في حديثه لبرنامج شاهد على العصر قال حسين الشافعي عضو مجلس قيادة الثورة واحد عن حقيقة ندبير جمال عبد الناصر لواقعة اغتياله في حادث المنشية عام 1954 واستغلاله لاستبعاد وإقصاء كل من يبدي رأيا مخالفًا أو معارضًا لمجلس قيادة الثورة، كما يتحدث عن إصدار قرار محكمة الشعب وكيف أديرت محكمة الشعب لمحاكمة الإخوان في عام 1954
احتساء الخمر والتحلل الديني
وقال الدكتور مصطفى الفقي أحد المقربين من دوائر الحكم في مصرفي مثابلة تلفزيونية له ردا على سؤال عن مدى صحة قيام عبد الناصر باحتساء الخمر وعد صوم رمضان أن معظم الحكام المصريين يحتسون الخمر ومن ضمنهم جمال عبد الناصر.
وأبدى الفقي موافقته التامة على ما جاء في كتاب لعبة الامم بأن انقلاب يوليو 1952 كان بمباركة وايعاز امريكيوتأتي شهادة الكاتب أنيس منصور على رأس هذه الشهادات حيث يحكي موقفاً حدث له مع عبد الناصر أثناء فريضة الحج فيقول: “كنت أطوف بالكعبة مع عبد الناصر، وكانت تلك هي المرة الأولى والأخيرة التي زار فيها جمال عبد الناصر الكعبة المشرفة، سنة 1954، ولم يكررها ثانية، وفجأة إلتفت إلي عبد الناصر وقال لي ” إيه الهبل اللى بنعمله هنا ده يا أنيس!”.
ويستدرك أنيس: “والله على ما أقول شهيد: فقد كنا نقف في ملابس الإحرام حول الكعبة، رئيس مجلس أمة سابق ورئيس وزراء سابق وأمير مكة ومذيع سابق، عندما تقدمنا الوزير المحافظ عضو مجلس الشورى حمدي عاشور ووضع ذراعه العارية على الكعبة يوم غسيلها قائلاً: ورب هذا البيت لقد سمعت الرئيس عبد الناصر يصف الحج بأنه كلام فارغ، وسمعت أحد مستشاريه يقول ذلك أيضًا، ثم رفض المستشار أن يُكمل الطواف حول الكعبة”.
يقول أنيس منصور : تلقيت رسالة من الصديق والفنان الكبير مدحت عاصم يقول فيها : أسمح لي أن أصحح ما كتبته في مقالك المعنون ” البطل ” في عدد أخبار اليوم الصادر بتاريخ 14/3/1987 بأن الفريق عزيز باشا المصري ، قال وهو في المستشفي بعد أن زاره أعضاء مجلس قيادة الثورة : أن هؤلاء الشبان سوف يخربون مصر .. والحقيقة أن الفريق عزيز باشا كان بمثابة الأب الروحي لشباب ضباط الجيش الثوريين ، ولم يكن منطقياً أن يتهم أبناءه بقوله هذا ، ولكن عبارته التي قالها كانت عن [ جمال عبد الناصر ] فقط ، وكان محمـد نجيب حاضراً … إذ قال بعد إنصرافهم : [ أن هذا الرجل الأصفراوي ] ــــ يقصد عبد الناصر ـــ سوف يعطي خازوقاً ـ وأشار بأصبعه ـ لهذا الرجل الطيب ـ يقصد محمـد نجيب ـ وسيستولي هو علي الحكم , ومصر حتروح في داهية ، سوف يخربها ..
ويعزز اللواء طه زكي، مدير مكتب الرئيس الأسبق محمد أنور السادات وأحد أبرز الأشخاص في المطبخ الرئاسي طوال فترة السادات وأحد رجال جهاز المباحث العامة، شهادة منصور خلال حوار في برنامج «90 دقيقة»، قال فيه أن “جمال عبد الناصر لم يكن يعرف القرآن، وفي مكالمة سجلناها لعبد الناصر مع هيكل سأل هيكل عبدالناصر: أنت صايم يا ريس؟ فرد عبد الناصر قائلًأ: في حاجة اسمها صيام يا محمد؟ أنا بس قدام الولاد مابكلش ولا باشرب”. ثم وجه زكي كلامه إلى المذيعة قائلًا: “يمكنك أن تسألي [محمد حسنين] هيكل عن هذه التسجيلات”.
أما هيكل نفسه فهو يؤكد قبسًا من هذه الاتهامات في كتابه (الطريق إلى رمضان) حيث ذكر أنه دار حوار بينه وبين عبد الناصر قبل وفاته بثلاثة أيام فقط، وضح فيه أن عبد الناصر فاجأه بسؤال: (هل أنت مؤمن؟) فأجاب هيكل: (أجل، بالقطع أنا مؤمن)، فسأله: (إذن قل لي، ماذا بعد الموت؟)، فأجابه هيكل: (هذا سؤال بالغ الصعوبة، أعتقد أن الجنة والنار هما هنا فوق الأرض وربما كان القصد من ذكرهما الرمز للخير والشر، وبإمكاننا أن نجعل من حياتنا جنة أو نار لكن بعد الموت فربما كانت النهاية). سأله عبد الناصر: (أتعني أن من يفعل خيرًا على هذه الأرض لا يدخل الجنة؟)، فأجابه هيكل: (لا أدري، وإنما أظن الجنة والنار رموز)، قال عبد الناصر: (هذا يعني أننا بعد الموت ننتهي.. وهذا كل شئ؟)، أجاب هيكل: (نعم هذا كل شئ)، فقال عبد الناصر: (هذا ليس مطمئناً)”.
ويشهد حسن التهامي، المقرب من عبد الناصر وأحد أعضاء تنظيم الضباط الأحرار، التي تضيف مزيدًا من المصداقية نحو هذه الشهادة ويدلي بدلوه عندما روى قائلًا: “في عام 1970م وقبل وفاة عبد الناصر كنت معه في المنزل فطلبت منه طلبًا وقلت له: (نريد أن نفعل شيئًا للإسلام والمسلمين) فقال لي بالنص: (للإسلام لأ، لكن المسلمين الفقراء نعمل لهم حاجة) .. وقال لي (إنت عامل نفسك زي اللي بتقولي عليه معرفش إيه من لا ينسى)، فلم أصدق ما سمعت وقلت (أستغفر الله.. لا حول ولا قوة إلا بالله.. أنت تقصد الحق جل جلاله، جل من لا يسهو) فأعاد قوله: (أنا عارف بتاعكم اللي بتقولوا عليه معرفش إيه من لا يسهو، ومن لا يخطئ، وإنت عامل نفسك زيّه).
حارة اليهود والموقف من اسرائيل
بعد ان دمر جيش مصر وادى المهمة ..تسريب صوتي لعبد الناصر يدعو للسلام مع اسرائيل
عاش جمال عبد الناصر صباه فى إحدى شقق منزل يمتلكه يهودى يدعى المعلم يعقوب فرج شمويل يعمل فى إصلاح بوابير الجاز ويقع المحل الذى يزاول فيه مهنته فى الدور الأرضى بالمنزل نفسه." فى حارة خميس العدس وهى الحارة التى تشكل أحد مداخل حارة اليهود فى الجمالية.
حارة اليهود.. عاش فيها عبد الناصر وموشى ديان.. لافون دخلها متخفيا.. وكوهين عمل بها عطارا
رحاميم أربيب طيهودي من أصول مصرية" ومقيم في إســـ ــرائيل يكشف لقناة "أهل الكتاب" عن اليــــ ـهـــ ــود المتخفين في #مصر وأقارب جمال عبد الناصر الذين زارهم في الإسكندرية وزاروه في إسـ ــــرائيل
محمد كامل عبد الرحيم وزير خارجية مصر عام 1952 يتحدث عن عقيدة الجيش المصري التابعة لامريكا والحامية لاسرائيلعمرو موسى: الرئيس عبد الناصر كان ديكتاتور ويستورد طعامه من سويسرا !!
عمرو موسىفي تصريحات جديدة : عبد الناصر كان ديكتاتورا.. ونكسة 67 لا تُغتفر!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق