20 يونيو 2014

اتساقا مع علمنة الدولة .. فقيه دستوري يطالب «السيسي» بإزالة الديانة من البطاقة

دعا الفقيه الدستورى محمد نور فرحات،عبد الفتاح السيسي إصدار قانون جديد بإلغاء بيان الديانة من بطاقات الرقم القومي، تحقيقاً لمبدأ المواطنة.
وقال فرحات على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" :
بيان الديانة غير موجود فى جواز السفر الذى يستخدم أيضاً لاثبات الهوية"، وأضاف:" دعوت وغيرى كثيرون إلى الغاء بيان الديانة من الرقم القومى تحقيقا لمبدأ المواطنة.. اعترض البعض تذرعا بأن بطاقة الرقم القومى تستخدم فى علاقات الأحوال الشخصية ( زواج وطلاق وخلافه ) وهذه تختلف بإختلاف الديانة".
وتابع": الرد على ذلك أنه عندما يتعلق الأمر بعلاقات الأحوال الشخصية فيمكن للشخص أن يستصدر شهادة منفصلة لإثبات الحالة الدينية من السجل المدن، الغاء بيان الديانة من بطاقة الرقم القومى تأكيد لمبدأ المواطنة ادعو السيسى الى إصدار قانون بذلك".

وعد باعدامه شنقاً قبل العيد.. رسالة المجاهد عزة ابراهيم الى هاتف المالكي تصيبه بالذعر

اقدم رئيس الوزراء العراقى الطائفي نوري المالكي علي اجراء مستعجل في تغيير افراد طاقم حمايته بعد الرسالة التي تلقاها على هاتفه الشخصي المحمول من نائب الرئيس العراقي السابق عزة ابراهيم الدوري.
وكان الدوري قد ارسل رسالة نصيه على هاتف المالكي المحمول تعهد بموجبها باعدام المالكي في الفترة القريبة المقبلة حتى قبل العيد المقبل كما نصح المالكي بأن يرتدي البزة العسكرية من دون شارة الاركان حتى يتم اعدام شنقا وليس رميا يالرصاص. 
وتعد هذه الحادثة تحديا كبيرا للمالكي واجهزته الامنية وتشكل اختراقا واضحا للدائرة المحيطة بالمالكي الذي اخفق لمرات عديدة في اعتقال الدوري الذي سبق له وقام بعدة جولات ميدانية في العاصمة بغداد وعدد من المحافظات.
وتشير التكهنات إلى عودة جديدة إلى نظام الشهيد صدام حسين بانتفاضة السنة في العراق عبر عنها «عزة الدوري» نائب الرئيس العراقى السابق، المشرف على «جيش النقشبندية»، والذي ترددت أنباء عن عودته إلى الموصل، وسط خطاب محتمل لإعلان تنصيبه رئيسا شرعيا للدولة.
ظهور «الدوري»، يدلل على توافق أركان المثلث على الهدف الرئيس وهو الإطاحة بالمالكى وتكمين السنة من الحكم، وسط تجاهل للشخصيات الشيعية الأخرى المؤثرة في المشهد العراقى.
فيما عبرت السيدة الفاضلة رغد صدام حسين عن سعادتها البالغة بما يحدث في العراق، قائلة «إنها سعيدة جدًا بانتصارات ثوار العشائر في العراق، وطردهم لقوات المالكي من المدن العراقية».
وأضافت ابنة الرئيس العراقي الشهيد: «سعيدة جدا بانتصارات عمي عزة الدوري، والأبطال المقاتلين، مقاتلي الوالد»، في إشارة للدور الذي لعبه قائد حزب البعث العراقي عزت إبراهيم الدوري والفصيل الموالي له جيش رجال الطريقة النقشبندية الذي ينشط في مناطق شمالي العراق.
وأوضحت «رغد»، أنها تتابع تفاصيل ما يحدث لحظة بلحظة، وتتلقى الأخبار من داخل العراق أولا بأول، وتؤكد أم على أنها فرحانة، معبرة عن ارتياح بالغ طال انتظاره.
أما جيش النقشبندية فهو يعتبر كلمة السر في محاولة بسط النفوذ النظام القديم «داخل العراق وذلك في الوقت التي تتكاثر فيه التنظيمات المسلحة في العراق، وبعد تنظيم داعش، جاء الدور على جيش جديد يطلق على نفسه اسم رجال جيش الطريقة النقشبندية».
وحسب ما هو متوفر من معلومات، فجيش رجال الطريقة النقشبندية، هو تنظيم صوفي يقوده عزة إبراهيم الدوري، وينشط شمال العراق وله أتباع في المناطق الكردية.
ويتخذ هذا الجيش كنماذج جهادية، ثورة السنوسيين في ليبيا، وثورة الأمير عبدالقادر الجزائري الحسني في الجزائر، وأيضا أحمد عرابي باشا الثائر على الإنجليز، وهناك مثال آخر هو الإمام شامل النقشبندي في داغستان والشيشان الذي ثار ضد روسيا القيصرية.

19 يونيو 2014

ثورة دى ولا انقلاب ..في ثوبها الجديد




فيديو .. حمدى رزق يناقض نفسه يهاجم عجلة البرنس ..ويمتدح عجلة السيسي

الشاعر عبد الرحمن يوسف : مصادرة اموال الاخوان قرصنة ..والانقلابيين نهايتهم السجن

أشاد عبدالرحمن يوسف بالحكم الذي صدر، اليوم الأربعاء، على الرئيس التركي الأسبق كنعان إيفرين وقائد القوات الجوية الأسبق تحسين شاهين بالسجن مدى الحياة بتهمة التخطيط والانقلاب على الحكومة والاستيلاء على السلطة عام 1980.
وفي تدوينة له على صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" قال: "السجن مدى الحياة لرئيس #تركيا السابق #كنعان_إيفرين لدوره في انقلاب عام 1980".
وتابع: "هذه نهاية الجنراﻻت الانقلابيين!".
وكانت هيئة الإذاعة والتليفزيون التركية (تي.أر.تي) قد قالت إن حكماً بالسجن المؤبد صدر على كل من الرئيس التركي الأسبق كنعان إيفرين وقائد القوات الجوية الأسبق تحسين شاهين كايا اليوم الأربعاء لدورهما في انقلاب عسكري عام 1980 . 
واتهم إيفرين (96 عاماً) وشاهين كايا (89 عاماً) بتمهيد الطريق أمام تدخل عسكري للمرة الثالثة في غضون 20 عاماً، ثم القيام بانقلاب. 
ومهد الانقلاب الطريق أمام نظام عسكري تعرض خلاله الآلاف للتعذيب وحكم على مئات بالإعدام، كما اختفى كثيرون وبدأت مرحلة من هيمنة الجيش على السياسة التركية. 
وكان وفي موضوع ذى صلة اوضح الشاعر والناشط عبد الرحمن يوسف ان شروط مصادرة الأموال بعد انقلاب 3 يوليو على الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، مبينا الفارق بين من جمع ماله بالعمل والجد والآخر ممن جمعها من سرقة أموال الشعب.
وقال عبر "فيس بوك": إن جميع من صودرت أموالهم بعد ‫‏انقلاب الثالث من يوليو‬ أصحاب كفاح وعمل وجدّ طويل، جمعوا أموالهم بالحلال، وشهد لهم القاصي والداني بالنزاهة وطهارة اليد، وهذه هي شروط المصادرة في عالم ما بعد 3 يوليو.
أما الذين صودرت أموالهم من رجالات ‏الحزب الوطني‬ والدولة العميقة فقد جرى اتهامهم بالعكس، أي بالحصول على أموال لا تخصهم، أموال مسروقة، أموال الشعب المصري، وأول المتهمين بذلك هو الرئيس المخلوع نفسه، فقد حُكِمَ عليه في قضية القصور الرئاسية بحكم هو العار بعينه".

المفكر القومى صلاح المختار يناشد السلطات المصرية اعادة بث قناة الرافدين دعما للمقاومة

ارسل المفكر القومى العراقي صلاح المختار منناشدة الى السلطات المصرية والى كافة مثقفي واعلاميي واحرار مصر اعادة بث قناة الرافدين
وقال في رسالة له :اننا اليوم ندعوكم للوقوف مع المقاومة العراقية الباسلة التي الحقت الهزيمة بالاحتلال الامريكي للعراق ، كما عودتمونا دائما منذ الغزو الامريكي للعراق ، من خلال ضغطكم الواسع النطاق من اجل اعادة بث قناة الرافدين المجاهدة وهي صوت المقاومة العراقية والثورة العراقية المسلحة ضد الغزو الايراني للعراق ، لقد تم اغلاقها بناء على معلومات كاذبة ربطتها بالارهاب والتكفير ، ونحن نؤكد لكم وانتم تعرفون اننا قوميون عرب نقف بقوة ضد التكفير والتطرف الديني بان قناة الرافدين لا صلة لها بالتطرف والتكفير وهي قناة وطنية وقومية واسلامية معتدلة .
ان العراق الذي يشهد ثورة شعبية عربية تشارك فيها كافة القوى السياسية العراقية الوطنية والقومية والاسلامية ، وهي ثورة تتقدم وتنتصر بسرعة هائلة ، لذا ندعوكم لدعم ثورتنا من خلال الضغط لاعادة صوت هذه الثورة باسرع وقت لمنع التزوير والتشويه الذي كان وراء غزو وتدمير العراق .
وجه المختار رسالته بعدما قامت السلطات الحاكمة فى مصر الان باغلاق قناتى الرافدين والبغدادية الداعمتين للثورة الشعبية في العراق فيما ابقت على جميع الفضائيات الداعمة لحكومة نوري المالكى الارهابية في موقف اثار علامات استفهام كبري حول ما اذا كانت هناك ضغوط ايرانية او امريكية او سعودية دفعتها لاتخاذ هذا القرار.

18 يونيو 2014

الحزب الشيوعي العراقي يثنى على ثورة شعب العراق للخلاص من الهالكى وازلامه

كل الجهد الوطني لثورة الشعبية الكرى لإسقاط حكومة المالكي العميلة وتحرير العراق

بعد أن حقق وسطر جماهير شعبنا وقواه الوطنية والقومية والإسلامية وثوار العشائر، أروع ملاحم البطولة والفداء بتحرير الموصل ونينوى والفلوجة وصلاح الدين والقرى والنواحي والقصبات، تواصل زحفها باتجاه بغداد الحبيبة لتحريرها وتخليص شعبنا من ظلم وجور ودموية وفساد السلطة الطائفية العميلة، فكانت الثورة، ثورة فقراء وجياع العراق والمظلومين الذين أنتفضوا وإنضموا إلى معركة الإخلاص، ثورة شعب تعرض إلى الأضطهاد والإبادة والتدمير الشامل لكل مقومات الحياة بصورة منظمة ومتعمدة وفق خطة الإحتلال الأميركي الصهيوني الإيراني،إنها ثورة شعبية حقيقية عارمة التي يخوضها الشعب العراقي بكل مكوناته،جاءت نتيجة معاناة العراقيين منذ الإحتلال الأمريكي عام 2003 والإحتلال الفارسي وما أرتكُبتها وترتكبها السلطة الفاشية المذهبية الطائفية والعرقية الإستبدادية العميلة الحاكمة في بغداد من جرائم ضد الشعب العراق، في ظل حكومة العميل المجرم المالكي ومن لفّ لفّه عادوا إلى العراق على ظهور الدبابات الأمريكية، الذين تدّربوا على القتل والإجرام في أجهزة فاشية الظلامية الحاكمة في إيران والنظام الطائفي الإستبدادي الدموي في دمشق والمخابرات الأمريكية والبريطانية والصهيونية القمعيّة وهم من يقودون الفتنة المذهبية الطائفية في العراق،طربوا للقصف الهمجي الذي تعرضت له بلادنا، ثمّ حين إستولوا على الحكم إداروا البلاد بصفتها مزرعة للطائفية والفساد،هذه هي سياسات العمالة والظلم والجور والإستبداد والدموية والقتل على الهوية والإقصاء والتهميش والفساد والسرقة وإنتهاك لحقوق الإنسان، الأعتقال التعسفي، وأقتحام المنازل والتنكيل بالعراقيين،وقوف القضاء مكتوف الأيدي بشأن قادة المذهب الصفوي كانوا يقودون مليشيات مسلحة ؛ ثم يفضّ إعتصامات المحتجين بقوة السلاح وأرتكاب الإبادة والمجازر بحق أبناء شعبنا؛والرشاوي والصفقات الفاسدة ومشكلة البطالة والماء والكهرباء والجوع والفقر والفشل وإنتشار الجهل والأمية، وإنتفاء الخدمات الصحية والبلدية، وغرق المحافظات في الشتاء،والتزوير، وجمع المناصب الأمنية والمالية والقضائية بقبضة واحدة، مسلسل المفخخات والتفجيرات التي نفذ معظمها الأجهزة الأمنية والميليشيات التابعة لها وكنتيجة مباشرة لفرض نظام المحاصصة الطائفية تم تشريد والتهجير القسري 4 ملايين في داخل العراق وإلى خارجه 7 ملايين وتجويع كل الشعب وحرمانه من الخدمات الأساسية للحياة وفقدان الأمن ونهب المال العام والإقصاء والتهميش والفساد الذي طال جميع مرافق الحياة في العراق بحيث أصبح العراق في أعلى قائمة الدول الفاسدة وغير الآمنة والخطرة في العالم، وأقامت نظاماً ظالماً، دكتاتورياً، فاشياً،طائفياً وتمييزياً وتابعاً لإيران،وتحقيق المشروع الصفوي القومي، وبعد مرور على أحد عشر عاماً ذاق فيها المواطن العراقي كل صنوف الحرمان والإقصاء والإجرام على أيدي من أنتسب للعراق زوراً وبهتاناً، كل ذلك زاد من الأحتقان الشعبي والجماهيري وخلق جواً ملائماً لأنتفاضة المسلحة،ورفض عيشة الذل، والتحكم في مصيره وقوته ومستقبل أبنائه،وتحويل العراق إلى ممر تستخدمه إيران للمشاركة في حربه ضد الشعب السوري الشقيق وثورته الباسلة، هذه ثورة الشعب العراقي بكل فئاته وطوائفه، ثورة العزة والكرامة والحرية والديمقراطية الحقيقية، لا أحد يجهل السياسة الطائفية والعرقية لحكومة نوري المالكي الفاشية العميلة من العراقيين والعرب والعالم بأكمله،لا أحد يجهل الظلم والجور والدكتاتورية الذي وقع على أبناء شعبنا في جميع المحافظات،ولا أحد يجهل بأن جميع النساء اللواتي أغتصبن في سجون المالكي هنٌ من حرائر العراق، ولا أحد يجهل طائفية الجيش والأجهزة الأمنية وميليشياتها وتعامله اللاإنساني مع أبناء شعبنا، ولا أحد يجهل المجازر التي أرتكبتها ميليشيات جيش وقوات سوات المجرمة بحق شعبنا والمنتفضين في الأنبار، ومن ذا الذي يجهل قصف المدفعي الثقيل والغارات الجوية والبراميل المتفجرة التي وزعها العميل المجرم المالكي وجلاوزته على نساء وأطفال وشيوخ أهل الأنبار والفلوجة؟ ولا أحد يجهل السجون السرية والعلنية وسجون وزارة الداخلية والعدل والفرق العسكرية والأحزاب الحاكمة، ولا أحد يجهل بأن المخبريين السريين جميعهم من المذهب الصفوي، داخل العراق وخارج العراق،ومهمتهم رصد تحركات وحياكة الوشايات ضدهم في ظل قضاء مسيس لحزب الدعوة العميل والأحزاب المتحالفة في العملية السياسية الإحتلالية، ولا أحد يجهل المادة/4 من قانون الإرهاب وهي أشبه بمقصلة للمعارضين والمناهضين لسلطة الطائفية والعرقية العميلة،ولا أحد يجهل بأن العراق الذي يتنافس مع الصين وايران في نسبة الإعدامات، ولا أحد يجهل بأن 90% من ميليشيات جيش المالكي هم من المذهب الصفوي، فهذه الطغمة الطائفية المقيتة تصرفت مثلما خطط له الأمريكان حين قرروا إعادة العراق إلى العصر الحجري!
يا جماهير أبناء شعبنا العراقي العظيم
يا أبناء أمتنا العربية المجيدة
يا أحرار العالم في كل مكان 
هذه سلطة الفاشية المذهبية الطائفية والعرقية الإستبدادية العميلة الذي يقودها العميل المجرم نوري المالكي التي وظفت " الحرب على الإرهاب" من أجل تثبيت أركان سلطتها القمعية والإستبدادية الإرهابية الدموية بوجه العامل والفلاح والكادح والطالب والمرأة والطفل والإنسانية،إن مصدر أساسي للإرهاب هو العملية السياسية الطائفية والعرقية الإستبدادية العميلة القائمة والقوى التي تقف خلفها وفي مقدمتهم العميل المجرم المالكي ودكانه الدعوجي، أن شعار "الدفاع عن الوطن" المزعوم لا يعني سوى الدفاع عن سلطة هذا التيار المليشياتي الإرهابي وكل هذه العملية السياسية الجاسوسية. لقد وضعت كل هذه العوامل والإنتهاكات والإبادة ،التي مارستها السلطة الطائفية العرقية العميلة الحاكمة، ماذا تنتظرون من مواطن يتعرض للإهانة والإنتهاك صباح مساء من قبل ميليشيات جيش المالكي وأجهزته القمعية الإرهابية ،وماذا تنتظرون من مواطن بريء تلّفق له تهمة ويقاد نحو المقصلة، أن يواجهو ثورة الشعب بكلّ مكوناته إلا بالصاق تهمة "الإرهاب "و"داعش"، من أجل التأجيج الطائفي وإبادة الشعب العراقي،إنها ثورة كل العراقيين وقد قامت من أجل طرد عملاء الإحتلال وإعادة العراق إلى وضعه المتحرر الذي كان عليه قبل الإحتلال من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه، وتخليص كل العراق والعراقيين من مجموعة العملاء والخونة والمرتزقة واللصوص الذين مكّنهم الإحتلال من حكم العراق وإشغال أبناء الرافدين بفتنة الطائفية التي كلف الإحتلال صفويو إيران بإشعالها ليبقى أبناء العراق في هذه الدوامة التي تكون نهايتها تقسيم العراق إلى أقاليم متصارعة. ها هم ثوار العراق البواسل يعيدون أمجاد الخالدة للعراق،في هذه الأيام المضيئة يطرب أبناء شعبنا ومعه الشعب العربي وكل أحرار العالم عن حجم الأنجازات والأنتصارات السريعة والهائلة للثورة العراقية الكبرى الباسلة جعل البيت الأبيض في واشنطن في حالة تخبط لم يشهدها من قبل أمام مشاهد الحسم السريع لقوى الثورة وأبطال من الجيش العراقي الوطني السابق، وكذلك حالة الإنهيار المتتالية للأوغاد الذين أمتطوا ظهور الدبابات الأمريكية، فقد وصل الثوار إلى منطقة التاجي والمشاهدة شمال بغداد، وديالى شرقها حيث تجري عمليات تطهير في بعقوبة، ومن الغرب هناك سيطرة على أبو غريب ويجري حالياً تعزيز قوات الثورة في تلك المناطق تمهيداً لدخول بغداد،وتحريرها من شلة العمالة والخيانة والإجرام الجاثمة على صدر جماهير شعبنا العراقي، بعد التحرير سوف يقدم كل من دعم الإحتلال وتعاون معه إلى المحاكم المختصة لمحاكتهم بتهم عديدة منها الخيانة العظمى ونهب المال ونشر الفساد والإستبداد وأشعال الفتن الطائفية والعرقية وتشكيل الميليشيات التي مارست كل أشكال القمع بحق أبناء شعبنا الشرفاء، أن جماهير شعبنا التي هتفت للثورة والثوار، لا يمكن أن تسكت على الظلم والإستبداد والإجرام ، وهي لن تستكين إلا بعد إسقاط كل إفرازات الإحتلال وإعادة توحيد عراقنا على الأسس الوطنية والديموقراطية وبما يجعل العراق سداً منيعاً أمام كل من تراوده نفسه التدخل في الشؤون العراقية،وهي ثورة تحرر وطني في وجه الطغمة الفاشية الطائفية الحاكمة، من أجل خلاص كل العراق من النفوذ الفارسي وأتباعه في المنطقة الخضراء في بغداد،هي ثورة كل الذين عانوا الظلم والأضطهاد من الإحتلال الأمريكي الإيراني، وهي ثورة بدأت بإلحاق الهزيمة بالمشروع الإمبراطوري الأميركي، وبضرب مشروع بناء نظام ولاية الفقيه في العراق،وإجتثاث أي وجود إيراني في العراق، وهي ثورة الأحرار ضد الهيمنة والإستغلال، وهي ثورة التوحيد الوطني ضد كل أشكال التقسيم المناطقي والطائفي، وهي ثورة الديموقراطية الحقيقية ضد التسلط والإستبداد، وهي ثورة العدالة الأجتماعية ضد الفساد والإفساد والرشوة. فما يجري في العراق حق شرعي لأي شعب من الشعوب يتعرض للإحتلال والأضطهاد والإبادة والإجرام بإن ينال حريته وإستقلاله وإقامة حكومة وطنية تعددية ديمقراطية يتم فيها تتداول السلمي للسلطة.
لا نستغرب من العمالة والخيانة والجاسوسية في حكومة الدكتاتورية الفاشية المالكي الطائفية العميلة،إن تطلب بالإستقواء من أمريكا وحلفائه بقصف الشعب العراقي وتدمير دولة العراق، لأنها بسجلها ملطخ بالغدر والعار والخيانة حين بنت آمالها الخائبة على الحرب الإيرانية ضد العراق وإستلام الحكم، كان أنتصار العراق هزيمة لهم ولكل أعداء العراق، ولم يكتفوا بذلك قاموا على تحريض أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني وغيرها بتقديم شهادات مزورة وأكاذيب ملفقة وإجتمعوا مع وكالات المخابرات العالمية على شن وإحتلال العراق، والآن يمارسون نفس الأسلوب الخياني والقذر من أجل إبقاء بالسلطة.
يدين ويستنكر حزبنا الشيوعي العراقي فتوى السيستاني التي التحريض على الإرهاب والعنف الطائفي بين مكونات المجتمع العراقي،كان الأجدر من المراجع النجف أصدار فتوى للدفاع عن العراق عام 2003 .
أن حزبنا يؤكد على ضرورة أن ينصب الجهد الوطني في داخل العراق وخارجة إلى دعم ثورة العراق الشعبية الكبرى في معركتها العادلة لتحرير العراق ودعمها بكل السبل والوسائل
يتطلّب التحرّك من منظماتنا في الخارج وأبناء جالياتنا العراقية والعربية في عموم الدول الأوروبية ، بوجوب الوقوف يداً واحدة، كتفاً إلى كتف، صفّاً واحداً للإسهام في الدور الوطنيّ لتحرير العراق،وذلك بالمساهَمة في التظاهرات والكتابة بالصحافة الأجنبية وتزويد الصحافة بالأخبار عن الثورة وبث صور الرعب والدمار والمجازر التي ترتكبها الطغمة الفاشية الصفوية الطائفية العميلة الحاكمة في المنطقة الخضراء من خلال صفحات الفيس بوك وأرسالها إلى الدوائر الأوروبية وبرلمانتها،وكذلك القيام بتشكيل لجان في كل ولاية هدفها توضيح ما يجري في العراق وثورتها العادلة، إنها ثورة التحرر الوطني.
اللجنة المركزية
للحزب الشيوعي العراقي-الإتجاة الوطني الديمقراطي
بغداد المحتلة في 17-6-2014

هنا بث قناة الرافدين


هنا بث قناة الرافدين
وجهات نظر
‏خسئوا وخابوا، أرادوا إسكات صوت الحق فأغلقوا قناة الرافدين المجاهدة، صوت ثورة العراق الهادر وصوت كل عراقي مظلوم..
خابوا وخسئوا..
أسكتوا صوت الحق فيما تركوا فحيح الأفاعي ونباح الكلاب المسعورة تصم آذاننا من خلال القنوات الطائفية المحرِّضة على الإرهاب والجريمة تبث على قمر النيل سات..
وحتى لا ننسى نذكِّر بعروض الرشاوى التي قدمها، للنظام الانقلابي، نظام الارهابي نوري المالكي، خلال استقبال المتآمر عبدالفتاح السيسي للملا الدجال خضير الخزاعي، وهي العروض التي سال لها لعاب المؤسسة الانقلابية التي رأت فيها طوق نجاة للاقتصاد المصري المنهك والمثقل بكثير من الأعباء القاتلة. 
وقد اقتنصت سلطة العملاء الارهابية في المنطقة الخضراء هذه الفرصة ففرضت إملاءاتها على نظام الانقلاب المتآمر وأجبرته على منع قناة الرافدين من البث.
ومع ذلك نقول:
خابو وخسئوا..
ولأنها لا تمثل جهة بعينها، ولا طائفة بعينها، بل تمثل الثورة العراقية الظافرة بل تمثل كل العراق، وجب علينا جميعاً نصرة هذه القناة بكل وسيلة ممكنة، ومن بين ذلك ترويج هذه الوسوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، لعرض قضية إسكات الصوت العراقي الحر الناصع على الرأي العام العربي والعالمي.

باحثة أمريكية: المعارضة تزداد في الشارع رغم القمع

قالت "ميشيل دان" الباحثة في معهد "كارنيجي للسلام" الأمريكي، إن "هناك قلق بالغ بأمريكا بشأن الانتهاكات الحقوقية التي تتم بحق المعارضين للسلطة الانقلابية القائمة بمصر لاسيما أحكام الإعدام الصادرة بعدد من أعضاء جماعة الاخوان المسلمين".
وأشارت "ميشيل" خلال لقاء لها على قناة "الجزيرة مباشر مصر" ببرنامج "اسأل" إلى أنه "رغم القمع الأمني إلا أن المعارضة بالشارع تزداد يوماً بعد آخر منذ الثالث من يوليو".
وأضافت قائلة: "المنافسة الحقيقية كانت غائبة في الانتخابات التي جاءت بعبدالفتاح السيسي (قائدالانقلاب العسكري)، كما أن رؤيته الاقتصادية لم تكن واضحة ولازالت حتى الآن وهو ما يشكل غموض في أدائه الفترة المقبلة".
وأكدت الباحثة الأمريكية، أن جماعة "الإخوان المسلمين" لا يمكن أن تختفي من المشهد السياسي، مدللة على ذلك بأنّه منذ الانقلاب في الثالث من يوليو الماضي، ولا تزال هناك "قاعدة عريضة صلبة مؤيدة للرئيس منتخب جاء بانتخابات نزيهة وحرة.

17 يونيو 2014

يضرب الله الامثال .. هؤلاء توعدوا الاخوان بالهلاك فكانوا هم من الهالكين

تصريحات عبد الله كمال حول الاخوان
سعد هجرس يتحدث عن الاخوان
فتحية العسال تتحدث عن الاخوان
عزازى علىعزازى يحرض على مجزرتى رابعة والنهضة
وجدى الحكيم يهاجم الاخوان
رابط تصريحات وجدي الحكيم
تداول نشطاء فيديو للكاتب الصحفي عبد الله كمال «رئيس تحرير روزاليوسف» السابق، الذي رحل بازمة قلبية مفاجئة، يعلن قبل وفاته: “جماعة الإخوان المسلمين سوف تموت في عام 2014″.
وشاءت ارادة الله ان يتوفي في نفس العام الذي توقع فيه نهاية الاخوان المسلمين، حيث توفي صباح امس عقب أزمة قلبية مفاجئة نُقل على أثرها الى مستشفى كليوباترا بضاحية مصر الجديدة شرق القاهرة حيث توفي عقب وصوله للمستشفى.
كما تداولوا تصريحات للإذاعي الكبير وجدى الحكيم قبل وفاته اثناء رحلة علاجه بلندن ،قال فيها إن الشعب المصرى لن يقبل بعودة الإخوان للحكم مرة أخرى، بعد العمليات الإرهابية المنظمة التى انتهجوها وبث الرعب والفزع فى قلوب الشعب المصرى، مضيفا "مش عايزين نشوف وجوههم تانى".
فضلا عن تصريحات عزازى على عزازى محافظ الشرقية في عهد المجلس العسكري الذى توعد بفناء الاخوان فمات بعد التصريحات بشهر وكذلك فتحية العسال وسعد هجرس الصحفيين والقياديين اليساريين والذين وافتهما المنية خلال العام الجاري.