27 يونيو 2013

رسالة إلى الشتامين بقلم: عماد الدين حسين



أحمد الله كثيرا أن أبى وأمى لا يعرفان حتى الآن آلية الدخول على صفحة المقالات ببوابة «الشروق» أو غيرها، حتى لا يقرآن بعض التعليقات على ما أكتب.
حالة التعليقات فى مواقع الإنترنت على كتاب المقالات لم تعد تسر عدوا أو حبيبا، وأصبحت تعكس واقعا مريرا عن تردى الذوق العام.
مبدئيا وقبل الخوض فى هذه المسألة فهناك قراء كثيرون يعلقون وينتقدون بصورة راقية للغاية، وكتبت أكثر من مرة فى هذا المكان أشيد ببعض التعليقات، التى أراها أكثر رقيا وتحضرا وفهما من كثير مما يكتبه بعض الكتاب.
لدى يقين أنه لا تقدم ولا نهضة من دون حرية التعبير، الاختلاف هو الأصل وتنوع الآراء هو الذى يمنع نشوء سرطانات التكلس والاستبداد والقمع، ولدى يقين آخر بأنه مهما كان الشطط فى التعليقات والتشنج فى الآراء فهو أرحم مليار مرة من قمع الحريات والتعبير بحجج متنوعة تبدأ من حماية الذوق العام وتنتهى بحماية سمعة مصر مرورا بهيبة الرئيس بالطبع ورموز الدولة.
هذا اليقين مرده إلى أنه فى النهاية لن يصح إلا الصحيح، ونشر الآراء حتى لو كان خاطئا كفيل بتحقيق الشفافية وبالتالى مقاومة الفساد.
أقبل أن يعلق أى شخص على ما أكتب ويقول لى إننى مخطئ أو لا أفهم شيئا أو لا أعرف قواعد الكتابة وفنونها، لكن الاعتراض الوحيد هو هذه النزعة المتنامية من البذاءة والانحطاط غير المبررة.
قبل فترة كتبت مشيدا بتوجه الرئيس مرسى فى إقامة علاقات مع إيران ومنتقدا اعتراض بعض القوى السلفية. فوجئت ان أحد المعلقين ينتقدنى قائلا: «وانت مين يا.. عشان تشيد أو ترحب بقرار الرئيس الذى هو سيدك وسيد أبوك وسيد أمك.......»!.
لا أملك دليلا على وجود كتائب إلكترونية معينة، لكن أعرف ان هناك مجموعة معينة متخصصة فى متابعة ما أكتب وما يكتبه غيرى والاختلاف معه دائما إلا إذا وافقت هواها.
مرة أخرى أشكر من يقرأ هذا العمود اليومى، وأشكر أكثر من يختلف معه مادام كان ذلك بعيدا عن السب والتجريح.
وللموضوعية فإذا كانت هناك كتائب إلكترونية، فهى ليست تهمة توجه إلى التيار الإسلامى فقط، هى موجودة فى الجانب الآخر، وهناك متخصصون أيضا لا أعرف ان كانوا منتظمون أم لا مهمتهم سب وشتم الكتاب الإسلاميين أو المتعاطفين مع هذا التيار أو كل من لا يهاجم الإخوان.
أدرك اننا نعيش مرحلة انتقالية، ولم نتعود بعد على الحوار المتمدن والمحترم، وأدرك ان الانفلات فى كل مكان بما فيه أدب الحوار، وأدرك أكثر ان زملاء كثيرين قرروا إغلاق باب التعليقات حتى لا يقرأوا السيل المنهمر من البذاءات.
وإلى كل قارئ ومعلق يستخدم مثل هذه الألفاظ أنصحه مخلصا بان يفكر مليون مرة قبل ان يستخدم هذه الألفاظ الخارجة.. الشتيمة لن تجعل كاتبا يغير أفكاره، سوف يواصل الكتابة وقد يغلق فى النهاية باب التعليقات، وبالتالى «يحرم المنفلتين من متعة البذاءة». لكن المشكلة انه يحرم الكاتب وجميع المحترمين من القراء من متعة الاستماع إلى الجدل النظيف.
أيها القراء الأعزاء: ما هو الحل لهذه المشكلة؟!.

فى المظاهرات:إما أن تشارك كصحفى او ناشط سياسى

لجنة الاداء النقابي بنقابة الصحفيين:
بعد ان قامت لجان شاور وأركب بضم المئات من الناشطين السياسيين للقيد بالنقابة، بتشجيع من الأشاوس لضمان دخولهم المبنى وحمايتهم عند القبض عليهم وتصويرهم كصحفيين حتى لو لم يكن لهم اى علاقة بالصحافة، وجب علينا التنبية التالى: 
اجمع كل الأساتذة والخبراء الذين حاضروا فى دورات لجنة التدريب وتطوير المهنة بإشراف الزميلة عبير سعدى على ان من أكبر الأخطاء المهنية خاصة للمصور الصحفى مشاركته فى المظاهرات كناشط سياسى 
فوضعه فى المظاهرات يكون عادة غير مؤمّن ولايمكنه من الحصول على الصور المناسبة للجريدة .. وأفضل الصور الصحفية التى يتم التقاطها تكون من مكان كاشف لكل الأحداث حتى يحصل المصور الصحفى على صورة متميزة ومتفردة خاصة مع وجود "الزووم" والإمكانيات العالية فى الكاميرات .. والمكان المؤمّن يجعله يعود بالصور إلى جريدته بدلاً من ان ينسى نفسه وكاميرته 
ولكن البعض يريد أن يجمع بين كونه مصورًا عبقريًا وناشطًا سياسيًا تستضيفه البرامج كبطل قومى

على طريقة "حبة فوق وحبة تحت" .. ردا على خطاب مرسى بيان لحزب نقابة الصحفيين يحول مكرم الى ثورجى

لجنة الاداء النقابي بنقابة الصحفيين :
على طريقة اغنية الافراح "حبة فوق . . وحبة تحت " أصدر كارم محمود سكرتيرعام حزب نقابة الصحفيين بيانا عنتريا يدافع فيه عن النقيب السابق مكرم محمد احمد ردا على الرئيس مرسى الذى وصفه فى خطابه بانه من الفلول بالقول منذ متى كان مكرم ثوريا ؟
كارم ورفاقه نسوا انهم كانوا اكثر من شنعوا بمكرم ولم يهاجموه فقط عندما تحدث عقب ثورة يناير فى احاديث تليفزيونية ووضح من صفته فى الحديث انه نقيب الصحفيين ، ووصفوه بانه رجل مبارك الى اخر الصفات التى تظهره فى صورة اعداء الثورة، وعاملوه اسوأ معاملة حتى اضطروه ان يترك موقع النقيب قبل انتهاء مدته 
فجأه انقلب كارم محمود مثل لاعبى الجمباز وضرب شقلباظ فى الهواء ليحول مكرم من رجال مبارك الى الثوريين . . طيب ايه رايك يا اخ كارم لو مكرم رد على بيان النقابة وقال بالفم المليان انا من رجالة مبارك ؟
عموما لا عجب ففى شريط الاخبار بقناة " اون تى فى " عقب خطاب مرسى كتبوا عبارة " القوى الثورية تعتصم امام وزارة الدفاع وتطالب برحيل مرسى " أما القوى الثورية المقصودة فه مجموعات من حزب "الحركة الوطنية المصرية"، و هو الحزب الذى يملكه و يموله و يرأسه ايضا الفريق احمد شفيق بينما ترك سيادة الفريق الهتافات و قيادة التظاهرات لموفده الى رصيف وزارة الدفاع توفيق عكاشة .
بعد الفاصل سوف يصدر كارم محمود بيانا باسم النقابة باعتبار عكاشة قائدا للثورة و ربما شفيق ايضا . 
يا اخ كارم . . من حقك ان تكون ضد مرسى ، ولكن ليس من حقك ان تتحدث باسم النقابة لتحويل رجال مبارك الى ثوار 
واهو حبة فوق . . حبة فوق . . وحبة تحت . . حبة تحت

عشرات الفيديوهات التى تكشف ان المخابرات والشرطة هى من فتحت السجون ابان ثورة يناير

يوم الغضب في دمنهور تهريب المساجين.
تهريب مساجين من السجن الحربى بأبى زعبل بتاريخ 30 مايو 2011 جزء سادس
تهريب المساجين خلال ثورة 25 يناير على ايدي الشرطه 
الأمن ينظم هروب المساجين من سجن وادي النطرون
فتح السجون بواسطه الشرطة وتهريب المساجين للتخريب فى 25 يناير شير وفكر الناس عشان الشعب يفوق



24 يونيو 2013

عن سبيل للمواجهة نسيه الجميع: إيقاف سد النهضة .. من جنوب (إسرائيل) !! بقلم د. رفعت سيد أحمد


نزعم أن هذا الخيار لإيقاف الجريمة الإثيوبية ضد مصر ، والمتمثلة فى بناء سد النهضة ، لم يتطرق إليه أحد من الخبراء أو الساسة ، أو تعاملوا معه بخفة لا تليق بخيار ، نحسبه هو السبيل الصحيح الممكن الآن للضغط على أثيوبيا لإيقاف بناء هذا السد الذى سيحول مصر إلى مقبرة للعطس والفقر الزراعى ، إنه سبيل الضغط على رأس الأفعى وليس ذيلها أما رأس الأفعى فى هذه الجريمة ، فهى باختصار وبشكل مباشر ؛ إسرائيل ، والولايات المتحدة ، فهما اللتان تقفان بقوة خلف مشروع السد ، وما بعض الدول الخليجية ممن يقدم الأموال لمشاريع الزراعة وبناء السدود فى أثيوبيا سوى منفذين ، للمطالب (أو بدقة أكثر للأوامر الأمريكية/الإسرائيلية) لتكبيل مصر ووأد ثورتها وتحويلها إلى متسول دولى ، من البنك والصندوق الدوليين ومن بعض مشيخيات الخليج التى توجد بها حوالى 13 قاعدة عسكرية أمريكية بدون فتوى للجهاد أو للتحريم أو للثورة كما فعل بهمة لا يحسدون عليها بشأن الصراع مع سوريا !! .
* إذا عرفنا (رأس الأفعى) فى أزمة مصر المائية مع أثيوبيا ، فإن ثمة طريقتين للتعامل معها ، الطريقة الأولى :والتى يقترحها بعض المنسحقين والمطبعين من ساسة وجنرالات سابقين ، وهى أن نمد إسرائيل بمياه النيل مقابل أن تأمر (هى وواشنطن) أثيوبيا وأوغندا بإيقاف عملية بناء السدود (4 سدود) فوراً ، وهى طريقة ثبت فشلها لأنها تؤسس لحقوق للكيان الصهيونى فى مياه مصرية يأخذها بالمجان وبدون إعطاء الفلسطينيين حقوقهم ، وستتحول تلك (المياه) لاحقاً إلى أداة للضغط السياسى والاقتصادى وربما للحرب العسكرية المباشرة ، وستطيل من أمد الاحتلال الصهيونى غير الشرعى لفلسطين مما يؤدى لضياعها بالكامل ؛ ومعها سيضيع حقنا فى مياه النيل ، وستصبح مصر بين فكى كماشة : حلفاء إسرائيل من الأفارقة (بعض حكام أثيوبيا وأوغندا) وإسرائيل فى شرقها بكل أطماعها فى سيناء واختراقاتها لتنظيمات العنف الدينى المنتشرة اليوم (هناك 12 تنظيم سلفى وهابى –قاعدى) !! .
* إذن لم يتبق غير الطريقة الثانية : وهى الضغط السياسى والمقاوم على إسرائيل ، رأس الأفعى فى الأزمة المائية الراهنة ؛ وذلك من خلال دعم حقيقى وفورى للمقاومة وللشعب الفلسطينى ومساعدته فى انتفاضة ثالثة ضد الاحتلال ، وعدم التضييق عليه وتشويه جهاده بمسألة الأنفاق ، أو إلقاء التهم جزافاً على حركات مقاومته المجاهدة؛ ويكون سبيل الضغط أيضاً من خلال طرح معاهدة السلام (المسماة شعبياً بمعاهدة كامب ديفيد) للاستفتاء الشعبى لإلغاءها أو على الأقل إلغاء بنودها الظالمة التى تنقص من السيادة المصرية على سيناء.
* إن هذه الطريقة للضغط على إسرائيل عبر تفعيل عمليات المقاومة المشروعة ضدها فى جنوب فلسطين ، وعدم القيام بدور " السمسار " بينها وبين إسرائيل كما كان أيام حسنى مبارك والدعم الحقيقى ، حتى بالسلاح ، للمجاهدين الفلسطينيين ، والاتجاه الجاد والمشروع لإلغاء كامب ديفيد التى تكبلنا أمنياً وتنموياً (إذ أننا فى نظام ثورة تغيرت فيه - أو هكذا ينبغى - كل المعاهدات السابقة) ، هذا السبيل هو وحده القادر على الإيقاف الفورى لهذا السد / الجريمة ، أما الوسائل الأخرى والتى كثر الحديث عنها فى الإعلام والمؤتمرات الجوفاء للساسة ، وما سمى (بالأسلحة الناعمة) والأسلحة الخشنة ، فكلها وسائل مساعدة ، تتعامل للأسف مع (ذيل الأزمة) لا مع (رأسها) ،صحيح أن مصر الرسمية والشعبية كانت غائبة خلال الأربعين عاماً الماضية عن أفريقيا ، فى الوقت الذى كانتمصر – عبد الناصر حاضرة وبقوة من خلال الدعم الحقيقى لثورات أفريقيا ، التى كان أغلب قادتها يعيشون فى حى الزمالك بالقاهرة ؛ وصحيح أن مصر تمتلك (الأزهر) و(الكنيسة) ورجال الأعمال الوطنيين ، وتملك جهاز المخابرات العامة ، والجيش الوطنى ، والإعلام الفاعل ، لكنها – مع كامل الاحترام لها ورغم أنها وسائل مهمة فى
أزمة المياه الراهنة ، لكنها تتعامل مع أثيوبيا فقط ، ولا تتعامل مع من يقف خلف سلوكها السياسى / الاقتصادى المعادى هذا ، إن من يقف خلفها هو الذى يستحق أن نوجه إليه كل هذه الوسائل الناعمة ، خاصة وأن الموساد الإسرائيلى موجود فى أثيوبيا منذ 1995 كما ذكرت القناة العاشرة الإسرائيلية قبل أيام وتواجده جاء من خلال إقامة مصنع لصنع الوجبة العسكرية الإسرائيلية المشهورة (هلوف) وأن هذا المصنع كان يديره ضابط الموساد الإسرائيلى (شلومو شنارتس) وكان بمثابة غرفة عمليات للموساد فى أثيوبيا وهذا الوجود الإسرائيلى المخابراتى – كما ذكر العديد من الخبراء الصهاينة – هو الذى يقف بقوة خلف بناء سد النهضة ، والذى من بين من تشرف عليه (شركتان إيطالية وإسرائيلية) وأن الأخيرة هى التى ستوزع الكهرباء الناتجة عنه .
* وإذا علمنا أن مخطط إسرائيل فى التعاون أو الهيمنة المائية على أثيوبيا تتمثل فى الاستراتيجية التالية فعلينا إذن أن نعرف العدو الحقيقى فى الأزمة ، والاستراتيجية كما قدمتها دراسة مهمة نشرتها صحيفة الأسبوع فى عددها
17/6/2013 كالتالى :1 – بناء مشروعات شركة " تاحل " الإسرائيلية ويبلغ عددها (20) مشروعاً داخل أثيوبيا مستغلة مياه النيل وسدالنهضة .
2 – مشروعات إسرائيلية فى أثيوبيا ، حصلت إسرائيل بمقتضاها على قروض من البنك الدولى ، وبمساعدة أمريكية عددها (6) مشروعات .
3 – مشروعات إسرائيلية إنشائية تتعلق بمياه النيل فى منطقة " الأوجادين " على حدود الصومال وعددها (4)مشروعات .
4 – مشروعات إسرائيلية تتعلق بمسح مجرى نهر النيل ، والمنطقة المحيطة به وتتضمن (28 مشروعاً) .5 – إقامة أكثر من (43) مشروعاً على النيل الأزرق .
6 – إقامة (3) مشروعات لتنمية الأراضى الواقعة على الحدود السودانية – الإثيوبية لزيادة الرقعة الزراعية فى أثيوبيا.
7 – مشروعات إسرائيلية لرى (450) ألف هكتار (الهكتار = 10.000 (عشرة آلاف متر أو 2.38 فدان) منالأراضى الزراعية الأثيوبية وتبلغ (5) مشروعات .
8 – مشروعات إسرائيلية لتوليد (40) مليار كيلو وات من الكهرباء تبلغ (4) مشروعات .
9 – عدد (18) مشروعاً لتخزين حوالى (82) مليار متر مكعب من المياه .
10 – عدد (7) مشروعات لرى حوالى 90 ألف هكتار فى حوض النيل الأزرق .
11 – مشروعات لرى (28.500) ألف هكتار فى منطقة حوض نهر " البارو " .
12 – عدد (22) مشروعاً عل نهر " السوباط " .
* هذه هى (رأس الأفعى) وتلك مخططاتها ، فهل ننتظر أكثر من هذا حتى يكتمل مخطط العطش وتدمير مصرزراعياً ؟ ألا يستحق هذا المخطط الإسرائيلى توجيه بوصلة إعلان (الجهاد) فى الاتجاه الصحيح بدلاً من ذلكالاتجاه الخاطئ المتجه ناحية سوريا ، والذى لن يفيد سوى إسرائيل ومن يقف خلفها ؟! أسئلة لا تحتاج إلى إجابة .
E – mail : yafafr @ hotmail . com

ابطال المقاومة العراقية يقتصون من المجرم الشاذ الذي اراد ان يضع نقاب الموت على وجه الشهيد صدام



من هو " محمد بصيري المالكي " والده ابن عم المالكي كان قبل الاحتلال يملك ( بسطيه ) لبيع الخضروات والفجل في قضاء طوريج زوجته ساقطه اخلاقيا ومعروفه من قبل اهالي طوريج بعد احتلال العراق وتنصيب المالكي رئيسا لوزراء العراق المحتل التحق هذا الشاذ بالمنطقه الخضراء واصبح ضمن طاقم الحمايه الخاصه بالمالكي بعد ان قرر بوش وشياطين قم وطهران اغتيال الرئيس الشهيد صدام حسين ( رحمه الله ) ؛ كلفه المالكي باقتياد الرئيس الشهيد لحبل المشنقه وقد ظهر في التسجيل المصور وهو يرتدي اللثام وضخم الجثه وبعد تنفيذ الاغتيال منح رتبة ( نقيب ) من قبل نوري المالكي ، مع العرض ان الكثيرين ممن شاهدوا هذا المجرم الملثم اثناء تنفيذ عملية اغتيال الرئيس الشهيد بانه هو مقتدى الصدر .
يوم الخميس تمت تصفية هذا المجرم الشاذ على يد ابطال المقاومه الشجعان على طريق اليوسفيه – الحولي .. فالى جهنم وبئس المصير .سلمت اياديكم يا رجال المقاومه الشجعان .

22 يونيو 2013

الثلاثاء في ساقية الصاوى .. محمد سيف الدولة يجيب عن تساؤلات حول هل سقط نظام مبارك فعلا؟

صالون الثوابت الوطنية
للمهندس / محمد سيف الدولة
بساقية الصاوى ـ الثلاثاء 25 يوينو ـ الساعة الثامنة مساء
اللقاء الثانى :
حقيقة نظام مبارك ـ ولماذا لم يسقط بعد ؟


غدا ..سيف الدولة فى ساقية الصاوى وندوة حقيقة نظام مبارك ـ ولماذا لم يسقط بعد ؟

كتب – سيد أمين 
يعقد صالون الثوابت الوطنية بساقية الصاوي في الثامنة من مساء غد الثلاثاء ندوة بعنوان " حقيقة نظام مبارك ـ ولماذا لم يسقط بعد ؟" ويحاضر فيها المهندس محمد سيف الدولة المفكر القومى والمستشار السابق لرئيس الجمهورية 

ويعنى صالون الثوابت الوطنية ومؤسسه سيف الدولة بالثوابت الوطنية المصرية التى صاغها الأجداد والآباء عبر القرون والعقود الماضية، والتعرف عليها هو شرط هام ولازم لتحديد البوصلة الصحيحة ولفهم الأحداث وتحليلها، ورسم السياسات واتخاذ القرارات والمواقف، والتفرقة بين الصالح والطالح، وبين الأخيار والأشرار، خاصة عندما تختلط الأمور ويعم الالتباس وينقسم الناس. 
وأضاف البيان التأسيسى للصالون إنها أمانة تلقيناها من أساتذتنا وشيوخنا الراحلين، ويتوجَّب علينا أن نسلمها إلى أبنائنا من هذا الجيل الكريم الذي فجر الثورة، ليحافظوا عليها ويثروها بتجاربهم ونضالاتهم 
ويعقد الصالون ندواته بصورة منتظمة كل أسبوعين في الساقية ويلقى اهتماما كبيرا من قبل النخبة والمثقفين.