الفنان عمرو واكد : هذه أسرار سحر الكابالا الذي تستخدمه أجهزة المخابرات

كتب الفنان عمرو واكد على صفحته على موقع x تويتر منشورا مطولا عن الاستخدام السياسي للسحر في العالم. ذكر واكد معلومات مهمة للغاية عن السحر الذي يفسر لنا سبب نجاح بعض الساسة رغم ضحالةو امكاناتهم الثقافية

جاء في المنشور:

 السحر قائم حتى يومنا هذا، وكل أجهزة الاستخبارات في العالم تستخدمه، والسحر المصري القديم هو من أغنى الأسحار ومنه الكثير من التعاويذ التي تستخدم في سحر الكابالا، وكل الاهتمام بمصر وتاريخها هو

من اجل الاستحواذ على أي جزء من هذا السحر.

هذا يحدث الآن وكل يوم، ومصر هي احد اهم البلاد تاريخيا المسجل فيها أكبر كم من هذه الأسحار، وكل المواقف الرسمية ستنكر ذلك، وتصرف الأنظار عن ذلك، عن طريق أولاً الهجوم على الدين، الذي منه يوجد السحر والحماية منه، ثانياً الإغتيال المعنوي لكل من تكلم في الموضوع.

والسحر عند الفراعنة مستويات، هناك السحر الشافي وهذا يكمن في نسب المباني ومواقعها على الأرض، التي كلها تنبثق من نسب جسم الإنسان، فأي معبد فرعوني مبني بنفس نسب جسم الإنسان لهذا الهدف الساحر. اسمها النسب المقدسة، وهي النسب التي خلقنا بها الله، وهي مفتاح ساحر للشفاء.

وهناك سحر آخر للحصول على المعلومة، وهذا كان يستخدموا فيه زهرة اللوتس الزرقاء، التي تحتوي على كميّات خزعبلية من المادة الفعالة DMT, وهي مادة في كل المخلوقات، يفرزها الإنسان في جسده قبل الموت، وكل يوم في النوم العميق، الزهرة اختفت من نهر النيل بعد الحملة الفرنسية التي أتت بسمكة البلطي وأطلقتها في نهرنا فكانت النتيجة ان هذه الأسماك كما يقال أكلت كل زهور اللوتس في النيل.

الكابالا أخذت ما وجدته من هذه الأسحار ويستخدمونه في كل أغراضهم، هذا ليس كلام، هذا هو الواقع الذي نعيش فيه بدون وعي.

وتاريخ الفراعنة مليء بكل هذه الأسحار التي كانت فعالة. فمثلا فرعون قتل كل الصبية الذين ولدوا في نفس الوقت الذي ولد فيه سيدنا موسى، لأنه علم بالسحر قدومه، أي ادرك به إرادة الله وبدلا من ان ينصاع اليها راح ليتحداها ويقتل الأطفال لكي ينتصر هو على الخالق، نفس خطيئة إبليس، لكن العون كان من السحر، المعرفة كانت من السحر، كل علم الفراعنة أتى من سحر زهرة اللوتس الزرقاء.

في أسطورة بداية الخليقة الفرعونيّة، كل شيء في الحياة أتى من هذه الزهرة الساحرة، أتوم نفسه الإله الواحد عندهم خرج من هذه الزهرة وخلق كل شيء بعد ذلك.

في ثقافات أخرى حتى يومنا هذا السحر متمرس فيها وهذا أيضاً عن طريق النباتات، الإيبوجا في أفريقيا لكن هذه ليست نبات، هي قدر من سم احد أنواع الضفادع، يجرحون الشخص جرح سطحي إلى ان ينزف ثم يضعوا الضفدع على سطح الجرح فتمتزج الدماء بالسم ويجلس الشخص لينظر في نار موقدة أمامه، وهنا يرحل إلى العالم الآخر، ربما ٨ ساعات أو ١٨ ساعة أو حتى أكثر، ويعد الشخص من رحلته حاصلاً على ما أراد.

في أمريكا اللاتينية ستجد الآياواسكا والبيوتي، ونباتات أخرى عديدة يستخدمونها في أغراض مرتبطة بالسحر، وهي فعّالة، وهي أيضاً من خلال خروج النفس من هذا البعد الجمادي إلى البعد الآخر موطن الحقيقة.

في مصر القديمة أعتى ديار السحر كانت زهرة اللوتس الزرقاء. هذه حقائق لكل من أراد ان يبحث وستجد فيها ما يفاجئك.

العالم اليوم يقوم بثورة ضد مفهوم الأديان وضد معتقداتها، وتلك الثورة  هدفها ديني بحت، لا يمكن ان تقول لي ابتعد عن دين ما إلا إذا كان هدفك ديني، لكي تترك انت دينك، وتفقد الصلة بحقيقة هذه الحياة، وتعيش دون إيمان ودون سند يحميك من كل هذه الممارسات الدنيئة.

أنا مؤمن بالله وربنا قال انه يوجد سحر على هذه الأرض وأنه لا ينجح إلا بإذنه، وذلك أنا مؤمن به. ومتفهم كل من يهاجموني، فهم لا يعلمون.


وكان الفنان عمرو واكد قد قال في تغريدة له سابقة أن مصر مسحورة وان الحكام العرب يحمون سلطتهم بالسحر:

أنا عارف ان كثير منكم سيتهمني بالشعوذة والجهل ولكن مش مهم. حقك تتهمني وتشتم كمان، لكن يا ريت تجرب لأنه شيء ان كان ضرب من الوهم والخيال فهو لن يضر، وان كان صواب فهو نافع.

أنا ارى ان شعب مصر معمول له ربطة سحر كابالا سفلي خطير وهو سحر عتيق ومؤذي ومخيف جدا خصوصا لو كان أتعمل من داخل ارض مصر. ارض مصر لها وضع خاص جدا في هذا العالم المحجوب.
وأنا رغم الهجوم الذي سأتعرض له أنصح بالتالي لكل مواطن مصري، واي موطن عربي ايضا:

١- توضأ وصلي ركعتين
٢- اقرأ سورة الفلق وبعدها سورة الناس وبعدها سورة يس. وكرر ذلك ثلاث مرات.
٣- ادعي بعد كل مرة واطلب ثلاثة طلبات، اولا ان ربنا يرد سحرهم فيهم، ثانيا ان يفك العُقَد التي بصقوا فيها علينا، وثالثا ان يسخر أعتى الملائكة قوة لحرق الأبالسة من جندهم الذين يوسوسون للناس بالخور والخذلان.
اغلطوا فيا زي ما انتم عايزين، بس اعملوا كده الأول من فضلكم. العدد مهم لكي نصيب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق