ عبد الحميد لعروسي .. فنان تشكيلي.
ــ أسامة بعطوش .. جامعي ومدون.
ــ عبد الحميد بوحالة.. مهتم
ــ رضوان بن يحي .. ناشر.
ــ حبيب صيّام..شاعر.
ــ بن سالم المسعود .. صحفي 
ــ عبد الحق جرّاف .. إعلامي 
ــ أحمد لعلاوي ... جامعي وصحفي.
ــ حسين طاهر.. مهتم
ــ حسناء أم ريّان .. مهتمة
ــ أميرة بعتاش ... مهتمة
ــ حدوش عبد الرحيم.. جامعي
ــ محمد رابح .. كاتب وناشط سياسي
ــ لحيمر أحمد ... مهتم.
ــ محمد قماري .. طبيب
ــ دربيخ عادل .. طبيب مختص
ــ كمال رمضاني .. ناشط سياسي
ــ محمد جربوعة ..شاعر وإعلامي.
ــ محمد بونوة.. مهتم
ــ خالد بن سنان.. أستاذ
ــ محمد الزين ربيعي.. كاتب وإعلامي
ــ الحبيب يعقوب .. كاتب وإعلامي
ــ فريدة شوارفية.. معلمة
ــ عسال فاطمة الزهراء .. أستادة.
ــ سعيدة بشار.. استاذة وباحثة جامعية
ــ محمد خليفي .. مهتم.
ــ لعمارة أيمن .. طالب جامعي
ــ نسيم لكحل .. صحفي رئيس تحري موقع الشروق أونلاين.
ــ الصغير سلام .. كاتب وإعلامي مغترب
ــ عزيز داودي ... مهتم
ــ رياض شعباني ... إعلامي
ــ بكوش محمد السعيد ... صحفي وجامعي
ــ جمال ادريس .. ناشط فيسبوكي.
ــ محمد برقية ... محامي
ــ نور الدين بوفنار .. محامي
ــ مايمون صلاح الدين.. جامعي.
ــ جمال محمدي .. سينمائي
ــ فرح رحابي.. مهتمة.
ــ سلمون نور الدين .. رجل قانون.
ــ مرواني عبد الرزاق.. محاسب.
ــ فرتيخ محرز .. أستاذ.
ــ ياسين عايدي.. مهتم.
ــ جمال بوثلجة.. قاص 
ــ الطاهر عمري... مهتم
ــ ياسين عيدي .. مهتم
ــ ياسين بوعبدلي .. مهتم
ــ عادل حليم.. جامعي
ــ أحمد حاج بن عدة.. مهتم
ــ الطاهر بوصبع .. شاعر وحقوقي
ــ بن كمال الجزائري .. أستاذ
ــ بريكي الطاهر.. استاذ جامعي
ــشعيب أبو طه.. مهتم من مصر.
ــ حداد بلال...صحفي
ــعقون فاروق.. جامعي
ــ ناهي عبد الرزاق .. استاذ
ــ زهرة بوسكين .. أديبة وصحفية
ــ آغا ياسين .. طبيب
ــ نصر الدين قاسم .. صحفي سابق
ــ صابرة منايلي .. استاذة
ــ جاد الله معاش.. طبيب
ــ أيوب عمريش.. سيناريست و مخرج سينمائي
ــ حسان بوزقو .. استاذ جامعي
ــ زيتوني عبد القادر .. قاص
ــ حكيم قحتار . أستاذ 
ــ سليم صالحي.. صحفي مغترب بلندن
ــ دوخ عبد الغني .. فنان
ــ فارس بوحجيلة .. كاتب واستاذ
ــ بطاهر هناء.. مهتم
ــ ثريا محامدية ..إعلامية مغتربة بلندن
ــ محمد مانع .. حقوقي
ــ بوقادوم محمد رضا ... طبيب
ــ تيهار ليلي ــ زوجة بوقادوم ــ .. طبيبة
ــ نجيب بولعشب .. استاذ جامعي وفنان
ــ محمد بورحلة .. ناشط إنساني
ــماية جابري ..استاذة وصحفية 
ــ خليفة قادري ..بروفيسور
ــ فاروق نشاد .. جامعي
ــ تاوسر ايمان.. جامعية
ــ أحمد أخضري .. استاذ
ــ مرزوقي حسام الدين .. استاذ جامعي وأكاديمي
ــ حنيفي جيلالي ..مفتش تربية
ــ الحسين بريقلي ، مراسل صحفي
ــ رميلاوي عمر -مستشار في التربية
ــ اهاب تلامعلي - مهندس اعلام آلي
ــ العلمي حدباوي - أستاذ جامعي
ــ ابراهيم باهي طبيب اسنان الجزائر
ــ سمير رايس مفتش التربية الوطنية
ــ دقايشية سليم - اطار بنكي
ــ ظريف سامي .. ناشط
ــ مرام بن حسين ممرضة انعاش
ــ د. بدران بن لحسن - أستاذ جامعي وباحث
ــ امحمد زابور - شاعر
ــ محمد مرزوقي مراقب تقني للسيارات
ــ العمري شايب الدقن ........ مهندس دولة...
ــ عبد الرحمن بن عمارة أستاذ و إعلامي .
ــ عاشور حسين مخذر
ــ بوسعيد عبدالقادرــ أستاد
ــ ب.محمد أمين العام الإتحاد الولائي لجمعيات المعوقين حركيا النصر ورئيس جمعية المعوقين حركيا 
ـــ مليكي النذير استاذ
ــ مسعي عبد الرؤوف , ادمين فايسبوكي
ــ صالح بن نونة - مهندس
ــ قروش ياسين ..محاسب
ــسلامي ياسين -طالب جامعي -
ــ محمد مصدق يوسفي كاتب واعلامي مغترب
ـــ طوير محمد البشير- جامعي
ــ لعراجي محمد الصالح أستاذ
ــ هشام طبيخ ـ أستاذ التعليم العالي
ــ خميسي حسان طالب جامعي
ــ أنيم عاشور موظف في الصحة
ــبن شوك زينب - طالبة جامعية -
ــ محفوظ رقية تاجر
ــ بلحوت بن مويزة موظف
ــ بن لمنور هشام مهندس معماري
ــ د. رضوان بن غربية أستاذ جامعي
ــ محمد قوق ، طالب جامعي
ــ راشدي طاهرجامعي بطال منذ ٢٠٠٨
ــ نصير زياني أستاذ جامعي
ــ مقرح عمر - أستاذ -
ــ فتحي عزالدين طالب
ــ محمد حديبي برلماني سابق ومكلف بالاعلام في النهضة
ــ العرابي العيد أستاذ متوسط
ــ وهبة عزيز خبير محافظ حسابات
ــ بن شهيدة توفيق.. محامي لدة المحكمة العليا
ــ بلقاسم عفيصة .كاتب
ــ عبد الباسط بوعنان أستاذ
ــ محيمداتسي بوجمعة استاذ
ــ محمد مداسي محامي
ــ سمية طبيخ ـ طالبة بكلية الطب
ــ ساعد ساعد استاذ جامعي
ــ شرقي عبد الباسط طالب باحث
ــ بن عتوس طارق طالب جامعي
ــ جنيدي رابح.......موظف في الجامعة
ــ بن لدرع لهلالي مساعد تربوي
ــ صلاح الدين مقري - مهندس معماري
ــ رياض بوحجيلة.. شاعر
ـــ بوزيد حرزالله .. شاعر أحيانا.
ـــ مجدوب رشيد ,,,,,, استاذ ومدرب كرة القدم
ــ فريد شرف الدين بونوارة - كاتب وناقد وسيناريست -
ــ خالد ميمون - مدون
ــ عبد الله مولاي - مدون ومهتم بالإعلام الجديد
ــ العربي رياض ... مدير شركة سياحة
ـــ مسعود غراب كاتب
ـــ بطاهر العربي : مهندس معماري
ــ اسماء كريم اعلامية و ناشطة سياسية
ــ عبد الرحمن بوخاري المشرف العام لمنتدى الشروق
ــ فاروق ثايري منشد و ملحن
ــ بودالي معمر .. جامعي
ــ غزل عشاوي .. طالبة جامعية
ــ رجعي عبد الفتاح طالب جامعي
ــ عبد العزيز حريتي مدير مركز أمل الامة للبحوث و الدراسات
ــ الاستاذ مهدي عزالدين . جامعة المسيلة
ــ الدكتور بولمعالي النذير

"الجمهورية" تنشر صورة المتظاهرين الرافضين للانقلاب العسكري على انها مؤيدة للانقلاب.



 ظهور وكيل لجنة الشباب بمجلس الشورى الدكتور رائد زهرى الدين وإسماعيل ابوالطاهر عضو جماعة الاخوان وأحمد عبدالرحيم -عضو بارز بالحرية والعدالة بالوادى الجديد- وصور الرئيس محمد ‫#‏مرسي‬ في الصورة

عضو سابق بجبهة الانقاذ: مرسي سيعود خلال أيام

أكد د.أحمد مهران-العضو السابق بجبهة الانقاذ ورئيس اتحاد شباب المحاميين- أنه وصله خبر هام بسبب الحشود الضخمة لأنصار مرسي بجميع المحافظات يؤكد أن انتهاء الأزمة سيكون خلال 72 ساعة عبر إعادة الرئيس مرسي مقابل موافقة الإخوان على خارطة طريق .
وقال مهران على صفحته الرسمية:" خبر هام وعاجل انتهاء الأزمة سيكون خلال ٧٢ ساعة فقط حيث سيتم إعادة الدكتور الدكتور محمد مرسي إلى منصبه وسيتم وضع خارطة طريق جديدة قد يكون فيها الاعلان عن انتخابات رئاسية مبكرة عقب الانتهاء من تعديل الدستور والانتخابات البرلمانية ".
يذكر أن مهران انسحب من جبهة الانقاذ قبل أحداث 30 يونيو رافضا أتفقاتها المشبوهة لمكافحة التيار الاسلامي ومؤكدا أن نشاط المعارضة لم يصبح هدفه الإخوان فقط بل كل التيارات الاسلامية وهو ما دعاه للانسحاب.

ثلاثون منظمة دولية تدعو الأمم المتحدة لتقصّي الحقائق في مصر

دعت ثلاثون منظمة غير حكومة دولية إلى تشكيل لجنة تقصٍ للحقائق تشرف عليها الأمم المتحدة للوقوف على تداعيات الأحداث الجارية في مصر منذ 3 يوليو 2013، والتي كان آخرها مقتل عشرات المصريين العزل وجرح المئات فجر يوم السبت، وفق ما أصدرته تقارير وزارة الصحة الرسمية.
ودعت المنظمات الثلاثون في رسائل عاجلة وجّهتها إلى السيدة نافي بيلاي المفوضة السامية لحقوق الإنسان وإلى مقرري لجان حقوق الإنسان الأممية المختلفة مساء السبت 27 يونيو، إلى ضرورة إيعاز الأمم المتحدة بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة تبحث في حالات القتل خارج نطاق القانون المتصاعدة منذ سيطرة المنظومة العسكرية على الحكم في مصر، وتعمل بالموازاة على محاسبة من يثبت تورطه بجرائم أياً كانت صفته أو موقعه.
وأضافت المنظمات الحقوقية أنّ طواقمها العاملة في الميادين المصرية المختلفة وثّقت حالات متكررة من الاستخدام المُميت للقوة من قبل الجيش والشرطة ضد متظاهرين سلميين تضامنوا مع الرئيس المعزول، وتصاحب الأمر مع تغاضي الجيش عن أفراد آخرين بالزيّ المدني وجّهوا أسلحتهم البيضاء والنارية ضدهم، في الوقت الذي وفرت فيه الأجهزة الأمنية الحماية التامة للمتظاهرين المؤيدين لخطة الطريق التي أعلنها الجيش، الأمر الذي يعدّ تمييزاً صارخاً بسبب الرأي والموقف السياسي، ويضرب في مصداقية ونزاهة الأجهزة الأمنية المصرية.
وعقبت ساندرا أوين - مسؤولة قسم الشرق الأوسط في المرصد الأورومتوسطي- بأن المنظمات الثلاثين تدعو السيدة بيلاي للتواصل العاجل مع السلطات المصرية القائمة على إدارة البلاد، ومع القوات المسلحة، لمطالبتها بالقيام بالتزاماتها تجاه القانون الدولي وعلى رأسها حماية المتظاهرين السلميين وحقهم في التعبير عن الرأي والتجمع السلمي ووقف التمييز، ومنع التحريض ضدهم في الشارع وعبر وسائل الإعلام، إلى جانب الافراج الفوري عن المعتقلين على خلفيات سياسية وعلى رأسهم الرئيس المعزول محمد مرسي ومستشاريه.
وأضافت أن المطلب الملحّ اليوم هو التوقف التام عن استخدام القوة المميتة في تفريق المتظاهرين، ومراعاة الحدود القانونية الناظمة لتدخل الجيش والشرطة في الاحتجاجات، وهي أن تكون لدرء خطر داهم يهدد أرواح الآخرين في حال انعدمت الوسائل الأخرى لدرئه.
وشدّدت المنظمات الثلاثون وأبرزها الحقوق للجميع السويسرية، المرصد الأورومتوسطي-جنيف، أصدقاء الإنسان الدولية-فيينا، مركز العدالة السويسري، حرية وإنصاف-تونس، مارش فور جستس الأمريكية، مفوضية الحقوق المدنية الأمريكية، الإغاثة الانسانية-تركيا، الخليج للحقوق والحريات، هجرة الدولية لحقوق الإنسان-سويسرا، على ضرورة وقف حمام الدم المشتعل منذ أربعة أسابيع في البلاد، وصيانة حق الجميع في التعبير السلمي عن آرائهم ومواقفهم السياسية.

فيديو .. مجزرة المنصة 27 يونيو 2013



مقرر لجنة الاداء النقابي بالصحفيين : عبد الناصر ظلم بتشبيهه بالسيسى . . والمثقفون ليسوا قطيع


لاسياسة فى الدين . . ولا عسكر فى السياسة
ظلم عبد الناصر بتشبيهه بالسيسى . . والمثقفون ليسوا قطيع
بقلم : على القماش
تعجبت كثيرا من البيانات التى تصدر بصيغة الجمع و " الاحتكار " وتنشرها الصحف والمواقع الالكترونية الاعلامية كماهى ، لتقول كتاب مصر ومثقفيها يفوضون السيسى
فالثقافة تحديدا لاتعرف الاجماع أو احتكار الرأى ، والسير كالسرب وبالادق كالقطيع ، ولكن تعرف بالتباين فى الاراء حسب الاجتهاد الذى يميز المثقف عن غيره - وغنى عن البيان ان هذا لا يعنى اقرار المثل الشائع : خالف تعرف
فصيغة الاجماع لمن اطلقوا على انفسم " المثقفون " لم نعهدها سوى فى عهد " الحظيرة " حيث كان يطلق هذا الوصف على المنتفعين من الوزير ووزارته فى عهد فاروق حسنى ، وهذا التوصيف كان لضمان احتكار توزيع جوائز الدولة بقيمتها المليونية عليهم دون غيرهم ، بينما كان يبتعد الشرفاء عن هذا التكالب طوعا مثل رفض الاديب الكبير صنع ابراهيم تسلم الجائزة ، او كرها مثل عشرات ممن يستحقونها عن جدارة وتم استبعادهم
ولكن اذا كان هؤلاء يرون انهم كل مثقفى مصر ، فعلى الآقل يجب على الصحفيين الذين يكتبون عنهم الالتزام بالمعايير المهنية بل والعقلية والمنطقية بعدم الجمع، خاصة ان اعداد كبيرة من المثقفين من كافة الاتجاهات الفكرية والسياسية والحزبية - ومن بينهم صحفيون - أعلنوا بوضوح وصفهم لما حدث بالانقلاب وان ما حدث هو اهدار لثورة يناير واهدافها واهمها الديموقراطية ،وانهم لايفوضون العسكر ، ولا يعنى هذا بحال تأييدهم لحكم الاخوان
أما عن المغالطة الثانية فتأتى برفع صور السيسى بجانب صور عبد الناصر ، مع ترويج تصريحات بوجود تشابه بينهما ، وهو أمر به - على الاقل - كل الظلم للزعيم عبد الناصر 
فبداية عبد الناصر لم يكن قائدا عسكريا عاش حياته بمعزل عن المدنيين أو كما يقولون فى الرمال الصفراء ، بل كانت طبيعة الاحداث فى عصره جعلت منه أقرب للزعيم المدنى ، فقبل التحاقه بالكلية الحربية تتلمذ سياسيا فى جماعة مصر الفتاة وتأثر بها ،وقبل واثناء خدمته العسكرية تعرف عن قرب على الاطياف السياسية المختلفة وفكرها ورجالها ، ومن يقرأ مذكرات المحامى الوفدى ابراهيم طلعت يعرف مدى معرفة وعلاقة عبد الناصر بالوفديين خاصة جريدة المصرى واصحابها اسرة ابو الفتح ،كما انه تعرف على الاخوان وفكرهم والتقى بأقطابهم، ومعروف انه عايش اليساريين بكافة درجاتهم من الاشتراكيين حتى الشيوعيين ، وكان محبا للثقافة والاطلاع والصحافة والفن ، ولعل هذا كله سهل له " بلورة " افكار عديدة سواء اتفق البعض معها أو اختلف عليها ، بينما السيسى لم يتح له خوض مثل هذه التجارب ، ولم تتوافر له مثل هذه العلاقات والاتجاهات السياسية المتباينة ، وكل من أجتمع معهم فى الفترة الاخيرة كان على عجل ، وبمناسبة الاحداث الجارية ، وربما لا يعرف وجوه بعضهم بدقة 
والرئيس عبد الناصر كان قائدا لثورة ضد مستعمر اجنبى وضد فساد الملك ، وهو أمر غير موجود الان
وفى زمن عبد الناصر لم تكن اسرائيل هى العدو الاول فحسب ، بل كانت فلسطين هى أهم المعارك التى من أجلها يحارب العدو الصهيونى ، وعلى أرضها خاض أهم المعارك ، ونعتقد انه لو كان يعيش بيننا لانفجر تعجبا من ان يصير الاتصال بفصيل فلسطينى يستحق تهمة التخابر أى ما يقترب من التجسس حتى لو كان المتصل من الاخوان الذى عاداهم ، وان السادات الذى انفرد بالاتصال ببيجن وكل قيادات العدو بل وقرر منفردا الذهاب الى الكنيست لم يفكر أحد فى توجيه له مثل هذا الاتهام له كما لم يوجه لمن يلتقون او يتصلون بالصهاينة حتى اليوم ؟
وفى زمن عبد الناصر عندما قرر تشكيل أول وزارة استعان بعدد من الاخوان ومنهم الباقورى وعبد العزيز كامل ونور الدين طراف، بينما ما جرى مؤخرا ليس لفظ وتشويه كل اخوانى ، وغلق الباب تماما امام كل ما هو اسلام سياسى ، بل الاغرب المجىءبوزارة انقاذ دون المستوى " هلاهيل " وتم اختيار بعضهم من باب " العناد " والمكيدة فى الاخوان 
اننا قد نختلف على الاخوان ونقول انهم فشلوا فى ادارة الدولة وتسببوا فى مشكلات جسيمة - مع ملاحظة بذل مساعى تعمل على المزيد من افشالهم وتشويههم - ، ونقول ان اخر قرارتهم الحكومية المتمثلة فى تغيير المحافظين كانت كارثة بل وأضحوكة
وقد نختلف كثيرا على سياسة وادارة مرسى ورجاله ، وانهم بلا خبرة لادارة دولة ، وثبت ان خبرتهم لا تتعدى ادارة التنظيم ، وهو تنظيم فى ادبياته لا يعترف بالشورى وبالتالى لا يستمع للاخر او يستفيد من خبراته ، ولديه كثير من الاستعلاء والجمود ، ولكن ما يجرى الان أكبر من عودة مرسى أو حكم الاخوان ، مع ملاحظة ان هناك معتصمون لا ينتمون للاخوان بل ويايدون تنظيمهم وجماعتهم ، ويرون ان ماحدث انقلابا على الديموقراطية اهدار لاهم مكاسب ثورة يناير ، وان من " حضر العفريت " كان يمكن ان يصرفه منذ البداية بطرق متحضرة مثل انه اذا كان يملك كل هذه الملايين فليجرى انتخابات البرلمان وعن طريقه يتحكم فى التشريعات ويشكل الوزارة وينتقل بالفعل الى دولة المؤسسات ، بل ويمكنه من خلال الاغلبية تعديل الدستور وابعاد الرئيس من منصبه 
ان الامر فى حقيقته وصل الى مرحلة دماء مصرية تراق لم يسبق لها مثيل بهذا العدد سواء فى وقت عبد الناصر فى اشد ازماته مع الاخوان ، ولا وقت مبارك فى خلافته مع كل الاطياف السياسية ، واذا كان هناك مثقفون بحق فليسهموا بطرح أفكار تعلو بشأن الوطن وانقاذه ، وحلول والعمل على تنفيذها دون استخاف او تحقير ممن يختلفوا معهم ، وايقاف اراقة هذه الدماء الزكية 
وهذه الحلول بطبيعتها يجب ان يكون مصدرها المثقفون والساسة الوطنيون والمخلصون لهذا الوطن دون أحقاد أو مارب ، و لا يكون مصدرها السيسى أو العسكر
وانه اذا كان من الخطر خلط الدين بالسياسة ، فانه من الخطر ايضا ربط السياسة بالعسكر