04 أكتوبر 2013

فيديو .. من متظاهرة مصرية الى السيسي : انت عار على جيش مصر؟

اقترب من رئاسة وزارة الدفاع السورية .. جاسوس العصر إيلي كوهين 1924-1965

في عام 1965 اكتشفت المخابرات السورية الوطنية بالصدفة ان نائب وزير الدفاع السوري المرشح لتولى مهام الوزارة يعمل جاسوسا اسرائيليا .. واتضح فيما بعد ان نائب وزير الدفاع ليس هو فقط الجاسوس ولكن ايضا طاقم كبير من المجلس العسكري السوري كانوا عملاء للموساد ..وبالتالى فشل المخطط .. وعلى ما يبدو ان ما فشلت اسرائيل في فعله في سوريا نجحت في تنفيذه في مصر بشكل منقطع النظير .. بل ان جاسوسها المجرم يتم تسويقه شعبيا كبطل قومى وصار على وشك رئاسة البلاد.
الثورة على الجاسوس واجب وطنى ودينى


سقطة لسان تفضح وزارة البلطجية "الداخلية " سابقا : احنا اللى اعطينا اشارة 30 يونيو



حركة أنصار ثورة 14 فبراير البحرينية تدين الزيارة السرية لطاغية المملكة للديكتاتور مبارك في مشفاه

بسم الله الرحمن الرحيم
(نَتْلُوا عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ) 
صدق الله العلي العظيم.
تدين حركة أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين قيام طاغية البحرين وفرعونها حمد بن عيسى آل خليفة بزيارة الديكتاتور المخلوع حسني مبارك في مستشفى المعادي اليوم الجمعة 4 أكتوبر 2013م ، والتي تمت بموافقة النظام الحاكم الحالي في مصر وبصورة سرية غير معلنة وذلك من خلال الزيارة التي يقوم بها طاغية البحرين لمصر حاليا ، بحجة دعم ثورة 30 يونيو ، في حين أن الهدف الحقيقي منها هي زيارة هيتلر البحرين حمد لفرعون مصر مبارك صديقه المقرب والمحبب ، حيث تمت الزيارة صباح اليوم وإستغرقت قرابة ساعة ونصف وحضر خلالها حمد في ملابس رياضية حتى لا يلفت الأنظار إليه ، وتولت إدارة مستشفى المعادي التي يرقد فيه الديكتاتور حسني مبارك ترتيب دخول حمد في سيارة تخص رئاسة الجمهورية على أساس أنه ضيف عربي ويجري فحوصات بالمستشفى ، حيث كان في إنتظاره اللواء حسين محمد سكرتير مبارك حاليا والمسؤول عن ترتيب كل مواعيد ولقاءات مبارك ، وقد وعد الطاغية حمد صديقه فرعون مصر مبارك بالعفو عنه وبذل الجهود ليعود حرا طليقا مرة أخرى ، كما حرص الطاغية حمد بالإتصال الهاتفي بسوزان مبارك زوجة الديكتاتور المصري المخلوع عدة مرات منذ وصوله القاهرة في زيارة غير مرحب بها من كل القوى الثورية وشباب ثورة 25 يناير بإعتباره طاغية ديكتاتور يقود حركة قمع وإرهاب وإستبداد وقمع للحريات ضد ثورة شباب البحرين وشعبها الذي ثارعلى أعتى نظام فاسد ومفسد وإجرامي لا زال يرتكب جرائم حرب ومجازر إبادة جماعية ضد شعب البحرين ويعتقل الآلاف من الرجال والنساء والشباب والأطفال في سجونه الرهيبة والمخيفة.
إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير ترى بأن زيارة ديكتاتور البحرين للقاهرة ولقائه مرة أخرى بالرئيس المخلوع مبارك بأنها خيانة لثورة 25 يناير المجيدة والثوار الذين أطاحوا بأعتى نظام ديكتاتوري فرعوني في الشرق الأوسط ، كما ترى بأن ذلك يعتبر تآمر جديد على حرية الشعب المصري وكرامته ، هذا الشعب الذي رفض حكم التوريث وحكم فرعون مصر وثار من أجل إقامة نظام سياسي ديمقراطي تعددي جديد يكون الشعب المصري فيه مصدر السلطات جميعا.
كما أننا نرى بأن زيارة ديكتاتور البحرين إلى مصر الثورة هو خيانة واضحة لثورة 30 يونيو التي أسقطت نظام ديني فاشي ، وتدعو حركة أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين كل شباب الثورة المصرية وكل إئتلافاتها ولجانها وقواها السياسية الثورية إلى طرد الطاغية حمد آل خليفة من مصر فورا ، وفضح حقيقة زيارته لمصر ، خاصة وأنها المرة الثانية التي يزور فيها مبارك سرا ، حيث سبق أن زاره سرا خلال تواجد الديكتاتور مبارك بالمركز الطبي العالمي قبل عامين ، وغادر بعدها الطاغية حمد واللعنات تصب عليه من كل صوب وحدب.
وتجدر الإشارة إلى أن زيارة طاغية البحرين وهيتلر العصر حمد بن عيسى آل خليفة قبل عامين للرئيس المخلوع مبارك في محبسه بالمركز الطبي العالمي ، جاءت ضمن محاولات ملك السعودية وحكام الدول الخليجية ، لمنع إفتضاح أسرارهم التي بحوزة أسرة مبارك ، والتي تشمل فضائح سياسية وإقتصادية وجنسية ، خاصة بعد تهديد سوزان مبارك بفضح "المخازي الجنسية لملوك وأمراء الخليج العرب في مصر" إذا ما تخلوا عن الدفاع عن مبارك وتركوه يواجه حكم الإعدام.
لذلك فإننا نرى بأن الزيارة الأخيرة لطاغية البحرين للرئيس المصري المخلوع مبارك تأتي في هذا السياق ولمتابعة تدوير المستندات المالية الكبيرة التي تقدر بمليارات الدولارات والمسكوكات الذهبية المتعلقة بمبارك وعائلته ، حيث تم التوقيع عليها من قبل لتحريكها من حساباته السابقة إلى حسابات "مطمئنة" ، لكي لا يسترجعها القضاء للخزينة المصرية.
كما أننا نرى بأن الزيارة الأخيرة لطاغية البحرين جاءت لتوجيه الشكر للنظام السياسي الجديد الحاكم في مصر الذي أصدر القضاء المصري له العفو عن حسني مبارك ولم يصدر حكم الإعدام بحقه ، ويأتي ذلك بعد تقديم ملك السعودية وملك البحرين رشاوي مالية كبيرة وهدايا لمنع إصدار حكم الإعدام بفرعون مصر ، كما تأتي زيارة ديكتاتور البحرين لمصر لمتابعة علاج مبارك وتحمل نفقات علاجه بعد أن إستدعى من قبل طبيبه الألماني إلى القاهرة على نفقته الخاصة.
إن حركة أنصار ثورة 14 فبراير تحذر من جديد من تبعات هذه الزيارة ، وترى بأن هناك ربما صفقة دبرت خيوطها وراء الكواليس وفي أروقة الرياض وواشنطن وتل أبيت ، وأن هناك شيئا خفيا يحاك ضد شباب ثورة 25 يناير وثورة 30 يونيو ، وأنها تأتي ضمن "طبخة سياسية صهيونية أمريكية صهيونية سعودية خليجية للإلتفاف على الثورة المصرية العظيمة ومصادرتها.
إننا مرة أخرى نعلن عن كامل أسفنا لقبول السلطات المصرية الحالية بإستقبال طاغية البحرين حمد آل خليفة وفسح المجال له بزيارة فرعون مصر المخلوع ، ونعتبر هذه الزيارة بمثابة "إهانة" للشعب المصري وثورته العظيمة ، ونتعجب من صمت القوى السياسية وعدم إبداء مواقفها تجاه هذه الزيارة المشينة ، إذ أنها تأتي من ديكتاتور آخر يواجه شعبه بالقمع والتنكيل وهتك الأعراض والحرمات وبهدم المساجد والمقدسات وحرق المصاحف ،وإستبدال شعب البحرين بشعب آخر من شذاذ الآفاق في أكبر جريمة عرفها التاريخ الحديث في البحرين بالتجنيس السياسي.
وأخيرا فإن حركة أنصار ثورة 14 فبراير التي أعلنت عن تأييدها لثورة الثلاثين من يونيو لتصحيح مسار الثورة ، فإنها تطالب جماهير مصر العظيمة وشبابها الثوري وقواها السياسية الثورية بالحذر من الخروج من نظام سيء إلى أسوأ ، وإن دماء شهداء ثورة 25 يناير المجيدة في أعناقهم وعليهم بحفظ الثورة عن الإنحراف وأن لا يرجع الحكم البائد للطاغية المخلوع مبارك بلباس جديد ، وإن عليهم توخي الحيطة والحذر والوعي والعمل على إستمرار الثورة ونهجها المخالف للديكتاتورية والعمل على إرساء دعائم حكم ديمقراطي تعددي يكون داعما للثورات العربية والصحوة الإسلامية ويكون في خندق واحد لجبهة المقاومة وتيار الممانعة ضد الكيان الصهيوني الغاصب للأراضي العربية المحتلة والغاصب للأراضي الفلسطينية.
حركة أنصار ثورة 14 فبراير
المنامة – البحرين
4 أكتوبر 2013م

03 أكتوبر 2013

المفكر القومى عبد الباري عطوان يكتب : الجيش المصري يستعد لاجتياح غزة: سيقاومونه بالورود!


اخشى ان افتح جهاز التلفزيون في اي يوم من الايام او الاسابيع المقبلة، وافاجأ بصور حية لقصف الطائرات الحربية المصرية لبعض الاهداف في قطاع غزة، وسط صفير سيارات الاسعاف الحاملة للعشرات من القتلى والجرحى الى المستشفيات القليلة والخالية من اي ادوية بسبب الحصار الخانق، وهو منظر يذكرنا بالاجتياحات والغارات الاسرائيلية. 
لا اتمنى شخصيا ان اعيش هذه اللحظة، او اتابع تفاصيل هذه الكارثة، حتى تظل صورة الجيش المصري الذي خاض حروب العرب جميعا برجولة وبسالة ناصعة في ذهني، واذهان اكثر من 400 مليون عربي. 
ابدأ مقالتي بهذه المقدمة التشاؤمية بعد ان قرأت تصريحات منسوبة الى اللواء احمد وصفي قائد الجيش الثاني الميداني التي ادلى بها الى صحيفة "الراي" الكويتية امس هدد فيها باجتياح القطاع، واستخدم فيها لغة لم نسمع بمفرداتها الا على لسان مسؤولين اسرائيليين. 
اللواء وصفي قال بالحرف الواحد "اقول لهذه العناصر الجهادية في قطاع غزة، لن نسمح لكم بتكرار اعمالكم الاجرامية في سيناء مرة اخرى وسنقطع اي رأس تحاول تهديد امن مصر وسلامتها" محذرا من "غضب الجيش المصري" قائلا لا يعتدي على احد خارج حدوده ولكن اللي بيحاول يمس بلدنا نعرف كيف نؤدبه كويس. 
لا اعرف شخصيا حجم التهديد الذي يشكله قطاع غزة المحاصر المجوع على مصر او جيشها العملاق المزود باحدث الاسلحة والطائرات الامريكية، فقوات الامن المركزي المصرية وحدها يفوق تعدادها كل قاطني القطاع من السكان ان لم يكن اكثر، ناهيك عن تعداد الجيش. 
فاذا كان الجيش المصري دمر الانفاق جميعا في الشهرين الماضيين، واغلق المعبر بالكامل، واقام منطقة عازلة على الحدود المصرية الفلسطينية بعمق كيلومتر، وحشد المئات من القوات المدعومة بالدبابات والمدرعات على امتدادها، فمن اين وكيف سيأتي الخطر على امن مصر وسلامتها؟ 
من حق اللواء وصفي ان يحرص على امن بلاده في مواجهة اي اخطار تهددها، من اي جهة جاءت، ولكن ليس من حقه ان يهدد اناس محاصرين مجوعين، ويجعل منهم كبش فداء في حرب ليس لهم اي دور فيها. 
الجيش المصري يخوض حربا دموية في صحراء سيناء في مواجهة جماعات اسلامية جهادية، ولم يلق القبض على فلسطيني واحد يقاتل في صفوفها، بمعنى آخر الحرب بين جيش مصري وجماعات جهادية مصرية، وعلى ارض مصرية، فلماذا تزوير الحقائق واتهام اناس لا ذنب لهم، وتهديدهم بقطع رؤوسهم؟ 
الجيش المصري قوة عظمى، يستطيع ان يحتل قطاع غزة في خمس دقائق، ولن يجد من يطلق رصاصة واحدة عليه، لان ابناء القطاع يعتبرونه جيشهم، ومصر امهم، شعبها شقيقهم، هو امتداد لهم، وهم امتداد له. 
الشعب الفلسطيني، وابناء قطاع غزة على وجه الخصوص، يواجه منذ نجاح الثورة المصرية العظيمة في اطاحة حكم الرئيس مبارك، حملة تحريض اعلامية ظالمة ضده، تهدف الى تكريه الشعب المصري به، وقضيته العادلة، حملة اعلامية تعتمد على الاكاذيب والفبركات الصحافية، ومن المؤلم ان هذه الحملة اعطت ثمارها المرة، وحققت الكثير من اهدافها، وبات قطاع غزة الذي لا تزيد مساحته عن 150 ميلا مربعا، وتعداده حوالي مليون ونصف المليون انسان، هو الخطر الاكبر على مصر الشقيقة وليس اسرائيل التي تحتل المقدسات، ولا اثيوبيا التي تبني السدود لتجويع اكثر من تسعين مليون مصري لا يستطيعون العيش دون حصتهم من مياه النيل كاملة. 
بالامس هدد السيد نبيل فهمي وزير الخارجية المصري بالحرب على قطاع غزة، واليوم يهدد اللواء وصفي قائد الجيش المصري الثاني بقطع رؤوس اهلها، ولم يبق الا ان تجتاح الدبابات المصرية القطاع على غرار ما فعلت اسرائيل عامي 2008 و2012، انه كابوس مرعب لا نريد ان نتصور حدوثه. 
المقاومة الفلسطينية، وايا كانت هويتها السياسية او العقائدية، ليس لها الا عدو واحد هو اسرائيل، وليس لها الا حليف واحد هم الاشقاء العرب والمسلمون وعلى رأسهم مصر. 
ختاما نتمنى على قادة الجيش المصري الذي قدم 120 الف شهيد من خيرة ابنائه دفاعا عن قضية فلسطين، وخاض اربعة حروب من اجل نصرتها ان يتذكروا دائما اننا ابناء امة واحدة، وعقيدة واحدة، مثلما نتمنى عليهم ان يستخدموا مفردات ترتقي الى هذه الحقيقة، والى تاريخ مصر وحضارتها وان لا يسمحوا بممارسة عقوبات جماعية على اشقائهم وابناء جلدتهم وعقيدتهم السمحاء، ناهيك عن اجتياح ارضهم، بينما يفرك شالوم يديه فرحا وسعادة.

تقرير الجزيرة عن العائلات التى شردها السيسى واعتقل ابنائها



السيسي قبل الانقلاب: "أنا معرفش حاجة اسمها ببلاش ولازم يامصريين تتعودوا تأخد خدمة تدفع تمنها


‎‎منشور‎ by ‎R.N.N | شبكة رصد‎.‎


روعة وملوش حل .. صدمة من مسيرات مليونية رفض الانقلاب

‫بالفيديو رد الرئيس مرسي علي انجذاب الستات للمتحدث العسكرى



الجامعة الامريكية : احد المعيدين لدينا قتلته الشرطة المصرية في رابعة

أحمد سنبل - معيد بالجامعة الأمريكية - تم قنصه بالرصاص الحي في يوم فض إعتصام رابعة ... وقد تم إجبار اسرته بتوثيق وفاته على انها طبيعية حتى يستطيعوا استلام جثته ودفنه.

AUC TA Sonbul shot in Rabaa but officially declared to have died naturally
Posted on 18. Aug, 2013 by Yasmine Ahmed and Shaheer Shaheen in News
hmed Sonbol, a biology TA at AUC, was killed on Wednesday, August 14th, during the dispersal of Morsi supporters sit-in at Rabaa El Adaweya.The 24 year-old MSA pharmacy graduate was an aspiring researcher in the field of Marine Biology, and preparing to do his masters in Turkey in a month.

Hossam El Shafei, who was with Ahmed Sonbol, told us that Ahmed was shot near the traffic unit at Nasr street around 11:20 AM.

Sonbol was taken to the field hospital, but due to his seemingly superficial injury wasn’t paid immediate attention.

“Ahmed was not feeling any pain, and it was not clear where he was shot,” El Shafei said, but when Sonbol’s shirt was lifted, his stomach was bleeding.

“It turned out that a fire shot went through Ahmed’s stomach and that he was suffering from severe internal bleeding. The doctors tried to rescue him using perfusions but it was too late.” He added.

Sonbol is survived by his parents and 5 sisters, who moved in to Egypt with him after the father was detained in UAE for allegedly being part of a cell that seeks to destabilise the country.
Sonbol’s mother and his sisters were always worried about him, however, “they were surprisingly calm after his martyrdom,” according to El Shafei.
Many hospitals refused to issue the death certificate, until the prosecutor in charge gave them the choice to either call it a natural death; or, if they insist to prove he was shot, they will be directed to Nasr City prosecution.
El Shafei told us that in addition to the non-preferred delay, they were expecting that Nasr City prosecution would declare it as a suicide or an accident, so the family proceeded with it as a natural death.
Sonbul was buried in Masr El-Seweis cemetery the next day. The family however photographed Sonbol’s injuries to be used later.

Remembering Ahmed Sonbol
Ahmed Sonbol had been a member of the Muslim brotherhood for a long time as well as his father, Doctor Ali Sonbol, who was arrested in UAE among 11 members of the Muslim brotherhood last January on allegations of “helping to train local Islamists in subversion tactics”.
Ahmed had told Reuters that his father is a medical doctor who had no political activity, and that he was arrested without charges.
Kareem Khaled, a RA at AUC, and a friend of Sonbol, describes that both the father and the son were not political activists and that they were part of the Brotherhood for its “educational and religious aspects”, adding that he collected donations regularly for the Syrian and Palestinian victims, memorised the Quran, and used to teach it to the children.
Sonbol was participating frequently in Rabaa sit-in, but was not available very often, as he was preparing for his masters in Turkey, according to Khaled. ”Ever since the coup, Ahmed used to go to Rabaa from time to time, as it was a meeting place with his friends,” he added.
“Sonbol cared a lot about his mother, his five sisters, and his friends,” Kareem Khaled concluded.
اقرأ الخبر الاصلي علي موقع الجامعة الامريكية:
http://auc.insiderstudent.com/news/390/auc-ta-sonbul-shot-in-rabaa-but-officially-declared-to-have-died-naturally